إنقاذ
قام نوح بعدة محاولات للوصول إلى السكين والشوكة لكنه استسلم في منتصف الطريق ، وأطلق تعبيراً عن المعاناة الشديدة.
من الجانب ، يمكن رؤية أسنانه البيضاء المروعة.
انهار على مائدة الطعام بضجة كبيرة ، وكانت أسنانه مضغوطة بإحكام.
ومع ذلك ، من الواضح أن الرجل ذو اللون الأسود لم يكن من يظهر الرحمة حتى تجاه الأنثى حيث رفع يده وطعن عيني كيشا بالمقص.
وبالمثل ، كان لدى روبن نظرة مؤلمة على وجهه وهو يتحمل الغثيان ويبتلع قطعة من اللحم الملطخة بالدماء.
ثم رأى مشعوذاً يرتدي رداءاً أسود ، ملقى على الأرض.
في غضون 30 ثانية ، انتهى رنين الأجراس ، ولم يستمر إلا لفترة قصيرة.
“حسناً! ، نحن بالفعل بالقرب من المخرج ، كل ما عليك فعله هو تجنب الماجوس بالخارج ، ثم اترك هذا البعد الجيبي! “.
كا تشا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ليلين هذا المشعوذ جيداً – لقد كان أحد رجال كيشا ، يدعى أركوس.
ظهر شئ من العدم ، بدا كما لو أن فم ضخم غير مرئي وأخذ قضمة.
“آه ……” صرخ شامان الدب البربري باستمرار.
في هذه اللحظة ، أطلق نوح صرخة عميقة.
في هذه اللحظة ، أطلق نوح صرخة عميقة.
كان جزء كبير من لحمه مفقوداً في الجانب الأيمن من رأسه ، واختفت أذنه تماماً.
كان جزء كبير من لحمه مفقوداً في الجانب الأيمن من رأسه ، واختفت أذنه تماماً.
من الجانب ، يمكن رؤية أسنانه البيضاء المروعة.
بالطبع ، الأهم من ذلك ، من خلال تحليله لـ أركوس ، ليلين قد أعد نفسه بالفعل لهذه اللعنة.
“آه ……” صرخ شامان الدب البربري باستمرار.
كان مشهداً مرعباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، ومض شعاع من الضوء.
في هذه اللحظة ، أطلق نوح صرخة عميقة.
ظهرت أذن ملطخة بالدماء ، ولا تزال ترتعش دون وعي ، أمام شخصية مظلمة.
في نفس الوقت شعر نوح أن السجن الشديد يتلاشى ..
“Ew …….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح من أجل الانحناء ولكن أوقفه ليلين.
بعد بضع جولات ، شحب روبن ونوح ، وأصبحا يشبهان الجثث.
كان على وشك أن يقول شيئاً آخر ولكن فجأة تغير تعبيره وألقى نظرة على تناشا.
ومع ذلك ، فإن شامان الدب البربري على الطرف الآخر قد وصل أخيراً إلى الحد الأقصى وسقط على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع العديد من الشخصيات المظلمة لتشكيل قفص وربط الرجل باللون الأسود.
Buzz!
Buzz!
كما لو تم إعطاء إشارة ، تم نقل شامان الدب البربري على الفور إلى المقعد الثالث عشر ، الذي كان شاغراً.
كان على وشك أن يقول شيئاً آخر ولكن فجأة تغير تعبيره وألقى نظرة على تناشا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عندما تم ذلك ، انقضت عليه العديد من الشخصيات السوداء.
شامان الدب البربري في المرحلة الكريستالية لم يعد لديه أي قوة للقتال واختفى وسط الشخصيات المظلمة.
“آه ……” صرخ شامان الدب البربري باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح من أجل الانحناء ولكن أوقفه ليلين.
بعد فترة وجيزة ، بدأ الفراء والجلد يختفيان قطعة تلو الأخرى ، تلاهما اللحم والأوردة وحتى العظام.
كانت بقعة من الدم الأسود بجانبه.
هوو …
شامان الدب البربري في المرحلة الكريستالية لم يعد لديه أي قوة للقتال واختفى وسط الشخصيات المظلمة.
كانت بقعة من الدم الأسود بجانبه.
حتى آخر لحظة في حياته ، كان شامان الدب البربري لا يزال واعياً جداً ، كما يتضح من التعبير في عينيه.
بالطبع ، الأهم من ذلك ، من خلال تحليله لـ أركوس ، ليلين قد أعد نفسه بالفعل لهذه اللعنة.
بعد أن اجتاحوا الدب البربري ، تفرقت العديد من الشخصيات المظلمة واختفت في الهواء واحدة تلو الأخرى.
“ما المكافأة التي تتمناها؟” رن صوت لا يمكن تفسيره في قلوب الرجلين.
في نفس الوقت شعر نوح أن السجن الشديد يتلاشى ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الرجل ذو الرداء الأسود بعواء غامض.
“انتهى الأمر أخيراً …” تنهد ، وسقط على الأرض بعد فترة وجيزة.
أجاب روبن “أريد …”.
بدأ في التقيؤ ، إلى درجة قذف العصارة تقريباً.
ضوء لامع ، أبيض فضي قسم الرف الكبير إلى قسمين.
“أقسم أني لن أكون قادراً على تناول أي شيء لمدة ثلاثة أشهر على الأقل … “على الرغم من تعبيره المرير ، كانت جروح نوح الجسدية في الواقع تلتئم بسرعة.
“هل حدث شيء للأخت كيشا والآخرين؟” كان صوت ليلين هادئاً ومليئاً بالحكمة.
ومع ذلك ، تم تثبيت عيون روبن الحماسية على جزء معين من الفراغ.
من وجهة نظر نوح ، شعر أنه يجب أن تكون هناك مكافأة ما.
“نعم نعم! بعد أن دخلنا قلعة الرمال المتحركة ، هوجمنا! ” أجاب أركوس بشفتيه الشاحبة والجافة ، وبدا خائفاً قليلاً.
“ما المكافأة التي تتمناها؟” رن صوت لا يمكن تفسيره في قلوب الرجلين.
“أنت …” أرادت كيشا أن تدحض أكثر ولكن تعبيرها تغير فجأة.
أجاب روبن “أريد …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم ذلك ، انقضت عليه العديد من الشخصيات السوداء.
كان صوته عميقاً ، لكنه كان أكثر من ذلك ، فقد حمل حماسته التي لا يمكن تفسيرها …….
كانت هناك مجموعة من الغازات الداكنة تدور فوق تلك الجروح.
في هذا الوقت ، خرج ليلين من الحديقة مع تناشا وعادوا إلى الممر الوهمي.
أجاب روبن “أريد …”.
“ماجستير … وفقاً لبحثنا ، سنكون قادرين على الخروج بعد اجتياز 3 نقاط مكانية أخرى ” يبدو أن حالة تانشا قد تحسنت بشكل كبير ، وحتى ذراعها المفقودة نمت مرة أخرى بمساعدة الجرعات.
قام نوح بعدة محاولات للوصول إلى السكين والشوكة لكنه استسلم في منتصف الطريق ، وأطلق تعبيراً عن المعاناة الشديدة.
“نعم” أومأ ليلين.
“م … سيد ليلين! شكراً لك لانقاذي!” أدرك آركوس الوضع الذي كان فيه.
“بعد أن نخرج ، أبقى في الأرض المنسية في الوقت الحالي ، انتظر فرصة للتسلل والانضمام إلي! ، هل لديك أي قيود ؟ “.
“Ew …….”
“لا! أنا أحد القادة في تحالف المنفيين ، ولم أوافق على أي نوع من العقود الملزمة للروح! ” استجابت تناشا بسرعة.
كانت هناك مجموعة من الغازات الداكنة تدور فوق تلك الجروح.
لم يكن الأمر مفاجئاً نظراً لقوة المرحلة الكريستالية.
كانوا عملياً محاصرين هناك بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
“هذا جيد …” أومأ ليلين.
ابتسم ليلين لتناشا ، الذي كان مختبئة الآن خلف الماء ، ومشى عبر الزاوية.
كان على وشك أن يقول شيئاً آخر ولكن فجأة تغير تعبيره وألقى نظرة على تناشا.
بعد فترة وجيزة ، بدأ الفراء والجلد يختفيان قطعة تلو الأخرى ، تلاهما اللحم والأوردة وحتى العظام.
أومأت تناشا قبل أن تختفي في موجة من الماء.
من وجهة نظر نوح ، شعر أنه يجب أن تكون هناك مكافأة ما.
بناء على القراءات على رقاقة AI ، تم الكشف عن موجات طاقة ماجوس في الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم وأخرج أنبوبا مليئاً بمحلول أخضر من حقيبته الجلدية.
نظراً لأن تناشا كانت خطة احتياطية رتبها ليلين ، لم تستطع إظهار نفسها بسهولة أمام الغرباء.
“ماجستير … وفقاً لبحثنا ، سنكون قادرين على الخروج بعد اجتياز 3 نقاط مكانية أخرى ” يبدو أن حالة تانشا قد تحسنت بشكل كبير ، وحتى ذراعها المفقودة نمت مرة أخرى بمساعدة الجرعات.
ابتسم ليلين لتناشا ، الذي كان مختبئة الآن خلف الماء ، ومشى عبر الزاوية.
“كرة نارية متفجرة!” فجأة دوى انفجار هائل.
ثم رأى مشعوذاً يرتدي رداءاً أسود ، ملقى على الأرض.
“أنت …” أرادت كيشا أن تدحض أكثر ولكن تعبيرها تغير فجأة.
كانت بقعة من الدم الأسود بجانبه.
في غضون 30 ثانية ، انتهى رنين الأجراس ، ولم يستمر إلا لفترة قصيرة.
عرف ليلين هذا المشعوذ جيداً – لقد كان أحد رجال كيشا ، يدعى أركوس.
ثم رأى مشعوذاً يرتدي رداءاً أسود ، ملقى على الأرض.
“استيقظ ، أركوس!” قلب ليلين أركوس ولاحظ على الفور الجروح المتقاطعة على صدره مع تدفق الدم الداكن باستمرار.
وضع ليلين السائل الأخضر السميك على جروح أركوس قطرة قطرة.
“قوة اللعنة!” تصلب تعبير ليلين لأنه شعر بقوة هائلة من اللعنات الطويلة والضيقة.
ترددت أصوات المقص مع اقتراب خطاه ببطء.
بصفته ماجوس ، كان ليلين على دراية باللعنات ، خاصة تلك الموجودة في كتاب الثعبان العملاق ، التي خلفها ماجوس سيرهولم العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل البربري ذو البشرة الخضراء بجانبها.
لقد ألهموه بشكل كبير وقادوه إلى تطوير العديد من الأشياء الجديدة الخاصة به.
“انا جيد! ، يمكنني المغادرة بنفسي! ” عرف أركوس على وجه اليقين أن وجوده كان عبئاً ، لذلك اتخذ قراراً معقولاً.
ساعدته هذه المعرفة إلى حد كبير عندما كان على الساحل الجنوبي.
“آه ……” صرخ شامان الدب البربري باستمرار.
ومع ذلك ، كلما كانت معرفته أعمق ، زاد فهمه للغرابة والصعوبة في التعامل مع هذه القوة.
أومأت تناشا قبل أن تختفي في موجة من الماء.
على وجه الخصوص ، كانت اللعنات من العصور القديمة هي تلك التي كان ليلين غير راغب في التعامل معها حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف ليلين هذا المشعوذ جيداً – لقد كان أحد رجال كيشا ، يدعى أركوس.
يبدو أن قلعة الرمال المتحركة تحتوي أيضاً على قوة لعنة مرعبة ، وقد وجدت هذه القوة طريقها بالفعل إلى كيشا ومجموعتها.
بعد استلام الصندوق من ليلين ، ومض ضوء ساطع واختفى العنصر.
إلى أركوس اللاواعي ، الذي تم تمييز وجهه بضعف تعويذة مصنوعة من الأبخرة الداكنة ، نظر إليه ليلين وقال “اليوم هو يوم حظك! ” .
ظهرت أذن ملطخة بالدماء ، ولا تزال ترتعش دون وعي ، أمام شخصية مظلمة.
ثم ابتسم وأخرج أنبوبا مليئاً بمحلول أخضر من حقيبته الجلدية.
كان على وشك أن يقول شيئاً آخر ولكن فجأة تغير تعبيره وألقى نظرة على تناشا.
وضع ليلين السائل الأخضر السميك على جروح أركوس قطرة قطرة.
في هذه اللحظة ، أطلق نوح صرخة عميقة.
أزيز! …
كان على وشك أن يقول شيئاً آخر ولكن فجأة تغير تعبيره وألقى نظرة على تناشا.
مر السائل الأخضر على الفور بتحول غريب حيث تكثف إلى العديد من الديدان الخضراء الصغيرة ، والتي بقيت على جلد أركوس.
“ليس عليك أن تشركي نفسك في هذا الأمر بعد الآن ، يمكنكي المغادرة أولاً!” أمر ليلين تانشا.
فجأة ، ومض شعاع من الضوء.
كان مشهداً مقرفاً إلى حد ما.
“اللعنة! ، كنت أعرف ذلك ، لا يمكن الوثوق في الأقزام ذوي البشرة الخضراء! ” من يأسها ، انفجرت كيشا وبدأت في الشتم .
بعد ذلك ، استهدفت الديدان الخضراء العديدة الأدخنة المظلمة وانقضت عليها.
“اللعنة! ، كنت أعرف ذلك ، لا يمكن الوثوق في الأقزام ذوي البشرة الخضراء! ” من يأسها ، انفجرت كيشا وبدأت في الشتم .
لقد اجتاحوا سلطة اللعنة السوداء كما لو كانوا يتناولون وجبة.
نظراً لأن تناشا كانت خطة احتياطية رتبها ليلين ، لم تستطع إظهار نفسها بسهولة أمام الغرباء.
مع مرور الوقت ، تلاشت الأدخنة السوداء على وجه أركوس ببطء وفتح عينيه.
“حسناً! ، نحن بالفعل بالقرب من المخرج ، كل ما عليك فعله هو تجنب الماجوس بالخارج ، ثم اترك هذا البعد الجيبي! “.
“م … سيد ليلين! شكراً لك لانقاذي!” أدرك آركوس الوضع الذي كان فيه.
“سيدي المحترم! ، الرجاء إنقائ سيدي! ” توسل أركوس بصدق.
كافح من أجل الانحناء ولكن أوقفه ليلين.
من الجانب ، يمكن رؤية أسنانه البيضاء المروعة.
“هل حدث شيء للأخت كيشا والآخرين؟” كان صوت ليلين هادئاً ومليئاً بالحكمة.
مر السائل الأخضر على الفور بتحول غريب حيث تكثف إلى العديد من الديدان الخضراء الصغيرة ، والتي بقيت على جلد أركوس.
“نعم نعم! بعد أن دخلنا قلعة الرمال المتحركة ، هوجمنا! ” أجاب أركوس بشفتيه الشاحبة والجافة ، وبدا خائفاً قليلاً.
ترددت أصوات المقص مع اقتراب خطاه ببطء.
“إنه وحش مرعب في شكل بشري! ، لا النوبات ولا الهجمات الجسدية غير فعالة فحسب ، بل إن الجروح التي يسببها المقص لا يمكن أن تلتئم! ، كما أنه يمتلك قدرة مخيفة على دخول الفراغ وشفاء نفسه! “.
نظراً لأن تناشا كانت خطة احتياطية رتبها ليلين ، لم تستطع إظهار نفسها بسهولة أمام الغرباء.
“سيدي المحترم! ، الرجاء إنقائ سيدي! ” توسل أركوس بصدق.
كان عليه أن ينقذها.
”لا تقلق! ، نحن من سلالة الأخوة وكيشا هي أيضاً أختي ، لن أتركها تموت! “..
ترجمة : Sadegyptian
“بدلاً من ذلك ، أنت ……”.
“بدلاً من ذلك ، أنت ……”.
“انا جيد! ، يمكنني المغادرة بنفسي! ” عرف أركوس على وجه اليقين أن وجوده كان عبئاً ، لذلك اتخذ قراراً معقولاً.
من الجانب ، يمكن رؤية أسنانه البيضاء المروعة.
“حسناً! ، نحن بالفعل بالقرب من المخرج ، كل ما عليك فعله هو تجنب الماجوس بالخارج ، ثم اترك هذا البعد الجيبي! “.
لقد اجتاحوا سلطة اللعنة السوداء كما لو كانوا يتناولون وجبة.
أومأ ليلين برأسه وشاهد آركوس وهو يخرج من المكان وهو يعرج.
دخلت تناشا منذ فترة طويلة مرحلة الكريستال.
“سيد ، هل ستنقذهم؟” اجتاحت موجة الفضاء الفارغ وظهرت تناشا مرة أخرى ، التي كانت مخفية كل هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، يمكنه ضمان سلامته.
“نعم!” أومأ ليلين برأسه.
على وجه الخصوص ، كانت اللعنات من العصور القديمة هي تلك التي كان ليلين غير راغب في التعامل معها حتى الآن.
كانت كيشا جيدة معه وكانا قريبين نسبياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع العديد من الشخصيات المظلمة لتشكيل قفص وربط الرجل باللون الأسود.
كان عليه أن ينقذها.
في هذه اللحظة ، أطلق نوح صرخة عميقة.
بالطبع ، الأهم من ذلك ، من خلال تحليله لـ أركوس ، ليلين قد أعد نفسه بالفعل لهذه اللعنة.
“بعد أن نخرج ، أبقى في الأرض المنسية في الوقت الحالي ، انتظر فرصة للتسلل والانضمام إلي! ، هل لديك أي قيود ؟ “.
على أقل تقدير ، يمكنه ضمان سلامته.
“ماجستير … وفقاً لبحثنا ، سنكون قادرين على الخروج بعد اجتياز 3 نقاط مكانية أخرى ” يبدو أن حالة تانشا قد تحسنت بشكل كبير ، وحتى ذراعها المفقودة نمت مرة أخرى بمساعدة الجرعات.
إذا كان الأمر كذلك ، فلا داعي لرفض إنقاذهم أثناء وجوده هنا.
“كرة نارية متفجرة!” فجأة دوى انفجار هائل.
“ليس عليك أن تشركي نفسك في هذا الأمر بعد الآن ، يمكنكي المغادرة أولاً!” أمر ليلين تانشا.
في غضون 30 ثانية ، انتهى رنين الأجراس ، ولم يستمر إلا لفترة قصيرة.
بعد ذلك ، سلمها على الفور صندوقاً أسوداً كبيراً.
“هل حدث شيء للأخت كيشا والآخرين؟” كان صوت ليلين هادئاً ومليئاً بالحكمة.
“عليك حماية محتويات هذا الصندوق بعناية ، لا تفتحه ، أعده إلي عندما نلتقي مرة أخرى لاحقاً! “.
كا تشا!
“نعم سيدي!” انحنت تناشا.
“م … سيد ليلين! شكراً لك لانقاذي!” أدرك آركوس الوضع الذي كان فيه.
بعد استلام الصندوق من ليلين ، ومض ضوء ساطع واختفى العنصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تقلق! ، نحن من سلالة الأخوة وكيشا هي أيضاً أختي ، لن أتركها تموت! “..
على الرغم من ندرة القطع الأثرية المكانية التي يمكن العثور عليها حتى على الساحل الجنوبي ومنطقة الشفق ، .
بعد بضع جولات ، شحب روبن ونوح ، وأصبحا يشبهان الجثث.
دخلت تناشا منذ فترة طويلة مرحلة الكريستال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن لمتاهة الضباب حبسها لمدة 3 دقائق فقط!” قال البربري ذو البشرة الخضراء بمرارة.
لم تكن قطعة أثرية للتخزين مشكلة كبيرة.
شامان الدب البربري في المرحلة الكريستالية لم يعد لديه أي قوة للقتال واختفى وسط الشخصيات المظلمة.
بينما كان يشاهد صورة تانشا وهي تتحرك بعيداً ، استدار ليلين في الاتجاه المعاكس واختفى في الممر.
أزيز! …
……
كانوا عملياً محاصرين هناك بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
“هاف ……”
ضوء لامع ، أبيض فضي قسم الرف الكبير إلى قسمين.
اختبأت كيشا خلف رف كبير ، وتحرك صدرها الطويل لأعلى ولأسفل بثبات بينما كانت تتنفس.
……
“كيف هذا؟ هل نجح الفخ؟ “.
من الجانب ، يمكن رؤية أسنانه البيضاء المروعة.
سأل البربري ذو البشرة الخضراء بجانبها.
بعد أن اجتاحوا الدب البربري ، تفرقت العديد من الشخصيات المظلمة واختفت في الهواء واحدة تلو الأخرى.
كان لدى كيشا والبربري ذو البشرة الخضراء جروح طويلة وضيقة في أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهداً مقرفاً إلى حد ما.
“آه ……” صرخ شامان الدب البربري باستمرار.
كانت هناك مجموعة من الغازات الداكنة تدور فوق تلك الجروح.
“ماجستير … وفقاً لبحثنا ، سنكون قادرين على الخروج بعد اجتياز 3 نقاط مكانية أخرى ” يبدو أن حالة تانشا قد تحسنت بشكل كبير ، وحتى ذراعها المفقودة نمت مرة أخرى بمساعدة الجرعات.
تم استنزاف طاقات هذين الماجوسين بالكامل تقريباً وكانا في أسوأ حالتهما.
لوحقا من قبل الرجل الذي يرتدي زي أسود ، خاصة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات ، رفض الممر الوهمي عدة مرات نقل شخص ملعون مثلها.
“يمكن لمتاهة الضباب حبسها لمدة 3 دقائق فقط!” قال البربري ذو البشرة الخضراء بمرارة.
اختبأت كيشا خلف رف كبير ، وتحرك صدرها الطويل لأعلى ولأسفل بثبات بينما كانت تتنفس.
“عليك اللعنة! ، هذا الوقت لا يكفي حتى للتعافي ، ناهيك عن تجاوز الممر الوهمي! ” بأت كيشا تيأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شئ من العدم ، بدا كما لو أن فم ضخم غير مرئي وأخذ قضمة.
لوحقا من قبل الرجل الذي يرتدي زي أسود ، خاصة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات ، رفض الممر الوهمي عدة مرات نقل شخص ملعون مثلها.
“انتهى الأمر أخيراً …” تنهد ، وسقط على الأرض بعد فترة وجيزة.
كانوا عملياً محاصرين هناك بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
لوحقا من قبل الرجل الذي يرتدي زي أسود ، خاصة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات ، رفض الممر الوهمي عدة مرات نقل شخص ملعون مثلها.
الآن ، كلا الماجوس كانا بالفعل في حدودهما.
انهار على مائدة الطعام بضجة كبيرة ، وكانت أسنانه مضغوطة بإحكام.
لم يعد لديهم القوة للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهد صورة تانشا وهي تتحرك بعيداً ، استدار ليلين في الاتجاه المعاكس واختفى في الممر.
“لم أتوقع قط أن أموت هنا ، وبجانبني قزم ذو بشرة خضراء!” أطلقت كيشا تنهيدة خافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا تشا! .
“ماذا قلت يا امرأة؟” غضب بعد أن أطلق عليه اسم قزم ، قفز البربري ذو البشرة الخضراء إلى أعلى ووجه عصاه إلى أنف كيشا “لو لم تتدخلوا وقتلتم العديد من أفراد عشيرتنا ، لما طاردناكم ولم نكن لنواجه هذا الشيء!”.
بالطبع ، الأهم من ذلك ، من خلال تحليله لـ أركوس ، ليلين قد أعد نفسه بالفعل لهذه اللعنة.
“أنت …” أرادت كيشا أن تدحض أكثر ولكن تعبيرها تغير فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناء على القراءات على رقاقة AI ، تم الكشف عن موجات طاقة ماجوس في الأمام.
تهربت هي والبربري ذو البشرة الخضراء في اتجاهين متعاكسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم ذلك ، انقضت عليه العديد من الشخصيات السوداء.
كا تشا! .
في هذه اللحظة ، أطلق نوح صرخة عميقة.
ضوء لامع ، أبيض فضي قسم الرف الكبير إلى قسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! أنا أحد القادة في تحالف المنفيين ، ولم أوافق على أي نوع من العقود الملزمة للروح! ” استجابت تناشا بسرعة.
كشف عن صورة ظلية لرجل يرتدي معطفاً أسوداً يحمل مقصاً ينبعث منه إشعاع حاد.
“أوه لا! ، اخترق في وقت أبكر مما كان متوقعاً! ” شحب وجه البربري ذو البشرة الخضراء ، ويبدو أكثر خضرة من المعتاد ، وبدأ يرتجف.
“Ew …….”
“اللعنة! ، كنت أعرف ذلك ، لا يمكن الوثوق في الأقزام ذوي البشرة الخضراء! ” من يأسها ، انفجرت كيشا وبدأت في الشتم .
ثم رأى مشعوذاً يرتدي رداءاً أسود ، ملقى على الأرض.
قام الرجل ذو الرداء الأسود بعواء غامض.
“عليك حماية محتويات هذا الصندوق بعناية ، لا تفتحه ، أعده إلي عندما نلتقي مرة أخرى لاحقاً! “.
ترددت أصوات المقص مع اقتراب خطاه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن شامان الدب البربري على الطرف الآخر قد وصل أخيراً إلى الحد الأقصى وسقط على الطاولة.
مع جفاف بحر وعيها الآن ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه كيشا.
“ماجستير … وفقاً لبحثنا ، سنكون قادرين على الخروج بعد اجتياز 3 نقاط مكانية أخرى ” يبدو أن حالة تانشا قد تحسنت بشكل كبير ، وحتى ذراعها المفقودة نمت مرة أخرى بمساعدة الجرعات.
ومع ذلك ، من الواضح أن الرجل ذو اللون الأسود لم يكن من يظهر الرحمة حتى تجاه الأنثى حيث رفع يده وطعن عيني كيشا بالمقص.
فجأة ، ومض شعاع من الضوء.
“كرة نارية متفجرة!” فجأة دوى انفجار هائل.
“هل حدث شيء للأخت كيشا والآخرين؟” كان صوت ليلين هادئاً ومليئاً بالحكمة.
تجمع العديد من الشخصيات المظلمة لتشكيل قفص وربط الرجل باللون الأسود.
ابتسم ليلين لتناشا ، الذي كان مختبئة الآن خلف الماء ، ومشى عبر الزاوية.
كانت هناك مجموعة من الغازات الداكنة تدور فوق تلك الجروح.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“سيدي المحترم! ، الرجاء إنقائ سيدي! ” توسل أركوس بصدق.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح من أجل الانحناء ولكن أوقفه ليلين.
كان على وشك أن يقول شيئاً آخر ولكن فجأة تغير تعبيره وألقى نظرة على تناشا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
