التعقب
“المعركة مكثفة للغاية!” كانت ثولتانثار تحلق في الخارج في الفراغ، مخبأة في الشقوق المكانية بعيدا عن متناول البرق القوي في سهول الأورك.
لم يكن (مالار) هدفه قط. كان هذا القرد مجرد متوحش أتقن جزءًا صغيرًا من قانون المذبحة، ولا يستحق اهتمامه. إله المذبحة الوحيد الذي كان يفكر في استهدافه هو (سيريك).
[بييييب! تم اخفاء ثولتانثار بواسطة نسج الظل، ووضع مستويات الدفاع إلى …] انتشرت شبكة سوداء حول ثولتانثار واختفت ببطء. تم اخفاء هالة المدينة العائمة على الفور، مما جعلها غير قابلة للكشف بغض النظر عن مدى قربها من ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الكشف عن جسد الإله الحقيقي تحت القصر، مرتدياً أردية سوداء فضفاضة مع هالة ذهبية سوداء من الضوء تحيط به. غطت طاقة غامضة جسده. بعد أن عانى من خسارة كبيرة في الطاقة الإلهية وأجبر على الخروج من سباته، زأر في (ليلين) بغضب.
“ابدأ الخطة”، أمر (ليلين) بلا مبالاة، ونظرة جليدية تلمع في عينيه.
هذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط: إله الموت للأورك … (يورتروس)… لقد سقط!!
كان قد خاطر بتجسده من قبل، وتواجه مع (مالار) وآلهة الأورك لمساعدة (ميسترا) و(صور) في التعامل مع الأورك. ومع ذلك، لم تكن نواياه الأصلية هي مجرد اثارة المشاكل للأورك. فبعد كل شيء، كانوا من نفس الفصيل وكانوا أقرب إليه من (ميسترا) و(صور).
……
ما زال إلهًا شريرًا. الشيء الوحيد الذي جمع فصيله معا كانت الفوائد، لن يتردد في خيانتهم لتحقيق مكاسبه الخاصة. مع الآلهة الكبرى المتورطة في المعركة والفوضى التي نتجت عن هذا، كان الان هو أفضل وقت له لتنفيذ خططه.
لتحقيق هدفه المتمثل في قتل (يورتروس)، استخدم (مالار) كإلهاء من البداية ليظن الميع أنه يسعي لقانون المذبحة خاصته.
[بييييب! تم تحديد المهمة، تعقب الهدف… تم العثور على الهدف!] رنت الرقاقة، ونقلت كمية كبيرة من المعلومات إلى (ليلين). المتعقب الذي تركه عبر تلك البقعة الحمراء من الضوء نشط، مما يسمح للرقاقة بتنفيذ مهمتها.
اختفت ثولتانثار في الضوء، وعادت إلى الظهور داخل سهول الأورك فوق قصر ذهبي رائع.
[بييييب! تم تأكيد العثور على الهدف! تم كسر دفاعات مملكته الإلهية، وبدء عملية النقل المكاني.] اجتاح إعصار مكاني قوي ثولتانثار وبدأت العاصفة العنيفة تتوهج بينما كانت المدينة تمزق الفراغ مثل السيف الحاد.
كان هناك العديد من اشباح الأورك هنا، يصلون إلى تمثال أورك غريب. ذهلوا من ظهور ثولتانثار، وزأروا بغضب.
اختفت ثولتانثار في الضوء، وعادت إلى الظهور داخل سهول الأورك فوق قصر ذهبي رائع.
مملكة إلهية خافتة داخل سهول الأورك، تركت المنطقة وهي تتجه إلى الفراغ وسقطت في الظلام. مات أشباح مملكة (يورتروس) الإلهية دون سابق إنذار، واكتشف كهنته في العوالم الأخرى أنفسهم مقطوعين عن تعاويذ إلههم.
كان هناك العديد من اشباح الأورك هنا، يصلون إلى تمثال أورك غريب. ذهلوا من ظهور ثولتانثار، وزأروا بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الكشف عن جسد الإله الحقيقي تحت القصر، مرتدياً أردية سوداء فضفاضة مع هالة ذهبية سوداء من الضوء تحيط به. غطت طاقة غامضة جسده. بعد أن عانى من خسارة كبيرة في الطاقة الإلهية وأجبر على الخروج من سباته، زأر في (ليلين) بغضب.
[المدافع الثانوية جاهزة.] كانت كلمات الرقاقة الجليدية هي الرد الوحيد. أطلقت ثولتانثار العديد من المدافع بأشعة من الضوء، مما أدى إلى تدمير الأرواح المقدسة تحت نيرانها المكثفة. انتشرت شبكة مظلمة عبر السماء، وختمت الفضاء بعد أن دمر وابل من المدافع القصر على الأرض.
تم الكشف عن جسد الإله الحقيقي تحت القصر، مرتدياً أردية سوداء فضفاضة مع هالة ذهبية سوداء من الضوء تحيط به. غطت طاقة غامضة جسده. بعد أن عانى من خسارة كبيرة في الطاقة الإلهية وأجبر على الخروج من سباته، زأر في (ليلين) بغضب.
ولكن، لم يكن هناك ماذا لو في العالم. نجحت خطته، وسيستمتع (ليلين) بغنائم الحرب.
“كوكولكان! ثولتانثار!” كان صوته يحمل الغضب الشديد والصدمة، ولكن هناك أيضا جزء كبير من الخوف. لم يكن مستعدًا لمواجهه المدينة العائمة على الإطلاق في حالته تلك.
والأهم من ذلك، أن الأورك كانوا في حالة حرب حاليًا! كانت أفضل فرصة للهجوم! سيندم (ليلين) بالتأكيد إذا لم يغتنم الفرصة السانحة الآن. لهذا السبب قام بتنظيم هذه الأحداث.
“كان هذا المتعقب فعالًا بعد كل شيء. نظر (ليلين) إلى (يورتروس) البائس أمامه، وعيناه تلمعان مثل المفترس الذي ينظر إلى الفريسة.
لم يكن (مالار) هدفه قط. كان هذا القرد مجرد متوحش أتقن جزءًا صغيرًا من قانون المذبحة، ولا يستحق اهتمامه. إله المذبحة الوحيد الذي كان يفكر في استهدافه هو (سيريك).
“ماذا فعلت لـ (يورتروس)… أيها الحقير الملعون، الخنزير، لقيط الجحيم، أنت تجرؤ بالفعل …” زأر (جرومش) ولكن بعد فوات الأوان.
لا، كان هدفه الحقيقي إله الموت عند الأورك، (يورتروس). كانت المذبحة والموت يكملان بعضهما البعض بشكل مثالي، حيث كان كل مجال قادرًا على دعم المجال الاخر. لقد تآزروا بشكل جيد للغاية، وقواهم تتراكم على بعضهم البعض. سيكونون بالتأكيد بمثابة ورقة رابحه لـ (ليلين).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالعودة إلى جزيرة (دانبرك)، سمحت الوفيات التي لا حصر لها الناجمة عن الطاعون الذي أطلقه (ليلين) بأن يلمس حواف قانون الموت. ومع ذلك، لم يسمح له بفهم الكثير، وتركه على بعد كبير من فهم قانون الموت.
“ابدأ الخطة”، أمر (ليلين) بلا مبالاة، ونظرة جليدية تلمع في عينيه.
ومع ذلك، كان هذا هو عالم الآلهة، وليس عالم الماجوس! لماذا يفهم ببطء القانون إذا كان بإمكانه فقط قتل إله وسرقة فهمه مباشرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى جزيرة (دانبرك)، سمحت الوفيات التي لا حصر لها الناجمة عن الطاعون الذي أطلقه (ليلين) بأن يلمس حواف قانون الموت. ومع ذلك، لم يسمح له بفهم الكثير، وتركه على بعد كبير من فهم قانون الموت.
كان هناك العديد من آلهة الموت في عالم الآلهة، وكان أقواهم (كليمفور) إله الموت الأكبر. ومع ذلك، كان شخصًا قويًا جدًا بالنسبة إلى (ليلين) للتخطيط ضده في الوقت الحالي، وكان هناك آخرون يمكنه استهدافهم. اختار (ليلين) (يورتروس)، لأنه كان أضعف بكثير من الآخرين كمجرد إله أصغر.
“ماذا يحدث؟” نظر (ميسترا) و(صور) إلى الأمام في مفاجأة، وشاهدا مشهدا مرعبا يتكشف.
والأهم من ذلك، أن الأورك كانوا في حالة حرب حاليًا! كانت أفضل فرصة للهجوم! سيندم (ليلين) بالتأكيد إذا لم يغتنم الفرصة السانحة الآن. لهذا السبب قام بتنظيم هذه الأحداث.
……
لتحقيق هدفه المتمثل في قتل (يورتروس)، استخدم (مالار) كإلهاء من البداية ليظن الميع أنه يسعي لقانون المذبحة خاصته.
[المدافع الثانوية جاهزة.] كانت كلمات الرقاقة الجليدية هي الرد الوحيد. أطلقت ثولتانثار العديد من المدافع بأشعة من الضوء، مما أدى إلى تدمير الأرواح المقدسة تحت نيرانها المكثفة. انتشرت شبكة مظلمة عبر السماء، وختمت الفضاء بعد أن دمر وابل من المدافع القصر على الأرض.
كما تظاهر بالوقوع في مخططات (مالار) في غابة القمر، باستخدام تجسده كطعم وسرب موقعه لـ (ميسترا) و (صور) وهو يعلم أنهم لن يقاوموا إغراء التخلص من الأورك دفعه واحدة. كانت العملية برمتها محفوفة بالمخاطر للغاية. لولا البطاقات الرابحة المتعددة، لكان تجسده قد سقط علي يد (ميسترا) و(صور).
“المعركة مكثفة للغاية!” كانت ثولتانثار تحلق في الخارج في الفراغ، مخبأة في الشقوق المكانية بعيدا عن متناول البرق القوي في سهول الأورك.
ومع ذلك، كل ذلك آتى ثماره. تكبد الأورك خسائر فادحة، واضطر(جرومش) إلى الانخراط في حرب إلهية أسقطت جميع دفاعاته. لم يكن لدى (يورتروس) أحد لينقذه، لذلك كان الآن هو أفضل وقت للهجوم.
مملكة إلهية خافتة داخل سهول الأورك، تركت المنطقة وهي تتجه إلى الفراغ وسقطت في الظلام. مات أشباح مملكة (يورتروس) الإلهية دون سابق إنذار، واكتشف كهنته في العوالم الأخرى أنفسهم مقطوعين عن تعاويذ إلههم.
تمكن (ليلين) من زرع تعويذة تعقب على (يورتروس) في خضم المعركة، مما سمح للمدينة العائمة بالانتقال الفوري إلى موقع(يورتروس) وقتله.
[بييييب! تم تأكيد العثور على الهدف! تم كسر دفاعات مملكته الإلهية، وبدء عملية النقل المكاني.] اجتاح إعصار مكاني قوي ثولتانثار وبدأت العاصفة العنيفة تتوهج بينما كانت المدينة تمزق الفراغ مثل السيف الحاد.
مع استخدام ثولتانثار ضد (سيكولا) من قبل، كانت الآلهة بالتأكيد قد اتخذت استعداداتها وحذرها منها. لقد أخفوا أجسادهم الحقيقية، ومنعوا الانتقال الفوري إلى ممالكهم الإلهية. لو لم يقم (ليلين) بكل هذه الاستعدادات، لكان عليه دخول مملكة (يورتروس) الإلهية والبحث عنه في الداخل. بحلول الوقت الذي كان سيجده فيه كان (جرومش) سينقذه.
“ماذا فعلت لـ (يورتروس)… أيها الحقير الملعون، الخنزير، لقيط الجحيم، أنت تجرؤ بالفعل …” زأر (جرومش) ولكن بعد فوات الأوان.
ولكن، لم يكن هناك ماذا لو في العالم. نجحت خطته، وسيستمتع (ليلين) بغنائم الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بييييب! تم تحديد المهمة، تعقب الهدف… تم العثور على الهدف!] رنت الرقاقة، ونقلت كمية كبيرة من المعلومات إلى (ليلين). المتعقب الذي تركه عبر تلك البقعة الحمراء من الضوء نشط، مما يسمح للرقاقة بتنفيذ مهمتها.
“ماذا تحاول ان تفعل؟ هذه هي سهول الأورك. مملكتي الإلهية قريبة جدا من (جرومش). يمكنه إرسال أي من استنساخاته على الفور … بدا وجه (يورتروس) الذهبي مرتبكا في الوقت الحالي، والذي كان تعبيرا نادرا ما يظهر عند الآلهة.
“(يورتروس)… باسم إله المذبحة، أعلن أنك ميت … ظهر شبح ثعبان مجنح قوي خلف ظهر (ليلين)، وانتشرت أجنحته الشيطانية لتغطية نصف مملكة (يورتروس) الإلهية. خيم ظلام قاتم مرعب على (يورتروس).
قتلت العديد من تجسدات (يورتروس) على يد (ميسترا) و (صور)، مما تسبب في أضرار كافية لإرساله إلى السبات. على الرغم من أنه شعر بالخطر القادم الآن، إلا أنه سيكون من المدهش ما إذا كان بإمكانه استخدام 60٪ من قوته، كما كان يواجه (ليلين) جنبا إلى جنب مع ثولتانثار.
ترجمة
“(يورتروس)… باسم إله المذبحة، أعلن أنك ميت … ظهر شبح ثعبان مجنح قوي خلف ظهر (ليلين)، وانتشرت أجنحته الشيطانية لتغطية نصف مملكة (يورتروس) الإلهية. خيم ظلام قاتم مرعب على (يورتروس).
كان قد خاطر بتجسده من قبل، وتواجه مع (مالار) وآلهة الأورك لمساعدة (ميسترا) و(صور) في التعامل مع الأورك. ومع ذلك، لم تكن نواياه الأصلية هي مجرد اثارة المشاكل للأورك. فبعد كل شيء، كانوا من نفس الفصيل وكانوا أقرب إليه من (ميسترا) و(صور).
احتوت عيون الثعبان فقط على البرود والجشع، مما تسبب في غمر (يورتروس) باليأس.
ما زال إلهًا شريرًا. الشيء الوحيد الذي جمع فصيله معا كانت الفوائد، لن يتردد في خيانتهم لتحقيق مكاسبه الخاصة. مع الآلهة الكبرى المتورطة في المعركة والفوضى التي نتجت عن هذا، كان الان هو أفضل وقت له لتنفيذ خططه.
……
“المعركة مكثفة للغاية!” كانت ثولتانثار تحلق في الخارج في الفراغ، مخبأة في الشقوق المكانية بعيدا عن متناول البرق القوي في سهول الأورك.
* دمدمة! * توقف البرق القوي فجأة في مملكة (جرومش) الإلهية، وزأر في غضب.
ومع ذلك، كل ذلك آتى ثماره. تكبد الأورك خسائر فادحة، واضطر(جرومش) إلى الانخراط في حرب إلهية أسقطت جميع دفاعاته. لم يكن لدى (يورتروس) أحد لينقذه، لذلك كان الآن هو أفضل وقت للهجوم.
“ماذا يحدث؟” نظر (ميسترا) و(صور) إلى الأمام في مفاجأة، وشاهدا مشهدا مرعبا يتكشف.
ومع ذلك، كان هذا هو عالم الآلهة، وليس عالم الماجوس! لماذا يفهم ببطء القانون إذا كان بإمكانه فقط قتل إله وسرقة فهمه مباشرة؟
“ماذا فعلت لـ (يورتروس)… أيها الحقير الملعون، الخنزير، لقيط الجحيم، أنت تجرؤ بالفعل …” زأر (جرومش) ولكن بعد فوات الأوان.
كان قد خاطر بتجسده من قبل، وتواجه مع (مالار) وآلهة الأورك لمساعدة (ميسترا) و(صور) في التعامل مع الأورك. ومع ذلك، لم تكن نواياه الأصلية هي مجرد اثارة المشاكل للأورك. فبعد كل شيء، كانوا من نفس الفصيل وكانوا أقرب إليه من (ميسترا) و(صور).
مملكة إلهية خافتة داخل سهول الأورك، تركت المنطقة وهي تتجه إلى الفراغ وسقطت في الظلام. مات أشباح مملكة (يورتروس) الإلهية دون سابق إنذار، واكتشف كهنته في العوالم الأخرى أنفسهم مقطوعين عن تعاويذ إلههم.
“كان هذا المتعقب فعالًا بعد كل شيء. نظر (ليلين) إلى (يورتروس) البائس أمامه، وعيناه تلمعان مثل المفترس الذي ينظر إلى الفريسة.
هذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط: إله الموت للأورك … (يورتروس)… لقد سقط!!
كان هناك العديد من آلهة الموت في عالم الآلهة، وكان أقواهم (كليمفور) إله الموت الأكبر. ومع ذلك، كان شخصًا قويًا جدًا بالنسبة إلى (ليلين) للتخطيط ضده في الوقت الحالي، وكان هناك آخرون يمكنه استهدافهم. اختار (ليلين) (يورتروس)، لأنه كان أضعف بكثير من الآخرين كمجرد إله أصغر.
“إنه إله المذبحة!” فهم (ميسترا) و (صور) الأمر على الفور، لكنهما لم يتمكنا من تغيير النتيجة. توقفت جيوش الأورك للحظة فقط، وبدأت في الهجوم بشراسة أكثر من ذي قبل!
ومع ذلك، كان هذا هو عالم الآلهة، وليس عالم الماجوس! لماذا يفهم ببطء القانون إذا كان بإمكانه فقط قتل إله وسرقة فهمه مباشرة؟
لتحقيق هدفه المتمثل في قتل (يورتروس)، استخدم (مالار) كإلهاء من البداية ليظن الميع أنه يسعي لقانون المذبحة خاصته.
***********************************
كان هناك العديد من اشباح الأورك هنا، يصلون إلى تمثال أورك غريب. ذهلوا من ظهور ثولتانثار، وزأروا بغضب.
ترجمة
ترجمة
EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى جزيرة (دانبرك)، سمحت الوفيات التي لا حصر لها الناجمة عن الطاعون الذي أطلقه (ليلين) بأن يلمس حواف قانون الموت. ومع ذلك، لم يسمح له بفهم الكثير، وتركه على بعد كبير من فهم قانون الموت.
[المدافع الثانوية جاهزة.] كانت كلمات الرقاقة الجليدية هي الرد الوحيد. أطلقت ثولتانثار العديد من المدافع بأشعة من الضوء، مما أدى إلى تدمير الأرواح المقدسة تحت نيرانها المكثفة. انتشرت شبكة مظلمة عبر السماء، وختمت الفضاء بعد أن دمر وابل من المدافع القصر على الأرض.
“ماذا فعلت لـ (يورتروس)… أيها الحقير الملعون، الخنزير، لقيط الجحيم، أنت تجرؤ بالفعل …” زأر (جرومش) ولكن بعد فوات الأوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
