مغادرة المدينة
كانت المكافآت الموعودة للعشاء وأماكن الإقامة الجيدة كافية لجعل عمال القافلة يبذلون كل جهدهم. احمرت عيونهم وهم يبذلون قصارى جهدهم كما تسارعت القافلة مرة أخرى.
مع كون البالادين أقوياء للغاية، كيف يمكن للمرتزقة على الخيول العادية الهروب؟
“… أسرع! “القلق الذي لم تستطع إظهاره على وجهها جعل (آنيا) تتذكر أخطر صفقة عقدتها -عندما دخلت البرية للتفاوض مع تلك الأورك النتنة.
ومن الواضح أن قائد المرتزقة كان يعرف خطورة هذا الحادث. حتى لو لم يكن على علم بذلك وكان بريئا، فإن الكنيسة تفضل قتل الضحايا على السماح للخاطئ بالرحيل. لن يكون قادراً على إثبات براءته ومع وجود بالادين رفيعي المستوى على الجانب الآخر، لم تكن هناك طريقة للفوز في المعركة. كان الهروب هو الخيار الوحيد.
‘الأزمة هذه المرة تتجاوز بكثير معاملتنا مع تلك القبيلة…’ كان وجه (آنيا) ثابتًا عندما واجهت الأورك، ولكن هذه المرة كانت قد بدأت تصبح عصبية للغاية. بعد كل شيء، إذا اكتشفت أفعالها هذه المرة، فإن عشيرتها بأكملها ستهبط بلا عودة! لقد عذبها الاضطراب والخوف كثيرًا في الأيام القليلة الماضية لدرجة أنه كان هناك الآن المزيد من التجاعيد تحت عينها.
كانت المكافآت الموعودة للعشاء وأماكن الإقامة الجيدة كافية لجعل عمال القافلة يبذلون كل جهدهم. احمرت عيونهم وهم يبذلون قصارى جهدهم كما تسارعت القافلة مرة أخرى.
توقفت مقدمة القافلة فجأة، مما تسبب في اضطراب كبير خلفها حيث تم إسقاط حمولة بعض العربات مباشرة. تسبب المشهد في امتلاء (آنيا) بالغضب.
“الفارس المقدس!” في اللحظة التي تعرفت فيها على (رافينيا) (آنيا) شعرت باليأس في قلبها، كما لو أن العظام قد تم سحبها من جسدها.
“ماذا يحدث؟ لماذا توقفنا؟” نادت خادمتها الشخصي، منعت نفسها بالكاد من استخدام سوطها. “توجهي إلى الأمام وتحققي مما يحدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب البالادين وراءها سيوفهم في نفس الوقت، وامتلأت عيونهم بالاشمئزاز والعزم. تسبب الجو المرعب لأولئك الذين لم يكونوا على علم بالانهيار فجأة.
ومع ذلك، قبل أن تخرج الخادمة، هرع خادم مع وجه مليء بالعرق.
قالت وهي تتقدم إلى الأمام، بالكاد تجبر الابتسامة عندما وجدت وجهًا مألوفًا بين البالادين. “لقد التزمت مجموعة نيون التجارية دائمًا بالقانون. لقد بعنا حتى 80 ٪ من بضائعنا في مدينة (القمر الفضي) الجديدة، ومنحتنا تصريحًا بالمغادرة…”
“يا آنسة، إنهم البالادين! هناك فريق كامل منهم يسد الطريق!”
كانت المكافآت الموعودة للعشاء وأماكن الإقامة الجيدة كافية لجعل عمال القافلة يبذلون كل جهدهم. احمرت عيونهم وهم يبذلون قصارى جهدهم كما تسارعت القافلة مرة أخرى.
“تلك الكلاب الملعونة…” تذمر عدد قليل من الخدم بصوت منخفض. من وجهة نظرهم، كان البالادين قد أخذوا معظم الأرباح من عائلة باين، تاركين لهم القليل من الأرباح. حتى عندما خاطروا بمغادرة مدينة (القمر الفضي) الجديدة في منتصف الحرب، كانوا لا يزالون يطاردون القافلة.
كان (إلريك) واثقا بطبيعة الحال في فريقه. كانوا يتألفون من العديد من البالادين رفيعي المستوى، وكانت قائدتهم الفارس المقدس الأسطوري! يمكنهم التخلص من كل هذه الشرور!
ومع ذلك، لم تجلب الأخبار إلى (آنيا) إلا الرعب عندما سمعتها.
مع كون البالادين أقوياء للغاية، كيف يمكن للمرتزقة على الخيول العادية الهروب؟
“هل اكتشفوا الأمر؟” شعرت بسقوط قلبها، وشعرت بالبرد كما لو أنها سقطت في كهف جليدي. للأسف، مرؤوسيها كانوا حولها ولم يكن لدى (آنيا) خيار سوى أن تضع قناع الشجاعة وتتجه إلى الأمام.
توقفت مقدمة القافلة فجأة، مما تسبب في اضطراب كبير خلفها حيث تم إسقاط حمولة بعض العربات مباشرة. تسبب المشهد في امتلاء (آنيا) بالغضب.
وسرعان ما رأت فريقًا من البالادين يرتدون درعًا فضيًا يقفون أمام القافلة، وشعارات مبهرة لإله العدل على صدورهم. تسبب التصميم الذي يشع من أعينهم في اشتداد قلقها إلى الحد الأقصى.
قالت وهي تتقدم إلى الأمام، بالكاد تجبر الابتسامة عندما وجدت وجهًا مألوفًا بين البالادين. “لقد التزمت مجموعة نيون التجارية دائمًا بالقانون. لقد بعنا حتى 80 ٪ من بضائعنا في مدينة (القمر الفضي) الجديدة، ومنحتنا تصريحًا بالمغادرة…”
قالت وهي تتقدم إلى الأمام، بالكاد تجبر الابتسامة عندما وجدت وجهًا مألوفًا بين البالادين. “لقد التزمت مجموعة نيون التجارية دائمًا بالقانون. لقد بعنا حتى 80 ٪ من بضائعنا في مدينة (القمر الفضي) الجديدة، ومنحتنا تصريحًا بالمغادرة…”
ومع ذلك، لم تجلب الأخبار إلى (آنيا) إلا الرعب عندما سمعتها.
كانت (آنيا) تتحدث بثقة، وهي عادة تعلمتها من عملها. كان من المؤسف أن هذا النهج لم يكن له أي تأثير على البالادين، وكانت عيون الكابتن (إلريك) بدلا من ذلك مليئة بالاشمئزاز.
كانت (آنيا) تتحدث بثقة، وهي عادة تعلمتها من عملها. كان من المؤسف أن هذا النهج لم يكن له أي تأثير على البالادين، وكانت عيون الكابتن (إلريك) بدلا من ذلك مليئة بالاشمئزاز.
ومع ذلك، لم يقل أي شيء. وقف باحترام، وافسح المجال أمام لشخصية أخري تقف وراء.
“تلك الكلاب الملعونة…” تذمر عدد قليل من الخدم بصوت منخفض. من وجهة نظرهم، كان البالادين قد أخذوا معظم الأرباح من عائلة باين، تاركين لهم القليل من الأرباح. حتى عندما خاطروا بمغادرة مدينة (القمر الفضي) الجديدة في منتصف الحرب، كانوا لا يزالون يطاردون القافلة.
“الفارس المقدس!” في اللحظة التي تعرفت فيها على (رافينيا) (آنيا) شعرت باليأس في قلبها، كما لو أن العظام قد تم سحبها من جسدها.
“أرجوك، ألقي نظرة… هذه كلها جلود عادية والأغلبية صناديق فارغة…”حاولت(آنيا) أن تظهر لها بضائعها المنقولة. “كل شيء هنا هو بضائع معتمدة، لا توجد بضائع مهربة.”
“بالنظر إلى حالك، كنت أعرف أنه لم يكن هناك خطأ في خطتنا! (آنيا) الآثمة، أمازلتِ غير راغبة في الاعتراف بخطاياكِ؟ لأنها في العالم الأسطوري، حتى الأسئلة البسيطة من (رافينيا) كانت مرعبة. اخترقت القوة وراءهم من خلال قلب (آنيا)، وكاد يسبب لها الرعب في الانهيار والاعتراف.
توقفت مقدمة القافلة فجأة، مما تسبب في اضطراب كبير خلفها حيث تم إسقاط حمولة بعض العربات مباشرة. تسبب المشهد في امتلاء (آنيا) بالغضب.
“تم ترتيب كل شيء من قبل القائدة. هل اعتقدت أنني سأتخلى عن شرف البالادين فقط من أجل خدعك القذرة عديمة القيمة؟ “رفع (إلريك) رأسه بفخر بينما ملأ الازدراء عينيه. “القضاء عليك داخل المدينة سيكون غير مناسب للغاية… ومع ذلك، فإن الأمر مختلف هنا. استسلم بطاعة، وستحصل على محاكمة عادلة. نحن لا نترك الأشرار يذهبون، ولكن في الوقت نفسه لن نعامل أي شخص جيد بشكل غير عادل “.
“هل اكتشفوا الأمر؟” شعرت بسقوط قلبها، وشعرت بالبرد كما لو أنها سقطت في كهف جليدي. للأسف، مرؤوسيها كانوا حولها ولم يكن لدى (آنيا) خيار سوى أن تضع قناع الشجاعة وتتجه إلى الأمام.
كان (إلريك) واثقا بطبيعة الحال في فريقه. كانوا يتألفون من العديد من البالادين رفيعي المستوى، وكانت قائدتهم الفارس المقدس الأسطوري! يمكنهم التخلص من كل هذه الشرور!
“أهربوا!” كان المرتزقة الذين استخدمتهم القوافل أكثر ذكاءً من الناس العاديين. استشعر زعيمهم وضعًا سيئًا، فصرخ على الفور وهو يجلد حصانه بشراسة. كانوا ينوون الهروب.
“باسم صاحبة الجلالة، أطلب تفتيش القافلة!” أعلنت (رافينيا) بصوت عالٍ. مع (رافينيا) والبالادين من خلفها يمثلون كل من (صور) و(إليستريل)، بدأت غالبية الناس في القافلة تضطرب.
ومع ذلك، لم تجلب الأخبار إلى (آنيا) إلا الرعب عندما سمعتها.
كانت (آنيا) تقف ضد تحالف القمر الفضي وكنيسة إله أعظم، وكانت متشككة فيمن سيكون على استعداد للوقوف إلى جانبها بغض النظر عن المبلغ الذي قدمته.
“تم ترتيب كل شيء من قبل القائدة. هل اعتقدت أنني سأتخلى عن شرف البالادين فقط من أجل خدعك القذرة عديمة القيمة؟ “رفع (إلريك) رأسه بفخر بينما ملأ الازدراء عينيه. “القضاء عليك داخل المدينة سيكون غير مناسب للغاية… ومع ذلك، فإن الأمر مختلف هنا. استسلم بطاعة، وستحصل على محاكمة عادلة. نحن لا نترك الأشرار يذهبون، ولكن في الوقت نفسه لن نعامل أي شخص جيد بشكل غير عادل “.
“(رافينيا)، لقد كنت دائما مثلي الأعلى… أنا أؤمن بنزاهتك الشخصية، لكنني متأكد من أن هناك نوعًا من سوء الفهم…”نزلت(آنيا) وأعطت (رافينيا) تحية. بعد ذلك، سارت إلى عربة مقلوبة ومزقت قطعة القماش الزيتية الملفوفة بإحكام.
EgY RaMoS
“أرجوك، ألقي نظرة… هذه كلها جلود عادية والأغلبية صناديق فارغة…”حاولت(آنيا) أن تظهر لها بضائعها المنقولة. “كل شيء هنا هو بضائع معتمدة، لا توجد بضائع مهربة.”
* كاشا!* تم كسر محور العربة، وتصدع الخشب. هربت الخيول في خوف، وهي تتذمر لأنها خرجت من أغلالها. تسبب هروبهم في تلطيخ تنورة (آنيا) الجميلة، لكن لم يبدو أنها تمانع على الإطلاق.
“خدعك الصغيرة ليست شيئًا في مواجهة العدالة. توقف عن التباهي بهم، يبدو الأمر سخيفًا…”أجابت (رافينيا) بوجه بارد، وهي تقلب بعض الجلد.
ومع ذلك، لم يقل أي شيء. وقف باحترام، وافسح المجال أمام لشخصية أخري تقف وراء.
*كلانك!* أصدر الغمد على خصرها صوتًا هشًا وهي تخرج سيفها، ورسم شعاع من الضوء الساطع المبهر قوسًا جميلًا في الهواء.
“تلك الكلاب الملعونة…” تذمر عدد قليل من الخدم بصوت منخفض. من وجهة نظرهم، كان البالادين قد أخذوا معظم الأرباح من عائلة باين، تاركين لهم القليل من الأرباح. حتى عندما خاطروا بمغادرة مدينة (القمر الفضي) الجديدة في منتصف الحرب، كانوا لا يزالون يطاردون القافلة.
* كاشا!* تم كسر محور العربة، وتصدع الخشب. هربت الخيول في خوف، وهي تتذمر لأنها خرجت من أغلالها. تسبب هروبهم في تلطيخ تنورة (آنيا) الجميلة، لكن لم يبدو أنها تمانع على الإطلاق.
“هل اكتشفوا الأمر؟” شعرت بسقوط قلبها، وشعرت بالبرد كما لو أنها سقطت في كهف جليدي. للأسف، مرؤوسيها كانوا حولها ولم يكن لدى (آنيا) خيار سوى أن تضع قناع الشجاعة وتتجه إلى الأمام.
فقط فكرة واحدة كانت تدور في عقل (آنيا) الآن… لقد اكتشفوا ذلك!
مع كون البالادين أقوياء للغاية، كيف يمكن للمرتزقة على الخيول العادية الهروب؟
*تحطم!* طار الخشب المنشق في السماء، وكشف عن طبقة من التخزين بين تخزين العربة وأسفلها. سقطت بضع قطع من بلورات حمراء داكنة تنبعث منها توهج دموي. حتى التجار الذين يقفون بعيدًا يمكن أن يشموا رائحة الدم الكريهة.
EgY RaMoS
“تضحية الدمّ…. لكي يكون جوهر الدم نقيًا، كم عدد الأرواح التي يطلبها الأمر؟ ارتجفت يد (رافينيا) وهي تمسك بالمقبض، “هل تتحمل التضحية بنوعك من أجل تلك الآلهة الشريرة القاتلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
“لقد تم تحديد خطاياك. كل مجموعة نيون التجارية وعائلة (باين) ستعاقب بالكامل على خطاياها!” أعلنت (رافينيا) بصوت عالٍ.
“… أسرع! “القلق الذي لم تستطع إظهاره على وجهها جعل (آنيا) تتذكر أخطر صفقة عقدتها -عندما دخلت البرية للتفاوض مع تلك الأورك النتنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب البالادين وراءها سيوفهم في نفس الوقت، وامتلأت عيونهم بالاشمئزاز والعزم. تسبب الجو المرعب لأولئك الذين لم يكونوا على علم بالانهيار فجأة.
سحب البالادين وراءها سيوفهم في نفس الوقت، وامتلأت عيونهم بالاشمئزاز والعزم. تسبب الجو المرعب لأولئك الذين لم يكونوا على علم بالانهيار فجأة.
ومن الواضح أن قائد المرتزقة كان يعرف خطورة هذا الحادث. حتى لو لم يكن على علم بذلك وكان بريئا، فإن الكنيسة تفضل قتل الضحايا على السماح للخاطئ بالرحيل. لن يكون قادراً على إثبات براءته ومع وجود بالادين رفيعي المستوى على الجانب الآخر، لم تكن هناك طريقة للفوز في المعركة. كان الهروب هو الخيار الوحيد.
“إلهي العزيز… هذا ليس له علاقة بي، أنا مجرد صبي مستأجر! أرجوك سامحيني… سامحيني…”تراجعت أرجل سائق العربة الذي كان يرتدي قبعة من القش وملابس كتانية خشنة، وسقط مباشرة على ركبتيه مع سوطه الذي لا يزال في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل أن تخرج الخادمة، هرع خادم مع وجه مليء بالعرق.
وكان رد فعل الآخرين مماثلاً. مع كل من بالادين إله العدالة ومدينة القمر الفضي ضدهم، لم يكن الكثيرون شجعانًا بما يكفي للقتال.
“أيها المنافق، هل ما زلت تحاول القاء المزيد من الاكاذيب؟ يمكن رؤية شبح دموي خافت في عيون (رافينيا).
“أهربوا!” كان المرتزقة الذين استخدمتهم القوافل أكثر ذكاءً من الناس العاديين. استشعر زعيمهم وضعًا سيئًا، فصرخ على الفور وهو يجلد حصانه بشراسة. كانوا ينوون الهروب.
ومن الواضح أن قائد المرتزقة كان يعرف خطورة هذا الحادث. حتى لو لم يكن على علم بذلك وكان بريئا، فإن الكنيسة تفضل قتل الضحايا على السماح للخاطئ بالرحيل. لن يكون قادراً على إثبات براءته ومع وجود بالادين رفيعي المستوى على الجانب الآخر، لم تكن هناك طريقة للفوز في المعركة. كان الهروب هو الخيار الوحيد.
“لقد تم تحديد خطاياك. كل مجموعة نيون التجارية وعائلة (باين) ستعاقب بالكامل على خطاياها!” أعلنت (رافينيا) بصوت عالٍ.
“محاولة عبثية للهروب من العقاب؟ حمقى!” تمتمت (رافينيا) بشكل غير مبال.
مع كون البالادين أقوياء للغاية، كيف يمكن للمرتزقة على الخيول العادية الهروب؟
حتى من دون أن تتحرك شخصيا اثنين من البالادين بجانبها أسرعوا إليهم. بضوء وميض لامع تم استدعاء العديد من البالادين المدرعين بخيولهم الحربية.
“هل اكتشفوا الأمر؟” شعرت بسقوط قلبها، وشعرت بالبرد كما لو أنها سقطت في كهف جليدي. للأسف، مرؤوسيها كانوا حولها ولم يكن لدى (آنيا) خيار سوى أن تضع قناع الشجاعة وتتجه إلى الأمام.
مع كون البالادين أقوياء للغاية، كيف يمكن للمرتزقة على الخيول العادية الهروب؟
“خدعك الصغيرة ليست شيئًا في مواجهة العدالة. توقف عن التباهي بهم، يبدو الأمر سخيفًا…”أجابت (رافينيا) بوجه بارد، وهي تقلب بعض الجلد.
“لحظة… يمكنني أن أشهد… لم أكن…”لم يتمكن زعيم المرتزقة من الفرار بعيدًا قبل أن يتم القبض عليه. كان وجهه في حالة من اليأس، وخرج يصرخ. لسوء الحظ، لم ينطق البالادين بارد المظهر بأي كلمات زائدة عن الحاجة واخترق قلبه مباشرة بسيف طويل.
حاصر العديد من البالادين القافلة، وأغلقوا جميع طرق الهروب الممكنة. وتركوا الجميع يرتجفون على ركبهم.
“الفارس المقدس!” في اللحظة التي تعرفت فيها على (رافينيا) (آنيا) شعرت باليأس في قلبها، كما لو أن العظام قد تم سحبها من جسدها.
“أيها الآثمون. ما مدى الضرر الذي لحق بالعالم بسبب جشعك وشرك؟” بالنظر إلى وجه(آنيا) الجميل، احمر وجه (رافينيا) من الغضب. “مصدر للشر مثلك، لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم… باسم العدالة سأحكم عليكي”.
كانت المكافآت الموعودة للعشاء وأماكن الإقامة الجيدة كافية لجعل عمال القافلة يبذلون كل جهدهم. احمرت عيونهم وهم يبذلون قصارى جهدهم كما تسارعت القافلة مرة أخرى.
تجمع ضوء أبيض مشرق على سيف (رافينيا) الطويل، وأرسلت (آنيا) نظرة ذات مغزى إلى مساعد موثوق به كان يستعد للاندفاع إلى الأمام.
وكان رد فعل الآخرين مماثلاً. مع كل من بالادين إله العدالة ومدينة القمر الفضي ضدهم، لم يكن الكثيرون شجعانًا بما يكفي للقتال.
“هؤلاء الخدم أبرياء وغير مشتركين في أي شيء، يرجى منحهم الرحمة والمغفرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
“أيها المنافق، هل ما زلت تحاول القاء المزيد من الاكاذيب؟ يمكن رؤية شبح دموي خافت في عيون (رافينيا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الآثمون. ما مدى الضرر الذي لحق بالعالم بسبب جشعك وشرك؟” بالنظر إلى وجه(آنيا) الجميل، احمر وجه (رافينيا) من الغضب. “مصدر للشر مثلك، لا ينبغي أن يكون موجودا في هذا العالم… باسم العدالة سأحكم عليكي”.
“هؤلاء الخدم أبرياء وغير مشتركين في أي شيء، يرجى منحهم الرحمة والمغفرة.”
***********************************
“ماذا يحدث؟ لماذا توقفنا؟” نادت خادمتها الشخصي، منعت نفسها بالكاد من استخدام سوطها. “توجهي إلى الأمام وتحققي مما يحدث!”
ترجمة
“تلك الكلاب الملعونة…” تذمر عدد قليل من الخدم بصوت منخفض. من وجهة نظرهم، كان البالادين قد أخذوا معظم الأرباح من عائلة باين، تاركين لهم القليل من الأرباح. حتى عندما خاطروا بمغادرة مدينة (القمر الفضي) الجديدة في منتصف الحرب، كانوا لا يزالون يطاردون القافلة.
EgY RaMoS
“إلهي العزيز… هذا ليس له علاقة بي، أنا مجرد صبي مستأجر! أرجوك سامحيني… سامحيني…”تراجعت أرجل سائق العربة الذي كان يرتدي قبعة من القش وملابس كتانية خشنة، وسقط مباشرة على ركبتيه مع سوطه الذي لا يزال في يده.
تجمع ضوء أبيض مشرق على سيف (رافينيا) الطويل، وأرسلت (آنيا) نظرة ذات مغزى إلى مساعد موثوق به كان يستعد للاندفاع إلى الأمام.
“يا آنسة، إنهم البالادين! هناك فريق كامل منهم يسد الطريق!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات