القديسة
تحت تهديد الموت الوشيك، استسلم السكان الأصليون للأفعى الشيطانية التي قتلت روح آلهة أجدادهم، وأعطوها إيمانهم. على الرغم من وجود بعض التلوث، إلا أن قوة الإيمان الهائلة وصلت إلى جسد “ليلين” من خلال النسيج.
أثار السكان الأصليون الفوضى، وصدمتهم خيانة الفتاة الصغيرة. هدوئها فاجأ حتى “تيف”.
“يتحول التبجيل إلى إيمان …” بعد حصاد هذه القوة الجديدة، فهم “ليلين” الآن طريق الآلهة بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم فرض تغيير الايمان، اعتاد من يسموا بـ “الأبطال” على المقاومة مرارًا وتكرارًا. سواء كان رجلًا أو امرأة، شابًا أو شيخًا، كان الشبه الوحيد هو التصميم الذي لا يتزعزع في عيونهم، وروح التضحية.
كان العقد بين الآلهة والبشر أساس الألوهية فقط. شرط آخر مهم كان الخوف. إذا فُقد، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن تنتقل قوة الإيمان إلى شخص آخر. وكان القتل والموت أكثر الطرق فاعلية للسيطرة على هذا الخوف!
إن تهديد حياة المرء جعله عرضة للخطر من نواح كثيرة. لقد فهم “تيف” هذا بنفسه، حيث أرسل المساعدين لتهدئة السكان الأصليين دون تعليمات. مع الكلمات اللطيفة لهؤلاء المساعدين، تعهد المزيد من السكان الأصليين بإيمانهم لـ “ليلين”، مما عزز علاقته عبر النسج أكثر من ذي قبل.
“رغم ان إيمان هؤلاء السكان الأصليين غير مكتمل …” بعد أن اكتشف قدر هائل من التلوث الذي من شأنه أن يضعف قواه الإلهية ويدمره في النهاية، ابتسم “ليلين” مبتسمًا، “ولكن كيف يمكن أن يتلوث بسهولة؟”
تجاوز الآلهة الإنسانية، بعد أن خطوا إلى هذا العالم، لم تعد رؤيتهم مقتصرة على رؤية البشر. مع الخلود، كان الصراع بين القبائل تافهًا في نظر الالهة.
*ززززز! * ظهرت رونية حمراء داكنة فوق جسد “ليلين”. انفتح عين الكابوس بين حواجبه، ليبدأ في طرد التلوث وصقله إلى قوة أحلام خالصة.
“أتعهد أن أؤمن به!” ركعت الفتاة أمام التمثال ودعت بكل إخلاص. كان لدرجة أن جبهتها بدأت تنزف من رطمها بالأرض.
“قوة الاحلام هي بالتأكيد الأكثر استيعابًا للقوى المختلفة …” أومأ “ليلين” برأسه بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم فرض تغيير الايمان، اعتاد من يسموا بـ “الأبطال” على المقاومة مرارًا وتكرارًا. سواء كان رجلًا أو امرأة، شابًا أو شيخًا، كان الشبه الوحيد هو التصميم الذي لا يتزعزع في عيونهم، وروح التضحية.
بفضل قدراته كساحر بالإضافة إلى قدرة امتصاص الكابوس، يمكنه استيعاب إيمان هؤلاء السكان الأصليين بسهولة.
“ولكن أنا بحاجة إلى بعض الوقت لأمتص هذا القدر بشكل صحيح …” يمكن أن يشعر “ليلين” بالعواطف المتشابكة لعباده من خلال النسج، وعدم استقرار إيمانهم. ورغم هذا، كانت هذه فقط البداية، وقد حصل عليها من خلال القتل. كان “ليلين” راضيا عن النتيجة.
إن تهديد حياة المرء جعله عرضة للخطر من نواح كثيرة. لقد فهم “تيف” هذا بنفسه، حيث أرسل المساعدين لتهدئة السكان الأصليين دون تعليمات. مع الكلمات اللطيفة لهؤلاء المساعدين، تعهد المزيد من السكان الأصليين بإيمانهم لـ “ليلين”، مما عزز علاقته عبر النسج أكثر من ذي قبل.
‘ما يهم هو القبائل الأخرى. أحتاج إلى تغيير استراتيجيتي في المرة القادمة … “استدعى “ليلين” المعرفة من عالمه السابق. أثبتت حصيلة الدم والدموع مرارًا وتكرارًا أن الحرب ستحدث دائمًا. بغض النظر عن مقدار ما يدفعه المرء من أجل السلام، فإن شخصًا ما سيضرب دائمًا أدنى نقطة لعدوه.
*ززززز! * ظهرت رونية حمراء داكنة فوق جسد “ليلين”. انفتح عين الكابوس بين حواجبه، ليبدأ في طرد التلوث وصقله إلى قوة أحلام خالصة.
كانت الطريقة الوحيدة للتغلب عليهم هي استعراض القوة، والقتل المستمر لقواتهم حتى يتم استيعابهم في النهاية. كان هناك العديد من الطرق غير التقليدية للقيام بذلك أيضًا، ولكن تم التصدي لها بسهولة.
بمجرد أن خفت الضوء، نظر “تيف” بجدية إلى الفتاة. “ما هو اسمك؟”
لو كان “ليلين” زعيمًا بسيطًا، لكان قد قرر قتل جميع القبائل. بعد كل شيء، كان لديه بالفعل مشكلة في الأرقام. بغض النظر عن مقدار التعامل معهم فحتى المجموعات الأصغر تسببت في مشاكل للمجتمعات الكبيرة، ناهيك عن هذا الوضع حيث تم عكس الأرقام.
ولكن من الناحية الواقعية، طالما أن غالبية إيمانه جاءت من القراصنة وتابعي الشيطان، فإن “ليلين” يفضلهم. ولكن في المستقبل سيتعين عليه الاعتماد على قوة الإيمان من ساكني جزيرة “دانبرك” بمجرد احتلالها.
جاء مجد أمريكا من الدم والعرق والدموع للسكان الاصلين <<<الهنود الحمر>>>. ومع ذلك، من كان على “ليلين” أن يستخدم طريقا مختلفًا.
‘ما يهم هو القبائل الأخرى. أحتاج إلى تغيير استراتيجيتي في المرة القادمة … “استدعى “ليلين” المعرفة من عالمه السابق. أثبتت حصيلة الدم والدموع مرارًا وتكرارًا أن الحرب ستحدث دائمًا. بغض النظر عن مقدار ما يدفعه المرء من أجل السلام، فإن شخصًا ما سيضرب دائمًا أدنى نقطة لعدوه.
تجاوز الآلهة الإنسانية، بعد أن خطوا إلى هذا العالم، لم تعد رؤيتهم مقتصرة على رؤية البشر. مع الخلود، كان الصراع بين القبائل تافهًا في نظر الالهة.
بصراحة، حتى لو اضطر إلى استخدام كل قوة الإيمان التي جاءت من هؤلاء السكان الأصليين لمطابقة قوة الآلهة، فسيكون “ليلين” على استعداد للقيام بذلك. ويخرج نفسه من النزاعات بين القبائل، مع التركيز فقط على قوة الإيمان. كلما عبده شخص أكثر وقدم له قوة الإيمان، كلما حصل على المزيد من المجد.
“هو سيكون” “تيف” تمشّط شعرها، “الهنا أتقن مجال المذبحة. كل النفوس التي هلكت تحته يمكن إنقاذها بالتأكيد. إذا تعهدت بإيمانك … ”
حتى المواطن الأصلي سيكون قادرًا على أن يصبح كاهن أو حتى أسقف! طالما كانوا متدينين ويصلون بتقوى بالطبع.
************************************
تذكر “ليلين” مثلًا شهيرًا من حياته السابقة، “كل شيء بين السماء والأرض ما هو إلا كلب ضال!”
قبل أن يصبح البشر متحضرين، كان القتل يقضي على المشاكل دون حلها. مع تقدم الثقافة، تم التخلي عن هذه الطريقة. ولكن حاليا فإن قوانين الغابة لا تزال سائدة في عالم الآلهة، حتى في البر الرئيسي.
على الرغم من وجود العديد من التفسيرات لذلك، إلا أن “ليلين” نفسه كان يعلم أن الإله يعامل الجميع على قدم المساواة، دون أي تحيز. كان هذا هو النهج الذي تبنته آلهة هذا العالم.
اذا لم يجد جديد فإن موعد تنزيل الفصول كل يوم الساعة 9.15 بتوقيت مصر
ولكن من الناحية الواقعية، طالما أن غالبية إيمانه جاءت من القراصنة وتابعي الشيطان، فإن “ليلين” يفضلهم. ولكن في المستقبل سيتعين عليه الاعتماد على قوة الإيمان من ساكني جزيرة “دانبرك” بمجرد احتلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com EgY RaMoS
كان من الواقعي اختيار السكان الأصليين وجعلهم كهنة أو قديسين، مما يدل على أن الجميع متساوون ويمنحهم الأمل والرغبة والسعي في اتباعه.
قبل أن يصبح البشر متحضرين، كان القتل يقضي على المشاكل دون حلها. مع تقدم الثقافة، تم التخلي عن هذه الطريقة. ولكن حاليا فإن قوانين الغابة لا تزال سائدة في عالم الآلهة، حتى في البر الرئيسي.
حول “ليلين” انتباهه إلى الميدان باستخدام إحساسه الإلهي وراقب استمرار المعركة.
على الرغم من وجود العديد من التفسيرات لذلك، إلا أن “ليلين” نفسه كان يعلم أن الإله يعامل الجميع على قدم المساواة، دون أي تحيز. كان هذا هو النهج الذي تبنته آلهة هذا العالم.
عندما تم فرض تغيير الايمان، اعتاد من يسموا بـ “الأبطال” على المقاومة مرارًا وتكرارًا. سواء كان رجلًا أو امرأة، شابًا أو شيخًا، كان الشبه الوحيد هو التصميم الذي لا يتزعزع في عيونهم، وروح التضحية.
حول “ليلين” انتباهه إلى الميدان باستخدام إحساسه الإلهي وراقب استمرار المعركة.
قام القراصنة بقطع رؤوسهم ببساطة، وتدفقت الدماء الجديدة في ساحة المعركة لإثارة المزيد من الخوف في قلوب السكان الأصليين. كانت المرأة الجميلة التي لم تمتثل وسيلة لهم للتفاخر برجولتهم كما قتلوا الكبار والصغار.
أثار السكان الأصليون الفوضى، وصدمتهم خيانة الفتاة الصغيرة. هدوئها فاجأ حتى “تيف”.
لم تتوقف إيزابيل عن هذه الأفعال. كان لابد من إشعال تغيير العقيدة بدم جديد، وأولئك الذين لا يمتثلون حتى بشكل سطحي لن ينتظرهم سوى الموت. إذا لم يكن بالإمكان إجبار إيمانهم على روحهم، فإنهم يختفون في الجسد.
لم تتوقف إيزابيل عن هذه الأفعال. كان لابد من إشعال تغيير العقيدة بدم جديد، وأولئك الذين لا يمتثلون حتى بشكل سطحي لن ينتظرهم سوى الموت. إذا لم يكن بالإمكان إجبار إيمانهم على روحهم، فإنهم يختفون في الجسد.
قبل أن يصبح البشر متحضرين، كان القتل يقضي على المشاكل دون حلها. مع تقدم الثقافة، تم التخلي عن هذه الطريقة. ولكن حاليا فإن قوانين الغابة لا تزال سائدة في عالم الآلهة، حتى في البر الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، مع ارتفاع “باربرا” عالياً، شعر “ليلين” بأن قوة إيمانهم فيه تتزايد مرة أخرى، ونمت شبكة إيمانهم أكثر ثباتًا.
لن يكون هناك أشواك بارزة بعد الآن، ولكن يجب أن يكون هناك بعض الذين امتثلوا فقط على السطح. سوف يخططون لشيء آخر في الخلفية … “سخر “ليلين” من طريقة الفكر هذا في ذهنه. فالمثل يقول إنه بمجرد ان يعتاد المرء على الركوع فأنه سيظل يركع دائما. فبالنسبة له بمجرد أن يقسموا الولاء له، يمكنه أن يكتسب إيمانهم ويقويه في المستقبل.
بفضل قدراته كساحر بالإضافة إلى قدرة امتصاص الكابوس، يمكنه استيعاب إيمان هؤلاء السكان الأصليين بسهولة.
كان من السهل حل المشاكل الخفية. ككائن إلهي، يمكن أن يري “ليلين” الفارق بين تابعيه الحقيقين والمزيفين. هؤلاء لن يصعدوا أبدا في التسلسل الهرمي، وبمجرد أن تظهر عليهم أي علامات تمرد سيتم إعدامهم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم فرض تغيير الايمان، اعتاد من يسموا بـ “الأبطال” على المقاومة مرارًا وتكرارًا. سواء كان رجلًا أو امرأة، شابًا أو شيخًا، كان الشبه الوحيد هو التصميم الذي لا يتزعزع في عيونهم، وروح التضحية.
“فقط لأنني لا أملك الوقت الكافي لتحويل ايمانهم ببطيء…” هز “ليلين” رأسه.
على الرغم من وجود العديد من التفسيرات لذلك، إلا أن “ليلين” نفسه كان يعلم أن الإله يعامل الجميع على قدم المساواة، دون أي تحيز. كان هذا هو النهج الذي تبنته آلهة هذا العالم.
في هذه اللحظة، غمر العديد من رجال الدين الذين يرتدون ملابس سوداء ساحة المعركة، مما أدى إلى تهدئة السكان الأصليين كما لو كانوا حملان. “انسوا الآلهة الباطلة التي آمنتم بها، وثقوا بإلهنا. حتى أن عائلتك ستفوز بالخلاص الأبدي “.
“رغم ان إيمان هؤلاء السكان الأصليين غير مكتمل …” بعد أن اكتشف قدر هائل من التلوث الذي من شأنه أن يضعف قواه الإلهية ويدمره في النهاية، ابتسم “ليلين” مبتسمًا، “ولكن كيف يمكن أن يتلوث بسهولة؟”
إن تهديد حياة المرء جعله عرضة للخطر من نواح كثيرة. لقد فهم “تيف” هذا بنفسه، حيث أرسل المساعدين لتهدئة السكان الأصليين دون تعليمات. مع الكلمات اللطيفة لهؤلاء المساعدين، تعهد المزيد من السكان الأصليين بإيمانهم لـ “ليلين”، مما عزز علاقته عبر النسج أكثر من ذي قبل.
كان من الواقعي اختيار السكان الأصليين وجعلهم كهنة أو قديسين، مما يدل على أن الجميع متساوون ويمنحهم الأمل والرغبة والسعي في اتباعه.
بدت الهالة الإلهية وكأنها تنبض بالحياة تحت الضوء المقدس، ودخل شعاع منها إلى جسد الفتاة.
نظرت فتاة من السكان الأصليين إلى “تيف”، وعيناها تظهر مخاوفها. “إذا … إذا اخترت أن أؤمن بإلهك، فهل يجد أبي الخلاص؟”
اذا لم يجد جديد فإن موعد تنزيل الفصول كل يوم الساعة 9.15 بتوقيت مصر
ابتسم “تيف” بلطف، راكعا أمامها لينظر اليها عن قرب. “من هو والدك وأين هو؟” سأل الفتاة ذات البشرة الصفراء الشاحبة والشعر الداكن. كانت هناك آثار من الطين والفحم على وجهها.
“هو سيكون” “تيف” تمشّط شعرها، “الهنا أتقن مجال المذبحة. كل النفوس التي هلكت تحته يمكن إنقاذها بالتأكيد. إذا تعهدت بإيمانك … ”
“إنه … كان محاربًا شجاعًا من القبيلة. لقد مات اليوم على الشاطئ … “قالت الفتاة الصغيرة بخجل.
“يتحول التبجيل إلى إيمان …” بعد حصاد هذه القوة الجديدة، فهم “ليلين” الآن طريق الآلهة بشكل أفضل.
“هو سيكون” “تيف” تمشّط شعرها، “الهنا أتقن مجال المذبحة. كل النفوس التي هلكت تحته يمكن إنقاذها بالتأكيد. إذا تعهدت بإيمانك … ”
تحياتي وشكرا لدعمكم المستمر
“أتعهد أن أؤمن به!” ركعت الفتاة أمام التمثال ودعت بكل إخلاص. كان لدرجة أن جبهتها بدأت تنزف من رطمها بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجرد طفلة ولكن حازمة، ستكافئين!” حل الضوء الذهبي على جسد الفتاة، تاركًا علامة على جبينها.
“أيها الأسقف، أعلم أين هربت واختبأت مجموعة من محاربي القبيلة، بمن فيهم الزعيم. إنهم في كهف في الجبل المجاور”
بمجرد أن خفت الضوء، نظر “تيف” بجدية إلى الفتاة. “ما هو اسمك؟”
أثار السكان الأصليون الفوضى، وصدمتهم خيانة الفتاة الصغيرة. هدوئها فاجأ حتى “تيف”.
تحت تهديد الموت الوشيك، استسلم السكان الأصليون للأفعى الشيطانية التي قتلت روح آلهة أجدادهم، وأعطوها إيمانهم. على الرغم من وجود بعض التلوث، إلا أن قوة الإيمان الهائلة وصلت إلى جسد “ليلين” من خلال النسيج.
“حسنًا، ستكافأ!” نظر “تيف” إلى مساعد في الجانب، قام بنقل هذه المعلومات المهمة إلى القادة الآخرين. نظر إلى الفتاة المحلية الصغيرة باعتزاز، محاولًا التفكير في مكافأة مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر “ليلين” مثلًا شهيرًا من حياته السابقة، “كل شيء بين السماء والأرض ما هو إلا كلب ضال!”
قبل أن يتمكن من القيام بذلك، أشرق ضوء ذهبي من تمثال “تارغيريان”. تسببت الهالة في أن يركع الجميع دون وعي.
” “كوكولكان”! “كوكولكان”! ” هتف العديد من المساعدين باسم “ليلين” الإلهي في حماسة.
بدت الهالة الإلهية وكأنها تنبض بالحياة تحت الضوء المقدس، ودخل شعاع منها إلى جسد الفتاة.
“رغم ان إيمان هؤلاء السكان الأصليين غير مكتمل …” بعد أن اكتشف قدر هائل من التلوث الذي من شأنه أن يضعف قواه الإلهية ويدمره في النهاية، ابتسم “ليلين” مبتسمًا، “ولكن كيف يمكن أن يتلوث بسهولة؟”
“أنت مجرد طفلة ولكن حازمة، ستكافئين!” حل الضوء الذهبي على جسد الفتاة، تاركًا علامة على جبينها.
قبل أن يصبح البشر متحضرين، كان القتل يقضي على المشاكل دون حلها. مع تقدم الثقافة، تم التخلي عن هذه الطريقة. ولكن حاليا فإن قوانين الغابة لا تزال سائدة في عالم الآلهة، حتى في البر الرئيسي.
بمجرد أن خفت الضوء، نظر “تيف” بجدية إلى الفتاة. “ما هو اسمك؟”
جاء مجد أمريكا من الدم والعرق والدموع للسكان الاصلين <<<الهنود الحمر>>>. ومع ذلك، من كان على “ليلين” أن يستخدم طريقا مختلفًا.
“أنا “باربرا”! “باربرا”! ” كررت الفتاة اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، مع ارتفاع “باربرا” عالياً، شعر “ليلين” بأن قوة إيمانهم فيه تتزايد مرة أخرى، ونمت شبكة إيمانهم أكثر ثباتًا.
“لقد تلقيت بركات الثعبان المجنح. من الآن، أنت قديسة كنيستنا! ” رفع “تيف” الفتاة على كتفيه، “أتمنى أن يكون الثعبان المجنح معك دائمًا!”
“هو سيكون” “تيف” تمشّط شعرها، “الهنا أتقن مجال المذبحة. كل النفوس التي هلكت تحته يمكن إنقاذها بالتأكيد. إذا تعهدت بإيمانك … ”
” “كوكولكان”! “كوكولكان”! ” هتف العديد من المساعدين باسم “ليلين” الإلهي في حماسة.
في هذه اللحظة، غمر العديد من رجال الدين الذين يرتدون ملابس سوداء ساحة المعركة، مما أدى إلى تهدئة السكان الأصليين كما لو كانوا حملان. “انسوا الآلهة الباطلة التي آمنتم بها، وثقوا بإلهنا. حتى أن عائلتك ستفوز بالخلاص الأبدي “.
في الوقت نفسه، مع ارتفاع “باربرا” عالياً، شعر “ليلين” بأن قوة إيمانهم فيه تتزايد مرة أخرى، ونمت شبكة إيمانهم أكثر ثباتًا.
‘ما يهم هو القبائل الأخرى. أحتاج إلى تغيير استراتيجيتي في المرة القادمة … “استدعى “ليلين” المعرفة من عالمه السابق. أثبتت حصيلة الدم والدموع مرارًا وتكرارًا أن الحرب ستحدث دائمًا. بغض النظر عن مقدار ما يدفعه المرء من أجل السلام، فإن شخصًا ما سيضرب دائمًا أدنى نقطة لعدوه.
على الرغم من وجود العديد من التفسيرات لذلك، إلا أن “ليلين” نفسه كان يعلم أن الإله يعامل الجميع على قدم المساواة، دون أي تحيز. كان هذا هو النهج الذي تبنته آلهة هذا العالم.
************************************
“أنا “باربرا”! “باربرا”! ” كررت الفتاة اسمها.
اذا لم يجد جديد فإن موعد تنزيل الفصول كل يوم الساعة 9.15 بتوقيت مصر
جاء مجد أمريكا من الدم والعرق والدموع للسكان الاصلين <<<الهنود الحمر>>>. ومع ذلك، من كان على “ليلين” أن يستخدم طريقا مختلفًا.
تحياتي وشكرا لدعمكم المستمر
“ولكن أنا بحاجة إلى بعض الوقت لأمتص هذا القدر بشكل صحيح …” يمكن أن يشعر “ليلين” بالعواطف المتشابكة لعباده من خلال النسج، وعدم استقرار إيمانهم. ورغم هذا، كانت هذه فقط البداية، وقد حصل عليها من خلال القتل. كان “ليلين” راضيا عن النتيجة.
EgY RaMoS
بمجرد أن خفت الضوء، نظر “تيف” بجدية إلى الفتاة. “ما هو اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر “ليلين” مثلًا شهيرًا من حياته السابقة، “كل شيء بين السماء والأرض ما هو إلا كلب ضال!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
