أخبار جديدة
أخبار جديدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حواسه جيدة. حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط، فإن القدرة على الشعور بنيتي أمر مثير للإعجاب. من المحتمل أن يصبح أسطوريًا في غضون بضع سنوات، ولكن هذا فقط إذا تمكن من النجاة من هنا … ”
“أيتها الفتاة الصغيرة، نحتاج إلى البحث عن طرق أخرى … على الأقل، سنحتاج إلى نزل …” بدا المرتزق مضطربًا، ومن الواضح أنه رأى الاستعجال من قليلي الصبر من رفاقه. فتوقف في منتصف حديثه، مدركًا أنه لا يوجد نزل يمكن أن يستقبل مغامرًا على وشك الموت، وكان فقط يجعل الأمور صعبة على نفسه.
“حظي لا يزال جيدًا. ظهر دليل من تلقاء نفسه … “نظر ليلين إلى المبارز ذو الرداء الأبيض ومجموعته، وكان هناك تلميح من اللون الأزرق اللامع في عينيه قبل أن يغادر على الفور.
بدا ليلين كأنه ممن يخدعون بسهولة “جيد! هل تقبلون فواتير من كنيسة الثروة، أم ستأتي معي وأنا أسحب الذهب؟ ”
شاهد ساحر المجموعة مبارزهم يتجمد. وسألته بدهشة، “ما الذي حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعرف. شعرت بشيء ما للحظة “. بدا المبارز محتارا بعض الشيء، ويده اليمنى على غمده بينما كان ينظر حوله بارتباك.
عرف ليلين تاريخ الصحراء الغربية جيدًا. لقد كانت في يوم من الأيام جوهر نيثريل وقلبها النابض، وفي أيام مجدها كانت مليئة بالأراضي الخصبة وعدد ضخم من السكان. لسوء الحظ، مع تلاشي نيثريل وحروب الآلهة في المكان، أصبح الغرب صحراء.
لقد شعر بقشعريرة في عموده الفقري في تلك اللحظة، كما لو كان الموت أمامه مباشرة. ومع ذلك، فقد اختفى هذا الشعور بالخطر قبل أن يتمكن من تقييم الوضع.
“أنت مصاب بجنون العظمة. لا يمكننا احتمال تسريب أخبار مهمتنا … “تحدث شخص يرتدي ملابس سوداء بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جعفر العجوز سيصبح ثريًا بهذا المعدل …” حدق الباعة المتجولون المحيطون بجعفر بشدة في حسد.
قال وهو يجلس “ربما هذا كل شيء”. كانت يده لا تزال على سيفه، ومع ذلك، لم يتبدد عبوسه.
“سأشتري كل هذا … حسنًا … يبدو أن هناك مشكلة في حملهم …” بدا ليلين مضطربًا.
……
“هذا، هذا، وهذا. أريد كل شيء … “تصرف ليلين كنبيل مخدوع، حيث اشترى سبعة إلى ثمانية عناصر. كانت ابتسامة جعفر واسعة لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
كان ليلين قد غادر المنطقة بالفعل، وكان الآن يتجول على طول الشوارع الصاخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جعفر العجوز سيصبح ثريًا بهذا المعدل …” حدق الباعة المتجولون المحيطون بجعفر بشدة في حسد.
“حواسه جيدة. حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط، فإن القدرة على الشعور بنيتي أمر مثير للإعجاب. من المحتمل أن يصبح أسطوريًا في غضون بضع سنوات، ولكن هذا فقط إذا تمكن من النجاة من هنا … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
كانت ملابسه النبيلة، ووجنتيه الوردية، وإكسسواراته الباهظة علامات على الغني والثراء، وقد تسببوا في اهتمام العديد من الباعة المتجولين الصغار به.
“هذا سيبدو جيدًا على جداري … “قام ليلين” بتقييم “قناع من الذهب الداكن تم نحته على شكل كوبرا.
“ألق نظرة على هذا العميل المحترم. يوجد لدي جعفر العجوز أفضل الأشياء في هذا السوق … “على وجه الخصوص حمل أحدهم صولجانًا ذهبيًا ليراه ليلين. لقد كان رجلًا أبيض عجوزًا بشعر ذهبي، “ألقِ نظرة على هذه الأنماط والزخارف … اكتشفت هذا بينما كنت لا أزال مغامرًا، أتحدى خطرًا مميتًا في خراب قديم. يُقال إنه يحمل أسرار سلالة الشمس القديمة بداخله، ويمكن أن يكون ملكك مقابل مائة عملة ذهبية فقط … ”
“أيتها الفتاة الصغيرة، نحتاج إلى البحث عن طرق أخرى … على الأقل، سنحتاج إلى نزل …” بدا المرتزق مضطربًا، ومن الواضح أنه رأى الاستعجال من قليلي الصبر من رفاقه. فتوقف في منتصف حديثه، مدركًا أنه لا يوجد نزل يمكن أن يستقبل مغامرًا على وشك الموت، وكان فقط يجعل الأمور صعبة على نفسه.
“سلالة الشمس القديمة؟” أوقف ليلين خطواته، وابتسامة مزعجة على وجهه. وهو يشاهد هذا العجوز يفعل كل ما في وسعه ليبيع العنصر له.
……
“في الواقع! كانت سلالة قديمة من وقت قبل أن يصبح هذا المكان صحراء. تتحدث الأساطير عن نهر ذهبي كبير لا يتدفق بالماء بل بالعسل والحليب. كانت الأرض مليئة بالأسرار الذهبية في ذلك العصر، وهذا الصولجان يحتوي على سر خاص بهم … ”
“لم أعتقد أبدًا أنني سأجد شيئًا رائعًا من بائع متجول …” ألقى ليلين حزمة القطع من يديه، وتناثرت جميع القطع الذهبية المزيفة على الأرض مثل القمامة.
“اسمك جعفر، صحيح؟” توقف ليلين أمام الكشك، وهو يراقب هذا الرجل العجوز الذي من الواضح أنه ليس إنسانًا من الصحراء، “لماذا استقريت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بقشعريرة في عموده الفقري في تلك اللحظة، كما لو كان الموت أمامه مباشرة. ومع ذلك، فقد اختفى هذا الشعور بالخطر قبل أن يتمكن من تقييم الوضع.
“تنهد … قابلت والدة أطفالي هنا خلال حياتي كمغامر…. “ضحك جعفر. على الرغم من أنه بدا صادقًا، إلا أنه كانت لا تزال هناك نظرة ماكرة في عينيه لا يمكن إخفاؤها.
……
“لذا؟ نظرًا لأن كلانا من الجنوب، يمكنني بيعه بسعر أرخص بعشرة عملات. إلهة الحظ تبتسم لك … ”
“تنهد … قابلت والدة أطفالي هنا خلال حياتي كمغامر…. “ضحك جعفر. على الرغم من أنه بدا صادقًا، إلا أنه كانت لا تزال هناك نظرة ماكرة في عينيه لا يمكن إخفاؤها.
“سألقي نظرة …” بدا ليلين مهتمًا، وجلس متربعا أمام الكشك.
“سأشتري كل هذا … حسنًا … يبدو أن هناك مشكلة في حملهم …” بدا ليلين مضطربًا.
“كل هذه الأشياء من الأنقاض القديمة؟” كان جعفر قد وضع بعض القطع على قطعة قماش سوداء، وما زال على بعضها طبقة من الصدأ. أعطت الاحساس أنه كان يقول الحقيقة.
“هذا التشفير … لا يبدو وكأنه ساحر، ولكن لا يزال هناك بعض القوة النموذجية … حتى أنه يحتوي على أسرار الحضارة المفقودة …” تلمع عيون ليلين. إذا علم جعفر بأسرار هذا التشفير على قطعة القماش، فمن المحتمل أن ينزعج من نفسه لدرجة أنه سينتحر.
لسوء الحظ، حصل ليلين على مهارة التقييم عندما تقدم إلى العالم الأسطوري. وصلت مهارته في التقييم إلى الحد الأقصى، بالإضافة الي وجود رقاقة الذكاء الصناعي لديه أدي كل هذا الي كشف زيف القطع على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتساءل كيف تمكن من الحصول على هذا الشيء. هل يمكن أن يكون حقًا مغامرًا؟ قام ليلين بضرب ذقنه، لكنه لم يتباطأ في التفكير. لقد دفع ثمن العناصر، لذلك كان هذا له الآن. لا يمكن أن يقلق من كيفية وضع جعفر يديه عليه.
“هذا سيبدو جيدًا على جداري … “قام ليلين” بتقييم “قناع من الذهب الداكن تم نحته على شكل كوبرا.
أرسل ليلين جعفر الذي كان سعيدا للغاية بعيدًا بمجرد خروجهم من الكنيسة، واستدار منعطفًا في الشارع.
“بالطبع! كيف لا يوجد شيء لائق من الآثار القديمة لضيف محترم مثلك؟ ” تجعد وجه جعفر في فرحته.
عرف ليلين تاريخ الصحراء الغربية جيدًا. لقد كانت في يوم من الأيام جوهر نيثريل وقلبها النابض، وفي أيام مجدها كانت مليئة بالأراضي الخصبة وعدد ضخم من السكان. لسوء الحظ، مع تلاشي نيثريل وحروب الآلهة في المكان، أصبح الغرب صحراء.
“هذا، هذا، وهذا. أريد كل شيء … “تصرف ليلين كنبيل مخدوع، حيث اشترى سبعة إلى ثمانية عناصر. كانت ابتسامة جعفر واسعة لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
“كل هذه الأشياء من الأنقاض القديمة؟” كان جعفر قد وضع بعض القطع على قطعة قماش سوداء، وما زال على بعضها طبقة من الصدأ. أعطت الاحساس أنه كان يقول الحقيقة.
“هذا أيضًا، وهؤلاء …” استمر ليلين في الإشارة إلى الأشياء بكلتا يديه، حيث قام أساسًا بشراء كل شيء في الكشك.
“بالطبع! كيف لا يوجد شيء لائق من الآثار القديمة لضيف محترم مثلك؟ ” تجعد وجه جعفر في فرحته.
“جعفر العجوز سيصبح ثريًا بهذا المعدل …” حدق الباعة المتجولون المحيطون بجعفر بشدة في حسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حواسه جيدة. حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط، فإن القدرة على الشعور بنيتي أمر مثير للإعجاب. من المحتمل أن يصبح أسطوريًا في غضون بضع سنوات، ولكن هذا فقط إذا تمكن من النجاة من هنا … ”
“سأشتري كل هذا … حسنًا … يبدو أن هناك مشكلة في حملهم …” بدا ليلين مضطربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بقشعريرة في عموده الفقري في تلك اللحظة، كما لو كان الموت أمامه مباشرة. ومع ذلك، فقد اختفى هذا الشعور بالخطر قبل أن يتمكن من تقييم الوضع.
“لا مشكلة، لا توجد مشكلة على الإطلاق!” سرعان ما تجاهل جعفر الأشياء التي لم يريدها ليلين، حركته أسرع من لص رفيع المستوى. وضع الأطراف الأربعة من القماش معًا وجمع العناصر. “ماذا عن ذلك؟ سهل جدا. يمكنني حتى إرسال هذا إلى نزلك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
كان لدى جعفر العجوز ابتسامة كبيرة على وجهه، “هذا يصل إلى 1372 عملة ذهبية، وقد أعطيتك بالفعل خصمًا …”
“لا أعرف. شعرت بشيء ما للحظة “. بدا المبارز محتارا بعض الشيء، ويده اليمنى على غمده بينما كان ينظر حوله بارتباك.
بدا ليلين كأنه ممن يخدعون بسهولة “جيد! هل تقبلون فواتير من كنيسة الثروة، أم ستأتي معي وأنا أسحب الذهب؟ ”
“هذا، هذا، وهذا. أريد كل شيء … “تصرف ليلين كنبيل مخدوع، حيث اشترى سبعة إلى ثمانية عناصر. كانت ابتسامة جعفر واسعة لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
……
“عمي، عمي! من فضلك استيقظ … “مع مثل هذا الحشد الهائل من المشاهدين، جعلتها صرخات الفتاة تبدو أكثر عجزًا.
كان لكل سوق كنيسة ثروة، ومن الواضح أن سوقًا ضخمة مثل الصحراء الغربية لن تفوتها. كان في البلدة الصغيرة واحدة لخدمة التجار.
……
أرسل ليلين جعفر الذي كان سعيدا للغاية بعيدًا بمجرد خروجهم من الكنيسة، واستدار منعطفًا في الشارع.
أرسل ليلين جعفر الذي كان سعيدا للغاية بعيدًا بمجرد خروجهم من الكنيسة، واستدار منعطفًا في الشارع.
“لم أعتقد أبدًا أنني سأجد شيئًا رائعًا من بائع متجول …” ألقى ليلين حزمة القطع من يديه، وتناثرت جميع القطع الذهبية المزيفة على الأرض مثل القمامة.
“سأشتري كل هذا … حسنًا … يبدو أن هناك مشكلة في حملهم …” بدا ليلين مضطربًا.
“جلد وحش سحري أسطوري… “حدق ليلين في قطعة قماش سوداء، وومض الضوء الأزرق في عينيه. كان هذا ما كان يريده، القماش الذي استخدمه جعفر لعرض بضاعته.
“هذا سيبدو جيدًا على جداري … “قام ليلين” بتقييم “قناع من الذهب الداكن تم نحته على شكل كوبرا.
أتساءل كيف تمكن من الحصول على هذا الشيء. هل يمكن أن يكون حقًا مغامرًا؟ قام ليلين بضرب ذقنه، لكنه لم يتباطأ في التفكير. لقد دفع ثمن العناصر، لذلك كان هذا له الآن. لا يمكن أن يقلق من كيفية وضع جعفر يديه عليه.
EgY RaMoS
“المواد وحدها تستحق الثمن. سأحتاج إلى الذكاء الاصطناعي. رقاقة فك شفرة المعلومات الموجودة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف ليلين تاريخ الصحراء الغربية جيدًا. لقد كانت في يوم من الأيام جوهر نيثريل وقلبها النابض، وفي أيام مجدها كانت مليئة بالأراضي الخصبة وعدد ضخم من السكان. لسوء الحظ، مع تلاشي نيثريل وحروب الآلهة في المكان، أصبح الغرب صحراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادر بسرعة بخطوات كبيرة، وكأنه يهرب من شيء ما.
إذا لم يكن الأمر كذلك، فلماذا يحافظ أحد السحرة الذي قفز عبر الأبعاد على مدينته العائمة هنا؟
كان لكل سوق كنيسة ثروة، ومن الواضح أن سوقًا ضخمة مثل الصحراء الغربية لن تفوتها. كان في البلدة الصغيرة واحدة لخدمة التجار.
“هذا التشفير … لا يبدو وكأنه ساحر، ولكن لا يزال هناك بعض القوة النموذجية … حتى أنه يحتوي على أسرار الحضارة المفقودة …” تلمع عيون ليلين. إذا علم جعفر بأسرار هذا التشفير على قطعة القماش، فمن المحتمل أن ينزعج من نفسه لدرجة أنه سينتحر.
كان ليلين في مزاج رائع الآن بعد أن حصل على كنز. خرج من الزاوية ثم نظر من خلال العناصر الموجودة في الكشك بمزيد من التركيز. مع بصيرته وخبرته، لم يفلت من بصره أي كنوز.
كان لكل سوق كنيسة ثروة، ومن الواضح أن سوقًا ضخمة مثل الصحراء الغربية لن تفوتها. كان في البلدة الصغيرة واحدة لخدمة التجار.
لسوء الحظ، كان هذا هو الوحيد. لا شيء تمسك به بعد ذلك.
عرف ليلين تاريخ الصحراء الغربية جيدًا. لقد كانت في يوم من الأيام جوهر نيثريل وقلبها النابض، وفي أيام مجدها كانت مليئة بالأراضي الخصبة وعدد ضخم من السكان. لسوء الحظ، مع تلاشي نيثريل وحروب الآلهة في المكان، أصبح الغرب صحراء.
……
“سألقي نظرة …” بدا ليلين مهتمًا، وجلس متربعا أمام الكشك.
” الرجاء مساعدتنا. ساعدنا من فضلك…”
عرف ليلين تاريخ الصحراء الغربية جيدًا. لقد كانت في يوم من الأيام جوهر نيثريل وقلبها النابض، وفي أيام مجدها كانت مليئة بالأراضي الخصبة وعدد ضخم من السكان. لسوء الحظ، مع تلاشي نيثريل وحروب الآلهة في المكان، أصبح الغرب صحراء.
جذبت بعض الصرخات انتباه ليلين في هذه اللحظة، مما دفعه إلى الأمام. كان حشد كبير قد شكل دائرة ضخمة للأمام، وتسبب في اضطراب لاحظه ليلين وهو يقترب.
في منتصف الدائرة كان مغامرًا وفتاة صغيرة تبكي.
“أيتها الفتاة الصغيرة، نحتاج إلى البحث عن طرق أخرى … على الأقل، سنحتاج إلى نزل …” بدا المرتزق مضطربًا، ومن الواضح أنه رأى الاستعجال من قليلي الصبر من رفاقه. فتوقف في منتصف حديثه، مدركًا أنه لا يوجد نزل يمكن أن يستقبل مغامرًا على وشك الموت، وكان فقط يجعل الأمور صعبة على نفسه.
لقد سقط المغامر، ويبدو أنه واجه صعوبات كبيرة في الحياة. لم يعد صغيرا، وكانت شفتاه زرقاء. بدا الأمر وكأن بعض المرض قد تصرف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، حصل ليلين على مهارة التقييم عندما تقدم إلى العالم الأسطوري. وصلت مهارته في التقييم إلى الحد الأقصى، بالإضافة الي وجود رقاقة الذكاء الصناعي لديه أدي كل هذا الي كشف زيف القطع على الفور.
“عمي، عمي! من فضلك استيقظ … “مع مثل هذا الحشد الهائل من المشاهدين، جعلتها صرخات الفتاة تبدو أكثر عجزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غادر بسرعة بخطوات كبيرة، وكأنه يهرب من شيء ما.
“لابد أنه تسمم. هناك العديد من الكائنات الخطرة في الصحراء المجاورة … “صعد أحد المرتزقة المتمرسين، ولمس رقبة المغامر ورفع جفنيه للتحقق،” ما لم يكن لدي ترياق محدد، لا يمكنني فعل أي شيء. هل تعرف أي سم كان؟ ”
……
تجمدت الفتاة الصغيرة بعد سماع ذلك، وبدأت تصرخ بحزن أكبر، “أنا -لا أعرف. فيفيان عديمة الفائدة، شم … عمي … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حواسه جيدة. حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط، فإن القدرة على الشعور بنيتي أمر مثير للإعجاب. من المحتمل أن يصبح أسطوريًا في غضون بضع سنوات، ولكن هذا فقط إذا تمكن من النجاة من هنا … ”
“تنهد … ما لم يكن هناك كاهن رفيع المستوى هنا ليلقي تطهير للسموم، فهو …”. نظر المرتزق حوله، “من بينكم كاهن رفيع المستوى؟”
“هذا، هذا، وهذا. أريد كل شيء … “تصرف ليلين كنبيل مخدوع، حيث اشترى سبعة إلى ثمانية عناصر. كانت ابتسامة جعفر واسعة لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه.
تجنب الحشد نظرته، من الواضح أنه لم يرغب في التورط في هذا. قد يتسبب الموت في قدوم الحراس إلى هنا، وستستغرق الاستجوابات وما شابه ذلك وقتًا طويلاً. حتى أنهم قد يتعرضون للابتزاز من قبل سجناء ومسؤولين وقحين، مما دفع معظم الحشد إلى المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ، حصل ليلين على مهارة التقييم عندما تقدم إلى العالم الأسطوري. وصلت مهارته في التقييم إلى الحد الأقصى، بالإضافة الي وجود رقاقة الذكاء الصناعي لديه أدي كل هذا الي كشف زيف القطع على الفور.
كانت المنطقة تعج بالنشاط، لكنهم تظاهروا بعدم رؤية الفتاة الصغيرة والمغامر الذي بدا وكأنه يتنفس الأخير. كان هناك شعور كبير بالعجز في هذا المكان.
“لابد أنه تسمم. هناك العديد من الكائنات الخطرة في الصحراء المجاورة … “صعد أحد المرتزقة المتمرسين، ولمس رقبة المغامر ورفع جفنيه للتحقق،” ما لم يكن لدي ترياق محدد، لا يمكنني فعل أي شيء. هل تعرف أي سم كان؟ ”
“أيتها الفتاة الصغيرة، نحتاج إلى البحث عن طرق أخرى … على الأقل، سنحتاج إلى نزل …” بدا المرتزق مضطربًا، ومن الواضح أنه رأى الاستعجال من قليلي الصبر من رفاقه. فتوقف في منتصف حديثه، مدركًا أنه لا يوجد نزل يمكن أن يستقبل مغامرًا على وشك الموت، وكان فقط يجعل الأمور صعبة على نفسه.
************************************
“تنهد …” مع هذه الفكرة، بدا المرتزق متألمًا أيضًا ووضع كيسًا صغيرًا من العملات النحاسية أمام الفتاة الباكية، “خذ هذه وادفن عمك جيدًا!”
محبتي
ثم غادر بسرعة بخطوات كبيرة، وكأنه يهرب من شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمك جعفر، صحيح؟” توقف ليلين أمام الكشك، وهو يراقب هذا الرجل العجوز الذي من الواضح أنه ليس إنسانًا من الصحراء، “لماذا استقريت هنا؟”
************************************
“ألق نظرة على هذا العميل المحترم. يوجد لدي جعفر العجوز أفضل الأشياء في هذا السوق … “على وجه الخصوص حمل أحدهم صولجانًا ذهبيًا ليراه ليلين. لقد كان رجلًا أبيض عجوزًا بشعر ذهبي، “ألقِ نظرة على هذه الأنماط والزخارف … اكتشفت هذا بينما كنت لا أزال مغامرًا، أتحدى خطرًا مميتًا في خراب قديم. يُقال إنه يحمل أسرار سلالة الشمس القديمة بداخله، ويمكن أن يكون ملكك مقابل مائة عملة ذهبية فقط … ”
فصل إضافي لليوم
عرف ليلين تاريخ الصحراء الغربية جيدًا. لقد كانت في يوم من الأيام جوهر نيثريل وقلبها النابض، وفي أيام مجدها كانت مليئة بالأراضي الخصبة وعدد ضخم من السكان. لسوء الحظ، مع تلاشي نيثريل وحروب الآلهة في المكان، أصبح الغرب صحراء.
محبتي
تجنب الحشد نظرته، من الواضح أنه لم يرغب في التورط في هذا. قد يتسبب الموت في قدوم الحراس إلى هنا، وستستغرق الاستجوابات وما شابه ذلك وقتًا طويلاً. حتى أنهم قد يتعرضون للابتزاز من قبل سجناء ومسؤولين وقحين، مما دفع معظم الحشد إلى المغادرة.
EgY RaMoS
“تنهد … قابلت والدة أطفالي هنا خلال حياتي كمغامر…. “ضحك جعفر. على الرغم من أنه بدا صادقًا، إلا أنه كانت لا تزال هناك نظرة ماكرة في عينيه لا يمكن إخفاؤها.
“في الواقع! كانت سلالة قديمة من وقت قبل أن يصبح هذا المكان صحراء. تتحدث الأساطير عن نهر ذهبي كبير لا يتدفق بالماء بل بالعسل والحليب. كانت الأرض مليئة بالأسرار الذهبية في ذلك العصر، وهذا الصولجان يحتوي على سر خاص بهم … ”
“هذا سيبدو جيدًا على جداري … “قام ليلين” بتقييم “قناع من الذهب الداكن تم نحته على شكل كوبرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
