أهلاً و سهلاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي نزل فيها من القارب ، انقضت السيدة جوناس بين ذراعي ليلين قبل أن يتمكن حتى من الترحيب بها ، “أوه… طفلي! طفلي! كيف يمكنك أن تكون بلا قلب لدرجة أن تتركنا وراءك لسنوات عديدة… ”
كان ميناء فينوس في الأمام مباشرة. مع مد القراصنة وسقوط أرخبيل البلطيق ، كان الميناء الآن مزدهرًا. تم فتح طرق شحن لا حصر لها ، وكلما اقترب المرء من الميناء ، زاد عدد السفن التي يمكنهم رؤيتها.
جلس بارون جوناس على المكتب ينظر لابنه ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، يا بني. انت فخري!”
تم بالفعل توسيع الميناء عدة مرات ، ولا توجد مشكلة في استيعاب أكثر من مائة سفينة الآن. كان هذا شيئًا اعتبره ليلين عند اختيار الموقع. أظهر اختياره لميناء واسع في المياه العميقة بُعد نظره.
جلس بارون جوناس على المكتب ينظر لابنه ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، يا بني. انت فخري!”
كان الرصيف مزدحمًا بالناس ، رغم أنه كان هناك أيضًا تجمع لبعض الأشخاص الغير مألوفين. كان عدد قليل من الأشخاص في المقدمة يرتدون ملابس نبيلة رائعة ، وقد سمح نظر ليلين الممتاز له برؤية بعض الوجوه المألوفة بشكل غامض.
“أبي ، لقد عدت!” ابتسم ليلين وانحنى.
كان أمامه مباشرة جوناس وزوجته. كانت السيدة جوناس تلوح في اتجاهه بمنديل أبيض ، وتمسح دموعها من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الرائع أن تعود!” أومأ بارون جوناس برأسه ، ثم قاد زوجًا من الأطفال أكبر من سن الخامسة أو السادسة.
في اللحظة التي نزل فيها من القارب ، انقضت السيدة جوناس بين ذراعي ليلين قبل أن يتمكن حتى من الترحيب بها ، “أوه… طفلي! طفلي! كيف يمكنك أن تكون بلا قلب لدرجة أن تتركنا وراءك لسنوات عديدة… ”
لم يتبق لليلين الكثير من الوقت بعد فترة راحة قصيرة. لقد تراكمت أشياء كثيرة للغاية عندما رحل.
عند رؤية هذا ، لم يستطع ليلين إلا أن يهز رأسه نحو بارون جوناس ويبدأ في مواساة والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأطفال محظيات ، كان أقصى ما يمكنهم فعله هو دخول كنيسة إلهية أو أن يصبحوا مدبري منزل لعائلة نبيلة أخرى ، ما لم يكن ليلين بالطبع على استعداد لتقسيم جزء من أراضيه وتسليمها لهم.
“حسنا. هذا يكفي يا عزيزتي! عودة ليلين شيء يسعدنا! ” بدا جوناس أكبر سناً الآن. كان شعر صدغه يشيب بالفعل ، لكن بدا أنه في حالة جيدة.
كان مكتب البارون أكبر بكثير من ذي قبل. كان هناك رائحة خافتة من العطر الأحمر الداكن ، وكانت مضاءة بأضواء سحرية. كانت الظروف أفضل بكثير من ذي قبل.
لقد تضاءلت هالته الصارمة الذي كان يتمتع بها منذ وقته في الجيش. ما بقي هو الكياسة والهدوء و القوة الصلبة.
“ماذا عن ماركيز تيم؟ هل سبب لنا أي مشكلة؟ ”
“أبي ، لقد عدت!” ابتسم ليلين وانحنى.
“ما هي؟” قالت الرسالة فقط أن بعض المشكلات قد ظهرت ، لذلك لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن سببها.
“من الرائع أن تعود!” أومأ بارون جوناس برأسه ، ثم قاد زوجًا من الأطفال أكبر من سن الخامسة أو السادسة.
ربما نظر البارون إلى القدرة على تمرير الأرض على أنها شيء يستحق السعادة.
“هؤلاء هم أخوك وأختك ، جايك وشيرلين. تعال ، قابلوا أخوكم! ”
“جيكوب! ليون! ” استقبل ليلين بعض الأشخاص الآخرين ، وقدم لهم هداياهم.
“شقيق!” “شقيق!” حمل زوجا العيون البراءة والخوف بداخلهما. كانوا لا يزالون في سن الجهل ، لكنهم ما زالوا يستمعون إلى والدهم وينادونه بلطف.
كان مكتب البارون أكبر بكثير من ذي قبل. كان هناك رائحة خافتة من العطر الأحمر الداكن ، وكانت مضاءة بأضواء سحرية. كانت الظروف أفضل بكثير من ذي قبل.
“مم.” أومأ ليلين. شعر ليلين بنسل والده في هؤلاء الأطفال ، لكن لم يكن لديهم دم أمه.
لقد تضاءلت هالته الصارمة الذي كان يتمتع بها منذ وقته في الجيش. ما بقي هو الكياسة والهدوء و القوة الصلبة.
ومع ذلك ، كان هذا شائعًا بين النبلاء. الأطفال المولودون من محظيات ليس لديهم أي مكانة على الإطلاق ، وهذا واضح فقط من حقيقة أن والدتهم لم تأت معهم.
جلس بارون جوناس على المكتب ينظر لابنه ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، يا بني. انت فخري!”
كأطفال محظيات ، كان أقصى ما يمكنهم فعله هو دخول كنيسة إلهية أو أن يصبحوا مدبري منزل لعائلة نبيلة أخرى ، ما لم يكن ليلين بالطبع على استعداد لتقسيم جزء من أراضيه وتسليمها لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي كانت تخشى أن يشعر السيد الشاب بعدم الارتياح بعد عودتك ، لذلك حافظنا على مظهر الغرفة.” تحدثت كلير بهدوء. لقد نمت الآن لتصبح امرأة قوية.
نظرًا لأنهم لم يشكلوا أي تهديد لمكانة ليلين ، لم تكن السيدة جوناس معادية لهم.
“إنه لأمر مؤسف للشمال. ليس لدينا خيار سوى التخلي عن منطقة البنفسج ، لكن لقب بارون البنفسج يمكن أن ينتقل إلى ورثتك الآخرين… “كان ليلين قد ذكر لقبه في الشمال لبارون جوناس من قبل.
“مرحبا جايك. مرحبًا ، شيلين! ” تصرف ليلين الآن مثل الأخ الأكبر اللطيف. بينما لم يكن يعلم أن هذا سيحدث ، إلا أنه تمكن من إخراج الهدايا بسرعة. دمية جميلة وحذاء بدون كعب جعل الأطفال يهتفون.
ترجمة : Abdou kh
أعد ليلين منذ فترة طويلة سفينة مليئة بالهدايا لتوزيعها ، وبالطبع لن يمانع في إعطاء اثنتين أخريين.
“جيكوب! ليون! ” استقبل ليلين بعض الأشخاص الآخرين ، وقدم لهم هداياهم.
أومأ بارون جوناس بارتياح: “رؤيتك ودودًا يجعلني أشعر بالراحة”. ما كان يفعله ليلين هو توضيح موقفه. على الأقل ، لا داعي للقلق بشأن كيفية العناية بأطفاله بعد وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأطفال محظيات ، كان أقصى ما يمكنهم فعله هو دخول كنيسة إلهية أو أن يصبحوا مدبري منزل لعائلة نبيلة أخرى ، ما لم يكن ليلين بالطبع على استعداد لتقسيم جزء من أراضيه وتسليمها لهم.
بناءً على فهمه لليلين ، كان يعلم بالتأكيد أنه عندما يتعلق الأمر بالتخطيط والقوة ، لا يمكن للإثنان بالتأكيد أن يتقارنا معه.
“مم.” أومأ ليلين. شعر ليلين بنسل والده في هؤلاء الأطفال ، لكن لم يكن لديهم دم أمه.
‘الآن ، لا يسعني إلا أن أتمنى أن يرضى جايك وشيرلين بما لديهما…’ تنهد بارون جوناس داخليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الرائع أن تعود!” أومأ بارون جوناس برأسه ، ثم قاد زوجًا من الأطفال أكبر من سن الخامسة أو السادسة.
“جيكوب! ليون! ” استقبل ليلين بعض الأشخاص الآخرين ، وقدم لهم هداياهم.
حتى مع خسارة الأرض في الشمال ، لم يكن من الصعب الحصول عليها في دامبرث. كان لا يزال هناك العديد من الجزر المهجورة في البحار الخارجية ، ومع بعض الأعمال يمكن نقل مكانة ليلين كبارون وراثي إلى دامبرث. في هذه الحالة ، سيكون لدى عائلة فولين بارونيان لتمريرهما ، لذا فإن قوتهم ستتضاعف.
“السيد الشاب ليلين!” انحنى جيكوب وليون بإحترام ، ممتلئين بالعاطفة. بدا أنهم قد تقدموا في العمر قليلاً ، وقد حان الوقت للتقاعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتوت زاوية شفاه ليلين قليلاً. في هذه المرحلة ، كان يجب أن يكون برج الساحر على وشك الانتهاء. كان على يقين من أن سيده يريد مناقشة شيء يتعلق بذلك.
“لقد كان الأمر صعبًا عليكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية كانت مأدبة النبيذ ليلاً للترحيب بعودته ، كما تضمنت التفاعل مع عدد قليل من القوى الأخرى. كان عليه أن يذهب للحضور. بعد ذلك ، ذهب ليلين إلى مكتب بارون جوناس.
مسح ليلين المنطقة ثم رأى الكاهن الذهبي لإلهة الثروة زينا. “وزينا! وقت طويل لا رؤية!”
أومأ بارون جوناس بارتياح: “رؤيتك ودودًا يجعلني أشعر بالراحة”. ما كان يفعله ليلين هو توضيح موقفه. على الأقل ، لا داعي للقلق بشأن كيفية العناية بأطفاله بعد وفاته.
“لقد مر وقت طويل حقًا!” لا تزال زينا تحافظ على مظهرها كفتاة صغيرة. سمحت لها نعمة الآلهة بإبطاء شيخوختها ، لدرجة أنها ستحتفظ بمظهرها الشاب حتى عند الموت. لكن النظرة في عينيها أظهرت كيف نضجت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي العديد من الأشياء لأناقشها معك بخصوص ميناء فينوس وتعاوننا المستقبلي. من نظري ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل لي أن أزورك في المستقبل ، “تحدث الكاهن بتمعن.
“أبي ، لقد عدت!” ابتسم ليلين وانحنى.
أومأ ليلين. لم يكن هناك تغيير في إدارة كنيسة الثروة هنا ، ولكن كان هناك تغيير في الاثنتين الأخريين. كان هناك أساقفة جدد لإله المعرفة ، أوجما ، وإله المعاناة إيلماتر. لقد التقوا مع ليلين بشكل فردي ، وتعرفوا عليه.
“عندما يحين الوقت ، آمل ألا يخيفه تقدمي…” بعد حفل الترحيب المعقد وغير المنظم ، عاد ليلين إلى الفيلا الخاصة به في ميناء فينوس. مع نضوج هذه المنطقة وتطورها ، تحول قلب الجزيرة بأكملها إلى هذه المنطقة ، مما حوّل القصر إلى منتجع.
“تعال إلى برج الساحر الليلة. لدى شىء لأريك إياه!” كان إرنست لا يزال كما كان دائمًا ، حيث غادر بعد أن ألقى عليه بضع كلمات كما لو كان لديه تجربة مهمة يجب أن يحضرها.
إلتوت زاوية شفاه ليلين قليلاً. في هذه المرحلة ، كان يجب أن يكون برج الساحر على وشك الانتهاء. كان على يقين من أن سيده يريد مناقشة شيء يتعلق بذلك.
كان الرصيف مزدحمًا بالناس ، رغم أنه كان هناك أيضًا تجمع لبعض الأشخاص الغير مألوفين. كان عدد قليل من الأشخاص في المقدمة يرتدون ملابس نبيلة رائعة ، وقد سمح نظر ليلين الممتاز له برؤية بعض الوجوه المألوفة بشكل غامض.
“عندما يحين الوقت ، آمل ألا يخيفه تقدمي…” بعد حفل الترحيب المعقد وغير المنظم ، عاد ليلين إلى الفيلا الخاصة به في ميناء فينوس. مع نضوج هذه المنطقة وتطورها ، تحول قلب الجزيرة بأكملها إلى هذه المنطقة ، مما حوّل القصر إلى منتجع.
“السيد الشاب!” “السيد الشاب!” انتظرت خادمتان جميلتان داخل الفيلا ، احمرت أعينهما عندما رأوا ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع ليلين ، رافضا الإجابة. كان هدفه الوحيد هو الخلود ، لكن كان لأناس مختلفين مسارات وأفكار مختلفة. لم يفرض أي شيء على البارون.
“كلير ، كلارا!” أومأ ليلين. يبدو أن التوأم قد نضجتا قليلاً ، وبدو على وشك البكاء.
ربما نظر البارون إلى القدرة على تمرير الأرض على أنها شيء يستحق السعادة.
“ديكور في الغرفة لميتتغير إطلاقا”. وضع ليلين يديه خلف ظهره ونظر حوله. كان ترتيب الأثاث والسجاد والستائر وما شابه هو نفسه عندما غادر.
“عندما يحين الوقت ، آمل ألا يخيفه تقدمي…” بعد حفل الترحيب المعقد وغير المنظم ، عاد ليلين إلى الفيلا الخاصة به في ميناء فينوس. مع نضوج هذه المنطقة وتطورها ، تحول قلب الجزيرة بأكملها إلى هذه المنطقة ، مما حوّل القصر إلى منتجع.
“سيدتي كانت تخشى أن يشعر السيد الشاب بعدم الارتياح بعد عودتك ، لذلك حافظنا على مظهر الغرفة.” تحدثت كلير بهدوء. لقد نمت الآن لتصبح امرأة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي كانت تخشى أن يشعر السيد الشاب بعدم الارتياح بعد عودتك ، لذلك حافظنا على مظهر الغرفة.” تحدثت كلير بهدوء. لقد نمت الآن لتصبح امرأة قوية.
تنهد ليلين داخليا. في هذا العمر ، ربما تزوجت معظم الخادمات في القصر. حقيقة أنهم ما زالوا هنا بالتأكيد لها علاقة به. قبل أن يقول كلمة عن هذا ، حتى والد هاتين الأختين الجميلتين ، مدبر المنزل العجوز ليون ، لم يجرؤ على اتخاذ أي قرار.
نظرًا لأنهم لم يشكلوا أي تهديد لمكانة ليلين ، لم تكن السيدة جوناس معادية لهم.
في بعض الأحيان ، مجرد فكرة من قبل شخص يتمتع بالسلطة يمكن أن تسبب تغييرًا كبيرًا في حياة الأشخاص أدناه. ومع ذلك ، لم يكن لدى ليلين أي أفكار أخرى حول هذا. ما كان في الماضي كان من الماضي. على الأكثر ، يمكنه فقط منحهم المزيد من التعويض.
“هؤلاء هم أخوك وأختك ، جايك وشيرلين. تعال ، قابلوا أخوكم! ”
“اغلي بعض الماء ، سأستحم قبل النوم. لقد سئمت من الحياة على البحر! ” أمر ليلين ، وسارعت الأختان بفعل ما قاله جيدًا.
عند رؤية هذا ، لم يستطع ليلين إلا أن يهز رأسه نحو بارون جوناس ويبدأ في مواساة والدته.
لم يتبق لليلين الكثير من الوقت بعد فترة راحة قصيرة. لقد تراكمت أشياء كثيرة للغاية عندما رحل.
“ما هي؟” قالت الرسالة فقط أن بعض المشكلات قد ظهرت ، لذلك لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن سببها.
في البداية كانت مأدبة النبيذ ليلاً للترحيب بعودته ، كما تضمنت التفاعل مع عدد قليل من القوى الأخرى. كان عليه أن يذهب للحضور. بعد ذلك ، ذهب ليلين إلى مكتب بارون جوناس.
“ديكور في الغرفة لميتتغير إطلاقا”. وضع ليلين يديه خلف ظهره ونظر حوله. كان ترتيب الأثاث والسجاد والستائر وما شابه هو نفسه عندما غادر.
كان مكتب البارون أكبر بكثير من ذي قبل. كان هناك رائحة خافتة من العطر الأحمر الداكن ، وكانت مضاءة بأضواء سحرية. كانت الظروف أفضل بكثير من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فقد ليلين أراضيه خلال فوضى الحرب ، لكن لقبه لم يُسرق منه. كانت خسارة الأرض إهانة لا توصف لكثير من النبلاء ، لكنهم ما زالوا يحتفظون بألقابهم. لقد تجاوزوا بالفعل عتبة المكانة ، يمكنهم الصعود في الرتب بسهولة أكبر في أي مكان آخر.
جلس بارون جوناس على المكتب ينظر لابنه ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، يا بني. انت فخري!”
لم يتبق لليلين الكثير من الوقت بعد فترة راحة قصيرة. لقد تراكمت أشياء كثيرة للغاية عندما رحل.
“إنه لأمر مؤسف للشمال. ليس لدينا خيار سوى التخلي عن منطقة البنفسج ، لكن لقب بارون البنفسج يمكن أن ينتقل إلى ورثتك الآخرين… “كان ليلين قد ذكر لقبه في الشمال لبارون جوناس من قبل.
في بعض الأحيان ، مجرد فكرة من قبل شخص يتمتع بالسلطة يمكن أن تسبب تغييرًا كبيرًا في حياة الأشخاص أدناه. ومع ذلك ، لم يكن لدى ليلين أي أفكار أخرى حول هذا. ما كان في الماضي كان من الماضي. على الأكثر ، يمكنه فقط منحهم المزيد من التعويض.
كانت أرضه البنفسج في أيدي العفاريت أو المخلوقات المتحولة ، بعد أن أصبحت جزءًا من إمبراطورية العفاريت. كان من غير العملي توقع استعادتها. ومع ذلك ، فإن ما أعطاه بارون جوناس الأولوية هو لقب البارون الذي يمكن أن ينتقل عبر الأجيال. كان هذا أفضل بكثير من ألقاب النبلاء في البلاط ، ويمكن أيضًا تناقله عبر الأجيال.
“لقد كان الأمر صعبًا عليكم!”
لقد فقد ليلين أراضيه خلال فوضى الحرب ، لكن لقبه لم يُسرق منه. كانت خسارة الأرض إهانة لا توصف لكثير من النبلاء ، لكنهم ما زالوا يحتفظون بألقابهم. لقد تجاوزوا بالفعل عتبة المكانة ، يمكنهم الصعود في الرتب بسهولة أكبر في أي مكان آخر.
“حسنا. هذا يكفي يا عزيزتي! عودة ليلين شيء يسعدنا! ” بدا جوناس أكبر سناً الآن. كان شعر صدغه يشيب بالفعل ، لكن بدا أنه في حالة جيدة.
حتى مع خسارة الأرض في الشمال ، لم يكن من الصعب الحصول عليها في دامبرث. كان لا يزال هناك العديد من الجزر المهجورة في البحار الخارجية ، ومع بعض الأعمال يمكن نقل مكانة ليلين كبارون وراثي إلى دامبرث. في هذه الحالة ، سيكون لدى عائلة فولين بارونيان لتمريرهما ، لذا فإن قوتهم ستتضاعف.
نظرًا لأنهم لم يشكلوا أي تهديد لمكانة ليلين ، لم تكن السيدة جوناس معادية لهم.
ربما نظر البارون إلى القدرة على تمرير الأرض على أنها شيء يستحق السعادة.
“جيكوب! ليون! ” استقبل ليلين بعض الأشخاص الآخرين ، وقدم لهم هداياهم.
“مع القوة والعلاقات التجارية الحالية لعائلتنا ، لن يكون من الصعب التأثير على الملك. أنت أيضًا نبيل ، وطالما أن أرضك في البحار الخارجية ولا تؤثر على مصالح النبلاء الآخرين في القارة ، فلا ينبغي أن يكون هناك الكثيرون ضدك… “تحدث بارون جوناس بثقة.
أومأ بارون جوناس بارتياح: “رؤيتك ودودًا يجعلني أشعر بالراحة”. ما كان يفعله ليلين هو توضيح موقفه. على الأقل ، لا داعي للقلق بشأن كيفية العناية بأطفاله بعد وفاته.
حتى الآن ، لا تزال عيناه مركزتين على أراضي النبلاء ، وكذلك أرباح التجارة.
“هو… بعد عودته من العاصمة ، أصبح أكثر صدقًا… لقد اتصلت بك بالفعل من أجل أمور أخرى” ، أصبح بارون جوناس جادًا في هذه المرحلة.
استمع ليلين ، رافضا الإجابة. كان هدفه الوحيد هو الخلود ، لكن كان لأناس مختلفين مسارات وأفكار مختلفة. لم يفرض أي شيء على البارون.
“مرحبا جايك. مرحبًا ، شيلين! ” تصرف ليلين الآن مثل الأخ الأكبر اللطيف. بينما لم يكن يعلم أن هذا سيحدث ، إلا أنه تمكن من إخراج الهدايا بسرعة. دمية جميلة وحذاء بدون كعب جعل الأطفال يهتفون.
“ماذا عن ماركيز تيم؟ هل سبب لنا أي مشكلة؟ ”
أومأ ليلين. لم يكن هناك تغيير في إدارة كنيسة الثروة هنا ، ولكن كان هناك تغيير في الاثنتين الأخريين. كان هناك أساقفة جدد لإله المعرفة ، أوجما ، وإله المعاناة إيلماتر. لقد التقوا مع ليلين بشكل فردي ، وتعرفوا عليه.
“هو… بعد عودته من العاصمة ، أصبح أكثر صدقًا… لقد اتصلت بك بالفعل من أجل أمور أخرى” ، أصبح بارون جوناس جادًا في هذه المرحلة.
كان أمامه مباشرة جوناس وزوجته. كانت السيدة جوناس تلوح في اتجاهه بمنديل أبيض ، وتمسح دموعها من حين لآخر.
“ما هي؟” قالت الرسالة فقط أن بعض المشكلات قد ظهرت ، لذلك لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن سببها.
كان الرصيف مزدحمًا بالناس ، رغم أنه كان هناك أيضًا تجمع لبعض الأشخاص الغير مألوفين. كان عدد قليل من الأشخاص في المقدمة يرتدون ملابس نبيلة رائعة ، وقد سمح نظر ليلين الممتاز له برؤية بعض الوجوه المألوفة بشكل غامض.
“أصبحت آثار الشياطين والأرواح الشريرة أكثر شيوعًا في البحار الخارجية. كنيسة سيريك آخذة في الارتفاع ، وعاد البرابرة للتوسع… “تحدث بارون جوناس بلا حماس.
حتى الآن ، لا تزال عيناه مركزتين على أراضي النبلاء ، وكذلك أرباح التجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتوت زاوية شفاه ليلين قليلاً. في هذه المرحلة ، كان يجب أن يكون برج الساحر على وشك الانتهاء. كان على يقين من أن سيده يريد مناقشة شيء يتعلق بذلك.
ترجمة : Abdou kh
“هو… بعد عودته من العاصمة ، أصبح أكثر صدقًا… لقد اتصلت بك بالفعل من أجل أمور أخرى” ، أصبح بارون جوناس جادًا في هذه المرحلة.
كانت أرضه البنفسج في أيدي العفاريت أو المخلوقات المتحولة ، بعد أن أصبحت جزءًا من إمبراطورية العفاريت. كان من غير العملي توقع استعادتها. ومع ذلك ، فإن ما أعطاه بارون جوناس الأولوية هو لقب البارون الذي يمكن أن ينتقل عبر الأجيال. كان هذا أفضل بكثير من ألقاب النبلاء في البلاط ، ويمكن أيضًا تناقله عبر الأجيال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
