أهلاً و سهلاً
‘الآن ، لا يسعني إلا أن أتمنى أن يرضى جايك وشيرلين بما لديهما…’ تنهد بارون جوناس داخليا.
كان ميناء فينوس في الأمام مباشرة. مع مد القراصنة وسقوط أرخبيل البلطيق ، كان الميناء الآن مزدهرًا. تم فتح طرق شحن لا حصر لها ، وكلما اقترب المرء من الميناء ، زاد عدد السفن التي يمكنهم رؤيتها.
كانت أرضه البنفسج في أيدي العفاريت أو المخلوقات المتحولة ، بعد أن أصبحت جزءًا من إمبراطورية العفاريت. كان من غير العملي توقع استعادتها. ومع ذلك ، فإن ما أعطاه بارون جوناس الأولوية هو لقب البارون الذي يمكن أن ينتقل عبر الأجيال. كان هذا أفضل بكثير من ألقاب النبلاء في البلاط ، ويمكن أيضًا تناقله عبر الأجيال.
تم بالفعل توسيع الميناء عدة مرات ، ولا توجد مشكلة في استيعاب أكثر من مائة سفينة الآن. كان هذا شيئًا اعتبره ليلين عند اختيار الموقع. أظهر اختياره لميناء واسع في المياه العميقة بُعد نظره.
“ما هي؟” قالت الرسالة فقط أن بعض المشكلات قد ظهرت ، لذلك لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن سببها.
كان الرصيف مزدحمًا بالناس ، رغم أنه كان هناك أيضًا تجمع لبعض الأشخاص الغير مألوفين. كان عدد قليل من الأشخاص في المقدمة يرتدون ملابس نبيلة رائعة ، وقد سمح نظر ليلين الممتاز له برؤية بعض الوجوه المألوفة بشكل غامض.
“أصبحت آثار الشياطين والأرواح الشريرة أكثر شيوعًا في البحار الخارجية. كنيسة سيريك آخذة في الارتفاع ، وعاد البرابرة للتوسع… “تحدث بارون جوناس بلا حماس.
كان أمامه مباشرة جوناس وزوجته. كانت السيدة جوناس تلوح في اتجاهه بمنديل أبيض ، وتمسح دموعها من حين لآخر.
أعد ليلين منذ فترة طويلة سفينة مليئة بالهدايا لتوزيعها ، وبالطبع لن يمانع في إعطاء اثنتين أخريين.
في اللحظة التي نزل فيها من القارب ، انقضت السيدة جوناس بين ذراعي ليلين قبل أن يتمكن حتى من الترحيب بها ، “أوه… طفلي! طفلي! كيف يمكنك أن تكون بلا قلب لدرجة أن تتركنا وراءك لسنوات عديدة… ”
‘الآن ، لا يسعني إلا أن أتمنى أن يرضى جايك وشيرلين بما لديهما…’ تنهد بارون جوناس داخليا.
عند رؤية هذا ، لم يستطع ليلين إلا أن يهز رأسه نحو بارون جوناس ويبدأ في مواساة والدته.
“لقد كان الأمر صعبًا عليكم!”
“حسنا. هذا يكفي يا عزيزتي! عودة ليلين شيء يسعدنا! ” بدا جوناس أكبر سناً الآن. كان شعر صدغه يشيب بالفعل ، لكن بدا أنه في حالة جيدة.
لم يتبق لليلين الكثير من الوقت بعد فترة راحة قصيرة. لقد تراكمت أشياء كثيرة للغاية عندما رحل.
لقد تضاءلت هالته الصارمة الذي كان يتمتع بها منذ وقته في الجيش. ما بقي هو الكياسة والهدوء و القوة الصلبة.
“اغلي بعض الماء ، سأستحم قبل النوم. لقد سئمت من الحياة على البحر! ” أمر ليلين ، وسارعت الأختان بفعل ما قاله جيدًا.
“أبي ، لقد عدت!” ابتسم ليلين وانحنى.
أعد ليلين منذ فترة طويلة سفينة مليئة بالهدايا لتوزيعها ، وبالطبع لن يمانع في إعطاء اثنتين أخريين.
“من الرائع أن تعود!” أومأ بارون جوناس برأسه ، ثم قاد زوجًا من الأطفال أكبر من سن الخامسة أو السادسة.
“عندما يحين الوقت ، آمل ألا يخيفه تقدمي…” بعد حفل الترحيب المعقد وغير المنظم ، عاد ليلين إلى الفيلا الخاصة به في ميناء فينوس. مع نضوج هذه المنطقة وتطورها ، تحول قلب الجزيرة بأكملها إلى هذه المنطقة ، مما حوّل القصر إلى منتجع.
“هؤلاء هم أخوك وأختك ، جايك وشيرلين. تعال ، قابلوا أخوكم! ”
لم يتبق لليلين الكثير من الوقت بعد فترة راحة قصيرة. لقد تراكمت أشياء كثيرة للغاية عندما رحل.
“شقيق!” “شقيق!” حمل زوجا العيون البراءة والخوف بداخلهما. كانوا لا يزالون في سن الجهل ، لكنهم ما زالوا يستمعون إلى والدهم وينادونه بلطف.
ترجمة : Abdou kh
“مم.” أومأ ليلين. شعر ليلين بنسل والده في هؤلاء الأطفال ، لكن لم يكن لديهم دم أمه.
“هؤلاء هم أخوك وأختك ، جايك وشيرلين. تعال ، قابلوا أخوكم! ”
ومع ذلك ، كان هذا شائعًا بين النبلاء. الأطفال المولودون من محظيات ليس لديهم أي مكانة على الإطلاق ، وهذا واضح فقط من حقيقة أن والدتهم لم تأت معهم.
“السيد الشاب ليلين!” انحنى جيكوب وليون بإحترام ، ممتلئين بالعاطفة. بدا أنهم قد تقدموا في العمر قليلاً ، وقد حان الوقت للتقاعد.
كأطفال محظيات ، كان أقصى ما يمكنهم فعله هو دخول كنيسة إلهية أو أن يصبحوا مدبري منزل لعائلة نبيلة أخرى ، ما لم يكن ليلين بالطبع على استعداد لتقسيم جزء من أراضيه وتسليمها لهم.
‘الآن ، لا يسعني إلا أن أتمنى أن يرضى جايك وشيرلين بما لديهما…’ تنهد بارون جوناس داخليا.
نظرًا لأنهم لم يشكلوا أي تهديد لمكانة ليلين ، لم تكن السيدة جوناس معادية لهم.
أومأ ليلين. لم يكن هناك تغيير في إدارة كنيسة الثروة هنا ، ولكن كان هناك تغيير في الاثنتين الأخريين. كان هناك أساقفة جدد لإله المعرفة ، أوجما ، وإله المعاناة إيلماتر. لقد التقوا مع ليلين بشكل فردي ، وتعرفوا عليه.
“مرحبا جايك. مرحبًا ، شيلين! ” تصرف ليلين الآن مثل الأخ الأكبر اللطيف. بينما لم يكن يعلم أن هذا سيحدث ، إلا أنه تمكن من إخراج الهدايا بسرعة. دمية جميلة وحذاء بدون كعب جعل الأطفال يهتفون.
نظرًا لأنهم لم يشكلوا أي تهديد لمكانة ليلين ، لم تكن السيدة جوناس معادية لهم.
أعد ليلين منذ فترة طويلة سفينة مليئة بالهدايا لتوزيعها ، وبالطبع لن يمانع في إعطاء اثنتين أخريين.
“مرحبا جايك. مرحبًا ، شيلين! ” تصرف ليلين الآن مثل الأخ الأكبر اللطيف. بينما لم يكن يعلم أن هذا سيحدث ، إلا أنه تمكن من إخراج الهدايا بسرعة. دمية جميلة وحذاء بدون كعب جعل الأطفال يهتفون.
أومأ بارون جوناس بارتياح: “رؤيتك ودودًا يجعلني أشعر بالراحة”. ما كان يفعله ليلين هو توضيح موقفه. على الأقل ، لا داعي للقلق بشأن كيفية العناية بأطفاله بعد وفاته.
كان أمامه مباشرة جوناس وزوجته. كانت السيدة جوناس تلوح في اتجاهه بمنديل أبيض ، وتمسح دموعها من حين لآخر.
بناءً على فهمه لليلين ، كان يعلم بالتأكيد أنه عندما يتعلق الأمر بالتخطيط والقوة ، لا يمكن للإثنان بالتأكيد أن يتقارنا معه.
ترجمة : Abdou kh
‘الآن ، لا يسعني إلا أن أتمنى أن يرضى جايك وشيرلين بما لديهما…’ تنهد بارون جوناس داخليا.
“شقيق!” “شقيق!” حمل زوجا العيون البراءة والخوف بداخلهما. كانوا لا يزالون في سن الجهل ، لكنهم ما زالوا يستمعون إلى والدهم وينادونه بلطف.
“جيكوب! ليون! ” استقبل ليلين بعض الأشخاص الآخرين ، وقدم لهم هداياهم.
لقد تضاءلت هالته الصارمة الذي كان يتمتع بها منذ وقته في الجيش. ما بقي هو الكياسة والهدوء و القوة الصلبة.
“السيد الشاب ليلين!” انحنى جيكوب وليون بإحترام ، ممتلئين بالعاطفة. بدا أنهم قد تقدموا في العمر قليلاً ، وقد حان الوقت للتقاعد.
“لقد مر وقت طويل حقًا!” لا تزال زينا تحافظ على مظهرها كفتاة صغيرة. سمحت لها نعمة الآلهة بإبطاء شيخوختها ، لدرجة أنها ستحتفظ بمظهرها الشاب حتى عند الموت. لكن النظرة في عينيها أظهرت كيف نضجت.
“لقد كان الأمر صعبًا عليكم!”
عند رؤية هذا ، لم يستطع ليلين إلا أن يهز رأسه نحو بارون جوناس ويبدأ في مواساة والدته.
مسح ليلين المنطقة ثم رأى الكاهن الذهبي لإلهة الثروة زينا. “وزينا! وقت طويل لا رؤية!”
‘الآن ، لا يسعني إلا أن أتمنى أن يرضى جايك وشيرلين بما لديهما…’ تنهد بارون جوناس داخليا.
“لقد مر وقت طويل حقًا!” لا تزال زينا تحافظ على مظهرها كفتاة صغيرة. سمحت لها نعمة الآلهة بإبطاء شيخوختها ، لدرجة أنها ستحتفظ بمظهرها الشاب حتى عند الموت. لكن النظرة في عينيها أظهرت كيف نضجت.
“شقيق!” “شقيق!” حمل زوجا العيون البراءة والخوف بداخلهما. كانوا لا يزالون في سن الجهل ، لكنهم ما زالوا يستمعون إلى والدهم وينادونه بلطف.
“لدي العديد من الأشياء لأناقشها معك بخصوص ميناء فينوس وتعاوننا المستقبلي. من نظري ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل لي أن أزورك في المستقبل ، “تحدث الكاهن بتمعن.
“هؤلاء هم أخوك وأختك ، جايك وشيرلين. تعال ، قابلوا أخوكم! ”
أومأ ليلين. لم يكن هناك تغيير في إدارة كنيسة الثروة هنا ، ولكن كان هناك تغيير في الاثنتين الأخريين. كان هناك أساقفة جدد لإله المعرفة ، أوجما ، وإله المعاناة إيلماتر. لقد التقوا مع ليلين بشكل فردي ، وتعرفوا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي كانت تخشى أن يشعر السيد الشاب بعدم الارتياح بعد عودتك ، لذلك حافظنا على مظهر الغرفة.” تحدثت كلير بهدوء. لقد نمت الآن لتصبح امرأة قوية.
“تعال إلى برج الساحر الليلة. لدى شىء لأريك إياه!” كان إرنست لا يزال كما كان دائمًا ، حيث غادر بعد أن ألقى عليه بضع كلمات كما لو كان لديه تجربة مهمة يجب أن يحضرها.
أومأ بارون جوناس بارتياح: “رؤيتك ودودًا يجعلني أشعر بالراحة”. ما كان يفعله ليلين هو توضيح موقفه. على الأقل ، لا داعي للقلق بشأن كيفية العناية بأطفاله بعد وفاته.
إلتوت زاوية شفاه ليلين قليلاً. في هذه المرحلة ، كان يجب أن يكون برج الساحر على وشك الانتهاء. كان على يقين من أن سيده يريد مناقشة شيء يتعلق بذلك.
في بعض الأحيان ، مجرد فكرة من قبل شخص يتمتع بالسلطة يمكن أن تسبب تغييرًا كبيرًا في حياة الأشخاص أدناه. ومع ذلك ، لم يكن لدى ليلين أي أفكار أخرى حول هذا. ما كان في الماضي كان من الماضي. على الأكثر ، يمكنه فقط منحهم المزيد من التعويض.
“عندما يحين الوقت ، آمل ألا يخيفه تقدمي…” بعد حفل الترحيب المعقد وغير المنظم ، عاد ليلين إلى الفيلا الخاصة به في ميناء فينوس. مع نضوج هذه المنطقة وتطورها ، تحول قلب الجزيرة بأكملها إلى هذه المنطقة ، مما حوّل القصر إلى منتجع.
“جيكوب! ليون! ” استقبل ليلين بعض الأشخاص الآخرين ، وقدم لهم هداياهم.
“السيد الشاب!” “السيد الشاب!” انتظرت خادمتان جميلتان داخل الفيلا ، احمرت أعينهما عندما رأوا ليلين.
تنهد ليلين داخليا. في هذا العمر ، ربما تزوجت معظم الخادمات في القصر. حقيقة أنهم ما زالوا هنا بالتأكيد لها علاقة به. قبل أن يقول كلمة عن هذا ، حتى والد هاتين الأختين الجميلتين ، مدبر المنزل العجوز ليون ، لم يجرؤ على اتخاذ أي قرار.
“كلير ، كلارا!” أومأ ليلين. يبدو أن التوأم قد نضجتا قليلاً ، وبدو على وشك البكاء.
“أصبحت آثار الشياطين والأرواح الشريرة أكثر شيوعًا في البحار الخارجية. كنيسة سيريك آخذة في الارتفاع ، وعاد البرابرة للتوسع… “تحدث بارون جوناس بلا حماس.
“ديكور في الغرفة لميتتغير إطلاقا”. وضع ليلين يديه خلف ظهره ونظر حوله. كان ترتيب الأثاث والسجاد والستائر وما شابه هو نفسه عندما غادر.
“أصبحت آثار الشياطين والأرواح الشريرة أكثر شيوعًا في البحار الخارجية. كنيسة سيريك آخذة في الارتفاع ، وعاد البرابرة للتوسع… “تحدث بارون جوناس بلا حماس.
“سيدتي كانت تخشى أن يشعر السيد الشاب بعدم الارتياح بعد عودتك ، لذلك حافظنا على مظهر الغرفة.” تحدثت كلير بهدوء. لقد نمت الآن لتصبح امرأة قوية.
تنهد ليلين داخليا. في هذا العمر ، ربما تزوجت معظم الخادمات في القصر. حقيقة أنهم ما زالوا هنا بالتأكيد لها علاقة به. قبل أن يقول كلمة عن هذا ، حتى والد هاتين الأختين الجميلتين ، مدبر المنزل العجوز ليون ، لم يجرؤ على اتخاذ أي قرار.
“اغلي بعض الماء ، سأستحم قبل النوم. لقد سئمت من الحياة على البحر! ” أمر ليلين ، وسارعت الأختان بفعل ما قاله جيدًا.
في بعض الأحيان ، مجرد فكرة من قبل شخص يتمتع بالسلطة يمكن أن تسبب تغييرًا كبيرًا في حياة الأشخاص أدناه. ومع ذلك ، لم يكن لدى ليلين أي أفكار أخرى حول هذا. ما كان في الماضي كان من الماضي. على الأكثر ، يمكنه فقط منحهم المزيد من التعويض.
تم بالفعل توسيع الميناء عدة مرات ، ولا توجد مشكلة في استيعاب أكثر من مائة سفينة الآن. كان هذا شيئًا اعتبره ليلين عند اختيار الموقع. أظهر اختياره لميناء واسع في المياه العميقة بُعد نظره.
“اغلي بعض الماء ، سأستحم قبل النوم. لقد سئمت من الحياة على البحر! ” أمر ليلين ، وسارعت الأختان بفعل ما قاله جيدًا.
تم بالفعل توسيع الميناء عدة مرات ، ولا توجد مشكلة في استيعاب أكثر من مائة سفينة الآن. كان هذا شيئًا اعتبره ليلين عند اختيار الموقع. أظهر اختياره لميناء واسع في المياه العميقة بُعد نظره.
لم يتبق لليلين الكثير من الوقت بعد فترة راحة قصيرة. لقد تراكمت أشياء كثيرة للغاية عندما رحل.
“شقيق!” “شقيق!” حمل زوجا العيون البراءة والخوف بداخلهما. كانوا لا يزالون في سن الجهل ، لكنهم ما زالوا يستمعون إلى والدهم وينادونه بلطف.
في البداية كانت مأدبة النبيذ ليلاً للترحيب بعودته ، كما تضمنت التفاعل مع عدد قليل من القوى الأخرى. كان عليه أن يذهب للحضور. بعد ذلك ، ذهب ليلين إلى مكتب بارون جوناس.
“إنه لأمر مؤسف للشمال. ليس لدينا خيار سوى التخلي عن منطقة البنفسج ، لكن لقب بارون البنفسج يمكن أن ينتقل إلى ورثتك الآخرين… “كان ليلين قد ذكر لقبه في الشمال لبارون جوناس من قبل.
كان مكتب البارون أكبر بكثير من ذي قبل. كان هناك رائحة خافتة من العطر الأحمر الداكن ، وكانت مضاءة بأضواء سحرية. كانت الظروف أفضل بكثير من ذي قبل.
“لقد كان الأمر صعبًا عليكم!”
جلس بارون جوناس على المكتب ينظر لابنه ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، يا بني. انت فخري!”
“ماذا عن ماركيز تيم؟ هل سبب لنا أي مشكلة؟ ”
“إنه لأمر مؤسف للشمال. ليس لدينا خيار سوى التخلي عن منطقة البنفسج ، لكن لقب بارون البنفسج يمكن أن ينتقل إلى ورثتك الآخرين… “كان ليلين قد ذكر لقبه في الشمال لبارون جوناس من قبل.
تم بالفعل توسيع الميناء عدة مرات ، ولا توجد مشكلة في استيعاب أكثر من مائة سفينة الآن. كان هذا شيئًا اعتبره ليلين عند اختيار الموقع. أظهر اختياره لميناء واسع في المياه العميقة بُعد نظره.
كانت أرضه البنفسج في أيدي العفاريت أو المخلوقات المتحولة ، بعد أن أصبحت جزءًا من إمبراطورية العفاريت. كان من غير العملي توقع استعادتها. ومع ذلك ، فإن ما أعطاه بارون جوناس الأولوية هو لقب البارون الذي يمكن أن ينتقل عبر الأجيال. كان هذا أفضل بكثير من ألقاب النبلاء في البلاط ، ويمكن أيضًا تناقله عبر الأجيال.
جلس بارون جوناس على المكتب ينظر لابنه ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، يا بني. انت فخري!”
لقد فقد ليلين أراضيه خلال فوضى الحرب ، لكن لقبه لم يُسرق منه. كانت خسارة الأرض إهانة لا توصف لكثير من النبلاء ، لكنهم ما زالوا يحتفظون بألقابهم. لقد تجاوزوا بالفعل عتبة المكانة ، يمكنهم الصعود في الرتب بسهولة أكبر في أي مكان آخر.
كان الرصيف مزدحمًا بالناس ، رغم أنه كان هناك أيضًا تجمع لبعض الأشخاص الغير مألوفين. كان عدد قليل من الأشخاص في المقدمة يرتدون ملابس نبيلة رائعة ، وقد سمح نظر ليلين الممتاز له برؤية بعض الوجوه المألوفة بشكل غامض.
حتى مع خسارة الأرض في الشمال ، لم يكن من الصعب الحصول عليها في دامبرث. كان لا يزال هناك العديد من الجزر المهجورة في البحار الخارجية ، ومع بعض الأعمال يمكن نقل مكانة ليلين كبارون وراثي إلى دامبرث. في هذه الحالة ، سيكون لدى عائلة فولين بارونيان لتمريرهما ، لذا فإن قوتهم ستتضاعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما نظر البارون إلى القدرة على تمرير الأرض على أنها شيء يستحق السعادة.
“مع القوة والعلاقات التجارية الحالية لعائلتنا ، لن يكون من الصعب التأثير على الملك. أنت أيضًا نبيل ، وطالما أن أرضك في البحار الخارجية ولا تؤثر على مصالح النبلاء الآخرين في القارة ، فلا ينبغي أن يكون هناك الكثيرون ضدك… “تحدث بارون جوناس بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأطفال محظيات ، كان أقصى ما يمكنهم فعله هو دخول كنيسة إلهية أو أن يصبحوا مدبري منزل لعائلة نبيلة أخرى ، ما لم يكن ليلين بالطبع على استعداد لتقسيم جزء من أراضيه وتسليمها لهم.
حتى الآن ، لا تزال عيناه مركزتين على أراضي النبلاء ، وكذلك أرباح التجارة.
في بعض الأحيان ، مجرد فكرة من قبل شخص يتمتع بالسلطة يمكن أن تسبب تغييرًا كبيرًا في حياة الأشخاص أدناه. ومع ذلك ، لم يكن لدى ليلين أي أفكار أخرى حول هذا. ما كان في الماضي كان من الماضي. على الأكثر ، يمكنه فقط منحهم المزيد من التعويض.
استمع ليلين ، رافضا الإجابة. كان هدفه الوحيد هو الخلود ، لكن كان لأناس مختلفين مسارات وأفكار مختلفة. لم يفرض أي شيء على البارون.
تنهد ليلين داخليا. في هذا العمر ، ربما تزوجت معظم الخادمات في القصر. حقيقة أنهم ما زالوا هنا بالتأكيد لها علاقة به. قبل أن يقول كلمة عن هذا ، حتى والد هاتين الأختين الجميلتين ، مدبر المنزل العجوز ليون ، لم يجرؤ على اتخاذ أي قرار.
“ماذا عن ماركيز تيم؟ هل سبب لنا أي مشكلة؟ ”
“لقد مر وقت طويل حقًا!” لا تزال زينا تحافظ على مظهرها كفتاة صغيرة. سمحت لها نعمة الآلهة بإبطاء شيخوختها ، لدرجة أنها ستحتفظ بمظهرها الشاب حتى عند الموت. لكن النظرة في عينيها أظهرت كيف نضجت.
“هو… بعد عودته من العاصمة ، أصبح أكثر صدقًا… لقد اتصلت بك بالفعل من أجل أمور أخرى” ، أصبح بارون جوناس جادًا في هذه المرحلة.
‘الآن ، لا يسعني إلا أن أتمنى أن يرضى جايك وشيرلين بما لديهما…’ تنهد بارون جوناس داخليا.
“ما هي؟” قالت الرسالة فقط أن بعض المشكلات قد ظهرت ، لذلك لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن سببها.
تنهد ليلين داخليا. في هذا العمر ، ربما تزوجت معظم الخادمات في القصر. حقيقة أنهم ما زالوا هنا بالتأكيد لها علاقة به. قبل أن يقول كلمة عن هذا ، حتى والد هاتين الأختين الجميلتين ، مدبر المنزل العجوز ليون ، لم يجرؤ على اتخاذ أي قرار.
“أصبحت آثار الشياطين والأرواح الشريرة أكثر شيوعًا في البحار الخارجية. كنيسة سيريك آخذة في الارتفاع ، وعاد البرابرة للتوسع… “تحدث بارون جوناس بلا حماس.
كان الرصيف مزدحمًا بالناس ، رغم أنه كان هناك أيضًا تجمع لبعض الأشخاص الغير مألوفين. كان عدد قليل من الأشخاص في المقدمة يرتدون ملابس نبيلة رائعة ، وقد سمح نظر ليلين الممتاز له برؤية بعض الوجوه المألوفة بشكل غامض.
حتى الآن ، لا تزال عيناه مركزتين على أراضي النبلاء ، وكذلك أرباح التجارة.
ترجمة : Abdou kh
نظرًا لأنهم لم يشكلوا أي تهديد لمكانة ليلين ، لم تكن السيدة جوناس معادية لهم.
“شقيق!” “شقيق!” حمل زوجا العيون البراءة والخوف بداخلهما. كانوا لا يزالون في سن الجهل ، لكنهم ما زالوا يستمعون إلى والدهم وينادونه بلطف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
