جاسوس
وفي وسطهم جميعًا ، نظرت أولين إلى لانشير بعدم تصديق ، وبالطبع خيبة أمل.
ومضت شعلة الشمع السميك داخل الخيمة ، لتضيء المنطقة بشكل ساطع. شكل ليلين ورافينيا وقادة الفريق الآخرون دائرة مع أولين في مقعد القائد. تم تعليق خريطة غابة القمر على جانب واحد من الخيمة.
“هاه! أفضل الموت على العلاج منك! هل تعتقدون أن هذا قد انتهى؟ ” لقد سقط قناع لانشير منذ فترة طويلة في منتصف القتال. نزل الدم من زوايا شفتيها ، وبدت مرعبة أكثر من ذي قبل بمظهرها المهدد.
“ستكون هذه المهمة صعبة للغاية. هل لدى أي منكم خطط قابلة للتطبيق؟ ” جعدت أولين حواجبها النحيلة ، لكن الردود خيبت آمالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ليلين! لماذا بدت أولين مكتئبة جدًا في النهاية؟ ” لم تتمكن رافينيا من احتواء فضولها بعد مغادرة الخيمة ، “هل المهمة صعبة للغاية؟”
“ليلين ، ما رأيك؟” نظرت إلى ليلين بترقب. كساحر للجيش ، شغل منصبًا رفيعًا بشكل ملحوظ. إلى جانب ذلك كان قد أثبت بالفعل قدرته من قبل ؛ كان في الرتبة الثانية بعدها في الفريق.
“يجب أن يكون الأمر عاجلاً بالنسبة لكِ للزيارة في مثل هذه الساعة المتأخرة.” بعد خلع رداء الساحر وارتداء قميص أبيض عادي كشف صدره المنحوت ، أظهر ليلين رجولته.
“لم ترد تقارير استخباراتية أخرى. أعرف فقط موقعهم الوعر ووجود مخلوقات متحولة رفيعة المستوى داخل فريقهم. في هذه الحالة ، لا يسعنا إلا تعزيز أمننا وانتظار الفرصة المناسبة لانتزاعهم من الحلق “.
“صداقة؟ حقا؟” أزالت لانشير قناعها لتكشف عن وجه شاب ، لكن بقايا ندبة لا تزال واضحة على خدها الأيسر. كان مثل عيب في قطعة فنية ، دمر جمالها تمامًا وجعلها قبيحة إلى حد ما.
على الرغم من أن ما قاله ليلين كان منطقيًا ، إلا أنه لم يكن كافيًا لإرضائها. جعدت أولين حواجبها مرة أخرى. لقد فهم ليلين مخاوفها بطبيعة الحال. كان لديه بالفعل خطة. ومع ذلك فقد تطلب الأمر تيف وعباد الشيطان ، لذلك لم يستطع بطبيعة الحال إخبار أولين والفريق.
“هاه! أفضل الموت على العلاج منك! هل تعتقدون أن هذا قد انتهى؟ ” لقد سقط قناع لانشير منذ فترة طويلة في منتصف القتال. نزل الدم من زوايا شفتيها ، وبدت مرعبة أكثر من ذي قبل بمظهرها المهدد.
نظرت حول الغرفة بخيبة أمل ، قبل أن تلوح بيدها لتطردهم ، “حسنًا ، حسنًا ، إذن. آسفة لمقاطعة عشائكم ، فلننهي الاجتماع هنا “. كان اليأس واضحا في وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من العدم ، طافت سحابة داكنة كثيفة عبرت وابتلعت القمر كله. اختفى ضوء القمر تمامًا في غضون ثانية ، وكان الضوء الوحيد المتبقي من حفنة من النيران الموجودة. أصبح خط رؤية الحراس ضبابيًا ولم يتمكنوا من رؤية الأشياء إلا في نطاق 5 أمتار حتى لو جلسوا بجوار النيران.
“لا تقلقي ، أخت أولين! العدل يسود دائما ، تلك المخلوقات متحولة اللعينة لن ينتصروا علينا! ” في هذه المرحلة ، كانت الفتاة الوحيدة التي كانت مليئة بالثقة هي بالطبع الفارس الشابة.
كان ليلين على دراية بمثل هؤلاء الزملاء العنيدين ، لذلك أرسل الأمر كما ابتسمت لانشير: “اقتلوها!”
في النهاية ، كان هذا لا يزال عالماً تقوده القوة المادية. حضرت رافينيا الاجتماع فقط لأنها كانت فارسًا رفيع المستوى: فقد منحها منصبًا يعادل ضابطًا عسكريًا كان نقيبًا منخفض الرتبة.
“أنا أثق بك.” ابتسمت أولين بعجز ، غير قادرة على العثور على القوة للرد على رافينيا بأي طريقة أخرى.
“أنا أثق بك.” ابتسمت أولين بعجز ، غير قادرة على العثور على القوة للرد على رافينيا بأي طريقة أخرى.
نظرًا لكونها قاتلة رفيعة المستوى ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لإنهاء ذلك. سوف يموت ليلين.
”ليلين! لماذا بدت أولين مكتئبة جدًا في النهاية؟ ” لم تتمكن رافينيا من احتواء فضولها بعد مغادرة الخيمة ، “هل المهمة صعبة للغاية؟”
“لا فكرة” ، هز ليلين رأسه ، وأدرك أن الفتاة لم تتغير بعد التجربة سابقة.
“لانشير! لا أصدق أنه أنت. لقد كنا أصدقاء بالفعل منذ أكثر من 50 عامًا ، وما زلتِ لا تستطيعين مقاومة إغراء امتلاك القوة! ” بدت أولين حزينة.
“مرق السمك جاهز يا آنسة.” أحضر خادم رافينيا وعاءين من مرق السمك والخبز الأبيض ، دون أن ننسى التوت البري الذي قطفوه على طول الطريق.
“ستكون هذه المهمة صعبة للغاية. هل لدى أي منكم خطط قابلة للتطبيق؟ ” جعدت أولين حواجبها النحيلة ، لكن الردود خيبت آمالها.
“وووو !!” فرحت رافينيا وبدأت في الأكل.
“يجب أن يكون الأمر عاجلاً بالنسبة لكِ للزيارة في مثل هذه الساعة المتأخرة.” بعد خلع رداء الساحر وارتداء قميص أبيض عادي كشف صدره المنحوت ، أظهر ليلين رجولته.
ضحك ليلين بلا تفكير في رافينيا ومزق خبزه على عجل قبل أن يغمس في المرق ويدخله في فمه. لم يناديها إلا عندما كانوا على وشك الانفصال ، “رافينيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بلى؟ ما هو الأمر؟” لا تزال هناك فتات متبقية على جانب شفتيها ، وكانت تشبه قطة صغيرة شرهة.
“بلى؟ ما هو الأمر؟” لا تزال هناك فتات متبقية على جانب شفتيها ، وكانت تشبه قطة صغيرة شرهة.
امتد الخوف والارتباك إلى عيونهم وهم يضغطون بإحكام على أعناقهم من أيديهم من أجل حياتهم العزيزة بينما يتسرب الدم من خلال أصابعهم. لم يجذب انهيار جسديهما أي انتباه غير مرغوب فيه.
“لا شيء ، لدي فقط هاجس أن الليلة لن تكون سلمية. احتفظي بأسلحتك بالقرب منك “. أخطرها ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ليلين! لماذا بدت أولين مكتئبة جدًا في النهاية؟ ” لم تتمكن رافينيا من احتواء فضولها بعد مغادرة الخيمة ، “هل المهمة صعبة للغاية؟”
بعد أن ذهبوا في طرقهم المنفصلة ، نظر ليلين حوله للتأكد من عدم وجود عيون عليه قبل التسلل إلى خيمة أولين…
“لانشير! لا أصدق أنه أنت. لقد كنا أصدقاء بالفعل منذ أكثر من 50 عامًا ، وما زلتِ لا تستطيعين مقاومة إغراء امتلاك القوة! ” بدت أولين حزينة.
كان ضوء القمر الفضي باهتًا بشكل استثنائي هذه الليلة ، مقطوع ببضع سحب عاصفة وحيدة مرت بالمنطقة من حين لآخر.
هبت الرياح وانخفضت درجات الحرارة ، وكان الجميع ما عدا جنود الدوريات قد ناموا لفترة طويلة في خيامهم. فقط الجنود التعساء في الخدمة الليلية تركوا لتدبر أمورهم لأنهم شتموا حظهم.
عند دخول الخيمة ، نحت الضوء الساطع شكل الظل. كانت نحيلة ، نحيفة مثل الخيط ، ترتدي قناعا يغطي نصف وجهها. لقد كانت كشّافة الفريق – لانشير.
من العدم ، طافت سحابة داكنة كثيفة عبرت وابتلعت القمر كله. اختفى ضوء القمر تمامًا في غضون ثانية ، وكان الضوء الوحيد المتبقي من حفنة من النيران الموجودة. أصبح خط رؤية الحراس ضبابيًا ولم يتمكنوا من رؤية الأشياء إلا في نطاق 5 أمتار حتى لو جلسوا بجوار النيران.
“شل قدرتها القتالية! جنكس ، عالجيها! ” كانت صديقة أولين بعد كل شيء ، لذا لا يزال لدى ليلين بعض الضمير.
“يا لها من ليلة مظلمة… وضباب كثيف!” تذمر جندي دورية.
“من هناك؟” سأل ليلين من داخل الخيمة.
“بربك! لقد رأيت ضبابًا أكثر ترويعًا في البرية التي لا نهاية لها ، لدرجة أنك لا تستطيع رؤية أصابعك حتى عندما تمد يدك. ” رد جندي آخر بازدراء.
كان ليلين على دراية بمثل هؤلاء الزملاء العنيدين ، لذلك أرسل الأمر كما ابتسمت لانشير: “اقتلوها!”
“حسنًا ، أنت على حق!” أومأ الجندي الأصغر برأسه ، لكنه شد قبضته على سلاحه ، “من هناك؟”
“لا شيء ، لدي فقط هاجس أن الليلة لن تكون سلمية. احتفظي بأسلحتك بالقرب منك “. أخطرها ليلين.
اقترب منهم ظل في الضباب. “هذا أنا!” تحدث بصوت مألوف.
هبت الرياح وانخفضت درجات الحرارة ، وكان الجميع ما عدا جنود الدوريات قد ناموا لفترة طويلة في خيامهم. فقط الجنود التعساء في الخدمة الليلية تركوا لتدبر أمورهم لأنهم شتموا حظهم.
“أوه ، إنها القائد. سيدتي! ” حيا جنود الدورية على الفور. ومع ذلك في اللحظة التي انحنوا فيها ، ومضت بضع شرطات باردة في الليل.
“يجب أن يكون هذا… وهم عالي الجودة!” تم تجفيف كل الألوان من وجه لانشير بعد أن أدركت أن ليلين الذي واجهته للتو كان مزيفًا. هربت من خيمته.
امتد الخوف والارتباك إلى عيونهم وهم يضغطون بإحكام على أعناقهم من أيديهم من أجل حياتهم العزيزة بينما يتسرب الدم من خلال أصابعهم. لم يجذب انهيار جسديهما أي انتباه غير مرغوب فيه.
“يا لها من ليلة مظلمة… وضباب كثيف!” تذمر جندي دورية.
بدا الظل الضبابي وكأنه تنفس الصعداء قبل وصوله أمام خيمة أخرى.
بدا الظل الضبابي وكأنه تنفس الصعداء قبل وصوله أمام خيمة أخرى.
“من هناك؟” سأل ليلين من داخل الخيمة.
حدث شيء غير متوقع في تلك اللحظة. ظهر خنجر فضي لامع في يد لانشير من العدم عندما قطعت بلا رحمة حلق ليلين ، في اللحظة التي كان فيها أعزل تمامًا.
“هذه أنا ، لانشير.” بدا الظل هادئا.
“من هناك؟” سأل ليلين من داخل الخيمة.
“أرى ، هل هناك أي شيء؟ انتظري ، سأقوم بإلغاء تنشيط المنبه! ” أضاءت الخيمة لفترة وجيزة وفتح ليلين المدخل برفعه مع ارتباك مكتوب في جميع أنحاء وجهه ، “تعالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ تلك الليلة ، لم أكن كما كنت أبدًا!” ضحكت لانشير ببرود قبل أن ترتدي قناعها بعيون مليئة بالكراهية.
عند دخول الخيمة ، نحت الضوء الساطع شكل الظل. كانت نحيلة ، نحيفة مثل الخيط ، ترتدي قناعا يغطي نصف وجهها. لقد كانت كشّافة الفريق – لانشير.
“ليلين ، ما رأيك؟” نظرت إلى ليلين بترقب. كساحر للجيش ، شغل منصبًا رفيعًا بشكل ملحوظ. إلى جانب ذلك كان قد أثبت بالفعل قدرته من قبل ؛ كان في الرتبة الثانية بعدها في الفريق.
“يجب أن يكون الأمر عاجلاً بالنسبة لكِ للزيارة في مثل هذه الساعة المتأخرة.” بعد خلع رداء الساحر وارتداء قميص أبيض عادي كشف صدره المنحوت ، أظهر ليلين رجولته.
“يا لها من ليلة مظلمة… وضباب كثيف!” تذمر جندي دورية.
“حسنًا.. لدي فكرة تتعلق بالمهمة.” كان صوت لانشير غريبًا نوعًا ما.
“يجب أن يكون هذا… وهم عالي الجودة!” تم تجفيف كل الألوان من وجه لانشير بعد أن أدركت أن ليلين الذي واجهته للتو كان مزيفًا. هربت من خيمته.
“فكرة؟ لما لم تطرحيه خلال الاجتماع السابق؟ هل كان هناك شيئًا يمنعك من ذكره؟ ” أصبح تعبير ليلين قاتمًا واقترب منها خطوة.
ومضت شعلة الشمع السميك داخل الخيمة ، لتضيء المنطقة بشكل ساطع. شكل ليلين ورافينيا وقادة الفريق الآخرون دائرة مع أولين في مقعد القائد. تم تعليق خريطة غابة القمر على جانب واحد من الخيمة.
“اممم ، في الواقع…” خفضت لانشير صوتها مما جعل ليلين يقترب منها في محاولة لسمع ما قالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، إنها القائد. سيدتي! ” حيا جنود الدورية على الفور. ومع ذلك في اللحظة التي انحنوا فيها ، ومضت بضع شرطات باردة في الليل.
حدث شيء غير متوقع في تلك اللحظة. ظهر خنجر فضي لامع في يد لانشير من العدم عندما قطعت بلا رحمة حلق ليلين ، في اللحظة التي كان فيها أعزل تمامًا.
“يا لها من ليلة مظلمة… وضباب كثيف!” تذمر جندي دورية.
نظرًا لكونها قاتلة رفيعة المستوى ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لإنهاء ذلك. سوف يموت ليلين.
* بيو! * قطع الخنجر حلق ليلين دون صعوبة ، لكن الوضع كان مختلفًا عما توقعته لانشير. بدلاً من تناثر الدم في كل مكان ، تحول جسد ليلين إلى فقاعة صابون ضخمة ، وانفجر أمامها ولم يترك شيئًا سوى عاصفة قوية في أعقابها.
“من هناك؟” سأل ليلين من داخل الخيمة.
“يجب أن يكون هذا… وهم عالي الجودة!” تم تجفيف كل الألوان من وجه لانشير بعد أن أدركت أن ليلين الذي واجهته للتو كان مزيفًا. هربت من خيمته.
“هاه! أفضل الموت على العلاج منك! هل تعتقدون أن هذا قد انتهى؟ ” لقد سقط قناع لانشير منذ فترة طويلة في منتصف القتال. نزل الدم من زوايا شفتيها ، وبدت مرعبة أكثر من ذي قبل بمظهرها المهدد.
لكن الأمور لم تسر على ما يرام بالنسبة لها لأنه عندما خرجت التقت بمجموعة من الأشخاص المحيطين بها. كان ليلين الحقيقي يرتدي ثيابه بأناقة وكان يوجه عصاه نحوها ، مع رافينيا مدرعة بالكامل إلى جانبه.
“أنا أثق بك.” ابتسمت أولين بعجز ، غير قادرة على العثور على القوة للرد على رافينيا بأي طريقة أخرى.
وفي وسطهم جميعًا ، نظرت أولين إلى لانشير بعدم تصديق ، وبالطبع خيبة أمل.
“لانشير! لا أصدق أنه أنت. لقد كنا أصدقاء بالفعل منذ أكثر من 50 عامًا ، وما زلتِ لا تستطيعين مقاومة إغراء امتلاك القوة! ” بدت أولين حزينة.
“لا تقلقي ، أخت أولين! العدل يسود دائما ، تلك المخلوقات متحولة اللعينة لن ينتصروا علينا! ” في هذه المرحلة ، كانت الفتاة الوحيدة التي كانت مليئة بالثقة هي بالطبع الفارس الشابة.
“صداقة؟ حقا؟” أزالت لانشير قناعها لتكشف عن وجه شاب ، لكن بقايا ندبة لا تزال واضحة على خدها الأيسر. كان مثل عيب في قطعة فنية ، دمر جمالها تمامًا وجعلها قبيحة إلى حد ما.
“لا تقلقي ، أخت أولين! العدل يسود دائما ، تلك المخلوقات متحولة اللعينة لن ينتصروا علينا! ” في هذه المرحلة ، كانت الفتاة الوحيدة التي كانت مليئة بالثقة هي بالطبع الفارس الشابة.
في عالم من القوى الإلهية ، يمكن أن تلتئم مثل هذه الندبات بسهولة. لكن الأشخاص الذين منحوها هذه الندبة في ذلك الوقت تركوا قوة مدمرة في الجرح ردعت قدرات الشفاء لأي قوى إلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ما قاله ليلين كان منطقيًا ، إلا أنه لم يكن كافيًا لإرضائها. جعدت أولين حواجبها مرة أخرى. لقد فهم ليلين مخاوفها بطبيعة الحال. كان لديه بالفعل خطة. ومع ذلك فقد تطلب الأمر تيف وعباد الشيطان ، لذلك لم يستطع بطبيعة الحال إخبار أولين والفريق.
“منذ تلك الليلة ، لم أكن كما كنت أبدًا!” ضحكت لانشير ببرود قبل أن ترتدي قناعها بعيون مليئة بالكراهية.
نظرت حول الغرفة بخيبة أمل ، قبل أن تلوح بيدها لتطردهم ، “حسنًا ، حسنًا ، إذن. آسفة لمقاطعة عشائكم ، فلننهي الاجتماع هنا “. كان اليأس واضحا في وجهها.
قالت أولين بصوت حزين: “أرى أنكِ لم تتمكني أبدًا من ترك الأمر…” “لمن تعملين بالضبط؟ مخلوقات متحولة؟ أو فصيل آخر؟ ”
“أنا أثق بك.” ابتسمت أولين بعجز ، غير قادرة على العثور على القوة للرد على رافينيا بأي طريقة أخرى.
لم يكن ليلين يهتم بهذا النوع من التشابك العاطفي. لقد برز من بين الحشود وأرسل أوامر بتطويق لانشير تمامًا. كل من حاربه كان عدواً ، وإذا لم يكن بالإمكان تقييدهم ، فيمكنه فقط قتلهم. كان هذا هو القانون في عالم الآلهة!
“ماذا؟” لم يبدو تعبير أولين جيدًا جدًا.
“اركعي واعترفي بكل ذنوبك! هذه فرصتكِ الأخيرة للنجاة!” صرخ ليلين بصوت عالٍ ، لكنه كان يعلم أن استسلام لانشير كان شبه مستحيل. كانت مصممة للإنتقام بشكل خاص ولديها إرادة قوية. يمكن لأشخاص مثلها حتى جر الآخرين إلى الجحيم معهم لمجرد الانتقام.
“ماذا؟” لم يبدو تعبير أولين جيدًا جدًا.
كان ليلين على دراية بمثل هؤلاء الزملاء العنيدين ، لذلك أرسل الأمر كما ابتسمت لانشير: “اقتلوها!”
اصطدم السحر بالدفاع في غمضة عين. كانت لانشير مجرد قاتلة رفيعة المستوى ، وعلى الرغم من أنها يمكن أن تجلب الكثير من المتاعب إلى ليلين وفريقه إذا تم القيام بالأشياء في الظلال ، فمن الواضح أن المواجهة المفتوحة مثل هذه لم تكن قوة لها.
كان ليلين على دراية بمثل هؤلاء الزملاء العنيدين ، لذلك أرسل الأمر كما ابتسمت لانشير: “اقتلوها!”
بعد أن ألقى تعويذة وبمساعدة رافينيا ، أسقط ليلين لانشير في وقت قصير. تم طعنها في بطنها بواسطة سيفين هائلين من الصلب مع سيل الدم الساخن من جروحها.
“من هناك؟” سأل ليلين من داخل الخيمة.
“شل قدرتها القتالية! جنكس ، عالجيها! ” كانت صديقة أولين بعد كل شيء ، لذا لا يزال لدى ليلين بعض الضمير.
“شل قدرتها القتالية! جنكس ، عالجيها! ” كانت صديقة أولين بعد كل شيء ، لذا لا يزال لدى ليلين بعض الضمير.
“هاه! أفضل الموت على العلاج منك! هل تعتقدون أن هذا قد انتهى؟ ” لقد سقط قناع لانشير منذ فترة طويلة في منتصف القتال. نزل الدم من زوايا شفتيها ، وبدت مرعبة أكثر من ذي قبل بمظهرها المهدد.
“ماذا؟” لم يبدو تعبير أولين جيدًا جدًا.
قالت أولين بصوت حزين: “أرى أنكِ لم تتمكني أبدًا من ترك الأمر…” “لمن تعملين بالضبط؟ مخلوقات متحولة؟ أو فصيل آخر؟ ”
“قـ-قائد!” تم حمل أوغ الذي كان في الأصل مسؤولاً عن زرع الفخاخ والدفاعات الخارجية من قبل الآخرين ، وكان من الواضح أنه تعرض لهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى ، هل هناك أي شيء؟ انتظري ، سأقوم بإلغاء تنشيط المنبه! ” أضاءت الخيمة لفترة وجيزة وفتح ليلين المدخل برفعه مع ارتباك مكتوب في جميع أنحاء وجهه ، “تعالي!”
“إنها المخلوقات المتحولة! قدراتهم تفوق ما تخيلناه! ”
“لا شيء ، لدي فقط هاجس أن الليلة لن تكون سلمية. احتفظي بأسلحتك بالقرب منك “. أخطرها ليلين.
“حسنًا ، أنت على حق!” أومأ الجندي الأصغر برأسه ، لكنه شد قبضته على سلاحه ، “من هناك؟”
ترجمة : Abdou kh
في عالم من القوى الإلهية ، يمكن أن تلتئم مثل هذه الندبات بسهولة. لكن الأشخاص الذين منحوها هذه الندبة في ذلك الوقت تركوا قوة مدمرة في الجرح ردعت قدرات الشفاء لأي قوى إلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من العدم ، طافت سحابة داكنة كثيفة عبرت وابتلعت القمر كله. اختفى ضوء القمر تمامًا في غضون ثانية ، وكان الضوء الوحيد المتبقي من حفنة من النيران الموجودة. أصبح خط رؤية الحراس ضبابيًا ولم يتمكنوا من رؤية الأشياء إلا في نطاق 5 أمتار حتى لو جلسوا بجوار النيران.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
