انعكاس
إنه ساحر نقابة و فيكونت فخري! بالمقارنة مع المرتزقة الذين كانوا يساوون الطين ، فمن الواضح أنهم كانوا على طرفين مختلفين من المجتمع. حتى دانيال لم يستطع رؤية العلاقة بين الاثنين على الفور.
كان ليلين راضياً إلى حد ما عن الوضع الحالي في البحار الخارجية على وجه العموم. إذا ترسخت القوى الخارجية هناك ، فستظهر متغيرات إضافية. كان ماركيز تيم شخصًا يفهمه جيدًا ، لذلك كان من الجيد أن يكون هناك.
‘هيهي.. سمعت أن يلاني هي خطيبة دانيال! لقد أحضرها بالفعل إلى هنا لهذا الغرض ، فقط لتلقي قدر ضئيل من الفوائد ‘ ، نظر تيم إلى دانيال سراً بازدراء ، لكنه لم يُظهر ذلك. ما كان مهتمًا به أكثر هو العلاقة بين ليلين والأختين.
كونه مدركًا تمامًا لقدرات فولين ، فإن تيم بالتأكيد لن يعلن الحرب بغباء من تلقاء نفسه. في الحقيقة ، اعتقد ليلين أن القوة التي كشفها خلال هذه العملية كانت كافية لترهيبه.
بعد القراءة المكثفة من خلال أحدث الأبحاث السحرية لنقابة السحرة وموارد المكتبة ، نما فهم ليلين للسحر بشكل مستمر.
بالنظر إلى أن تيم قد استسلم له بالفعل ، لم يكن ليلين يمانع في ترك تيم يتذوق طعم النجاح. بعد كل شيء كان تيم هو النبيل الأكثر نفوذاً في البحار الخارجية ، وفي الوقت نفسه ، كان تابعًا للعائلة الملكية. سيكون شيئًا جيدًا إذا تمكن ليلين من ربط تيم بمركبته الحربية من خلال تحالف متبادل المنفعة.
من خلال دراسته ، قام تدريجياً بدمج تقنيات الخيمياء الخاصة بـ عالم الماجوس وهذا العالم في عالم واحد ، مما سمح له باستعادة قدرته الأصلية كخبير كبير في الخيمياء.
بغض النظر عن مدى عمق الكراهية ، فإنها ستذوب مثل الجليد و تتلاشى في مواجهة الأرباح الضخمة المفاجئة. علاوة على ذلك لم يكن هناك سوى القليل من “سوء التفاهم” بينهما. ومع ذلك على الرغم من أن تيم قد أعرب بالفعل عن رغبته في مبايعته له ، إلا أن ليلين بالتأكيد لن يضع حذره ضده.
“نعم! على الرغم من أنني فرقعت كرز الأخت الصغرى ، إلا أنني لم ألمس الأخت الأكبر. قد تكون حتى أنقى جميع العذارى… ”من الواضح أن دانيال كان خبيرا في هذا المجال أيضًا. {?}
“أوه…. لا….”
“سيدي… سيدي ليلين!” شعر دانيال أن ليلين بدا مألوفًا إلى حد ما ، لكنه نسي المرتزقة منذ فترة طويلة ، ومن ثم كان لا يزال ينحني بهدوء. ساحر نقابة! فيكونت فخري! على الرغم من أن هذه كانت ألقاب فارغة ، إلا أنها مثلت أيضًا قدرًا استثنائيًا من المجد!
“بوهو… أختي… دانيال… ساعدوني!”
“نعم.” اضطر ليلين إلى كبح رغبته في الضحك بقوة. كانت هذه المرأة قد زحفت للتو إلى الفخ ، لكنها كانت على وشك السقوط في هاوية أعمق. “أوه ، والسيدة ديليا كذلك. اذهبوا إليهم مباشرة ، أعتقد أنهم سيساعدونكم بالتأكيد”.
يمكن سماع صوت مألوف من الغرفة. الحراس والخادمات في المنطقة تعرفوا بلا شك على ليلين ، وعرفوا تقريبًا علاقته بسيدهم. لقد علموا حتى بنقل الملكية ، وبالتالي لم يكن بإمكانهم سوى التحديق بهدوء في وجهه لأنهم لم يجرؤوا على إيقافه.
بعد أن غادر تيم ، أصبح القصر الضخم والرائع الآن ملكًا بالكامل ليلين. كان تيم ذكيًا بما يكفي لترك مبلغًا ضخمًا من الأموال ليبددها ليلين ، وهو ما أسعده كثيرًا.
“مثير للاهتمام! كيف نلعب هذه اللعبة؟ ” انحرفت زوايا شفاه ليلين إلى ابتسامة وهو يفكر في هذا الأمر. بعد فترة وجيزة ، دفع فجأة الباب الذي كان مغلقًا بإحكام.
“شكرا جزيلا! شكرا ماركيز تيم والفيكونت ليلين! شكراً جزيلاً لكم على مساعدتكم… “كان دانيال عاطفيًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث بوضوح ، ولم يتمكن من التعبير عن امتنانه تجاه ليلين وتيم إلا بشكل غير مترابط.
“ماذا يحدث هنا؟ تيم يا صديقي أعتقد أنني أسمع صوتًا غريباً! ” مسح ليلين الغرفة بتعبير ‘مرتبك’. وقف دانيال جانبًا بوجه أحمر مثل تفاحة ، في حين أن بنطال تيم كان نصفه قد تم خلعه بالفعل. وقفت الشقيقتان الجميلتان بجانب طاولة المكتب ، تبكيان.
إنه ساحر نقابة و فيكونت فخري! بالمقارنة مع المرتزقة الذين كانوا يساوون الطين ، فمن الواضح أنهم كانوا على طرفين مختلفين من المجتمع. حتى دانيال لم يستطع رؤية العلاقة بين الاثنين على الفور.
“أوه ، ليلين!” استقبل تيم ليلين كما لو أنه لم يكن محرجًا على الإطلاق ، وقدم دانيال مقدمة في نفس الوقت. “انه ساحر نقابة ، فيكونت فخري. السيد ليلين. اقرب اصدقائي!”
نفذت الرقاقة بدقة أمر ليلين ، وعرضت صفًا من البيانات.
ثم التفت تيم إلى ليلين وقال ، “هذا هو الفيكونت دانيال!”
“ماركيز؟” من الواضح أن هيرا لاحظت اللقب.
“سيدي… سيدي ليلين!” شعر دانيال أن ليلين بدا مألوفًا إلى حد ما ، لكنه نسي المرتزقة منذ فترة طويلة ، ومن ثم كان لا يزال ينحني بهدوء. ساحر نقابة! فيكونت فخري! على الرغم من أن هذه كانت ألقاب فارغة ، إلا أنها مثلت أيضًا قدرًا استثنائيًا من المجد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك! شكرا لك! ليلين ، أنت شخص لطيف حقًا! ” نظرت هيرا إلى ليلين ، الذي كان يساعدهم ‘بكل إخلاص’ ، ثم تذكرت موقفها تجاهه سابقًا. بدأت تبكي بشدة لدرجة أنها كانت صامتة.
حتى أنه يمكن أن يكون مفضلاً من قبل جلالة الملك ، وكان ماركيز تيم أيضًا صديقه المقرب. كانت هذه الحقائق فقط كافية لسحق دانيال تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاي… المرتزقة؟” في هذه المرحلة ، أدرك دانيال أخيرًا سبب كون ليلين مألوفًا جدًا. ألم يكن هذا اللاي هو المرتزقة الذي اصطحبها وأختها إلى عتبة بابه من قبل؟
“أهلاً سيد دانيال!” كان لدى ليلين تعبير متشككك وهو يشير إلى هيرا وأختها اللتين كانت ملابسهما في كل مكان.
‘هيهي.. سمعت أن يلاني هي خطيبة دانيال! لقد أحضرها بالفعل إلى هنا لهذا الغرض ، فقط لتلقي قدر ضئيل من الفوائد ‘ ، نظر تيم إلى دانيال سراً بازدراء ، لكنه لم يُظهر ذلك. ما كان مهتمًا به أكثر هو العلاقة بين ليلين والأختين.
“أوه! هذين الأختين أحضرهما دانيال من عائلة نبيلة. ما رأيك؟ إذا كنت تحبهم ، يمكنني منحهم لك لفترة من الوقت… “كانت مثل هذه الأحداث شائعة جدًا بين النبلاء ولم تكن تستحق الاهتمام بها. من الواضح أن تيم أساء فهم إيماءة ليلين.
ثم التفت تيم إلى ليلين وقال ، “هذا هو الفيكونت دانيال!”
“نعم! على الرغم من أنني فرقعت كرز الأخت الصغرى ، إلا أنني لم ألمس الأخت الأكبر. قد تكون حتى أنقى جميع العذارى… ”من الواضح أن دانيال كان خبيرا في هذا المجال أيضًا. {?}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كانت تستحقه النساء؟ إذا لم يتمكن من الحصول على هذين ، يمكنه العثور على آخرين. ومع ذلك إذا كان بإمكانه استخدام الأخوات لاكتشاف نقاط ضعف ليلين أو الأشخاص الذين يعتز بهم ، فسيكون ذلك مثاليًا تمامًا.
كان الأمر مجرد أنه من وجهة النظر العامة ، بدا هذا البيان خاطئًا. ربما لم يكن ينوي حتى الزواج من الأخت الصغرى ، بل كان يتلاعب بها فقط ، وبالتالي يمكنه أن يقدمها كهدية دون أدنى تردد.
من خلال دراسته ، قام تدريجياً بدمج تقنيات الخيمياء الخاصة بـ عالم الماجوس وهذا العالم في عالم واحد ، مما سمح له باستعادة قدرته الأصلية كخبير كبير في الخيمياء.
فقدت هيرا كل أمل بعد أن أدركت ذلك. ومع ذلك عندما رأت ليلين مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل جذري. “لاي؟ أنت لاي! هل أنت هنا لإنقاذنا؟ ”
“لا يهم. إنه لمن دواعي سروري أن أكون مفيداً لك ، سيدي! ” رؤية ليلين في هذه الحالة ، شعر تيم فجأة بقشعريرة في قلبه لسبب ما. كانت محاولة اقتحام أفكار ليلين قرارًا أحمق حقًا.
“لاي؟” كانت يلاني تستخدم الملابس الموجودة على الأرض لتغطية صدرها لأنها كانت تفحص النبيل الذي اقتحم فجأة. لقد بدا حقًا تمامًا مثل المرتزقة من قبل ، فقط الآن أصبح يتمتع بجو النبيل.
ربما كانت كل ما قامت به سابقا كأفعال مهرج في عينيه ، أليس كذلك؟ مهما كانت الشدائد التي واجهوها في وقت سابق ، لم تتزعزع هيرا. الآن لسبب ما ، بدأت تيارات الدموع تتدفق من عينيها دون حسيب ولا رقيب.
“لاي… المرتزقة؟” في هذه المرحلة ، أدرك دانيال أخيرًا سبب كون ليلين مألوفًا جدًا. ألم يكن هذا اللاي هو المرتزقة الذي اصطحبها وأختها إلى عتبة بابه من قبل؟
إنه ساحر نقابة و فيكونت فخري! بالمقارنة مع المرتزقة الذين كانوا يساوون الطين ، فمن الواضح أنهم كانوا على طرفين مختلفين من المجتمع. حتى دانيال لم يستطع رؤية العلاقة بين الاثنين على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إخوان ربما نسيتم و لكن هذه رواية ويب و الكاتب صيني فيجب عليه ادخال مثل هذه المواقف التافهة في القصة أو لا أعرف ماقد يحدث له.
شعرت هيرا كما لو أن وجهها يحترق ، كانت خجلة حتى الموت. سرعان ما عادت إلى رشدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
للإعتقاد بظنها انها أعطت ليلين طريقا للخروج بشهامة! من كان يظن أن هذا المرتزقة الغامض كان غامضا لدرجة أنه حتى ماركيز تيم ، الذي كان دانيال يحاول كسب وده ، كان يخاف منه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! هذين الأختين أحضرهما دانيال من عائلة نبيلة. ما رأيك؟ إذا كنت تحبهم ، يمكنني منحهم لك لفترة من الوقت… “كانت مثل هذه الأحداث شائعة جدًا بين النبلاء ولم تكن تستحق الاهتمام بها. من الواضح أن تيم أساء فهم إيماءة ليلين.
ربما كانت كل ما قامت به سابقا كأفعال مهرج في عينيه ، أليس كذلك؟ مهما كانت الشدائد التي واجهوها في وقت سابق ، لم تتزعزع هيرا. الآن لسبب ما ، بدأت تيارات الدموع تتدفق من عينيها دون حسيب ولا رقيب.
“ارم… أنتم تعرفون بعضكم البعض؟” خدش تيم رأسه وهو ينظر إلى الأشخاص من حوله ، الذين بدا أنهم عالقون في موقف حرج.
“سيدي… سيدي ليلين!” شعر دانيال أن ليلين بدا مألوفًا إلى حد ما ، لكنه نسي المرتزقة منذ فترة طويلة ، ومن ثم كان لا يزال ينحني بهدوء. ساحر نقابة! فيكونت فخري! على الرغم من أن هذه كانت ألقاب فارغة ، إلا أنها مثلت أيضًا قدرًا استثنائيًا من المجد!
“نعم. التقينا مرة في الطريق إلى العاصمة… “تحدث ليلين بشكل غامض للغاية. “فيسكونت دانيال صديقي أيضًا. إذا كانت هناك أي مشكلة… ”
غادر تيم في النهاية العاصمة وعاد إلى أراضيه ، أرخبيل البلطيق. ومع ذلك مع خطاب تحالف مكتوب بخط اليد من ليلين ، أصبح لدى تيم الآن ثقة أكبر قليلاً في الاستمرار في البقاء على قيد الحياة في البحار الخارجية ، وكذلك تطوير مناطق جديدة.
نظرًا لأنها كانت مسألة تافهة ، لم يكن تيم يمانع بشكل خاص في مساعدة ليلين في حفظ ماء الوجه. “لا مشكلة. أوافق على الموضوع الذي أثرته سابقًا! ” قال تيم وهو يصفع كتف دانييل ، الذي أظهر على الفور تعبيرا سعيدا.
من خلال خطاب توصية إرنست ، نجحت ليلين في مقابلة ساحر أخر رفيع المستوى ، سيميل ، وحصل أيضًا على سلطة إجراء التجارب بمفرده في برج الساحر سيميل.
“شكرا جزيلا! شكرا ماركيز تيم والفيكونت ليلين! شكراً جزيلاً لكم على مساعدتكم… “كان دانيال عاطفيًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث بوضوح ، ولم يتمكن من التعبير عن امتنانه تجاه ليلين وتيم إلا بشكل غير مترابط.
على الرغم من أن رئيس نقابة السحرة ، ميريبالد ، قد قام بنفس البادرة حسنة النية ، اختار ليلين في النهاية سيميل بعد التفكير مليًا في الأمر.
‘هيهي.. سمعت أن يلاني هي خطيبة دانيال! لقد أحضرها بالفعل إلى هنا لهذا الغرض ، فقط لتلقي قدر ضئيل من الفوائد ‘ ، نظر تيم إلى دانيال سراً بازدراء ، لكنه لم يُظهر ذلك. ما كان مهتمًا به أكثر هو العلاقة بين ليلين والأختين.
على الرغم من أن رئيس نقابة السحرة ، ميريبالد ، قد قام بنفس البادرة حسنة النية ، اختار ليلين في النهاية سيميل بعد التفكير مليًا في الأمر.
ماذا كانت تستحقه النساء؟ إذا لم يتمكن من الحصول على هذين ، يمكنه العثور على آخرين. ومع ذلك إذا كان بإمكانه استخدام الأخوات لاكتشاف نقاط ضعف ليلين أو الأشخاص الذين يعتز بهم ، فسيكون ذلك مثاليًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
بسبب مقاطعة ليلين المتعمدة ، فإن الوضع الذي كان على وشك الحدوث بشكل طبيعي لا يمكن أن يستمر. أعادت هيرا ويلاني ترتيب ملابسهما بسرعة. “شكرا… شكرا…” تمتمت هيرا وهم يمرون بجانبه ، بصوت منخفض مثل طنين البعوض.
كان الأمر مجرد أنه من وجهة النظر العامة ، بدا هذا البيان خاطئًا. ربما لم يكن ينوي حتى الزواج من الأخت الصغرى ، بل كان يتلاعب بها فقط ، وبالتالي يمكنه أن يقدمها كهدية دون أدنى تردد.
“لا شيء كثير.” نظر ليلين إلى هيرا ، التي كان وجهها محمرًا ، ويلاني ، التي بدت صامتة. فجأة انحنت زوايا شفتيه في ابتسامة غريبة. “إذا كنتم تشعرون أنكم لا تستطيعون البقاء في قصره ، فربما يمكنكم البحث عن ماركيز لويس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك! شكرا لك! ليلين ، أنت شخص لطيف حقًا! ” نظرت هيرا إلى ليلين ، الذي كان يساعدهم ‘بكل إخلاص’ ، ثم تذكرت موقفها تجاهه سابقًا. بدأت تبكي بشدة لدرجة أنها كانت صامتة.
“ماركيز؟” من الواضح أن هيرا لاحظت اللقب.
فقدت هيرا كل أمل بعد أن أدركت ذلك. ومع ذلك عندما رأت ليلين مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل جذري. “لاي؟ أنت لاي! هل أنت هنا لإنقاذنا؟ ”
“نعم.” اضطر ليلين إلى كبح رغبته في الضحك بقوة. كانت هذه المرأة قد زحفت للتو إلى الفخ ، لكنها كانت على وشك السقوط في هاوية أعمق. “أوه ، والسيدة ديليا كذلك. اذهبوا إليهم مباشرة ، أعتقد أنهم سيساعدونكم بالتأكيد”.
“مثير للاهتمام! كيف نلعب هذه اللعبة؟ ” انحرفت زوايا شفاه ليلين إلى ابتسامة وهو يفكر في هذا الأمر. بعد فترة وجيزة ، دفع فجأة الباب الذي كان مغلقًا بإحكام.
“شكرا لك! شكرا لك! ليلين ، أنت شخص لطيف حقًا! ” نظرت هيرا إلى ليلين ، الذي كان يساعدهم ‘بكل إخلاص’ ، ثم تذكرت موقفها تجاهه سابقًا. بدأت تبكي بشدة لدرجة أنها كانت صامتة.
“آسف على إزعاج المناسبة السعيدة ، تيم!” التفت ليلين إلى ماركيز تيم الذي كان بجانبه.
شاهد ليلين مغادرتهما ، وكان بإمكانه سماع يلاني ودانيال يصرخان ويتشاجران بعد فترة وجيزة. برؤية هذا ، نمت ابتسامة ليلين على نطاق أوسع.
[ليلين فولين. العمر: 18. العرق: الرتبة 10 انسان ساحر. القوة: 8.1. الرشاقة: 7.8. الحيوية: 9.2. الروح: 10. الحالة: صحي. سمات: قوية ، مثقفة ، متعددة المواهب. فتحات التعاويذ: الرتبة 4 (3) ، الرتبة 3 (5) ، الرتبة 2 (؟؟؟) ، الرتبة 1 (؟؟؟) ، الرتبة 0 (؟؟؟)] [التقدم في تحليل النسج: الرتبة 0 النسج 100٪. الرتبة 1 النسج 100٪. الرتبة 2 النسج 100٪. الرتبة 3 النسج 53.71٪. الرتبة 4 النسج 31.99٪.]
‘عزيزتي ديليا! لقد وجدت لكِ زوجا من الأرواح الفاسدة ، لا تخذليني… ماذا سيصبحون مع استغلالك؟ شياطين متعة؟ أم أرواح شهوة شريرة؟ إنني أتطلع إلى ذلك…’
بعد أن غادر تيم ، أصبح القصر الضخم والرائع الآن ملكًا بالكامل ليلين. كان تيم ذكيًا بما يكفي لترك مبلغًا ضخمًا من الأموال ليبددها ليلين ، وهو ما أسعده كثيرًا.
“آسف على إزعاج المناسبة السعيدة ، تيم!” التفت ليلين إلى ماركيز تيم الذي كان بجانبه.
من خلال دراسته ، قام تدريجياً بدمج تقنيات الخيمياء الخاصة بـ عالم الماجوس وهذا العالم في عالم واحد ، مما سمح له باستعادة قدرته الأصلية كخبير كبير في الخيمياء.
“لا يهم. إنه لمن دواعي سروري أن أكون مفيداً لك ، سيدي! ” رؤية ليلين في هذه الحالة ، شعر تيم فجأة بقشعريرة في قلبه لسبب ما. كانت محاولة اقتحام أفكار ليلين قرارًا أحمق حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘رقاقة! اعرض إحصائياتي الحالية’ أمر ليلين داخلياً .
……
بسبب مقاطعة ليلين المتعمدة ، فإن الوضع الذي كان على وشك الحدوث بشكل طبيعي لا يمكن أن يستمر. أعادت هيرا ويلاني ترتيب ملابسهما بسرعة. “شكرا… شكرا…” تمتمت هيرا وهم يمرون بجانبه ، بصوت منخفض مثل طنين البعوض.
غادر تيم في النهاية العاصمة وعاد إلى أراضيه ، أرخبيل البلطيق. ومع ذلك مع خطاب تحالف مكتوب بخط اليد من ليلين ، أصبح لدى تيم الآن ثقة أكبر قليلاً في الاستمرار في البقاء على قيد الحياة في البحار الخارجية ، وكذلك تطوير مناطق جديدة.
مر الوقت ، ومرت سنتان في غمضة عين. مر الشتاء وكان الربيع قد بدأ للتو. بعد مرور أقسى موسم ، كانت الأشجار العملاقة في الحديقة تنبت بفارغ الصبر براعمها الرقيقة المليئة بالحيوية.
بعد أن غادر تيم ، أصبح القصر الضخم والرائع الآن ملكًا بالكامل ليلين. كان تيم ذكيًا بما يكفي لترك مبلغًا ضخمًا من الأموال ليبددها ليلين ، وهو ما أسعده كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك! شكرا لك! ليلين ، أنت شخص لطيف حقًا! ” نظرت هيرا إلى ليلين ، الذي كان يساعدهم ‘بكل إخلاص’ ، ثم تذكرت موقفها تجاهه سابقًا. بدأت تبكي بشدة لدرجة أنها كانت صامتة.
من خلال خطاب توصية إرنست ، نجحت ليلين في مقابلة ساحر أخر رفيع المستوى ، سيميل ، وحصل أيضًا على سلطة إجراء التجارب بمفرده في برج الساحر سيميل.
“نعم.” اضطر ليلين إلى كبح رغبته في الضحك بقوة. كانت هذه المرأة قد زحفت للتو إلى الفخ ، لكنها كانت على وشك السقوط في هاوية أعمق. “أوه ، والسيدة ديليا كذلك. اذهبوا إليهم مباشرة ، أعتقد أنهم سيساعدونكم بالتأكيد”.
على الرغم من أن رئيس نقابة السحرة ، ميريبالد ، قد قام بنفس البادرة حسنة النية ، اختار ليلين في النهاية سيميل بعد التفكير مليًا في الأمر.
“ماذا يحدث هنا؟ تيم يا صديقي أعتقد أنني أسمع صوتًا غريباً! ” مسح ليلين الغرفة بتعبير ‘مرتبك’. وقف دانيال جانبًا بوجه أحمر مثل تفاحة ، في حين أن بنطال تيم كان نصفه قد تم خلعه بالفعل. وقفت الشقيقتان الجميلتان بجانب طاولة المكتب ، تبكيان.
بعد كل شيء ، نظرًا لأنه كان رئيسًا لنقابة السحرة ، فإن اختيار ميريبالد سيؤدي إلى الكثير من المتاعب ، ولكن مع سيميل ، ستكون علاقة عمل بحتة. بالإضافة إلى ذلك حقق المعلم سيميل إنجازات أكاديمية ملحوظة في الخيمياء ، والتي ناشدها ليلين كثيرًا.
ثم التفت تيم إلى ليلين وقال ، “هذا هو الفيكونت دانيال!”
من خلال دراسته ، قام تدريجياً بدمج تقنيات الخيمياء الخاصة بـ عالم الماجوس وهذا العالم في عالم واحد ، مما سمح له باستعادة قدرته الأصلية كخبير كبير في الخيمياء.
يمكن سماع صوت مألوف من الغرفة. الحراس والخادمات في المنطقة تعرفوا بلا شك على ليلين ، وعرفوا تقريبًا علاقته بسيدهم. لقد علموا حتى بنقل الملكية ، وبالتالي لم يكن بإمكانهم سوى التحديق بهدوء في وجهه لأنهم لم يجرؤوا على إيقافه.
بعد القراءة المكثفة من خلال أحدث الأبحاث السحرية لنقابة السحرة وموارد المكتبة ، نما فهم ليلين للسحر بشكل مستمر.
شاهد ليلين مغادرتهما ، وكان بإمكانه سماع يلاني ودانيال يصرخان ويتشاجران بعد فترة وجيزة. برؤية هذا ، نمت ابتسامة ليلين على نطاق أوسع.
مر الوقت ، ومرت سنتان في غمضة عين. مر الشتاء وكان الربيع قد بدأ للتو. بعد مرور أقسى موسم ، كانت الأشجار العملاقة في الحديقة تنبت بفارغ الصبر براعمها الرقيقة المليئة بالحيوية.
فقدت هيرا كل أمل بعد أن أدركت ذلك. ومع ذلك عندما رأت ليلين مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل جذري. “لاي؟ أنت لاي! هل أنت هنا لإنقاذنا؟ ”
في غرفة الدراسة في قصره ، كان ليلين نصف متكئ على كرسيه. كانت عيناه مغمضتين قليلاً لأنه كان متصلاً بـالرقاقة.
ثم التفت تيم إلى ليلين وقال ، “هذا هو الفيكونت دانيال!”
‘رقاقة! اعرض إحصائياتي الحالية’ أمر ليلين داخلياً .
“أهلاً سيد دانيال!” كان لدى ليلين تعبير متشككك وهو يشير إلى هيرا وأختها اللتين كانت ملابسهما في كل مكان.
[ليلين فولين. العمر: 18. العرق: الرتبة 10 انسان ساحر. القوة: 8.1. الرشاقة: 7.8. الحيوية: 9.2. الروح: 10. الحالة: صحي. سمات: قوية ، مثقفة ، متعددة المواهب. فتحات التعاويذ: الرتبة 4 (3) ، الرتبة 3 (5) ، الرتبة 2 (؟؟؟) ، الرتبة 1 (؟؟؟) ، الرتبة 0 (؟؟؟)] [التقدم في تحليل النسج: الرتبة 0 النسج 100٪. الرتبة 1 النسج 100٪. الرتبة 2 النسج 100٪. الرتبة 3 النسج 53.71٪. الرتبة 4 النسج 31.99٪.]
“بوهو… أختي… دانيال… ساعدوني!”
نفذت الرقاقة بدقة أمر ليلين ، وعرضت صفًا من البيانات.
“سيدي… سيدي ليلين!” شعر دانيال أن ليلين بدا مألوفًا إلى حد ما ، لكنه نسي المرتزقة منذ فترة طويلة ، ومن ثم كان لا يزال ينحني بهدوء. ساحر نقابة! فيكونت فخري! على الرغم من أن هذه كانت ألقاب فارغة ، إلا أنها مثلت أيضًا قدرًا استثنائيًا من المجد!
“مثير للاهتمام! كيف نلعب هذه اللعبة؟ ” انحرفت زوايا شفاه ليلين إلى ابتسامة وهو يفكر في هذا الأمر. بعد فترة وجيزة ، دفع فجأة الباب الذي كان مغلقًا بإحكام.
__________________
يا إخوان ربما نسيتم و لكن هذه رواية ويب و الكاتب صيني فيجب عليه ادخال مثل هذه المواقف التافهة في القصة أو لا أعرف ماقد يحدث له.
ترجمة : Abdou kh
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…. لا….”
“آسف على إزعاج المناسبة السعيدة ، تيم!” التفت ليلين إلى ماركيز تيم الذي كان بجانبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
