العاصمة الإمبراطورية
‘مثير للاهتمام! أدى تغير مكانتها في الواقع إلى مثل هذا التغيير الهائل في عقليتها بهذه السرعة؟’ كان ليلين مهتما بتغير الأخوات السريع ، على الرغم من كونهم من نفس المكانة منذ فترة قصيرة. مجرد التغيير في منزلتهما جعل هاتين الأختين تتصرفان بطريقة غير مألوفة.
“نعم أيها السيد الشاب!” ألقى الخادم الشخصي الذي يقف خلف الفيكونت دانيال كيسًا صغيرًا من العملات المعدنية. “خذوا المال وانصرفوا ، أيها النسور الجشعة!”
نظرًا لأنهم طلبوا حماية ليلين في رحلتهم ، فقد تحدثوا معه بطريقة ودية. ولكن الآن بعد أن وصلوا إلى العاصمة الإمبراطورية وكان لديهم من يعتمدون عليه ، فقد رسموا الخط ، وقسموا موقفهم وطبقتهم الاجتماعية في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. كل هؤلاء النبلاء مقززون. لقد رأى بام العجوز كل شيء. الذهب فقط لا يكذب أبدا! ” كانت رافينيا صامتة تمامًا عن جشعه في الحصول على المال ، ولم تستطع أن تغمض عينيها إلا بعد سماع ما قاله. من ناحية أخرى ، سأل ليلين باهتمام ، “لماذا لم تقسم بأن تصبح من أتباعه على الفور؟ إنه رجل نبيل بعد كل شيء! ”
استخدم ليلين ذكريات بعلزبول لتحليل معظم أفكارها في لمح البصر.
ترجمة : Abdou kh
‘ممتاز. ستكون هذه الروح المثيرة هي أفضل مرشح للفساد والانحطاط إلى شيطان… قلب فاسد… ‘ تمامًا كما كان يفكر ليلين فيما إذا كان بحاجة إلى إفسادهما ، تحدث السيد الفيكونت دانيال أخيرًا. “حسنًا ، إذا كان هذا هو الحال ، إذن انس الأمر. امنحهم مبلغًا من المال واجعلهم يغادرون بسرعة. ماذا سيفكر الآخرون إذا رأوهم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عدة أسباب لكونه جيداً في بعض الأحيان لرافينيا والآخرين. أولاً ، كانوا مجموعته وكان إنقاذهم أمرًا طبيعيًا ، لكن سبب آخر هو مراقبة أرواحهم ومحاولة إفسادهم.
“نعم أيها السيد الشاب!” ألقى الخادم الشخصي الذي يقف خلف الفيكونت دانيال كيسًا صغيرًا من العملات المعدنية. “خذوا المال وانصرفوا ، أيها النسور الجشعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت…” شعرت رافينيا وكأنها لم تعد قادرة على التعرف على صديقتها المقربة ، مما أصابها بالإحباط.
“من الواضح أن الغرور التهم هيرا وأختها. بدفعة بسيطة فقط ، سيكون من الطبيعي تمامًا أن يغريهم الشيطان. من ناحية أخرى ، تمتلك رافينيا أنقى روح. بمجرد أن تفسد ، ستمتلك القوة التي ستجعل كل الشياطين الأخرى تسيل لعابها… ”
“دعنا نذهب…” بينما كانت تربت على رأس مطيتها ، أطلق نيك على الفور صهيلًا ، بينما خدش ليلين أنفه وتبع بام العجوز ، الذي التقط كيس النقود.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! هؤلاء النبلاء البغيضون جميعهم يضعون أعينهم على أرضي ، وقد نسوا تمامًا صداقتهم مع ثورنوبلسوم… “أيضًا في العاصمة الإمبراطورية كان أحد معارف ليلين القدماء. فيكونت تيم قد عاد من القصر الإمبراطوري ، مكتئبا.
يمكن سماع صوت الفيكونت دانيال بصوت خافت أثناء مغادرتهم. “لماذا قد تهتمون بأولئك الريفيون. هيرا ، يلاني ، دعوني آخذكم إلى… ”
‘علامة الشيطان. إنني أتطلع إلى اللحظة التي تسقط فيها روحك في الخطيئة… ‘ غمغم صوت شيطاني منخفض في قلب ليلين.
……
“فوـ… فولين!” غطى تيم جبهته. “ألن يتركني؟”
“مثير للإشمئزاز! بغيض! لماذا أصبحت هيرا ويلاني هكذا؟ هل وقعوا تحت سحر شيطان سيطر على قلوبهم؟” صرخت الفارس الشابة أخيرًا بعد أن مشوا مسافة.
كلما كانت مكانة الشخص أعلى كنبيل ، من الأسهل أن يفسد ويتعاون مع الشيطان. حدث الشيء نفسه لملك دامبراث ، و حتى الشخص المسؤول الذي عينه بعلزبول بنفسه قبل أن يدخل السبات. كان بلا شك شكلاً من أشكال السخرية من الآلهة.
“حسنا. كل هؤلاء النبلاء مقززون. لقد رأى بام العجوز كل شيء. الذهب فقط لا يكذب أبدا! ” كانت رافينيا صامتة تمامًا عن جشعه في الحصول على المال ، ولم تستطع أن تغمض عينيها إلا بعد سماع ما قاله. من ناحية أخرى ، سأل ليلين باهتمام ، “لماذا لم تقسم بأن تصبح من أتباعه على الفور؟ إنه رجل نبيل بعد كل شيء! ”
كان ليلين واضحًا جدًا بشأن حقيقة أنه حاليًا لا يعتبر مشتبه به. حتى الكهنة وبالادين إله العدل لم يتمكنوا إلا من ‘طلب مساعدته في تحقيقاتهم’ على الأكثر.
“لو فعلت ذلك سيقتلني شيوخهم! بالإضافة إلى ذلك هل تعتقد أنه سيتم منح قزم لقب في بلد البشر؟ ” غمز بام العجوز ، وكشف عن طبيعته الماكرة ، “يفضل بام العجوز أن يغرق في الروم على أن يغرق شجاعته من أجل نبيل وينتهي به الأمر بلا شيء…”
“طفلة ذكية” ، قيمها ليلين بشكل غير مبال. إذا استخدم ليلين قوته الحقيقية لإخضاعها ، فلن يحتاج حتى إلى النظر في نتيجة القتال. لسوء الحظ ، لم يكن العدل في مثل هذه الأمور موجودًا منذ البداية.
“هاها… أنت قزم ذكي حقًا…” كانت رافينيا لا تزال شابة بعد كل شيء واستمتعت على الفور بنبرته الفكاهية…
بما أن جسده الرئيسي قد سلب بالفعل بعلزبول كل ما لديه ، فإن التعامل مع العالم السفلي والشياطين الأخرى سيكون أمرًا لا مفر منه. حتى ليلين نفسه كان لديه بعض الخصائص الشيطانية.
كان ليلين أول من اقترح الانفصال عندما وصلوا إلى مفترق طرق. “إذا لم يكن هناك أي شيء آخر ، فهل يجب أن نفترق هنا؟”
“لو فعلت ذلك سيقتلني شيوخهم! بالإضافة إلى ذلك هل تعتقد أنه سيتم منح قزم لقب في بلد البشر؟ ” غمز بام العجوز ، وكشف عن طبيعته الماكرة ، “يفضل بام العجوز أن يغرق في الروم على أن يغرق شجاعته من أجل نبيل وينتهي به الأمر بلا شيء…”
“نفترق؟ ألن نتقاضى رواتبنا مقابل المهمة في جمعية المرتزقة؟ ” فوجئت رافينيا ، وكانت مترددة بعض الشيء لسبب ما.
……
“لدي أشياء أخرى للقيام به.” رفض ليلين بلباقة ، لكن حتى رافينيا كان بإمكانها القراءة بين السطور: أراد أن يكون بمفرده. بمجرد أن فهمت هذا ، كانت لديها الرغبة في البكاء.
“أنوي البقاء في العاصمة الإمبراطورية لفترة من الوقت ، ثم أبدأ رحلتي مرة أخرى. هدفي ليس واضحًا بعد ، ربما سأقوم برحلة إلى مدينة القمر الفضي في الشمال. وداعا…”لوح ليلين بأناقة ثم غادر.
“إذن… إلى أين أنت ذاهب؟” الفارس الشابة ما زالت تسأل بعناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنوي البقاء في العاصمة الإمبراطورية لفترة من الوقت ، ثم أبدأ رحلتي مرة أخرى. هدفي ليس واضحًا بعد ، ربما سأقوم برحلة إلى مدينة القمر الفضي في الشمال. وداعا…”لوح ليلين بأناقة ثم غادر.
فقط رافينيا والآخرون جعلوا عيون ليلين تضيء. ولهذا السبب بالتحديد ترك بصمة الشيطان عليها ، مما يتيح له تتبعها ومراقبتها في أي وقت.
لكن رافينيا وبام العجوز لم يدركا أن خيطًا قاتمًا من الضوء قد ألصق نفسه بالفعل على جسد رافينيا مثل خصلة شعر اختفت على الفور تقريبًا.
“هاها… أنت قزم ذكي حقًا…” كانت رافينيا لا تزال شابة بعد كل شيء واستمتعت على الفور بنبرته الفكاهية…
‘علامة الشيطان. إنني أتطلع إلى اللحظة التي تسقط فيها روحك في الخطيئة… ‘ غمغم صوت شيطاني منخفض في قلب ليلين.
بعد عدة رحلات إلى القصر للقاء الملك ، أدرك أن جلالته بدا أيضًا غير متحمس لطلباته.
كانت هناك عدة أسباب لكونه جيداً في بعض الأحيان لرافينيا والآخرين. أولاً ، كانوا مجموعته وكان إنقاذهم أمرًا طبيعيًا ، لكن سبب آخر هو مراقبة أرواحهم ومحاولة إفسادهم.
بعد عدة رحلات إلى القصر للقاء الملك ، أدرك أن جلالته بدا أيضًا غير متحمس لطلباته.
لم يكن ليلين مازوشي. لماذا يصر على الانتظار خارج قصر الفيكونت لولا ذلك؟ هل كان يفتقر إلى هذا المبلغ الصغير من المال؟ فقط في المشهد الفعلي يمكنه استيعاب أدق تموجات الروح وتوجهها!
{*قضية مشكوك في أمرها و لم يتم الكشف عن صحتها}
“من الواضح أن الغرور التهم هيرا وأختها. بدفعة بسيطة فقط ، سيكون من الطبيعي تمامًا أن يغريهم الشيطان. من ناحية أخرى ، تمتلك رافينيا أنقى روح. بمجرد أن تفسد ، ستمتلك القوة التي ستجعل كل الشياطين الأخرى تسيل لعابها… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
بمجرد سقوط روح مثل رافينيا في الخطيئة ، سيكون ذلك مغريًا للغاية لأي شيطان هائل. ومع ذلك كان ليلين بالفعل مثل شيطان خطيئة ، ومن الطبيعي أنه لم يكن مضطرًا للجوء إلى مثل هذا السلوك الفظيع. كان من باب الاعتبار الحكيم أنه قرر القيام برحلة بنفسه لتجربة أرواح الناس العاديين.
كان ليلين أول من اقترح الانفصال عندما وصلوا إلى مفترق طرق. “إذا لم يكن هناك أي شيء آخر ، فهل يجب أن نفترق هنا؟”
بما أن جسده الرئيسي قد سلب بالفعل بعلزبول كل ما لديه ، فإن التعامل مع العالم السفلي والشياطين الأخرى سيكون أمرًا لا مفر منه. حتى ليلين نفسه كان لديه بعض الخصائص الشيطانية.
ومع ذلك إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فسوف ينتهي الأمر بالنسبة له! أي نبيل لم يوقع عليه عقوبة جريمة ، أو لم يتورط في منطقة رمادية*؟ بمجرد الكشف عن حدث واحد ، سيتم ربطه بأكثر من ذلك. لن يكون قادرًا حتى على التفكير في الخروج من الكنيسة حياً في نهاية كل هذا.
كانت الأرواح في عالم الآلهة مختلفة عن أرواح عالم الماجوس بعد كل شيء ، وكان على ليلين أن يتحقق شخصيًا من هذا الأمر. عندما كان في البحار الخارجية ، كان أفراد عائلته غير مناسبين للتجربة. أما هؤلاء القراصنة فكانت أرواحهم شبيهة بأرواح الشياطين النجسة!
بعد عدة رحلات إلى القصر للقاء الملك ، أدرك أن جلالته بدا أيضًا غير متحمس لطلباته.
فقط رافينيا والآخرون جعلوا عيون ليلين تضيء. ولهذا السبب بالتحديد ترك بصمة الشيطان عليها ، مما يتيح له تتبعها ومراقبتها في أي وقت.
……
……
“فوـ… فولين!” غطى تيم جبهته. “ألن يتركني؟”
“كل هذه الأمور الأخرى يمكن وضعها جانباً. هناك أمور أكثر أهمية يجب الاهتمام بها في هذه الرحلة إلى العاصمة الإمبراطورية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عدة أسباب لكونه جيداً في بعض الأحيان لرافينيا والآخرين. أولاً ، كانوا مجموعته وكان إنقاذهم أمرًا طبيعيًا ، لكن سبب آخر هو مراقبة أرواحهم ومحاولة إفسادهم.
كانت المشكلة الأولى التي كان على ليلين حلها هي تطهير نفسه من أي شكوك حول قرصنته. وإلا ، فإن الكهنة وبالادين إله العدل سوف يتبعونه دائمًا مثل الذباب ، وهو ما كان من المستحيل عليه الدفاع ضده. حتى لو دمر مجموعة ، سيخرج آخرون ليتبعوه.
“ولكن قبل أن أخضعها ، سأذهب للقاء صديق قديم!” ومضت ابتسامة غريبة على وجه ليلين.
ومع ذلك كان كل من ليلين والنبلاء ماهرين جدًا في تشويه الحقيقة والتستر على الجرائم.
* بينغ! * كأس الخزف الرائع في يد الفيكونت تيم سقط على الأرض على الفور.
“الأمر بسيط من الناحية النظرية. طالما أن جلالة الملك يدلي ببيان لإنهاء القضية ، فهذا يكفي! بعد تأكيد القاتل ، حتى كنيسة إله العدل لن تكون قادرة على مواصلة التحقيق… ”
مع ذكريات بعلزبول ، كان ليلين يتحكم في الورقة الرابحة التي يمكن أن تجعله على الفور عدوًا للجميع!
كان ليلين واضحًا جدًا بشأن حقيقة أنه حاليًا لا يعتبر مشتبه به. حتى الكهنة وبالادين إله العدل لم يتمكنوا إلا من ‘طلب مساعدته في تحقيقاتهم’ على الأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا. كل هؤلاء النبلاء مقززون. لقد رأى بام العجوز كل شيء. الذهب فقط لا يكذب أبدا! ” كانت رافينيا صامتة تمامًا عن جشعه في الحصول على المال ، ولم تستطع أن تغمض عينيها إلا بعد سماع ما قاله. من ناحية أخرى ، سأل ليلين باهتمام ، “لماذا لم تقسم بأن تصبح من أتباعه على الفور؟ إنه رجل نبيل بعد كل شيء! ”
ومع ذلك إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فسوف ينتهي الأمر بالنسبة له! أي نبيل لم يوقع عليه عقوبة جريمة ، أو لم يتورط في منطقة رمادية*؟ بمجرد الكشف عن حدث واحد ، سيتم ربطه بأكثر من ذلك. لن يكون قادرًا حتى على التفكير في الخروج من الكنيسة حياً في نهاية كل هذا.
“نعم أيها السيد الشاب!” ألقى الخادم الشخصي الذي يقف خلف الفيكونت دانيال كيسًا صغيرًا من العملات المعدنية. “خذوا المال وانصرفوا ، أيها النسور الجشعة!”
{*قضية مشكوك في أمرها و لم يتم الكشف عن صحتها}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذاكرة بعلزبول ، من الواضح أن العاصمة الإمبراطورية لدامبراث كانت منطقة الكارثة الرئيسية حيث دمرت الشياطين الفوضى. حتى أنه أرسل شيطانًا خصيصًا من أجل تسهيل السيطرة.
كان طريقه الوحيد هو القضاء على هذا في مهده؛ كانت يد الكنيسة تمتد بعيداً.
بما أن جسده الرئيسي قد سلب بالفعل بعلزبول كل ما لديه ، فإن التعامل مع العالم السفلي والشياطين الأخرى سيكون أمرًا لا مفر منه. حتى ليلين نفسه كان لديه بعض الخصائص الشيطانية.
“بمجرد أن يتوصل الملك إلى قراره النهائي ، سيكون من الصعب حتى على الكنيسة معارضه. بعد كل شيء يجب عليهم أحترام الملوك في هذه المنطقة. شبكة الاتصالات التي تمتلكها عائلة فولين غير كافية لهذا… ”
……
كان ليلين في حالة تفكير عميق.”سيكون من الأفضل أن يتحدث أحد أعضاء الدائرة الوزارية الداخلية لجلالة الملك نيابة عني ، ويجب أن يكون شخصًا مهمًا للغاية. من المحتمل أن تكون الشبكة التي تركها بعلزبول مفيدة في هذا الجانب… ”
“أنوي البقاء في العاصمة الإمبراطورية لفترة من الوقت ، ثم أبدأ رحلتي مرة أخرى. هدفي ليس واضحًا بعد ، ربما سأقوم برحلة إلى مدينة القمر الفضي في الشمال. وداعا…”لوح ليلين بأناقة ثم غادر.
كلما كانت مكانة الشخص أعلى كنبيل ، من الأسهل أن يفسد ويتعاون مع الشيطان. حدث الشيء نفسه لملك دامبراث ، و حتى الشخص المسؤول الذي عينه بعلزبول بنفسه قبل أن يدخل السبات. كان بلا شك شكلاً من أشكال السخرية من الآلهة.
ومع ذلك إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فسوف ينتهي الأمر بالنسبة له! أي نبيل لم يوقع عليه عقوبة جريمة ، أو لم يتورط في منطقة رمادية*؟ بمجرد الكشف عن حدث واحد ، سيتم ربطه بأكثر من ذلك. لن يكون قادرًا حتى على التفكير في الخروج من الكنيسة حياً في نهاية كل هذا.
“دعني أرى… في قائمة أسماء الرؤساء المسؤولين في منطقة دامبراث ، الشخص الموجود في عاصمة مملكة دامبراث هو…” تصفح ليلين المعلومات التي سجلتها الرقاقة. تسللت ابتسامة غريبة تدريجياً على وجهه. “مثير للاهتمام… شيطان؟”
* بينغ! * كأس الخزف الرائع في يد الفيكونت تيم سقط على الأرض على الفور.
في ذاكرة بعلزبول ، من الواضح أن العاصمة الإمبراطورية لدامبراث كانت منطقة الكارثة الرئيسية حيث دمرت الشياطين الفوضى. حتى أنه أرسل شيطانًا خصيصًا من أجل تسهيل السيطرة.
كان ليلين واضحًا جدًا بشأن حقيقة أنه حاليًا لا يعتبر مشتبه به. حتى الكهنة وبالادين إله العدل لم يتمكنوا إلا من ‘طلب مساعدته في تحقيقاتهم’ على الأكثر.
على الرغم من أنها تعرضت للقمع من قبل المستوى المادي الأساسي ، إلا أنه لا يزال يتعين عليها امتلاك قوة محترفة ذات تصنيف عالي. لقد أتقنت حتى بعض تقنيات الإخفاء الخاصة لمساعدة مؤمني بعلزبول بنجاح على تجنب عمليات البحث التي لا تعد ولا تحصى من قبل الكنائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذاكرة بعلزبول ، من الواضح أن العاصمة الإمبراطورية لدامبراث كانت منطقة الكارثة الرئيسية حيث دمرت الشياطين الفوضى. حتى أنه أرسل شيطانًا خصيصًا من أجل تسهيل السيطرة.
“طفلة ذكية” ، قيمها ليلين بشكل غير مبال. إذا استخدم ليلين قوته الحقيقية لإخضاعها ، فلن يحتاج حتى إلى النظر في نتيجة القتال. لسوء الحظ ، لم يكن العدل في مثل هذه الأمور موجودًا منذ البداية.
‘ممتاز. ستكون هذه الروح المثيرة هي أفضل مرشح للفساد والانحطاط إلى شيطان… قلب فاسد… ‘ تمامًا كما كان يفكر ليلين فيما إذا كان بحاجة إلى إفسادهما ، تحدث السيد الفيكونت دانيال أخيرًا. “حسنًا ، إذا كان هذا هو الحال ، إذن انس الأمر. امنحهم مبلغًا من المال واجعلهم يغادرون بسرعة. ماذا سيفكر الآخرون إذا رأوهم؟ ”
مع ذكريات بعلزبول ، كان ليلين يتحكم في الورقة الرابحة التي يمكن أن تجعله على الفور عدوًا للجميع!
بعد عدة رحلات إلى القصر للقاء الملك ، أدرك أن جلالته بدا أيضًا غير متحمس لطلباته.
“ولكن قبل أن أخضعها ، سأذهب للقاء صديق قديم!” ومضت ابتسامة غريبة على وجه ليلين.
“لو فعلت ذلك سيقتلني شيوخهم! بالإضافة إلى ذلك هل تعتقد أنه سيتم منح قزم لقب في بلد البشر؟ ” غمز بام العجوز ، وكشف عن طبيعته الماكرة ، “يفضل بام العجوز أن يغرق في الروم على أن يغرق شجاعته من أجل نبيل وينتهي به الأمر بلا شيء…”
……
بمجرد سقوط روح مثل رافينيا في الخطيئة ، سيكون ذلك مغريًا للغاية لأي شيطان هائل. ومع ذلك كان ليلين بالفعل مثل شيطان خطيئة ، ومن الطبيعي أنه لم يكن مضطرًا للجوء إلى مثل هذا السلوك الفظيع. كان من باب الاعتبار الحكيم أنه قرر القيام برحلة بنفسه لتجربة أرواح الناس العاديين.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! هؤلاء النبلاء البغيضون جميعهم يضعون أعينهم على أرضي ، وقد نسوا تمامًا صداقتهم مع ثورنوبلسوم… “أيضًا في العاصمة الإمبراطورية كان أحد معارف ليلين القدماء. فيكونت تيم قد عاد من القصر الإمبراطوري ، مكتئبا.
في قلبه لم يكن هناك فرق بين ليلين وغيره من الأرواح الشريرة والشياطين. ومن المفارقات أن هذه كانت الحقيقة بالفعل.
لكونه جاسوسًا ، فقد نجا لحسن الحظ من الحدث غير المتوقع لمد القراصنة ، بل وجلب جزءًا من ثروة العائلة إلى البر الرئيسي. بعد فترة وجيزة بدأ في اتخاذ إجراءات في العاصمة الإمبراطورية على أمل الحصول على لقب ماركيز لعائلة ثورنوبلسوم ، وكذلك الأراضي في أرخبيل البلطيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك عدة أسباب لكونه جيداً في بعض الأحيان لرافينيا والآخرين. أولاً ، كانوا مجموعته وكان إنقاذهم أمرًا طبيعيًا ، لكن سبب آخر هو مراقبة أرواحهم ومحاولة إفسادهم.
لكن الواقع صفعه على وجهه. بمجرد وفاة الماركيز السابق ، أصبحت جميع علاقاته الأصلية باطلة. بدأ نبلاء العاصمة الإمبراطورية بشهواتهم النهمة في التخطيط لتقسيم أرخبيل البلطيق ؛ كانت أرباح التجارة البحرية كافية لجعل هؤلاء النبلاء يتحولون إلى اللون الأخضر من الحسد.
مع ذكريات بعلزبول ، كان ليلين يتحكم في الورقة الرابحة التي يمكن أن تجعله على الفور عدوًا للجميع!
بعد عدة رحلات إلى القصر للقاء الملك ، أدرك أن جلالته بدا أيضًا غير متحمس لطلباته.
“أنوي البقاء في العاصمة الإمبراطورية لفترة من الوقت ، ثم أبدأ رحلتي مرة أخرى. هدفي ليس واضحًا بعد ، ربما سأقوم برحلة إلى مدينة القمر الفضي في الشمال. وداعا…”لوح ليلين بأناقة ثم غادر.
“على الرغم من أننا أقارب بالدم ، إلا أن الفوائد لا تُقاوم. ما لم يكن هناك شخص لديه سلطة حقيقية على استعداد لدعمي… لم أحضر الكثير من العملات الذهبية ، فمن يجب أن أختار… “تمامًا كما كان فيكونت تيم يفكر في ذلك دخل خادم لطلب التعليمات. “سيدي ، هناك نبيل يطلب رؤيتك. عرض شارة عائلة فولين… ”
“ولكن قبل أن أخضعها ، سأذهب للقاء صديق قديم!” ومضت ابتسامة غريبة على وجه ليلين.
* بينغ! * كأس الخزف الرائع في يد الفيكونت تيم سقط على الأرض على الفور.
“طفلة ذكية” ، قيمها ليلين بشكل غير مبال. إذا استخدم ليلين قوته الحقيقية لإخضاعها ، فلن يحتاج حتى إلى النظر في نتيجة القتال. لسوء الحظ ، لم يكن العدل في مثل هذه الأمور موجودًا منذ البداية.
“فوـ… فولين!” غطى تيم جبهته. “ألن يتركني؟”
* بينغ! * كأس الخزف الرائع في يد الفيكونت تيم سقط على الأرض على الفور.
في قلبه لم يكن هناك فرق بين ليلين وغيره من الأرواح الشريرة والشياطين. ومن المفارقات أن هذه كانت الحقيقة بالفعل.
كان ليلين أول من اقترح الانفصال عندما وصلوا إلى مفترق طرق. “إذا لم يكن هناك أي شيء آخر ، فهل يجب أن نفترق هنا؟”
لكن الواقع صفعه على وجهه. بمجرد وفاة الماركيز السابق ، أصبحت جميع علاقاته الأصلية باطلة. بدأ نبلاء العاصمة الإمبراطورية بشهواتهم النهمة في التخطيط لتقسيم أرخبيل البلطيق ؛ كانت أرباح التجارة البحرية كافية لجعل هؤلاء النبلاء يتحولون إلى اللون الأخضر من الحسد.
فقط رافينيا والآخرون جعلوا عيون ليلين تضيء. ولهذا السبب بالتحديد ترك بصمة الشيطان عليها ، مما يتيح له تتبعها ومراقبتها في أي وقت.
ترجمة : Abdou kh
كان ليلين واضحًا جدًا بشأن حقيقة أنه حاليًا لا يعتبر مشتبه به. حتى الكهنة وبالادين إله العدل لم يتمكنوا إلا من ‘طلب مساعدته في تحقيقاتهم’ على الأكثر.
“طفلة ذكية” ، قيمها ليلين بشكل غير مبال. إذا استخدم ليلين قوته الحقيقية لإخضاعها ، فلن يحتاج حتى إلى النظر في نتيجة القتال. لسوء الحظ ، لم يكن العدل في مثل هذه الأمور موجودًا منذ البداية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
