مصادفة
“لا يهمني ما تفكر فيه الآن. أعطني هذا الحصان! ” نظر إليه ليلين بتعبير مليئ بالسخرية.
بعد المرور بطبقة العليق السوداء السميكة ، ظهر أمامه مشهد يائس.
“هو… هاها… أنا أقترضها فقط من رافينيا. كنت ذاهبًا إلى… “كان لرامي السهام ابتسامة قسرية على وجهه ، ولكن بعد ذلك تغير تعبيره فجأة ” انظر هناك! ”
في رأيه ، لم يكن هناك أي ضرر في فعل شيء ما إذا كان ذلك مناسبًا له ، ويمكنه حتى إنقاذ حزبه دون بذل الكثير من الجهد الإضافي. رغم أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مدى فعالية مساعدته.
دون انتظار أن يستدير ليلين ، رفع ذراعيه وأطلق ثلاثة سهام باتجاه وجه ليلين.
“أنت – أنت ساحر!” عانى رامي السهام بعينان مليئتان بالشوق عندما حاول الوصول إلى السماء بأصابعه التي تشبه مخالب الدجاج. اهتز جسده بعنف كما لو كان في مخاض الموت. بعد ثوان توقف عن الحركة.
“اذهب!” بعد إطلاق تلك الأسهم ، رامي السهام لم يعط ليلين نظرة أخرى. وبدلاً من ذلك قام بجلد الحصان الذي كان يركب عليه ، راغبًا في المغادرة في أسرع وقت ممكن.
“مرحبا أيتها السيدات الجميلات. صباح الخير!” بدا ليلين وكأنه وصل كضيف غير متوقع ، يحيي الجميع على مهل كما لو كان قد اصطدم بهم صدفة في نزهة بعد الظهر.
كان بإمكانه أن يخبر أن ليلين لم يكن مصابًا بأي إصابات على الإطلاق وكان في حالة أفضل بكثير مما كان عليه. أن تكون قادرًا على الخروج من تطويق الغيلان دون إصابة ، يعني أن ليلين لم يكن شخصًا يمكنه التعامل معه في هذه المرحلة. ومن ثم ، اختار رامي السهام الفرار بحزم.
بعد أن فقد سيده الجديد ، توقف نيك عن الركض. صهل حصان الحرب عندما بدأ يقضم على مهل العشب على الجانب.
“قرار عظيم ، و لكن من المؤسف أنه لا معنى له…” طارت قذيفة سحرية من يد ليلين. بمسار غريب ، أرسلت السهام تطير ، وبدون أن تفقد قوتها ضربت ظهر رامي السهام.
“تحطم سيفي الطويل الآن. يا للأسف… “ربت ليلين على حصانه الحربي ، وكان نيك قادرًا على القفز بطريقة لم يكن قادرًا على القيام بها في العادة. قفز فوق رأس الغول وجاء إلى جانب رافينيا.
* باك! * طار رامي السهام فجأة من على ظهر الحصان مع إصابته بجروح مرعبة في ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي كل مدخراتي. ليس لدي المزيد… ”
“أنت – أنت ساحر!” عانى رامي السهام بعينان مليئتان بالشوق عندما حاول الوصول إلى السماء بأصابعه التي تشبه مخالب الدجاج. اهتز جسده بعنف كما لو كان في مخاض الموت. بعد ثوان توقف عن الحركة.
حتى لو عرض هؤلاء التجار كروناس ذهبي لامع ، فإنهم لا يعنون شيئًا بالنسبة له. بعد كل شيء قد لا تكون الثروة المضافة لكل هؤلاء التجار الصغار كافية حتى لتعويض كمية الكرونا الذهبية التي استخدمها في تجربة واحدة. لماذا يهتم بهم؟
بعد أن فقد سيده الجديد ، توقف نيك عن الركض. صهل حصان الحرب عندما بدأ يقضم على مهل العشب على الجانب.
“لا يهمني ما تفكر فيه الآن. أعطني هذا الحصان! ” نظر إليه ليلين بتعبير مليئ بالسخرية.
“أنا سيدك الآن.” تقدم ليلين إلى الأمام وأمسك بزمام نيك ، متأرجحًا على ظهره دون تردد عندما أعلن ملكيته.
* هدير… * بعد رؤية مظهر ليلين ، لم يكن لدى الغيلان القلائل أصحاب العقول البسيطة أي أفكار أخرى وهم يقفزون إلى الأمام.
نيك ليس لديه اعتراض على الإطلاق على أفعاله ، كما هو متوقع من حصان حرب بلا نزاهة. أو ربما كان لديه عقل ذو مسار واحد وليس لديه القدرة على فهم شيء عميق للغاية. عندما كان ليلين يضغط بفخذيه على الحصان ، بدا الحصان الحربي الأسود على الفور وكأنه يتحول إلى سلسلة من البرق وبدأ في التسارع على الأرض.
“نيك!” رأت رافينيا حصانها الأسود ، وعيناه تحترقان ، “و لاي! أيها اللص الحقير! لولا سرقة رفيقي ، فكيف سأحصل… ”
كمطية فارس ، كان من الواضح أنه أكثر روحانية من الخيول الأخرى ، ووجده ليلين رائعًا.
اندلع التألق الساطع لـالتشي من بين يدي ليلين.
لم يكن بعيدًا جدًا عن ساحة معركتهم السابقة ، وكان هناك بعض المحظوظين في بعض الأحيان ، أو ربما سيئي الحظ ، الذين نجوا من مطاردة الغيلان. اختار ليلين عدم الالتفات إلى صرخاتهم المتوسلة.
حتى لو عرض هؤلاء التجار كروناس ذهبي لامع ، فإنهم لا يعنون شيئًا بالنسبة له. بعد كل شيء قد لا تكون الثروة المضافة لكل هؤلاء التجار الصغار كافية حتى لتعويض كمية الكرونا الذهبية التي استخدمها في تجربة واحدة. لماذا يهتم بهم؟
حتى لو عرض هؤلاء التجار كروناس ذهبي لامع ، فإنهم لا يعنون شيئًا بالنسبة له. بعد كل شيء قد لا تكون الثروة المضافة لكل هؤلاء التجار الصغار كافية حتى لتعويض كمية الكرونا الذهبية التي استخدمها في تجربة واحدة. لماذا يهتم بهم؟
“اللعنة ، كان يجب أن تكون جثة ذلك الرامي قد دخلت بالفعل إلى بطون الغيلان!” تمتمت رافينيا لنفسها ، وتمتمت أحيانًا بكلمات مثل “لص”. في النهاية ، رمت بطاقة ذهبية إلى ليلين.
ومع ذلك بعد المرور بغابة صغيرة ، حدث شيء غير متوقع. نيك ، الذي تم ترويضه طوال هذا الوقت ، أصيب بالجنون فجأة وانطلق في الأدغال.
“نيك!” رأت رافينيا حصانها الأسود ، وعيناه تحترقان ، “و لاي! أيها اللص الحقير! لولا سرقة رفيقي ، فكيف سأحصل… ”
“لماذا تفعل هذا؟ لا تقل لي… “بينما كان يستطيع السيطرة بقوة على الحصان ، سحب ليلين زمام الأمور قليلاً ثم استسلم.
جالسًا على قمة نيك ، تحدث ليلين بجدية. كان هذا يشبه إلى حد كبير تفكير اللصوص.
في رأيه ، لم يكن هناك أي ضرر في فعل شيء ما إذا كان ذلك مناسبًا له ، ويمكنه حتى إنقاذ حزبه دون بذل الكثير من الجهد الإضافي. رغم أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مدى فعالية مساعدته.
“تحطم سيفي الطويل الآن. يا للأسف… “ربت ليلين على حصانه الحربي ، وكان نيك قادرًا على القفز بطريقة لم يكن قادرًا على القيام بها في العادة. قفز فوق رأس الغول وجاء إلى جانب رافينيا.
بعد المرور بطبقة العليق السوداء السميكة ، ظهر أمامه مشهد يائس.
“شكراً لكم.” في هذه اللحظة عانقت هيرا أختها الصغيرة عندما وقفت ، وعيناها مليئة بالامتنان موجهة إلى ليلين. لولا رافينيا وليلين ، لكانت هي وأختها قد تحولتا منذ فترة طويلة إلى طعام يخزنه الغيلان. لم يكن هناك حتى طريقة للهروب.
انهارت عربة فقدت حاملها جانبًا ، حيث كانت هيرا وشقيقتها تعانقان بعضهما البعض وترتجفان. أحاط بهم غيلان مرعبون ، وعيونهم مليئة بالجشع الظاهر.
تحدثت على الفور ، “شكرًا لك سيد لاي. سأزيد العمولة بمجرد وصولنا إلى المدينة ، أنا متأكد من أنها سترضيك “.
رافينيا كانت تمسك سيفها بكلتا يديها ، ودرعها مليء بالثقوب. كان عليها آثار لحم ودماء ، وكان من الواضح أنها عانت من معارك مريرة لا حصر لها.
انطلق ليلين والمجموعة فورًا بعد قسط من الراحة وإعادة التنظيم. كانت هذه لا تزال منطقة خطر بعد كل شيء.
الآن كان لدى الفارس جرح عميق في فخذها ، حيث يمكن للمرء أن يرى العظام إلى حد ما. هذا جعل الفتاة تصر أسنانها ، والدموع البلورية تظهر في زوايا عينيها. على الرغم من كل هذا ، حافظت على التصميم على وجهها. بدون حمايتها ، لكانت هيرا وأختها منذ فترة طويلة طعاماً للغيلان.
دون انتظار أن يستدير ليلين ، رفع ذراعيه وأطلق ثلاثة سهام باتجاه وجه ليلين.
من هذا و ذاك ، كان لدى ليلين فكرة عامة عما حدث. بعد أن انفصلوا في تيارات الناس ، ركضوا بعنف في كل مكان. بمساعدة رافينيا ، اعتنوا بالعديد من الأعداء ووصلوا أخيرًا إلى هنا.
ترجمة : Abdou kh
“ومع ذلك إذا اختاروا هذا الاتجاه عن قصد و ليس عن طريق الصدفة فإن هيرا أكثر حكمة مما كنت أفترضه سابقًا…” الغيلان الثلاثة الذين كانوا يهاجمونهم كانوا محاربين عاديين ، ولم يكن هناك شامان موجودون. قد تكون تهديدات كبيرة لرافينيا المصابة بجروح خطيرة ، لكنها لم تكن على الإطلاق بالنسبة ليلين.
“اذهب!” بعد إطلاق تلك الأسهم ، رامي السهام لم يعط ليلين نظرة أخرى. وبدلاً من ذلك قام بجلد الحصان الذي كان يركب عليه ، راغبًا في المغادرة في أسرع وقت ممكن.
“مرحبا أيتها السيدات الجميلات. صباح الخير!” بدا ليلين وكأنه وصل كضيف غير متوقع ، يحيي الجميع على مهل كما لو كان قد اصطدم بهم صدفة في نزهة بعد الظهر.
“غريب… لماذا فعلت…” قبل أن يتاح لها الوقت للتفكير في هذا ، فتح فمها الصغير بصدمة وذهول.
“نيك!” رأت رافينيا حصانها الأسود ، وعيناه تحترقان ، “و لاي! أيها اللص الحقير! لولا سرقة رفيقي ، فكيف سأحصل… ”
كان ليلين محصناً تمامًا من كلام هذه الفارس. عند سماع كلماتها ، قام فقط بتدوير عينيه ، و أحبطها تلقائيًا.
ومع ذلك بعد المرور بغابة صغيرة ، حدث شيء غير متوقع. نيك ، الذي تم ترويضه طوال هذا الوقت ، أصيب بالجنون فجأة وانطلق في الأدغال.
* هدير… * بعد رؤية مظهر ليلين ، لم يكن لدى الغيلان القلائل أصحاب العقول البسيطة أي أفكار أخرى وهم يقفزون إلى الأمام.
“نيك!” رأت رافينيا حصانها الأسود ، وعيناه تحترقان ، “و لاي! أيها اللص الحقير! لولا سرقة رفيقي ، فكيف سأحصل… ”
“تحطم سيفي الطويل الآن. يا للأسف… “ربت ليلين على حصانه الحربي ، وكان نيك قادرًا على القفز بطريقة لم يكن قادرًا على القيام بها في العادة. قفز فوق رأس الغول وجاء إلى جانب رافينيا.
“نيك!” رأت رافينيا حصانها الأسود ، وعيناه تحترقان ، “و لاي! أيها اللص الحقير! لولا سرقة رفيقي ، فكيف سأحصل… ”
“أعطني هذا السيف.” بدت رافينيا في البداية مستعدة للرفض ، ولكن لسبب ما شعرت بإحساس بالرعب وهي تنظر إلى وجه ليلين الهادئ. سلمته بطاعة.
كان بإمكانه أن يخبر أن ليلين لم يكن مصابًا بأي إصابات على الإطلاق وكان في حالة أفضل بكثير مما كان عليه. أن تكون قادرًا على الخروج من تطويق الغيلان دون إصابة ، يعني أن ليلين لم يكن شخصًا يمكنه التعامل معه في هذه المرحلة. ومن ثم ، اختار رامي السهام الفرار بحزم.
“غريب… لماذا فعلت…” قبل أن يتاح لها الوقت للتفكير في هذا ، فتح فمها الصغير بصدمة وذهول.
* باك! * طار رامي السهام فجأة من على ظهر الحصان مع إصابته بجروح مرعبة في ظهره.
“ليس سيئا!” هز ليلين سيف الفارس في يديه. بصفته فارسًا رفيع المستوى ، كانت معدات رافينيا كلها من الدرجة العالية. سواء كان حصانها أو سيفها ، كانا أفضل بكثير مما كان لديه من قبل.
ومضت أشعة ضوئية متقاطعة للأمام قطعت ثلاثة رؤوس قبيحة. حتى بعد انهيار جثث الغيلان العملاقة على الأرض ، بدا أن رافينيا لا تزال غير مصدقة.
اندلع التألق الساطع لـالتشي من بين يدي ليلين.
” كانت الأمور فوضوية تمامًا عندما كنا محاصرين. لحسن الحظ كان لدينا رافينيا لحمايتنا ، واصطدمنا أيضًا بالسيد بام بعد ذلك… “أجبرت هيرا على إبتسامة وهي تشرح الوضع لليلين. لقد دحرج كتفيه فقط ، صامتًا على حظ القزم في الحفاظ على حياته. أو ربما كان مباركاً حقًا من قبل إلهة الحظ؟
تقنية المعركة: تقوية التشي! تقنية المعركة: شحنة! تقنية المعركة: قطع!
أما بالنسبة لـ “اختفاء” ليلين المفاجئ ، فقد اختارت هذه السيدة بعقلانية عدم متابعة هذا الأمر. أصبحت الأمور خطيرة للغاية الآن وفي حالة إصابة رافينيا بجروح خطيرة ، كانوا بحاجة إلى حماية ليلين. لم يكن ليلين حتى بحاجة لإيواء نوايا خبيثة. طالما تخلى عن الفتيات الثلاث ، فقد كن في ورطة عميقة.
تحول شكل ليلين على الفور إلى خط أسود ، وكان السيف الطويل ملفوفًا ببريق تشي عندما بدأ هجومه على الكائنات البربرية الثلاثة.
“أنت – أنت ساحر!” عانى رامي السهام بعينان مليئتان بالشوق عندما حاول الوصول إلى السماء بأصابعه التي تشبه مخالب الدجاج. اهتز جسده بعنف كما لو كان في مخاض الموت. بعد ثوان توقف عن الحركة.
ومضت أشعة ضوئية متقاطعة للأمام قطعت ثلاثة رؤوس قبيحة. حتى بعد انهيار جثث الغيلان العملاقة على الأرض ، بدا أن رافينيا لا تزال غير مصدقة.
‘علاوة على قدرته على تنشيط التشي ، فإن تقنياته القتالية المتقدمة وتقنياته القتالية المحترفة أفضل حتى من تقنيات معلمتي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين محصناً تمامًا من كلام هذه الفارس. عند سماع كلماتها ، قام فقط بتدوير عينيه ، و أحبطها تلقائيًا.
تقنيات المعركة التي أظهرها ليلين للتو لم تكن أدنى من أقوى شخص رأته على الإطلاق ، وكان ذلك بالادين ذو رتبة عالية!
“تحطم سيفي الطويل الآن. يا للأسف… “ربت ليلين على حصانه الحربي ، وكان نيك قادرًا على القفز بطريقة لم يكن قادرًا على القيام بها في العادة. قفز فوق رأس الغول وجاء إلى جانب رافينيا.
“شكراً لكم.” في هذه اللحظة عانقت هيرا أختها الصغيرة عندما وقفت ، وعيناها مليئة بالامتنان موجهة إلى ليلين. لولا رافينيا وليلين ، لكانت هي وأختها قد تحولتا منذ فترة طويلة إلى طعام يخزنه الغيلان. لم يكن هناك حتى طريقة للهروب.
ومع ذلك فإن عربة الخيول من قبل أصبحت الآن عديمة الفائدة. لم يكن أمام ليلين أي خيار سوى تعديل بقايا العربة إلى عربة يد ، مما دفع هيرا وأختها ورافينيا للإكتظاظ معًا. كان عليهم إحضار بام القزم أيضًا. للأسف ، تم تخفيض رتبة الحصان المحارب ، نيك ، إلى حصان عجوز رث ، وبذل كل قوته لسحب العربة للأمام ببطء.
أما بالنسبة لـ “اختفاء” ليلين المفاجئ ، فقد اختارت هذه السيدة بعقلانية عدم متابعة هذا الأمر. أصبحت الأمور خطيرة للغاية الآن وفي حالة إصابة رافينيا بجروح خطيرة ، كانوا بحاجة إلى حماية ليلين. لم يكن ليلين حتى بحاجة لإيواء نوايا خبيثة. طالما تخلى عن الفتيات الثلاث ، فقد كن في ورطة عميقة.
“هذا ليس سيئًا…” بعد إلقاء نظرة على الأرقام ، بدأ ليلين في التصفير باقتناع ، “صفقة! إنه لك! ”
تحدثت على الفور ، “شكرًا لك سيد لاي. سأزيد العمولة بمجرد وصولنا إلى المدينة ، أنا متأكد من أنها سترضيك “.
بعد المرور بطبقة العليق السوداء السميكة ، ظهر أمامه مشهد يائس.
لقد خفضت حالتها بشكل خاص أثناء التحدث ، أومأ ليلين برأسها داخلياً.
رافينيا كانت تمسك سيفها بكلتا يديها ، ودرعها مليء بالثقوب. كان عليها آثار لحم ودماء ، وكان من الواضح أنها عانت من معارك مريرة لا حصر لها.
“انتظر… إذا كنت ستتحدث عن زيادة العمولة ، فيجب أن يكون للمسكين بام جزءًا منها أيضًا!” في هذه اللحظة تحطمت العربة الموجودة على الجانب تمامًا ، وتدحرج قزم بكسر في الساق مثل الكرة.
“هذا ليس سيئًا…” بعد إلقاء نظرة على الأرقام ، بدأ ليلين في التصفير باقتناع ، “صفقة! إنه لك! ”
” كانت الأمور فوضوية تمامًا عندما كنا محاصرين. لحسن الحظ كان لدينا رافينيا لحمايتنا ، واصطدمنا أيضًا بالسيد بام بعد ذلك… “أجبرت هيرا على إبتسامة وهي تشرح الوضع لليلين. لقد دحرج كتفيه فقط ، صامتًا على حظ القزم في الحفاظ على حياته. أو ربما كان مباركاً حقًا من قبل إلهة الحظ؟
“غريب… لماذا فعلت…” قبل أن يتاح لها الوقت للتفكير في هذا ، فتح فمها الصغير بصدمة وذهول.
انطلق ليلين والمجموعة فورًا بعد قسط من الراحة وإعادة التنظيم. كانت هذه لا تزال منطقة خطر بعد كل شيء.
كمطية فارس ، كان من الواضح أنه أكثر روحانية من الخيول الأخرى ، ووجده ليلين رائعًا.
ومع ذلك فإن عربة الخيول من قبل أصبحت الآن عديمة الفائدة. لم يكن أمام ليلين أي خيار سوى تعديل بقايا العربة إلى عربة يد ، مما دفع هيرا وأختها ورافينيا للإكتظاظ معًا. كان عليهم إحضار بام القزم أيضًا. للأسف ، تم تخفيض رتبة الحصان المحارب ، نيك ، إلى حصان عجوز رث ، وبذل كل قوته لسحب العربة للأمام ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي كل مدخراتي. ليس لدي المزيد… ”
“لم تره ، لكن ثلاثة غيلان انقضوا نحو بام العجوز! كان كل من أفواههم بحجم رأسي… “من أعلى العربة كان القزم بام يتفاخر بحماسة. ضغطت رافينيا نفسها للأمام لتنظر إلى ليلين.
“متى ستعيد نيك إلي؟”
“متى ستعيد نيك إلي؟”
“أنت – أنت ساحر!” عانى رامي السهام بعينان مليئتان بالشوق عندما حاول الوصول إلى السماء بأصابعه التي تشبه مخالب الدجاج. اهتز جسده بعنف كما لو كان في مخاض الموت. بعد ثوان توقف عن الحركة.
” أعطني فدية في المقابل. لا تنسي ، حصان الحرب هذا شيء حصلت عليه من الفوز على رامي السهام. هذا مكان محمي بموجب قوانين المملكة. إذا كنت تريدين الحصان ، فابحثي عن رامي السهام… ”
“لا يهمني ما تفكر فيه الآن. أعطني هذا الحصان! ” نظر إليه ليلين بتعبير مليئ بالسخرية.
جالسًا على قمة نيك ، تحدث ليلين بجدية. كان هذا يشبه إلى حد كبير تفكير اللصوص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تره ، لكن ثلاثة غيلان انقضوا نحو بام العجوز! كان كل من أفواههم بحجم رأسي… “من أعلى العربة كان القزم بام يتفاخر بحماسة. ضغطت رافينيا نفسها للأمام لتنظر إلى ليلين.
“اللعنة ، كان يجب أن تكون جثة ذلك الرامي قد دخلت بالفعل إلى بطون الغيلان!” تمتمت رافينيا لنفسها ، وتمتمت أحيانًا بكلمات مثل “لص”. في النهاية ، رمت بطاقة ذهبية إلى ليلين.
تحدثت على الفور ، “شكرًا لك سيد لاي. سأزيد العمولة بمجرد وصولنا إلى المدينة ، أنا متأكد من أنها سترضيك “.
“هذه هي كل مدخراتي. ليس لدي المزيد… ”
“تحطم سيفي الطويل الآن. يا للأسف… “ربت ليلين على حصانه الحربي ، وكان نيك قادرًا على القفز بطريقة لم يكن قادرًا على القيام بها في العادة. قفز فوق رأس الغول وجاء إلى جانب رافينيا.
“هذا ليس سيئًا…” بعد إلقاء نظرة على الأرقام ، بدأ ليلين في التصفير باقتناع ، “صفقة! إنه لك! ”
“اللعنة ، كان يجب أن تكون جثة ذلك الرامي قد دخلت بالفعل إلى بطون الغيلان!” تمتمت رافينيا لنفسها ، وتمتمت أحيانًا بكلمات مثل “لص”. في النهاية ، رمت بطاقة ذهبية إلى ليلين.
ثم اكتشفت رافينيا بشكل كئيب أنها غير قادرة على ركوب نيك بسبب إصاباتها. يبدو أن كل شيء بقي كما كان من قبل.
بعد أن فقد سيده الجديد ، توقف نيك عن الركض. صهل حصان الحرب عندما بدأ يقضم على مهل العشب على الجانب.
ترجمة : Abdou kh
كمطية فارس ، كان من الواضح أنه أكثر روحانية من الخيول الأخرى ، ووجده ليلين رائعًا.
تحدثت على الفور ، “شكرًا لك سيد لاي. سأزيد العمولة بمجرد وصولنا إلى المدينة ، أنا متأكد من أنها سترضيك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
