فخ
سارت الأحداث وفقًا لتوقعات ليلين. جاء العديد من الغيلان لاعتراض طريقهم من حين لآخر ، من خمسة أو ستة إلى أكثر من اثني عشر في المرة الواحدة. من الواضح أنهم غير قادرين على إيذاء مجموعتهم الكبيرة ، فكانوا يهربون وذيولهم مطوية بين أرجلهم ، ويتركون أحيانًا العديد من الجثث وراءهم.
“إنه فخ! لقد كنا محاطين! ”
كان العديد من المرتزقة مرعوبين في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، كانوا يرقدون أمامهم على أسطح العربات ويراقبون الطرق المثيرة للشفقة التي فر بها الغيلان وهم ينفجرون ضاحكين.
كلما تقدم ، كلما كان الناس أقل. تم التخلي عن الأعلام والعربات والدروع والأسلحة في كل مكان. تدفق الدم بلا نهاية ، مكونًا بركًا حمراء داكنة على الأرض.
حتى أن هذا الموقف المريح أصاب صقور الرماد. وجد ليلين أنه بالإضافة إلى سيغفريد و تلك الساحرة ، بدا أن الأعضاء الآخرين يبالغون في تقدير أعدائهم.
“اللعنة ، أين صقور الرماد؟ أين سيغفريد؟ هل يمكن أن يكون قد مات بالفعل على أيدي الشامان الغول؟ ” اختلطت العديد من الأصوات معًا ، وشحب كل شخص بجوار ليلين على الفور.
“هناك يومان آخران حتى نخرج من هذه المنطقة. إنها أسهل مهمة قام بها العجوز بام على الإطلاق! ” مع تقدم المجموعة ، تشبث القزم ، بام ، بزجاجة الكحول الخاصة به كما لو كانت ثمينة ، وكان أنفه الأحمر يتألق.
“إنها فرصتي!” رقصت شخصية ليلين برشاقة بين الحشد ، متجهاً في الاتجاه المعاكس. كانت صرخات الغيلان أكثر وضوحًا هناك ، وكانت الأصوات المرعبة لتمزيق اللحم تدوي.
“لا أريد أن أرى تلك الحشرات المثيرة للاشمئزاز مرة أخرى …” كان استياء رافينيا واضحًا. منذ أن حاولت التباهي ، لم تشارك في الهجمات على الغيلان. يبدو أن هذه السيدة الصغيرة كانت خائفة من التجربة الغبية و لكن المؤلمة.
“إنه فخ! لقد كنا محاطين! ”
* أوووو … * في هذه اللحظة ، بدت صرخات الغيلان الرهيبة أمام المجموعة. تجشؤ بام العجوز بارتياح غير متأثر أبداً بالأصوات.
كان صقور الرماد وعدد قليل من مجموعات المرتزقة متوسطة الحجم قد أوقفوا في السابق جزءًا كبيرًا من الغيلان ، مما أتاح للمجموعات التجارية فرصة للهروب. لا يزال هناك تيار لا نهاية له من الغيلان محاطًا ، حتى أنه يفوقهم عددًا في هذه المرحلة.
“تجشؤ … مرة أخرى ، مرة أخرى! عاد أولئك الذين يعطوننا المال مجانًا … أتساءل من سيكون محظوظًا بما يكفي للحصول على آذان الغيلان. المكافآت جيدة جدا …”
{*تكتيك عسكري ، استدراج الأعداء إلى منطقة “الجيب” المغلقة الضيقة ، ومدخلهم / خروجهم محاطون بالجنود لإغلاق “الجيب” ، وعزل العدو.}
“لن تكون الأمور بهذه السهولة …” فك ليلين سيفه الطويل ، بدا وجهه قاتمًا.
في مثل هذا الارتباك الكبير ، سرعان ما اختفى ليلين مع الفوضى. بالطبع ، كانت هذه نيته.
“ماذا تعني؟” كان لدى بام بعض الشكوك ، لكن تعبيره سرعان ما تغير. انطلقت صيحات مستمرة من جميع الجهات ، مخفية نية مرعبة تسببت في صهيل حصان الحرب في رعب.
“لا أريد أن أرى تلك الحشرات المثيرة للاشمئزاز مرة أخرى …” كان استياء رافينيا واضحًا. منذ أن حاولت التباهي ، لم تشارك في الهجمات على الغيلان. يبدو أن هذه السيدة الصغيرة كانت خائفة من التجربة الغبية و لكن المؤلمة.
“اللعنة ، هناك الكثير منهم!” سقطت زجاجة بام العجوز على الأرض ، مما أحدث صوت طقطقة. ومع ذلك ، لم يكن لديه وقت ليشعر بالأسف على كنزه ، وبدلاً من ذلك ، قام على الفور بإلتقاط السلاح الناري من خصره.
“مساعدة! هناك أكثر من 200 غول! ”
*تاك تاك! تاك تاك! * مقدمى المجموعة كانت الآن فوضى خالصة. تخلى العديد من التجار عن بضائعهم وفروا بحياتهم بالطريقة التي جاءوا بها ، مما تسبب في ضجة أكبر. كان هناك العديد من الضحايا بين المرتزقة ، ويمكن رؤية عدد كبير من الشخصيات الطويلة في المسافة.
في هذه اللحظة ، كانت عربة الخيول المرهقة مثل مركب شراعي مكسور في تسونامي ، على وشك الانهيار في أي لحظة. كان القزم بام من قبل قد اختفى بالفعل. بناءً على لياقته البدنية ، لم يكن بإمكان ليلين إلا أن يصلي أن لا يُداس بام حتى الموت في هذه الفوضى.
“إنه فخ! لقد كنا محاطين! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هناك عدد قليل من التجار الأذكياء قادرين على فهم ذلك ، لكن ذعرهم قلل من قدرتهم على التفكير بمقدار كبير. أو ربما كانوا مدركين لكنهم يفتقرون إلى القوة للقيام بذلك ، وكان بإمكانهم فقط الذهاب مع الحشد والصلاة إلى إلهة الحظ لمساعدتهم في الهروب.
“مساعدة! هناك أكثر من 200 غول! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضغ عدد قليل من الغيلان من حين لآخر جثث مشوهة ، فقط المشهد وحده يكفي لإرهاب أي شخص. كان هناك عدد قليل من مجموعات المرتزقة لا تزال منغمسة في المعركة. في الوسط ، وقف علم الصقور الرماد طويلاً.
“اللعنة ، أين صقور الرماد؟ أين سيغفريد؟ هل يمكن أن يكون قد مات بالفعل على أيدي الشامان الغول؟ ” اختلطت العديد من الأصوات معًا ، وشحب كل شخص بجوار ليلين على الفور.
“تباً!” تغير تعبير الساحرة بسرعة.
ثم غرقوا في تيار فوضوي من الناس ، وأُجبروا على التدافع مع الحشد. كانوا عاجزين كأوراق الشجر في إعصار و اضطروا إلى الفرار للنجاة بحياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضغ عدد قليل من الغيلان من حين لآخر جثث مشوهة ، فقط المشهد وحده يكفي لإرهاب أي شخص. كان هناك عدد قليل من مجموعات المرتزقة لا تزال منغمسة في المعركة. في الوسط ، وقف علم الصقور الرماد طويلاً.
“أخت هيرا!” صرخت رافينيا ، قفزت على عربة الأحصنة وتولت مهمة الفارس الذي اختفى ، ممسكةً بزمام الأمور بإحكام. بدا لص الهوبيت وكأنه يريد المساعدة لكنه كان غير قادر بما فيه الكفاية ، واختفى بين الجماهير.
حتى أن هذا الموقف المريح أصاب صقور الرماد. وجد ليلين أنه بالإضافة إلى سيغفريد و تلك الساحرة ، بدا أن الأعضاء الآخرين يبالغون في تقدير أعدائهم.
أما رامي السهام؟ كان ذلك الزميل قد ركب حصان رافينيا الثمين ، نيك ، و هرب بسرعة عندما بدأت الفوضى. كان على رافينيا التحكم في عربة الحصان ولم يكن لديها وقت للاهتمام بهذا الأمر ، مما سمح لرامي السهام بسرقة الحصان بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن للغيلان ميزة في الأرقام على مجموعة المرتزقة. يمكن أن يحاولوا هزيمتهم وجهاً لوجه ، لكن ذلك سيكون بتكلفة باهظة. وبدلاً من ذلك ، نصبوا كمينًا ، حتى أنهم تركوا طريقًا للهرب في الخلف.
كان يمكن سماع النحيب والصراخ مرارًا وتكرارًا ، وكان الزئير والصراخ من الغيلان وراءهم أقوى المحفزات. انهارت مجموعة القوافل الكبيرة بالكامل.
كلما تقدم ، كلما كان الناس أقل. تم التخلي عن الأعلام والعربات والدروع والأسلحة في كل مكان. تدفق الدم بلا نهاية ، مكونًا بركًا حمراء داكنة على الأرض.
اندفع الحشد وشقوا طريقهم. من أجل المضي في طريقهم ، لم يمانعوا في توجيه أسلحتهم إلى شعبهم.
أما رامي السهام؟ كان ذلك الزميل قد ركب حصان رافينيا الثمين ، نيك ، و هرب بسرعة عندما بدأت الفوضى. كان على رافينيا التحكم في عربة الحصان ولم يكن لديها وقت للاهتمام بهذا الأمر ، مما سمح لرامي السهام بسرقة الحصان بنجاح.
في مثل هذا الارتباك الكبير ، سرعان ما اختفى ليلين مع الفوضى. بالطبع ، كانت هذه نيته.
ثم غرقوا في تيار فوضوي من الناس ، وأُجبروا على التدافع مع الحشد. كانوا عاجزين كأوراق الشجر في إعصار و اضطروا إلى الفرار للنجاة بحياتهم.
“لذلك كان هذا في الواقع فخًا! على الرغم من أنها مجرد تشكيل جيب* ، لم أكن أتوقع أن هؤلاء الغيلان كانوا أذكياء جدًا … لم يعد بإمكاني النظر إليهم باستصغار بعد الآن. ”
ثم غرقوا في تيار فوضوي من الناس ، وأُجبروا على التدافع مع الحشد. كانوا عاجزين كأوراق الشجر في إعصار و اضطروا إلى الفرار للنجاة بحياتهم.
{*تكتيك عسكري ، استدراج الأعداء إلى منطقة “الجيب” المغلقة الضيقة ، ومدخلهم / خروجهم محاطون بالجنود لإغلاق “الجيب” ، وعزل العدو.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلسلة البرق! مزقت الساحرة ذو الرداء الأسود لفافة ، وانفجرت سلاسل البرق الفضية البيضاء ، و قفزت عبر مجموعة الغيلان. انهار الذين أصيبوا أثناء الصراخ مع انتشار رائحة متفحمة فتحت الطريق للساحرة.
في هذه اللحظة ، كانت عربة الخيول المرهقة مثل مركب شراعي مكسور في تسونامي ، على وشك الانهيار في أي لحظة. كان القزم بام من قبل قد اختفى بالفعل. بناءً على لياقته البدنية ، لم يكن بإمكان ليلين إلا أن يصلي أن لا يُداس بام حتى الموت في هذه الفوضى.
“تجشؤ … مرة أخرى ، مرة أخرى! عاد أولئك الذين يعطوننا المال مجانًا … أتساءل من سيكون محظوظًا بما يكفي للحصول على آذان الغيلان. المكافآت جيدة جدا …”
“إنها فرصتي!” رقصت شخصية ليلين برشاقة بين الحشد ، متجهاً في الاتجاه المعاكس. كانت صرخات الغيلان أكثر وضوحًا هناك ، وكانت الأصوات المرعبة لتمزيق اللحم تدوي.
اندفع الحشد وشقوا طريقهم. من أجل المضي في طريقهم ، لم يمانعوا في توجيه أسلحتهم إلى شعبهم.
“يجب أن تكون القوى الرئيسية للغيلان هنا. يمكنني الاستفادة بشكل مثالي من هذه الفوضى ، علاوة على ذلك … “لمعت عيون ليلين ببرود.
“قائد ، إخواننا لا يستطيعون الصمود لفترة طويلة!” لوحت الساحرة بذراعها ، وألقت دفعة من التعاويذ دون توقف. سمحت للمرتزقة القريبين بالانتعاش.
لم يكن للغيلان ميزة في الأرقام على مجموعة المرتزقة. يمكن أن يحاولوا هزيمتهم وجهاً لوجه ، لكن ذلك سيكون بتكلفة باهظة. وبدلاً من ذلك ، نصبوا كمينًا ، حتى أنهم تركوا طريقًا للهرب في الخلف.
“هناك يومان آخران حتى نخرج من هذه المنطقة. إنها أسهل مهمة قام بها العجوز بام على الإطلاق! ” مع تقدم المجموعة ، تشبث القزم ، بام ، بزجاجة الكحول الخاصة به كما لو كانت ثمينة ، وكان أنفه الأحمر يتألق.
هذا لم يكن بدافع النية الحسنة. كان هدفهم هو إثارة المزيد من الفوضى بين المجموعة – عندما لا تزال هناك فرصة للهروب ، لن يكون كل شخص شجاعًا بما يكفي للتطلع إلى الأمام والمخاطرة بحياته. من أجل الحصول على فرصة للبقاء ، كم عدد الذين لن يترددوا في مهاجمة رفاقهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * أوووو … * في هذه اللحظة ، بدت صرخات الغيلان الرهيبة أمام المجموعة. تجشؤ بام العجوز بارتياح غير متأثر أبداً بالأصوات.
والأهم من ذلك ، كانت ملاحقة الجنود المتناثرين معركة لا يمكن عمليًا خسارتها.
عند رؤية هذا ، كانت الساحرة سعيدة. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من فعل أي شيء آخر ، تم نقل تموج سحري قوي من بعيد.
“يمكن فقط للقادة برأسين أو الشامان الغول أن يأتوا بمثل هذه الخطة …” لمعت عيون ليلين ، “لذا فإن الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي التوجه في الاتجاه المعاكس واختراق هذا التشكيل. قواتهم الرئيسية هنا ، وسيكون هناك العديد من الجنود والأسرى المشتتين. ستكون هناك فرصة ضئيلة لأن يلاحقني الناس. طالما أنني أحصل على حصان سريع و العَدْوِ سريعاً لفترة من الوقت ، سأكون قادرًا على الخروج من هذه المنطقة المليئة بالغيلان … ”
سارت الأحداث وفقًا لتوقعات ليلين. جاء العديد من الغيلان لاعتراض طريقهم من حين لآخر ، من خمسة أو ستة إلى أكثر من اثني عشر في المرة الواحدة. من الواضح أنهم غير قادرين على إيذاء مجموعتهم الكبيرة ، فكانوا يهربون وذيولهم مطوية بين أرجلهم ، ويتركون أحيانًا العديد من الجثث وراءهم.
أولئك الذين تمكنوا من رؤية هذا المنهج والسير فيه كانوا ذوي بصيرة حقًا. كان من المؤسف أن ليلين لم يستطع أن يرى عمليا أي شخص اتخذ نفس قراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هناك عدد قليل من التجار الأذكياء قادرين على فهم ذلك ، لكن ذعرهم قلل من قدرتهم على التفكير بمقدار كبير. أو ربما كانوا مدركين لكنهم يفتقرون إلى القوة للقيام بذلك ، وكان بإمكانهم فقط الذهاب مع الحشد والصلاة إلى إلهة الحظ لمساعدتهم في الهروب.
ربما كان هناك عدد قليل من التجار الأذكياء قادرين على فهم ذلك ، لكن ذعرهم قلل من قدرتهم على التفكير بمقدار كبير. أو ربما كانوا مدركين لكنهم يفتقرون إلى القوة للقيام بذلك ، وكان بإمكانهم فقط الذهاب مع الحشد والصلاة إلى إلهة الحظ لمساعدتهم في الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضغ عدد قليل من الغيلان من حين لآخر جثث مشوهة ، فقط المشهد وحده يكفي لإرهاب أي شخص. كان هناك عدد قليل من مجموعات المرتزقة لا تزال منغمسة في المعركة. في الوسط ، وقف علم الصقور الرماد طويلاً.
“علاوة على ذلك … إذا لم أذهب إلى الخطوط الأمامية ، فمن أين سأحصل على غيلان رفيعي المستوى لاستيعاب القوة؟” اقتحم ليلين عربة خيل كبيرة فارغة.
هذا لم يكن بدافع النية الحسنة. كان هدفهم هو إثارة المزيد من الفوضى بين المجموعة – عندما لا تزال هناك فرصة للهروب ، لن يكون كل شخص شجاعًا بما يكفي للتطلع إلى الأمام والمخاطرة بحياته. من أجل الحصول على فرصة للبقاء ، كم عدد الذين لن يترددوا في مهاجمة رفاقهم؟
لم يعد يرتدي درعًا جلديًا ، وتم طرح السيف الطويل الفولاذي الذي كان يستخدمه عادةً جانبًا. كان يرتدي ملابس سوداء اللون ، مستخدمًا نفس الشيء لإخفاء نصف وجهه مثل اللص العادي.
“اللعنة ، هناك الكثير منهم!” سقطت زجاجة بام العجوز على الأرض ، مما أحدث صوت طقطقة. ومع ذلك ، لم يكن لديه وقت ليشعر بالأسف على كنزه ، وبدلاً من ذلك ، قام على الفور بإلتقاط السلاح الناري من خصره.
لمع خاتم الساحر في يده اليسرى قليلاً ، وكان هناك ضوء دموي بارد ومض في أصفاد يده اليمنى ، مثل لسان أفعى سامة.
ترجمة : Abdou kh
كلما تقدم ، كلما كان الناس أقل. تم التخلي عن الأعلام والعربات والدروع والأسلحة في كل مكان. تدفق الدم بلا نهاية ، مكونًا بركًا حمراء داكنة على الأرض.
“مساعدة! هناك أكثر من 200 غول! ”
مضغ عدد قليل من الغيلان من حين لآخر جثث مشوهة ، فقط المشهد وحده يكفي لإرهاب أي شخص. كان هناك عدد قليل من مجموعات المرتزقة لا تزال منغمسة في المعركة. في الوسط ، وقف علم الصقور الرماد طويلاً.
لم يعد يرتدي درعًا جلديًا ، وتم طرح السيف الطويل الفولاذي الذي كان يستخدمه عادةً جانبًا. كان يرتدي ملابس سوداء اللون ، مستخدمًا نفس الشيء لإخفاء نصف وجهه مثل اللص العادي.
“قائد ، إخواننا لا يستطيعون الصمود لفترة طويلة!” لوحت الساحرة بذراعها ، وألقت دفعة من التعاويذ دون توقف. سمحت للمرتزقة القريبين بالانتعاش.
“لقد اشترينا لهم وقت الهروب ، لقد أنجزنا وظيفتنا! حضر التعاويذ؛ سيتفرب الفريق بأكمله ويغادر. دعونا نلتقي مرة أخرى في بلدة الصخرة العملاقة التي مررنا بها في وقت سابق! ” ارتفع التشي من سيغفريد و دار حول جسده. أطلق درعه بريقًا طفيفًا ، والمثير للدهشة أنه كان قطعة أثرية سحرية ذات درجة عالية.
كان صقور الرماد وعدد قليل من مجموعات المرتزقة متوسطة الحجم قد أوقفوا في السابق جزءًا كبيرًا من الغيلان ، مما أتاح للمجموعات التجارية فرصة للهروب. لا يزال هناك تيار لا نهاية له من الغيلان محاطًا ، حتى أنه يفوقهم عددًا في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخت هيرا!” صرخت رافينيا ، قفزت على عربة الأحصنة وتولت مهمة الفارس الذي اختفى ، ممسكةً بزمام الأمور بإحكام. بدا لص الهوبيت وكأنه يريد المساعدة لكنه كان غير قادر بما فيه الكفاية ، واختفى بين الجماهير.
“لقد اشترينا لهم وقت الهروب ، لقد أنجزنا وظيفتنا! حضر التعاويذ؛ سيتفرب الفريق بأكمله ويغادر. دعونا نلتقي مرة أخرى في بلدة الصخرة العملاقة التي مررنا بها في وقت سابق! ” ارتفع التشي من سيغفريد و دار حول جسده. أطلق درعه بريقًا طفيفًا ، والمثير للدهشة أنه كان قطعة أثرية سحرية ذات درجة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هناك عدد قليل من التجار الأذكياء قادرين على فهم ذلك ، لكن ذعرهم قلل من قدرتهم على التفكير بمقدار كبير. أو ربما كانوا مدركين لكنهم يفتقرون إلى القوة للقيام بذلك ، وكان بإمكانهم فقط الذهاب مع الحشد والصلاة إلى إلهة الحظ لمساعدتهم في الهروب.
كان نصله الفضي-الأبيض ملطخاً بدماء الغيلان.
“اللعنة ، هناك الكثير منهم!” سقطت زجاجة بام العجوز على الأرض ، مما أحدث صوت طقطقة. ومع ذلك ، لم يكن لديه وقت ليشعر بالأسف على كنزه ، وبدلاً من ذلك ، قام على الفور بإلتقاط السلاح الناري من خصره.
قاطع السماء! كانت القوة المرعبة لأسلوب المعركة لمقاتل رفيع المستوى أقوى بكثير من تقنية رافينيا. انفجر التشي مثل السهام ، مما أدى على الفور إلى خسائر فادحة بين الغيلان. حتى أنه كان هناك بعض الشقوق في الحصار.
“قائد ، إخواننا لا يستطيعون الصمود لفترة طويلة!” لوحت الساحرة بذراعها ، وألقت دفعة من التعاويذ دون توقف. سمحت للمرتزقة القريبين بالانتعاش.
“انطلقوا!” حث سيغفريد حصانه على الركض بجنون ، ولكن أثناء مروره بالساحرة ، تحدث بصوت منخفض ، “دعنا نخرج من الأمام ونلتقي في أكبر مدينة أمامنا!”
هذا لم يكن بدافع النية الحسنة. كان هدفهم هو إثارة المزيد من الفوضى بين المجموعة – عندما لا تزال هناك فرصة للهروب ، لن يكون كل شخص شجاعًا بما يكفي للتطلع إلى الأمام والمخاطرة بحياته. من أجل الحصول على فرصة للبقاء ، كم عدد الذين لن يترددوا في مهاجمة رفاقهم؟
كقائد مخضرم لفريق ، لم يكن سيغفريد بارًا وعظيمًا كما بدا. في الواقع ، الأشخاص الطيبون لم ينجحوا أبدًا كمرتزقة. طالما عاش هو والساحرة ، يمكن إعادة بناء صقور الرماد في أي وقت.
ترجمة : Abdou kh
“فقط من وجهة نظر المرتزق ، لقد قام بعمل جيد للغاية. لا ينبغي توبيخه على ما قاله في الجزء الأخير … “على هامش ساحة المعركة ، اختبأ ليلين في الظل وعانق ذراعيه أثناء تقييم سيغفريد ،” لكن .. الغيلان هذه المرة ليسوا بهذه البساطة … ”
كلما تقدم ، كلما كان الناس أقل. تم التخلي عن الأعلام والعربات والدروع والأسلحة في كل مكان. تدفق الدم بلا نهاية ، مكونًا بركًا حمراء داكنة على الأرض.
نظر إلى ما وراء الحصار الذي أمامه مباشرة. في الخلف ، رأى تلميحًا إلى نية القتل.
{*تكتيك عسكري ، استدراج الأعداء إلى منطقة “الجيب” المغلقة الضيقة ، ومدخلهم / خروجهم محاطون بالجنود لإغلاق “الجيب” ، وعزل العدو.}
سلسلة البرق! مزقت الساحرة ذو الرداء الأسود لفافة ، وانفجرت سلاسل البرق الفضية البيضاء ، و قفزت عبر مجموعة الغيلان. انهار الذين أصيبوا أثناء الصراخ مع انتشار رائحة متفحمة فتحت الطريق للساحرة.
{*تكتيك عسكري ، استدراج الأعداء إلى منطقة “الجيب” المغلقة الضيقة ، ومدخلهم / خروجهم محاطون بالجنود لإغلاق “الجيب” ، وعزل العدو.}
عند رؤية هذا ، كانت الساحرة سعيدة. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من فعل أي شيء آخر ، تم نقل تموج سحري قوي من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخت هيرا!” صرخت رافينيا ، قفزت على عربة الأحصنة وتولت مهمة الفارس الذي اختفى ، ممسكةً بزمام الأمور بإحكام. بدا لص الهوبيت وكأنه يريد المساعدة لكنه كان غير قادر بما فيه الكفاية ، واختفى بين الجماهير.
“تباً!” تغير تعبير الساحرة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * أوووو … * في هذه اللحظة ، بدت صرخات الغيلان الرهيبة أمام المجموعة. تجشؤ بام العجوز بارتياح غير متأثر أبداً بالأصوات.
ترجمة : Abdou kh
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخت هيرا!” صرخت رافينيا ، قفزت على عربة الأحصنة وتولت مهمة الفارس الذي اختفى ، ممسكةً بزمام الأمور بإحكام. بدا لص الهوبيت وكأنه يريد المساعدة لكنه كان غير قادر بما فيه الكفاية ، واختفى بين الجماهير.
“لن تكون الأمور بهذه السهولة …” فك ليلين سيفه الطويل ، بدا وجهه قاتمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
