خداع
تحت سطوع البلورة القرمزية ، اهتز المكتب الأخضر الداكن فجأة ، و تدحرجت معظم الأوراق و الريش و الحبر و العناصر المختلفة من فوقه.
في البلورة ، كان هناك شرط يلزمها بالإتصال بتشكيل التعويذة قبل تنشيطها.
بعد ثوانٍ ، ظهر استنتاج الرقاقة أمام ليلين.
* دمدمة! *
* شوا! * في ومضة ، تحول إلى شكل أخضر و غادر سريعاً.
تماماً عندما كان رينولد على وشك استخدم تعويذة الوهم لاستجواب ليلين ، جاء تقلب لموجة طاقة هائلة من بعيد.
ظهر عدد كبير من الوجوه البائسة على اليد السوداء العملاقة ثم فتحت أفواهها على مصراعها عندما ابتلعت النيران البيضاء.
كان هذا التقلب هائلاً لدرجة حتى أن المباني اهتزت.
بعد ثوانٍ ، ظهر استنتاج الرقاقة أمام ليلين.
“ماذا؟ هجوم تسلل؟” وقف رينولد في مفاجأة.
“ماذا؟ هجوم تسلل؟” وقف رينولد في مفاجأة.
طبقة من الضوء الأبيض تبدو و كأنها جهاز اتصال سطع على جسده في لحظة.
ظهر عدد كبير من الوجوه البائسة على اليد السوداء العملاقة ثم فتحت أفواهها على مصراعها عندما ابتلعت النيران البيضاء.
سأل رينولد بلا مبالاة:”ما الذي يحدث؟”
بعد ثوانٍ ، ظهر استنتاج الرقاقة أمام ليلين.
“إنهم ماجوس الظلام! لقد تعرضنا لهجوم تسلل من ماجوس الظلام! لقد تدمر بالفعل خط الدفاع الأول و الثاني. نحن حاليًا في خط الدفاع الثالث!”
* دمدمة! *
من جهاز الاتصالات ، تم عرض صورة لرجل قوي البنية ذي لون فاتح و الذي كان يرتدي الزي العسكري.كان هذا هو قائد فريق الدفاع الذي تم تكليفه بشكل خاص بالدفاع عن حديقة الفصول الاربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ونج ونج! *
كان التعبير على وجهه مليئ بالخوف و القلق. بدا أن ماجوس الظلام قد وضعوه تحت ضغط كبير!
“رينولد ، صديقي القديم! لماذا لا تأتي لإلقاء التحية علي؟”
مشكلة بسيطة و صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” معلومات سرية مثل هذه تم اكتشافها بالفعل ، و ايضاً هناك تشكيل تعويذة صُمم خصيصًا لهذا الغرض …” تمتم ليلين لنفسه.
“سأقوم بتعبئة فرق القتال و الصيد إلى منطقتك في أقرب وقت ممكن ، أنت …” أجاب رينولد على جهاز التواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهاز الاتصالات ، تم عرض صورة لرجل قوي البنية ذي لون فاتح و الذي كان يرتدي الزي العسكري.كان هذا هو قائد فريق الدفاع الذي تم تكليفه بشكل خاص بالدفاع عن حديقة الفصول الاربعة.
فجأة ، أظلم وجهه.
لمس ليلين ذقنه ، مستخدماً البلورة لمعرفة الاتجاه الذي ينبغي أن يتحرك فيه.
من خلال عرض جهاز الاتصال ، كان بإمكانه رؤية يد سوداء عملاقة تهبط من السماء و تسحق الرجل قوي البنية بين أصابعها.
في البلورة ، كان هناك شرط يلزمها بالإتصال بتشكيل التعويذة قبل تنشيطها.
“آه …” صرخ الرجل قوي البنية ذي البشرة الفاتحة بشكل بائس وهو يطلق كميات كبيرة من النيران البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرته ، إلتوى كرسيه المتكون من الكروم باستمرار ، و تحول تدريجياً إلى شيء يشبه الإنسان.
* كا تشا! كا تشا! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … تقنيات استشعار؟ “
ظهر عدد كبير من الوجوه البائسة على اليد السوداء العملاقة ثم فتحت أفواهها على مصراعها عندما ابتلعت النيران البيضاء.
“لقد كنت أنتظر هذا!” مد يده اليمنى إلى الأمام!
* كا تشا! كا تشا!*
بعد ذلك قام ليلين بتحويل انتباهه إلى تشكيل التعويذة الذي تم وضعه في الوسط.
ترددت أصوات تقشعر لها الأبدان . و بعد ابتلاع النيران البيضاء ، بدأوا في نخر جسم الرجل القوي البنية ذي البشرة الفاتحة.
سافرت موجات السحر الضخمة الهائلة إلى هنا.بعد كل شيء كانت هذه معركة حامية بين اثنين من الماجوس في المرتبة 2.
“جيجي …”
* باك! * انقسم المكتب الأخضر إلى قسمين ، و تحت هذين الجزأين ، نمت العديد من النباتات و كانت مثل الأقدام الصغيرة التي تبتعد.
في الجو ، ظهرت قوة روحية فضية متشابكة وشكلت وجه إنسان.
“هذا هو … تشكيل التعويذة الذي يتم تشغيله تلقائيًا!” اتسعت عيون ليلين ، و أشار بيده اليمنى إلى البلورة ، مما تسبب في زحف مسامير من الغاز الأسود إليها مثل الثعابين.
“رينولد ، صديقي القديم! لماذا لا تأتي لإلقاء التحية علي؟”
*تحطم! *
سخر الوجه.
بعد ذلك مباشرة ، اكتسحت اليد السوداء الضخمة المنطقة و أثارت الفوضى في خط دفاع حديقة الفصول الاربعة.
بعد ذلك قام ليلين بتحويل انتباهه إلى تشكيل التعويذة الذي تم وضعه في الوسط.
في ظل استبداد ماجوس الرتبة 2 ، كان ماجوس المرتبة الأولى ضئيل مثل النمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط أصبح لدى ليلين الوقت الكافي للنظر في مكتب ماجوس المرتبة الثاني رينولد.
* باك! * سُحق مسند ذراع كرسي رينولد حتى تحطم.
أشعة الضوء الحمراء التي كانت تصدرها البلورة أصبحت الآن محتواة بالكامل.
* شوا! * في ومضة ، تحول إلى شكل أخضر و غادر سريعاً.
ظهرت نظرة باردة على وجه ليلين عندما قال : “جيد جدًا ، أيها العملاق! انتظر!”
* كا تشا! كا تشا! *
* بوم! * * بوم! * * بوم! *
بعد مغادرته ، إلتوى كرسيه المتكون من الكروم باستمرار ، و تحول تدريجياً إلى شيء يشبه الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال عرض جهاز الاتصال ، كان بإمكانه رؤية يد سوداء عملاقة تهبط من السماء و تسحق الرجل قوي البنية بين أصابعها.
حيث وقف إلى جانب ليلين الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي كما لو كان يحرسه.
في السابق ، كان رينولد قد استخدم بعض المكونات و أقام فخًا ، مما تسبب بالفعل في سقوطه في الهلوسة.
* بوم! * * بوم! * * بوم! *
“تقييد الافعى!”
سافرت موجات السحر الضخمة الهائلة إلى هنا.بعد كل شيء كانت هذه معركة حامية بين اثنين من الماجوس في المرتبة 2.
كان التعبير على وجهه مليئ بالخوف و القلق. بدا أن ماجوس الظلام قد وضعوه تحت ضغط كبير!
أثناء قتالهم ، تحركوا أبعد و أبعد كما لو كانوا يحاولون عن عمد تجنب هذه المنطقة.
في مكتب رينولد.
سخر الوجه.
فجأة ، ليلين الذي كان فاقدًا الوعي ، فتح عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * تسسس! * تشكلت خيوط من الضباب الابيض ، و على سطح كرة الثعابين ، تكثف الضباب الأبيض و تحول إلى طبقة من الجليد الرقيق.
في تلك اللحظة ، تحولت عيناه إلى كهرمان.
* كا تشا! كا تشا!*
تشكيل التعويذة الفطرية – عين التحجر!
في قلب الحفرة ، كان هناك تشكيل تعويذة ختم كبير تلألأ و كان يلمع بكل أنواع الرونية التي كانت تطفو حوله.
تحول الإنسان المغطى بالكروم الذي كان يراقبه على الفور إلى تمثال حجري رمادي.
اكتشف أخيرًا أنه عندما قام بتوجيه البلورة إلى مكتب رينولد ، سوف ينبعث منها ضوء لامع و يكون أكثر سخونة ، لدرجة أنه شعر أن يده تحترق.
بعد التحول الثاني لسلالته ، تطورت هذه التعويذة و حراشِف كيموين ايضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ونج ونج! *
قام ليلين بمسح المنطقة و تمدد بشكل كسول ، مثبتًا الخاتم الذي كان على الطاولة المستديرة على إصبعه.
تماماً عندما كان رينولد على وشك استخدم تعويذة الوهم لاستجواب ليلين ، جاء تقلب لموجة طاقة هائلة من بعيد.
“على الرغم من أن العملية لم تكن متوقعة إلى حد ما ، لم يحدث شيء سيء.”
استمر صوت الرقاقة الآلي في الرنين.
كانت عيون ليلين صافيةً للغاية. أين هي آثار سقوطه في الهلوسة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ونج ونج! *
في السابق ، كان رينولد قد استخدم بعض المكونات و أقام فخًا ، مما تسبب بالفعل في سقوطه في الهلوسة.
“هذا هو … تشكيل التعويذة الذي يتم تشغيله تلقائيًا!” اتسعت عيون ليلين ، و أشار بيده اليمنى إلى البلورة ، مما تسبب في زحف مسامير من الغاز الأسود إليها مثل الثعابين.
و لكن ذلك لم يكن سوى للحظة واحدة. كانت قوة سلالة دم الكائن القديم ، ثعبان كيموين العملاق ، تتدفق في عروقه ملتهمة كل المواد الخارجية!
فجأة حدث شيء غريب!
جعلت الحيوية الخاص به التي تزيد عن 25 درجة من السهولة بالنسبة له العودة بسرعة إلى رشده.
* كا تشا! كا تشا! *
في ذلك الوقت ، كان ليلين قد تغلب على رينولد في لعبته الخاصة و تظاهر بأنه لا يزال في حالة فقدان الوعي ، مما أدى إلى انخفاض حذر رينولد.
تحول الإنسان المغطى بالكروم الذي كان يراقبه على الفور إلى تمثال حجري رمادي.
بمساعدة الرقاقة ، كان التنفس ، و حالة جسده ، و موجات طاقته الروحية مزيفة بشكل مذهل ، حتى انه خدع رينولد.
مشكلة بسيطة و صغيرة.
كان كل هذا الهراء حول السياف الموسوم واضحًا تمامًا – مجرد أكاذيب. مع التعديلات التي أجراها مع الرقاقة ، كان تشكيل الأحرف الرونية مسألة بسيطة.
فجأة ، أظلم وجهه.
الآن فقط أصبح لدى ليلين الوقت الكافي للنظر في مكتب ماجوس المرتبة الثاني رينولد.
كانت البلورة الحمراء من قبل مجرد مفتاح. كانت الأحرف الرونية المستخدمة فيه غريبة ، و لم يكن لدي ليلين في السابق وسيلة لإختبار وظيفة هذه الأحرف الرونية.
بناءً على ما اثار اهتمامه ، كان المكتب مصنوعًا من النباتات. الخزانة و النافذة ، بالإضافة إلى الطاولات و الكراسي و حتى بعض الكتب الغريبة كلها مصنوعة من النباتات.
أشعة من الضوء سطعت من عينيه و هبط الضوء مباشرة على تشكيل تعويذة.
كان الإعداد بأكمله راقياً جدًا و لم يكن كبيرًا جدًا ، مما يعطي شعوراً دافئاً و لطيفاً.
بناءً على ما اثار اهتمامه ، كان المكتب مصنوعًا من النباتات. الخزانة و النافذة ، بالإضافة إلى الطاولات و الكراسي و حتى بعض الكتب الغريبة كلها مصنوعة من النباتات.
“أين هو المكان الذي أحتاج فيه إلى وضع تشكيل التعويذة حتى يتم تنشيطه؟” تمتم ليلين لنفسه ، و اخرج بلورة قرمزية من جيبه.
متتبعاً البلورة ، جاء أمام مكتب رينولد.
انبعث من البلورة ضوء أحمر و كانت ساخنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت أصوات تقشعر لها الأبدان . و بعد ابتلاع النيران البيضاء ، بدأوا في نخر جسم الرجل القوي البنية ذي البشرة الفاتحة.
“هذا … تقنيات استشعار؟ “
جعلت الحيوية الخاص به التي تزيد عن 25 درجة من السهولة بالنسبة له العودة بسرعة إلى رشده.
لمس ليلين ذقنه ، مستخدماً البلورة لمعرفة الاتجاه الذي ينبغي أن يتحرك فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن الآن ، كان كل من المفتاح و القفل هنا. و لهذا ، كان قادرًا على إجراء مقارنات بين الأحرف الرونية على كلا الطرفين و معرفة الوظائف التقريبية لتشكيل التعويذة و البلورة .
اكتشف أخيرًا أنه عندما قام بتوجيه البلورة إلى مكتب رينولد ، سوف ينبعث منها ضوء لامع و يكون أكثر سخونة ، لدرجة أنه شعر أن يده تحترق.
في هذه اللحظة ، انفجرت البلورة التي في يد ليلين على شكل حلقة من الضوء و حلقت بشكل غامض في الهواء.
متتبعاً البلورة ، جاء أمام مكتب رينولد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه طاولة خضراء كبيرة عليها حلقات تشير إلى عمر الشجرة.
بمساعدة الرقاقة ، كان التنفس ، و حالة جسده ، و موجات طاقته الروحية مزيفة بشكل مذهل ، حتى انه خدع رينولد.
* ونج ونج! *
طبقة من الضوء الأبيض تبدو و كأنها جهاز اتصال سطع على جسده في لحظة.
في هذه اللحظة ، انفجرت البلورة التي في يد ليلين على شكل حلقة من الضوء و حلقت بشكل غامض في الهواء.
بعد ثوانٍ ، ظهر استنتاج الرقاقة أمام ليلين.
“هذا هو … تشكيل التعويذة الذي يتم تشغيله تلقائيًا!” اتسعت عيون ليلين ، و أشار بيده اليمنى إلى البلورة ، مما تسبب في زحف مسامير من الغاز الأسود إليها مثل الثعابين.
* باك! * سُحق مسند ذراع كرسي رينولد حتى تحطم.
*تحطم! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن ذلك لم يكن سوى للحظة واحدة. كانت قوة سلالة دم الكائن القديم ، ثعبان كيموين العملاق ، تتدفق في عروقه ملتهمة كل المواد الخارجية!
تحت سطوع البلورة القرمزية ، اهتز المكتب الأخضر الداكن فجأة ، و تدحرجت معظم الأوراق و الريش و الحبر و العناصر المختلفة من فوقه.
تحول الإنسان المغطى بالكروم الذي كان يراقبه على الفور إلى تمثال حجري رمادي.
ظل السطح يتلوى بشكل مستمر ، و بدأت الأنواع المختلفة من النباتات التي تشكل الطاولة في النمو والتوسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال عرض جهاز الاتصال ، كان بإمكانه رؤية يد سوداء عملاقة تهبط من السماء و تسحق الرجل قوي البنية بين أصابعها.
* باك! * انقسم المكتب الأخضر إلى قسمين ، و تحت هذين الجزأين ، نمت العديد من النباتات و كانت مثل الأقدام الصغيرة التي تبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * ونج ونج! *
في المكان الذي كان يوجد فيه المكتب ، أصبح هناك حفرة ضخمة.
في السابق ، كان رينولد قد استخدم بعض المكونات و أقام فخًا ، مما تسبب بالفعل في سقوطه في الهلوسة.
في قلب الحفرة ، كان هناك تشكيل تعويذة ختم كبير تلألأ و كان يلمع بكل أنواع الرونية التي كانت تطفو حوله.
في الجو ، ظهرت قوة روحية فضية متشابكة وشكلت وجه إنسان.
على سطح تشكيل التعويذة ، كانت هناك بعض الثغرات. بعد إجراء بعض الفحوصات ، اكتشف ليلين أن البقعة الموجودة في الوسط يمكن أن تناسب البلورة الحمراء.
على سطح تشكيل التعويذة ، كانت هناك بعض الثغرات. بعد إجراء بعض الفحوصات ، اكتشف ليلين أن البقعة الموجودة في الوسط يمكن أن تناسب البلورة الحمراء.
” معلومات سرية مثل هذه تم اكتشافها بالفعل ، و ايضاً هناك تشكيل تعويذة صُمم خصيصًا لهذا الغرض …” تمتم ليلين لنفسه.
سخر الوجه.
فجأة حدث شيء غريب!
سافرت موجات السحر الضخمة الهائلة إلى هنا.بعد كل شيء كانت هذه معركة حامية بين اثنين من الماجوس في المرتبة 2.
انفجرت البلورة القرمزية التي كانت تطفو في الجو فجأة إلى ألسنة من اللهب الأحمر ، متصاعدةً مثل سهم نار نحو جزء التشكيل المحفور.
“ماذا؟ هجوم تسلل؟” وقف رينولد في مفاجأة.
في البلورة ، كان هناك شرط يلزمها بالإتصال بتشكيل التعويذة قبل تنشيطها.
“النهر المتجمد!” بينما أنهى آخر مقطع لفظي من التعويذة ، أحاط ضوء أزرق فاتح بكرة الثعابين.
نظرًا لمحاولات العملاق الواضحة لإخفاء الحقيقة ، يمكن لليلين أن يقول بسهولة إنه لن يكون امر جيدًا إذا تم تنشيط البلورة.
أشعة الضوء الحمراء التي كانت تصدرها البلورة أصبحت الآن محتواة بالكامل.
و مع ذلك ، لم يكن تعبيره يدل على الإرتباك. بل كانت هناك نظرة عميقة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهاز الاتصالات ، تم عرض صورة لرجل قوي البنية ذي لون فاتح و الذي كان يرتدي الزي العسكري.كان هذا هو قائد فريق الدفاع الذي تم تكليفه بشكل خاص بالدفاع عن حديقة الفصول الاربعة.
“لقد كنت أنتظر هذا!” مد يده اليمنى إلى الأمام!
أثناء قتالهم ، تحركوا أبعد و أبعد كما لو كانوا يحاولون عن عمد تجنب هذه المنطقة.
“تقييد الافعى!”
“جيجي …”
الثعابين السوداء الصغيرة التي كانت تزحف على البلورة بدأت على الفور في التحول إلى كرة ضخمة من الثعبابين ، لحصر البلورة الحمراء بداخلها.
جعلت الحيوية الخاص به التي تزيد عن 25 درجة من السهولة بالنسبة له العودة بسرعة إلى رشده.
انتشر الغاز الأسود في المنطقة ، على وشك الإختفاء ، انبعث ضوء أحمر من البلورة.
أشعة من الضوء سطعت من عينيه و هبط الضوء مباشرة على تشكيل تعويذة.
* ونج ونج! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل السطح يتلوى بشكل مستمر ، و بدأت الأنواع المختلفة من النباتات التي تشكل الطاولة في النمو والتوسع.
توسعت البلورة الحمراء باستمرار ، وبدا ان ليلين سمع صوت عدم الرغبة من الداخل.
“آه …” صرخ الرجل قوي البنية ذي البشرة الفاتحة بشكل بائس وهو يطلق كميات كبيرة من النيران البيضاء.
“كما هو متوقع ، هناك خطة احتياطية! يا للأسف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكتب رينولد.
هتف ليلين بسرعة بتعويذة و رش بعض المسحوق الأزرق الفاتح في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” معلومات سرية مثل هذه تم اكتشافها بالفعل ، و ايضاً هناك تشكيل تعويذة صُمم خصيصًا لهذا الغرض …” تمتم ليلين لنفسه.
“النهر المتجمد!” بينما أنهى آخر مقطع لفظي من التعويذة ، أحاط ضوء أزرق فاتح بكرة الثعابين.
* شوا! شوا! شوا! *
* تسسس! * تشكلت خيوط من الضباب الابيض ، و على سطح كرة الثعابين ، تكثف الضباب الأبيض و تحول إلى طبقة من الجليد الرقيق.
في تلك اللحظة ، تحولت عيناه إلى كهرمان.
أصبحت كمية الجليد أكبر و أكبر ، في النهاية ، تشكلت طبقة سميكة من الجليد حول كرة الثعابين. بدت كرة الثعابين بأكملها و كأنها تحولت إلى كرة ضخمة من الجليد.
“النهر المتجمد!” بينما أنهى آخر مقطع لفظي من التعويذة ، أحاط ضوء أزرق فاتح بكرة الثعابين.
أشعة الضوء الحمراء التي كانت تصدرها البلورة أصبحت الآن محتواة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحول الثاني لسلالته ، تطورت هذه التعويذة و حراشِف كيموين ايضاً.
كما لو فقدت قدراتها على الكشف ، توقف تشكيل التعويذة الكبير في الحفرة عن الاهتزاز ، و توقفت جميع أنواع الرونية على سطح التشكيل .
تشكيل التعويذة الفطرية – عين التحجر!
* شوا! شوا! شوا! *
*تحطم! *
كانت الأعمدة الجليدية الكبيرة الثلاث مثل الأبراج ، أو ربما سلاسل ، لأنها مرتبطة مع كرة الثلج الزرقاء.
لمس ليلين ذقنه ، مستخدماً البلورة لمعرفة الاتجاه الذي ينبغي أن يتحرك فيه.
“هن! قوة تشكيل تعويذة الختم ليست سيئة بالكامل!” أومأ ليلين بارتياح.
كانت هذه طاولة خضراء كبيرة عليها حلقات تشير إلى عمر الشجرة.
تشكيل تعويذة الختم هذا كان شيئًا ما اكتسبه من ابتزاز بيير من حديقة الفصول الاربعة.
اكتشف أخيرًا أنه عندما قام بتوجيه البلورة إلى مكتب رينولد ، سوف ينبعث منها ضوء لامع و يكون أكثر سخونة ، لدرجة أنه شعر أن يده تحترق.
لقد كان بالتأكيد شيئاً يستحق الإبقاء عليه بأمان في المستودع لأنه كان فعالًا جدًا. يبدو أن بيير لم يمنحه أشياء سيئة حتى لا يسيء إليه.
فجأة ، أظلم وجهه.
بعد ذلك قام ليلين بتحويل انتباهه إلى تشكيل التعويذة الذي تم وضعه في الوسط.
سأل رينولد بلا مبالاة:”ما الذي يحدث؟”
“رقاقة! افحصي الأحرف الرونية في تصميم التعويذة!”
فجأة ، أظلم وجهه.
أشعة من الضوء سطعت من عينيه و هبط الضوء مباشرة على تشكيل تعويذة.
في ظل استبداد ماجوس الرتبة 2 ، كان ماجوس المرتبة الأولى ضئيل مثل النمل.
كمية كبيرة من البيانات ومضت عبر عيون ليلين.
جعلت الحيوية الخاص به التي تزيد عن 25 درجة من السهولة بالنسبة له العودة بسرعة إلى رشده.
تم مقارنة عدد لا يحصى من الرونية و التصاميم.
جعلت الحيوية الخاص به التي تزيد عن 25 درجة من السهولة بالنسبة له العودة بسرعة إلى رشده.
كانت البلورة الحمراء من قبل مجرد مفتاح. كانت الأحرف الرونية المستخدمة فيه غريبة ، و لم يكن لدي ليلين في السابق وسيلة لإختبار وظيفة هذه الأحرف الرونية.
* باك! * انقسم المكتب الأخضر إلى قسمين ، و تحت هذين الجزأين ، نمت العديد من النباتات و كانت مثل الأقدام الصغيرة التي تبتعد.
و لكن الآن ، كان كل من المفتاح و القفل هنا. و لهذا ، كان قادرًا على إجراء مقارنات بين الأحرف الرونية على كلا الطرفين و معرفة الوظائف التقريبية لتشكيل التعويذة و البلورة .
متتبعاً البلورة ، جاء أمام مكتب رينولد.
بعد ثوانٍ ، ظهر استنتاج الرقاقة أمام ليلين.
سأل رينولد بلا مبالاة:”ما الذي يحدث؟”
“الجزء الموجود في الحفرة هو تشكيل ختم ، و وظيفة البلورة هي التفجير؟”
“أين هو المكان الذي أحتاج فيه إلى وضع تشكيل التعويذة حتى يتم تنشيطه؟” تمتم ليلين لنفسه ، و اخرج بلورة قرمزية من جيبه.
ظهرت نظرة باردة على وجه ليلين عندما قال : “جيد جدًا ، أيها العملاق! انتظر!”
“تقييد الافعى!”
استمر صوت الرقاقة الآلي في الرنين.
حيث وقف إلى جانب ليلين الذي كان لا يزال فاقدًا للوعي كما لو كان يحرسه.
“ماذا؟ هجوم تسلل؟” وقف رينولد في مفاجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
