عزيمة
بعد رؤية ليلين ، نظر اليه مارب بنظرة حادة مثل السكين.
سقطت قوة الجاذبية الأكثر قوة بشكل هائل حتى ليلين شعر بالضغط و الزيادة في وزنه.
“إذن … لقد ظهرت أخيرًا يا ليلين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجانين! إنهم جميعًا مجنانين!”
تحدث مارب بهدوء ، لكن البرودة و الحزم كانا واضحين في صوته ، مما تسبب في غرق الماجوس الأنثى القريبة في العرق البارد .
“همم؟ كيف تجرؤ على المقاومة!”
في معركتهم السابقة ، كان مارب قد شهد قوة ليلين و كان المعدل الذي نما فيه أكثر قوة. كان الخوف و الندم يزحفان باستمرار و ينخر داخله مثل النمل.
ومضت عيون ليلين لأنه شعر بموجات الطاقة الهائلة غير المستقرة للجزيئات العنصريةريه من جسم مارب المتحول.
لقد ندم على ذلك! ندم لعدم إرساله للمزيد من الاتباع إلى وادي مارجريت العظيم والقضاء تماماً على ليلين هناك!
الآن ، نما ليلين بالفعل بشكل أسرع و اصبح كابوساً لأسرة ليليتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجانين! إنهم جميعًا مجنانين!”
في البداية ، تقدم لتوه إلى ماجوس من الرتبة 1 ، لكن الآن ، كان قادرًا على القتال على قدم المساواة مع مارب.
* بوم! بوم! بوم! *
في تاريخ الماجوس بأكمله على الساحل الجنوبي ، معدل التحسن هذا لم يكن سوى حلم يصعب تحقيقه.
انفصل سطح الأرض ، و على الفور تمزق الخلد و النمل و الحيوانات الصغيرة الأخرى و تحولت إلى ضباب دموي!
في الوقت الحاضر ، ما زال بإمكان مارب أن يقمع خصمه ، لكن حتى هو نفسه لم يكن لديه ثقة في قدرته على القيام بذلك في المستقبل.
على الرغم من أن هذا ما أخبرته لنفسها ، فإن جزيئات الطاقة العنصرية للرياح حول قدميها لم تتبدد لأنها كانت تستعد للمغادرة إذا دعت الحاجة لذلك.
بحلول ذلك الوقت ، من المؤكد أن ليلين سيدمر عائلة ليليتل بأكملها!
كان مارب مدركاً تمامًا أن ليلين لم يكن هدفًا سهلاً ، و لذلك استخدم بطاقتة الرابحة على الفور.
لم يرغب مارب في أن يكون مسؤولاً عن وفاة عائلته. لذلك ، في هذه الفترة الزمنية ، كان مثل رجل مجنون ، يبحث عن آثار ليلين.
على الرغم من أنه كان على دراية بموهبة ليلين ، فقد أدرك مارب أن المعدل الذي تحسن به كان أعلى بكثير من توقعاته!
لم يتردد حتى في إغضاب ماجوس من الدرجة 2 وهو يذبح عددًا كبيرًا من الماجوس في منطقة ماجوس الضوء.
عندما حدث تحول السلالة ، تعويذة ليلين الفطرية ، حراشِف كيموين ، ارتفعت قوتها أيضًا. ارتفع الدفاع الجسدي و مقاومة السحر بأكثر من 30 درجة. مع القوة المضافة من سحر ليلين ، أصبحت أسلحة مارب المعدنية الآن غير قادرة على اصابة ليلين.
أخيرًا ، أجبر ليلين على الخروج.
مباشرة بعد اطلاق الهجوم ، يمكن سماع صوت يشبه صوت كسر الخزف من جسده.
بدا مارب يحدق مباشرة في ليلين ، كما لو كان يخشى أنه إذا رمش للحظة ، فيهرب ليلين مرة أخرى و يختفي.
تغير تعبير الماجوس الأنثى ، و هربت على الفور إلى أن أصبح أولئك الماجوس على وشك الاختفاء من بصرها. عند ذلك أوقفت خطواتها.
“مر وقت طويل! لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة …” غمغم مارب تحت أنفاسه.
منذ عشرة أيام أو ما يقارب ذلك ، استخدم هذه التعويذة و دفع ليلين إلى حالة لم يكن لديه فيها أي خيار سوى الفرار. و مع ذلك ، حالياً، كان ليلين في الواقع رشيقاً للغاية حتى مع تأثيرات تشكيل تعويذة الجاذبية. تسبب هذا المشهد لمارب الذي اختبر آلام فقدان جزء من روحه ، أن يصبح مرعوباً.
“لقد انتظرت بعض الوقت. هذا يجب أن ينتهي قريبًا!” وضع ليلين يديه خلف ظهره و تحدث.
من الواضح أن هذه اللامبالاة تسببت في إرتياب مارب. كانت هالة ليلين الحالية أكثر صعوبة في فهمها ، حتى أنه لم يكن قادرًا على الحكم بدقة على قوة ليلين.
“هذا أمر خطير للغاية!”
و مع ذلك ، من أجل إجبار ليلين على الظهور ، لم يكن لديه خيار آخر!
“إذن … لقد ظهرت أخيرًا يا ليلين!”
“مت!” قام مارب فجأة بحركته و هو يصرخ.
تحت قوة كرة النار السوداء ، ذابت التربة و تحولت إلى شيء يشبه الجزيئات البلورية من البورسلين و الزجاج.
* كا تشا! كا تشا! *
* كا تشا! كا تشا! *
في لحظة ، تحول إلى معدن نقي ، تلاقت الأشعة أمام صدره و شكلت تعويذة انبعث منها ضوء أصفر بني.
في هذه اللحظة ، كان صوت تصادم المعدن ضد المعدن ينتج موجات صوت تثقب الأذن.
“تحول المعدن! تشكيل تعويذة الجاذبية!”
داخل جسمه ، انبعث غشاء شفاف من الطاقة بلون أحمر أرجواني خافت ، يحمي الأجهزة الأكثر ضعفًا في جسمه.
كان مارب مدركاً تمامًا أن ليلين لم يكن هدفًا سهلاً ، و لذلك استخدم بطاقتة الرابحة على الفور.
كان هذا من الناحية العملية هو الحد الأقصى للقوة التي يمكن أن يتمتع بها الماجوس من المرتبة الأولى.
* ونج ونج! *
عادةً كانت هذه الحركة بسيطة و لكنها أكثر صعوبة بسبب قوة الجاذبية العشرين.
حلقة من الضوء الأصفر البني انتشرت عبر المنطقة بأكملها.
في معركتهم السابقة ، كان مارب قد شهد قوة ليلين و كان المعدل الذي نما فيه أكثر قوة. كان الخوف و الندم يزحفان باستمرار و ينخر داخله مثل النمل.
سقطت موجة بعد موجة من قوة تمزق من لب الأرض على المنطقة.
سقطت قوة الجاذبية الأكثر قوة بشكل هائل حتى ليلين شعر بالضغط و الزيادة في وزنه.
“الجاذبية عشرون مرة!” تحولت عينا مارب إلى لون فضي نقي وهو يهدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، كان الشخص الذي حصل على نهاية أسوأ من تلك الحركة هو مارب نفسه.
* الدمدمة! * انتشر اللون الأصفر البني على الفور ، وانفجرت قوة تمزق أقوى بعشر مرات مما كانت عليه من قبل من تحت الأرض.
في معركتهم السابقة ، كان مارب قد شهد قوة ليلين و كان المعدل الذي نما فيه أكثر قوة. كان الخوف و الندم يزحفان باستمرار و ينخر داخله مثل النمل.
* كا تشا! كا تشا!*
* كا تشا! كا تشا!*
انفصل سطح الأرض ، و على الفور تمزق الخلد و النمل و الحيوانات الصغيرة الأخرى و تحولت إلى ضباب دموي!
كانت الماجوس الأنثى تلك على طرف تشكيل التعويذة ، و رقدت على الفور على الأرض ، تشققت بشرتها باستمرار. تدفقت الدماء بغزارة ، وسرعان ما كانت مصبوغة بالأحمر.
“مجانين! إنهم جميعًا مجنانين!”
* كا تشا! *
كانت الماجوس الأنثى تلك على طرف تشكيل التعويذة ، و رقدت على الفور على الأرض ، تشققت بشرتها باستمرار. تدفقت الدماء بغزارة ، وسرعان ما كانت مصبوغة بالأحمر.
في هذه اللحظة ، كان صوت تصادم المعدن ضد المعدن ينتج موجات صوت تثقب الأذن.
“هل تمزح معي؟ كيف أموت من الموجات الناتجة عن معركة بين الماجوس؟”
* كا تشا! كا تشا!*
صرخت الماجوس الأنثى . صرت على أسنانها و كسرت قلادة حول عنقها.
لم يتردد حتى في إغضاب ماجوس من الدرجة 2 وهو يذبح عددًا كبيرًا من الماجوس في منطقة ماجوس الضوء.
عادةً كانت هذه الحركة بسيطة و لكنها أكثر صعوبة بسبب قوة الجاذبية العشرين.
الشخصان اللذان كانا يقاتلان بشدة تراجعا بسرعة.
في الواقع ، إن لم يكن لكونها ماجوس رسمي حيث أنها أعادت تشكيل جسدها بحيث أصبح أقوى ، لكان قدم تم تفجيرها إلى ضباب دموي مثل تلك الحيوانات.
في معركتهم السابقة ، كان مارب قد شهد قوة ليلين و كان المعدل الذي نما فيه أكثر قوة. كان الخوف و الندم يزحفان باستمرار و ينخر داخله مثل النمل.
* تشي!*
تراجع ليلين بسرعة ، و في الوقت نفسه ، ردد بعض المقاطع.
بعد كسر القلادة ، غلف ضوء أخضر جسم الماجوس الأنثى.
“مر وقت طويل! لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة …” غمغم مارب تحت أنفاسه.
تم شفاء جميع جروحها على الفور ، و إن لم يكن لبقع الدم التي تُركت على جسدها و ملابسها ، فسيكون من المستحيل معرفة أنها أصيبت.
“اليوم نهايتك!” كان مارب صارماً و حازماً.
تحرك الضوء الأخضر عبر جسدها ، و شعرت على الفور بآثار زيادة الجاذبية تقل. و سرعان ما استخدمت أطرافها الأربعة و زحفت خارج المنطقة التي أثرت عليها تشكيل تعويذة الجاذبية الصفراء البنية.
* كا تشا! كا تشا!*
* بو! *
في الوسط ، كان هناك شخصان بشريان يصدمان بعضهما البعض.
بعد أن تركت تشكيل التعويذة ، شعرت بأن الجاذبية عادت إلى طبيعتها ، تنفست الصعداء و وقفت.
عادةً كانت هذه الحركة بسيطة و لكنها أكثر صعوبة بسبب قوة الجاذبية العشرين.
“لقد كان ذلك مرعباً للغاية! كما هو متوقع ، من المستحيل بالنسبة لنا الماجوس عنصر شبه المحول أن نتدخل في المعارك بين الماجوس من المرتبة الأولى الذين بلغوا ذروتهم.”
في الوسط ، كان هناك شخصان بشريان يصدمان بعضهما البعض.
* بوم! بوم! بوم! *
سقطت قوة الجاذبية الأكثر قوة بشكل هائل حتى ليلين شعر بالضغط و الزيادة في وزنه.
في هذه اللحظة ، كان صوت تصادم المعدن ضد المعدن ينتج موجات صوت تثقب الأذن.
عادةً كانت هذه الحركة بسيطة و لكنها أكثر صعوبة بسبب قوة الجاذبية العشرين.
كما لو عضها ثعبان ، تراجعت الماجوس الأنثى سبع خطوات للخلف و ألقت نظرة سريعة على منتصف تشكيل التعويذة.
سقطت قوة الجاذبية الأكثر قوة بشكل هائل حتى ليلين شعر بالضغط و الزيادة في وزنه.
في الوسط ، كان هناك شخصان بشريان يصدمان بعضهما البعض.
تحول مارب ، في غمضة عين ، من رجل مسن عادي إلى رجل معدني قوي البنية طوله أكثر من خمسة أمتار.
في محيطهم ، سواء كان أشجارًا كبيرة أو صخورًا ، تم تحويلها جميعًا إلى مسحوق بمجرد ان يندفعوا و يمروا بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، كان الشخص الذي حصل على نهاية أسوأ من تلك الحركة هو مارب نفسه.
“هذا أمر خطير للغاية!”
من الواضح أن هذه اللامبالاة تسببت في إرتياب مارب. كانت هالة ليلين الحالية أكثر صعوبة في فهمها ، حتى أنه لم يكن قادرًا على الحكم بدقة على قوة ليلين.
تغير تعبير الماجوس الأنثى ، و هربت على الفور إلى أن أصبح أولئك الماجوس على وشك الاختفاء من بصرها. عند ذلك أوقفت خطواتها.
عندما حدث تحول السلالة ، تعويذة ليلين الفطرية ، حراشِف كيموين ، ارتفعت قوتها أيضًا. ارتفع الدفاع الجسدي و مقاومة السحر بأكثر من 30 درجة. مع القوة المضافة من سحر ليلين ، أصبحت أسلحة مارب المعدنية الآن غير قادرة على اصابة ليلين.
“يجب أن أكون على ما يرام هنا … أليس كذلك؟”
“أنت – أنت في الحقيقة بخير تمامًا! هذه المنطقة بأكملها في الواقع معرضة لقوة الجاذبية عشرين مرة من المعتاد!”
على الرغم من أن هذا ما أخبرته لنفسها ، فإن جزيئات الطاقة العنصرية للرياح حول قدميها لم تتبدد لأنها كانت تستعد للمغادرة إذا دعت الحاجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت الأسنان المعدنية على الحراشِف و اصدرت أصواتًا هشّة ، لكن لم يكن هناك أي أثر على يد ليلين.
*بام!*
بدا مارب يحدق مباشرة في ليلين ، كما لو كان يخشى أنه إذا رمش للحظة ، فيهرب ليلين مرة أخرى و يختفي.
مغطى بطبقة من الحراشِف السوداء ، قام ليلين بضرب سكين مارب المعدني المنحني.
انفصل سطح الأرض ، و على الفور تمزق الخلد و النمل و الحيوانات الصغيرة الأخرى و تحولت إلى ضباب دموي!
طار الشرر ، و أنتج الصدام صوتًا يثقب الأذن ، مما تسبب في اهتزاز المنطقة المحيطة بهم. و كانت هناك بعض الشقوق السوداء حولهم التي امتدت ببطء إلى الخارج.
* كا تشا! كا تشا! *
* بيج بانج! * في هذه اللحظة ، سمع صوت كسر المعادن من الوسط.
في مواجهة الماجوس الذي كان أيضًا في ذروته ، كان عليه توخي الحذر الشديد.
الشخصان اللذان كانا يقاتلان بشدة تراجعا بسرعة.
بعد رؤية ليلين ، نظر اليه مارب بنظرة حادة مثل السكين.
قام ليلين بتحريك ذراعيه ، و كان في يده الطرف الحاد للشفرة! في المعركة الآن ، استخدم ليلين القوة الغاشمة و كسر أحد شفرات مارب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتظرت بعض الوقت. هذا يجب أن ينتهي قريبًا!” وضع ليلين يديه خلف ظهره و تحدث.
في هذه اللحظة ، كان طرف النصل لا يزال يتلوى وقد تحول إلى أسنان معدنية متعددة كانت تعض في راحة ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية أن ليلين بخير تمامًا ، كان وجه مارب ممتلئًا بعدم التصديق.
* كا تشا! *
بحلول ذلك الوقت ، من المؤكد أن ليلين سيدمر عائلة ليليتل بأكملها!
عضت الأسنان المعدنية على الحراشِف و اصدرت أصواتًا هشّة ، لكن لم يكن هناك أي أثر على يد ليلين.
مثل شبكة العنكبوت ، ظهرت العديد من الشقوق في جميع أنحاء جسمه.
عندما حدث تحول السلالة ، تعويذة ليلين الفطرية ، حراشِف كيموين ، ارتفعت قوتها أيضًا. ارتفع الدفاع الجسدي و مقاومة السحر بأكثر من 30 درجة. مع القوة المضافة من سحر ليلين ، أصبحت أسلحة مارب المعدنية الآن غير قادرة على اصابة ليلين.
في تاريخ الماجوس بأكمله على الساحل الجنوبي ، معدل التحسن هذا لم يكن سوى حلم يصعب تحقيقه.
“همم؟ كيف تجرؤ على المقاومة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أكون على ما يرام هنا … أليس كذلك؟”
جعد ليلين حواجبه ، و بعد ذلك مباشرة انتفخت عضلات ذراعه اليمنى. تم اضافة أكثر من 20 درجة من القوة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب مارب في أن يكون مسؤولاً عن وفاة عائلته. لذلك ، في هذه الفترة الزمنية ، كان مثل رجل مجنون ، يبحث عن آثار ليلين.
* ونج! *
في محيطهم ، سواء كان أشجارًا كبيرة أو صخورًا ، تم تحويلها جميعًا إلى مسحوق بمجرد ان يندفعوا و يمروا بها .
بشد قبضته ، يمكن سماع صرخة بائسة من شخص على شفى الموت من بين أصابع ليلين.
* تحطم! تحطم! *
ثم فتح ليلين يده اليمنى و ألقى على الأرض بضع قطع من المعدن التي أصبحت غير واضحة الشكل ، حيث أصبحت عديمة الفائدة .
* كا تشا! كا تشا!*
عندما قام ليلين بسحق المعدن ، ارتعد مارب قليلاً ، كما لو كان قد أصيب. مع جسد معدني سائل ، انتشرت روح مارب بالتساوي في جميع أنحاء جسمه.
تم شفاء جميع جروحها على الفور ، و إن لم يكن لبقع الدم التي تُركت على جسدها و ملابسها ، فسيكون من المستحيل معرفة أنها أصيبت.
في اللحظة التي دمر فيها ليلين المعدن السائل في يديه تمامًا ، كان ذلك جزءًا من روح مارب مات ايضاً.
“مر وقت طويل! لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة …” غمغم مارب تحت أنفاسه.
“أنت – أنت في الحقيقة بخير تمامًا! هذه المنطقة بأكملها في الواقع معرضة لقوة الجاذبية عشرين مرة من المعتاد!”
عندما قام ليلين بسحق المعدن ، ارتعد مارب قليلاً ، كما لو كان قد أصيب. مع جسد معدني سائل ، انتشرت روح مارب بالتساوي في جميع أنحاء جسمه.
عند رؤية أن ليلين بخير تمامًا ، كان وجه مارب ممتلئًا بعدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أكون على ما يرام هنا … أليس كذلك؟”
منذ عشرة أيام أو ما يقارب ذلك ، استخدم هذه التعويذة و دفع ليلين إلى حالة لم يكن لديه فيها أي خيار سوى الفرار. و مع ذلك ، حالياً، كان ليلين في الواقع رشيقاً للغاية حتى مع تأثيرات تشكيل تعويذة الجاذبية. تسبب هذا المشهد لمارب الذي اختبر آلام فقدان جزء من روحه ، أن يصبح مرعوباً.
ترددت أصوات تقشعر لها الأبدان مع زيادة حجم جسم مارب المعدني فجأة ، و انتفخت عضلاته مع توسع جسمه.
على الرغم من أنه كان على دراية بموهبة ليلين ، فقد أدرك مارب أن المعدل الذي تحسن به كان أعلى بكثير من توقعاته!
تحت قوة كرة النار السوداء ، ذابت التربة و تحولت إلى شيء يشبه الجزيئات البلورية من البورسلين و الزجاج.
“جاذبية؟” نظر ليلين إلى تشكيل التعويذة الصفراء البنية و ابتسم.
في معركتهم السابقة ، كان مارب قد شهد قوة ليلين و كان المعدل الذي نما فيه أكثر قوة. كان الخوف و الندم يزحفان باستمرار و ينخر داخله مثل النمل.
داخل جسمه ، انبعث غشاء شفاف من الطاقة بلون أحمر أرجواني خافت ، يحمي الأجهزة الأكثر ضعفًا في جسمه.
* بوم! بوم! بوم! *
كانت هذه هي القدرة الدفاعية التي جلبتها له سلالة ثعبان كيموين العملاق. و بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو لم يتم تنشيط هذا الغشاء ، كانت حيويته 25.7 فقط كافية لتحمل هذا المستوى من الجاذبية. و قبل كل شيء ، كانت متانة جسده بنفس مستوى صلابة جسم ثعبان كيموين العملاق القديم.
حلقة من الضوء الأصفر البني انتشرت عبر المنطقة بأكملها.
“اليوم نهايتك!” كان مارب صارماً و حازماً.
بحلول ذلك الوقت ، من المؤكد أن ليلين سيدمر عائلة ليليتل بأكملها!
“تسع و عشرون مرة!” هدر بشدة ، و كان جسمه غارقًا بطبقة من اللون الأصفر- البني من قوة الجاذبية.
تحدث مارب بهدوء ، لكن البرودة و الحزم كانا واضحين في صوته ، مما تسبب في غرق الماجوس الأنثى القريبة في العرق البارد .
* كا تشا! كا تشا!*
مباشرة بعد اطلاق الهجوم ، يمكن سماع صوت يشبه صوت كسر الخزف من جسده.
سقطت قوة الجاذبية الأكثر قوة بشكل هائل حتى ليلين شعر بالضغط و الزيادة في وزنه.
على الرغم من أنه كان على دراية بموهبة ليلين ، فقد أدرك مارب أن المعدل الذي تحسن به كان أعلى بكثير من توقعاته!
و مع ذلك ، كان الشخص الذي حصل على نهاية أسوأ من تلك الحركة هو مارب نفسه.
في الوسط ، كان هناك شخصان بشريان يصدمان بعضهما البعض.
مباشرة بعد اطلاق الهجوم ، يمكن سماع صوت يشبه صوت كسر الخزف من جسده.
طار الشرر ، و أنتج الصدام صوتًا يثقب الأذن ، مما تسبب في اهتزاز المنطقة المحيطة بهم. و كانت هناك بعض الشقوق السوداء حولهم التي امتدت ببطء إلى الخارج.
مثل شبكة العنكبوت ، ظهرت العديد من الشقوق في جميع أنحاء جسمه.
في هذه اللحظة ، كان طرف النصل لا يزال يتلوى وقد تحول إلى أسنان معدنية متعددة كانت تعض في راحة ليلين.
“حتى لو راهنت على اسم ليليتل و التضحية بحياتي ، يجب أن أقتلك هنا!” بدا مارب مجنونًا قليلاً و هو يتحدث.
في محيطهم ، سواء كان أشجارًا كبيرة أو صخورًا ، تم تحويلها جميعًا إلى مسحوق بمجرد ان يندفعوا و يمروا بها .
“قتال حتى الموت؟”
بعد رؤية ليلين ، نظر اليه مارب بنظرة حادة مثل السكين.
أصبح تعبير ليلين جدياً. بالرغم من أنه قد مر بالفعل بمرحلة التحول الثانية لسلالته كما تجاوزت قوته الماجوس من المرتبة الأولى ، الا انه لم يكن حالياً ماجوس من المرتبة 2!
“جاذبية؟” نظر ليلين إلى تشكيل التعويذة الصفراء البنية و ابتسم.
في مواجهة الماجوس الذي كان أيضًا في ذروته ، كان عليه توخي الحذر الشديد.
ترددت أصوات تقشعر لها الأبدان مع زيادة حجم جسم مارب المعدني فجأة ، و انتفخت عضلاته مع توسع جسمه.
* تحطم! تحطم! *
ترددت أصوات تقشعر لها الأبدان مع زيادة حجم جسم مارب المعدني فجأة ، و انتفخت عضلاته مع توسع جسمه.
ترددت أصوات تقشعر لها الأبدان مع زيادة حجم جسم مارب المعدني فجأة ، و انتفخت عضلاته مع توسع جسمه.
ومضت عيون ليلين لأنه شعر بموجات الطاقة الهائلة غير المستقرة للجزيئات العنصريةريه من جسم مارب المتحول.
تحول مارب ، في غمضة عين ، من رجل مسن عادي إلى رجل معدني قوي البنية طوله أكثر من خمسة أمتار.
ومضت عيون ليلين لأنه شعر بموجات الطاقة الهائلة غير المستقرة للجزيئات العنصريةريه من جسم مارب المتحول.
على سطح جسده كان هناك لمعان معدني فريد من نوعه. كانت الشقوق أكثر ضخامة ، و بدا أن شكله الجديد قد ينهار في أي لحظة.
في معركتهم السابقة ، كان مارب قد شهد قوة ليلين و كان المعدل الذي نما فيه أكثر قوة. كان الخوف و الندم يزحفان باستمرار و ينخر داخله مثل النمل.
ومضت عيون ليلين لأنه شعر بموجات الطاقة الهائلة غير المستقرة للجزيئات العنصريةريه من جسم مارب المتحول.
قام ليلين بتحريك ذراعيه ، و كان في يده الطرف الحاد للشفرة! في المعركة الآن ، استخدم ليلين القوة الغاشمة و كسر أحد شفرات مارب!
“تريد قتلي حتى لو كان ذلك يعني موتك؟ في حلمك!”
“الجاذبية عشرون مرة!” تحولت عينا مارب إلى لون فضي نقي وهو يهدر.
تراجع ليلين بسرعة ، و في الوقت نفسه ، ردد بعض المقاطع.
تحت قوة كرة النار السوداء ، ذابت التربة و تحولت إلى شيء يشبه الجزيئات البلورية من البورسلين و الزجاج.
* رامب! *
* تحطم! تحطم! *
ظهر عدد لا يحصى من الكرات النارية السوداء من الظل ، تحوم في الهواء.
تحت قوة كرة النار السوداء ، ذابت التربة و تحولت إلى شيء يشبه الجزيئات البلورية من البورسلين و الزجاج.
كرة النار الخفية ، التي كانت قوية للغاية بالفعل ، تتمتع بقوة هائلة أكثر من 60 درجة مع الزيادة الإضافية من تحويل جوهر ليلين الحالي.
و مع ذلك ، من أجل إجبار ليلين على الظهور ، لم يكن لديه خيار آخر!
كان هذا من الناحية العملية هو الحد الأقصى للقوة التي يمكن أن يتمتع بها الماجوس من المرتبة الأولى.
* الدمدمة! * انتشر اللون الأصفر البني على الفور ، وانفجرت قوة تمزق أقوى بعشر مرات مما كانت عليه من قبل من تحت الأرض.
تحت قوة كرة النار السوداء ، ذابت التربة و تحولت إلى شيء يشبه الجزيئات البلورية من البورسلين و الزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، تحول إلى معدن نقي ، تلاقت الأشعة أمام صدره و شكلت تعويذة انبعث منها ضوء أصفر بني.
“تريد قتلي حتى لو كان ذلك يعني موتك؟ في حلمك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
