عزيمة
بعد رؤية ليلين ، نظر اليه مارب بنظرة حادة مثل السكين.
تراجع ليلين بسرعة ، و في الوقت نفسه ، ردد بعض المقاطع.
“إذن … لقد ظهرت أخيرًا يا ليلين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت موجة بعد موجة من قوة تمزق من لب الأرض على المنطقة.
تحدث مارب بهدوء ، لكن البرودة و الحزم كانا واضحين في صوته ، مما تسبب في غرق الماجوس الأنثى القريبة في العرق البارد .
منذ عشرة أيام أو ما يقارب ذلك ، استخدم هذه التعويذة و دفع ليلين إلى حالة لم يكن لديه فيها أي خيار سوى الفرار. و مع ذلك ، حالياً، كان ليلين في الواقع رشيقاً للغاية حتى مع تأثيرات تشكيل تعويذة الجاذبية. تسبب هذا المشهد لمارب الذي اختبر آلام فقدان جزء من روحه ، أن يصبح مرعوباً.
في معركتهم السابقة ، كان مارب قد شهد قوة ليلين و كان المعدل الذي نما فيه أكثر قوة. كان الخوف و الندم يزحفان باستمرار و ينخر داخله مثل النمل.
“إذن … لقد ظهرت أخيرًا يا ليلين!”
لقد ندم على ذلك! ندم لعدم إرساله للمزيد من الاتباع إلى وادي مارجريت العظيم والقضاء تماماً على ليلين هناك!
بعد أن تركت تشكيل التعويذة ، شعرت بأن الجاذبية عادت إلى طبيعتها ، تنفست الصعداء و وقفت.
الآن ، نما ليلين بالفعل بشكل أسرع و اصبح كابوساً لأسرة ليليتل.
“مت!” قام مارب فجأة بحركته و هو يصرخ.
في البداية ، تقدم لتوه إلى ماجوس من الرتبة 1 ، لكن الآن ، كان قادرًا على القتال على قدم المساواة مع مارب.
في محيطهم ، سواء كان أشجارًا كبيرة أو صخورًا ، تم تحويلها جميعًا إلى مسحوق بمجرد ان يندفعوا و يمروا بها .
في تاريخ الماجوس بأكمله على الساحل الجنوبي ، معدل التحسن هذا لم يكن سوى حلم يصعب تحقيقه.
* كا تشا! *
في الوقت الحاضر ، ما زال بإمكان مارب أن يقمع خصمه ، لكن حتى هو نفسه لم يكن لديه ثقة في قدرته على القيام بذلك في المستقبل.
* ونج ونج! *
بحلول ذلك الوقت ، من المؤكد أن ليلين سيدمر عائلة ليليتل بأكملها!
في هذه اللحظة ، كان صوت تصادم المعدن ضد المعدن ينتج موجات صوت تثقب الأذن.
لم يرغب مارب في أن يكون مسؤولاً عن وفاة عائلته. لذلك ، في هذه الفترة الزمنية ، كان مثل رجل مجنون ، يبحث عن آثار ليلين.
“لقد كان ذلك مرعباً للغاية! كما هو متوقع ، من المستحيل بالنسبة لنا الماجوس عنصر شبه المحول أن نتدخل في المعارك بين الماجوس من المرتبة الأولى الذين بلغوا ذروتهم.”
لم يتردد حتى في إغضاب ماجوس من الدرجة 2 وهو يذبح عددًا كبيرًا من الماجوس في منطقة ماجوس الضوء.
* ونج ونج! *
أخيرًا ، أجبر ليلين على الخروج.
تغير تعبير الماجوس الأنثى ، و هربت على الفور إلى أن أصبح أولئك الماجوس على وشك الاختفاء من بصرها. عند ذلك أوقفت خطواتها.
بدا مارب يحدق مباشرة في ليلين ، كما لو كان يخشى أنه إذا رمش للحظة ، فيهرب ليلين مرة أخرى و يختفي.
* بوم! بوم! بوم! *
“مر وقت طويل! لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة …” غمغم مارب تحت أنفاسه.
انفصل سطح الأرض ، و على الفور تمزق الخلد و النمل و الحيوانات الصغيرة الأخرى و تحولت إلى ضباب دموي!
“لقد انتظرت بعض الوقت. هذا يجب أن ينتهي قريبًا!” وضع ليلين يديه خلف ظهره و تحدث.
“تريد قتلي حتى لو كان ذلك يعني موتك؟ في حلمك!”
من الواضح أن هذه اللامبالاة تسببت في إرتياب مارب. كانت هالة ليلين الحالية أكثر صعوبة في فهمها ، حتى أنه لم يكن قادرًا على الحكم بدقة على قوة ليلين.
في اللحظة التي دمر فيها ليلين المعدن السائل في يديه تمامًا ، كان ذلك جزءًا من روح مارب مات ايضاً.
و مع ذلك ، من أجل إجبار ليلين على الظهور ، لم يكن لديه خيار آخر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح جسده كان هناك لمعان معدني فريد من نوعه. كانت الشقوق أكثر ضخامة ، و بدا أن شكله الجديد قد ينهار في أي لحظة.
“مت!” قام مارب فجأة بحركته و هو يصرخ.
تم شفاء جميع جروحها على الفور ، و إن لم يكن لبقع الدم التي تُركت على جسدها و ملابسها ، فسيكون من المستحيل معرفة أنها أصيبت.
* كا تشا! كا تشا! *
“حتى لو راهنت على اسم ليليتل و التضحية بحياتي ، يجب أن أقتلك هنا!” بدا مارب مجنونًا قليلاً و هو يتحدث.
في لحظة ، تحول إلى معدن نقي ، تلاقت الأشعة أمام صدره و شكلت تعويذة انبعث منها ضوء أصفر بني.
* رامب! *
“تحول المعدن! تشكيل تعويذة الجاذبية!”
“اليوم نهايتك!” كان مارب صارماً و حازماً.
كان مارب مدركاً تمامًا أن ليلين لم يكن هدفًا سهلاً ، و لذلك استخدم بطاقتة الرابحة على الفور.
“مت!” قام مارب فجأة بحركته و هو يصرخ.
* ونج ونج! *
ومضت عيون ليلين لأنه شعر بموجات الطاقة الهائلة غير المستقرة للجزيئات العنصريةريه من جسم مارب المتحول.
حلقة من الضوء الأصفر البني انتشرت عبر المنطقة بأكملها.
في مواجهة الماجوس الذي كان أيضًا في ذروته ، كان عليه توخي الحذر الشديد.
سقطت موجة بعد موجة من قوة تمزق من لب الأرض على المنطقة.
تغير تعبير الماجوس الأنثى ، و هربت على الفور إلى أن أصبح أولئك الماجوس على وشك الاختفاء من بصرها. عند ذلك أوقفت خطواتها.
“الجاذبية عشرون مرة!” تحولت عينا مارب إلى لون فضي نقي وهو يهدر.
تم شفاء جميع جروحها على الفور ، و إن لم يكن لبقع الدم التي تُركت على جسدها و ملابسها ، فسيكون من المستحيل معرفة أنها أصيبت.
* الدمدمة! * انتشر اللون الأصفر البني على الفور ، وانفجرت قوة تمزق أقوى بعشر مرات مما كانت عليه من قبل من تحت الأرض.
تحت قوة كرة النار السوداء ، ذابت التربة و تحولت إلى شيء يشبه الجزيئات البلورية من البورسلين و الزجاج.
* كا تشا! كا تشا!*
عندما حدث تحول السلالة ، تعويذة ليلين الفطرية ، حراشِف كيموين ، ارتفعت قوتها أيضًا. ارتفع الدفاع الجسدي و مقاومة السحر بأكثر من 30 درجة. مع القوة المضافة من سحر ليلين ، أصبحت أسلحة مارب المعدنية الآن غير قادرة على اصابة ليلين.
انفصل سطح الأرض ، و على الفور تمزق الخلد و النمل و الحيوانات الصغيرة الأخرى و تحولت إلى ضباب دموي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أكون على ما يرام هنا … أليس كذلك؟”
“مجانين! إنهم جميعًا مجنانين!”
تحول مارب ، في غمضة عين ، من رجل مسن عادي إلى رجل معدني قوي البنية طوله أكثر من خمسة أمتار.
كانت الماجوس الأنثى تلك على طرف تشكيل التعويذة ، و رقدت على الفور على الأرض ، تشققت بشرتها باستمرار. تدفقت الدماء بغزارة ، وسرعان ما كانت مصبوغة بالأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! *
“هل تمزح معي؟ كيف أموت من الموجات الناتجة عن معركة بين الماجوس؟”
“مر وقت طويل! لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة …” غمغم مارب تحت أنفاسه.
صرخت الماجوس الأنثى . صرت على أسنانها و كسرت قلادة حول عنقها.
عادةً كانت هذه الحركة بسيطة و لكنها أكثر صعوبة بسبب قوة الجاذبية العشرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير ليلين جدياً. بالرغم من أنه قد مر بالفعل بمرحلة التحول الثانية لسلالته كما تجاوزت قوته الماجوس من المرتبة الأولى ، الا انه لم يكن حالياً ماجوس من المرتبة 2!
في الواقع ، إن لم يكن لكونها ماجوس رسمي حيث أنها أعادت تشكيل جسدها بحيث أصبح أقوى ، لكان قدم تم تفجيرها إلى ضباب دموي مثل تلك الحيوانات.
* بوم! بوم! بوم! *
* تشي!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، كان الشخص الذي حصل على نهاية أسوأ من تلك الحركة هو مارب نفسه.
بعد كسر القلادة ، غلف ضوء أخضر جسم الماجوس الأنثى.
على الرغم من أنه كان على دراية بموهبة ليلين ، فقد أدرك مارب أن المعدل الذي تحسن به كان أعلى بكثير من توقعاته!
تم شفاء جميع جروحها على الفور ، و إن لم يكن لبقع الدم التي تُركت على جسدها و ملابسها ، فسيكون من المستحيل معرفة أنها أصيبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت الأسنان المعدنية على الحراشِف و اصدرت أصواتًا هشّة ، لكن لم يكن هناك أي أثر على يد ليلين.
تحرك الضوء الأخضر عبر جسدها ، و شعرت على الفور بآثار زيادة الجاذبية تقل. و سرعان ما استخدمت أطرافها الأربعة و زحفت خارج المنطقة التي أثرت عليها تشكيل تعويذة الجاذبية الصفراء البنية.
تغير تعبير الماجوس الأنثى ، و هربت على الفور إلى أن أصبح أولئك الماجوس على وشك الاختفاء من بصرها. عند ذلك أوقفت خطواتها.
* بو! *
بعد رؤية ليلين ، نظر اليه مارب بنظرة حادة مثل السكين.
بعد أن تركت تشكيل التعويذة ، شعرت بأن الجاذبية عادت إلى طبيعتها ، تنفست الصعداء و وقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير ليلين جدياً. بالرغم من أنه قد مر بالفعل بمرحلة التحول الثانية لسلالته كما تجاوزت قوته الماجوس من المرتبة الأولى ، الا انه لم يكن حالياً ماجوس من المرتبة 2!
“لقد كان ذلك مرعباً للغاية! كما هو متوقع ، من المستحيل بالنسبة لنا الماجوس عنصر شبه المحول أن نتدخل في المعارك بين الماجوس من المرتبة الأولى الذين بلغوا ذروتهم.”
حلقة من الضوء الأصفر البني انتشرت عبر المنطقة بأكملها.
* بوم! بوم! بوم! *
قام ليلين بتحريك ذراعيه ، و كان في يده الطرف الحاد للشفرة! في المعركة الآن ، استخدم ليلين القوة الغاشمة و كسر أحد شفرات مارب!
في هذه اللحظة ، كان صوت تصادم المعدن ضد المعدن ينتج موجات صوت تثقب الأذن.
الشخصان اللذان كانا يقاتلان بشدة تراجعا بسرعة.
كما لو عضها ثعبان ، تراجعت الماجوس الأنثى سبع خطوات للخلف و ألقت نظرة سريعة على منتصف تشكيل التعويذة.
قام ليلين بتحريك ذراعيه ، و كان في يده الطرف الحاد للشفرة! في المعركة الآن ، استخدم ليلين القوة الغاشمة و كسر أحد شفرات مارب!
في الوسط ، كان هناك شخصان بشريان يصدمان بعضهما البعض.
داخل جسمه ، انبعث غشاء شفاف من الطاقة بلون أحمر أرجواني خافت ، يحمي الأجهزة الأكثر ضعفًا في جسمه.
في محيطهم ، سواء كان أشجارًا كبيرة أو صخورًا ، تم تحويلها جميعًا إلى مسحوق بمجرد ان يندفعوا و يمروا بها .
* كا تشا! كا تشا! *
“هذا أمر خطير للغاية!”
في محيطهم ، سواء كان أشجارًا كبيرة أو صخورًا ، تم تحويلها جميعًا إلى مسحوق بمجرد ان يندفعوا و يمروا بها .
تغير تعبير الماجوس الأنثى ، و هربت على الفور إلى أن أصبح أولئك الماجوس على وشك الاختفاء من بصرها. عند ذلك أوقفت خطواتها.
بعد كسر القلادة ، غلف ضوء أخضر جسم الماجوس الأنثى.
“يجب أن أكون على ما يرام هنا … أليس كذلك؟”
“تحول المعدن! تشكيل تعويذة الجاذبية!”
على الرغم من أن هذا ما أخبرته لنفسها ، فإن جزيئات الطاقة العنصرية للرياح حول قدميها لم تتبدد لأنها كانت تستعد للمغادرة إذا دعت الحاجة لذلك.
تحول مارب ، في غمضة عين ، من رجل مسن عادي إلى رجل معدني قوي البنية طوله أكثر من خمسة أمتار.
*بام!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير ليلين جدياً. بالرغم من أنه قد مر بالفعل بمرحلة التحول الثانية لسلالته كما تجاوزت قوته الماجوس من المرتبة الأولى ، الا انه لم يكن حالياً ماجوس من المرتبة 2!
مغطى بطبقة من الحراشِف السوداء ، قام ليلين بضرب سكين مارب المعدني المنحني.
طار الشرر ، و أنتج الصدام صوتًا يثقب الأذن ، مما تسبب في اهتزاز المنطقة المحيطة بهم. و كانت هناك بعض الشقوق السوداء حولهم التي امتدت ببطء إلى الخارج.
طار الشرر ، و أنتج الصدام صوتًا يثقب الأذن ، مما تسبب في اهتزاز المنطقة المحيطة بهم. و كانت هناك بعض الشقوق السوداء حولهم التي امتدت ببطء إلى الخارج.
“أنت – أنت في الحقيقة بخير تمامًا! هذه المنطقة بأكملها في الواقع معرضة لقوة الجاذبية عشرين مرة من المعتاد!”
* بيج بانج! * في هذه اللحظة ، سمع صوت كسر المعادن من الوسط.
“الجاذبية عشرون مرة!” تحولت عينا مارب إلى لون فضي نقي وهو يهدر.
الشخصان اللذان كانا يقاتلان بشدة تراجعا بسرعة.
ثم فتح ليلين يده اليمنى و ألقى على الأرض بضع قطع من المعدن التي أصبحت غير واضحة الشكل ، حيث أصبحت عديمة الفائدة .
قام ليلين بتحريك ذراعيه ، و كان في يده الطرف الحاد للشفرة! في المعركة الآن ، استخدم ليلين القوة الغاشمة و كسر أحد شفرات مارب!
“حتى لو راهنت على اسم ليليتل و التضحية بحياتي ، يجب أن أقتلك هنا!” بدا مارب مجنونًا قليلاً و هو يتحدث.
في هذه اللحظة ، كان طرف النصل لا يزال يتلوى وقد تحول إلى أسنان معدنية متعددة كانت تعض في راحة ليلين.
“تسع و عشرون مرة!” هدر بشدة ، و كان جسمه غارقًا بطبقة من اللون الأصفر- البني من قوة الجاذبية.
* كا تشا! *
سقطت قوة الجاذبية الأكثر قوة بشكل هائل حتى ليلين شعر بالضغط و الزيادة في وزنه.
عضت الأسنان المعدنية على الحراشِف و اصدرت أصواتًا هشّة ، لكن لم يكن هناك أي أثر على يد ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سطح جسده كان هناك لمعان معدني فريد من نوعه. كانت الشقوق أكثر ضخامة ، و بدا أن شكله الجديد قد ينهار في أي لحظة.
عندما حدث تحول السلالة ، تعويذة ليلين الفطرية ، حراشِف كيموين ، ارتفعت قوتها أيضًا. ارتفع الدفاع الجسدي و مقاومة السحر بأكثر من 30 درجة. مع القوة المضافة من سحر ليلين ، أصبحت أسلحة مارب المعدنية الآن غير قادرة على اصابة ليلين.
من الواضح أن هذه اللامبالاة تسببت في إرتياب مارب. كانت هالة ليلين الحالية أكثر صعوبة في فهمها ، حتى أنه لم يكن قادرًا على الحكم بدقة على قوة ليلين.
“همم؟ كيف تجرؤ على المقاومة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجانين! إنهم جميعًا مجنانين!”
جعد ليلين حواجبه ، و بعد ذلك مباشرة انتفخت عضلات ذراعه اليمنى. تم اضافة أكثر من 20 درجة من القوة!
“تحول المعدن! تشكيل تعويذة الجاذبية!”
* ونج! *
*بام!*
بشد قبضته ، يمكن سماع صرخة بائسة من شخص على شفى الموت من بين أصابع ليلين.
“مر وقت طويل! لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة …” غمغم مارب تحت أنفاسه.
ثم فتح ليلين يده اليمنى و ألقى على الأرض بضع قطع من المعدن التي أصبحت غير واضحة الشكل ، حيث أصبحت عديمة الفائدة .
“الجاذبية عشرون مرة!” تحولت عينا مارب إلى لون فضي نقي وهو يهدر.
عندما قام ليلين بسحق المعدن ، ارتعد مارب قليلاً ، كما لو كان قد أصيب. مع جسد معدني سائل ، انتشرت روح مارب بالتساوي في جميع أنحاء جسمه.
على الرغم من أنه كان على دراية بموهبة ليلين ، فقد أدرك مارب أن المعدل الذي تحسن به كان أعلى بكثير من توقعاته!
في اللحظة التي دمر فيها ليلين المعدن السائل في يديه تمامًا ، كان ذلك جزءًا من روح مارب مات ايضاً.
جعد ليلين حواجبه ، و بعد ذلك مباشرة انتفخت عضلات ذراعه اليمنى. تم اضافة أكثر من 20 درجة من القوة!
“أنت – أنت في الحقيقة بخير تمامًا! هذه المنطقة بأكملها في الواقع معرضة لقوة الجاذبية عشرين مرة من المعتاد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، كان الشخص الذي حصل على نهاية أسوأ من تلك الحركة هو مارب نفسه.
عند رؤية أن ليلين بخير تمامًا ، كان وجه مارب ممتلئًا بعدم التصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية أن ليلين بخير تمامًا ، كان وجه مارب ممتلئًا بعدم التصديق.
منذ عشرة أيام أو ما يقارب ذلك ، استخدم هذه التعويذة و دفع ليلين إلى حالة لم يكن لديه فيها أي خيار سوى الفرار. و مع ذلك ، حالياً، كان ليلين في الواقع رشيقاً للغاية حتى مع تأثيرات تشكيل تعويذة الجاذبية. تسبب هذا المشهد لمارب الذي اختبر آلام فقدان جزء من روحه ، أن يصبح مرعوباً.
في مواجهة الماجوس الذي كان أيضًا في ذروته ، كان عليه توخي الحذر الشديد.
على الرغم من أنه كان على دراية بموهبة ليلين ، فقد أدرك مارب أن المعدل الذي تحسن به كان أعلى بكثير من توقعاته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، نما ليلين بالفعل بشكل أسرع و اصبح كابوساً لأسرة ليليتل.
“جاذبية؟” نظر ليلين إلى تشكيل التعويذة الصفراء البنية و ابتسم.
“هذا أمر خطير للغاية!”
داخل جسمه ، انبعث غشاء شفاف من الطاقة بلون أحمر أرجواني خافت ، يحمي الأجهزة الأكثر ضعفًا في جسمه.
بعد رؤية ليلين ، نظر اليه مارب بنظرة حادة مثل السكين.
كانت هذه هي القدرة الدفاعية التي جلبتها له سلالة ثعبان كيموين العملاق. و بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو لم يتم تنشيط هذا الغشاء ، كانت حيويته 25.7 فقط كافية لتحمل هذا المستوى من الجاذبية. و قبل كل شيء ، كانت متانة جسده بنفس مستوى صلابة جسم ثعبان كيموين العملاق القديم.
بعد رؤية ليلين ، نظر اليه مارب بنظرة حادة مثل السكين.
“اليوم نهايتك!” كان مارب صارماً و حازماً.
كانت الماجوس الأنثى تلك على طرف تشكيل التعويذة ، و رقدت على الفور على الأرض ، تشققت بشرتها باستمرار. تدفقت الدماء بغزارة ، وسرعان ما كانت مصبوغة بالأحمر.
“تسع و عشرون مرة!” هدر بشدة ، و كان جسمه غارقًا بطبقة من اللون الأصفر- البني من قوة الجاذبية.
* ونج ونج! *
* كا تشا! كا تشا!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب مارب في أن يكون مسؤولاً عن وفاة عائلته. لذلك ، في هذه الفترة الزمنية ، كان مثل رجل مجنون ، يبحث عن آثار ليلين.
سقطت قوة الجاذبية الأكثر قوة بشكل هائل حتى ليلين شعر بالضغط و الزيادة في وزنه.
* رامب! *
و مع ذلك ، كان الشخص الذي حصل على نهاية أسوأ من تلك الحركة هو مارب نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشد قبضته ، يمكن سماع صرخة بائسة من شخص على شفى الموت من بين أصابع ليلين.
مباشرة بعد اطلاق الهجوم ، يمكن سماع صوت يشبه صوت كسر الخزف من جسده.
عادةً كانت هذه الحركة بسيطة و لكنها أكثر صعوبة بسبب قوة الجاذبية العشرين.
مثل شبكة العنكبوت ، ظهرت العديد من الشقوق في جميع أنحاء جسمه.
مغطى بطبقة من الحراشِف السوداء ، قام ليلين بضرب سكين مارب المعدني المنحني.
“حتى لو راهنت على اسم ليليتل و التضحية بحياتي ، يجب أن أقتلك هنا!” بدا مارب مجنونًا قليلاً و هو يتحدث.
* كا تشا! كا تشا! *
“قتال حتى الموت؟”
جعد ليلين حواجبه ، و بعد ذلك مباشرة انتفخت عضلات ذراعه اليمنى. تم اضافة أكثر من 20 درجة من القوة!
أصبح تعبير ليلين جدياً. بالرغم من أنه قد مر بالفعل بمرحلة التحول الثانية لسلالته كما تجاوزت قوته الماجوس من المرتبة الأولى ، الا انه لم يكن حالياً ماجوس من المرتبة 2!
طار الشرر ، و أنتج الصدام صوتًا يثقب الأذن ، مما تسبب في اهتزاز المنطقة المحيطة بهم. و كانت هناك بعض الشقوق السوداء حولهم التي امتدت ببطء إلى الخارج.
في مواجهة الماجوس الذي كان أيضًا في ذروته ، كان عليه توخي الحذر الشديد.
كان هذا من الناحية العملية هو الحد الأقصى للقوة التي يمكن أن يتمتع بها الماجوس من المرتبة الأولى.
* تحطم! تحطم! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، نما ليلين بالفعل بشكل أسرع و اصبح كابوساً لأسرة ليليتل.
ترددت أصوات تقشعر لها الأبدان مع زيادة حجم جسم مارب المعدني فجأة ، و انتفخت عضلاته مع توسع جسمه.
في هذه اللحظة ، كان طرف النصل لا يزال يتلوى وقد تحول إلى أسنان معدنية متعددة كانت تعض في راحة ليلين.
تحول مارب ، في غمضة عين ، من رجل مسن عادي إلى رجل معدني قوي البنية طوله أكثر من خمسة أمتار.
“قتال حتى الموت؟”
على سطح جسده كان هناك لمعان معدني فريد من نوعه. كانت الشقوق أكثر ضخامة ، و بدا أن شكله الجديد قد ينهار في أي لحظة.
“تسع و عشرون مرة!” هدر بشدة ، و كان جسمه غارقًا بطبقة من اللون الأصفر- البني من قوة الجاذبية.
ومضت عيون ليلين لأنه شعر بموجات الطاقة الهائلة غير المستقرة للجزيئات العنصريةريه من جسم مارب المتحول.
في تاريخ الماجوس بأكمله على الساحل الجنوبي ، معدل التحسن هذا لم يكن سوى حلم يصعب تحقيقه.
“تريد قتلي حتى لو كان ذلك يعني موتك؟ في حلمك!”
لقد ندم على ذلك! ندم لعدم إرساله للمزيد من الاتباع إلى وادي مارجريت العظيم والقضاء تماماً على ليلين هناك!
تراجع ليلين بسرعة ، و في الوقت نفسه ، ردد بعض المقاطع.
صرخت الماجوس الأنثى . صرت على أسنانها و كسرت قلادة حول عنقها.
* رامب! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أكون على ما يرام هنا … أليس كذلك؟”
ظهر عدد لا يحصى من الكرات النارية السوداء من الظل ، تحوم في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، كان الشخص الذي حصل على نهاية أسوأ من تلك الحركة هو مارب نفسه.
كرة النار الخفية ، التي كانت قوية للغاية بالفعل ، تتمتع بقوة هائلة أكثر من 60 درجة مع الزيادة الإضافية من تحويل جوهر ليلين الحالي.
تم شفاء جميع جروحها على الفور ، و إن لم يكن لبقع الدم التي تُركت على جسدها و ملابسها ، فسيكون من المستحيل معرفة أنها أصيبت.
كان هذا من الناحية العملية هو الحد الأقصى للقوة التي يمكن أن يتمتع بها الماجوس من المرتبة الأولى.
* رامب! *
تحت قوة كرة النار السوداء ، ذابت التربة و تحولت إلى شيء يشبه الجزيئات البلورية من البورسلين و الزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضت الأسنان المعدنية على الحراشِف و اصدرت أصواتًا هشّة ، لكن لم يكن هناك أي أثر على يد ليلين.
ثم فتح ليلين يده اليمنى و ألقى على الأرض بضع قطع من المعدن التي أصبحت غير واضحة الشكل ، حيث أصبحت عديمة الفائدة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
