محسن و سهل
اصطدمت الشفرة الحمراء بالسلاسل الخضراء ، مما تسبب في موجة شديدة من القوة.
كان على وجه المساعد ذو الشعر الأحمر نظرة إعجاب.
* تحطم! تحطم! *
في هذه الحالة ، كان الموت أسهل طريقة للخروج.
تحطم النصل الأحمر الطويل إلى أجزاء ، و انفصل جزء من درع سلسلة القيود على صدر سيل. حيث تم قطع العديد من الحلقات الخضراء إلى النصف و سقطت على الأرض.
* تحطم! تحطم! *
“أنت … أنت لست ماجوس عادي تقدم للتو!”
“لماذا أنتم مشتتون للغاية؟ اذهبوا إلى العمل! هل ترغبون في البقاء هنا طوال اليوم؟”
تراجع سيل ، تعبيره يظهر ندمه.
“على أي حال ، مع اللورد ليلين ، ماذا يوجد هنا للخوف منه ؟”
كان ليلين غير مبالٍ عندما اندفع إلى الامام .
عندها فقط ، رجع المساعد الذي يقف في الجانب إلى رشده.
“انتظر … انتظر لحظة! يمكننا مناقشة هذا! لا يزال لدي الكثير … أرغ!”
“في السابق ، كانت كل بتلة تستهلك قدرًا كبيرًا من القوة السحرية و القوة الروحية لحصادها. لم يكن حتي بإمكان كرال ، الذي كان الأفضل بيننا ، اقتلاع 20 قطعة بتلة واحدة في اليوم! و مع ذلك ، فمنذ أن نقل اللورد ليلين طريقة جديدة لنا ، حتى أنا أستطيع حصاد أكثر من 40 بتلة في يوم واحد … ”
على الرغم من أن سيل أراد أن يتكلم أكثر ، إلا أن ليلين لم يمنحه الفرصة للقيام بذلك.
“قل … من برأيك تعتقد انه تعيس الحظ اليوم؟”
لاحق سيل و ضربه مرة أخرى ، بقبضته المغلقة بإحكام التي تغطيها حراشف سوداء ينبعث منها لمعان أسود براق.
“لا ، يا سيدي!”
اللكمة الأولى! تم تجويف صدر سيل ، وتحطم عدد لا يحصى من حلقات الحديد الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليلين إلى المساعدين الذين كانوا يثنون ظهورهم و يعملون مثل المزارعين ، بنظرة متشائمة في عينيه.
اللكمة الثانية! تم تدمير تعويذة سيل الدفاعية تمامًا. تراجع للخلف مع صدره المجوف كما تساقط دمه من زاوية شفتيه.
ألقى ليلين نظرة على ذلك المساعد الذي سأل.
“هل لديك أي كلمات أخيرة؟”
تحدث المساعد الآخر الذي كشف عن تلميحًا واضحًا عن الشوق قائلاً: “لا أرغب في البقاء ليوم آخر في هذا المكان!فمع وجود العديد من ماجوس الظلام و المساعدين الذين يهاجموننا كل يوم ، لكنا قد متنا أكثر من مائة مرة إذا لم يكن اللورد ليلين هنا! ”
“مـ..معلمي سوف يتنقم من أجلي!”
*صرير! * فتحت بوابة الزنزانة ، و ألقى ليلين الشخص الذي حمله في الزنزانة دون عناية.
“ممل!” استعد ليلين لهجومه الثالث!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، مر حوالي نصف شهر.
* بووم! * انفجر دماغ سيل مثل البطيخ ، امتزجت السوائل البيضاء و الحمراء مع بعضها و انتشرت في جميع أنحاء الأرض.
في هذه اللحظة ، سمع صوت التنبيه من تشكيل تعويذة الدفاع. و مع ذلك ، بدا أن هؤلاء المساعدين لم يسمعوه مطلقًا ، بينما استمروا في حصد البتلات.
كان المساعد الذي وُسِم وجهه على الأرض ، يحدق بشكل فارغ في الجثة عديمة الرأس و التي لم يعد لها أي حياة داخلها. حتى أنه لم يكن لديه قوة ذهنية للتعامل مع الدم الذي تم رشه على وجهه.
* بووم! * انفجر دماغ سيل مثل البطيخ ، امتزجت السوائل البيضاء و الحمراء مع بعضها و انتشرت في جميع أنحاء الأرض.
“أنا … أنا … أنا …”
* بووم! * انفجر دماغ سيل مثل البطيخ ، امتزجت السوائل البيضاء و الحمراء مع بعضها و انتشرت في جميع أنحاء الأرض.
فتح جورج فمه و هز ذراع شيرا ، “هل كان ذلك الشخص حقًا ماجوس عنصر شبه محول قوي؟ هل أنت متأكدة من أنه لم يكن أحد المساعدين؟”
و مع ذلك ، استنادًا إلى فرضية ليلين و حسابات الرقاقة ، كان للشمس و القمر داخل الفضاء أثر من طاقة الأجرام السماوية الأصلية ، و التي تمكن هؤلاء الماجوس القدماء من تضمينها في الفضاء السري باستخدام طريقة مجهولة.
“بالتأكيد!مجرد وهج منه كاد أن يقتلنا!” أجبرت شيرا نفسها على الضحك.
“اللورد ليلين ليس ماجوس عظيمًا فحسب ، بل إنه متخصص بالفعل في دراسة النباتات!”
“إذن … أي نوع من القوة يجب أن يمتكلها اللورد ليلين ليكون قادراً على هزيمة هذا الشخص و حتى قتله؟”
على الرغم من أنها كانت مجرد نظره صغيرة ، تراجع المساعد على الفور عدة خطوات ، و حتى ان جلده اقشعر.
شاهد جورج ليلين ، الذي كان يدور حول جثة سيل ، مع تعبير معقد على وجهه.
في هذه الحالة ، كان الموت أسهل طريقة للخروج.
“لو … لورد …”
“هذا شئ بديهي ؛ بعد كل شيء ، فهو ماجوس رسمي! إنه ليس شيئًا يمكننا نحن المساعدون المقارنة معه”.
عندها فقط ، رجع المساعد الذي يقف في الجانب إلى رشده.
امتدت حلقة بيضاء من الصولجان ، و مثل خيط رفيع ، تسربت إلى الأرض.
في ذلك الوقت ، كان هناك ماجوس متغطرس عنصره شبه محول. كيف مات هكذا على يدي اللورد ليلين؟
“قل … من برأيك تعتقد انه تعيس الحظ اليوم؟”
“الآن ، كيف نتعامل مع مسألة هرب ليهارت؟”
في هذه اللحظة ، سمع صوت التنبيه من تشكيل تعويذة الدفاع. و مع ذلك ، بدا أن هؤلاء المساعدين لم يسمعوه مطلقًا ، بينما استمروا في حصد البتلات.
جلس المساعد الهارب على الأرض مثل الأحمق وهو يكرر الهراء بلا وعي . كانت البصمة السرية التي تركها سيل عليه لافتة للنظر للغاية.
“أنت … أنت لست ماجوس عادي تقدم للتو!”
“يجب أن يكون هناك عقوبة تم وضعها من قبل التحالف لمعاقبة جميع الهاربين ، أليس كذلك؟ هل أنت في حاجة لتذكير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هذا النوع من السرعة ، و طالما تحملنا لبضعة أيام أخرى ، سوف نكون قادرين على مغادرة هذا المكان اللعين!”
ألقى ليلين نظرة على ذلك المساعد الذي سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان فاقدًا للوعي في السابق كان مستيقظًا الآن.
على الرغم من أنها كانت مجرد نظره صغيرة ، تراجع المساعد على الفور عدة خطوات ، و حتى ان جلده اقشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد جورج ليلين ، الذي كان يدور حول جثة سيل ، مع تعبير معقد على وجهه.
“لا ، يا سيدي!”
في هذه اللحظة ، داخل جدران القلعة.
تم ربط الخائن من قِبل الآخرين و إرساله إلى الحصن. اظهر المساعدون الحاضرون الرعب و الرهبة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة تيلجوس ، استفاد البشر من البركان للسماح بزيادة الإنتاج من خلال استخدام تعويذة ، حيث ترك هذا ليلين مندهشًا. و مع ذلك ، بالمقارنة مع الماجوس القدامى الذي يمكنهم أخذ النجوم ، احتضان القمر ، التسبب في العواصف مع موجة من أيديهم ، و المطر مع موجة أخرى ، كان على ليلين أن ينحني لهم في تواضع.
“انتهى ليهارت!” تمتم احد المساعدين .
……
وفقًا للقواعد و القوانين التي حددها تحالف ماجوس الضوء ، يتلقى جميع المساعدين و الماجوس الذين فروا إلى جانب العدو أسوأ العقوبات.
تم سماع صوت قطع الزهرة ، ثم طفت بتلات زهرة المندرة السوداء ببطء من جذعها و تم حفظها بهدوء من قبل المساعد الذي وضعها داخل كيس.
كان ليهارت قد خانهم بشكل صارخ أمام ليلين و العديد من المساعدين ، و حتى أنه كان لديه بصمة سرية من ماجوس العدو. كان هذا دليلًا لا يمكن دحضه.
عندها فقط ، رجع المساعد الذي يقف في الجانب إلى رشده.
في هذه الحالة ، كان الموت أسهل طريقة للخروج.
“اللورد ليلين ليس ماجوس عظيمًا فحسب ، بل إنه متخصص بالفعل في دراسة النباتات!”
إذا كان سيئ الحظ و قابل قاضٍ صارم ، على الأقل ، فسوف يتم القبض على روحه و تعذيبه لمدة مائة عام. سيتعين على أسرته و معلمه مواجهة بعض المصائب.
“مـ..معلمي سوف يتنقم من أجلي!”
“لماذا أنتم مشتتون للغاية؟ اذهبوا إلى العمل! هل ترغبون في البقاء هنا طوال اليوم؟”
“قل … من برأيك تعتقد انه تعيس الحظ اليوم؟”
نظر ليلين إلى المساعدين المذهولين و صرخ ببرود.
* بانج! * أثناء سقوط الشخص على الأرضية الصلبة ، كان هناك ضجيج عالي للغاية.
“آه ، حاضر سيدي!”
“آه ، حاضر سيدي!”
عندها فقط استجاب المساعدون و استمروا في حصادهم. و لم يستثنى جورج و شيرا.
تحطم النصل الأحمر الطويل إلى أجزاء ، و انفصل جزء من درع سلسلة القيود على صدر سيل. حيث تم قطع العديد من الحلقات الخضراء إلى النصف و سقطت على الأرض.
إذ لم ينتهوا من حصاد رقعة زهور الماندارا السوداء هذه ، فلن يُسمح لهم بالعودة إلى معسكر الماجوس.
و مع ذلك ، فإن المعدل الذي يكمل به المساعدون مهمتهم كان مرتبطًا بشكل مباشر بمدى سرعة تمكنه من المغادرة.
و بغض النظر عن مدى قوة ليلين ، فسيتعرض في النهاية لضغط من قوات ماجوس الظلام.
“يجب أن يكون هناك عقوبة تم وضعها من قبل التحالف لمعاقبة جميع الهاربين ، أليس كذلك؟ هل أنت في حاجة لتذكير؟”
قد لا يستغرق الأمر حتي وقتًا طويلاً. إذا كان العدو أقل كسلاً و قرر التركيز 0.1٪ أو حتى 0.01٪ من اهتمامه على هذا المكان ، فسينتهي أمرهم.
و بالتالي ، كانت أولوية ليلين الأولى هي ضمان سلامة المساعدين حتى يتمكنوا من إنهاء المهمة في أسرع وقت ممكن.
و من هنا ، عمل المساعدون بجد ، على أمل أن يكملوا مهمتهم اليوم و يتركوا هذا المكان الملعون.
“هل لديك أي كلمات أخيرة؟”
“استعادة”!
إذا كانت هناك هجمات يوميًا ، فكيف يمكنه التركيز على حصاد البتلات؟
في الجانب الآخر ، كان ليلين في منتصف بحر الزهور. لوح بالصولجان الأسود ، كما تمتم بكلمة واحدة.
قد لا يستغرق الأمر حتي وقتًا طويلاً. إذا كان العدو أقل كسلاً و قرر التركيز 0.1٪ أو حتى 0.01٪ من اهتمامه على هذا المكان ، فسينتهي أمرهم.
* ونج! *
و مع ذلك ، استنادًا إلى فرضية ليلين و حسابات الرقاقة ، كان للشمس و القمر داخل الفضاء أثر من طاقة الأجرام السماوية الأصلية ، و التي تمكن هؤلاء الماجوس القدماء من تضمينها في الفضاء السري باستخدام طريقة مجهولة.
امتدت حلقة بيضاء من الصولجان ، و مثل خيط رفيع ، تسربت إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذ لم ينتهوا من حصاد رقعة زهور الماندارا السوداء هذه ، فلن يُسمح لهم بالعودة إلى معسكر الماجوس.
في الوقت نفسه ، من قاع الزهور ، ظهر تشكيل تعويذة أبيض مرة أخرى.
في هذه اللحظة ، سمع صوت التنبيه من تشكيل تعويذة الدفاع. و مع ذلك ، بدا أن هؤلاء المساعدين لم يسمعوه مطلقًا ، بينما استمروا في حصد البتلات.
ارتفعت الخيوط البيضاء التي كانت تشبه العنكبوت ، مما أدى إلى استعادة المناطق التي دمرها ماجوس الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليلين إلى المساعدين الذين كانوا يثنون ظهورهم و يعملون مثل المزارعين ، بنظرة متشائمة في عينيه.
[تشكيل دفاع جايل – النموذج الثاني! الدفاع ضد الهجمات الجسدية: 20 درجة. المقاومة ضد الهجمات السحرية … الطاقة في المخزن: 34.9٪]
“يجب أن يكون هناك عقوبة تم وضعها من قبل التحالف لمعاقبة جميع الهاربين ، أليس كذلك؟ هل أنت في حاجة لتذكير؟”
ظهرت شاشة أمام عيني ليلين ، حيث قدمت له معلومات حول تشكيل التعويذة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المساعد الذي وُسِم وجهه على الأرض ، يحدق بشكل فارغ في الجثة عديمة الرأس و التي لم يعد لها أي حياة داخلها. حتى أنه لم يكن لديه قوة ذهنية للتعامل مع الدم الذي تم رشه على وجهه.
بفضل مساعدة الرقاقة ، كانت أعمال الترميم ناجحة جدًا. تم إصلاح بعض المناطق التي تضررت تمامًا بواسطة محاكاة الرقاقة حيث قام ليلين بإصلاحهم يدوياً.
كان المساعد الذكر الذي تحدث لتوه ذو شعر أحمر قصير. في هذه اللحظة ، كانت هناك طبقة من الضوء الأزرق تغلف يديه.
“لكن القدرات الدفاعية لهذا التشكيل ضعيفة جدًا …”
لم يكن الأمر أنه لم يثق في المساعدين ، و لكنه كان معتادًا على أن يكون معه بعض الأوراق الرابحة.
داعب ليلين ذقنه ، متسائلاً عما إذا كان يجب عليه تعديل تشكيل التعويذة هذا لزيادة دفاعه.
لم يكن الأمر أنه لم يثق في المساعدين ، و لكنه كان معتادًا على أن يكون معه بعض الأوراق الرابحة.
بما أنه ماجوس حارس هنا ، كان ليلين قادرًا على الحصول على جزء من زهور الماندارا السوداء ، كانت النسبة قليلة جداً لدرجة أنه لم يهتم بها كثيرًا.
على الرغم من أنها كانت مجرد نظره صغيرة ، تراجع المساعد على الفور عدة خطوات ، و حتى ان جلده اقشعر.
و مع ذلك ، فإن المعدل الذي يكمل به المساعدون مهمتهم كان مرتبطًا بشكل مباشر بمدى سرعة تمكنه من المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المساعد الذي وُسِم وجهه على الأرض ، يحدق بشكل فارغ في الجثة عديمة الرأس و التي لم يعد لها أي حياة داخلها. حتى أنه لم يكن لديه قوة ذهنية للتعامل مع الدم الذي تم رشه على وجهه.
إذا كانت هناك هجمات يوميًا ، فكيف يمكنه التركيز على حصاد البتلات؟
“أنت … أنت لست ماجوس عادي تقدم للتو!”
و بالتالي ، كانت أولوية ليلين الأولى هي ضمان سلامة المساعدين حتى يتمكنوا من إنهاء المهمة في أسرع وقت ممكن.
“أنا … أنا … أنا …”
“يجب أن أنتظر حتى وقت متأخر من الليل و أنهيها بنفسي!”
“لماذا أنتم مشتتون للغاية؟ اذهبوا إلى العمل! هل ترغبون في البقاء هنا طوال اليوم؟”
نظر ليلين إلى المساعدين الذين كانوا يثنون ظهورهم و يعملون مثل المزارعين ، بنظرة متشائمة في عينيه.
تراجع سيل ، تعبيره يظهر ندمه.
لم يكن الأمر أنه لم يثق في المساعدين ، و لكنه كان معتادًا على أن يكون معه بعض الأوراق الرابحة.
“استعادة”!
يمكنه أيضًا إيجاد طرق لزيادة معدل الحصاد. و طالما زاد من معدل تشغيل الرقاقة و تحديد أولويات هذه المهمة ، سيستغرق الأمر بضعة أيام.
و من هنا ، عمل المساعدون بجد ، على أمل أن يكملوا مهمتهم اليوم و يتركوا هذا المكان الملعون.
كان من الممكن جدًا بحلول ذلك الوقت ، أن يكون المساعدون قادرين على العمل بشكل أسرع.
“آه ، حاضر سيدي!”
……
بفضل مساعدة الرقاقة ، كانت أعمال الترميم ناجحة جدًا. تم إصلاح بعض المناطق التي تضررت تمامًا بواسطة محاكاة الرقاقة حيث قام ليلين بإصلاحهم يدوياً.
في غمضة عين ، مر حوالي نصف شهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم ربط الخائن من قِبل الآخرين و إرساله إلى الحصن. اظهر المساعدون الحاضرون الرعب و الرهبة على وجوههم.
في الفضاء السري لسهول النهر الابدي ، بدأ القرص المستدير في السماء في الهبوط ، تاركًا ظلًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هذا النوع من السرعة ، و طالما تحملنا لبضعة أيام أخرى ، سوف نكون قادرين على مغادرة هذا المكان اللعين!”
استخدمت منظمة الماجوس التي قامت ببناء هذه الفضاء السري تعويذة من نوعٍ ما و انشأتها بحيث تكون هناك شمس و قمر و فصول مختلفة.
قد لا يستغرق الأمر حتي وقتًا طويلاً. إذا كان العدو أقل كسلاً و قرر التركيز 0.1٪ أو حتى 0.01٪ من اهتمامه على هذا المكان ، فسينتهي أمرهم.
و مع ذلك ، استنادًا إلى فرضية ليلين و حسابات الرقاقة ، كان للشمس و القمر داخل الفضاء أثر من طاقة الأجرام السماوية الأصلية ، و التي تمكن هؤلاء الماجوس القدماء من تضمينها في الفضاء السري باستخدام طريقة مجهولة.
“لو … لورد …”
كان ليلين في رهبة من أساليب و جرءة الماجوس القدماء.
في هذه اللحظة ، سمع صوت التنبيه من تشكيل تعويذة الدفاع. و مع ذلك ، بدا أن هؤلاء المساعدين لم يسمعوه مطلقًا ، بينما استمروا في حصد البتلات.
في مدينة تيلجوس ، استفاد البشر من البركان للسماح بزيادة الإنتاج من خلال استخدام تعويذة ، حيث ترك هذا ليلين مندهشًا. و مع ذلك ، بالمقارنة مع الماجوس القدامى الذي يمكنهم أخذ النجوم ، احتضان القمر ، التسبب في العواصف مع موجة من أيديهم ، و المطر مع موجة أخرى ، كان على ليلين أن ينحني لهم في تواضع.
في هذه الحالة ، كان الموت أسهل طريقة للخروج.
“اللورد ليلين ليس ماجوس عظيمًا فحسب ، بل إنه متخصص بالفعل في دراسة النباتات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هذا النوع من السرعة ، و طالما تحملنا لبضعة أيام أخرى ، سوف نكون قادرين على مغادرة هذا المكان اللعين!”
في بحر من الزهور ، كان اثنان من المساعدين الذين كانوا أقرب إليه يقومون بمحادثة بينما كانت أيديهم مشغولة.
ظهرت شاشة أمام عيني ليلين ، حيث قدمت له معلومات حول تشكيل التعويذة .
“هذا شئ بديهي ؛ بعد كل شيء ، فهو ماجوس رسمي! إنه ليس شيئًا يمكننا نحن المساعدون المقارنة معه”.
لاحق سيل و ضربه مرة أخرى ، بقبضته المغلقة بإحكام التي تغطيها حراشف سوداء ينبعث منها لمعان أسود براق.
كان المساعد الذكر الذي تحدث لتوه ذو شعر أحمر قصير. في هذه اللحظة ، كانت هناك طبقة من الضوء الأزرق تغلف يديه.
تحطم النصل الأحمر الطويل إلى أجزاء ، و انفصل جزء من درع سلسلة القيود على صدر سيل. حيث تم قطع العديد من الحلقات الخضراء إلى النصف و سقطت على الأرض.
بعد فرك أصابعه ، لفت عدة خيوط من الخيط الأزرق نفسها حول زهور الماندارا السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع هذا النوع من السرعة ، و طالما تحملنا لبضعة أيام أخرى ، سوف نكون قادرين على مغادرة هذا المكان اللعين!”
* كا تشا! * * كا تشا! *
“أنا … أنا … أنا …”
تم سماع صوت قطع الزهرة ، ثم طفت بتلات زهرة المندرة السوداء ببطء من جذعها و تم حفظها بهدوء من قبل المساعد الذي وضعها داخل كيس.
على الرغم من أنها كانت مجرد نظره صغيرة ، تراجع المساعد على الفور عدة خطوات ، و حتى ان جلده اقشعر.
“في السابق ، كانت كل بتلة تستهلك قدرًا كبيرًا من القوة السحرية و القوة الروحية لحصادها. لم يكن حتي بإمكان كرال ، الذي كان الأفضل بيننا ، اقتلاع 20 قطعة بتلة واحدة في اليوم! و مع ذلك ، فمنذ أن نقل اللورد ليلين طريقة جديدة لنا ، حتى أنا أستطيع حصاد أكثر من 40 بتلة في يوم واحد … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجانب الآخر ، كان ليلين في منتصف بحر الزهور. لوح بالصولجان الأسود ، كما تمتم بكلمة واحدة.
كان على وجه المساعد ذو الشعر الأحمر نظرة إعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنه ماجوس حارس هنا ، كان ليلين قادرًا على الحصول على جزء من زهور الماندارا السوداء ، كانت النسبة قليلة جداً لدرجة أنه لم يهتم بها كثيرًا.
“مع هذا النوع من السرعة ، و طالما تحملنا لبضعة أيام أخرى ، سوف نكون قادرين على مغادرة هذا المكان اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليلين إلى المساعدين الذين كانوا يثنون ظهورهم و يعملون مثل المزارعين ، بنظرة متشائمة في عينيه.
تحدث المساعد الآخر الذي كشف عن تلميحًا واضحًا عن الشوق قائلاً: “لا أرغب في البقاء ليوم آخر في هذا المكان!فمع وجود العديد من ماجوس الظلام و المساعدين الذين يهاجموننا كل يوم ، لكنا قد متنا أكثر من مائة مرة إذا لم يكن اللورد ليلين هنا! ”
في الوقت نفسه ، من قاع الزهور ، ظهر تشكيل تعويذة أبيض مرة أخرى.
* بووم! *
“في السابق ، كانت كل بتلة تستهلك قدرًا كبيرًا من القوة السحرية و القوة الروحية لحصادها. لم يكن حتي بإمكان كرال ، الذي كان الأفضل بيننا ، اقتلاع 20 قطعة بتلة واحدة في اليوم! و مع ذلك ، فمنذ أن نقل اللورد ليلين طريقة جديدة لنا ، حتى أنا أستطيع حصاد أكثر من 40 بتلة في يوم واحد … ”
في هذه اللحظة ، سمع صوت التنبيه من تشكيل تعويذة الدفاع. و مع ذلك ، بدا أن هؤلاء المساعدين لم يسمعوه مطلقًا ، بينما استمروا في حصد البتلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فرك أصابعه ، لفت عدة خيوط من الخيط الأزرق نفسها حول زهور الماندارا السوداء.
“قل … من برأيك تعتقد انه تعيس الحظ اليوم؟”
كان المساعد الذكر الذي تحدث لتوه ذو شعر أحمر قصير. في هذه اللحظة ، كانت هناك طبقة من الضوء الأزرق تغلف يديه.
سأل المساعد ذو الشعر الأحمر مع بعض الشماتة.
وفقًا للقواعد و القوانين التي حددها تحالف ماجوس الضوء ، يتلقى جميع المساعدين و الماجوس الذين فروا إلى جانب العدو أسوأ العقوبات.
“ينبغي أن يكون ماجوس آخر. المساعدون العاديين ليس لديهم تقلبات طاقة كبيرة مثل هذه!”
“أنا … أنا … أنا …”
قام المساعد الآخر بتجعيد حواجبه قبل أن ينحني مرة أخرى لسحب المزيد من بتلات.
اصطدمت الشفرة الحمراء بالسلاسل الخضراء ، مما تسبب في موجة شديدة من القوة.
“على أي حال ، مع اللورد ليلين ، ماذا يوجد هنا للخوف منه ؟”
“استعادة”!
“أنت على حق!” هز المساعد ذو الشعر الأحمر رأسه و بدأ أعماله اليومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللكمة الثانية! تم تدمير تعويذة سيل الدفاعية تمامًا. تراجع للخلف مع صدره المجوف كما تساقط دمه من زاوية شفتيه.
……
فتح جورج فمه و هز ذراع شيرا ، “هل كان ذلك الشخص حقًا ماجوس عنصر شبه محول قوي؟ هل أنت متأكدة من أنه لم يكن أحد المساعدين؟”
في هذه اللحظة ، داخل جدران القلعة.
اصطدمت الشفرة الحمراء بالسلاسل الخضراء ، مما تسبب في موجة شديدة من القوة.
في زنزانة قاتمة ورطبة ومظلمة تحت الأرض وخالية من الضوء ، تقدم ليلين إلى الأمام حاملاً شخصية سوداء في ذراعيه.
……
*صرير! * فتحت بوابة الزنزانة ، و ألقى ليلين الشخص الذي حمله في الزنزانة دون عناية.
في بحر من الزهور ، كان اثنان من المساعدين الذين كانوا أقرب إليه يقومون بمحادثة بينما كانت أيديهم مشغولة.
* بانج! * أثناء سقوط الشخص على الأرضية الصلبة ، كان هناك ضجيج عالي للغاية.
اللكمة الأولى! تم تجويف صدر سيل ، وتحطم عدد لا يحصى من حلقات الحديد الخضراء.
الشخص الذي كان فاقدًا للوعي في السابق كان مستيقظًا الآن.
* بووم! * انفجر دماغ سيل مثل البطيخ ، امتزجت السوائل البيضاء و الحمراء مع بعضها و انتشرت في جميع أنحاء الأرض.
“لكن القدرات الدفاعية لهذا التشكيل ضعيفة جدًا …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
