لعنة
* بوووم! *
بغض النظر عن نوع الإصابات التي لحقت به ، طالما كان هناك عدد كافٍ من الزهور المزدهرة ، فمن المحتمل جدًا أن يتعافى المرء.
جاء إعصار أخضر بسرعة نحو جينا و شكل درعًا أخضر يحميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.
اصطدمت يد ليلين اليمنى المشتعلة بالدرع ، مما تسبب في دوي هائل.
اصطدمت يد ليلين اليمنى المشتعلة بالدرع ، مما تسبب في دوي هائل.
“العم – العم مانلا!” ابتسمت إبتسامة عريضة.
بعد هذين الهجومين ، هسهس الثعبان و تحول إلى ضباب أسود مرة اخرى ، حيث دخل جسد مانلا و جينا.
جنباً إلى جنب مع صوت هبوب الريح العالي ، ظهر رجل أشقر قوي البنية أمام ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي هربوا فيها ، اخرج مانلا لفافة سحرية فضية.
“مانلا؟” تعرف ليلين على هذا الماجوس ، الذي إلتقى به سابقًا من قبل.
في الوقت نفسه ، في المناطق التي أصيبت فيها ذراع ليلين اليسرى ، نمت الأوردة و العضلات و بدأت في التجدد.
“بعد تلقي إرسالك ، هرعت بسرعة. شكراً للآلهة التي جعلتني أصل في الوقت المناسب!” وقف مانلا أمام جينا ، محدقاً بغضب في ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.
“لقد تجرأت في الواقع على إيذاء ابنة أخي إلى هذا الحد! عائلتي بالتأكيد لن …”
* بوووم! *
* رامب! *
ومع ذلك ، لم يكن الوضع رهيباً جداً. على الرغم من أنه كان قد صنع عداء مع عائلة ماجوس التي يحتمل أن تكون رفيعة المستوى ولديها قدرات العرافة ، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
قبل أن يتمكن مانلا من إنهاء جملته ، لم يضيع ليلين الوقت و أرسل العديد من الكرات النارية السوداء نحوه.
بعد أن تم صب الجرعة في الجروح ، انبعثت كميات كبيرة من الغاز الأبيض ، جنباً إلى جنب مع أصوات التآكل.
من وجهة نظر ليلين ، بما أنهم كانوا أعداء بالفعل ، كان من الطبيعي بالنسبة له القضاء عليهم جميعًا. من سيهتم بالاستماع إلى ما يقولونه؟
كان معلقاً في السائل ، و يطلق باستمرار الفقاعات الصغيرة.
“كن حذرًا العم مانلا! إنه قوي للغاية و قد تجاوز تحويل جوهره العنصري 50٪!”
صر ليلين أسنانه بقوة حيث تدفقت قطرات كبيرة من العرق البارد من جبهته.
بينما كانت جينا تطلق التحذيرات ، كان ليلين يكثف بالفعل الكرات النارية الخفيه لمهاجمة إعصار مانلا الأخضر.
حاليا ، كان في حاجة ماسة إلى مكان لعلاج إصاباته.
تحت هجوم الكرات النارية ، التي كانت بقوة 51 درجة ، تم إجبار مانلا على التراجع خطوة بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ليلين بمرارة و تحول شكله بسرعة إلى دخان أسود كما اختفى من الغابة.
“قوي جدًا!” ظهر تعبير مصدوم على وجه مانلا.
“يبدو أنني لا أستطيع التحمل بعد الآن ، الإصابات شديدة للغاية”.
بعد فترة وجيزة ، مثل الشبح ، ظهر ليلين فجأة أمامه ، و هو يوجه مخلب مغطى بلهب قرمزي باتجاه وجهه.
إذا لم يكن الشخص هو الصانع الأصلي لكلمة المرور ، و بدلاً من ذلك حاول استخدام القوة الغاشمة للدخول ، فسيتم تدمير الكائن المحمي بكلمة المرور.
* بوب! *
جنباً إلى جنب مع صوت هبوب الريح العالي ، ظهر رجل أشقر قوي البنية أمام ليلين.
ترددت أصوات الفقاعات التي تنفجر و تم تدمير التعويذة الدفاعية على سطح جسم مانلا بسهولة في مواجهة
كف ليلين القرمزي. لقد تم التخلص بسهولة من ذلك الدفاع ، مثل تمزيق ورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين نصف راكعاً على الأرض. أصبح فجأة مشوش الذهن ، و بدأت رؤيته تصبح غير واضحة.
لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبح قادرًا الآن على التحرك بحرية و القتال في معارك أقل قوة.
* شق! * قام المخلب بقطع و سحب قطعة دموية من اللحم ، و ترك الجلد المحيط متفحمًا قليلاً.
تشكلت تسعة أعاصير خضراء ، و مثل الجدار ، منع ليلين عن مطاردتهم.
“هذا سيء! الفرق في القوة أكثر من اللازم. إذا بقينا هنا ، فسنموت بالتأكيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي هربوا فيها ، اخرج مانلا لفافة سحرية فضية.
سحب مانلا جينا على الفور ، و التفت ، و هرب!
يبدو أن جينا و مانلا يحتلان مكانة عالية داخل أسرتهما ، و على الأرجح لن يتم التخلي عنهم بهذه السهولة.
من الناحية المنطقية ، كان مانلا ماجوس عنصره شبه محول لا يقل عن 50 ٪.في مجتمع الماجوس على الساحل الجنوبي ، كان يُعتبر قشدة المحصول*. و مع ذلك ، كان سيء الحظ في مقابلة أحد الوحوش الشريرة مثل ليلين ، الذي كان قوياً للغاية حتى عندما تم قمع قوته الروحية و جوهره العنصري.حتى من ناحية القتال القريب ، لم يتمكن مانلا ايضا من الفوز.
تشكلت تسعة أعاصير خضراء ، و مثل الجدار ، منع ليلين عن مطاردتهم.
{*الأفضل أو النخبة}
و قد بادل بعضهم في أكاديمية العظلم السحيقة للحصول على معلومات غير كاملة عن السياف الموسوم.
“ايووس فيرارين!”
سحب مانلا جينا على الفور ، و التفت ، و هرب!
في اللحظة التي هربوا فيها ، اخرج مانلا لفافة سحرية فضية.
ابتسم ليلين ببرود.
تشكلت تسعة أعاصير خضراء ، و مثل الجدار ، منع ليلين عن مطاردتهم.
كانت الزهرة المزدهرة التي كان ليلين يحتفظ بها شيئًا كان قد اكتسبه خلال أيامه كمساعد.
“أنت تفكر في الهروب؟”
“و مع ذلك ، اللعنة التي وضعتها في النهاية … هيهي … سعال ، سعال.”
ومض ضوء مظلم في عيون ليلين ، و بعد ان تمتم ببعض التعويذات ، أشار إلى الأمام بيده اليمنى.
لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.
تجمع الضباب الأسود على الفور ليصبح ثعباناً أسود توجه إلى الاثنين منهم.
بما أنه قد تم تعقبه و كاد ان يقتل على أساس بعض التنبؤات التافهة ، كان ليلين منزعجًا تمامًا.
كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.
بدا أن جسمه قد تحطم مثل الخزف ، مع تدفق كميات كبيرة من الدم فجأة.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
هذا هو السبب وراء اختيار ليلين عدم مطاردتهم و بدلاً من ذلك وضع لعنة على كل منهما.
أطلق مانلا إعصاراً آخر.
مثل كلمة المرور ، كانت معقدة و صعبة الفهم خارج نطاق المنطق.
* هوا لا! * تجنبه الثعبان الأسود و مر دون عناء ، ثم فتح فمه ، و عض جينا بشراسة!
لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.
ظهر اثنان من الثقوب السوداء على الفور في عنق جينا الجميل . و تحولا إلى شكل رون غريب و ملتوي.
كان ليلين شخصًا حذرًا جدًا. كان الفضاء السري في سهول النهر الأبدي خطيرًا بدرجة لا تصدق ، لدرجة أنه حتى الماجوس كانوا يعتبرون علفًا للمدفع! باعتباره جاسوسًا من الأيدي الألف المتطفلة ، إذا تم اكتشافه ، فسوف يتم مطاردتة إلى أقاصي العالم!
“جينا؟”
كان تأثير التخدر هذا قوياً للغاية ، حيث شعر و كأنه هناك عشرات الآلاف من النمل يزحف و تنخر في عظامه.
كان هناك ضوء أبيض يحيط بيد مانلا و هو يحاول إبعاد الثعبان.
لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.
و مع ذلك ، مع تلويحة من ذيل الثعبان ، انتقل و عض ذراع مانلا. و قد تم وسمه هناك بنفس الرون أيضًا.
ومض ضوء مظلم في عيون ليلين ، و بعد ان تمتم ببعض التعويذات ، أشار إلى الأمام بيده اليمنى.
بعد هذين الهجومين ، هسهس الثعبان و تحول إلى ضباب أسود مرة اخرى ، حيث دخل جسد مانلا و جينا.
“و مع ذلك ، اللعنة التي وضعتها في النهاية … هيهي … سعال ، سعال.”
“إن هذا يبدو كلعنة! سوف تكون الامور مزعجة!”
تجمع الضباب الأسود على الفور ليصبح ثعباناً أسود توجه إلى الاثنين منهم.
غرق وجه مانلا. لم يشعر بأي شيء من تشكيل اللعنة هذا ، و لكن غرائزه أخبرته أن الامور سوف تكون مزعجة.
فكر ليلين بالفعل في المغادرة و الذهاب إلى مكان آخر إذا تعذر في علاج إصاباته.
“جينا ، تماسكي!” صاح مانلا بعنف ، لا تزال الأعاصير الخضراء تنتشر. بدا أن جسده بأكمله يتحول إلى عاصفة ، و اختفى في الغابة.
اختبر ليلين ذراعه اليسرى مرة أخرى ببعض الإجراءات و ابتسم بارتياح.
رؤية مانلا يهرب في هذا الاتجاه ، لم يتحرك ليلين.
كان ليلين شخصًا حذرًا جدًا. كان الفضاء السري في سهول النهر الأبدي خطيرًا بدرجة لا تصدق ، لدرجة أنه حتى الماجوس كانوا يعتبرون علفًا للمدفع! باعتباره جاسوسًا من الأيدي الألف المتطفلة ، إذا تم اكتشافه ، فسوف يتم مطاردتة إلى أقاصي العالم!
بدا أن جسمه قد تحطم مثل الخزف ، مع تدفق كميات كبيرة من الدم فجأة.
على الرغم من أنه طلب من جورج و المساعدين أن ينتظروه ، إلا أن ليلين لم يستطع حتى أن يعتني بنفسه ، بخلاف الآخرين ، لذلك تم إلقاء هذه المسألة بشكل طبيعي خلف ظهره.
“يبدو أنني لا أستطيع التحمل بعد الآن ، الإصابات شديدة للغاية”.
بغض النظر عن نوع الإصابات التي لحقت به ، طالما كان هناك عدد كافٍ من الزهور المزدهرة ، فمن المحتمل جدًا أن يتعافى المرء.
كان ليلين نصف راكعاً على الأرض. أصبح فجأة مشوش الذهن ، و بدأت رؤيته تصبح غير واضحة.
قبل أن يتمكن مانلا من إنهاء جملته ، لم يضيع ليلين الوقت و أرسل العديد من الكرات النارية السوداء نحوه.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أنه أراد أن يطارد و يقتل الاثنين. و مع ذلك ، مع حالته البدنية الحالية ، كان من المستحيل عليه مواصلة القتال.
ومض ضوء مظلم في عيون ليلين ، و بعد ان تمتم ببعض التعويذات ، أشار إلى الأمام بيده اليمنى.
“و مع ذلك ، اللعنة التي وضعتها في النهاية … هيهي … سعال ، سعال.”
“لقد تعافيت على الاغلب. أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب إلى وادي مارات!”
ضحك ليلين بشكل شرير و لكنه بدأ يسعل بعنف ، بصق جرعة كبيرة من الدم الأسود.
في هذه المرحلة ، تم شفاء الإصابات في ذراعه اليسرى تمامًا. كانت ذراع ليلين نحيلة بطريقة جميلة ، و لكن في ظل هذا المظهر الجميل ، كانت هناك عضلات تحمل الكثير من القوة المتفجرة.
“سيكون ماجوس عنصر الضوء دائمًا هو العدو الرئيسي و الطبيعي لماجوس عنصر الظلام .مجرد قفص مصنوع من جزيئات عنصرية قد كان كافياً لتقييدي و إيصالي إلى هذه الحالة …”
“لقد تعافيت على الاغلب. أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب إلى وادي مارات!”
ضحك ليلين بمرارة و تحول شكله بسرعة إلى دخان أسود كما اختفى من الغابة.
“جينا ، تماسكي!” صاح مانلا بعنف ، لا تزال الأعاصير الخضراء تنتشر. بدا أن جسده بأكمله يتحول إلى عاصفة ، و اختفى في الغابة.
حاليا ، كان في حاجة ماسة إلى مكان لعلاج إصاباته.
“لقد تعافيت على الاغلب. أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب إلى وادي مارات!”
على الرغم من أنه طلب من جورج و المساعدين أن ينتظروه ، إلا أن ليلين لم يستطع حتى أن يعتني بنفسه ،
بخلاف الآخرين ، لذلك تم إلقاء هذه المسألة بشكل طبيعي خلف ظهره.
“و مع ذلك ، اللعنة التي وضعتها في النهاية … هيهي … سعال ، سعال.”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جينا؟”
بعد عشر ساعات أو نحو ذلك ، في خيمة أقيمت مؤقتًا.
“لقد تجرأت في الواقع على إيذاء ابنة أخي إلى هذا الحد! عائلتي بالتأكيد لن …”
في الغسق ، أضاء مصباح زيت المنطقة باللون الأصفر الباهت. كان القش منتشرًا على الأرض ، وجلس ليلين فوقه. و في يده اليمنى كان هناك أنبوب اختبار به جرعة ، كان يرشها باستمرار على الإصابات في يده اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر ليلين ، بما أنهم كانوا أعداء بالفعل ، كان من الطبيعي بالنسبة له القضاء عليهم جميعًا. من سيهتم بالاستماع إلى ما يقولونه؟
كان أنبوب الاختبار هذا كبيرًا جدًا ، و به سائل شفاف ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا يشبه وجه الطفل.
ضحك ليلين بشكل شرير و لكنه بدأ يسعل بعنف ، بصق جرعة كبيرة من الدم الأسود.
كان معلقاً في السائل ، و يطلق باستمرار الفقاعات الصغيرة.
كان من المستحيل معرفة أن هذه الذراع كانت على وشك الإنهيار قبل دقائق فقط.
* تسسس! *
بعد أن تم صب الجرعة في الجروح ، انبعثت كميات كبيرة من الغاز الأبيض ، جنباً إلى جنب مع أصوات التآكل.
بعد أن تم صب الجرعة في الجروح ، انبعثت كميات كبيرة من الغاز الأبيض ، جنباً إلى جنب مع أصوات التآكل.
و قد بادل بعضهم في أكاديمية العظلم السحيقة للحصول على معلومات غير كاملة عن السياف الموسوم.
“ارغ!” أصاب ألم شديد أعصاب ليلين ؛ جعلته يبدو كمن أصيب بصاعقة برق ، كما ارتعشت عضلاته بشكل لا إرادي.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على قتل خصومه ، إلا أنه ألقى لعنة على جينا و مانلا بنجاح عن طريق تعويذة فريدة.
صر ليلين أسنانه بقوة حيث تدفقت قطرات كبيرة من العرق البارد من جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارغ!” أصاب ألم شديد أعصاب ليلين ؛ جعلته يبدو كمن أصيب بصاعقة برق ، كما ارتعشت عضلاته بشكل لا إرادي.
بعد تلك الموجة الشديدة من الألم ، بدأت جروحه في التخدر.
كان هناك ضوء أبيض يحيط بيد مانلا و هو يحاول إبعاد الثعبان.
كان تأثير التخدر هذا قوياً للغاية ، حيث شعر و كأنه هناك عشرات الآلاف من النمل يزحف و تنخر في عظامه.
……
في الوقت نفسه ، في المناطق التي أصيبت فيها ذراع ليلين اليسرى ، نمت الأوردة و العضلات و بدأت في التجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر ليلين ، بما أنهم كانوا أعداء بالفعل ، كان من الطبيعي بالنسبة له القضاء عليهم جميعًا. من سيهتم بالاستماع إلى ما يقولونه؟
أولاً ، التئمت الكسور في العظم بالكامل ، و تلاها اللحم و الأوردة بعد فترة وجيزة. و بعد بضع دقائق ، بدأ ليلين في اختبار ذراعه اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين نصف راكعاً على الأرض. أصبح فجأة مشوش الذهن ، و بدأت رؤيته تصبح غير واضحة.
في هذه المرحلة ، تم شفاء الإصابات في ذراعه اليسرى تمامًا. كانت ذراع ليلين نحيلة بطريقة جميلة ، و لكن في ظل هذا المظهر الجميل ، كانت هناك عضلات تحمل الكثير من القوة المتفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مانلا؟” تعرف ليلين على هذا الماجوس ، الذي إلتقى به سابقًا من قبل.
كان من المستحيل معرفة أن هذه الذراع كانت على وشك الإنهيار قبل دقائق فقط.
اختبر ليلين ذراعه اليسرى مرة أخرى ببعض الإجراءات و ابتسم بارتياح.
اختبر ليلين ذراعه اليسرى مرة أخرى ببعض الإجراءات و ابتسم بارتياح.
ومع ذلك ، كانت لا تزال هناك عائلة تدعمهم ، ولم يكن يريد أن يتخلص من كل إحساس بالود دون فهم الموقف أمامه.
“أنا محظوظ لأن هناك بعض السوائل التي خلفتها الزهرة المزدهرة! إذا لم يكن ، فلن أكون قادرًا على العناية بهذه الإصابات السهولة.”
تجمع الضباب الأسود على الفور ليصبح ثعباناً أسود توجه إلى الاثنين منهم.
كانت الأزهار المزدهرة مكونًا مهمًا يستخدمه الماجوس في عمليات تجديد الأطراف.
إذا لم يكن الشخص هو الصانع الأصلي لكلمة المرور ، و بدلاً من ذلك حاول استخدام القوة الغاشمة للدخول ، فسيتم تدمير الكائن المحمي بكلمة المرور.
بغض النظر عن نوع الإصابات التي لحقت به ، طالما كان هناك عدد كافٍ من الزهور المزدهرة ، فمن المحتمل جدًا أن يتعافى المرء.
“لقد تجرأت في الواقع على إيذاء ابنة أخي إلى هذا الحد! عائلتي بالتأكيد لن …”
كانت الزهرة المزدهرة التي كان ليلين يحتفظ بها شيئًا كان قد اكتسبه خلال أيامه كمساعد.
* تسسس! *
و قد بادل بعضهم في أكاديمية العظلم السحيقة للحصول على معلومات غير كاملة عن السياف الموسوم.
ضحك ليلين بشكل شرير و لكنه بدأ يسعل بعنف ، بصق جرعة كبيرة من الدم الأسود.
باستثناء الإصابات في ذراعه ، استخدم ليلين أيضًا عدة جرعات لعلاج جروحه.
في الوقت نفسه ، في المناطق التي أصيبت فيها ذراع ليلين اليسرى ، نمت الأوردة و العضلات و بدأت في التجدد.
لقد أصبح قادرًا الآن على التحرك بحرية و القتال في معارك أقل قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي هربوا فيها ، اخرج مانلا لفافة سحرية فضية.
“لقد تعافيت على الاغلب. أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب إلى وادي مارات!”
“ايووس فيرارين!”
كان ليلين شخصًا حذرًا جدًا. كان الفضاء السري في سهول النهر الأبدي خطيرًا بدرجة لا تصدق ، لدرجة أنه حتى الماجوس كانوا يعتبرون علفًا للمدفع! باعتباره جاسوسًا من الأيدي الألف المتطفلة ، إذا تم اكتشافه ، فسوف يتم مطاردتة إلى أقاصي العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.
في مثل هذه الحالة ، إذا كان يعاني من أي إصابات ، فقد عرف ليلين أنه لم تكن هناك فرصة كبيرة لبقائه على قيد الحياة ، و لن يكون محظوظًا بدرجة كافية لجني الفوائد.
بما أنه قد تم تعقبه و كاد ان يقتل على أساس بعض التنبؤات التافهة ، كان ليلين منزعجًا تمامًا.
فكر ليلين بالفعل في المغادرة و الذهاب إلى مكان آخر إذا تعذر في علاج إصاباته.
“ايووس فيرارين!”
بعد كل شيء ، إنه لا يزال يقدر حياته الخاصة على تحقيق الأرباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأزهار المزدهرة مكونًا مهمًا يستخدمه الماجوس في عمليات تجديد الأطراف.
ومع ذلك ، لم يكن الوضع رهيباً جداً. على الرغم من أنه كان قد صنع عداء مع عائلة ماجوس التي يحتمل أن تكون رفيعة المستوى ولديها قدرات العرافة ، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
بينما كانت جينا تطلق التحذيرات ، كان ليلين يكثف بالفعل الكرات النارية الخفيه لمهاجمة إعصار مانلا الأخضر.
“أعتقد أنهم ليسوا على ما يرام الآن ، هاه؟ لن يتم تفكيك لعنتي بسهولة.”
كان أنبوب الاختبار هذا كبيرًا جدًا ، و به سائل شفاف ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا يشبه وجه الطفل.
ابتسم ليلين ببرود.
كانت الزهرة المزدهرة التي كان ليلين يحتفظ بها شيئًا كان قد اكتسبه خلال أيامه كمساعد.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على قتل خصومه ، إلا أنه ألقى لعنة على جينا و مانلا بنجاح عن طريق تعويذة فريدة.
* بوب! *
أصل هذه اللعنة من كتاب الثعبان العملاق للماجوس العظيم سيرهولم . بدأ ليلين في إنشاء تلك اللعنة و أجرى التغييرات المناسبة عليها.
كانت الزهرة المزدهرة التي كان ليلين يحتفظ بها شيئًا كان قد اكتسبه خلال أيامه كمساعد.
بعد إضافة كل طريقة يمكن أن يفكر بها ، كانت اللعنة مختلفة تمامًا عن الأصل حتى أن الماجوس العظيم سيرهولم لن يكون قادرًا على إزالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر ليلين ، بما أنهم كانوا أعداء بالفعل ، كان من الطبيعي بالنسبة له القضاء عليهم جميعًا. من سيهتم بالاستماع إلى ما يقولونه؟
مثل كلمة المرور ، كانت معقدة و صعبة الفهم خارج نطاق المنطق.
“العم – العم مانلا!” ابتسمت إبتسامة عريضة.
إذا لم يكن الشخص هو الصانع الأصلي لكلمة المرور ، و بدلاً من ذلك حاول استخدام القوة الغاشمة للدخول ، فسيتم تدمير الكائن المحمي بكلمة المرور.
كان أنبوب الاختبار هذا كبيرًا جدًا ، و به سائل شفاف ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا يشبه وجه الطفل.
يبدو أن جينا و مانلا يحتلان مكانة عالية داخل أسرتهما ، و على الأرجح لن يتم التخلي عنهم بهذه السهولة.
“يبدو أنني لا أستطيع التحمل بعد الآن ، الإصابات شديدة للغاية”.
كانت مهمة ليلين التالية هي استخدام قوة اللعنة لمعرفة من هم أعداؤه.
“العم – العم مانلا!” ابتسمت إبتسامة عريضة.
بما أنه قد تم تعقبه و كاد ان يقتل على أساس بعض التنبؤات التافهة ، كان ليلين منزعجًا تمامًا.
بما أنه قد تم تعقبه و كاد ان يقتل على أساس بعض التنبؤات التافهة ، كان ليلين منزعجًا تمامًا.
ومع ذلك ، كانت لا تزال هناك عائلة تدعمهم ، ولم يكن يريد أن يتخلص من كل إحساس بالود دون فهم الموقف أمامه.
قبل أن يتمكن مانلا من إنهاء جملته ، لم يضيع ليلين الوقت و أرسل العديد من الكرات النارية السوداء نحوه.
هذا هو السبب وراء اختيار ليلين عدم مطاردتهم و بدلاً من ذلك وضع لعنة على كل منهما.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أنه أراد أن يطارد و يقتل الاثنين. و مع ذلك ، مع حالته البدنية الحالية ، كان من المستحيل عليه مواصلة القتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
