لعنة
* بوووم! *
أطلق مانلا إعصاراً آخر.
جاء إعصار أخضر بسرعة نحو جينا و شكل درعًا أخضر يحميها.
ابتسم ليلين ببرود.
اصطدمت يد ليلين اليمنى المشتعلة بالدرع ، مما تسبب في دوي هائل.
لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.
“العم – العم مانلا!” ابتسمت إبتسامة عريضة.
ومض ضوء مظلم في عيون ليلين ، و بعد ان تمتم ببعض التعويذات ، أشار إلى الأمام بيده اليمنى.
جنباً إلى جنب مع صوت هبوب الريح العالي ، ظهر رجل أشقر قوي البنية أمام ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارغ!” أصاب ألم شديد أعصاب ليلين ؛ جعلته يبدو كمن أصيب بصاعقة برق ، كما ارتعشت عضلاته بشكل لا إرادي.
“مانلا؟” تعرف ليلين على هذا الماجوس ، الذي إلتقى به سابقًا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.
“بعد تلقي إرسالك ، هرعت بسرعة. شكراً للآلهة التي جعلتني أصل في الوقت المناسب!” وقف مانلا أمام جينا ، محدقاً بغضب في ليلين.
قبل أن يتمكن مانلا من إنهاء جملته ، لم يضيع ليلين الوقت و أرسل العديد من الكرات النارية السوداء نحوه.
“لقد تجرأت في الواقع على إيذاء ابنة أخي إلى هذا الحد! عائلتي بالتأكيد لن …”
و قد بادل بعضهم في أكاديمية العظلم السحيقة للحصول على معلومات غير كاملة عن السياف الموسوم.
* رامب! *
رؤية مانلا يهرب في هذا الاتجاه ، لم يتحرك ليلين.
قبل أن يتمكن مانلا من إنهاء جملته ، لم يضيع ليلين الوقت و أرسل العديد من الكرات النارية السوداء نحوه.
* تسسس! *
من وجهة نظر ليلين ، بما أنهم كانوا أعداء بالفعل ، كان من الطبيعي بالنسبة له القضاء عليهم جميعًا. من سيهتم بالاستماع إلى ما يقولونه؟
ضحك ليلين بشكل شرير و لكنه بدأ يسعل بعنف ، بصق جرعة كبيرة من الدم الأسود.
“كن حذرًا العم مانلا! إنه قوي للغاية و قد تجاوز تحويل جوهره العنصري 50٪!”
بما أنه قد تم تعقبه و كاد ان يقتل على أساس بعض التنبؤات التافهة ، كان ليلين منزعجًا تمامًا.
بينما كانت جينا تطلق التحذيرات ، كان ليلين يكثف بالفعل الكرات النارية الخفيه لمهاجمة إعصار مانلا الأخضر.
“قوي جدًا!” ظهر تعبير مصدوم على وجه مانلا.
تحت هجوم الكرات النارية ، التي كانت بقوة 51 درجة ، تم إجبار مانلا على التراجع خطوة بخطوة.
بعد إضافة كل طريقة يمكن أن يفكر بها ، كانت اللعنة مختلفة تمامًا عن الأصل حتى أن الماجوس العظيم سيرهولم لن يكون قادرًا على إزالتها.
“قوي جدًا!” ظهر تعبير مصدوم على وجه مانلا.
“جينا ، تماسكي!” صاح مانلا بعنف ، لا تزال الأعاصير الخضراء تنتشر. بدا أن جسده بأكمله يتحول إلى عاصفة ، و اختفى في الغابة.
بعد فترة وجيزة ، مثل الشبح ، ظهر ليلين فجأة أمامه ، و هو يوجه مخلب مغطى بلهب قرمزي باتجاه وجهه.
كان معلقاً في السائل ، و يطلق باستمرار الفقاعات الصغيرة.
* بوب! *
جنباً إلى جنب مع صوت هبوب الريح العالي ، ظهر رجل أشقر قوي البنية أمام ليلين.
ترددت أصوات الفقاعات التي تنفجر و تم تدمير التعويذة الدفاعية على سطح جسم مانلا بسهولة في مواجهة
كف ليلين القرمزي. لقد تم التخلص بسهولة من ذلك الدفاع ، مثل تمزيق ورقة.
حاليا ، كان في حاجة ماسة إلى مكان لعلاج إصاباته.
لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.
كانت الزهرة المزدهرة التي كان ليلين يحتفظ بها شيئًا كان قد اكتسبه خلال أيامه كمساعد.
* شق! * قام المخلب بقطع و سحب قطعة دموية من اللحم ، و ترك الجلد المحيط متفحمًا قليلاً.
* بوب! *
“هذا سيء! الفرق في القوة أكثر من اللازم. إذا بقينا هنا ، فسنموت بالتأكيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق وجه مانلا. لم يشعر بأي شيء من تشكيل اللعنة هذا ، و لكن غرائزه أخبرته أن الامور سوف تكون مزعجة.
سحب مانلا جينا على الفور ، و التفت ، و هرب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر ليلين ، بما أنهم كانوا أعداء بالفعل ، كان من الطبيعي بالنسبة له القضاء عليهم جميعًا. من سيهتم بالاستماع إلى ما يقولونه؟
من الناحية المنطقية ، كان مانلا ماجوس عنصره شبه محول لا يقل عن 50 ٪.في مجتمع الماجوس على الساحل الجنوبي ، كان يُعتبر قشدة المحصول*. و مع ذلك ، كان سيء الحظ في مقابلة أحد الوحوش الشريرة مثل ليلين ، الذي كان قوياً للغاية حتى عندما تم قمع قوته الروحية و جوهره العنصري.حتى من ناحية القتال القريب ، لم يتمكن مانلا ايضا من الفوز.
“سيكون ماجوس عنصر الضوء دائمًا هو العدو الرئيسي و الطبيعي لماجوس عنصر الظلام .مجرد قفص مصنوع من جزيئات عنصرية قد كان كافياً لتقييدي و إيصالي إلى هذه الحالة …”
{*الأفضل أو النخبة}
لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.
“ايووس فيرارين!”
بعد عشر ساعات أو نحو ذلك ، في خيمة أقيمت مؤقتًا.
في اللحظة التي هربوا فيها ، اخرج مانلا لفافة سحرية فضية.
* تسسس! *
تشكلت تسعة أعاصير خضراء ، و مثل الجدار ، منع ليلين عن مطاردتهم.
مثل كلمة المرور ، كانت معقدة و صعبة الفهم خارج نطاق المنطق.
“أنت تفكر في الهروب؟”
“أعتقد أنهم ليسوا على ما يرام الآن ، هاه؟ لن يتم تفكيك لعنتي بسهولة.”
ومض ضوء مظلم في عيون ليلين ، و بعد ان تمتم ببعض التعويذات ، أشار إلى الأمام بيده اليمنى.
كان تأثير التخدر هذا قوياً للغاية ، حيث شعر و كأنه هناك عشرات الآلاف من النمل يزحف و تنخر في عظامه.
تجمع الضباب الأسود على الفور ليصبح ثعباناً أسود توجه إلى الاثنين منهم.
بغض النظر عن نوع الإصابات التي لحقت به ، طالما كان هناك عدد كافٍ من الزهور المزدهرة ، فمن المحتمل جدًا أن يتعافى المرء.
كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.
“أنا محظوظ لأن هناك بعض السوائل التي خلفتها الزهرة المزدهرة! إذا لم يكن ، فلن أكون قادرًا على العناية بهذه الإصابات السهولة.”
“ما هذا بحق الجحيم؟”
* هوا لا! * تجنبه الثعبان الأسود و مر دون عناء ، ثم فتح فمه ، و عض جينا بشراسة!
أطلق مانلا إعصاراً آخر.
{*الأفضل أو النخبة}
* هوا لا! * تجنبه الثعبان الأسود و مر دون عناء ، ثم فتح فمه ، و عض جينا بشراسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الثعبان يشبه الوهم ، حيث مر بالأعاصير الخضراء. عندما وصل أمام مانلا ، كانت عيناه القرمزيتان مثبتتان على جينا ، و عض تجاهها.
ظهر اثنان من الثقوب السوداء على الفور في عنق جينا الجميل . و تحولا إلى شكل رون غريب و ملتوي.
* شق! * قام المخلب بقطع و سحب قطعة دموية من اللحم ، و ترك الجلد المحيط متفحمًا قليلاً.
“جينا؟”
* شق! * قام المخلب بقطع و سحب قطعة دموية من اللحم ، و ترك الجلد المحيط متفحمًا قليلاً.
كان هناك ضوء أبيض يحيط بيد مانلا و هو يحاول إبعاد الثعبان.
“بعد تلقي إرسالك ، هرعت بسرعة. شكراً للآلهة التي جعلتني أصل في الوقت المناسب!” وقف مانلا أمام جينا ، محدقاً بغضب في ليلين.
و مع ذلك ، مع تلويحة من ذيل الثعبان ، انتقل و عض ذراع مانلا. و قد تم وسمه هناك بنفس الرون أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مانلا؟” تعرف ليلين على هذا الماجوس ، الذي إلتقى به سابقًا من قبل.
بعد هذين الهجومين ، هسهس الثعبان و تحول إلى ضباب أسود مرة اخرى ، حيث دخل جسد مانلا و جينا.
بعد أن تم صب الجرعة في الجروح ، انبعثت كميات كبيرة من الغاز الأبيض ، جنباً إلى جنب مع أصوات التآكل.
“إن هذا يبدو كلعنة! سوف تكون الامور مزعجة!”
……
غرق وجه مانلا. لم يشعر بأي شيء من تشكيل اللعنة هذا ، و لكن غرائزه أخبرته أن الامور سوف تكون مزعجة.
جاء إعصار أخضر بسرعة نحو جينا و شكل درعًا أخضر يحميها.
“جينا ، تماسكي!” صاح مانلا بعنف ، لا تزال الأعاصير الخضراء تنتشر. بدا أن جسده بأكمله يتحول إلى عاصفة ، و اختفى في الغابة.
كان تأثير التخدر هذا قوياً للغاية ، حيث شعر و كأنه هناك عشرات الآلاف من النمل يزحف و تنخر في عظامه.
رؤية مانلا يهرب في هذا الاتجاه ، لم يتحرك ليلين.
ومع ذلك ، لم يكن الوضع رهيباً جداً. على الرغم من أنه كان قد صنع عداء مع عائلة ماجوس التي يحتمل أن تكون رفيعة المستوى ولديها قدرات العرافة ، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
بدا أن جسمه قد تحطم مثل الخزف ، مع تدفق كميات كبيرة من الدم فجأة.
تحت هجوم الكرات النارية ، التي كانت بقوة 51 درجة ، تم إجبار مانلا على التراجع خطوة بخطوة.
“يبدو أنني لا أستطيع التحمل بعد الآن ، الإصابات شديدة للغاية”.
كان ليلين شخصًا حذرًا جدًا. كان الفضاء السري في سهول النهر الأبدي خطيرًا بدرجة لا تصدق ، لدرجة أنه حتى الماجوس كانوا يعتبرون علفًا للمدفع! باعتباره جاسوسًا من الأيدي الألف المتطفلة ، إذا تم اكتشافه ، فسوف يتم مطاردتة إلى أقاصي العالم!
كان ليلين نصف راكعاً على الأرض. أصبح فجأة مشوش الذهن ، و بدأت رؤيته تصبح غير واضحة.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أنه أراد أن يطارد و يقتل الاثنين. و مع ذلك ، مع حالته البدنية الحالية ، كان من المستحيل عليه مواصلة القتال.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فمن الواضح أنه أراد أن يطارد و يقتل الاثنين. و مع ذلك ، مع حالته البدنية الحالية ، كان من المستحيل عليه مواصلة القتال.
“قوي جدًا!” ظهر تعبير مصدوم على وجه مانلا.
“و مع ذلك ، اللعنة التي وضعتها في النهاية … هيهي … سعال ، سعال.”
“كن حذرًا العم مانلا! إنه قوي للغاية و قد تجاوز تحويل جوهره العنصري 50٪!”
ضحك ليلين بشكل شرير و لكنه بدأ يسعل بعنف ، بصق جرعة كبيرة من الدم الأسود.
في مثل هذه الحالة ، إذا كان يعاني من أي إصابات ، فقد عرف ليلين أنه لم تكن هناك فرصة كبيرة لبقائه على قيد الحياة ، و لن يكون محظوظًا بدرجة كافية لجني الفوائد.
“سيكون ماجوس عنصر الضوء دائمًا هو العدو الرئيسي و الطبيعي لماجوس عنصر الظلام .مجرد قفص مصنوع من جزيئات عنصرية قد كان كافياً لتقييدي و إيصالي إلى هذه الحالة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، التئمت الكسور في العظم بالكامل ، و تلاها اللحم و الأوردة بعد فترة وجيزة. و بعد بضع دقائق ، بدأ ليلين في اختبار ذراعه اليسرى.
ضحك ليلين بمرارة و تحول شكله بسرعة إلى دخان أسود كما اختفى من الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبح قادرًا الآن على التحرك بحرية و القتال في معارك أقل قوة.
حاليا ، كان في حاجة ماسة إلى مكان لعلاج إصاباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيء! الفرق في القوة أكثر من اللازم. إذا بقينا هنا ، فسنموت بالتأكيد!”
على الرغم من أنه طلب من جورج و المساعدين أن ينتظروه ، إلا أن ليلين لم يستطع حتى أن يعتني بنفسه ،
بخلاف الآخرين ، لذلك تم إلقاء هذه المسألة بشكل طبيعي خلف ظهره.
كان هناك ضوء أبيض يحيط بيد مانلا و هو يحاول إبعاد الثعبان.
……
ومع ذلك ، لم يكن الوضع رهيباً جداً. على الرغم من أنه كان قد صنع عداء مع عائلة ماجوس التي يحتمل أن تكون رفيعة المستوى ولديها قدرات العرافة ، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
بعد عشر ساعات أو نحو ذلك ، في خيمة أقيمت مؤقتًا.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
في الغسق ، أضاء مصباح زيت المنطقة باللون الأصفر الباهت. كان القش منتشرًا على الأرض ، وجلس ليلين فوقه. و في يده اليمنى كان هناك أنبوب اختبار به جرعة ، كان يرشها باستمرار على الإصابات في يده اليسرى.
مثل كلمة المرور ، كانت معقدة و صعبة الفهم خارج نطاق المنطق.
كان أنبوب الاختبار هذا كبيرًا جدًا ، و به سائل شفاف ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا يشبه وجه الطفل.
اختبر ليلين ذراعه اليسرى مرة أخرى ببعض الإجراءات و ابتسم بارتياح.
كان معلقاً في السائل ، و يطلق باستمرار الفقاعات الصغيرة.
“ايووس فيرارين!”
* تسسس! *
صر ليلين أسنانه بقوة حيث تدفقت قطرات كبيرة من العرق البارد من جبهته.
بعد أن تم صب الجرعة في الجروح ، انبعثت كميات كبيرة من الغاز الأبيض ، جنباً إلى جنب مع أصوات التآكل.
و مع ذلك ، مع تلويحة من ذيل الثعبان ، انتقل و عض ذراع مانلا. و قد تم وسمه هناك بنفس الرون أيضًا.
“ارغ!” أصاب ألم شديد أعصاب ليلين ؛ جعلته يبدو كمن أصيب بصاعقة برق ، كما ارتعشت عضلاته بشكل لا إرادي.
كان أنبوب الاختبار هذا كبيرًا جدًا ، و به سائل شفاف ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا يشبه وجه الطفل.
صر ليلين أسنانه بقوة حيث تدفقت قطرات كبيرة من العرق البارد من جبهته.
“لقد تعافيت على الاغلب. أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب إلى وادي مارات!”
بعد تلك الموجة الشديدة من الألم ، بدأت جروحه في التخدر.
جنباً إلى جنب مع صوت هبوب الريح العالي ، ظهر رجل أشقر قوي البنية أمام ليلين.
كان تأثير التخدر هذا قوياً للغاية ، حيث شعر و كأنه هناك عشرات الآلاف من النمل يزحف و تنخر في عظامه.
في الوقت نفسه ، في المناطق التي أصيبت فيها ذراع ليلين اليسرى ، نمت الأوردة و العضلات و بدأت في التجدد.
في الوقت نفسه ، في المناطق التي أصيبت فيها ذراع ليلين اليسرى ، نمت الأوردة و العضلات و بدأت في التجدد.
مثل كلمة المرور ، كانت معقدة و صعبة الفهم خارج نطاق المنطق.
أولاً ، التئمت الكسور في العظم بالكامل ، و تلاها اللحم و الأوردة بعد فترة وجيزة. و بعد بضع دقائق ، بدأ ليلين في اختبار ذراعه اليسرى.
“العم – العم مانلا!” ابتسمت إبتسامة عريضة.
في هذه المرحلة ، تم شفاء الإصابات في ذراعه اليسرى تمامًا. كانت ذراع ليلين نحيلة بطريقة جميلة ، و لكن في ظل هذا المظهر الجميل ، كانت هناك عضلات تحمل الكثير من القوة المتفجرة.
“أنا محظوظ لأن هناك بعض السوائل التي خلفتها الزهرة المزدهرة! إذا لم يكن ، فلن أكون قادرًا على العناية بهذه الإصابات السهولة.”
كان من المستحيل معرفة أن هذه الذراع كانت على وشك الإنهيار قبل دقائق فقط.
تجمع الضباب الأسود على الفور ليصبح ثعباناً أسود توجه إلى الاثنين منهم.
اختبر ليلين ذراعه اليسرى مرة أخرى ببعض الإجراءات و ابتسم بارتياح.
تشكلت تسعة أعاصير خضراء ، و مثل الجدار ، منع ليلين عن مطاردتهم.
“أنا محظوظ لأن هناك بعض السوائل التي خلفتها الزهرة المزدهرة! إذا لم يكن ، فلن أكون قادرًا على العناية بهذه الإصابات السهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا سيء! الفرق في القوة أكثر من اللازم. إذا بقينا هنا ، فسنموت بالتأكيد!”
كانت الأزهار المزدهرة مكونًا مهمًا يستخدمه الماجوس في عمليات تجديد الأطراف.
* بوب! *
بغض النظر عن نوع الإصابات التي لحقت به ، طالما كان هناك عدد كافٍ من الزهور المزدهرة ، فمن المحتمل جدًا أن يتعافى المرء.
سحب مانلا جينا على الفور ، و التفت ، و هرب!
كانت الزهرة المزدهرة التي كان ليلين يحتفظ بها شيئًا كان قد اكتسبه خلال أيامه كمساعد.
“إن هذا يبدو كلعنة! سوف تكون الامور مزعجة!”
و قد بادل بعضهم في أكاديمية العظلم السحيقة للحصول على معلومات غير كاملة عن السياف الموسوم.
اختبر ليلين ذراعه اليسرى مرة أخرى ببعض الإجراءات و ابتسم بارتياح.
باستثناء الإصابات في ذراعه ، استخدم ليلين أيضًا عدة جرعات لعلاج جروحه.
“إن هذا يبدو كلعنة! سوف تكون الامور مزعجة!”
لقد أصبح قادرًا الآن على التحرك بحرية و القتال في معارك أقل قوة.
كان ليلين شخصًا حذرًا جدًا. كان الفضاء السري في سهول النهر الأبدي خطيرًا بدرجة لا تصدق ، لدرجة أنه حتى الماجوس كانوا يعتبرون علفًا للمدفع! باعتباره جاسوسًا من الأيدي الألف المتطفلة ، إذا تم اكتشافه ، فسوف يتم مطاردتة إلى أقاصي العالم!
“لقد تعافيت على الاغلب. أعتقد أن الوقت قد حان لي للذهاب إلى وادي مارات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق وجه مانلا. لم يشعر بأي شيء من تشكيل اللعنة هذا ، و لكن غرائزه أخبرته أن الامور سوف تكون مزعجة.
كان ليلين شخصًا حذرًا جدًا. كان الفضاء السري في سهول النهر الأبدي خطيرًا بدرجة لا تصدق ، لدرجة أنه حتى الماجوس كانوا يعتبرون علفًا للمدفع! باعتباره جاسوسًا من الأيدي الألف المتطفلة ، إذا تم اكتشافه ، فسوف يتم مطاردتة إلى أقاصي العالم!
* هوا لا! * تجنبه الثعبان الأسود و مر دون عناء ، ثم فتح فمه ، و عض جينا بشراسة!
في مثل هذه الحالة ، إذا كان يعاني من أي إصابات ، فقد عرف ليلين أنه لم تكن هناك فرصة كبيرة لبقائه على قيد الحياة ، و لن يكون محظوظًا بدرجة كافية لجني الفوائد.
كان أنبوب الاختبار هذا كبيرًا جدًا ، و به سائل شفاف ، يمكن للمرء أن يرى شيئًا يشبه وجه الطفل.
فكر ليلين بالفعل في المغادرة و الذهاب إلى مكان آخر إذا تعذر في علاج إصاباته.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على قتل خصومه ، إلا أنه ألقى لعنة على جينا و مانلا بنجاح عن طريق تعويذة فريدة.
بعد كل شيء ، إنه لا يزال يقدر حياته الخاصة على تحقيق الأرباح.
يبدو أن جينا و مانلا يحتلان مكانة عالية داخل أسرتهما ، و على الأرجح لن يتم التخلي عنهم بهذه السهولة.
ومع ذلك ، لم يكن الوضع رهيباً جداً. على الرغم من أنه كان قد صنع عداء مع عائلة ماجوس التي يحتمل أن تكون رفيعة المستوى ولديها قدرات العرافة ، إلا أنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
“سيكون ماجوس عنصر الضوء دائمًا هو العدو الرئيسي و الطبيعي لماجوس عنصر الظلام .مجرد قفص مصنوع من جزيئات عنصرية قد كان كافياً لتقييدي و إيصالي إلى هذه الحالة …”
“أعتقد أنهم ليسوا على ما يرام الآن ، هاه؟ لن يتم تفكيك لعنتي بسهولة.”
“العم – العم مانلا!” ابتسمت إبتسامة عريضة.
ابتسم ليلين ببرود.
بدا أن جسمه قد تحطم مثل الخزف ، مع تدفق كميات كبيرة من الدم فجأة.
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على قتل خصومه ، إلا أنه ألقى لعنة على جينا و مانلا بنجاح عن طريق تعويذة فريدة.
“إن هذا يبدو كلعنة! سوف تكون الامور مزعجة!”
أصل هذه اللعنة من كتاب الثعبان العملاق للماجوس العظيم سيرهولم . بدأ ليلين في إنشاء تلك اللعنة و أجرى التغييرات المناسبة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي هربوا فيها ، اخرج مانلا لفافة سحرية فضية.
بعد إضافة كل طريقة يمكن أن يفكر بها ، كانت اللعنة مختلفة تمامًا عن الأصل حتى أن الماجوس العظيم سيرهولم لن يكون قادرًا على إزالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليلين نصف راكعاً على الأرض. أصبح فجأة مشوش الذهن ، و بدأت رؤيته تصبح غير واضحة.
مثل كلمة المرور ، كانت معقدة و صعبة الفهم خارج نطاق المنطق.
باستثناء الإصابات في ذراعه ، استخدم ليلين أيضًا عدة جرعات لعلاج جروحه.
إذا لم يكن الشخص هو الصانع الأصلي لكلمة المرور ، و بدلاً من ذلك حاول استخدام القوة الغاشمة للدخول ، فسيتم تدمير الكائن المحمي بكلمة المرور.
في هذه المرحلة ، تم شفاء الإصابات في ذراعه اليسرى تمامًا. كانت ذراع ليلين نحيلة بطريقة جميلة ، و لكن في ظل هذا المظهر الجميل ، كانت هناك عضلات تحمل الكثير من القوة المتفجرة.
يبدو أن جينا و مانلا يحتلان مكانة عالية داخل أسرتهما ، و على الأرجح لن يتم التخلي عنهم بهذه السهولة.
لم يتوقف كف ليلين عن الحركة و أمسك بصدر الرجل العضلي.
كانت مهمة ليلين التالية هي استخدام قوة اللعنة لمعرفة من هم أعداؤه.
ابتسم ليلين ببرود.
بما أنه قد تم تعقبه و كاد ان يقتل على أساس بعض التنبؤات التافهة ، كان ليلين منزعجًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، التئمت الكسور في العظم بالكامل ، و تلاها اللحم و الأوردة بعد فترة وجيزة. و بعد بضع دقائق ، بدأ ليلين في اختبار ذراعه اليسرى.
ومع ذلك ، كانت لا تزال هناك عائلة تدعمهم ، ولم يكن يريد أن يتخلص من كل إحساس بالود دون فهم الموقف أمامه.
و مع ذلك ، مع تلويحة من ذيل الثعبان ، انتقل و عض ذراع مانلا. و قد تم وسمه هناك بنفس الرون أيضًا.
هذا هو السبب وراء اختيار ليلين عدم مطاردتهم و بدلاً من ذلك وضع لعنة على كل منهما.
“كن حذرًا العم مانلا! إنه قوي للغاية و قد تجاوز تحويل جوهره العنصري 50٪!”
كان ليلين شخصًا حذرًا جدًا. كان الفضاء السري في سهول النهر الأبدي خطيرًا بدرجة لا تصدق ، لدرجة أنه حتى الماجوس كانوا يعتبرون علفًا للمدفع! باعتباره جاسوسًا من الأيدي الألف المتطفلة ، إذا تم اكتشافه ، فسوف يتم مطاردتة إلى أقاصي العالم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
