لعنة بدون علاج
“نعم ، أتذكر ذلك بوضوح. كان بائع اللحم هذا يرتدي قلنسوة سوداء ، وشعره الأشعث يغطي نصف وجهه. كان هناك خطاف معدني في يده اليسرى… ”
كما لو سمع نضاله ، توقف وقع الأقدام. أخيرًا ، عندما كان على بعد خطوة واحدة من الباب ، اختفى….
تذكرت مدبرة المنزل بوضوح ذكرى بائع اللحم.
بسماع خطى الرجل الذي يرتدي الجلباب الأسود يقترب في أذنيه ، ركض فايل بشكل أسرع.
“هذا غريب حقًا!” هز فايل رأسه ونظر إلى الفتاة الصغيرة بجانبه.
“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.
“أي تقدم في بناء الرونية الذهنية؟”
بالإضافة ، رأى ليلين تعويذة لعنة من الرتبة الأولى داخل كتاب الثعبان العملاق. يمكن أن تقتل فايل تمامًا مع عدم علم أحد ، ولن تأتي أي مشكلة وراءه.
“لقد قمت بالفعل ببناء ثلاثة ولكن لا يمكنني بناء الرابع! أيضا ، من كتاب علم الأحياء…” ذكرت الفتاة الصغيرة بخنوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت المناطق المحيطة على الفور وتبع ذلك صمت مميت.
“إذن الأمر هكذا؟” تشابكت أصابع فايل.
* دونغ دونغ دونغ دونغ! *
“تقدمك بطيء للغاية. الليلة تعالي إلى غرفتي ، سأدربكي شخصيًا! ”
هتف ليلين بلغة بايرون القديمة.
“نعم ، معلم!” ردت الفتاة بهدوء.
جثم فايل خلف الباب وبكى مثل طفل صغير.
* دانغ دانغ دانغ! *
كانت هذه تعويذة فايل الفطرية التي تفعلت أخيرًا في اللحظات الحاسمة!
دقت الساعة النحاسية القديمة في القاعة بصوت مدوي 12 مرة. كانت السماء في الخارج مظلمة بالفعل ويمكن للمرء أن يرى بعض من النجوم الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.
“لقد تأخر الوقت بالفعل ، لماذا لم تتواجد نيدا هنا بعد!”
بعد اختفاء الدوامة ، تنفس ليلين الصعداء وانهار على الأرض.
أغلق فايل الباب بقوة عالية ، ومن الواضح أنه منزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن الأمر هكذا؟” تشابكت أصابع فايل.
“نيدا! نيدا! ” بدأ فايل يصرخ.
واجه ليلين الرجل ذو الرداء الأسود ويمكنه حتى رؤية ملامح وجهه البسيطة .
تردد صدى صوته في جميع أنحاء الردهة الصامتة ، ودوى لمسافة طويلة.
أخيرًا ، كان لهذه اللعنة حدود وهي المسافة. علاوة على ذلك ، يمكنه فقط مهاجمة هدف له إحصائيات أقل من مستخدِم التعويذة.
ساد الصمت المحيط. حتى أن فايل كان يسمع تنفسه وتدفق دمه.
رفع الرجل ذو الرداء الأسود خطافه الأيسر فورا وأرجحه في فايل.
“مدبرة المنزل! مدبرة المنزل! الخادمات! أين هم؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركه هذا خائفا بعض الشيء ، خاصة بعد رؤية الطريقة الوحشية التي قتل بها فايل.
بدأ نفاد الصبر يظهر على وجهه ، حيث ارتدى ملابسه الملائمة على عجل وخرج من الباب.
“هذا غريب حقًا!” هز فايل رأسه ونظر إلى الفتاة الصغيرة بجانبه.
* دونغ دونغ دونغ! * سمع صوت الأحذية الجلدية وهي تضرب الأرض.
“لقد ذهب أخيرًا! يجب أن أكتب رسالة إلى المعلم غدًا ليتحقق في الأمر… ”
سارت شخصية سوداء ببطء نحو فايل.
من المؤكد أن عائلة ليليتيل وضعت مكافأة على رأسه في أكاديمية العظام السحيقة ، فماذا لو أضاف مطاردًا آخر ، عائلة ريدبد إليها؟ على أي حال ، كانت أكاديمية العظام السحيقة هي التي تضع قائمة المطلوبين ، لذلك لم يكن هناك فرق بين مطاردة عائلة أو عائلتين .
“من الذى؟ من هناك؟” نادى فايل بحذر ، وظهر سيف فضي قصير في يديه.
كان فايل شاحبًا عندما إنتظر نصف ساعة أخرى قبل أن تفتح يديه المرتجفتين الباب ، فقط ليرى عدم وجود أي شيء.
بغض النظر عن صراخ فايل ، حافظت الخطوات على وتيرة ثابتة لم تكن سريعة جدًا ولا بطيئة وسارت نحوه.
كانت هذه تعويذة فايل الفطرية التي تفعلت أخيرًا في اللحظات الحاسمة!
عندما اقترب الشكل الأسود ، كان بإمكان فايل رؤية مظهره الكامل تقريبًا.
“نعم ، معلم!” ردت الفتاة بهدوء.
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي أردية سوداء. على صدره علق المئزر الذي يرتديه الجزارون. كان على رأسه غطاء أسود ، وشعره الأشعث يغطي معظم وجهه. ما كان يجذب بشكل خاص هو أكمامه اليسرى الفارغة. بدلاً من ذلك ، شوهد خطاف معدني صدئ فقط في نهاية كمه.(مفرد أكمام)
بعد عدة ثوان ، تحول الرجل ذو الرداء الأسود بالكامل إلى تمثال أبيض رمادي.
هذا الوصف يتناسب تمامًا مع الوصف الذي ذكرته مدبرة المنزل سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المسح ، سحب الرجل ذو الجلباب السوداء فورا منشارا مشحم وبدأ في تشريح جثة فايل بخبرة.
* ونغ! *
في اللحظة التي قلعت فيها عينه ، تدفق سائل لزج أسود وأحمر.
ومض السيف الفضي القصير وطار مباشرة إلى الرجل بصوت صفير.
كانت متطلبات تعويذة رتبة 1 هذه قاسية للغاية.
* بو! * كما لو إخترق وهم ، ظهرت تموجات على جسد بائع اللحم وعبر السيف الفضي القصير من خلاله.
* دونغ دونغ دونغ! * سمع صوت الأحذية الجلدية وهي تضرب الأرض.
“تعويذة وهم ؟!” بدأت شفاه فايل في التحرك وهو يهتف تعويذة عالية النبرة.
* بو! * كما لو إخترق وهم ، ظهرت تموجات على جسد بائع اللحم وعبر السيف الفضي القصير من خلاله.
*شيوى شيوى!*
كانت متطلبات تعويذة رتبة 1 هذه قاسية للغاية.
مزيج من صوت اللهاث السريع على الفلوت المعدني وصوت سكينة صدئة تكشط المعدن رن باستمرار ، مما أدى إلى تموجات في الهواء.
ساد الصمت المحيط. حتى أن فايل كان يسمع تنفسه وتدفق دمه.
بعد انتهاء صوت الصفير ، ساد الصمت المطلق في البرج الطويل ، كما لو أن العالم لم يكن به سوى فايل وبائع اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخر الوقت بالفعل ، لماذا لم تتواجد نيدا هنا بعد!”
رفع الرجل ذو الرداء الأسود خطافه الأيسر فورا وأرجحه في فايل.
واجه ليلين الرجل ذو الرداء الأسود ويمكنه حتى رؤية ملامح وجهه البسيطة .
* بانغ! * من جسد فايل ، شكلت طبقة من السائل درعًا مائيًا شفافًا ، منعت هجوم الخطاف المعدني.
كما لو سمع نضاله ، توقف وقع الأقدام. أخيرًا ، عندما كان على بعد خطوة واحدة من الباب ، اختفى….
كانت هذه تعويذة فايل الفطرية التي تفعلت أخيرًا في اللحظات الحاسمة!
في هذه اللحظة ، كانت هناك بعض التغييرات الهائلة في عيون ليلين – تحولت كلتا عينيه إلى حدقتين عموديتين ، منتجة توهج كريستالي مثل الكهرمان!
اغتنم فايل هذه الفرصة ، وسرعان ما هتف وأطلق عدة مسامير صقيع تجاه الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء صوت الصفير ، ساد الصمت المطلق في البرج الطويل ، كما لو أن العالم لم يكن به سوى فايل وبائع اللحم.
* بو! * * بو! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 20 مترا!
دخلت مسامير الصقيع إلى الجسم و تدفقت كمية كبيرة من الدماء. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي يرتدي الجلباب لا يدرك ذلك ، حتى تعبيره لم يتغير ، مثل الزومبي الذي لا يعرف الألم. كان يلوح بخطافه المعدني باستمرار ، مما تسبب في تموجات بعد تموجات على الدرع المائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس فايل نفسا كبيرا وانهار على الأرض كما لو أن جميع العظام قد أزيلت من جسده.
“تبا ، ما هذا الشيء اللعين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء صوت الصفير ، ساد الصمت المطلق في البرج الطويل ، كما لو أن العالم لم يكن به سوى فايل وبائع اللحم.
ضرب فايل رجل الجلباب الأسود عدة مرات قبل أن يبدأ ثباته العقلي في الإنهيار.
*دونغ دونغ!*
بغض النظر عما إذا كان هجومًا جسديًا أو سحريًا ، فكلها لم تفعل أي شيء عندما انتفضت على جسد هذا الرجل.
بالإضافة ، رأى ليلين تعويذة لعنة من الرتبة الأولى داخل كتاب الثعبان العملاق. يمكن أن تقتل فايل تمامًا مع عدم علم أحد ، ولن تأتي أي مشكلة وراءه.
بدلاً من ذلك ، كل ضربة من هذا الخطاف المعدني يستهلك باستمرار الطاقة اللازمة للحفاظ على التعويذة الفطرية. يمكن أن يشعر فايل بوضوح أنه إذا قام الخصم بالهجوم عدة مرات أخرى ، فإن تعويذته الفطرية ستتحطم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدبرة المنزل! مدبرة المنزل! الخادمات! أين هم؟!”
“أهرب!”
طرق الرجل ذو الرداء الأسود باب المطبخ في البرج الطويل ، وكشف عن ابتسامة بشعة. ”هل تريد شراء اللحوم؟ لدي لحم بقر ممتاز للبيع… ”
في ظل أزمة الحياة أو الموت ، شعر فايل كما لو أنه عاد إلى الأيام عندما كان مساعدًا حيث كان عليه أن يحيي كل ماجوس بإحترام ، قبل أن يستدير ويهرب.
*دونغ دونغ!*
* دونغ دونغ دونغ دونغ! *
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي أردية سوداء. على صدره علق المئزر الذي يرتديه الجزارون. كان على رأسه غطاء أسود ، وشعره الأشعث يغطي معظم وجهه. ما كان يجذب بشكل خاص هو أكمامه اليسرى الفارغة. بدلاً من ذلك ، شوهد خطاف معدني صدئ فقط في نهاية كمه.(مفرد أكمام)
بسماع خطى الرجل الذي يرتدي الجلباب الأسود يقترب في أذنيه ، ركض فايل بشكل أسرع.
مزيج من صوت اللهاث السريع على الفلوت المعدني وصوت سكينة صدئة تكشط المعدن رن باستمرار ، مما أدى إلى تموجات في الهواء.
20 مترا!
“هل أنت هنا الآن؟” بدا أن ليلين كان يتوقع ذلك ، مع عدم وجود تعبير صادم على وجهه.
10 أمتار!
سارت شخصية سوداء ببطء نحو فايل.
5 أمتار!
* ونغ! *
1 متر!
واجه ليلين الرجل ذو الرداء الأسود ويمكنه حتى رؤية ملامح وجهه البسيطة .
أمسك فايل بالأبواب الرئيسية الكبيرة للبرج العالي وانطلق للخارج.
في وسط التشكيل ، تأرجح لهب أسود ، في قلبه كان مشهد موت فايل.
* بنغ! * أغلق الباب الخلفي. ما أثار فزع فايل ، أنه ظهر داخل غرفة نومه مرة أخرى. كما أنه لم يكن بينه وبين الرجل سوى مسافة 3 أمتار الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 20 مترا!
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة! ماذا يحدث؟”
ومضت الصور باستمرار ، حدق ليلين في العرض دون أن يرمش ، كما هتف بغموض في نفس الوقت.
صر فايل على أسنانه واستمر في الجري ، لكنه عاد إلى غرفته في كل مرة.
مزيج من صوت اللهاث السريع على الفلوت المعدني وصوت سكينة صدئة تكشط المعدن رن باستمرار ، مما أدى إلى تموجات في الهواء.
أخيرًا ، سالت الدموع والمخاط على وجه فايل عندما عاد مرة أخرى إلى غرفته وأغلق الباب بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس فايل نفسا كبيرا وانهار على الأرض كما لو أن جميع العظام قد أزيلت من جسده.
* دونغ! دونغ! * تردد صوت الطرقات مثل خطى إله الموت. شعر فايل أن كل خطوة كانت تخطو مباشرة إلى قلبه.
أغلق فايل الباب بقوة عالية ، ومن الواضح أنه منزعج.
“معلم! بابا! ماما! انقذوني!”
“لقد ذهب أخيرًا! يجب أن أكتب رسالة إلى المعلم غدًا ليتحقق في الأمر… ”
جثم فايل خلف الباب وبكى مثل طفل صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.
كما لو سمع نضاله ، توقف وقع الأقدام. أخيرًا ، عندما كان على بعد خطوة واحدة من الباب ، اختفى….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بنغ! * أغلق الباب الخلفي. ما أثار فزع فايل ، أنه ظهر داخل غرفة نومه مرة أخرى. كما أنه لم يكن بينه وبين الرجل سوى مسافة 3 أمتار الآن!
كان فايل شاحبًا عندما إنتظر نصف ساعة أخرى قبل أن تفتح يديه المرتجفتين الباب ، فقط ليرى عدم وجود أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء صوت الصفير ، ساد الصمت المطلق في البرج الطويل ، كما لو أن العالم لم يكن به سوى فايل وبائع اللحم.
“هو….”
ساد الصمت المحيط. حتى أن فايل كان يسمع تنفسه وتدفق دمه.
تنفس فايل نفسا كبيرا وانهار على الأرض كما لو أن جميع العظام قد أزيلت من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت المناطق المحيطة على الفور وتبع ذلك صمت مميت.
“لقد ذهب أخيرًا! يجب أن أكتب رسالة إلى المعلم غدًا ليتحقق في الأمر… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء صوت الصفير ، ساد الصمت المطلق في البرج الطويل ، كما لو أن العالم لم يكن به سوى فايل وبائع اللحم.
أغلق فايل الباب.
بالعودة إلى صباح أمس.
فجأة ، عندما استدار ، ظهر وجه أشعث أمامه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركه هذا خائفا بعض الشيء ، خاصة بعد رؤية الطريقة الوحشية التي قتل بها فايل.
ما جاء بعد ذلك كان خطافًا معدنيًا أسود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخر الوقت بالفعل ، لماذا لم تتواجد نيدا هنا بعد!”
* بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.
* بانغ! * من جسد فايل ، شكلت طبقة من السائل درعًا مائيًا شفافًا ، منعت هجوم الخطاف المعدني.
في اللحظة التي قلعت فيها عينه ، تدفق سائل لزج أسود وأحمر.
*براش!*
بدا الرجل غير راضٍ عندما أرسل خطافه نحو رأس فايل مرة أخرى!
“مثل هذه اللعنة لا يمكن لأي شخص تفعيلها بسهولة!” ابتسم ليلين بمرارة.
* بانغ! *ألقيت جثة فايل على الأرض من شدة القوة. حفر الخطاف المعدني في دماغه بعمق. كان فايل لا يزال يتلوى دون وعي قبل أن يفقد كل علامات الحياة.
ضرب فايل رجل الجلباب الأسود عدة مرات قبل أن يبدأ ثباته العقلي في الإنهيار.
*براش!*
مزيج من صوت اللهاث السريع على الفلوت المعدني وصوت سكينة صدئة تكشط المعدن رن باستمرار ، مما أدى إلى تموجات في الهواء.
بعد المسح ، سحب الرجل ذو الجلباب السوداء فورا منشارا مشحم وبدأ في تشريح جثة فايل بخبرة.
* ونغ! *
بعد التشريح ، تم تجريد عضلات فايل تمامًا. تحول لونها أيضًا إلى اللون الأحمر ، كاشفة عن عروق الدم ، مثل التي عند لحم البقر!
“تبا ، ما هذا الشيء اللعين؟”
بالعودة إلى صباح أمس.
بدأ نفاد الصبر يظهر على وجهه ، حيث ارتدى ملابسه الملائمة على عجل وخرج من الباب.
طرق الرجل ذو الرداء الأسود باب المطبخ في البرج الطويل ، وكشف عن ابتسامة بشعة. ”هل تريد شراء اللحوم؟ لدي لحم بقر ممتاز للبيع… ”
أمسك فايل بالأبواب الرئيسية الكبيرة للبرج العالي وانطلق للخارج.
……
أمسك فايل بالأبواب الرئيسية الكبيرة للبرج العالي وانطلق للخارج.
عدة ‘لي’ بعيدا عن قلعة فايل ، نظر ليلين إلى تشكيل التعويذة بتعبير جدي.
* دونغ دونغ دونغ! * سمع صوت الأحذية الجلدية وهي تضرب الأرض.
في وسط التشكيل ، تأرجح لهب أسود ، في قلبه كان مشهد موت فايل.
في هذه اللحظة ، كانت هناك بعض التغييرات الهائلة في عيون ليلين – تحولت كلتا عينيه إلى حدقتين عموديتين ، منتجة توهج كريستالي مثل الكهرمان!
ومضت الصور باستمرار ، حدق ليلين في العرض دون أن يرمش ، كما هتف بغموض في نفس الوقت.
أمسك فايل بالأبواب الرئيسية الكبيرة للبرج العالي وانطلق للخارج.
أخيرًا ، بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود فايل ونظف جسده ، إرتخى تعبير ليلين.
“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.
* با! * انهار تشكيل التعويذة الأسود.
تردد صدى صوته في جميع أنحاء الردهة الصامتة ، ودوى لمسافة طويلة.
هدأت المناطق المحيطة على الفور وتبع ذلك صمت مميت.
من المؤكد أن عائلة ليليتيل وضعت مكافأة على رأسه في أكاديمية العظام السحيقة ، فماذا لو أضاف مطاردًا آخر ، عائلة ريدبد إليها؟ على أي حال ، كانت أكاديمية العظام السحيقة هي التي تضع قائمة المطلوبين ، لذلك لم يكن هناك فرق بين مطاردة عائلة أو عائلتين .
*دونغ دونغ!*
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة! ماذا يحدث؟”
ظهر الرجل ذو الرداء الأسود من الصورة في وقت سابق أمام ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التعويذة الفطرية – عين التحجر!
“هل أنت هنا الآن؟” بدا أن ليلين كان يتوقع ذلك ، مع عدم وجود تعبير صادم على وجهه.
أخيرًا ، بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود فايل ونظف جسده ، إرتخى تعبير ليلين.
“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.
“لقد قمت بالفعل ببناء ثلاثة ولكن لا يمكنني بناء الرابع! أيضا ، من كتاب علم الأحياء…” ذكرت الفتاة الصغيرة بخنوع.
* بانغ! * تم الإمساك بالخطاف المعدني بواسطة كف متقشر.
دقت الساعة النحاسية القديمة في القاعة بصوت مدوي 12 مرة. كانت السماء في الخارج مظلمة بالفعل ويمكن للمرء أن يرى بعض من النجوم الزرقاء.
واجه ليلين الرجل ذو الرداء الأسود ويمكنه حتى رؤية ملامح وجهه البسيطة .
عندما اقترب الشكل الأسود ، كان بإمكان فايل رؤية مظهره الكامل تقريبًا.
“انظر الى عيني!” تحدث ليلين بلطف مع صوت هسهسة مثل صوت الثعبان.
هتف ليلين بلغة بايرون القديمة.
نظر الرجل ذو الرداء الأسود دون وعي إلى عيني ليلين.
“هو….”
في هذه اللحظة ، كانت هناك بعض التغييرات الهائلة في عيون ليلين – تحولت كلتا عينيه إلى حدقتين عموديتين ، منتجة توهج كريستالي مثل الكهرمان!
بادئ ذي بدء ، كان عليه أن يأتي بجسد ظلام ويستخدم أثر رائحة الخصم ، إن لم يفعل فلن يتم الإلقاء.
التعويذة الفطرية – عين التحجر!
“انظر الى عيني!” تحدث ليلين بلطف مع صوت هسهسة مثل صوت الثعبان.
* كا تشا! * * كا تشا! * إمتد لون أبيض رمادي من وجه الرجل إلى جسده كله.
……
بعد عدة ثوان ، تحول الرجل ذو الرداء الأسود بالكامل إلى تمثال أبيض رمادي.
لكن بعد بعض التفكير ، أراد أن ينهي أشغاله. لذلك قرر قتل فايل قبل الهروب من المنطقة.
“اغتنم الفرصة!” التقط ليلين التمثال الرمادي وألقاه في قلب التشكيل الأسود!
*براش!*
* تحطم! * تحطم التمثال الحجري ، وظهرت منه غازات بيضاء مائلة للرمادي وكأنها تريد أن تتشكل في شكل بشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.
“الغبار إلى التراب ، الأرض إلى الأرض ، العودة إلى حيث أتيت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معلم! بابا! ماما! انقذوني!”
هتف ليلين بلغة بايرون القديمة.
“هل أنت هنا الآن؟” بدا أن ليلين كان يتوقع ذلك ، مع عدم وجود تعبير صادم على وجهه.
ظهرت فجأة دوامة سوداء في منتصف التشكيل. مع قوة شفط ضخمة ، امتصت الغاز الرمادي الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغبار إلى التراب ، الأرض إلى الأرض ، العودة إلى حيث أتيت!”
بعد اختفاء الدوامة ، تنفس ليلين الصعداء وانهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معلم! بابا! ماما! انقذوني!”
“مثل هذه اللعنة لا يمكن لأي شخص تفعيلها بسهولة!” ابتسم ليلين بمرارة.
كانت متطلبات تعويذة رتبة 1 هذه قاسية للغاية.
بعد تدمير جميع آثار كلايد ، سارع ليلين على طول الطريق وهو يخمر جرعة الصفاء ، وأخيراً قمع التقلبات العاطفية التي كانت لدى الوارلوك.
ظهر الرجل ذو الرداء الأسود من الصورة في وقت سابق أمام ليلين.
لكن بعد بعض التفكير ، أراد أن ينهي أشغاله. لذلك قرر قتل فايل قبل الهروب من المنطقة.
“هل أنت هنا الآن؟” بدا أن ليلين كان يتوقع ذلك ، مع عدم وجود تعبير صادم على وجهه.
من المؤكد أن عائلة ليليتيل وضعت مكافأة على رأسه في أكاديمية العظام السحيقة ، فماذا لو أضاف مطاردًا آخر ، عائلة ريدبد إليها؟ على أي حال ، كانت أكاديمية العظام السحيقة هي التي تضع قائمة المطلوبين ، لذلك لم يكن هناك فرق بين مطاردة عائلة أو عائلتين .
*دونغ دونغ!*
بالإضافة ، رأى ليلين تعويذة لعنة من الرتبة الأولى داخل كتاب الثعبان العملاق. يمكن أن تقتل فايل تمامًا مع عدم علم أحد ، ولن تأتي أي مشكلة وراءه.
“أي تقدم في بناء الرونية الذهنية؟”
ومع ذلك ، لم يعتقد ليلين أن هذه اللعنة كانت خبيثة لدرجة إنها ستعكس السحر على ملقي التعويذة!
*شيوى شيوى!*
تركه هذا خائفا بعض الشيء ، خاصة بعد رؤية الطريقة الوحشية التي قتل بها فايل.
* بانغ! *ألقيت جثة فايل على الأرض من شدة القوة. حفر الخطاف المعدني في دماغه بعمق. كان فايل لا يزال يتلوى دون وعي قبل أن يفقد كل علامات الحياة.
كانت متطلبات تعويذة رتبة 1 هذه قاسية للغاية.
كان فايل شاحبًا عندما إنتظر نصف ساعة أخرى قبل أن تفتح يديه المرتجفتين الباب ، فقط ليرى عدم وجود أي شيء.
بادئ ذي بدء ، كان عليه أن يأتي بجسد ظلام ويستخدم أثر رائحة الخصم ، إن لم يفعل فلن يتم الإلقاء.
10 أمتار!
بعد ذلك ، تطلبت معرفة أساسيات الأجساد الروحية. لحسن الحظ ، اكتسب ليلين بعض الخبرة في مدينة إكستريم نايت ، لذلك حلها بسرعة إلى حد ما.
“من الذى؟ من هناك؟” نادى فايل بحذر ، وظهر سيف فضي قصير في يديه.
أخيرًا ، كان لهذه اللعنة حدود وهي المسافة. علاوة على ذلك ، يمكنه فقط مهاجمة هدف له إحصائيات أقل من مستخدِم التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغبار إلى التراب ، الأرض إلى الأرض ، العودة إلى حيث أتيت!”
بعد التشريح ، تم تجريد عضلات فايل تمامًا. تحول لونها أيضًا إلى اللون الأحمر ، كاشفة عن عروق الدم ، مثل التي عند لحم البقر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
