التطويق والتوبة
“قال الإله أن هذا المكان ملوث من قبل قوة أجنبية ، التطهير ضروري! ” في منتصف مجموعة الفرسان كان هناك رجل عجوز يرتدي رداء أسقف وبدا صارماً للغاية.
لم يمض وقت طويل حتى عرف تيف أن الآلهة كائنات شديدة الوحشية عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع القوات الأجنبية.
“اللورد بيشوب ، لقد حاصرنا المنطقة بالكامل!” قال فارس بإحترام ، كانت ملامحه محفورة وحادة مثل السكين.
من وجهة نظر تيف ، كان زعيم القرية هذا الذي كان عادةً قادرًا جدًا ، مثل الطفل هنا يبكي أمام الأسقف العجوز.
“حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.
بعد أن هدأ الزعيم ، أعرب الأسقف عن هدفه من المجيء إلى هنا.
تبعه خلفه العديد من الكهنة الشبان الحازمين يرتدون ملابس طقوسية بيضاء وتبعهم فرق الفرسان بطريقة منظمة.
مع حماية القوة الإلهية ، كانت القرية بأكملها محاطة بشئ يشبه المجال ، على الرغم من أن التأثيرات كانت ضعيفة للغاية مقارنة بالمجال الحقيقي ، إلا أن له خصائص متشابهة.
وقعت أزمة خطيرة على البلدة الصغيرة ، لكن السكان لم ينتبهوا لها على الإطلاق.
لم تكن هناك طريقة لأختراق هذا الحصار.
“همم؟ ، كائن لديه قوة القوانين الأخرى… “على الرغم من أن قدراته على الكشف كانت محدودة إلى حد كبير ، إلا أن ليلين ما زال يشعر بالأشخاص المحيطين بالقرية.
“حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.
كان من المؤسف أنه لا يوجد شيء يمكنه القيام به.
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
في حالته الحالية ، أحتاج إلى مساعدة تيف للخروج من الغابة.
كان لا بد من القول إن هؤلاء الفرسان المقدسين كانوا أصنام تيف ، لكن ما يفعلونه الآن يُدمر أحلامه.
لم تكن هناك طريقة لأختراق هذا الحصار.
“سيتم أكتشاف كائن أجنبي مثلي في اللحظة التي أدخل فيها المجال!”
“مراقبة الآلهة صارمة للغاية!” صرخ ليلين بإعجاب.
لم تكن هناك طريقة لأختراق هذا الحصار.
لاحظ المذبح عندما دخل القرية لأول مرة ، بالإضافة إلى القوانين الصادرة منه.
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
بالطبع كان هناك بعض الأختلافات بين القوانين هنا وتلك الخاصة بكائنات من عوالم أخرى ، ربما يكون الأسم الأنسب لها هو القوة الإلهية.
أُجبر القرويون على أداء هذا الأحتفال تحت المذبح واحدًا تلو الآخر ، وظلت أشعة الضوء على المذبح بيضاء.
مع حماية القوة الإلهية ، كانت القرية بأكملها محاطة بشئ يشبه المجال ، على الرغم من أن التأثيرات كانت ضعيفة للغاية مقارنة بالمجال الحقيقي ، إلا أن له خصائص متشابهة.
جمع والد تيف شجاعته وأقترب من الفارس.
“سيتم أكتشاف كائن أجنبي مثلي في اللحظة التي أدخل فيها المجال!”
قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.
تنهد ليلين “ما لم أجد منطقة يتجمع فيها غير المؤمنين حقًا أو يتهربون من الأماكن ذات المذابح أو الأضرحة ، فلا يوجد مكان لي للاختباء فيه عندما أكون بهذا الشكل… إنه لأمر مؤسف ، هذا مستحيل..”.
كان لمس روح شخص آخر كافيًا لإثارة غضب الآلهة.
في ذكريات بلعزبول ، كانت جميع الكائنات الفكرية في عالم الآلهة تقريبًا تؤمن بآلهة مختلفة.
كان لمس روح شخص آخر كافيًا لإثارة غضب الآلهة.
في عالم الآلهة كان عدم الإيمان أمرًا مخيفًا للغاية ، حتى أتباع دين آخر أو أولئك الذين يؤمنون بالشياطين عوملوا أفضل من غير المؤمنين.
في هذه المرحلة فقط لاحظ تيف أن القرويين الآخرين قد طُردوا من منازلهم وتدفقوا مثل جدول ماء إلى وسط القرية.
ترددت شائعات أنه بعد الموت ، لم يتم قبول أرواح غير المؤمنين من قبل أي آلهة ، بإمكانهم فقط العواء والنواح حتى يُصَلَّبُوا وهم أحياء.
“إنهم الفرسان المقدسون لإله مياه الينابيع! ، ماذا يفعلون هنا؟“
“ينتشر الإيمان بالآلهة د في جميع أنحاء عالم الآلهة ، سيوسم كل تابع من قبل الآلهة! “
ولكن قبل أن يتمكن من العودة بطاعة إلى غرفته ، خطى فرس طويل حديقته.
هنا من الواضح أن المذابح لم تكن ممنوعة.
ولكن قبل أن يتمكن من العودة بطاعة إلى غرفته ، خطى فرس طويل حديقته.
ومع ذلك كان يُنظر إلى جميع الأبحاث التي أجريت على الأرواح على أنها معصية للآلهة ، وأولئك الذين تم أكتشافهم يقومومن بذلك ، سيتم حرقهم أحياء.
صدى صوت صهيل الخيول وصرخات تخثر الدم ونداءات للمساعدة.
كان من الجيد قتل أتباع الآلهة ، لكن إذا حاول التأثير على أرواحهم بأدنى درجة ، ستلاحظ الآلهة في لحظة.
بعد تحديد الموقف ، شعر ليلين بشكل غريب بالراحة.
كان لمس روح شخص آخر كافيًا لإثارة غضب الآلهة.
“ماذا – ماذا يحدث؟” لم يكن لدى تيف أي فكرة عما يحدث بالضبط ، كل ما كان يعرفه هو أن والدته كانت ممسكة بيده بشدة لدرجة أنه بدأ يتألم.
“أرواح الكهنة ومسئولي الآلهة والأتباع المخلصين والمحاربين المقدسين يجب ألا تمس وإلا فسيتم لأستفزاز إلههم وبالتأكيد لن يأخذ هذا بهدوء!”
“اللورد بيشوب ، لقد حاصرنا المنطقة بالكامل!” قال فارس بإحترام ، كانت ملامحه محفورة وحادة مثل السكين.
كان هذا هو أهم درس تعلمه ليلين من ذكريات بلعزبول.
وقف والده أمامه وكان تعبيره قاتمًا ومليئًا بالضيق.
” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا جاء دور عائلة تيف.
بعد تحديد الموقف ، شعر ليلين بشكل غريب بالراحة.
جمع والد تيف شجاعته وأقترب من الفارس.
لقد كان مجرد بذرة روح في هذه المرحلة ، ولن تؤثر إبادتها على الجسد الرئيسي كثيرًا ، يمكنه الأستفادة من هذه الفرصة لجمع المزيد من البيانات.
كان على وجه والده كآبة ووقار لم يشهده تيف من قبل.
“تعالوا إلي يا قرابين للآلهة!”
“أيها الأسقف ، لطالما كانت قرية خان الخاصة بنا تعبد بإخلاص إله مياه الينابيع ولم نجرؤ أبدًا على مواجهته!”
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
……
“سعال… سعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.
صدى صوت صهيل الخيول وصرخات تخثر الدم ونداءات للمساعدة.
بالطبع كان هناك بعض الأختلافات بين القوانين هنا وتلك الخاصة بكائنات من عوالم أخرى ، ربما يكون الأسم الأنسب لها هو القوة الإلهية.
أستعمل تيف ظهر يده التي كانت أنظف وفرك عينيه ثم تثاءب.
في حالته الحالية ، أحتاج إلى مساعدة تيف للخروج من الغابة.
أيقظته الأصوات ورأى النار من نافذته.
مع حماية القوة الإلهية ، كانت القرية بأكملها محاطة بشئ يشبه المجال ، على الرغم من أن التأثيرات كانت ضعيفة للغاية مقارنة بالمجال الحقيقي ، إلا أن له خصائص متشابهة.
ركض الخيول ، ودق الأبواب ، والصراخ دخل أذنه كغمغمة شيطان.
جمع والد تيف شجاعته وأقترب من الفارس.
“ماذا يحدث هنا؟ ، هل هذا كابوس؟ ” أصبح تيف مرتبكاً ولم يستطع الرد على ما يحدث.
أُجبر القرويون على أداء هذا الأحتفال تحت المذبح واحدًا تلو الآخر ، وظلت أشعة الضوء على المذبح بيضاء.
“لماذا أتيت؟ ، عد إلى هناك! ” بعد أن غادر تيف الغرفة ، تم دفعه على الفور مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى فارس بدرع ذهبي رجلاً عجوزًا يرتجف بشدة أمام الأسقف.
كان على وجه والده كآبة ووقار لم يشهده تيف من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع كان مجرد طفل الآن.
ولكن قبل أن يتمكن من العودة بطاعة إلى غرفته ، خطى فرس طويل حديقته.
في هذه الأثناء لاحظ أيضًا وجود شعار على الدرع – شعار إله مياه الينابيع! .
كان مُتطى الحصان فارسًا يرتدي درعًا فولاذيًا ، جعل الدرع الفاخر المصنوع من الفولاذ تيف عاجزًا عن الكلام ، لأن هذا عادة ما ينتمي إلى اللوردات الذين كانوا فرسانًا أو إرث عائلي ينتمي إلى طبقة النبلاء ، مثل البارونات.
وقعت أزمة خطيرة على البلدة الصغيرة ، لكن السكان لم ينتبهوا لها على الإطلاق.
حتى البارون الأقرب إلى هذه المنطقة قد لا يمتلكون سلعًا من هذا النوع.
“يا إله مياه الينابيع العظيم ، عبادك المتواضعون يقدمون لك الذبائح ، من فضلك أفتح عينيك الإلهية وفرّق بين القوة الأجنبية هنا! “
أمتلأت عيون تيف بالخوف والحسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
في هذه الأثناء لاحظ أيضًا وجود شعار على الدرع – شعار إله مياه الينابيع! .
أستعمل تيف ظهر يده التي كانت أنظف وفرك عينيه ثم تثاءب.
“إنهم الفرسان المقدسون لإله مياه الينابيع! ، ماذا يفعلون هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إله مياه الينابيع العظيم ، بينكس ، أنت إله كل مياه الينابيع ، وأيضًا النجوم في السماء ، الشخص الذي يحبنا مثل الأم ، أعترف لك… “.
كان لا بد من القول إن هؤلاء الفرسان المقدسين كانوا أصنام تيف ، لكن ما يفعلونه الآن يُدمر أحلامه.
” تُبْ للإله !”
“السيد المحترم ، هل لي أن أعرف..”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “
جمع والد تيف شجاعته وأقترب من الفارس.
“تعالوا إلي يا قرابين للآلهة!”
قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
“أنا أقول هذا مرة واحدة فقط ، يجب على جميع السكان التجمع عند المذبح ، الجميع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد المحترم ، هل لي أن أعرف..”.
أقتحم الفارس منزل تيف ، وما تبع ذلك كان صوت رمي الصناديق أثناء تفتيشها ، تم طرد والدة تيف وإخوته.
في حالته الحالية ، أحتاج إلى مساعدة تيف للخروج من الغابة.
تبع والده وبقية أفراد أسرته وغادر المنزل وتوجه إلى قلب القرية للتجمع.
كان على وجه والده كآبة ووقار لم يشهده تيف من قبل.
في هذه المرحلة فقط لاحظ تيف أن القرويين الآخرين قد طُردوا من منازلهم وتدفقوا مثل جدول ماء إلى وسط القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا جاء دور عائلة تيف.
“ماذا – ماذا يحدث؟” لم يكن لدى تيف أي فكرة عما يحدث بالضبط ، كل ما كان يعرفه هو أن والدته كانت ممسكة بيده بشدة لدرجة أنه بدأ يتألم.
“ينتشر الإيمان بالآلهة د في جميع أنحاء عالم الآلهة ، سيوسم كل تابع من قبل الآلهة! “
وقف والده أمامه وكان تعبيره قاتمًا ومليئًا بالضيق.
“اللورد بيشوب ، لقد حاصرنا المنطقة بالكامل!” قال فارس بإحترام ، كانت ملامحه محفورة وحادة مثل السكين.
حتى عندما حدثت المجاعة في السنوات القليلة الماضية ، وعندما جاء موظفو الضرائب إلى القرية ، لم يكن تيف قد رأى مثل هذا التعبير على وجه والده من قبل.
في حالته الحالية ، أحتاج إلى مساعدة تيف للخروج من الغابة.
تجمع العديد من القرويين مثل قطعان الأغنام ، رفع الفرسان مشاعلهم وأحاطوا بهم وتلألأت دروعهم في سماء الليل.
أقتحم الفارس منزل تيف ، وما تبع ذلك كان صوت رمي الصناديق أثناء تفتيشها ، تم طرد والدة تيف وإخوته.
وقف حول الفرسان العديد من الكهنة.
لقد كان مجرد بذرة روح في هذه المرحلة ، ولن تؤثر إبادتها على الجسد الرئيسي كثيرًا ، يمكنه الأستفادة من هذه الفرصة لجمع المزيد من البيانات.
كانت ملابسهم باهظة أكثر من الكاهن الذي رآه سابقًا في القرية ، لتبسيط الأمر ، يجب أن يكونوا جميعًا أشخاصًا رائعين.
أمام المذبح في القرية الصغيرة ، صلى الأسقف بإخلاص.
“سعال… سعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.
حتى عامة الناس في المنطقة المتضررة سيتم إعدامهم.
“أيها الأسقف ، كل القرويين أجتمعوا ، هذا هو زعيم القرية “.
ترجمة : Sadegyptian
ألقى فارس بدرع ذهبي رجلاً عجوزًا يرتجف بشدة أمام الأسقف.
كان من الجيد قتل أتباع الآلهة ، لكن إذا حاول التأثير على أرواحهم بأدنى درجة ، ستلاحظ الآلهة في لحظة.
“أيها الأسقف ، لطالما كانت قرية خان الخاصة بنا تعبد بإخلاص إله مياه الينابيع ولم نجرؤ أبدًا على مواجهته!”
فجأة شعر تيف بقوة هائلة تضغط على ظهره ولم يكن أمامه خيار سوى الأنحناء.
من وجهة نظر تيف ، كان زعيم القرية هذا الذي كان عادةً قادرًا جدًا ، مثل الطفل هنا يبكي أمام الأسقف العجوز.
“علمنا الإله أن نعامل كل متابع بالحب!”
“علمنا الإله أن نعامل كل متابع بالحب!”
ركض الخيول ، ودق الأبواب ، والصراخ دخل أذنه كغمغمة شيطان.
قام الأسقف العجوز بمساعدة زعيم القرية بلطف ، بل وثني على ركبتيه للمساعدة في تنظيف الأرض ، مما أدى على الفور إلى إثارة مشاعر الأمتنان من الزعيم.
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
“سبب وجودي هنا هو أنني تلقيت تعليمات من الإله لتطهير هذه المنطقة من القوات الأجنبية“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ المذبح عندما دخل القرية لأول مرة ، بالإضافة إلى القوانين الصادرة منه.
بعد أن هدأ الزعيم ، أعرب الأسقف عن هدفه من المجيء إلى هنا.
كان الفرسان المقدسون مثل الشياطين ، لا يعرفون سوى إكمال مهامهم آليًا.
لسبب ما ، رأى تيف جسد والده يتأرجح ويكاد ينهار على الأرض ، حتى والدته بدأت تبكي وبدا تعبير القرويون المحيطون كما لو أن العالم قد أنتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ المذبح عندما دخل القرية لأول مرة ، بالإضافة إلى القوانين الصادرة منه.
لم يمض وقت طويل حتى عرف تيف أن الآلهة كائنات شديدة الوحشية عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع القوات الأجنبية.
جمع والد تيف شجاعته وأقترب من الفارس.
حتى عامة الناس في المنطقة المتضررة سيتم إعدامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سبب وجودي هنا هو أنني تلقيت تعليمات من الإله لتطهير هذه المنطقة من القوات الأجنبية“.
بالطبع كان مجرد طفل الآن.
كان من الجيد قتل أتباع الآلهة ، لكن إذا حاول التأثير على أرواحهم بأدنى درجة ، ستلاحظ الآلهة في لحظة.
كل ما كان يعرفه هو أنه بعد أن تحدث الأسقف الذي بدا مؤثرًا للغاية ، فإن العديد من القرويين ، بما في ذلك الزعيم نفسه ، أصبحوا يعرجون وسقطوا على الأرض غير قادرين حتى على الكلام.
كانت ملابسهم باهظة أكثر من الكاهن الذي رآه سابقًا في القرية ، لتبسيط الأمر ، يجب أن يكونوا جميعًا أشخاصًا رائعين.
“يا إله مياه الينابيع العظيم ، عبادك المتواضعون يقدمون لك الذبائح ، من فضلك أفتح عينيك الإلهية وفرّق بين القوة الأجنبية هنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ المذبح عندما دخل القرية لأول مرة ، بالإضافة إلى القوانين الصادرة منه.
أمام المذبح في القرية الصغيرة ، صلى الأسقف بإخلاص.
ترجمة : Sadegyptian
بعد ذلك مباشرة أنطلقت أشعة من الضوء الأبيض اللبني من المذبح جالبة معها بريقًا مقدسًا نظيفًا.
صدى صوت صهيل الخيول وصرخات تخثر الدم ونداءات للمساعدة.
“تعالوا إلى هنا واحدًا تلو الآخر حتى نتمكن من فصلكم ، لن يُخطئ الإله في التعرف على أي شخص ” أعلن الأسقف العجوز.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.
بعد ذلك مباشرة بدأ الفرسان في القبض على القرويون وضغطوا عليهم أسفل المذبح وأجبروهم على الركوع والتوبة.
حتى عندما حدثت المجاعة في السنوات القليلة الماضية ، وعندما جاء موظفو الضرائب إلى القرية ، لم يكن تيف قد رأى مثل هذا التعبير على وجه والده من قبل.
أُجبر القرويون على أداء هذا الأحتفال تحت المذبح واحدًا تلو الآخر ، وظلت أشعة الضوء على المذبح بيضاء.
لسبب ما ، رأى تيف جسد والده يتأرجح ويكاد ينهار على الأرض ، حتى والدته بدأت تبكي وبدا تعبير القرويون المحيطون كما لو أن العالم قد أنتهى.
“التالي!” بدا الأسقف العجوز قاسيًا ، كما لو لم يكن هناك شيء في العالم يستحق أن يعبس أو يتردد من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إله مياه الينابيع العظيم ، بينكس ، أنت إله كل مياه الينابيع ، وأيضًا النجوم في السماء ، الشخص الذي يحبنا مثل الأم ، أعترف لك… “.
كان الفرسان المقدسون مثل الشياطين ، لا يعرفون سوى إكمال مهامهم آليًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أخيرًا جاء دور عائلة تيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا جاء دور عائلة تيف.
في البداية كان والده وأخته ، ثم تيف.
في حالته الحالية ، أحتاج إلى مساعدة تيف للخروج من الغابة.
ركع تيف على الأرض الباردة وشعر بعدم الأرتياح الشديد.
“ينتشر الإيمان بالآلهة د في جميع أنحاء عالم الآلهة ، سيوسم كل تابع من قبل الآلهة! “
” تُبْ للإله !”
من وجهة نظر تيف ، كان زعيم القرية هذا الذي كان عادةً قادرًا جدًا ، مثل الطفل هنا يبكي أمام الأسقف العجوز.
فجأة شعر تيف بقوة هائلة تضغط على ظهره ولم يكن أمامه خيار سوى الأنحناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“إله مياه الينابيع العظيم ، بينكس ، أنت إله كل مياه الينابيع ، وأيضًا النجوم في السماء ، الشخص الذي يحبنا مثل الأم ، أعترف لك… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعالوا إلى هنا واحدًا تلو الآخر حتى نتمكن من فصلكم ، لن يُخطئ الإله في التعرف على أي شخص ” أعلن الأسقف العجوز.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد المحترم ، هل لي أن أعرف..”.
بالطبع كان هناك بعض الأختلافات بين القوانين هنا وتلك الخاصة بكائنات من عوالم أخرى ، ربما يكون الأسم الأنسب لها هو القوة الإلهية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
