You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عبد الظل 606

قدّرُ العبد

قدّرُ العبد

الفصل 606 : قدّرُ العبد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشفى ببطء.

 

 

نظر ساني إلى الشاب من علوه الشاهق، ثم تحرّك نحوه ببطء. ارتجف المستيقظ وأخذ خطوةً أخرى إلى الخلف بغير إرادته، ثم صرّ على أسنانه وخفّض وضعيته، رافعًا سيفه في وضع دفاعي مناسب.

كان قفص ساني التالي أكبر وأكثر راحة… حسنًا، على الأقل استطاع أن يقف مستقيمًا فيه.

 

عبس ساني. تعني الكلمة شيئًا ملوثًا، موبوءًا، متحوّلًا وفاسدًا… كائنًا لُعن بنوع من الفساد. لكن ما الذي كان يسأل عنه المستيقظ تحديدًا؟ هل كان يشير إلى مخلوقات الكابوس، ربما؟.

“يا مولاي، أنرني بنورك! دع ر–روحي تشتعلُ بلا انطفاء، مثلما الشمس لا يمكن أن تنطفئ أبدًا…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مع اختفاء التعويذة، اختفت قدرتها السحرية على ترجمة أي لغة في الكابوس أيضًا. مع ذلك، وجد ساني نفسه قادرًا على تمييز ما يقوله الشاب، وكذلك الكلمة الوحيدة التي بدا أنّ المتفرجين يعرفونها، وإن كان ذلك يتطلّب بعض الجهد.

‘هاه… لقد رأيت شموسًا تتلاشى وتختفي من قبلٍ. فلا تقل أبدًا، أيها الأحمق…’

‘اللعنة.’

 

تفحّص ساني القتلى. رجال، نساء، شباب وعجائز… الشيء الوحيد المشترك بينهم هو لون ملابسهم البيضاء. بعضهم كان أعزل، وبعضهم مسلحًا. والأسلحة هي ما يهمّه حقًا…

أصغى ساني إلى الدعاء الغريب، وسمح لأحد ظلاله أن ينزلق عن جسده المخيف، منسابًا إلى الأرض كحجابٍ مظلم. ثم تألّم وتأوه، وتوقّف قرب جثة بشرية مشوّهة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدّق بالشاب المرتجف لحظات، ثم انحنى ومدّ يديه نحو الجثة.

 

 

رمش الشاب مجددًا.

ارتبك الشاب وتجمّد للحظة، ثم صرخ:

 

 

نال ساني الكثير من الإصابات، أمّا المجد، فلم يكن واثقًا منه.

“أبعد يديك النجستين عنه، أيها الشيطان!”

لم يكن ساني ينوي قتال الشاب… إلا إذا اختار هذا الأحمق الهجوم أولاً. سواء أُجبر على أن يكون مُجالدًا أم لا، فلن يلعب دور العبد المطيع. لم يتردّد قط في قتل البشر، لكن ليس لإشباع تعطش أحدهم للترفيه، وخصوصًا أولئك الذين يتمنّون امتلاكه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق ساني بالشاب من علوه، ثم أومأ بجدية.

تجاهل ساني المستيقظ، واستخدم مخالبه لنزع السترة البيضاء عن الجثة. بعدها استقام ونظر إليها بعدم رضا، وضاقت عيناه السوداوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

لم تكن السترة ملطخة بالدماء كثيرًا، لكن للأسف، فإن صاحبها السابق ذو حجم بشري طبيعي. ولذلك، كانت السترة أصغر بكثير من جسد ساني الشاهق الجديد. زمجر، ثم حاول ربط السترة حول خصره كإزار بدائي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، كانت هناك مشكلة كبيرة… ذيله.

الأمر فقط أن تغييره شديد الصعوبة.

 

وبهذه الطريقة، لم تتح الفرصة إلا لأقوى المخلوقات المستعبدة وأكثرها شراسة للوصول إلى المركز. وكلما تقدّموا أكثر، أرتفعت هتافات المتفرجين أعلى.

تجمد ساني في مكانه، مرتبكًا بعض الشيء بشأن ما يجب فعله. فشقّ ثقبًا في السترة بشكلٍ أخرق، مجربًا ربطها مرةً ثانية، ولحسن الحظ، هذه المرة نجح.

ألم يكن هو وريث شيطان القدر؟.

 

نعم، لقد نجوا اليوم… لكن بالكاد.

بعد أن غطّى تعريه أخيرًا، شعر براحة فورية، ثم أعاد انتباهه إلى الشاب المرتجف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أصغى ساني إلى الدعاء الغريب، وسمح لأحد ظلاله أن ينزلق عن جسده المخيف، منسابًا إلى الأرض كحجابٍ مظلم. ثم تألّم وتأوه، وتوقّف قرب جثة بشرية مشوّهة.

كان الشاب يحدّق به بعينين واسعتين، ناظرًا بين الحين والآخر إلى الجثة العارية عند قدميه بين حين ثم إليه. وأخيرًا فتح فمه قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“أيها… أيها الوحش الهمجي! ألا تشعر بالعار؟!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم ساني ابتسامةً عريضة، كاشفًا صفّين من الأنياب الحادّة وأربع أنياب طويلة مرعبة.

ومع صرير المعدن، ارتفع باب صدئ آخر، كاشفًا عن الطريق إلى الصندوق الثالث، والذي كان أقرب إلى مركز الكولوسيوم.

 

 

لكن في اللحظة التالية، خفتت ابتسامته، إذ شعر بضغطٍ مألوف يرتفع في عقله.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إذن، بقي عيبه أيضًا…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أيها… أيها الوحش الهمجي! ألا تشعر بالعار؟!”

‘اللعنة.’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تردّد قليلًا، ثم هزّ رأسه ببطء. وفورًا، اختفى الضغط.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘كما توقعت. لا أستطيع الهرب من هذه اللعنة حتى وأنا صامت… كيف يُعَدّ هذا عدلاً؟’

كان هناك زوج منها على الحجارة الحمراء، ولا يحمل أي منهما أسحار. التقط فأس معركة، رمقها، ثم رماها إلى الأرض. ما فائدة سلاح عادي؟ مخالبه أشد حدة وأعظم تدميرًا.

 

“انتظر… إذًا فلست أحد الفاسدين؟ وما أنت إذن؟”

رمش المستيقظ بدهشة.

 

 

 

“لا… بالطبع لا، لماذا يعرف شيطانٌ معنى العار… إنه… انتظر! أنت… أنت تفهمني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى المنصة الأخيرة، كان خلاصهم في إنتظارهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مع اختفاء التعويذة، اختفت قدرتها السحرية على ترجمة أي لغة في الكابوس أيضًا. مع ذلك، وجد ساني نفسه قادرًا على تمييز ما يقوله الشاب، وكذلك الكلمة الوحيدة التي بدا أنّ المتفرجين يعرفونها، وإن كان ذلك يتطلّب بعض الجهد.

“أيها… أيها الوحش الهمجي! ألا تشعر بالعار؟!”

 

 

فاللغة التي تحدّثوا بها لم تكن مطابقة تمامًا لتلك التي تعلمها في الأكاديمية، أو لاحقًا خلال رحلاته في عالم الأحلام، ولكنها كانت قريبة بما يكفي لفهم بعض الكلمات، أما الباقي فاستنتجه.

لم تكن السترة ملطخة بالدماء كثيرًا، لكن للأسف، فإن صاحبها السابق ذو حجم بشري طبيعي. ولذلك، كانت السترة أصغر بكثير من جسد ساني الشاهق الجديد. زمجر، ثم حاول ربط السترة حول خصره كإزار بدائي.

 

أصغى ساني إلى الدعاء الغريب، وسمح لأحد ظلاله أن ينزلق عن جسده المخيف، منسابًا إلى الأرض كحجابٍ مظلم. ثم تألّم وتأوه، وتوقّف قرب جثة بشرية مشوّهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدّق ساني بالشاب من علوه، ثم أومأ بجدية.

ألم يكن هو وريث شيطان القدر؟.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رمش الشاب مجددًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني ابتسامةً عريضة، كاشفًا صفّين من الأنياب الحادّة وأربع أنياب طويلة مرعبة.

“انتظر… إذًا فلست أحد الفاسدين؟ وما أنت إذن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني ابتسامةً عريضة، كاشفًا صفّين من الأنياب الحادّة وأربع أنياب طويلة مرعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

عبس ساني. تعني الكلمة شيئًا ملوثًا، موبوءًا، متحوّلًا وفاسدًا… كائنًا لُعن بنوع من الفساد. لكن ما الذي كان يسأل عنه المستيقظ تحديدًا؟ هل كان يشير إلى مخلوقات الكابوس، ربما؟.

 

 

 

تردّد ساني، ثم هزّ رأسه مجددًا، وأشار إلى لفائف ثعبان الروح المتلألئة على جلده.

ومع صرير المعدن، ارتفع باب صدئ آخر، كاشفًا عن الطريق إلى الصندوق الثالث، والذي كان أقرب إلى مركز الكولوسيوم.

 

رمش المستيقظ بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قطّب الشاب حاجبيه محتارًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أفعى… ثعبان؟ أيمكن أن يكون هذا الشيطان من نسل الظل؟ فلا عجب أن المحاربين اصطادوه إذن… فإلـههم والظل أعداءٌ قدماء…”

 

 

 

‘أه… هل يتحدث إليّ؟ أم إلى نفسه؟’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تريّث ساني لحظة، ثم تقدّم خطوة. ارتبك المستيقظ وانتُزع من تفكيره، رافعًا سيفه لأعلى.

نال ساني الكثير من الإصابات، أمّا المجد، فلم يكن واثقًا منه.

 

 

“ابتعد أيها الشيطان، وإلا فسوف…”

بعد أن غطّى تعريه أخيرًا، شعر براحة فورية، ثم أعاد انتباهه إلى الشاب المرتجف.

 

لم تكن السترة ملطخة بالدماء كثيرًا، لكن للأسف، فإن صاحبها السابق ذو حجم بشري طبيعي. ولذلك، كانت السترة أصغر بكثير من جسد ساني الشاهق الجديد. زمجر، ثم حاول ربط السترة حول خصره كإزار بدائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن صوته خفت حين مرّ الكائن الهزيل الشاهق بجانبه بلامبالاة تامة.

بعد أن غطّى تعريه أخيرًا، شعر براحة فورية، ثم أعاد انتباهه إلى الشاب المرتجف.

 

تجاهل ساني المستيقظ، واستخدم مخالبه لنزع السترة البيضاء عن الجثة. بعدها استقام ونظر إليها بعدم رضا، وضاقت عيناه السوداوان.

لم يكن ساني ينوي قتال الشاب… إلا إذا اختار هذا الأحمق الهجوم أولاً. سواء أُجبر على أن يكون مُجالدًا أم لا، فلن يلعب دور العبد المطيع. لم يتردّد قط في قتل البشر، لكن ليس لإشباع تعطش أحدهم للترفيه، وخصوصًا أولئك الذين يتمنّون امتلاكه.

لكن لم يكن في مزاج يسمح له بذلك.

 

‘هاه… لقد رأيت شموسًا تتلاشى وتختفي من قبلٍ. فلا تقل أبدًا، أيها الأحمق…’

إن أرادوا إجباره، فعليهم أن يأتوا بأنفسهم…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تفحّص ساني القتلى. رجال، نساء، شباب وعجائز… الشيء الوحيد المشترك بينهم هو لون ملابسهم البيضاء. بعضهم كان أعزل، وبعضهم مسلحًا. والأسلحة هي ما يهمّه حقًا…

 

 

مع اختفاء التعويذة، اختفت قدرتها السحرية على ترجمة أي لغة في الكابوس أيضًا. مع ذلك، وجد ساني نفسه قادرًا على تمييز ما يقوله الشاب، وكذلك الكلمة الوحيدة التي بدا أنّ المتفرجين يعرفونها، وإن كان ذلك يتطلّب بعض الجهد.

كان هناك زوج منها على الحجارة الحمراء، ولا يحمل أي منهما أسحار. التقط فأس معركة، رمقها، ثم رماها إلى الأرض. ما فائدة سلاح عادي؟ مخالبه أشد حدة وأعظم تدميرًا.

 

 

تبادل ساني والمستيقظ نظراتٍ حذرة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…ولحسن الحظ، بدا أن الشاب قد قرر ألا يستخدم سيفه ضده أيضًا. وقف صامتًا، محدقًا في الجثث بوجه غارق في الحزن واليأس.

‘اللعنة.’

 

ففي النهاية، أُجبر على شق طريقه عبر سبعة صناديق قتل، كان آخرها دائريًا في قلب الكولوسيوم. وفي كل صندوق، كان ينتظره مخلوق كابوس جديد، أو مجموعة منهم — تلك الرجسات التي انتصرت في معاركها الخاصة في الدوائر الخارجية من الحلبة.

ولم يبدُ أن مشرف الساحة، أياً كان، يريد منهم أن يقتل بعضهم بعضًا أيضًا.

 

“ابتعد أيها الشيطان، وإلا فسوف…”

ومع صرير المعدن، ارتفع باب صدئ آخر، كاشفًا عن الطريق إلى الصندوق الثالث، والذي كان أقرب إلى مركز الكولوسيوم.

‘أه… هل يتحدث إليّ؟ أم إلى نفسه؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تبادل ساني والمستيقظ نظراتٍ حذرة…

لم تكن السترة ملطخة بالدماء كثيرًا، لكن للأسف، فإن صاحبها السابق ذو حجم بشري طبيعي. ولذلك، كانت السترة أصغر بكثير من جسد ساني الشاهق الجديد. زمجر، ثم حاول ربط السترة حول خصره كإزار بدائي.

 

 

ثم سارا نحو البوابة معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

تبادل ساني والمستيقظ نظراتٍ حذرة…

 

 

كان قفص ساني التالي أكبر وأكثر راحة… حسنًا، على الأقل استطاع أن يقف مستقيمًا فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشفى ببطء.

 

 

لكن لم يكن في مزاج يسمح له بذلك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حاليًا، كان مُستلقيًا في قاع قفصٍ مُعلق، جسده كُتلة من الجروح والتمزقات والكدمات. كان كل شيءٍ يؤلمه، لكن على الأقل لم يكن ينزف… هذه هي فائدة فقدانه فرصة الحصول على نسب إلـه الظلال.

ففي النهاية، أُجبر على شق طريقه عبر سبعة صناديق قتل، كان آخرها دائريًا في قلب الكولوسيوم. وفي كل صندوق، كان ينتظره مخلوق كابوس جديد، أو مجموعة منهم — تلك الرجسات التي انتصرت في معاركها الخاصة في الدوائر الخارجية من الحلبة.

‘اللعنة.’

 

اقتل العدو الأخير، تنل فرصة لتعيش يومًا آخر… فقط لتُجبر على المرور عبر مفرمة اللحم هذه مرةً أخرى، بلا شك. بمزيد من الجروح، ومزيد من القتلى…

وبهذه الطريقة، لم تتح الفرصة إلا لأقوى المخلوقات المستعبدة وأكثرها شراسة للوصول إلى المركز. وكلما تقدّموا أكثر، أرتفعت هتافات المتفرجين أعلى.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كما توقعت. لا أستطيع الهرب من هذه اللعنة حتى وأنا صامت… كيف يُعَدّ هذا عدلاً؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعلى المنصة الأخيرة، كان خلاصهم في إنتظارهم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساني ابتسامةً عريضة، كاشفًا صفّين من الأنياب الحادّة وأربع أنياب طويلة مرعبة.

اقتل العدو الأخير، تنل فرصة لتعيش يومًا آخر… فقط لتُجبر على المرور عبر مفرمة اللحم هذه مرةً أخرى، بلا شك. بمزيد من الجروح، ومزيد من القتلى…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

فحتى لو كان قدره أن يموت عبدًا في هذا الكولوسيوم اللعين… فالقدر ليس أمرًا ثابتًا.

ومزيد من المجد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نال ساني الكثير من الإصابات، أمّا المجد، فلم يكن واثقًا منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى المنصة الأخيرة، كان خلاصهم في إنتظارهم.

 

ومع صرير المعدن، ارتفع باب صدئ آخر، كاشفًا عن الطريق إلى الصندوق الثالث، والذي كان أقرب إلى مركز الكولوسيوم.

حاليًا، كان مُستلقيًا في قاع قفصٍ مُعلق، جسده كُتلة من الجروح والتمزقات والكدمات. كان كل شيءٍ يؤلمه، لكن على الأقل لم يكن ينزف… هذه هي فائدة فقدانه فرصة الحصول على نسب إلـه الظلال.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يشفى ببطء.

 

 

لم يُلقِ ساني عليه اللوم.

وفي القفص المجاور، جلس المستيقظ ذو العينين الزرقاوين الفاتحتين، وعلى وجهه الأملس الشاب تعبيرٌ فارغٌ وأجوف. كان الشاب قد نجح بطريقةٍ ما في النجاة أيضًا، لكنه أصبح صامتًا مكتئبًا بعد إعادتهم إلى الزنزانة.

كان هناك زوج منها على الحجارة الحمراء، ولا يحمل أي منهما أسحار. التقط فأس معركة، رمقها، ثم رماها إلى الأرض. ما فائدة سلاح عادي؟ مخالبه أشد حدة وأعظم تدميرًا.

 

وبهذه الطريقة، لم تتح الفرصة إلا لأقوى المخلوقات المستعبدة وأكثرها شراسة للوصول إلى المركز. وكلما تقدّموا أكثر، أرتفعت هتافات المتفرجين أعلى.

لم يُلقِ ساني عليه اللوم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فقد كان يائسًا بعض الشيء بدوره.

تجاهل ساني المستيقظ، واستخدم مخالبه لنزع السترة البيضاء عن الجثة. بعدها استقام ونظر إليها بعدم رضا، وضاقت عيناه السوداوان.

 

 

نعم، لقد نجوا اليوم… لكن بالكاد.

 

 

بعد أن غطّى تعريه أخيرًا، شعر براحة فورية، ثم أعاد انتباهه إلى الشاب المرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومن يدري كم يومًا كهذا سيتكرر في المستقبل؟.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لسببٍ ما، انتابه شعورٌ مُقلقٌ بأنه ما إن يدخل أحدهم الساحة… لا يخرج منها حيًا. أغمض ساني عينيه منهكًا.

 

نعم، لقد نجوا اليوم… لكن بالكاد.

فحتى لو كان قدره أن يموت عبدًا في هذا الكولوسيوم اللعين… فالقدر ليس أمرًا ثابتًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الأمر فقط أن تغييره شديد الصعوبة.

 

 

تجمد ساني في مكانه، مرتبكًا بعض الشيء بشأن ما يجب فعله. فشقّ ثقبًا في السترة بشكلٍ أخرق، مجربًا ربطها مرةً ثانية، ولحسن الحظ، هذه المرة نجح.

ألم يكن هو وريث شيطان القدر؟.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ألم يكن هو وريث شيطان القدر؟.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إن كان بإمكان أحد أن يفعل ذلك، فإنه هو…

 

 

“أفعى… ثعبان؟ أيمكن أن يكون هذا الشيطان من نسل الظل؟ فلا عجب أن المحاربين اصطادوه إذن… فإلـههم والظل أعداءٌ قدماء…”

{ترجمة نارو…}

تجاهل ساني المستيقظ، واستخدم مخالبه لنزع السترة البيضاء عن الجثة. بعدها استقام ونظر إليها بعدم رضا، وضاقت عيناه السوداوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كما توقعت. لا أستطيع الهرب من هذه اللعنة حتى وأنا صامت… كيف يُعَدّ هذا عدلاً؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط