مشاكل ثقة
الفصل 588 : مشاكل ثقة
ابتسم موردريت.
‘موردريت… قد تلبس ويلث.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحُب وجه ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف.
تحرّك ساني، خافضًا المشهد القاسي ومديرًا نصلَه قليلًا. كان قلبه ممتلئًا بالقلق، وعقله أسير نذيرٍ مظلم. كان الأمير المنفي قويًا على نحوٍ وحشي من قبل… فكم سيكون مميتًا الآن في جسد أحد الأسياد؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأقل، باتت بعض الأمور واضحة الآن. من بين الفارسين الصاعدين، كانت ويلث هي الأقوى. امتلك جانبها قدرات تستطيع إنهاك أعدائها، وفي الوقت نفسه تعزيز جسدها. لهذا السبب، كانت هي من أضعفَ موردريت بشكل كبير وهاجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘انتظر لحظة… الأمير… وليد الأحلام… هل يُعقل؟’
ومع ذلك، كان من الغريب أن أمير اللاشيء قد كافح كثيرًا ولمدة طويلة لهزيمتها. إن لم يكن قادرًا على التغلب على أحد الأسياد، فكيف خطط لمواجهة كليهما؟.
هل اكتشفه فقط من مراقبته لساني خلال الأشهر الماضية؟ لا، هذا مستحيل… لم يمكث ساني في عالم الأحلام كثيرًا منذ هروبه من السماء السفلى، ولم يكن يتفاعل كثيرًا مع الناس، باستثناء بيع الأشياء الحقيقية لهم.
لكن، إن كان قد قرر الاستيلاء على جسد ويلث، وبالتالي لم يكن قادرًا على إلحاق الضرر به كثيرًا… فهذا يفسر تأخره. محاربة نخبة صاعدة دون السماح بإصابة جسدها كانت مهمة شاقة على نحوٍ مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ساني، فانفجر الأمير المنفي ضاحكًا، رافعًا رأسه إلى الخلف.
هل كان موردريت يخطط للاستيلاء على جسد ويلث منذ البداية؟ أم أنه غيّر خطته فجأة عندما سنحت الفرصة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشوشًا بحق. ولو لم تكن عيناه مغمضتين، لكان قد رمش من الدهشة. هل فقد موردريت عقله تمامًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت نيته في اتخاذ ساني وعاءً له مجرّد خدعة، تضليلًا… أم أن ساني لا يزال في خطر؟.
هل كان موردريت يخطط للاستيلاء على جسد ويلث منذ البداية؟ أم أنه غيّر خطته فجأة عندما سنحت الفرصة؟.
‘مستحيل… هو يملك بالفعل جسد أحد الأسياد. لا يوجد سبب للتخلي عنه من أجلي، صحيح؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، بخصوص هذا… لا تقلق. لدي خطة بالفعل. فقط… لستُ متأكدًا أنك ستحبها كثيرًا، يا بلا شمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! يا للعجب! إذًا يوجد وليد أحلام آخر يسير في عالم الأحلام، وهي ابنة ابتسامة السماء والسيف المكسور! لا بد أن هذا هو القدر… آه، أتُراه ذاك العجوز الوغد يعلم؟…”
“آه! هذا أفضل، أفضل بكثير!”
“نيفيس… نيفيس من عشيرة الشعلة الخالدة؟ انتظر، هل لا تزال على قيد الحياة؟”
اعتدل موردريت في وقفته، ثم تمدد، ناظرًا إلى ذراعيه بفضول. قبض على قبضتي ويلث، ثم عبس قليلًا وأرخاهما. وأخيرًا، التفت أمير اللاشيء ونظر إلى ساني بابتسامة.
ما… ما الذي يحدث؟.
“…ألن توافقني الرأي، يا بلا شمس؟”
تردّد ساني لوهلة، ثم أومأ بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد ذلك. كيف يعمل هذا بالضبط؟ هل أصبحتَ صاعدًا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت ابتسامة موردريت قليلًا.
‘لا يمكنك الكذب… إذًا لا بد أن هذه هي الحقيقة. كـ—كيف يعرف أنني لا أستطيع الكذب؟’
“فضولي كما عهدتك. طبيعتك الاستقصائية تليق فعلًا بباحثٍ من الأكاديمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يتملّص من الإجابة كالعادة، هاه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتدل موردريت في وقفته، ثم تمدد، ناظرًا إلى ذراعيه بفضول. قبض على قبضتي ويلث، ثم عبس قليلًا وأرخاهما. وأخيرًا، التفت أمير اللاشيء ونظر إلى ساني بابتسامة.
شعر ساني بالسيف النحيل ملقىً بجوار قدمي السيّدة السابقة، ثم ركّز على جثة الحارسة للحظة.
ومع ذلك، كان من الغريب أن أمير اللاشيء قد كافح كثيرًا ولمدة طويلة لهزيمتها. إن لم يكن قادرًا على التغلب على أحد الأسياد، فكيف خطط لمواجهة كليهما؟.
“حسنًا… ما التالي؟ كيف سنهرب من هذا المكان قبل أن تصل القديسة؟”
انحنى أمير اللاشيء والتقط السيف، ثم تنهد.
تجمّد موردريت، ثم أمال رأسه قليلًا.
“آه، بخصوص هذا… لا تقلق. لدي خطة بالفعل. فقط… لستُ متأكدًا أنك ستحبها كثيرًا، يا بلا شمس.”
“صعبٌ أن أثق بشخصٍ يرفض النظر في عينيّ، ألا تظن؟ لمَ لا تنظر إليّ، هاه، بلا شمس؟”
شعر ساني بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري. لا تزال نبرة موردريت ودودة، لكن ما خلف كلماته لم يكن يبشّر بخير.
عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أيها الـلقيط! إنه ينوي خيانتي، أليس كذلك؟!’
“هل تظنّني غبيًا؟ أظننتَ حقًا أنني لن أشمّ رائحة وليد الاحلام المنبعثة منك؟ هاه؟ من الأفضل أن تجيبني، يا بلا شمس… لماذا أرسلَك أستيريون إلى الجزر المقيدة؟ لماذا تطارد وحشي؟ ما الذي يخطط له ذلك الرجس الآن؟”
…لكن، لم يكن ساني ينوي شيئًا مختلفًا هو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فضولي كما عهدتك. طبيعتك الاستقصائية تليق فعلًا بباحثٍ من الأكاديمية.”
صر على أسنانه، ثم قال بقتامة:
هل كانت نيته في اتخاذ ساني وعاءً له مجرّد خدعة، تضليلًا… أم أن ساني لا يزال في خطر؟.
“آه! هذا أفضل، أفضل بكثير!”
“…لا داعي لأن نصل إلى هذا الحد، كما قلتَ بنفسك… لا عداوة بيننا. يمكننا فقط أن نسلك طريقين مختلفين. بل وربما نتعاون… ولو لفترة. أنصبح أصدقاءً؟”
“أنا… أفضل ألا أفعل. جفناي يؤلماني.”
سخر موردريت.
“حسنًا… ما التالي؟ كيف سنهرب من هذا المكان قبل أن تصل القديسة؟”
“أوه! سأحب ذلك بشدة. لكن، يا بلا شمس… إن كنتَ حقًا تريد أن تكون صديقي… فلماذا لا تزال تُبقي عينيك مغمضتين؟”
“نيفيس… نيفيس من عشيرة الشعلة الخالدة؟ انتظر، هل لا تزال على قيد الحياة؟”
تقدّم خطوة مترددة، كما لو أنه لم يعتد تمامًا على جسده الجديد.
تراجع ساني خطوة أخرى، ثم سأل بتوتر:
“صعبٌ أن أثق بشخصٍ يرفض النظر في عينيّ، ألا تظن؟ لمَ لا تنظر إليّ، هاه، بلا شمس؟”
…لكن، لم يكن ساني ينوي شيئًا مختلفًا هو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحُب وجه ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف.
شحُب وجه ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف.
ابتسم موردريت.
ما… ما الذي يحدث؟.
“أنا… أفضل ألا أفعل. جفناي يؤلماني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فضولي كما عهدتك. طبيعتك الاستقصائية تليق فعلًا بباحثٍ من الأكاديمية.”
ابتسم موردريت.
ابتسم موردريت.
“يا للخسارة. لكن حسنًا… لأكون صريحًا، لم نكن لنصبح أصدقاء حقيقيين على أية حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقًا؟ من؟”
تراجع ساني خطوة أخرى، ثم سأل بتوتر:
أومأ ساني، فانفجر الأمير المنفي ضاحكًا، رافعًا رأسه إلى الخلف.
“أوه، حقًا؟ ولما ذلك؟”
الفصل 588 : مشاكل ثقة
ومع ذلك، كان من الغريب أن أمير اللاشيء قد كافح كثيرًا ولمدة طويلة لهزيمتها. إن لم يكن قادرًا على التغلب على أحد الأسياد، فكيف خطط لمواجهة كليهما؟.
توقفت ابتسامة أمير اللاشيء. وعندما تكلّم، خرج صوت ويلث باردًا وخبيثًا، ممتلئًا بظلامٍ لا نهاية له:
“لا فكرة لدي عمّا تتحدث عنه. أية رائحة؟ ولماذا يُفترض أن يرسلني أستيريون؟ أنا لم أقابل أحدًا بهذا الاسم، فضلًا عن أنني لا أعرف أي شيء عن مخططاته! هل تسمع نفسك، أيها المجنون؟!”
“هل تظنّني غبيًا؟ أظننتَ حقًا أنني لن أشمّ رائحة وليد الاحلام المنبعثة منك؟ هاه؟ من الأفضل أن تجيبني، يا بلا شمس… لماذا أرسلَك أستيريون إلى الجزر المقيدة؟ لماذا تطارد وحشي؟ ما الذي يخطط له ذلك الرجس الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…ماذا؟’
كان مشوشًا بحق. ولو لم تكن عيناه مغمضتين، لكان قد رمش من الدهشة. هل فقد موردريت عقله تمامًا؟.
صر على أسنانه، ثم قال بقتامة:
“لا فكرة لدي عمّا تتحدث عنه. أية رائحة؟ ولماذا يُفترض أن يرسلني أستيريون؟ أنا لم أقابل أحدًا بهذا الاسم، فضلًا عن أنني لا أعرف أي شيء عن مخططاته! هل تسمع نفسك، أيها المجنون؟!”
{ترجمة نارو…}
‘أيها الـلقيط! إنه ينوي خيانتي، أليس كذلك؟!’
‘انتظر لحظة… الأمير… وليد الأحلام… هل يُعقل؟’
ما… ما الذي يحدث؟.
تجمّد موردريت، ثم أمال رأسه قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا داعي لأن نصل إلى هذا الحد، كما قلتَ بنفسك… لا عداوة بيننا. يمكننا فقط أن نسلك طريقين مختلفين. بل وربما نتعاون… ولو لفترة. أنصبح أصدقاءً؟”
“هاه… يا له من أمرٍ غريب!. لا يمكنك الكذب، إذًا فلا بد أن هذه هي الحقيقة. لكن إن لم تقابل أستيريون قط، فلماذا تفوح منك رائحة وليد أحلام؟”
“أوه! سأحب ذلك بشدة. لكن، يا بلا شمس… إن كنتَ حقًا تريد أن تكون صديقي… فلماذا لا تزال تُبقي عينيك مغمضتين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض ساني قبضتيه، ثم قال بحدّة:
قطّب ساني جبينه، ولم يرغب بالإجابة. لكن لم يكن لديه خيار. خاضعًا لعيبه، قال من بين أسنانه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا… ربما التقيتُ وليد أحلام آخر.”
منذ متى يعرف موردريت عن عيبه؟.
رفع أمير اللاشيء حاجبيه، مندهشًا.
“حقًا؟ من؟”
هل كانت نيته في اتخاذ ساني وعاءً له مجرّد خدعة، تضليلًا… أم أن ساني لا يزال في خطر؟.
هل كان موردريت يخطط للاستيلاء على جسد ويلث منذ البداية؟ أم أنه غيّر خطته فجأة عندما سنحت الفرصة؟.
‘اللعنة!’
صر على أسنانه، ثم قال بقتامة:
قبض ساني قبضتيه، ثم قال بحدّة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا داعي لأن نصل إلى هذا الحد، كما قلتَ بنفسك… لا عداوة بيننا. يمكننا فقط أن نسلك طريقين مختلفين. بل وربما نتعاون… ولو لفترة. أنصبح أصدقاءً؟”
الفصل 588 : مشاكل ثقة
“…نيفيس.”
هل كانت نيته في اتخاذ ساني وعاءً له مجرّد خدعة، تضليلًا… أم أن ساني لا يزال في خطر؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس موردريت.
توقفت ابتسامة أمير اللاشيء. وعندما تكلّم، خرج صوت ويلث باردًا وخبيثًا، ممتلئًا بظلامٍ لا نهاية له:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحُب وجه ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف.
“نيفيس… نيفيس من عشيرة الشعلة الخالدة؟ انتظر، هل لا تزال على قيد الحياة؟”
عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحُب وجه ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف.
أومأ ساني، فانفجر الأمير المنفي ضاحكًا، رافعًا رأسه إلى الخلف.
“أعتقد ذلك. كيف يعمل هذا بالضبط؟ هل أصبحتَ صاعدًا الآن؟”
“أوه! يا للعجب! إذًا يوجد وليد أحلام آخر يسير في عالم الأحلام، وهي ابنة ابتسامة السماء والسيف المكسور! لا بد أن هذا هو القدر… آه، أتُراه ذاك العجوز الوغد يعلم؟…”
بينما كان موردريت يضحك، شعر ساني ببرودة تتسلل إلى أعماقه. ليس بسبب هذا الانفجار المفاجئ، بل بسبب ما قاله أمير اللاشيء قبل لحظات:
منذ متى يعرف موردريت عن عيبه؟.
‘لا يمكنك الكذب… إذًا لا بد أن هذه هي الحقيقة. كـ—كيف يعرف أنني لا أستطيع الكذب؟’
‘يتملّص من الإجابة كالعادة، هاه؟’
منذ متى يعرف موردريت عن عيبه؟.
هل اكتشفه فقط من مراقبته لساني خلال الأشهر الماضية؟ لا، هذا مستحيل… لم يمكث ساني في عالم الأحلام كثيرًا منذ هروبه من السماء السفلى، ولم يكن يتفاعل كثيرًا مع الناس، باستثناء بيع الأشياء الحقيقية لهم.
على الأقل، باتت بعض الأمور واضحة الآن. من بين الفارسين الصاعدين، كانت ويلث هي الأقوى. امتلك جانبها قدرات تستطيع إنهاك أعدائها، وفي الوقت نفسه تعزيز جسدها. لهذا السبب، كانت هي من أضعفَ موردريت بشكل كبير وهاجمته.
ولم يفعل شيئًا قد يفضحه…
الفصل 588 : مشاكل ثقة
ما… ما الذي يحدث؟.
“آه! هذا أفضل، أفضل بكثير!”
{ترجمة نارو…}
‘اللعنة!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات