You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عبد الظل 576

الحرم الداخلي

الحرم الداخلي

الفصل 576 : الحرم الداخلي

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح السيد فمه ليطلق رداً بارداً، لكن سبقته ويلث، بنبرةٍ هادئة:

دخل الضائعون الحرم الداخلي لمعبد الليل – قلبه النابض – وأغلقوا الأبواب الثقيلة خلفهم بإحكام. وما إن فعلوا ذلك، حتى ومض حقل من الرونيات المتوهجة على سطح الخشب الداكن للحظة، ثم اختفى دون أن يترك أثراً.

 

 

 

نظر ساني إلى الباب بعبوس، لكنه لم يقل شيئاً.

“السيد والآنسة يرغبان في رؤيتكما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قاد السيدان مجموعتهما عبر ممرات كئيبة إلى قاعة فسيحة بدت وكأنها تُستخدم كمعقل لهم في الوقت الحالي. كان هناك حرّاس يراقبون المدخل، وصناديق مملوءة بالطعام والماء، وموقد يصد البرد، وفراش مؤقت ينام عليه الناس.

لم تكن كاسي قد زارت هذا الجزء من القلعة من قبل، لذا لم يكن لدى أيٍّ منهما معلومات عمّا بداخله. لم تكن المنطقة كبيرة جداً، ولكن تحتها مباشرة كان يقع برج الجرس الرئيسي للكاتدرائية ، والذي كان أطول وأعرض من الأبراج الستة الأخرى.

‘لا يمكنني الكذب حتى لو أردت، أيها الأحمق…’

 

أومأت ويلث برأسها، ثم نظرت إلى ساني.

قاد السيدان مجموعتهما عبر ممرات كئيبة إلى قاعة فسيحة بدت وكأنها تُستخدم كمعقل لهم في الوقت الحالي. كان هناك حرّاس يراقبون المدخل، وصناديق مملوءة بالطعام والماء، وموقد يصد البرد، وفراش مؤقت ينام عليه الناس.

 

 

ارتعش ساني قليلاً، مدركاً مدى حجم الهدف الذي وضعه على نفسه حين التقط تلك القطعة غير الملفتة من المرآة. فليس غريباً أن القديسة تايريس قد حذرته من أن يخبر أحداً عن زيارته لجزيرة الحساب…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومن عدد الأسرّة فقط، أدرك ساني أنهم لم يعودوا جميعًا من المطاردة الأخيرة أحياءً… أو أياً كان ما يحاول الحراس إنجازه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن عدد الأسرّة فقط، أدرك ساني أنهم لم يعودوا جميعًا من المطاردة الأخيرة أحياءً… أو أياً كان ما يحاول الحراس إنجازه.

 

 

بالمجمل، تبقّى ثلاثة وعشرون من الضائعين، بعضهم مصابٌ بجروحٍ بالغة. مع حساب بيرس وويلث وهما، لم يتبقَ سوى أقل من ثلاثين بشرياً لمواجهة الأمير المجنون. وهذا يعني أن موردريت قد أباد أكثر من ثلثي مدافعي المعبد خلال بضعة أسابيع فقط.

 

 

 

وعندما تذكّر مدى ثقة السيدة ويلث في قدرتهم على احتواء السجين في بداية كل هذا، لم يستطع ساني إلا أن يهز رأسه.

بعدها، ساد الصمت بين السيدَين لفترةٍ. وفي النهاية، تحدثت ويلث بصوتٍ مهيب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

…لقد تبيّن أن موردريت أكثر فتكاً ورعباً مما توقعه حتى سجّانوه.

 

 

أومأت ويلث برأسها، ثم نظرت إلى ساني.

سرعان ما عولج الجرحى، وانهار الضائعون على أسرّتهم، مرهقين حتى النخاع. وانشغل البعض بتنفيذ المهام الروتينية في المخيم – طهي الطعام، توزيع الماء، وأداء أعمال أخرى متفرقة. وتم تنفيذ كل شيء بسرعة وبدقة مدرّبة، مما أثبت مرة أخرى مدى خبرة واحترافية هؤلاء الأشخاص.

“الكائن الذي أطلقتم سراحه… ذلك الوحش… هو موردريت من فالور. أمير الحرب…”

 

‘لا يمكنني الكذب حتى لو أردت، أيها الأحمق…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان واضحاً عليهم الإرهاق، جسدياً ونفسياً، لكنهم لم يكونوا منهارين أو فاقدين لتوازنهم كما ظنّ ساني. لم تُكسر أرواحهم… ربما لأن من بقي منهم هم فقط أصحاب الإرادة الأقوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض بيرس على قبضتيه وحدّق فيه بغضب. ثم قال أثناء صر أسنانه:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن عدد الأسرّة فقط، أدرك ساني أنهم لم يعودوا جميعًا من المطاردة الأخيرة أحياءً… أو أياً كان ما يحاول الحراس إنجازه.

كما لم يستطع ساني إلا أن يلاحظ عدم وجود أي سطح عاكس في الحرم الداخلي بأكمله. فقد كان الضائعون يرتدون دروعاً من الجلد أو الفولاذ الداكن الذي لا يعكس الضوء، وحتى أنهم خزّنوا الماء في أوعية غير شفافة وتأكدوا من ألّا تسقط منه قطرة واحدة على الأرض.

وبعد حين، اقتربت الحارسة المألوفة منهما وقالت:

 

 

وبعد حين، اقتربت الحارسة المألوفة منهما وقالت:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“السيد والآنسة يرغبان في رؤيتكما.”

 

 

‘لا يمكنني الكذب حتى لو أردت، أيها الأحمق…’

اقتيد ساني وكاسي إلى غرفة منفصلة، حيث كان بيرس وويلث بانتظارهما خلف طاولة مستديرة عريضة. كانت ملامحهما قاتمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأةً انحنى بيرس إلى الأمام وزمجر:

 

دخل الضائعون الحرم الداخلي لمعبد الليل – قلبه النابض – وأغلقوا الأبواب الثقيلة خلفهم بإحكام. وما إن فعلوا ذلك، حتى ومض حقل من الرونيات المتوهجة على سطح الخشب الداكن للحظة، ثم اختفى دون أن يترك أثراً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشارت ويلث إلى كرسيين، ثم بعد لحظات من الانتظار قالت:

 

 

وعندما تذكّر مدى ثقة السيدة ويلث في قدرتهم على احتواء السجين في بداية كل هذا، لم يستطع ساني إلا أن يهز رأسه.

“ستتبعان قواعد بسيطة. من الآن فصاعداً، أنتما تحت قيادتنا. ستنفذان أي أمر يصدر من السير بيرس أو مني. لن تستخدما أي ذكرى أو غرض يمكن استخدامه كمرآة داخل الحرم الداخلي… أو خارجه، إن كنتما ترغبان في البقاء أحياءً. لن تتآمرا ضد زملائكما الجنود، ولن تخبرا أي أحد بما رأيتماه هنا في معبد الليل. إن لم يعجبكما هذا، يمكنكما الرحيل حالاً.”

 

 

 

تبادل ساني وكاسي النظرات، لكنهما بقيا جالسَين.

بعدها، ساد الصمت بين السيدَين لفترةٍ. وفي النهاية، تحدثت ويلث بصوتٍ مهيب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وبينما كان يفكر في ذلك، تكلمت كاسي أخيراً.

أومأت ويلث برأسها، ثم نظرت إلى ساني.

 

 

 

“أيها المستيقظ بلا شمس… من فضلك، صف لنا كيف حصلت على تلك القطعة من المرآة المكسورة. وهذه المرة، بالتفصيل.”

“أيها المستيقظ بلا شمس… من فضلك، صف لنا كيف حصلت على تلك القطعة من المرآة المكسورة. وهذه المرة، بالتفصيل.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفجأةً انحنى بيرس إلى الأمام وزمجر:

 

 

 

“ولا تفكر بالكذب علينا، أيها الفتى! فلن تعجبك العاقبة!”

“…هي محقة، يا بيرس. إن أردنا أن نستخدمهما، فلا بدّ أن يعرفا.”

 

 

تظاهر ساني بالنظر إليه بخوفٍ خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح السيد فمه ليطلق رداً بارداً، لكن سبقته ويلث، بنبرةٍ هادئة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن عدد الأسرّة فقط، أدرك ساني أنهم لم يعودوا جميعًا من المطاردة الأخيرة أحياءً… أو أياً كان ما يحاول الحراس إنجازه.

‘لا يمكنني الكذب حتى لو أردت، أيها الأحمق…’

وبينما كان يفكر في ذلك، تكلمت كاسي أخيراً.

 

 

فروى لهم قصة مواجهته لوحش المرآة في جزيرة الحساب، وكيف كاد أن يفقد حياته على يد ذلك المخلوق الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أعتذر… لكن ما كانت تلك القطعة من المرآة، بالضبط؟ إن كانت بهذه الخطورة، فلماذا… لماذا سُمح لي حتى بإحضارها إلى الداخل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان يعلم أنه عليه أن يتخلى عن بعض المعلومات القيمة على الأقل، وشرح كيف تمكّن من هزيمة ذلك الرجس الخطير، لذا أخبرهم كيف استغل عيب جانبه لمواجهة الانعكاس – دون أن يذكر ما هو ذلك العيب تحديداً، بطبيعة الحال.

 

 

 

بعدها، ساد الصمت بين السيدَين لفترةٍ. وفي النهاية، تحدثت ويلث بصوتٍ مهيب:

 

 

 

“إذاً… لقد نجح أحد انعكاساته في الهرب، في نهاية المطاف. أن يكون على هذا القرب طوال هذا الوقت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تردّد ساني قليلاً، ثم سأل بحذر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن عدد الأسرّة فقط، أدرك ساني أنهم لم يعودوا جميعًا من المطاردة الأخيرة أحياءً… أو أياً كان ما يحاول الحراس إنجازه.

 

“…كان التفتيش مخصصاً لمنع دخول المرايا العادية إلى القلعة. لم يكن من الممكن توقع أن هناك قطعة أخرى لا تزال موجودة في مكانٍ ما. لو كنا نعلم… لتمّ قتلك بمجرد أن وطأت قدماك الجزر المقيدة. أما عن ماهية تلك الشظية، فليس من حقكَ أن تعرف.”

“أعتذر… لكن ما كانت تلك القطعة من المرآة، بالضبط؟ إن كانت بهذه الخطورة، فلماذا… لماذا سُمح لي حتى بإحضارها إلى الداخل؟”

 

 

“الكائن الذي أطلقتم سراحه… ذلك الوحش… هو موردريت من فالور. أمير الحرب…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبض بيرس على قبضتيه وحدّق فيه بغضب. ثم قال أثناء صر أسنانه:

 

 

“إذاً… لقد نجح أحد انعكاساته في الهرب، في نهاية المطاف. أن يكون على هذا القرب طوال هذا الوقت…”

“…كان التفتيش مخصصاً لمنع دخول المرايا العادية إلى القلعة. لم يكن من الممكن توقع أن هناك قطعة أخرى لا تزال موجودة في مكانٍ ما. لو كنا نعلم… لتمّ قتلك بمجرد أن وطأت قدماك الجزر المقيدة. أما عن ماهية تلك الشظية، فليس من حقكَ أن تعرف.”

“إذاً… لقد نجح أحد انعكاساته في الهرب، في نهاية المطاف. أن يكون على هذا القرب طوال هذا الوقت…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ارتعش ساني قليلاً، مدركاً مدى حجم الهدف الذي وضعه على نفسه حين التقط تلك القطعة غير الملفتة من المرآة. فليس غريباً أن القديسة تايريس قد حذرته من أن يخبر أحداً عن زيارته لجزيرة الحساب…

تنهدت، ثم أشاحت بنظرها وساد الصمت للحظات. بعدها، تجعد وجه ويلث، ومسحت على ملامحها، ثم قالت بصوت قاتم ومهيب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وبعد حين، اقتربت الحارسة المألوفة منهما وقالت:

وبينما كان يفكر في ذلك، تكلمت كاسي أخيراً.

 

 

كما لم يستطع ساني إلا أن يلاحظ عدم وجود أي سطح عاكس في الحرم الداخلي بأكمله. فقد كان الضائعون يرتدون دروعاً من الجلد أو الفولاذ الداكن الذي لا يعكس الضوء، وحتى أنهم خزّنوا الماء في أوعية غير شفافة وتأكدوا من ألّا تسقط منه قطرة واحدة على الأرض.

“مع كامل الاحترام، سيدي بيرس… نحن نملك الحق في المعرفة. أو بالأحرى، نحن نحتاج إلى معرفتها. كيف يُتوقع منا أن نقاتل تهديداً لا نفهمه؟ ما الذي أطلقناه بالضبط؟ ما نوع ذلك الكائن القادر على التسبب بكل هذا الموت والدمار؟”

 

 

“مع كامل الاحترام، سيدي بيرس… نحن نملك الحق في المعرفة. أو بالأحرى، نحن نحتاج إلى معرفتها. كيف يُتوقع منا أن نقاتل تهديداً لا نفهمه؟ ما الذي أطلقناه بالضبط؟ ما نوع ذلك الكائن القادر على التسبب بكل هذا الموت والدمار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح السيد فمه ليطلق رداً بارداً، لكن سبقته ويلث، بنبرةٍ هادئة:

“ولا تفكر بالكذب علينا، أيها الفتى! فلن تعجبك العاقبة!”

 

تردّد ساني قليلاً، ثم سأل بحذر:

“…هي محقة، يا بيرس. إن أردنا أن نستخدمهما، فلا بدّ أن يعرفا.”

“أيها المستيقظ بلا شمس… من فضلك، صف لنا كيف حصلت على تلك القطعة من المرآة المكسورة. وهذه المرة، بالتفصيل.”

 

 

تنهدت، ثم أشاحت بنظرها وساد الصمت للحظات. بعدها، تجعد وجه ويلث، ومسحت على ملامحها، ثم قالت بصوت قاتم ومهيب:

تظاهر ساني بالنظر إليه بخوفٍ خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أعتذر… لكن ما كانت تلك القطعة من المرآة، بالضبط؟ إن كانت بهذه الخطورة، فلماذا… لماذا سُمح لي حتى بإحضارها إلى الداخل؟”

“الكائن الذي أطلقتم سراحه… ذلك الوحش… هو موردريت من فالور. أمير الحرب…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

{ترجمة نارو…}

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط