مضيف كريم
الفصل 553 : مضيف كريم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسلقت إيفي وكاي فوق أنقاض البوابة المحطمة ودخلا القلعة المنهارة. كان كلاهما متعبين ومغطين بطبقات من التراب، ودروعهم منبعجة وأسلحتهم متشققة. لم يكن السفر إلى حافة الأراضي المستكشفة سهلاً بأي شكل من الأشكال.
على الرغم من أنهم توقفوا واستراحوا في القلاع البشرية على طول الطريق، إلا أن الأمر استغرق الكثير من القوة والتحمل والتصميم وقليل من الحظ للوصول إلى الجزر المقيدة على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورغم ذلك، كان كل من ربتها الذئاب والعندليب هادئين ويقظين، وأعينهما حادة، وأيديهما ثابتة. وكانوا على استعداد لمواجهة أي خطر… لحسن الحظ، لم يكن هناك أعداء داخل الخراب.
بدلاً من ذلك، كانت العديد من مخلوقات الكابوس ميتة على الأرض، وبعضها مقطع إلى أشلاء، وبعضها يفتقر بشكل غريب إلى أي جروح، ولكن محطمة بالكامل – كما لو أن شيئًا قويًا مرعبًا قد سحق أجسادهم بقوة غير بشرية.
وبهذا، قفز الشاب من الكرسي، ومد يده داخل وعاء مملوء بالثلج، وبعد ذلك، وضع زجاجتين مثلجتين من البيرة الباردة باهظة الثمن في أيديهما.
تحركت الظلال فجأة، وبعد جزء من الثانية، كان كاي قد سحب قوسه بالفعل. ولكن أشارت له إيفي بالتوقف.
“قد ببدو متجري صغير مقارنة بما رأيتموه في باستيون، ولكن هنا على الجزر المقيدة، أنا أنجح رجل أعمال. أعتقد أن ما يقولونه عن الأعمال صحيح… كما تعلمون. أن عليك العثور على الأشخاص المناسبين في الآبار المناسبة. أو شيء من هذا القبيل.”
من الظلال، خرجت شخصية طويلة ورشيقة ترتدي درعًا أسود متقنًا، مع شعلتان ياقوتيتان تلمعان خلف حاجب خوذتها. كانت تحمل في إحدى يديها درعًا قويًا مصنوعًا من الفولاذ الباهت، وفي اليد الأخرى سيفًا صارمًا، كان لا يزال نصله يقطر بدماء الرجسات المذبوحة.
أومأ ساني رأسه، ثم نظر إلى غروب الشمس.
ضحك ساني.
درس كاي المخلوق المهدد بحذر.
“هل هذه صدى ساني؟ إنها تبدو… مختلفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك وكاسي؟ هل أنتم مستعدون جيدًا؟”
ابتسمت إيفي.
أومأت إيفي برأسها.
“نعم… إنها تفعل ذلك أحيانًا. مرحبًا يا جميلة! أين حبيبكِ المخادع… أعني سيدكِ؟”
أمالت الشيطانة الصامتة رأسها قليلاً، وحدقت في إيفي لبضعة لحظات، ثم استدارت بصمت وابتعدت.
غادر الثلاثة القلعة المنهارة وساروا على طول حافة الجزيرة. وسرعان ما وصلت رائحة اللحم المشوي إلى أنوفهم.
“… أعتقد أن علينا أن نتبعها.”
ثم أشار إلى جزيرة معينة عليها صورة شجرة محترقة.
غادر الثلاثة القلعة المنهارة وساروا على طول حافة الجزيرة. وسرعان ما وصلت رائحة اللحم المشوي إلى أنوفهم.
من الظلال، خرجت شخصية طويلة ورشيقة ترتدي درعًا أسود متقنًا، مع شعلتان ياقوتيتان تلمعان خلف حاجب خوذتها. كانت تحمل في إحدى يديها درعًا قويًا مصنوعًا من الفولاذ الباهت، وفي اليد الأخرى سيفًا صارمًا، كان لا يزال نصله يقطر بدماء الرجسات المذبوحة.
بعد بضع ثوان، تجمد كل من إيفي وكاي، وأفواههما مفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت الظلال فجأة، وبعد جزء من الثانية، كان كاي قد سحب قوسه بالفعل. ولكن أشارت له إيفي بالتوقف.
كانت حفرة نار مبنية في ظل جدار قديم، حيث يتم تحميص شرائح اللحم المتبلة على الفحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حفرة نار مبنية في ظل جدار قديم، حيث يتم تحميص شرائح اللحم المتبلة على الفحم.
ولكن هذا لم يكن كل شيء.
“مرحبًا بكم في الجزر المقيدة!”
كانت هناك أيضًا خضروات طازجة وفواكه عصارية، وكنكة نحاسية تنتج الرائحة المعروفة للقهوة الطازجة، وبعض الأشياء الأخرى التي نادرًا ما يراها الناس في عالم الأحلام.
كان الشخص المسؤول عن كل هذه الأشياء يجلس على كرسي مريح قابل للطي، ويأكل بتكاسل شريحة من البطيخ.
“قد ببدو متجري صغير مقارنة بما رأيتموه في باستيون، ولكن هنا على الجزر المقيدة، أنا أنجح رجل أعمال. أعتقد أن ما يقولونه عن الأعمال صحيح… كما تعلمون. أن عليك العثور على الأشخاص المناسبين في الآبار المناسبة. أو شيء من هذا القبيل.”
“لا. طلبك مرفوض. أيها المرأة المستغلة الوقحة.”
عندما رآهم، ظهرت ابتسامة خبيثة على وجهه.
“هل هذه صدى ساني؟ إنها تبدو… مختلفة؟”
“أوه، مرحبًا يا رفاق! لقد وصلتم أخيرًا!”
“نحن هنا. أهم الأشياء أولاً، نحتاج إلى إيصالكم إلى ملاذ نوكتس، والذي يبعد حوالي ثلاثة أيام من السفر من هنا، ونجعلكم ترسو هناك. تقوم عشيرة الريشة البيضاء بدوريات في هذا الطريق بشكل روتيني، لذلك لا ينبغي لنا أن نتعثر في أي شيء مزعج للغاية.”
بعد بضع ثوان، تجمد كل من إيفي وكاي، وأفواههما مفتوحة.
وبهذا، قفز الشاب من الكرسي، ومد يده داخل وعاء مملوء بالثلج، وبعد ذلك، وضع زجاجتين مثلجتين من البيرة الباردة باهظة الثمن في أيديهما.
“بعد أن تستقرا هناك، سنذهب للتحقق من حراس النار ومدى تقدمهم بشأن السفينة. هم لن ينتهوا من إصلاح هذا الشيء لمدة شهر آخر على الأقل، وفقًا لما سمعته، لذا عليكم أن تستغلوا هذا الوقت جيدًا. قموا بالصيد، وإشباع نواتكم بقدر ما يمكنكم، والبحث عن معدات أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حفرة نار مبنية في ظل جدار قديم، حيث يتم تحميص شرائح اللحم المتبلة على الفحم.
غادر الثلاثة القلعة المنهارة وساروا على طول حافة الجزيرة. وسرعان ما وصلت رائحة اللحم المشوي إلى أنوفهم.
“مرحبًا بكم في الجزر المقيدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
بعد مرور فترة، أشبع إيفي وكاي جوعهما وكانا يستريحان بتعابير حالمة على وجوههما. كان ساني قد طرد كرسيه القابل للطي وكان يجلس الآن على الأرض. لقد كان يندب داخليًا على حقيقة أن الصندوق الطامع لم يكن كبيرًا بما يكفي من الداخل ليناسب عدة كراسي… على الأقل ليس بعد. ربما بعد أن يصبح سيدًا، ستكون الأمور مختلفة.
تنهد ساني، ثم أخرج خريطته للجزر المقيدة ووضعها على العشب.
أخذ كاي رشفة من البيرة ونظر إلى الزجاجة التي تحمل العلامة التجارية في يده بتعبير مضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… إنها تفعل ذلك أحيانًا. مرحبًا يا جميلة! أين حبيبكِ المخادع… أعني سيدكِ؟”
…كان الشتاء يقترب أكثر فأكثر.
“ساني… كيف لديك كل هذه الأشياء؟ هل أنت على علاقة جيدة مع عشيرة الريشة البيضاء؟”
ورغم ذلك، كان كل من ربتها الذئاب والعندليب هادئين ويقظين، وأعينهما حادة، وأيديهما ثابتة. وكانوا على استعداد لمواجهة أي خطر… لحسن الحظ، لم يكن هناك أعداء داخل الخراب.
ضحك ساني.
“ساني، لدي سؤال جدي… فكر فيه قبل الإجابة… خذ وقتك أيضًا. هل تتزوجني؟ لا، جديًا! لقد تغيرت إلى الأفضل. أقسم أنني لن أضايقك بعد الآن… ولن أمانع حتى في أن يكون لديك حبيبة! فقط استمر في امدادي بكل هذه الأشياء!”
“كلا، لقد جلبت كل هذه الأشياء هنا بنفسي. ماذا، هل نسيت المتجر المبهر خاصتي؟ يبدو أن آيكو لم تطاردك للحصول على تأييد منك بما فيه الكفاية… أو ربما فعلت ذلك بشدة، وأنت تعاني من فقدان الذاكرة الناجم عن الصدمة؟ أعني أنت في الأساس مؤسس مشارك! أول صفقة قمت بها على الإطلاق كانت بمساعدتك، أتتذكر؟”
ابتسم كاي.
“تلك الذكريات المروعة التي طلبت مني شراؤها بدلاً عنك في القلعة؟ نعم، أتذكر.”
“أنا مستعد بشكل معقول. كاسي… لا أعرف. لكن لدينا أنا وهي مهمة أخرى يجب إنجازها قبل أن تصبح السفينة جاهزة.”
أومأ ساني بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى أقصى نقطة في الجنوب على الخريطة وقال:
“قد ببدو متجري صغير مقارنة بما رأيتموه في باستيون، ولكن هنا على الجزر المقيدة، أنا أنجح رجل أعمال. أعتقد أن ما يقولونه عن الأعمال صحيح… كما تعلمون. أن عليك العثور على الأشخاص المناسبين في الآبار المناسبة. أو شيء من هذا القبيل.”
ولكن هذا لم يكن كل شيء.
رمش رامي السهام الساحر عدة مرات، لكن لم يعلق.
إيفي، من ناحية أخرى، علقت. بعد أن أنهت كأسها، نظرت إلى الزجاجة الفارغة بأسف وتنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كاي.
“إذن، ما هي الخطة؟ كيف سنمضي قدمًا من هنا؟”
“ساني، لدي سؤال جدي… فكر فيه قبل الإجابة… خذ وقتك أيضًا. هل تتزوجني؟ لا، جديًا! لقد تغيرت إلى الأفضل. أقسم أنني لن أضايقك بعد الآن… ولن أمانع حتى في أن يكون لديك حبيبة! فقط استمر في امدادي بكل هذه الأشياء!”
أومأ ساني بحماس.
سخر.
أومأ ساني بحماس.
“لا. طلبك مرفوض. أيها المرأة المستغلة الوقحة.”
“ساني، لدي سؤال جدي… فكر فيه قبل الإجابة… خذ وقتك أيضًا. هل تتزوجني؟ لا، جديًا! لقد تغيرت إلى الأفضل. أقسم أنني لن أضايقك بعد الآن… ولن أمانع حتى في أن يكون لديك حبيبة! فقط استمر في امدادي بكل هذه الأشياء!”
أصبح وجه ايفي محبطًا، ثم ألقت رأسها إلى الخلف وضحكت بصوت عالٍ.
ورغم ذلك، كان كل من ربتها الذئاب والعندليب هادئين ويقظين، وأعينهما حادة، وأيديهما ثابتة. وكانوا على استعداد لمواجهة أي خطر… لحسن الحظ، لم يكن هناك أعداء داخل الخراب.
“أوه، حسنًا. حسنًا إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساني… كيف لديك كل هذه الأشياء؟ هل أنت على علاقة جيدة مع عشيرة الريشة البيضاء؟”
ثم أصبحت أكثر جدية قليلاً وسألت:
“إذن، ما هي الخطة؟ كيف سنمضي قدمًا من هنا؟”
تردد ساني، ثم أومأ برأسه.
تنهد ساني، ثم أخرج خريطته للجزر المقيدة ووضعها على العشب.
أومأت إيفي برأسها.
اقتربت إيفي وكاي ودرسا الخريطة باهتمام.
ثم أشار إلى جزيرة معينة عليها صورة شجرة محترقة.
أشار إلى أقصى نقطة في الجنوب على الخريطة وقال:
بعد بضع ثوان، تجمد كل من إيفي وكاي، وأفواههما مفتوحة.
“نحن هنا. أهم الأشياء أولاً، نحتاج إلى إيصالكم إلى ملاذ نوكتس، والذي يبعد حوالي ثلاثة أيام من السفر من هنا، ونجعلكم ترسو هناك. تقوم عشيرة الريشة البيضاء بدوريات في هذا الطريق بشكل روتيني، لذلك لا ينبغي لنا أن نتعثر في أي شيء مزعج للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى أقصى نقطة في الجنوب على الخريطة وقال:
ثم أشار إلى جزيرة معينة عليها صورة شجرة محترقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك ساني.
“بعد أن تستقرا هناك، سنذهب للتحقق من حراس النار ومدى تقدمهم بشأن السفينة. هم لن ينتهوا من إصلاح هذا الشيء لمدة شهر آخر على الأقل، وفقًا لما سمعته، لذا عليكم أن تستغلوا هذا الوقت جيدًا. قموا بالصيد، وإشباع نواتكم بقدر ما يمكنكم، والبحث عن معدات أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساني… كيف لديك كل هذه الأشياء؟ هل أنت على علاقة جيدة مع عشيرة الريشة البيضاء؟”
أومأت إيفي برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عنك وكاسي؟ هل أنتم مستعدون جيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبط إصبعه على جزيرة حطام السفينة.
“لا. طلبك مرفوض. أيها المرأة المستغلة الوقحة.”
تردد ساني، ثم أومأ برأسه.
أصبح وجه ايفي محبطًا، ثم ألقت رأسها إلى الخلف وضحكت بصوت عالٍ.
“أنا مستعد بشكل معقول. كاسي… لا أعرف. لكن لدينا أنا وهي مهمة أخرى يجب إنجازها قبل أن تصبح السفينة جاهزة.”
“نحن هنا. أهم الأشياء أولاً، نحتاج إلى إيصالكم إلى ملاذ نوكتس، والذي يبعد حوالي ثلاثة أيام من السفر من هنا، ونجعلكم ترسو هناك. تقوم عشيرة الريشة البيضاء بدوريات في هذا الطريق بشكل روتيني، لذلك لا ينبغي لنا أن نتعثر في أي شيء مزعج للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار إلى أقصى شمال الجزر المقيدة، إلى جزيرة مظلمة كانت تكاد تلامس المنحدرات المنذرة بالخطر للجبال الجوفاء.
اقتربت إيفي وكاي ودرسا الخريطة باهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. ارتاحا جيدًا الليلة إذن. سننطلق في الصباح.”
“هناك شيء نحتاج إلى استعادته من معبد الليل. إذا سارت الأمور على ما يرام، فسنسافر شمالًا ونعود في غضون شهر. إن استغرق الأمر وقتًا أطول، فسنلتقي هنا…”
هبط إصبعه على جزيرة حطام السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك وكاسي؟ هل أنتم مستعدون جيدًا؟”
“…ونتحدى البذرة. هذا هو جوهر الأمر. لا تقلقا، سنتحدث عن كل شيء بالتفصيل قبل أن أغادر أنا وكاسي.”
بدلاً من ذلك، كانت العديد من مخلوقات الكابوس ميتة على الأرض، وبعضها مقطع إلى أشلاء، وبعضها يفتقر بشكل غريب إلى أي جروح، ولكن محطمة بالكامل – كما لو أن شيئًا قويًا مرعبًا قد سحق أجسادهم بقوة غير بشرية.
نظرت إيفي وكاي إلى بعضهما البعض.
نظرت إيفي وكاي إلى بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبدو كخطة بالنسبة لي.”
أومأت إيفي برأسها.
أومأ ساني رأسه، ثم نظر إلى غروب الشمس.
“ساني… كيف لديك كل هذه الأشياء؟ هل أنت على علاقة جيدة مع عشيرة الريشة البيضاء؟”
كانت هناك أيضًا خضروات طازجة وفواكه عصارية، وكنكة نحاسية تنتج الرائحة المعروفة للقهوة الطازجة، وبعض الأشياء الأخرى التي نادرًا ما يراها الناس في عالم الأحلام.
“جيد. ارتاحا جيدًا الليلة إذن. سننطلق في الصباح.”
غادر الثلاثة القلعة المنهارة وساروا على طول حافة الجزيرة. وسرعان ما وصلت رائحة اللحم المشوي إلى أنوفهم.
…كان الشتاء يقترب أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… إنها تفعل ذلك أحيانًا. مرحبًا يا جميلة! أين حبيبكِ المخادع… أعني سيدكِ؟”
وكلما اقترب، كلما أصبح متوترًا أكثر.
بعد بضع ثوان، تجمد كل من إيفي وكاي، وأفواههما مفتوحة.
{ترجمة نارو…}
“تبدو كخطة بالنسبة لي.”
أومأ ساني رأسه، ثم نظر إلى غروب الشمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات