ميراث العبد
الفصل 551 : ميراث العبد
على الأقل كان من السهل معرفة الجانب الذي خرج منتصرًا. لكن…
كان الدوجو تحت الأرض مغمورًا في الظلام، وبمجرد أن أمر ساني أن تظهر قطرة الإيكور في الواقع، أصبح ذلك الظلام فجأة حيًّا. تحركت ظلال لا تعد ولا تحصى وتراقصت حوله، لتشكل دوامة غير مرئية. كانت حركاتها غريبة وغير منتظمة، ومليئة بالترقب والإثارة والشوق.
حدق ساني في الأحرف الرونية، مندهشًا.
ببطء، ظهرت شرارات ذهبية من النور في الهواء أمامه ثم اندفعت نحو نقطة واحدة في الهواء، واتحدت لتشكل نقطة مشعة صغيرة. لكن الذكرى لم تظهر بعد. بدلاً من ذلك، اندفعت نحوها المزيد والمزيد من الشرارات، الآلاف والآلاف منها، حتى بدا الأمر أخيرًا كما لو أن تيارات شاسعة من النور الذهبي اللامع كانت تتدفق باستمرار نحو الكرة المشعة المتنامية ببطء.
تنهد ساني، متذكرًا عذاب المرتين السابقتين عندما قرر فيهما تناول قطعة من السمو. ثم صر على أسنانه وقال:
استمر هذا لمدة دقيقة كاملة تقريبًا، وعندما اختفت الشرارات أخيرًا، كانت قطرة رائعة من السائل الذهبي تطفو في الهواء أمام ساني. لقد كانت مليئة بنور جميل لم يبدو أنه يعمي البصر، لكنه كان قادرًا بطريقة ما على إلقاء النور على مساحة الدوجو بأكمله.
…والجوع.
…ومع ذلك، كان هناك أيضًا شيء مظلم بشأن قطرة الدم السامي المشرقة. على النقيض من إشعاعها الذهبي، فقد أصبحت الظلال المحيطة به الآن فجأة أعمق وأكثر قتامة ووضوحًا بشكل صارخ. توقفت كل حركتهم، كما لو أنهم ما زالوا متجمدين من الرهبة والتبجيل.
انفصلت القطرة الذهبية فجأة إلى ثلاثة أجزاء متساوية، والتي انطلقت بعد ذلك باتجاه صدره وبطنه ورأسه. دخلت القطرات المشعة إلى أنوية الظل الثلاثة واختفت، وذوبت في ظلام روحه.
‘…هذا هو دم إلـه الظلال، نعم.’
“ب– بهذه السرعة؟“
أجبر ساني نفسه على النظر بعيدًا عن قطرة الإيكور واستدعى الأحرف الرونية التي تصفها. كان عليه أن يتأكد من أن تخمينه كان صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…هذا هو دم إلـه الظلال، نعم.’
قرأ متوترًا بترقب:
تنهد ساني، متذكرًا عذاب المرتين السابقتين عندما قرر فيهما تناول قطعة من السمو. ثم صر على أسنانه وقال:
الذكرى: [قطرة الإيكور].
[…فليكن.]
رتبة الذكرى: غير معروف
[…تم تدمير ذكراك.]
درجة الذكرى: غير معروف
… وقبل أن يعرف ذلك، انتهى كل شيء.
نوع الذكرى: غير معروف
على الأقل أصبح من الواضح الآن ما هو العدو الفظيع الذي واجهه الآلـهة قبل فترة طويلة من *الشياطين* وتمردهم. ولماذا اضطر إلـه الظلال إلى إنشاء الموت. وإلا كيف سيكونون قادرين على هزيمة المخلوقات الخالدة؟ هل كان الزمان والمكان والمفاهيم الأخرى التي اعتقد ساني دائمًا أنها مطلقة قد تم إنشاؤها أيضًا كأسلحة في حرب الآلـهة ضد –المجهول–؟.
“تمامًا مثل المرة الأخيرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
دون أن يتفاجأ، أخفض بصره ودرس سلسلة الأحرف الرونية التي كانت هدفه الحقيقي:
عندما ظهر الآلـهة، لم تعد الظلمة بلا نهاية.
وصف الذكرى: [في السابق، لم يكن هناك سوى فراغٌ لا متناهٍ وأبدي. ومن تلك الهاوية المظلمة وُلد الـ –المجهول-. وكما هو حال الفوضى نفسها، كانوا بلا نهاية، خالدين، شاسعين، ومتغيرين للأبد. ثم أتت الرغبة، ومعها أتى الاتجاه. ومن ذلك، وُلد الآلـهة.
كان مثل وحش متوحش غرس أسنانه في لحم فريسته الطري ورفض تركه.
عندما ظهر الآلـهة، لم يعد الفراغ أبديًا.
‘ماذا؟!’
عندما ظهر الآلـهة، لم تعد الظلمة بلا نهاية.
كان الدوجو تحت الأرض مغمورًا في الظلام، وبمجرد أن أمر ساني أن تظهر قطرة الإيكور في الواقع، أصبح ذلك الظلام فجأة حيًّا. تحركت ظلال لا تعد ولا تحصى وتراقصت حوله، لتشكل دوامة غير مرئية. كانت حركاتها غريبة وغير منتظمة، ومليئة بالترقب والإثارة والشوق.
عندما ظهر الآلـهة، لم تعد الفوضى بلا نظام.
وبعد ذلك، حدث شيء غريب.
ظهر الآلـهة، وجلبوا معهم الحرب. سكب الظل قطرة دمه السامي تلك في إحدى ساحات القتال في تلك الحرب، قبل أن يُقيد الفراغ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك… الكثير لاستيعابه.
حدق ساني في الأحرف الرونية، مندهشًا.
انفجرت الظلال المحيطة به بالحركة، وفي الوقت نفسه، اشتعل الظلام بداخله.
كان ذلك… الكثير لاستيعابه.
عندما ظهر الآلـهة، لم تعد الفوضى بلا نظام.
‘اذن… يبدو أن –المجهول– كانوا بالفعل نوعًا من المخلوقات. كائنات بدائية كانت موجودة قبل الزمان والمكان، وحتى الموت نفسه، في فراغ مظلم ولا متناهٍ وكان الآلـهة… مختلفين عنهم. ولكن أيضا أقاربهم؟.
على الأقل أصبح من الواضح الآن ما هو العدو الفظيع الذي واجهه الآلـهة قبل فترة طويلة من *الشياطين* وتمردهم. ولماذا اضطر إلـه الظلال إلى إنشاء الموت. وإلا كيف سيكونون قادرين على هزيمة المخلوقات الخالدة؟ هل كان الزمان والمكان والمفاهيم الأخرى التي اعتقد ساني دائمًا أنها مطلقة قد تم إنشاؤها أيضًا كأسلحة في حرب الآلـهة ضد –المجهول–؟.
تردد، ثم نظر إلى القطرة المشعة من السائل الذهبي مرة أخرى.
على الأقل كان من السهل معرفة الجانب الذي خرج منتصرًا. لكن…
…ومع ذلك، كان هناك أيضًا شيء مظلم بشأن قطرة الدم السامي المشرقة. على النقيض من إشعاعها الذهبي، فقد أصبحت الظلال المحيطة به الآن فجأة أعمق وأكثر قتامة ووضوحًا بشكل صارخ. توقفت كل حركتهم، كما لو أنهم ما زالوا متجمدين من الرهبة والتبجيل.
التفاصيل الأكثر إثارة للخوف هي أن الوصف لم يذكر أبدًا أن الفراغ البدائي قد تم تدميره. فقط أنه كان “مقيدًا“.
التفاصيل الأكثر إثارة للخوف هي أن الوصف لم يذكر أبدًا أن الفراغ البدائي قد تم تدميره. فقط أنه كان “مقيدًا“.
…هل كان لا يزال مقيدًا، حتى بعد أن مات الآلـهة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان نسب إلـه الظلال يثور عبر عروقه، ثار فجأة نسيج الدم أيضًا. لكن سلوكه لم يكن طبيعياً على الإطلاق، ولم يحدث أيضاً بسبب ساني نفسه. لقد كان يتصرف بمحض إرادته، شعر ساني بأنه مليء بالنوايا المظلمة المشؤومة.
ارتجف ساني وهز رأسه. احتوى الوصف القصير على كمية هائلة من المعلومات، والتي كانت تحمل عدد لا يحصى من التخمينات. لم يستطع استيعاب كل ذلك في فترة زمنية قصيرة.
[لقد حصلت على قطرة الإيكور. هل ترغب في استهلاكها؟]
“ربما بعد أن أستهلك القطرة، سأعرف المزيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت الطاقة الباردة لنسب سامي الظل، وعاد نسيج الدم إلى طبيعته المعتادة، مسالمًا مرة أخرى، وكأن شيئًا لم يحدث.
تردد، ثم نظر إلى القطرة المشعة من السائل الذهبي مرة أخرى.
وبعد ذلك، حدث شيء غريب.
على الفور، تحدثت التعويذة. لكن هذه المرة، لم يبدو صوتها متحمسًا بشكل غريب.
الذكرى: [قطرة الإيكور].
‘غريب…’
…ومع ذلك، كان هناك أيضًا شيء مظلم بشأن قطرة الدم السامي المشرقة. على النقيض من إشعاعها الذهبي، فقد أصبحت الظلال المحيطة به الآن فجأة أعمق وأكثر قتامة ووضوحًا بشكل صارخ. توقفت كل حركتهم، كما لو أنهم ما زالوا متجمدين من الرهبة والتبجيل.
[لقد حصلت على قطرة الإيكور. هل ترغب في استهلاكها؟]
عندما ظهر الآلـهة، لم تعد الفوضى بلا نظام.
تنهد ساني، متذكرًا عذاب المرتين السابقتين عندما قرر فيهما تناول قطعة من السمو. ثم صر على أسنانه وقال:
“…ويفر! أيها اللعين!”
“نعم.”
عندما ظهر الآلـهة، لم تعد الظلمة بلا نهاية.
[…فليكن.]
…والجوع.
‘ما الذي يُفترض أن يعنيه هذا…’
دون أن يتفاجأ، أخفض بصره ودرس سلسلة الأحرف الرونية التي كانت هدفه الحقيقي:
انفصلت القطرة الذهبية فجأة إلى ثلاثة أجزاء متساوية، والتي انطلقت بعد ذلك باتجاه صدره وبطنه ورأسه. دخلت القطرات المشعة إلى أنوية الظل الثلاثة واختفت، وذوبت في ظلام روحه.
مسالمًا، ولكن… أقوى.
ارتعش ساني.
كان الدوجو تحت الأرض مغمورًا في الظلام، وبمجرد أن أمر ساني أن تظهر قطرة الإيكور في الواقع، أصبح ذلك الظلام فجأة حيًّا. تحركت ظلال لا تعد ولا تحصى وتراقصت حوله، لتشكل دوامة غير مرئية. كانت حركاتها غريبة وغير منتظمة، ومليئة بالترقب والإثارة والشوق.
“ب– بهذه السرعة؟“
ظهر الآلـهة، وجلبوا معهم الحرب. سكب الظل قطرة دمه السامي تلك في إحدى ساحات القتال في تلك الحرب، قبل أن يُقيد الفراغ.]
انفجرت الظلال المحيطة به بالحركة، وفي الوقت نفسه، اشتعل الظلام بداخله.
مسالمًا، ولكن… أقوى.
شعر بشيء يدخل إلى مجرى الدم، طاقة باردة وغير مألوفة جلبت معها الألم والنشوة.
انفصلت القطرة الذهبية فجأة إلى ثلاثة أجزاء متساوية، والتي انطلقت بعد ذلك باتجاه صدره وبطنه ورأسه. دخلت القطرات المشعة إلى أنوية الظل الثلاثة واختفت، وذوبت في ظلام روحه.
‘هذه… هذه هي! إنها تبدأ!’
دون أن يتفاجأ، أخفض بصره ودرس سلسلة الأحرف الرونية التي كانت هدفه الحقيقي:
لقد أنزل نفسه على الأرض، استعدادًا لعملية التحول المعذبة. انتشرت الطاقة الباردة في جميع أنحاء جسده، ووصلت إلى كل ركن منه. لقد ثارت، على أعتاب الامتصاص في جوهر كيانه…
كان الدوجو تحت الأرض مغمورًا في الظلام، وبمجرد أن أمر ساني أن تظهر قطرة الإيكور في الواقع، أصبح ذلك الظلام فجأة حيًّا. تحركت ظلال لا تعد ولا تحصى وتراقصت حوله، لتشكل دوامة غير مرئية. كانت حركاتها غريبة وغير منتظمة، ومليئة بالترقب والإثارة والشوق.
وبعد ذلك، حدث شيء غريب.
انفصلت القطرة الذهبية فجأة إلى ثلاثة أجزاء متساوية، والتي انطلقت بعد ذلك باتجاه صدره وبطنه ورأسه. دخلت القطرات المشعة إلى أنوية الظل الثلاثة واختفت، وذوبت في ظلام روحه.
فتح ساني عينيه على نطاق واسع في حالة من الصدمة والرعب.
…والجوع.
بينما كان نسب إلـه الظلال يثور عبر عروقه، ثار فجأة نسيج الدم أيضًا. لكن سلوكه لم يكن طبيعياً على الإطلاق، ولم يحدث أيضاً بسبب ساني نفسه. لقد كان يتصرف بمحض إرادته، شعر ساني بأنه مليء بالنوايا المظلمة المشؤومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يُفترض أن يعنيه هذا…’
…والجوع.
دون أن يتفاجأ، أخفض بصره ودرس سلسلة الأحرف الرونية التي كانت هدفه الحقيقي:
‘ماذا؟!’
نوع الذكرى: غير معروف
كان مستعدًا لألم لا يوصف، لكن الألم لم يأتي أبدًا. بدلاً من ذلك، كان يمكنه الشعور بالبطاقة الباردة وهي تُلتهم بواسطة نسيج الدم بجوع وبلا رحمة، كما لو كان يتضور جوعا منذ آلاف السنين.
كان مستعدًا لألم لا يوصف، لكن الألم لم يأتي أبدًا. بدلاً من ذلك، كان يمكنه الشعور بالبطاقة الباردة وهي تُلتهم بواسطة نسيج الدم بجوع وبلا رحمة، كما لو كان يتضور جوعا منذ آلاف السنين.
‘ماذا يحدث؟!’
وبعد ذلك، حدث شيء غريب.
مرت تشنجات مفاجئة عبر جسده، وسقط ساني على الأرض بصرخة قصيرة.
ببطء، ظهرت شرارات ذهبية من النور في الهواء أمامه ثم اندفعت نحو نقطة واحدة في الهواء، واتحدت لتشكل نقطة مشعة صغيرة. لكن الذكرى لم تظهر بعد. بدلاً من ذلك، اندفعت نحوها المزيد والمزيد من الشرارات، الآلاف والآلاف منها، حتى بدا الأمر أخيرًا كما لو أن تيارات شاسعة من النور الذهبي اللامع كانت تتدفق باستمرار نحو الكرة المشعة المتنامية ببطء.
بداخله، كانت هناك قوتان تتقاتلان من أجل السيطرة على كيانه. أحدهما كان نسب إلـه الظلال، والآخر كان نسيج الدم. وعلى الرغم من أن أحدهما كان كاملاً وأتى من سمو فعلي، بينما الآخر كان مجزأً وغير كامل… إلا أن الميراث المحرم لويفر كان هو الفائز.
قرأ متوترًا بترقب:
كان مثل وحش متوحش غرس أسنانه في لحم فريسته الطري ورفض تركه.
عندما ظهر الآلـهة، لم تعد الفوضى بلا نظام.
‘توقف! ما الذي تفع…’
‘ماذا يحدث؟!’
… وقبل أن يعرف ذلك، انتهى كل شيء.
“…ويفر! أيها اللعين!”
اختفت الطاقة الباردة لنسب سامي الظل، وعاد نسيج الدم إلى طبيعته المعتادة، مسالمًا مرة أخرى، وكأن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت الطاقة الباردة لنسب سامي الظل، وعاد نسيج الدم إلى طبيعته المعتادة، مسالمًا مرة أخرى، وكأن شيئًا لم يحدث.
مسالمًا، ولكن… أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت الطاقة الباردة لنسب سامي الظل، وعاد نسيج الدم إلى طبيعته المعتادة، مسالمًا مرة أخرى، وكأن شيئًا لم يحدث.
بينما كان ساني يحدق في الظلام في حالة صدمة مطلقة، لم يكن هناك إعلان عن حصوله على سمة جديدة.
وصف الذكرى: [في السابق، لم يكن هناك سوى فراغٌ لا متناهٍ وأبدي. ومن تلك الهاوية المظلمة وُلد الـ –المجهول-. وكما هو حال الفوضى نفسها، كانوا بلا نهاية، خالدين، شاسعين، ومتغيرين للأبد. ثم أتت الرغبة، ومعها أتى الاتجاه. ومن ذلك، وُلد الآلـهة.
بدلاً من ذلك، قالت التعويذة مع لمحة من الارتياح القاتم في صوتها:
بينما كان ساني يحدق في الظلام في حالة صدمة مطلقة، لم يكن هناك إعلان عن حصوله على سمة جديدة.
[لقد تطورت سمة نسيج الدم.]
عندما ظهر الآلـهة، لم تعد الفوضى بلا نظام.
[لقد تطورت سمة نسيج العظام.]
على الأقل أصبح من الواضح الآن ما هو العدو الفظيع الذي واجهه الآلـهة قبل فترة طويلة من *الشياطين* وتمردهم. ولماذا اضطر إلـه الظلال إلى إنشاء الموت. وإلا كيف سيكونون قادرين على هزيمة المخلوقات الخالدة؟ هل كان الزمان والمكان والمفاهيم الأخرى التي اعتقد ساني دائمًا أنها مطلقة قد تم إنشاؤها أيضًا كأسلحة في حرب الآلـهة ضد –المجهول–؟.
[لقد تطورت سمة جمرة السمو.]
الذكرى: [قطرة الإيكور].
[…تم تدمير ذكراك.]
على الأقل كان من السهل معرفة الجانب الذي خرج منتصرًا. لكن…
بقي ساني صامتًا لفترة طويلة، ثم أطلق صرخة غاضبة:
انفصلت القطرة الذهبية فجأة إلى ثلاثة أجزاء متساوية، والتي انطلقت بعد ذلك باتجاه صدره وبطنه ورأسه. دخلت القطرات المشعة إلى أنوية الظل الثلاثة واختفت، وذوبت في ظلام روحه.
“…ويفر! أيها اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما الذي يُفترض أن يعنيه هذا…’
{ترجمة نارو…}
كان مثل وحش متوحش غرس أسنانه في لحم فريسته الطري ورفض تركه.
على الأقل أصبح من الواضح الآن ما هو العدو الفظيع الذي واجهه الآلـهة قبل فترة طويلة من *الشياطين* وتمردهم. ولماذا اضطر إلـه الظلال إلى إنشاء الموت. وإلا كيف سيكونون قادرين على هزيمة المخلوقات الخالدة؟ هل كان الزمان والمكان والمفاهيم الأخرى التي اعتقد ساني دائمًا أنها مطلقة قد تم إنشاؤها أيضًا كأسلحة في حرب الآلـهة ضد –المجهول–؟.
قرأ متوترًا بترقب:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات