الطريق حتى الآن
الفصل 548 : الطريق حتى الآن
أغلق ساني الوهم. كان الدوجو تحت الأرض صامتًا ومغمورًا بالظلام، تقريبًا مثل الامتداد الخافت لروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق ساني الوهم. كان الدوجو تحت الأرض صامتًا ومغمورًا بالظلام، تقريبًا مثل الامتداد الخافت لروحه.
بالزحف خارج كبسولة مشهد الأحلام، ألقى نظرة خاطفة عليها، ثم سار إلى منتصف القاعة. هناك، جلس على ألواح السيراميك الباردة على الأرضية، وعقد ساقيه، وأغمض عينيه.
نعم، كان ساني قويًا بشكل لا يصدق بالنسبة لشخص مستيقظ في مثل عمره. ولكن كان هناك عمالقة آخرون، لا يقلون رعبا عنه. لقد كانوا أكبر سناً وأقوى ولديهم سنوات من الخبرة القتالية والموارد الهائلة التي كان يفتقر إليها. أمامهم، كان ساني مثل النملة…
…لكنه رأى أيضًا المسافة التي كان عليه أن يقطعها.
حاليًا في العالم الوهمي المصنوع بواسطة القديس غريب الأطوار، كانت البطولة تقترب من نهايتها. وكانت هناك عروض واحتفالات وتكريم للفائزين. لكنه لم يهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكلف ساني نفسه عناء التحقق.
ولم يهتم بأسطورة مونغريل أيضًا. لم يكن لدى ساني أدنى شك في أن رفضه غير المبرر للمكافأة النهائية وتحديه الجريء قد أحدثا ضجة كبيرة. هل كان الناس يمتدحون مونغريل على عزمه وطموحه؟ أم يسخرون من هزيمته ويصفونه بالأحمق؟ على أية حال، لا بد أن الشبكة كانت في حالة غليان الآن.
لقد رآه بوضوح الآن.
لم يكلف ساني نفسه عناء التحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد زاد مستوى إتقانك لإرث جانبك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت شاسعة جدًا لدرجة أنه كان قادرًا على قطع أفضلهم بينما بالكاد يستخدم ربع قوته.
كان لديه مخاوف أكثر أهمية بكثير.
‘…أو ربما، مثل الصرصور.’
كانت هناك المكافأة الأخيرة التي حصل عليها، والتي منحتها له مورغان من فالور على الرغم من هزيمته، بالإضافة إلى المكافآت السابقة التي لم يكن لديه وقت لدراستها الجيدة.
وكانت هناك رقصة الظل. كان هذا ما كان عليه التركيز عليه الآن.
بالزحف خارج كبسولة مشهد الأحلام، ألقى نظرة خاطفة عليها، ثم سار إلى منتصف القاعة. هناك، جلس على ألواح السيراميك الباردة على الأرضية، وعقد ساقيه، وأغمض عينيه.
جالسًا في الظلام مغمض العينين، فكر ساني في الكشف الذي تلقاه أثناء المعركة مع السيدة الوحشية وبدأ في هضمه ببطء. لقد أصبح لديه المفتاح الآن… كل ما بقي هو استيعابه، وتحويله من شعور عابر إلى جزء لا يتجزأ من عقله وجسده وروحه.
نعم، كانت هناك ذكريات قوية واختراق في فهمه لرقصة الظل، ولكن كان هناك أيضًا شيء آخر. مختلف، ولكن ليس أقل قيمة.
كان ذلك سيستغرق بعض الوقت.
كان ساني دائمًا يقارن نفسه بنيفيس، ويجد نفسه حتمًا مقصرًا. لقد طاردها بعزم يائس، لكنه لم يتمكن من اللحاق بها. ربما هُزم مونغريل مرة واحدة فقط، لكن ساني هُزم مرات لا تحصى. لقد عاش في ظل الفشل المستمر.
ستساعده اجزاء الذكريات من معركة مورغان في العثور على الوحدة في المجموعة المتناقضة من أساليب المعركة التي جمعها. كان فهمه للمبادئ الأساسية التي تحكم تقنيات المعركة مرتفعًا إلى حد كبير، مما سمح له بفهم الأساليب على مستوى أعمق.
مر الوقت ببطء. واصل ساني التأمل، محرزًا تقدمًا بطيئًا نحو هدفه. وبعد فترة من الوقت، بدأ فكره يتجول.
كان هذا التنوير سيساعد ساني على فهم الأساليب المختلفة بشكل أسرع بكثير، بالإضافة إلى عكس فنون القتال الأكثر تعقيدًا وتطورًا بسهولة. في ذلك المستوى، سيكون بحاجة إلى التعرف على أنماط تحكم الأعداء في الجوهر من خلال كيفية تحركهم وتنفسهم وهجومهم. وكان الفهم الجديد سيساعد في ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت شاسعة جدًا لدرجة أنه كان قادرًا على قطع أفضلهم بينما بالكاد يستخدم ربع قوته.
كان عليه فقط أن يستوعب كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يوم من الأيام في المستقبل، قد يضطرا إلى قتال بعضهم البعض مرة أخرى. وعندما يحدث ذلك… كان سيحرص على أن عينيها القرمزيتين لن تكونا مليئتين بخيبة الأمل مرة أخرى.
مر الوقت ببطء. واصل ساني التأمل، محرزًا تقدمًا بطيئًا نحو هدفه. وبعد فترة من الوقت، بدأ فكره يتجول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك سيستغرق بعض الوقت.
بطولة الأحلام… أعطت ساني أكثر بكثير مما كان يتوقعه.
نعم، كانت هناك ذكريات قوية واختراق في فهمه لرقصة الظل، ولكن كان هناك أيضًا شيء آخر. مختلف، ولكن ليس أقل قيمة.
لقد ساعده قتال أفضل ما قدمه مشهد الأحلام على وضع قوته في منظورها الصحيح. أظهرت مواجهة الأبطال الهائلين واحدًا تلو الآخر لساني مدى قوته وخبرته منهم.
كان ساني دائمًا يقارن نفسه بنيفيس، ويجد نفسه حتمًا مقصرًا. لقد طاردها بعزم يائس، لكنه لم يتمكن من اللحاق بها. ربما هُزم مونغريل مرة واحدة فقط، لكن ساني هُزم مرات لا تحصى. لقد عاش في ظل الفشل المستمر.
قالت التعويذة:
ولكن كان ذلك بالضبط لأنه كان يطارد نجمة التغير دون راحة، مما أدى إلى تفوقه على الجميع دون أن يلاحظ ذلك. الآن بعد أن أتيحت له الفرصة للنظر إلى الخلف، رأى ساني أخيرًا مدى اتساع الفجوة بينه وبين بقية المستيقظين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكلف ساني نفسه عناء التحقق.
لقد كانت شاسعة جدًا لدرجة أنه كان قادرًا على قطع أفضلهم بينما بالكاد يستخدم ربع قوته.
ولكن كان ذلك بالضبط لأنه كان يطارد نجمة التغير دون راحة، مما أدى إلى تفوقه على الجميع دون أن يلاحظ ذلك. الآن بعد أن أتيحت له الفرصة للنظر إلى الخلف، رأى ساني أخيرًا مدى اتساع الفجوة بينه وبين بقية المستيقظين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالعودة إلى الشاطئ المنسي، تعلم ساني حقيقة بسيطة – إذا أراد المرء تحسين نفسه، فعليه تحدي أولئك الذين هم أقوى منه. لم يكن هناك شيء أكثر فائدة لنمو الفرد من القتال ضد خصم متفوق. لهذا السبب وبهذه الطريقة تمكن من تحويل نفسه إلى قاتل مميت في غضون عام واحد.
سيكونان مليئتين بالخوف، بدلا من ذلك،.
وعلى الرغم من أن ساني لم يدرك هذا من قبل، فإن استخدام نيفيس كنقطة مرجعية قد حقق نفس النتيجة. حتى لو كان هدف تجاوزها يبدو في كثير من الأحيان بعيد المنال بمرارة، فقد قطع شوطا طويلا من خلال الكفاح من أجل فعل ذلك الهدف رغم كل الصعاب.
بعد لحظة، تم تدمير صمت الدوجو تحت الأرض فجأة بصوت التعويذة. جفل ساني، لم يكن معتادًا على سماع صوتها في العالم الحقيقي، ناهيك عن داخل منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يوم من الأيام في المستقبل، قد يضطرا إلى قتال بعضهم البعض مرة أخرى. وعندما يحدث ذلك… كان سيحرص على أن عينيها القرمزيتين لن تكونا مليئتين بخيبة الأمل مرة أخرى.
لقد رآه بوضوح الآن.
ستساعده اجزاء الذكريات من معركة مورغان في العثور على الوحدة في المجموعة المتناقضة من أساليب المعركة التي جمعها. كان فهمه للمبادئ الأساسية التي تحكم تقنيات المعركة مرتفعًا إلى حد كبير، مما سمح له بفهم الأساليب على مستوى أعمق.
…لكنه رأى أيضًا المسافة التي كان عليه أن يقطعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما أظهر له قتال المشاركين في بطولة الأحلام قوته، فقد أظهر له قتال مورغان ضعفه.
مثلما أظهر له قتال المشاركين في بطولة الأحلام قوته، فقد أظهر له قتال مورغان ضعفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يوم من الأيام في المستقبل، قد يضطرا إلى قتال بعضهم البعض مرة أخرى. وعندما يحدث ذلك… كان سيحرص على أن عينيها القرمزيتين لن تكونا مليئتين بخيبة الأمل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد زاد مستوى إتقانك لإرث جانبك.]
نعم، كان ساني قويًا بشكل لا يصدق بالنسبة لشخص مستيقظ في مثل عمره. ولكن كان هناك عمالقة آخرون، لا يقلون رعبا عنه. لقد كانوا أكبر سناً وأقوى ولديهم سنوات من الخبرة القتالية والموارد الهائلة التي كان يفتقر إليها. أمامهم، كان ساني مثل النملة…
[يمكنك استلام أثر الإرث.]
ظهرت ابتسامة خفية على وجهه.
كان هذا التنوير سيساعد ساني على فهم الأساليب المختلفة بشكل أسرع بكثير، بالإضافة إلى عكس فنون القتال الأكثر تعقيدًا وتطورًا بسهولة. في ذلك المستوى، سيكون بحاجة إلى التعرف على أنماط تحكم الأعداء في الجوهر من خلال كيفية تحركهم وتنفسهم وهجومهم. وكان الفهم الجديد سيساعد في ذلك أيضًا.
‘…أو ربما، مثل الصرصور.’
بالزحف خارج كبسولة مشهد الأحلام، ألقى نظرة خاطفة عليها، ثم سار إلى منتصف القاعة. هناك، جلس على ألواح السيراميك الباردة على الأرضية، وعقد ساقيه، وأغمض عينيه.
جالسًا في الظلام مغمض العينين، فكر ساني في الكشف الذي تلقاه أثناء المعركة مع السيدة الوحشية وبدأ في هضمه ببطء. لقد أصبح لديه المفتاح الآن… كل ما بقي هو استيعابه، وتحويله من شعور عابر إلى جزء لا يتجزأ من عقله وجسده وروحه.
كانت مورغان سيدة من العشيرة العظيمة فالور، وعلى هذا النحو، كانت في ذروة الوجود بين أولئك الذين هم أقل من مستوى القديس. وكانت قريبة من أحد الحكام. لذلك يمكنه استخدامها كمعيار لمعرفة ما هو أسوأ ما يمكن أن يتوقعه. نقطة مرجعية أخرى يجب السعي للحاقها، خصم متفوق آخر ليصقل نفسه ضده.
وكانت هناك رقصة الظل. كان هذا ما كان عليه التركيز عليه الآن.
مر الوقت ببطء. واصل ساني التأمل، محرزًا تقدمًا بطيئًا نحو هدفه. وبعد فترة من الوقت، بدأ فكره يتجول.
في يوم من الأيام في المستقبل، قد يضطرا إلى قتال بعضهم البعض مرة أخرى. وعندما يحدث ذلك… كان سيحرص على أن عينيها القرمزيتين لن تكونا مليئتين بخيبة الأمل مرة أخرى.
[…لقد تطور ظلك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك سيستغرق بعض الوقت.
سيكونان مليئتين بالخوف، بدلا من ذلك،.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد زاد مستوى إتقانك لإرث جانبك.]
…سافرت كل هذه الأفكار على أطراف وعيه، بينما معظم عقله كان مشغولاً باستيعاب مفتاح الخطوة الثانية من رقصة الظل. وبمجرد أن اختفت تلك الفكرة الأخيرة، شعر أخيرًا أن العملية قد اكتملت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك المكافأة الأخيرة التي حصل عليها، والتي منحتها له مورغان من فالور على الرغم من هزيمته، بالإضافة إلى المكافآت السابقة التي لم يكن لديه وقت لدراستها الجيدة.
بعد لحظة، تم تدمير صمت الدوجو تحت الأرض فجأة بصوت التعويذة. جفل ساني، لم يكن معتادًا على سماع صوتها في العالم الحقيقي، ناهيك عن داخل منزله.
[يمكنك استلام أثر الإرث.]
قالت التعويذة:
ولم يهتم بأسطورة مونغريل أيضًا. لم يكن لدى ساني أدنى شك في أن رفضه غير المبرر للمكافأة النهائية وتحديه الجريء قد أحدثا ضجة كبيرة. هل كان الناس يمتدحون مونغريل على عزمه وطموحه؟ أم يسخرون من هزيمته ويصفونه بالأحمق؟ على أية حال، لا بد أن الشبكة كانت في حالة غليان الآن.
[لقد زاد مستوى إتقانك لإرث جانبك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر الوقت ببطء. واصل ساني التأمل، محرزًا تقدمًا بطيئًا نحو هدفه. وبعد فترة من الوقت، بدأ فكره يتجول.
[يمكنك استلام أثر الإرث.]
أغلق ساني الوهم. كان الدوجو تحت الأرض صامتًا ومغمورًا بالظلام، تقريبًا مثل الامتداد الخافت لروحه.
أغلق ساني الوهم. كان الدوجو تحت الأرض صامتًا ومغمورًا بالظلام، تقريبًا مثل الامتداد الخافت لروحه.
[…لقد تطور ظلك.]
…لكنه رأى أيضًا المسافة التي كان عليه أن يقطعها.
{ترجمة نارو…}
نعم، كانت هناك ذكريات قوية واختراق في فهمه لرقصة الظل، ولكن كان هناك أيضًا شيء آخر. مختلف، ولكن ليس أقل قيمة.
جالسًا في الظلام مغمض العينين، فكر ساني في الكشف الذي تلقاه أثناء المعركة مع السيدة الوحشية وبدأ في هضمه ببطء. لقد أصبح لديه المفتاح الآن… كل ما بقي هو استيعابه، وتحويله من شعور عابر إلى جزء لا يتجزأ من عقله وجسده وروحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
