بطولة الأحلام
الفصل 531 : بطولة الأحلام
ما الذي كان هناك حتى للتفكير فيه؟.
…لكن كانت البطولة ستغير من ذلك. مع إضافة الجوائز القيمة إلى هذا المزيج، كان من المحتم أن يظهر الأشخاص الذين لا يضيعون وقتهم عادةً في مشهد الأحلام، حيث ستغريهم رائحة الذكريات والأصداء النادرة. حتى الأشخاص من عشائر الإرث الأقل سوف يميلون دون أدنى شك إلى المشاركة.
بعد مرور فترة، ودع ساني رَين، وراقبها وهي تبتعد، ثم أغلق الباب بهدوء.
…لكن كانت البطولة ستغير من ذلك. مع إضافة الجوائز القيمة إلى هذا المزيج، كان من المحتم أن يظهر الأشخاص الذين لا يضيعون وقتهم عادةً في مشهد الأحلام، حيث ستغريهم رائحة الذكريات والأصداء النادرة. حتى الأشخاص من عشائر الإرث الأقل سوف يميلون دون أدنى شك إلى المشاركة.
خلال الأشهر الماضية، شارك ساني في مئات المبارزات في مختلف الساحات. كان هدفه هو استيعاب أكبر عدد ممكن من الأساليب، لتعزيز أساس رقصة الظل وجعلها أكثر كفاءة. بهذه الطريقة، كان يأمل في تحقيق المستوى التالي من الإتقان في فن معركته المراوغ.
ولكن بمجرد أن فعل ذلك، تبخر تعبيره الهادئ.
“ما هذا بحق! كيف لم أعرف عن هذا؟!”
ولكن بمجرد أن فعل ذلك، تبخر تعبيره الهادئ.
تم دفع صور الساحات إلى الجانبين، وظهرت صورة جديدة في المنتصف. كانت بيضاء تمامًا، مع شكل ذهبي لإكليل زيتون مصور تحت كلمتين لامعتين:
أخرج جهاز الاتصال الخاص به على عجل، ثم دخل إلى الشبكة وبحث عن معلومات حول بطولة الأحلام.
وبعد دقائق قليلة، جلس على الكرسي، مذهولًا بعض الشيء.
“بطولة الأحلام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو كان لديه قدرة سحرية على النظر إلى جوهر الأسلوب… كانت قدرته تلك عادية إلى حد ما، مبنية فقط على موهبته وإتقانه وحاسة الظل خاصته.
“ما هذا الجنون؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي كان هناك حتى للتفكير فيه؟.
عرف ساني، بالطبع، أن مبارزات مشهد الأحلام كانت شكلاً شائعًا من أشكال الترفيه – سواء بين المستيقظين، الذين شاركوا فيها، أو بين البشر العاديين، الذين تابعوا المبارزين المفضلين لديهم وأنشأوا نوادي معجبين صاخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن لديه أي فكرة أن حتى العشائر العظيمة اهتمت باللعبة الوهمية.
“بطولة الأحلام”
على ما يبدو، كان منشئ مشهد الأحلام يقيم بطولة كبيرة كل عام، وفي كل عام، ترعى إحدى العشائر العظيمة – إما فالور أو سونغ أو الليل – مجموعة الجوائز. تمكن المشاركون الذين تمكنوا من تحقيق نتائج جيدة نوعًا ما من الحصول على جوائز نقدية وذكريات، وحتى أصداء.
على ما يبدو، كان منشئ مشهد الأحلام يقيم بطولة كبيرة كل عام، وفي كل عام، ترعى إحدى العشائر العظيمة – إما فالور أو سونغ أو الليل – مجموعة الجوائز. تمكن المشاركون الذين تمكنوا من تحقيق نتائج جيدة نوعًا ما من الحصول على جوائز نقدية وذكريات، وحتى أصداء.
كانت هذه هي الساحات التي يمكنه الوصول إليها، بحلول الآن، كان هناك عدد أكبر بكثير منها مما كان عليه في البداية. لكن بدت القائمة اليوم مختلفة.
وكانت مكافآت المتأهلين للتصفيات النهائية سخية بشكل خاص، حيث أن الذكريات أتت مباشرة من مستودع أسلحة العشيرة العظيمة. وكانت أيضًا من الرتبة الصاعدة.
تم دفع صور الساحات إلى الجانبين، وظهرت صورة جديدة في المنتصف. كانت بيضاء تمامًا، مع شكل ذهبي لإكليل زيتون مصور تحت كلمتين لامعتين:
ارتجف ساني، وعيناه تحترقان بالجشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
‘لا، لا… فكر في الأمر بعقلانية…’
‘لا، لا… فكر في الأمر بعقلانية…’
من الواضح أن العشائر العظيمة كانت تسعى إلى تحقيق هدف مباشر وهو مراقبة المواهب الصاعدة بين المستيقظين غير المنتسبين إليهم. ولكن هل هذا يهم؟ لقد فشل ساني بالفعل في إبقاء شخصيته المزيفة تحت الرادار. أي شخص اهتم بمشهد الأحلام قد سمع على الأقل عن مونغريل.
ما الذي كان هناك حتى للتفكير فيه؟.
***
‘انسى الأمر! سأكون أحمق لتفويت هذه الفرصة…’
‘غنائم مجانية! هذا ما عليه الأمر!’
نسي ساني تمامًا ازدراءه السابق للبطولة، وانغمس تمامًا في احتمال تلقيه ذكريات مجانية. كان لعابه يسيل تقريبًا.
“ما هذا بحق! كيف لم أعرف عن هذا؟!”
“ما هذا بحق! كيف لم أعرف عن هذا؟!”
وإذا لم تكن الذكريات المجانية كافية، فقد كان هناك سبب آخر يجعل هذه البطولة تبدو الآن مغرية للغاية بالنسبة له.
كانت هذه هي الساحات التي يمكنه الوصول إليها، بحلول الآن، كان هناك عدد أكبر بكثير منها مما كان عليه في البداية. لكن بدت القائمة اليوم مختلفة.
في عالم الورثة، لم تكن القوة والموهبة شيئًا للتباهي به. فالشهرة لا تؤدي إلا إلى توعية العدو بنقاط ضعفك. وفي هذا الصدد، كانت الوحوش الخفية لدى عشائر الإرث يشبهون ساني إلى حد كبير، حيث بقوا في الظلال حتى يحين الوقت لتوجيه ضربة قاتلة.
خلال الأشهر الماضية، شارك ساني في مئات المبارزات في مختلف الساحات. كان هدفه هو استيعاب أكبر عدد ممكن من الأساليب، لتعزيز أساس رقصة الظل وجعلها أكثر كفاءة. بهذه الطريقة، كان يأمل في تحقيق المستوى التالي من الإتقان في فن معركته المراوغ.
‘انسى الأمر! سأكون أحمق لتفويت هذه الفرصة…’
لم تكن كل أساليب المعركة متشابهة. كان بعضها بسيطًا ومباشرًا، بينما كان البعض الآخر معقدًا وفريدا من نوعه. كلما كان الأسلوب فريدًا، كان من الصعب على ساني أن يكتسب نظرة ثاقبة لمبادئه.
من الواضح أن العشائر العظيمة كانت تسعى إلى تحقيق هدف مباشر وهو مراقبة المواهب الصاعدة بين المستيقظين غير المنتسبين إليهم. ولكن هل هذا يهم؟ لقد فشل ساني بالفعل في إبقاء شخصيته المزيفة تحت الرادار. أي شخص اهتم بمشهد الأحلام قد سمع على الأقل عن مونغريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر كما لو كان لديه قدرة سحرية على النظر إلى جوهر الأسلوب… كانت قدرته تلك عادية إلى حد ما، مبنية فقط على موهبته وإتقانه وحاسة الظل خاصته.
ولكن بمجرد أن فعل ذلك، تبخر تعبيره الهادئ.
لذلك كان يعمل بجد لإنشاء مكتبة كبيرة من الأساليب الأبسط، والتي بدورها ستحسن من قدرته على تمييز الأنماط الأكثر تعقيدًا بسرعة كافية. بعد كل شيء، تم إنشاء جميع الأساليب من نفس العناصر الأساسية. وكلما عرف أنماطًا أساسية أكثر، أصبح من الأسهل فهم الأساليب المختلفة بسرعة.
ارتجف ساني، وعيناه تحترقان بالجشع.
بعد عدة أيام، أغلق ساني باب منزله، ونزل إلى الطابق السفلي، واقترب من كبسولة مشهد الأحلام.
ومع ذلك، فإن جودة خصومه في ساحات مشهد الأحلام لم تكن عالية جدًا… لأسباب واضحة. المواهب الحقيقية لديها أشياء أفضل للقيام بها من لعب الألعاب، وكان معظمهم أيضًا ينتمي إلى العشائر القديمة، التي عاشت وفقًا لمجموعة مختلفة من القواعد.
على ما يبدو، كان منشئ مشهد الأحلام يقيم بطولة كبيرة كل عام، وفي كل عام، ترعى إحدى العشائر العظيمة – إما فالور أو سونغ أو الليل – مجموعة الجوائز. تمكن المشاركون الذين تمكنوا من تحقيق نتائج جيدة نوعًا ما من الحصول على جوائز نقدية وذكريات، وحتى أصداء.
‘لا، لا… فكر في الأمر بعقلانية…’
في عالم الورثة، لم تكن القوة والموهبة شيئًا للتباهي به. فالشهرة لا تؤدي إلا إلى توعية العدو بنقاط ضعفك. وفي هذا الصدد، كانت الوحوش الخفية لدى عشائر الإرث يشبهون ساني إلى حد كبير، حيث بقوا في الظلال حتى يحين الوقت لتوجيه ضربة قاتلة.
ولهذا السبب كان قد توقف تقدمه في الآونة الأخيرة. في هذه الأيام، كان الخصوم الجديرون الوحيدون الذي تمكن من العثور عليهم هم عدد قليل من غريبي الأطوار النادرين هنا وهناك، وهو ما لا يكفي لإشباع جوع مونغريل لمجموعة متنوعة من أساليب المعركة المتميزة.
على ما يبدو، كان منشئ مشهد الأحلام يقيم بطولة كبيرة كل عام، وفي كل عام، ترعى إحدى العشائر العظيمة – إما فالور أو سونغ أو الليل – مجموعة الجوائز. تمكن المشاركون الذين تمكنوا من تحقيق نتائج جيدة نوعًا ما من الحصول على جوائز نقدية وذكريات، وحتى أصداء.
علاوة على ذلك، في أعلى مستويات المهارة في معارك المستيقظين، لم تعد الأساليب تتعلق فقط بالحركات الجسدية والعقلية. لقد نسجوا أنماطًا فريدة من التحكم في الجوهر في تقنيتهم أيضًا، والتي لم يتمكن ساني من إدراكها، وكان قادرًا فقط على استنتاجها من خلال أدلة غير مباشرة. وللأسف، هو لم يقاتل للكثير من الخصوم الذين يمارسون مثل هذه الأساليب في الساحات.
نسي ساني تمامًا ازدراءه السابق للبطولة، وانغمس تمامًا في احتمال تلقيه ذكريات مجانية. كان لعابه يسيل تقريبًا.
…لكن كانت البطولة ستغير من ذلك. مع إضافة الجوائز القيمة إلى هذا المزيج، كان من المحتم أن يظهر الأشخاص الذين لا يضيعون وقتهم عادةً في مشهد الأحلام، حيث ستغريهم رائحة الذكريات والأصداء النادرة. حتى الأشخاص من عشائر الإرث الأقل سوف يميلون دون أدنى شك إلى المشاركة.
ارتجف ساني، وعيناه تحترقان بالجشع.
“مونغريل”
يمكن للسلاح أو الدرع الصاعد القوي أن يغير حياتهم أيضًا.
لذلك، يمكن لساني أن يقتل عصفورين بحجر واحد. ينافس على هذه الجوائز، ويثري مكتبته بالأساليب في نفس الوقت.
“ما هذا الجنون؟!”
بعد مرور فترة، ودع ساني رَين، وراقبها وهي تبتعد، ثم أغلق الباب بهدوء.
‘انسى الأمر! سأكون أحمق لتفويت هذه الفرصة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الهزائم: 0”
حتى مع علمه بمدى الصداع الذي سيأتي له من ظهور مونغريل أكثر، لم يستطع ساني أن يفوت مثل هذه الفرصة. بالإضافة إلى ذلك، كان لديه بعض وقت الفراغ بينما كانت إيفي وكاي يسافران إلى الجزر المقيدة.
“ما هذا بحق! كيف لم أعرف عن هذا؟!”
بمجرد دخوله إلى الفراغ الأسود المزيف، استقبله الصوت اللطيف المألوف:
أثناء تصفح الشبكة، بدأ بقراءة كل ما يمكن أن يجده حول البطولة القادمة.
بعد عدة أيام، أغلق ساني باب منزله، ونزل إلى الطابق السفلي، واقترب من كبسولة مشهد الأحلام.
***
بعد عدة أيام، أغلق ساني باب منزله، ونزل إلى الطابق السفلي، واقترب من كبسولة مشهد الأحلام.
“الانتصارات: 813”
بمجرد دخوله إلى الفراغ الأسود المزيف، استقبله الصوت اللطيف المألوف:
خلال الأشهر الماضية، شارك ساني في مئات المبارزات في مختلف الساحات. كان هدفه هو استيعاب أكبر عدد ممكن من الأساليب، لتعزيز أساس رقصة الظل وجعلها أكثر كفاءة. بهذه الطريقة، كان يأمل في تحقيق المستوى التالي من الإتقان في فن معركته المراوغ.
من الواضح أن العشائر العظيمة كانت تسعى إلى تحقيق هدف مباشر وهو مراقبة المواهب الصاعدة بين المستيقظين غير المنتسبين إليهم. ولكن هل هذا يهم؟ لقد فشل ساني بالفعل في إبقاء شخصيته المزيفة تحت الرادار. أي شخص اهتم بمشهد الأحلام قد سمع على الأقل عن مونغريل.
“مرحبًا بعودتك إلى مشهد الأحلام، أيها المتحدي مونغريل!”
توقف ساني للحظة، واستدعى عباءة العالم السفلي وقناع ويفر، ثم خطا نحو الصورة.
من الواضح أن العشائر العظيمة كانت تسعى إلى تحقيق هدف مباشر وهو مراقبة المواهب الصاعدة بين المستيقظين غير المنتسبين إليهم. ولكن هل هذا يهم؟ لقد فشل ساني بالفعل في إبقاء شخصيته المزيفة تحت الرادار. أي شخص اهتم بمشهد الأحلام قد سمع على الأقل عن مونغريل.
لم ينتبه ساني لذلك ونظر لفترة وجيزة إلى احصائياته.
ما الذي كان هناك حتى للتفكير فيه؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بعودتك إلى مشهد الأحلام، أيها المتحدي مونغريل!”
“مونغريل”
“الانتصارات: 813”
“الهزائم: 0”
ولكن بمجرد أن فعل ذلك، تبخر تعبيره الهادئ.
أثناء تصفح الشبكة، بدأ بقراءة كل ما يمكن أن يجده حول البطولة القادمة.
بنخرة هادئة، التفت إلى عدة صور التي تطفو في الظلام اللامحدود أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع علمه بمدى الصداع الذي سيأتي له من ظهور مونغريل أكثر، لم يستطع ساني أن يفوت مثل هذه الفرصة. بالإضافة إلى ذلك، كان لديه بعض وقت الفراغ بينما كانت إيفي وكاي يسافران إلى الجزر المقيدة.
كانت هذه هي الساحات التي يمكنه الوصول إليها، بحلول الآن، كان هناك عدد أكبر بكثير منها مما كان عليه في البداية. لكن بدت القائمة اليوم مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد دقائق قليلة، جلس على الكرسي، مذهولًا بعض الشيء.
تم دفع صور الساحات إلى الجانبين، وظهرت صورة جديدة في المنتصف. كانت بيضاء تمامًا، مع شكل ذهبي لإكليل زيتون مصور تحت كلمتين لامعتين:
ولهذا السبب كان قد توقف تقدمه في الآونة الأخيرة. في هذه الأيام، كان الخصوم الجديرون الوحيدون الذي تمكن من العثور عليهم هم عدد قليل من غريبي الأطوار النادرين هنا وهناك، وهو ما لا يكفي لإشباع جوع مونغريل لمجموعة متنوعة من أساليب المعركة المتميزة.
في عالم الورثة، لم تكن القوة والموهبة شيئًا للتباهي به. فالشهرة لا تؤدي إلا إلى توعية العدو بنقاط ضعفك. وفي هذا الصدد، كانت الوحوش الخفية لدى عشائر الإرث يشبهون ساني إلى حد كبير، حيث بقوا في الظلال حتى يحين الوقت لتوجيه ضربة قاتلة.
“بطولة الأحلام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا بعودتك إلى مشهد الأحلام، أيها المتحدي مونغريل!”
نسي ساني تمامًا ازدراءه السابق للبطولة، وانغمس تمامًا في احتمال تلقيه ذكريات مجانية. كان لعابه يسيل تقريبًا.
توقف ساني للحظة، واستدعى عباءة العالم السفلي وقناع ويفر، ثم خطا نحو الصورة.
نسي ساني تمامًا ازدراءه السابق للبطولة، وانغمس تمامًا في احتمال تلقيه ذكريات مجانية. كان لعابه يسيل تقريبًا.
“ما هذا بحق! كيف لم أعرف عن هذا؟!”
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات