السلاسل الخالدة
الفصل 521 : السلاسل الخالدة
إذا كان هناك شيء جيد واحد في حالته، فهو أن تأثيرات السم لم تكن تزداد قوة. لقد وضع نسيج الدم الأمور تحت السيطرة، كان لا بد أن يشعر بالتحسن قريبًا.
جالسًا على أرضية عنبر الشحن وظهره على الطبقة الناعمة والإسفنجية من الطحالب البنية المتعفنة، انحنى ساني وبصق جرعة من الدم. كان يتنفس بصوت أجش، ثم انحنى إلى الخلف بتعب.
تمكن من قتل عدد قليل من مخلوقات الكابوس في طريقه إلى جزيرة حطام السفينة، وقد منحه قتل بشريًا ومسخًا برتبتين أعلى منه اثني عشر شظية أخرى – أربعة من القديس، وثمانية من دودة الكروم. تنهد ساني، وتحسر على ظلم جانبه للمرة الألف، ونظر إلى قائمة ذكرياته.
لم يشعر أنه بخير.
حراس النار… إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة… فسيتعين عليهم تنظيف دمى البحارة المتبقية إذا استعادت شجاعتها بعد موت المسخ الفاسد، لكنه لم يتمكن من حشد الطاقة الكافية ليهتم بأي شيء في الوقت الحالي.
[…يزداد ظلك قوة.]
[لقد تلقيت ذكرى.]
ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه.
ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه.
‘ماذا؟ أهذا كل شيء؟‘
لم يشعر أنه بخير.
بعد كل ما حدث للتو، شعر ساني أنه يستحق المزيد حقًا.
من كان سولفان، وكيف انتهى به الأمر كمضيف للكروم؟ وكيف تمكن من البقاء على قيد الحياة لآلاف السنين؟ لماذا كان سولفان محصنًا ضد اللهب السامي ولا يمكن أن يتضرر من المشهد القاسي، ولكنه في النهاية استسلم لضربة واحدة من السكين الخشبي؟.
لكن هذه المرة، لم تكن آماله هباء.
صمتت التعويذة قليلاً، كما لو كانت تعذبه، ثم أضافت:
‘بعد طول انتظار!’
[لقد تلقيت ذكرى.]
حدقت القديسة في الجثة المتحللة بسرعة للشخص الذي كان يُدعى سولڤان لفترة، ثم مرت ووقفت فوق ساني بصمت، ونظرت بعيدًا بأسلوبها اللامبالي المعتاد.
‘… هذا أفضل.’
لقد وصفت التعويذة سولڤان بأنه بشري متسامي، وهو ما كان يطلق على القديسون. عرف ساني أن هذا حقيقي، لكنه ما زال غير قادر على التصديق تمامًا.
بعد ذلك، تأوه وسعل المزيد من الدم.
حسنًا، من الناحية الفنية، كانت القديسة هي من سددت الضربة… لكن لا يهم. كانت النتيجة نفسها.
في كل مكان حول ساني، كان الطحلب البني يتعفن ويذبل ويتحول إلى غبار. وكان يحدث الشيء نفسه مع الكتلة الدنيئة من الكروم، وإن كان بمعدل أبطأ. الآن بعد أن مات المسخ الفاسد هو ومضيفه، بدا أن الحطام القديم يقوم بتطهير نفسه.
‘قديس… لقد قتلت قديسًا؟‘
ومع ذلك، لم يولي نفسه عناء الاهتمام بهذه التغييرات، وكان يركز بالكامل على حالته البائسة.
مسرورًا أكثر، ابتسم بارتياح وأعاد انتباهه إلى
على الرغم من أن المعركة بأكملها استغرقت أقل من دقيقة، فقد تكبد ساني الكثير من الأضرار. كان جسده مثقوبًا وممزقًا بالأشواك السوداء، وكان هناك الكثير من السم يسري في عروقه. بدا أن أحد أربطة جسده قد تمزق بشكل خطير أيضًا، مما سبب له الكثير من الألم الآن بعد أن بدأ الأدرينالين في التبدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رتبة الذكرى: متسامية.
كان رداء محرك الدمى درعًا رائعًا ورافقه في مغامراته منذ البداية تقريبًا، لكن كان على ساني أن يعترف على مضض أنه مع ارتفاع عيار الأعداء الذي كان يواجههم هذه الأيام، فإن صفاته الوقائية قد بهتت كثيرا. للأسف، حتى مثل هذه الذكرى القوية لم تتمكن من مواكبة تقدم سيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استراح ساني لفترة من الوقت، دون حتى استدعاء الأحرف الرونية لإلقاء نظرة على ذاكرته الجديدة. وببطء، تلاشى إرهاقه، وأصبح بإمكانه التفكير بوضوح مرة أخرى.
إذا كان هناك شيء جيد واحد في حالته، فهو أن تأثيرات السم لم تكن تزداد قوة. لقد وضع نسيج الدم الأمور تحت السيطرة، كان لا بد أن يشعر بالتحسن قريبًا.
من كان سولفان، وكيف انتهى به الأمر كمضيف للكروم؟ وكيف تمكن من البقاء على قيد الحياة لآلاف السنين؟ لماذا كان سولفان محصنًا ضد اللهب السامي ولا يمكن أن يتضرر من المشهد القاسي، ولكنه في النهاية استسلم لضربة واحدة من السكين الخشبي؟.
وعلى أية حال، فقد انتهت المعركة. لقد نجحت الخطة في النهاية، حتى لو تبين أن قتل دودة الكروم كان أكثر تعقيدًا بكثير مما كان يعتقده أي شخص. ومع ذلك، بطريقة ما، تمكن ساني من تحقيق هدفه.
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
حراس النار… إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة… فسيتعين عليهم تنظيف دمى البحارة المتبقية إذا استعادت شجاعتها بعد موت المسخ الفاسد، لكنه لم يتمكن من حشد الطاقة الكافية ليهتم بأي شيء في الوقت الحالي.
{ترجمة نارو…}
حدقت القديسة في الجثة المتحللة بسرعة للشخص الذي كان يُدعى سولڤان لفترة، ثم مرت ووقفت فوق ساني بصمت، ونظرت بعيدًا بأسلوبها اللامبالي المعتاد.
{ترجمة نارو…}
استراح ساني لفترة من الوقت، دون حتى استدعاء الأحرف الرونية لإلقاء نظرة على ذاكرته الجديدة. وببطء، تلاشى إرهاقه، وأصبح بإمكانه التفكير بوضوح مرة أخرى.
جالسًا على أرضية عنبر الشحن وظهره على الطبقة الناعمة والإسفنجية من الطحالب البنية المتعفنة، انحنى ساني وبصق جرعة من الدم. كان يتنفس بصوت أجش، ثم انحنى إلى الخلف بتعب.
وبينما حدث ذلك، حتمًا هاجمت أسئلة عديدة عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد قتل ساني واحدًا.
ما حدث في عنبر الشحن الخاص بالسفينة القديمة كان غريبًا للغاية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟ أهذا كل شيء؟‘
من كان سولفان، وكيف انتهى به الأمر كمضيف للكروم؟ وكيف تمكن من البقاء على قيد الحياة لآلاف السنين؟ لماذا كان سولفان محصنًا ضد اللهب السامي ولا يمكن أن يتضرر من المشهد القاسي، ولكنه في النهاية استسلم لضربة واحدة من السكين الخشبي؟.
حدقت القديسة في الجثة المتحللة بسرعة للشخص الذي كان يُدعى سولڤان لفترة، ثم مرت ووقفت فوق ساني بصمت، ونظرت بعيدًا بأسلوبها اللامبالي المعتاد.
من أين أتى هذا السكين في المقام الأول؟ ولماذا كان مشابهًا جدًا للسكين السجي الموجود على المذبح في ملاذ نوكتس؟.
صمتت التعويذة قليلاً، كما لو كانت تعذبه، ثم أضافت:
عندما فكر ساني في كل هذه الأسئلة ولم يجد إجابات، شملت فكرة واحدة تدريجيًا جميع أفكاره الأخرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رداء محرك الدمى درعًا رائعًا ورافقه في مغامراته منذ البداية تقريبًا، لكن كان على ساني أن يعترف على مضض أنه مع ارتفاع عيار الأعداء الذي كان يواجههم هذه الأيام، فإن صفاته الوقائية قد بهتت كثيرا. للأسف، حتى مثل هذه الذكرى القوية لم تتمكن من مواكبة تقدم سيدها.
‘قديس… لقد قتلت قديسًا؟‘
ضحك ساني، ثم كشر من الألم، واستدعى الأحرف الرونية أخيرًا.
لقد وصفت التعويذة سولڤان بأنه بشري متسامي، وهو ما كان يطلق على القديسون. عرف ساني أن هذا حقيقي، لكنه ما زال غير قادر على التصديق تمامًا.
كانت هذه أول ذاكرة متسامية يكتسبها… والذي كان بمثابة إنجاز كبير للغاية. بطبيعة الحال، لم يكن من المفترض أن يمتلك مستيقظ مثله ذكريات صاعدة، ناهيك عن شيء أعلى من ذلك برتبة كاملة.
لم يكن شخصًا يقلل من قدره كثيرًا، ولكن حتى في أعنف أحلامه لم يفكر ساني مطلقًا في القدرة على قتل قديس… على الأقل ليس في رتبته الحالية. كان القديسون ببساطة مخلوقات من مستوى آخر، أنصاف آلـهة لا مثيل لهم ولديهم ما يكفي من القوة لخسف مدن بأكملها.
ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه.
من الناحية الفنية، كان المسخ الفاسد من نفس رتبة القديس، بل وكان يمتلك أيضًا نواة روحية إضافية… ولكن لم يكن هناك مقارنة. نظرًا لجوانبهم وطبيعتهم، كان البشر المتساميون قوة لا يستهان بها أكثر بكثير مما يمكن لأي وحش أو مسخ أن يأمل في أن يكون عليه. فقط طاغوت من نفس الرتبة، أو ربما شيطان قوي، يمكنهم الحصول على فرصة في المعركة ضدهم.
من أين أتى هذا السكين في المقام الأول؟ ولماذا كان مشابهًا جدًا للسكين السجي الموجود على المذبح في ملاذ نوكتس؟.
ومع ذلك، فقد قتل ساني واحدًا.
وعلى أية حال، فقد انتهت المعركة. لقد نجحت الخطة في النهاية، حتى لو تبين أن قتل دودة الكروم كان أكثر تعقيدًا بكثير مما كان يعتقده أي شخص. ومع ذلك، بطريقة ما، تمكن ساني من تحقيق هدفه.
لقد قتل أيضًا مسخًا فاسدًا بنفس ذات الضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رداء محرك الدمى درعًا رائعًا ورافقه في مغامراته منذ البداية تقريبًا، لكن كان على ساني أن يعترف على مضض أنه مع ارتفاع عيار الأعداء الذي كان يواجههم هذه الأيام، فإن صفاته الوقائية قد بهتت كثيرا. للأسف، حتى مثل هذه الذكرى القوية لم تتمكن من مواكبة تقدم سيدها.
حسنًا، من الناحية الفنية، كانت القديسة هي من سددت الضربة… لكن لا يهم. كانت النتيجة نفسها.
ومع ذلك، لم يولي نفسه عناء الاهتمام بهذه التغييرات، وكان يركز بالكامل على حالته البائسة.
‘الآن هذا شيء بالتأكيد لن يصدقه أحد، أليس كذلك؟‘
ظهرت الأحرف الرونية الجديدة في نهاية القائمة. حبس أنفاسه وقرأ:
ضحك ساني، ثم كشر من الألم، واستدعى الأحرف الرونية أخيرًا.
‘قديس… لقد قتلت قديسًا؟‘
أول شيء فعله هو التحقق من شظاياه. وكان الرقم كما توقع:
وبينما حدث ذلك، حتمًا هاجمت أسئلة عديدة عقله.
شظايا الظل: [1958/2000].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استراح ساني لفترة من الوقت، دون حتى استدعاء الأحرف الرونية لإلقاء نظرة على ذاكرته الجديدة. وببطء، تلاشى إرهاقه، وأصبح بإمكانه التفكير بوضوح مرة أخرى.
تمكن من قتل عدد قليل من مخلوقات الكابوس في طريقه إلى جزيرة حطام السفينة، وقد منحه قتل بشريًا ومسخًا برتبتين أعلى منه اثني عشر شظية أخرى – أربعة من القديس، وثمانية من دودة الكروم. تنهد ساني، وتحسر على ظلم جانبه للمرة الألف، ونظر إلى قائمة ذكرياته.
ضحك ساني، ثم كشر من الألم، واستدعى الأحرف الرونية أخيرًا.
ظهرت الأحرف الرونية الجديدة في نهاية القائمة. حبس أنفاسه وقرأ:
حدقت القديسة في الجثة المتحللة بسرعة للشخص الذي كان يُدعى سولڤان لفترة، ثم مرت ووقفت فوق ساني بصمت، ونظرت بعيدًا بأسلوبها اللامبالي المعتاد.
الذكرى: [السلاسل الخالدة.]
ولكن مع ذلك، نادرًا ما يضطر المستيقظ العادي إلى محاربة أشياء أعلى من رتبته أيضًا.
رتبة الذكرى: متسامية.
بعد ذلك، تأوه وسعل المزيد من الدم.
بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع.
بعد كل ما حدث للتو، شعر ساني أنه يستحق المزيد حقًا.
‘بعد طول انتظار!’
لقد قتل أيضًا مسخًا فاسدًا بنفس ذات الضربة.
كانت هذه أول ذاكرة متسامية يكتسبها… والذي كان بمثابة إنجاز كبير للغاية. بطبيعة الحال، لم يكن من المفترض أن يمتلك مستيقظ مثله ذكريات صاعدة، ناهيك عن شيء أعلى من ذلك برتبة كاملة.
ولكن مع ذلك، نادرًا ما يضطر المستيقظ العادي إلى محاربة أشياء أعلى من رتبته أيضًا.
بعد كل ما حدث للتو، شعر ساني أنه يستحق المزيد حقًا.
مسرور، واصل ساني القراءة:
‘هاه؟‘
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
‘هاه؟‘
‘هاه؟‘
إذا كان هناك شيء جيد واحد في حالته، فهو أن تأثيرات السم لم تكن تزداد قوة. لقد وضع نسيج الدم الأمور تحت السيطرة، كان لا بد أن يشعر بالتحسن قريبًا.
كيف يكون هذا ممكنًا؟ يمكن أن تكون الذكرى قد أتت إما من دودة الكروم، وفي هذه الحالة كان من المفترض أن تكون من الطبقة الثانية، أو من سولڤان، وفي هذه الحالة كان من المفترض أن تكون من الطبقة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رتبة الذكرى: متسامية.
ومع ذلك، يبدو كما لو أن السلاسل الخالدة قد أتت بالفعل من كلتا عمليتي القتل، ربما لأن سولفان والدودة الطفيلية كانا مرتبطين بشكل لا رجعة فيه. وعلى هذا النحو، انتهى الأمر بالذكرى بأن تكون من الطبقة الثالثة!.
لم يكن شخصًا يقلل من قدره كثيرًا، ولكن حتى في أعنف أحلامه لم يفكر ساني مطلقًا في القدرة على قتل قديس… على الأقل ليس في رتبته الحالية. كان القديسون ببساطة مخلوقات من مستوى آخر، أنصاف آلـهة لا مثيل لهم ولديهم ما يكفي من القوة لخسف مدن بأكملها.
لم يكن ساني يعلم حتى أن شيئًا كهذا ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن… هذا ما أتحدث عنه“
مسرورًا أكثر، ابتسم بارتياح وأعاد انتباهه إلى
جالسًا على أرضية عنبر الشحن وظهره على الطبقة الناعمة والإسفنجية من الطحالب البنية المتعفنة، انحنى ساني وبصق جرعة من الدم. كان يتنفس بصوت أجش، ثم انحنى إلى الخلف بتعب.
الأحرف الرونية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ساني يعلم حتى أن شيئًا كهذا ممكن.
نوع الذكرى: درع.
ومع ذلك، لم يولي نفسه عناء الاهتمام بهذه التغييرات، وكان يركز بالكامل على حالته البائسة.
لمعت عيناه.
“الآن… هذا ما أتحدث عنه“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسرور، واصل ساني القراءة:
{ترجمة نارو…}
ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه.
طبقة الذكرى: III – الثالثة.
إذا كان هناك شيء جيد واحد في حالته، فهو أن تأثيرات السم لم تكن تزداد قوة. لقد وضع نسيج الدم الأمور تحت السيطرة، كان لا بد أن يشعر بالتحسن قريبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
