الخطوة الثانية
الفصل 501 : الخطوة الثانية
عندما هاجمت موجات حرارة الصيف المدينة، تحولت غابتها الخرسانية والسبائكية إلى فرن حارق. وكانت أنظمة تنقية الهواء تعمل دون توقف لإنقاذ الناس من الاختناق في سحب الملوثات. وفي المناطق الفقيرة، كان لا بد من تقنين المياه بسبب الجفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت أن تعلم كيفية التنقل عبر البيئة دون أن تموت هي الخطوة الأولى. ما هي الخطوة الثانية؟”
…لحسن الحظ، لم يمس أي من ذلك حي ساني الهادئ.
“اسمع، ساني، أنا أفهم أنك المعلم، وأنا أفهم ذلك حقًا. ولكن! لقد مر شهر بالفعل، وكل ما علمتني إياه هو دروس النجاة في البرية. وضربة واحدة – واحدة فقط! – والتي كررتها آلاف ةلمرات بالفعل. عندما طلبت منك تدريبي، فكرت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ممارسة رقصة الظل، واصل أيضًا التدريب مع إيفي والقديسة، مما جعل إتقانه للرمح يقترب ببطء من معرفته بالسيف. كان عليه أيضًا أن يدير المتجر المبهر، الذي ازدهر سريعًا ليصبح مؤسسة فعلية بفضل إدارة آيكو وعملها الجاد.
هنا، استمتع الناس في أوقات فراغهم بالطقس الدافئ في الظلال الباردة للأشجار العالية، وكان لديهم وصول غير محدود إلى المياه العذبة والمشروبات الباردة المبهجة، وعاشوا حياتهم على ما يبدو دون أي اهتمام بالعالم.
هنا، استمتع الناس في أوقات فراغهم بالطقس الدافئ في الظلال الباردة للأشجار العالية، وكان لديهم وصول غير محدود إلى المياه العذبة والمشروبات الباردة المبهجة، وعاشوا حياتهم على ما يبدو دون أي اهتمام بالعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت أن تعلم كيفية التنقل عبر البيئة دون أن تموت هي الخطوة الأولى. ما هي الخطوة الثانية؟”
كان ساني يتفاجأ دائمًا عندما يرى نفسه بين هؤلاء الأشخاص المحظوظين والمزدهرين.
هز كتفيه.
في الشهر السابق، كانت حياته مشغولة للغاية، ولكن دون أي ضائقة حقًا. لقد كان يعمل بثبات نحو تحقيق أهدافه المختلفة، وكان يتقدم ببطء نحو كل منها. كانت شظايا ظله تقترب من التشبع الكامل، وكذلك شظايا القديسة.
كان قد عاد إلى مشهد الأحلام وشارك في عدد لا يحصى من المبارزات في الساحات الاحترافية، حيث كان المقاتلون هناك أكثر قدرة بكثير وأعطوه الفرصة ليشهد – ويفهم – العديد من أساليب المعركة المختلفة. ونتيجة لذلك، تمكن ساني من تطوير رقصة الظل بشكل أكبر، وجعل إتقانه لها أكثر صلابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، مرحبًا، أيها المستيقظ بلا شمس. هل أنت متفرغ الآن؟”
أصبح سحر [أمير العالم السفلي] للعباءة الآن مختلفًا تمامًا عما كان عليه من قبل. حتى لو لم يكن سيصل إلى الهدف – أي ستة آلاف خصم مهزوم – في أي وقت قريب… أو حتى ثلثه… إلا أنه كان لا يزال يحرز تقدمًا ثابتًا. وقد أظهر العداد بالفعل [1579/6000].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت أن تعلم كيفية التنقل عبر البيئة دون أن تموت هي الخطوة الأولى. ما هي الخطوة الثانية؟”
كان العيب بالطبع هو أنه مع كل يوم يمر فيه دون خسارة قتال، كان مونغريل يتلقى المزيد والمزيد من الثناء والاهتمام. في هذه الأيام، جمعت كل من مبارزاته جمهورًا كبيرًا مثل منشئين المحتوى الكبار… خاصةً وأن نوعًا ما هناك بطولة سنوية تقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستيقظة التي أنقذتني. إنها مذهلة جدًا! قوية جدًا وجميلة جدًا. محاربة حقيقية، وليست شخصًا مثلك…”
ومع ذلك، كان محكوما على مشجعي مونغريل أن يشعروا بخيبة أمل مريرة. لأن لم يكن لدى ساني أي خطط للمشاركة في مسابقة خيالية حمقاء. لم يكن يهتم بالشهرة والتقدير، وكان مشغولاً للغاية حتى يفكر فيهم حقًا.
“… أجل؟”
بصرف النظر عن ممارسة رقصة الظل، واصل أيضًا التدريب مع إيفي والقديسة، مما جعل إتقانه للرمح يقترب ببطء من معرفته بالسيف. كان عليه أيضًا أن يدير المتجر المبهر، الذي ازدهر سريعًا ليصبح مؤسسة فعلية بفضل إدارة آيكو وعملها الجاد.
عدد قليل جدًا من الناس اتصلوا به على الإطلاق. عند النظر إلى الشاشة، شعر فجأة بالبرد قليلاً.
…وبالطبع، كان يدرب رَين.
ألقى ساني عليها نظرة قاتمة وقال:
“بحق! هل أنتِ جاد؟”
“…بالتأكيد. لا عليك. فالجميع لم يتم خلقهم ليكونوا محاربين حقيقيين، هذا حقيقي.”
“…ماذا؟ اصغي إلى ساني أيتها الطفلة. قد يبدو مثل مخادع محتال، لكن هذا الرجل يعرف ما يقوله. الأشياء التي خاضها ببساطة خارج نطاق المعقول. بصراحة، إذا كان لديه أي خجل، لكان قد مات بحلول الآن.”
كانت حاليًا في غرفة معيشته، وتحدق به بغضب.
“آه… مثل من؟”
“أوه! أنا آسفة جدًا! لم أقصد ذلك بهذه الطريقة… أنت رائع أيضًا، يا ساني! أنا متأكدة! فقط، كما تعلم… لست بمستواها.”
أمال ساني رأسه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى رَين وفكر قليلاً ثم قال بحذر:
“أوه، مرحبًا، أيها المستيقظ بلا شمس. هل أنت متفرغ الآن؟”
“بالتأكيد. ما هي المشكلة؟”
“آه… مثل من؟”
فتحت رَين فمها، ثم هزت رأسها.
“أوه، مرحبًا، أيها المستيقظ بلا شمس. هل أنت متفرغ الآن؟”
“اسمع، ساني، أنا أفهم أنك المعلم، وأنا أفهم ذلك حقًا. ولكن! لقد مر شهر بالفعل، وكل ما علمتني إياه هو دروس النجاة في البرية. وضربة واحدة – واحدة فقط! – والتي كررتها آلاف ةلمرات بالفعل. عندما طلبت منك تدريبي، فكرت…”
ابتسم ساني.
“آه… مثل من؟”
ابتسم ساني.
ابتسمت رَين فجأة.
…بالنسبة لشخص مثل رَين، كانت تلك الخطوة هي الأصعب. لم تكن لديها بالفعل القدرة على العنف، لأن حياتها حتى الآن كانت لطيفة وناعمة. لكن كان عليها ليس فقط أن تتصالح مع العنف، بل أن تتبناه أيضًا في جوهر كيانها، وتجعله أحد أحجار الأساس في ذاتها. كانت تلك هي الطريقة الوحيدة للنجاة من التعويذة.
“هل فكرت في ماذا؟ أنني سأعلمكِ كيفية القضاء على مخلوقات الكابوس وإجبار كل أعدائكِ على الركوع؟”
سعلت في حرج، ثم قالت بصوت خافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الشهر السابق، كانت حياته مشغولة للغاية، ولكن دون أي ضائقة حقًا. لقد كان يعمل بثبات نحو تحقيق أهدافه المختلفة، وكان يتقدم ببطء نحو كل منها. كانت شظايا ظله تقترب من التشبع الكامل، وكذلك شظايا القديسة.
عبست رَين متقبلة هزيمتها. وبعد لحظات قليلة سألت فجأة:
“… أجل؟”
كانت الصيادة حاليًا على كرسيها المتحرك مع تعبير من الملل على وجهها، تنتظر عند الباب وصول بعض الوجبات الخفيفة التي طلبتها.
هز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد علموك الأساسيات في المدرسة، ولكن ليس بالقدر الكافي. هل تريدين أن تعيشي طويلاً بما يكفي لتصبحي قوية؟ إذن هذه هي الخطوة الأولى.”
“ولكن هذا هو بالضبط ما أعلمك إياه. من برأيك سيبقى على قيد الحياة في عالم الأحلام؟ أفضل المبارزين؟ أقوى المقاتلين؟ كلا. عليك أن تكوني حية حتى تحاربي مخلوقات الكابوس، ولهذا السبب، عليك أن تعرفي كيفية العثور على الطعام والماء وكيفية قراءة المسارات والتحرك عبر البيئة دون السماح لها بقتلك. وسوف تحاول قتلك، صدقيني.”
توقف قليلاً، ثم أضاف:
“نعم، لقد علموك الأساسيات في المدرسة، ولكن ليس بالقدر الكافي. هل تريدين أن تعيشي طويلاً بما يكفي لتصبحي قوية؟ إذن هذه هي الخطوة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت أن تعلم كيفية التنقل عبر البيئة دون أن تموت هي الخطوة الأولى. ما هي الخطوة الثانية؟”
أطلقت رَين تنهيدة طويلة، ثم نظرت إلى إيفي طلبًا للدعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
كانت الصيادة حاليًا على كرسيها المتحرك مع تعبير من الملل على وجهها، تنتظر عند الباب وصول بعض الوجبات الخفيفة التي طلبتها.
هنا، استمتع الناس في أوقات فراغهم بالطقس الدافئ في الظلال الباردة للأشجار العالية، وكان لديهم وصول غير محدود إلى المياه العذبة والمشروبات الباردة المبهجة، وعاشوا حياتهم على ما يبدو دون أي اهتمام بالعالم.
“…ماذا؟ اصغي إلى ساني أيتها الطفلة. قد يبدو مثل مخادع محتال، لكن هذا الرجل يعرف ما يقوله. الأشياء التي خاضها ببساطة خارج نطاق المعقول. بصراحة، إذا كان لديه أي خجل، لكان قد مات بحلول الآن.”
عدد قليل جدًا من الناس اتصلوا به على الإطلاق. عند النظر إلى الشاشة، شعر فجأة بالبرد قليلاً.
ألقى ساني عليها نظرة قاتمة وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت به رَين بخيبة أمل، ثم تنهدت.
“إنها تتعلق بعقليتك. لكنك لست مستعدة بعد للخطوة الثانية. سنصل إليها عندما يحين الوقت المناسب.”
“شكرًا، على ما اعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
عبست رَين متقبلة هزيمتها. وبعد لحظات قليلة سألت فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت به رَين بخيبة أمل، ثم تنهدت.
‘من قد يكون؟’
“ما هي الخطوة الثانية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش عدة مرات.
رفع حاجبه.
“نوعًا ما. لماذا؟”
“ماذا؟”
كان قد عاد إلى مشهد الأحلام وشارك في عدد لا يحصى من المبارزات في الساحات الاحترافية، حيث كان المقاتلون هناك أكثر قدرة بكثير وأعطوه الفرصة ليشهد – ويفهم – العديد من أساليب المعركة المختلفة. ونتيجة لذلك، تمكن ساني من تطوير رقصة الظل بشكل أكبر، وجعل إتقانه لها أكثر صلابة.
ومع ذلك، كان محكوما على مشجعي مونغريل أن يشعروا بخيبة أمل مريرة. لأن لم يكن لدى ساني أي خطط للمشاركة في مسابقة خيالية حمقاء. لم يكن يهتم بالشهرة والتقدير، وكان مشغولاً للغاية حتى يفكر فيهم حقًا.
“لقد قلت أن تعلم كيفية التنقل عبر البيئة دون أن تموت هي الخطوة الأولى. ما هي الخطوة الثانية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لها ساني للحظات ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد. ما هي المشكلة؟”
“إنها تتعلق بعقليتك. لكنك لست مستعدة بعد للخطوة الثانية. سنصل إليها عندما يحين الوقت المناسب.”
عدد قليل جدًا من الناس اتصلوا به على الإطلاق. عند النظر إلى الشاشة، شعر فجأة بالبرد قليلاً.
…لحسن الحظ، لم يمس أي من ذلك حي ساني الهادئ.
…بالنسبة لشخص مثل رَين، كانت تلك الخطوة هي الأصعب. لم تكن لديها بالفعل القدرة على العنف، لأن حياتها حتى الآن كانت لطيفة وناعمة. لكن كان عليها ليس فقط أن تتصالح مع العنف، بل أن تتبناه أيضًا في جوهر كيانها، وتجعله أحد أحجار الأساس في ذاتها. كانت تلك هي الطريقة الوحيدة للنجاة من التعويذة.
ومن المفارقات أن هذه الخطوة كانت الأسهل بالنسبة لساني. في الواقع، لقد فعل ذلك قبل وقت طويل من كابوسه الأول، وقبل وقت طويل من معرفة التعويذة بوجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستيقظة التي أنقذتني. إنها مذهلة جدًا! قوية جدًا وجميلة جدًا. محاربة حقيقية، وليست شخصًا مثلك…”
حدقت به رَين بخيبة أمل، ثم تنهدت.
“…أريد فقط أن أكون قوية مثلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش عدة مرات.
فتحت رَين فمها، ثم هزت رأسها.
عندما هاجمت موجات حرارة الصيف المدينة، تحولت غابتها الخرسانية والسبائكية إلى فرن حارق. وكانت أنظمة تنقية الهواء تعمل دون توقف لإنقاذ الناس من الاختناق في سحب الملوثات. وفي المناطق الفقيرة، كان لا بد من تقنين المياه بسبب الجفاف.
“آه… مثل من؟”
“هل فكرت في ماذا؟ أنني سأعلمكِ كيفية القضاء على مخلوقات الكابوس وإجبار كل أعدائكِ على الركوع؟”
أصبح سحر [أمير العالم السفلي] للعباءة الآن مختلفًا تمامًا عما كان عليه من قبل. حتى لو لم يكن سيصل إلى الهدف – أي ستة آلاف خصم مهزوم – في أي وقت قريب… أو حتى ثلثه… إلا أنه كان لا يزال يحرز تقدمًا ثابتًا. وقد أظهر العداد بالفعل [1579/6000].
ابتسمت رَين فجأة.
أمال ساني رأسه قليلاً.
“المستيقظة التي أنقذتني. إنها مذهلة جدًا! قوية جدًا وجميلة جدًا. محاربة حقيقية، وليست شخصًا مثلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يقول شيئًا آخر، ولكن في تلك اللحظة، رن جهاز الاتصال الخاص به فجأة معلنًا عن مكالمة واردة. عبس ساني.
وفجأة، حل تعبير من الرعب محل ابتسامتها الحزينة.
“إنها تتعلق بعقليتك. لكنك لست مستعدة بعد للخطوة الثانية. سنصل إليها عندما يحين الوقت المناسب.”
“أوه! أنا آسفة جدًا! لم أقصد ذلك بهذه الطريقة… أنت رائع أيضًا، يا ساني! أنا متأكدة! فقط، كما تعلم… لست بمستواها.”
نظر لها ساني للحظات ثم قال:
حدق بها ساني قليلاً ثم قال بنبرة غريبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعلت في حرج، ثم قالت بصوت خافت:
“…بالتأكيد. لا عليك. فالجميع لم يتم خلقهم ليكونوا محاربين حقيقيين، هذا حقيقي.”
أمال ساني رأسه قليلاً.
“…هل تمانع في مساعدتي؟”
أراد أن يقول شيئًا آخر، ولكن في تلك اللحظة، رن جهاز الاتصال الخاص به فجأة معلنًا عن مكالمة واردة. عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد. ما هي المشكلة؟”
‘من قد يكون؟’
أطلقت رَين تنهيدة طويلة، ثم نظرت إلى إيفي طلبًا للدعم.
عدد قليل جدًا من الناس اتصلوا به على الإطلاق. عند النظر إلى الشاشة، شعر فجأة بالبرد قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعلت في حرج، ثم قالت بصوت خافت:
…لقد كانت حاصدة الأرواح نفسها، الصاعدة جيت.
‘ماذا؟! لماذا… لماذا تتصل بي؟!’
توقف قليلاً، ثم أضاف:
“أوه، مرحبًا، أيها المستيقظ بلا شمس. هل أنت متفرغ الآن؟”
تردد ساني للحظات، ثم رد على المكالمة:
كان العيب بالطبع هو أنه مع كل يوم يمر فيه دون خسارة قتال، كان مونغريل يتلقى المزيد والمزيد من الثناء والاهتمام. في هذه الأيام، جمعت كل من مبارزاته جمهورًا كبيرًا مثل منشئين المحتوى الكبار… خاصةً وأن نوعًا ما هناك بطولة سنوية تقترب.
“آه… نعم؟ سيدة جيت؟”
“إنها تتعلق بعقليتك. لكنك لست مستعدة بعد للخطوة الثانية. سنصل إليها عندما يحين الوقت المناسب.”
“…أريد فقط أن أكون قوية مثلها.”
خرج الصوت المألوف من مكبر الصوت، هادئًا كما كان دائمًا:
أمال ساني رأسه قليلاً.
“أوه، مرحبًا، أيها المستيقظ بلا شمس. هل أنت متفرغ الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن ممارسة رقصة الظل، واصل أيضًا التدريب مع إيفي والقديسة، مما جعل إتقانه للرمح يقترب ببطء من معرفته بالسيف. كان عليه أيضًا أن يدير المتجر المبهر، الذي ازدهر سريعًا ليصبح مؤسسة فعلية بفضل إدارة آيكو وعملها الجاد.
“ولكن هذا هو بالضبط ما أعلمك إياه. من برأيك سيبقى على قيد الحياة في عالم الأحلام؟ أفضل المبارزين؟ أقوى المقاتلين؟ كلا. عليك أن تكوني حية حتى تحاربي مخلوقات الكابوس، ولهذا السبب، عليك أن تعرفي كيفية العثور على الطعام والماء وكيفية قراءة المسارات والتحرك عبر البيئة دون السماح لها بقتلك. وسوف تحاول قتلك، صدقيني.”
‘ماذا تريد؟’
نظر إلى رَين وفكر قليلاً ثم قال بحذر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد علموك الأساسيات في المدرسة، ولكن ليس بالقدر الكافي. هل تريدين أن تعيشي طويلاً بما يكفي لتصبحي قوية؟ إذن هذه هي الخطوة الأولى.”
“نوعًا ما. لماذا؟”
حدق بها ساني قليلاً ثم قال بنبرة غريبة:
لبضع لحظات، لم يكن هناك سوى صوت مركبات تتحرك يخرج من جهاز الاتصال.
ثم سألت السيدة جيت:
رمش عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
“…هل تمانع في مساعدتي؟”
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات