في خضم الكابوس
الفصل 500 : في خضم الكابوس
حدق الهيكل العظمي بها بابتسامة واسعة.
بعد أن شربت حتى شبعها، جلست نيفيس بصمت على حافة البركة لفترة من الوقت، تحدق في الأفق.
اتضح أن ساني كان لديه أسرار أكثر بكثير مما توقعته نيفيس. مع هذه المعرفة، أصبحت أشياء كثيرة أكثر منطقية الآن… ولكن في الوقت نفسه، بدت أشياء أخرى كثيرة أكثر روعة.
لكن عينيها كانتا تتحركان، كما لو كانتا تقرأان كتابًا غير مرئي يطفو في الهواء فوق المياه الهادئة.
في صخب الدروع الصدئة والعواء، اشتبكت جحافل الرجسات ضد بعضها البعض، واستمرت معركتهم الرهيبة حتى في موتهم.
بعد مرور بعض الوقت، ظهر ابتسامة طفيفة على شفتيها.
“لماذا… أنتما الاثنان… مُسمران على هذه الشجرة؟“
“هذا الرجل… لقد فعل شيئًا مجنونًا مرة أخرى، أليس كذلك؟“
“اسمي؟ لقد كان لدي واحد من هذه الأسماء من قبل. ماذا كان؟ أوه!”
أغلقت عينيها واستنشقت بعمق.
“كيف يكون بهذه السرعة…”
“كيف يكون بهذه السرعة…”
بعد أن شربت حتى شبعها، جلست نيفيس بصمت على حافة البركة لفترة من الوقت، تحدق في الأفق.
في الأشهر الماضية… سنوات، دهور؟… التي قضتها في اجتياز عالم الأحلام، غير محاطة بأي شيء سوى بالألم وسفك الدماء، بدأت نيفيس في الشك في ذكريات حياتها السابقة. في بعض الأحيان، بدا كل شيء وكأنها تخيلته ببساطة… حلمًا حلوًا ومرًا اخترعته للهروب من أهوال العالم الحقيقي. هذا العالم.
بعد مرور بعض الوقت، ظهر ابتسامة طفيفة على شفتيها.
عالم الكوابيس التي لا تنتهي.
اتضح أن ساني كان لديه أسرار أكثر بكثير مما توقعته نيفيس. مع هذه المعرفة، أصبحت أشياء كثيرة أكثر منطقية الآن… ولكن في الوقت نفسه، بدت أشياء أخرى كثيرة أكثر روعة.
كان تغيير الأحرف الرونية التي تصف ساني هو الشيء الوحيد الذي يربطها بالواقع الفعلي. ربما كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يبقيها عاقلة.
أمالت نيفيس رأسها قليلاً.
…حتى لو كان من الصعب أحيانًا تصديق الأشياء التي رأتها في الأحرف الرونية المتلألئة.
“كيف؟“
النسب صعب التصديق الذي لم يكن من المفترض أن يكون موجودًا، الذكرى السامية من الطبقة السابعة، الجوهر الغريب لروحه، الطبيعة الحقيقية للشيطانة الحجرية الصامتة… وبالطبع، عيبه.
“…ماذا عنك؟“
اتضح أن ساني كان لديه أسرار أكثر بكثير مما توقعته نيفيس. مع هذه المعرفة، أصبحت أشياء كثيرة أكثر منطقية الآن… ولكن في الوقت نفسه، بدت أشياء أخرى كثيرة أكثر روعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن لديها أسرارها الخاصة.
قهقه الهيكل العظمي.
وعلى أية حال، كان كل ذلك في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للعجب. هل أنا سارٌ للعيون لهذه الدرجة؟“
كل شيء كان في الماضي.
النسب صعب التصديق الذي لم يكن من المفترض أن يكون موجودًا، الذكرى السامية من الطبقة السابعة، الجوهر الغريب لروحه، الطبيعة الحقيقية للشيطانة الحجرية الصامتة… وبالطبع، عيبه.
كل ما بقي هو المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي الهيكل العظمي صامتًا لبعض الوقت.
…كانت تأمل أن يكون على ما يرام، رغم ذلك، في العالم الحقيقي. مع كاسي…
كل ما بقي هو المستقبل.
بالنظر إلى الأعلى، حولت نيفيس نظرتها إلى الشجرة القديمة ورأت هيكلين عظميين متضررين تم تثبيتهما بقسوة على لحائها الأبيض. حدق كلاهما بها بعيون فارغة، وأسنانهما مكشوفة في ابتسامات أبدية.
ضحك الهيكل العظمي.
وبعد فترة قال أحد الهياكل العظمية:
أمالت نيفيس رأسها قليلاً.
“يا للعجب. هل أنا سارٌ للعيون لهذه الدرجة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، إذا أردتِ أن تعرفي… لقد قطعت حنجرة إلـه. يا للعجب! قد يقول المرء أنه كان سوء فهم. هل كانت هناك حاجة حقًا ليغضبوا لتلك الدرجة؟“
صر الآخر أسنانه وأطلق زمجرة، ثم تشدد، محاولًا التحرر من المسامير الفضية الكبيرة التي تثبته على الشجرة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى كفاحه، بقيت المسامير في أماكنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، فتحت فمها وقالت بصوت أجش، بصوت شخص كاد أن ينسى كيف يتكلم:
نظرت نيفيس إلى الهياكل العظمية بتعبير هادئ، لم تنعكس أي عاطفة في عينيها الرماديتين الباردتين.
وبعد فترة قال أحد الهياكل العظمية:
تحدث الهيكل العظمي الأول مرة أخرى:
ضحك الهيكل العظمي.
“هل هذا… هل هذا دم حي الذي أشمه؟ يا للعجب! ما هي الخطايا الفظيعة التي ارتكبتيها، يا فتاة، ليُلقى بكِ في هذا الجحيم حية؟ حتى بالنسبة للنفيليم المقيتين مثلكِ، فإن تلك عقوبة قاسية للغاية.”
كانت الشمس تسقط بالفعل خلف الأفق، وكان البرد القارس ينتشر عبر الصحراء البيضاء. استدعت نيفيس عباءتها البيضاء ولفت نفسها فيها، وهي ترتعش.
أخيراً، فتحت فمها وقالت بصوت أجش، بصوت شخص كاد أن ينسى كيف يتكلم:
في صخب الدروع الصدئة والعواء، اشتبكت جحافل الرجسات ضد بعضها البعض، واستمرت معركتهم الرهيبة حتى في موتهم.
“…أي لغة تستخدم؟“
وعلى أية حال، كان كل ذلك في الماضي.
ضحك الهيكل العظمي.
حدق الهيكل العظمي بها بابتسامة واسعة.
“اللغة الوحيدة الموجودة في هذا المكان بالطبع. لماذا؟ هل ترغبين في تعلمها؟“
حولت نظرها إلى الآخر.
بقيت نيفيس صامتة لفترة طويلة، ثم قالت:
“لماذا… أنتما الاثنان… مُسمران على هذه الشجرة؟“
“أبحث عن طريق العودة إلى عالم اليقظة. هل تعرف كيفية الهروب من هذا المكان؟“
“كيف يكون بهذه السرعة…”
حدق الهيكل العظمي بها بابتسامة واسعة.
أجاب الهيكل العظمي الأول بنبرة وديعة:
“عالم اليقظة؟ ما هذا؟“
حدقت نيفيس فيهم لفترة من الوقت، ثم استدارت.
تحدث الهيكل العظمي الثاني فجأة، بصوت عميق ومليء بالغضب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حتى لو كان من الصعب أحيانًا تصديق الأشياء التي رأتها في الأحرف الرونية المتلألئة.
“ألا تستطيع شم الرائحة الروح الشريرة النتنة على هذا الشيء المقيت؟ إنها من أتباع ويفر، أيها الأحمق!”
“ألا تستطيع شم الرائحة الروح الشريرة النتنة على هذا الشيء المقيت؟ إنها من أتباع ويفر، أيها الأحمق!”
أدار الهيكل العظمي الأول جمجمته قليلاً، ثم سأل:
حدقت نيفيس فيهم لفترة من الوقت، ثم استدارت.
“هل هذا صحيح؟ اوه، يا للعجب. في هذه الحالة، لن تجدي مرشدًا أفضل منا. فقط أخرجينا من تلك الشجرة اللعينة، وسنقودك إلى حيث تريدين.”
“هل هذا… هل هذا دم حي الذي أشمه؟ يا للعجب! ما هي الخطايا الفظيعة التي ارتكبتيها، يا فتاة، ليُلقى بكِ في هذا الجحيم حية؟ حتى بالنسبة للنفيليم المقيتين مثلكِ، فإن تلك عقوبة قاسية للغاية.”
حدقت نيفيس فيهم لفترة من الوقت، ثم استدارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، فتحت فمها وقالت بصوت أجش، بصوت شخص كاد أن ينسى كيف يتكلم:
“…لست بحاجة إلى مرشدين. أيًا منكم يجب أن أختار؟“
زمجر الهيكل العظمي الذي أطلق على نفسه اسم أزاراكس:
جاهد الهيكل العظمي الثاني لتحرير نفسه مرة أخرى، ثم زأر:
اتضح أن ساني كان لديه أسرار أكثر بكثير مما توقعته نيفيس. مع هذه المعرفة، أصبحت أشياء كثيرة أكثر منطقية الآن… ولكن في الوقت نفسه، بدت أشياء أخرى كثيرة أكثر روعة.
“أنا أزاراكس العظيم، طاعون الفولاذ، ملك الملوك، قاهر المائة عرش! اختريني، أيها النفيليم! سأرشدكِ إلى شواطئ العالم السفلي وعبر امتداده المظلم، واعود بك إلى عالم الأحياء!. سوف تحتاجين إلى مرشد قوي إذا كنت ترغبين في الهروب!”
“لقد أغضبت آلـهة“.
ألقيت عليه نظرة، ثم قالت للآخر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي الهيكل العظمي صامتًا لبعض الوقت.
“…ماذا عنك؟“
“لماذا… أنتما الاثنان… مُسمران على هذه الشجرة؟“
أجاب الهيكل العظمي الأول بنبرة وديعة:
“هل هذا صحيح؟ اوه، يا للعجب. في هذه الحالة، لن تجدي مرشدًا أفضل منا. فقط أخرجينا من تلك الشجرة اللعينة، وسنقودك إلى حيث تريدين.”
“أنا؟ أوه، أنا لا أحد. مجرد عبد متواضع.”
نظرت نيفيس إلى الهياكل العظمية بتعبير هادئ، لم تنعكس أي عاطفة في عينيها الرماديتين الباردتين.
بقت نيفيس قليلاً. وأخيراً سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً، فتحت فمها وقالت بصوت أجش، بصوت شخص كاد أن ينسى كيف يتكلم:
“لماذا… أنتما الاثنان… مُسمران على هذه الشجرة؟“
في صخب الدروع الصدئة والعواء، اشتبكت جحافل الرجسات ضد بعضها البعض، واستمرت معركتهم الرهيبة حتى في موتهم.
زمجر الهيكل العظمي الذي أطلق على نفسه اسم أزاراكس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا للعجب. هل أنا سارٌ للعيون لهذه الدرجة؟“
“ألا تعرف أين أنتِ؟ أيتها المخلوق المقيت؟! أنا هنا لأنني قدت جيوشى إلى الحرب العظمى، وقتلت عددًا لا يحصى من النفوس، وعوقبت بسبب قوتي وكبريائي!”
“…لست بحاجة إلى مرشدين. أيًا منكم يجب أن أختار؟“
حولت نظرها إلى الآخر.
“اسمي؟ لقد كان لدي واحد من هذه الأسماء من قبل. ماذا كان؟ أوه!”
أجاب الهيكل العظمي الأول بإيجاز:
لكن عينيها كانتا تتحركان، كما لو كانتا تقرأان كتابًا غير مرئي يطفو في الهواء فوق المياه الهادئة.
“لقد أغضبت آلـهة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… تذكرني بشخص أعرفه. تعال صباحًا، سوف أخرجك من الشجرة. لترشدني.”
أمالت نيفيس رأسها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الهيكل العظمي الأول جمجمته قليلاً، ثم سأل:
“كيف؟“
ألقيت عليه نظرة، ثم قالت للآخر:
تنهد الهيكل العظمي مع الأسف.
صر الآخر أسنانه وأطلق زمجرة، ثم تشدد، محاولًا التحرر من المسامير الفضية الكبيرة التي تثبته على الشجرة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى كفاحه، بقيت المسامير في أماكنها.
“حسنًا، إذا أردتِ أن تعرفي… لقد قطعت حنجرة إلـه. يا للعجب! قد يقول المرء أنه كان سوء فهم. هل كانت هناك حاجة حقًا ليغضبوا لتلك الدرجة؟“
“أنا؟ أوه، أنا لا أحد. مجرد عبد متواضع.”
كانت الشمس تسقط بالفعل خلف الأفق، وكان البرد القارس ينتشر عبر الصحراء البيضاء. استدعت نيفيس عباءتها البيضاء ولفت نفسها فيها، وهي ترتعش.
بعد أن شربت حتى شبعها، جلست نيفيس بصمت على حافة البركة لفترة من الوقت، تحدق في الأفق.
وسرعان ما حل الليل على العالم، وكشف عن عدد لا يحصى من النجوم الساطعة. وبينما كانت تتحرك، تحركت الرمال، وببطء، ارتفعت أشكال لا حصر لها من تحتها. كانوا كلهم جثثًا لم يبق لحم من عظامهم السوداء تمامًا، وبعضهم من المخلوقات التي تشبه البشر، وبعضهم من العمالقة الشاهقين، وبعض الكائنات التي كانت غريبة ومرعبة للغاية بحيث لا يمكن وصفها.
“اسمي؟ لقد كان لدي واحد من هذه الأسماء من قبل. ماذا كان؟ أوه!”
في صخب الدروع الصدئة والعواء، اشتبكت جحافل الرجسات ضد بعضها البعض، واستمرت معركتهم الرهيبة حتى في موتهم.
اتضح أن ساني كان لديه أسرار أكثر بكثير مما توقعته نيفيس. مع هذه المعرفة، أصبحت أشياء كثيرة أكثر منطقية الآن… ولكن في الوقت نفسه، بدت أشياء أخرى كثيرة أكثر روعة.
اقتربت نيفيس من الشجرة، التي ظلت بطريقة ما هادئة في خضم بحر الرعب، ونظرت إلى الهيكل العظمي الأول.
“كيف يكون بهذه السرعة…”
“أنت… تذكرني بشخص أعرفه. تعال صباحًا، سوف أخرجك من الشجرة. لترشدني.”
بقيت نيفيس صامتة لفترة طويلة، ثم قالت:
قهقه الهيكل العظمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء كان في الماضي.
“حسنًا جدًا أيها المخلوق الشرير. على الرغم من أنك مقيتة، إلا أنني سأفي بوعدي.”
صر الآخر أسنانه وأطلق زمجرة، ثم تشدد، محاولًا التحرر من المسامير الفضية الكبيرة التي تثبته على الشجرة. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى كفاحه، بقيت المسامير في أماكنها.
ابتسمت نيفيس.
“ألا تعرف أين أنتِ؟ أيتها المخلوق المقيت؟! أنا هنا لأنني قدت جيوشى إلى الحرب العظمى، وقتلت عددًا لا يحصى من النفوس، وعوقبت بسبب قوتي وكبريائي!”
“…ماذا أدعوك إذن؟“
“حسنًا جدًا أيها المخلوق الشرير. على الرغم من أنك مقيتة، إلا أنني سأفي بوعدي.”
بقي الهيكل العظمي صامتًا لبعض الوقت.
كان تغيير الأحرف الرونية التي تصف ساني هو الشيء الوحيد الذي يربطها بالواقع الفعلي. ربما كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يبقيها عاقلة.
“اسمي؟ لقد كان لدي واحد من هذه الأسماء من قبل. ماذا كان؟ أوه!”
تنهد الهيكل العظمي مع الأسف.
حرك فكه قليلاً، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي الهيكل العظمي صامتًا لبعض الوقت.
“يوريس. يوريس من التسعة…”
بالنظر إلى الأعلى، حولت نيفيس نظرتها إلى الشجرة القديمة ورأت هيكلين عظميين متضررين تم تثبيتهما بقسوة على لحائها الأبيض. حدق كلاهما بها بعيون فارغة، وأسنانهما مكشوفة في ابتسامات أبدية.
{ترجمة نارو…}
اقتربت نيفيس من الشجرة، التي ظلت بطريقة ما هادئة في خضم بحر الرعب، ونظرت إلى الهيكل العظمي الأول.
حرك فكه قليلاً، ثم قال:
ألقيت عليه نظرة، ثم قالت للآخر:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
