قدوم الموت
الفصل 493 : قدوم الموت
صر ساني على أسنانه وتأوه، شعر بأن جسده كله يُسحق ببطء على يد الزعيم الوحشي لأطياف التلال. كانت إحدى ذراعيه مضغوطة بشدة إلى جسده، والأخرى كانت كذلك… ولكن بدرجة أقل.
‘اللعنة! أنا…أحتاج إلى…’
أمام البوابة، كان ساني يختنق ببطء في القبضة الحديدية للطاغية الساقط. كان يتم إحضاره أقرب فأقرب إلى العيون الحمراء الثلاثة المحترقة، وبينما فعل ذلك، شعر كما لو أن الحياة نفسها تُمتص منه، وكان عقله يتوازن على حافة الانهيار.
لو استطاع فقط تحريرها…
بدأت رؤية ساني تصبح مظلمة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وبعد ذلك، حدث شيء غريب.
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته، كانت قبضة الطاغية قوية للغاية.
‘ثلاثة… لقد قتلت للتو ثلاثة مخلوقات كابوس…’
***
الفصل 493 : قدوم الموت
{ترجمة نارو…}
…بالعودة إلى صالة الألعاب الرياضية، كان الوحش المرعب يندفع نحو الأطفال العزل. كان فمه مفتوحًا على مصراعيه، وكان البريق الأحمر للنيران الشبحية المشتعلة في عينيه ينعكس على أنيابه الحادة المسننة.
لو استطاع فقط تحريرها…
كان يطير مباشرة نحو رَين، على بعد لحظات من إغلاق فكه على حلقها.
‘ما هذا… بـحق…’
شعرت بالشلل بسبب الخوف، ورغبت بشدة في الركض، لكنها لم تكن قادرة على الحركة.
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته، كانت قبضة الطاغية قوية للغاية.
هل كانت هذه هي الطريقة التي ستموت بها؟ لا، لا… لا يمكن!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني على وشك الذعر، وبعد ذلك… حدث تغيير طفيف للعالم فجأة.
ولكنها كانت كذلك…
فجأة، اشتعلت شرارة من المشاعر المظلمة الغريبة في قلب رَين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت امرأة جميلة تبدو في أواخر العشرَينات من عمرها. كانت ترتدي زيًا أزرق داكنًا مع كتاف فضية وحذاء جلدي، وشعرها القصير أسود مثل ريش الغراب، وبشرتها بيضاء مثل الثلج.
‘الموت؟ لا… ليس هكذا… أنا أرفض!’
لقد كانت تحمل سيفًا، أليس كذلك؟.
كان بإمكانه استدعاء المشهد القاسي لو كانت يداه حرتين، لكنهما لم تكونا كذلك. كان بإمكانه أن يجعل عباءة العالم السفلي ثقيلة جدًا بحيث لا يستطيع الطاغية رفعها، لكنها كانت بالفعل ثقيلة بالقدر الذي سمحت به [ريشة الحقيقة]، حيث وصل وزنها إلى جبل صغير… ماذا كان هناك أيضًا في ترسانته؟!.
كانت المرأة تحمل في يدها جليفًا (حربة) كئيبًا، وكانت قطرات من الدم المغلي تتحول بسرعة إلى جليد على نصله الرشيق.
حتى لو كان هذا الشيء سيلتهمها، كانت رَين مصممة على الموت وهي تقاتل، تمامًا كما تعلمت. كانت ستبقى بشرية، وليست حيوانًا جبانًا يصلح فقط ليكون فريسة للوحوش الأقوى.
وبعد لحظة، ومض نصل مظلم لسيف غريب يشبه الحجر من الظلال وقطع بسهولة رقبة الرجس، ليفصل رأسه عن جذعه.
إنها تدين بهذا القدر لوالديها، على الأقل.
بدت وكأنها… مثل الموت نفسه.
مع العلم جيدًا أن سيفها التدريبي الغير حاد لن يوقف مخلوق الكابوس، قامت رَين برفعه بعناد. وعلى الرغم من أن عقلها كان مذعورًا وأفكارها متناثرة، إلا أن جسدها تذكر الساعات التي لا تحصى من التدريب…
لم يعن ذلك أنه سيفيدها بأي شيء.
‘ثلاثة… لقد قتلت للتو ثلاثة مخلوقات كابوس…’
كان كلب الصيد قريبًا جدًا بالفعل لدرجة أنها تمكنت من رؤية كل التفاصيل المروعة لخطامه البشع وفمه المفتوح. لم يكن هناك مفر…
لم يعن ذلك أنه سيفيدها بأي شيء.
‘غير عادل! هذا غير عادل…’
ظهرت هذه الفكرة الطفولية في ذهنها، كما ظهرت بلا شك في أذهان عدد لا يحصى من الناس قبل مقتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع العلم جيدًا أن سيفها التدريبي الغير حاد لن يوقف مخلوق الكابوس، قامت رَين برفعه بعناد. وعلى الرغم من أن عقلها كان مذعورًا وأفكارها متناثرة، إلا أن جسدها تذكر الساعات التي لا تحصى من التدريب…
…وبعد ذلك، حدث شيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ظهرت رغبة ملحة في قلبها.
فجأة، اشتعل نوران أرجوانيان جميلان في الظلام بجانب المخلوق المندفع.
لو استطاع فقط تحريرها…
وبعد لحظة، ومض نصل مظلم لسيف غريب يشبه الحجر من الظلال وقطع بسهولة رقبة الرجس، ليفصل رأسه عن جذعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بالعودة إلى صالة الألعاب الرياضية، كان الوحش المرعب يندفع نحو الأطفال العزل. كان فمه مفتوحًا على مصراعيه، وكان البريق الأحمر للنيران الشبحية المشتعلة في عينيه ينعكس على أنيابه الحادة المسننة.
إنها تدين بهذا القدر لوالديها، على الأقل.
ثم، ظهر ترس دائري مصنوع من شيء يشبه الحجر وضرب الجسم مقطوع الرأس بعيدًا عن رَين، دون السماح له حتى بسقوط قطرة دم عليها.
‘ثلاثة… لقد قتلت للتو ثلاثة مخلوقات كابوس…’
بينما تجمدت من الصدمة، خرجت امرأة رشيقة ترتدي درعًا أسود خطيرًا من الظلام، وشعلتان ياقوتيتان تحترقان خلف حاجب خوذتها المغلقة.
“من أنتِ؟”
قبل أن يتمكن من التفكير بشكل صحيح في معنى التغيير، ومض شيء ما في الهواء، وفجأة، تمكن ساني من التنفس مرة أخرى.
لم يسبق لرَين أن رأت شخصًا مرعبًا جدًا، ولكن رائع جدًا في نفس الوقت.
بدأت رؤية ساني تصبح مظلمة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالفعل، كانت حاصدة الأرواح جيت.
نظرت إليها المرأة بهدوء غير مبالٍ، ثم استدارت لتخترق بسهولة كلبًا آخر بسيفها الحجري، ثم تقطع آخر إلى نصفين بضربة سريعة وشرسة. كان الأمر كما لو أن لحم الرجسات لم يقدم لها أي مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن تعرف رَين ما تفعله، سمعت نفسها تقول بصوت خافت:
{ترجمة نارو…}
‘ثلاثة… لقد قتلت للتو ثلاثة مخلوقات كابوس…’
إنها تدين بهذا القدر لوالديها، على الأقل.
وليس ذلك فحسب، بل قتلتهم أيضًا في غضون ثانية واحدة، بكل سهولة وأريحية.
كان كلب الصيد قريبًا جدًا بالفعل لدرجة أنها تمكنت من رؤية كل التفاصيل المروعة لخطامه البشع وفمه المفتوح. لم يكن هناك مفر…
لم يعن ذلك أنه سيفيدها بأي شيء.
‘من… من هي.’
ولكن لماذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن تعرف رَين ما تفعله، سمعت نفسها تقول بصوت خافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من أنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه أن يفعل ذلك لأن… لأن اليد التي كانت تمسك به لم تعد متصلة بجسد الطاغية، كانت الذراع مقطوعة بشكل نظيف عند المرفق.
لم تجب الفارسة الجميلة ووقفت ببساطة بين الأطفال والوحوش المتقدمة، وظهرها مستقيم وصلب مثل جدار حجري.
‘ثلاثة… لقد قتلت للتو ثلاثة مخلوقات كابوس…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رَين تحدق في ذلك الظهر، شعرت كما لو أن لا شيء سيتجاوز هذه المحاربة المخيفة الصامتة.
‘قوية… أريد أن أكون قوية يومًا ما. قوية مثلها…’
كان يطير مباشرة نحو رَين، على بعد لحظات من إغلاق فكه على حلقها.
فجأة ظهرت رغبة ملحة في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن تعرف ما إذا كانت الفارسة السوداء الخطيرة بشريًا أم ملاكًا أم مخلوق كابوس غريب. لكنها عرفت شيئًا واحدًا..
كانت المرأة تحمل في يدها جليفًا (حربة) كئيبًا، وكانت قطرات من الدم المغلي تتحول بسرعة إلى جليد على نصله الرشيق.
‘قوية… أريد أن أكون قوية يومًا ما. قوية مثلها…’
ولكنها كانت كذلك…
لم يعن ذلك أنه سيفيدها بأي شيء.
***
أمام البوابة، كان ساني يختنق ببطء في القبضة الحديدية للطاغية الساقط. كان يتم إحضاره أقرب فأقرب إلى العيون الحمراء الثلاثة المحترقة، وبينما فعل ذلك، شعر كما لو أن الحياة نفسها تُمتص منه، وكان عقله يتوازن على حافة الانهيار.
كانت المرأة تحمل في يدها جليفًا (حربة) كئيبًا، وكانت قطرات من الدم المغلي تتحول بسرعة إلى جليد على نصله الرشيق.
‘ما هذا… بـحق…’
كانت رَين تحدق في ذلك الظهر، شعرت كما لو أن لا شيء سيتجاوز هذه المحاربة المخيفة الصامتة.
كان يجب أن يكون هناك شيء يمكنه القيام به… بعض الحيل التي يمكنه استخدامها للتحرر. ذكرى يمكنه استدعاؤها، أو سحر يمكنه تفعيله…
كان يطير مباشرة نحو رَين، على بعد لحظات من إغلاق فكه على حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه أن يفعل ذلك لأن… لأن اليد التي كانت تمسك به لم تعد متصلة بجسد الطاغية، كانت الذراع مقطوعة بشكل نظيف عند المرفق.
ولكن مهما حاول، لم ينجح شيء.
ثم، ظهر ترس دائري مصنوع من شيء يشبه الحجر وضرب الجسم مقطوع الرأس بعيدًا عن رَين، دون السماح له حتى بسقوط قطرة دم عليها.
بدأت رؤية ساني تصبح مظلمة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة! أنا…أحتاج إلى…’
لم يعن ذلك أنه سيفيدها بأي شيء.
ثم، ظهر ترس دائري مصنوع من شيء يشبه الحجر وضرب الجسم مقطوع الرأس بعيدًا عن رَين، دون السماح له حتى بسقوط قطرة دم عليها.
كان بإمكانه استدعاء المشهد القاسي لو كانت يداه حرتين، لكنهما لم تكونا كذلك. كان بإمكانه أن يجعل عباءة العالم السفلي ثقيلة جدًا بحيث لا يستطيع الطاغية رفعها، لكنها كانت بالفعل ثقيلة بالقدر الذي سمحت به [ريشة الحقيقة]، حيث وصل وزنها إلى جبل صغير… ماذا كان هناك أيضًا في ترسانته؟!.
كان ساني على وشك الذعر، وبعد ذلك… حدث تغيير طفيف للعالم فجأة.
كان بإمكانه استدعاء المشهد القاسي لو كانت يداه حرتين، لكنهما لم تكونا كذلك. كان بإمكانه أن يجعل عباءة العالم السفلي ثقيلة جدًا بحيث لا يستطيع الطاغية رفعها، لكنها كانت بالفعل ثقيلة بالقدر الذي سمحت به [ريشة الحقيقة]، حيث وصل وزنها إلى جبل صغير… ماذا كان هناك أيضًا في ترسانته؟!.
وليس ذلك فحسب، بل قتلتهم أيضًا في غضون ثانية واحدة، بكل سهولة وأريحية.
كان من السهل تفويته أو عدم ملاحظته، فقد كان شعورًا أكثر من كونه تغييرًا فعليًا. ساني لاحظه فقط لأنه بدا مألوفًا بشكل غريب.
لو استطاع فقط تحريرها…
…شعر كما لو أن العالم كله أصبح فجأة أكثر برودة بدرجتين.
صر ساني على أسنانه وتأوه، شعر بأن جسده كله يُسحق ببطء على يد الزعيم الوحشي لأطياف التلال. كانت إحدى ذراعيه مضغوطة بشدة إلى جسده، والأخرى كانت كذلك… ولكن بدرجة أقل.
ولكن لماذا؟.
لو استطاع فقط تحريرها…
ثم، ظهر ترس دائري مصنوع من شيء يشبه الحجر وضرب الجسم مقطوع الرأس بعيدًا عن رَين، دون السماح له حتى بسقوط قطرة دم عليها.
قبل أن يتمكن من التفكير بشكل صحيح في معنى التغيير، ومض شيء ما في الهواء، وفجأة، تمكن ساني من التنفس مرة أخرى.
وبعد لحظة، ومض نصل مظلم لسيف غريب يشبه الحجر من الظلال وقطع بسهولة رقبة الرجس، ليفصل رأسه عن جذعه.
كان بإمكانه أن يفعل ذلك لأن… لأن اليد التي كانت تمسك به لم تعد متصلة بجسد الطاغية، كانت الذراع مقطوعة بشكل نظيف عند المرفق.
هل كانت هذه هي الطريقة التي ستموت بها؟ لا، لا… لا يمكن!.
‘ماذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط ساني على الأرض، وتدحرج بعيدًا بينما اندفعت نافورة من الدم الغاضب من المرفق الذي كان في السابق ذراعًا لزعيم الأطياف، ثم تبخرت الدماء وتحولت إلى سحابة من الضباب الأحمر الحارق.
ولكن لماذا؟.
‘ماذا حدث للتو؟’
مترنحًا، كافح من أجل الوقوف، ورأى شخصًا يهبط على قطعة من الأنقاض بجواره.
مترنحًا، كافح من أجل الوقوف، ورأى شخصًا يهبط على قطعة من الأنقاض بجواره.
كانت امرأة جميلة تبدو في أواخر العشرَينات من عمرها. كانت ترتدي زيًا أزرق داكنًا مع كتاف فضية وحذاء جلدي، وشعرها القصير أسود مثل ريش الغراب، وبشرتها بيضاء مثل الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف ما إذا كانت الفارسة السوداء الخطيرة بشريًا أم ملاكًا أم مخلوق كابوس غريب. لكنها عرفت شيئًا واحدًا..
كانت عيناها الزرقاء الجليدية أكثر برودة من أعمق أعماق الجحيم المتجمد.
كانت المرأة تحمل في يدها جليفًا (حربة) كئيبًا، وكانت قطرات من الدم المغلي تتحول بسرعة إلى جليد على نصله الرشيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام البوابة، كان ساني يختنق ببطء في القبضة الحديدية للطاغية الساقط. كان يتم إحضاره أقرب فأقرب إلى العيون الحمراء الثلاثة المحترقة، وبينما فعل ذلك، شعر كما لو أن الحياة نفسها تُمتص منه، وكان عقله يتوازن على حافة الانهيار.
بدت وكأنها… مثل الموت نفسه.
بدت وكأنها… مثل الموت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، اشتعلت شرارة من المشاعر المظلمة الغريبة في قلب رَين.
‘السيدة جيت!’
***
هل كانت هذه هي الطريقة التي ستموت بها؟ لا، لا… لا يمكن!.
وبالفعل، كانت حاصدة الأرواح جيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني على وشك الذعر، وبعد ذلك… حدث تغيير طفيف للعالم فجأة.
…لقد وصل سلاح الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف ما إذا كانت الفارسة السوداء الخطيرة بشريًا أم ملاكًا أم مخلوق كابوس غريب. لكنها عرفت شيئًا واحدًا..
ظهرت هذه الفكرة الطفولية في ذهنها، كما ظهرت بلا شك في أذهان عدد لا يحصى من الناس قبل مقتلهم.
{ترجمة نارو…}
‘غير عادل! هذا غير عادل…’
بينما تجمدت من الصدمة، خرجت امرأة رشيقة ترتدي درعًا أسود خطيرًا من الظلام، وشعلتان ياقوتيتان تحترقان خلف حاجب خوذتها المغلقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
