نداء الكابوس
الفصل 486 : نداء الكابوس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
كان الطريق أمام ساني فارغًا تقريبًا. كان لا يزال يمكن رؤية عدة أشخاص قليلين فقط، وهم يهربون من الخط العمودي حيث كان الهواء يتموج خلف ظهورهم بشكل غريب. عندما رأوا شخصيته الخطيرة، ارتعد المتخلفون منهم. أطلق شخص ما صرخة خائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نبقى… نبقى في الخلف؟ لكن يا سيدي، لا يمكنك القيام بذلك بمفردك! سيكون هناك حشد منهم! حتى لو كان هناك مائة منك، فلن يكون ذلك كافياً لقتلهم جميعاً!”
لم يتبق سوى ثلاثين ثانية قبل أن تفتح البوابة. كانت هناك هزات خفيفة تجري عبر الأرض تحت قدميه، وقطع الغبار والحصى الصغيرة ترتفع ببطء في الهواء، مع تيارات الطاقة غير المرئية التي تتدفق عبر الهواء.
بدون أن يعيرهم أي اهتمام، سار ساني بهدوء إلى الأمام.
“…واجعلوهم ينزفون.”
استراح ثعبان الروح على كتفه.
‘أنا ولساني اللعين.’
وفي حين أن هذه الحقيقة لم تعده بأي شيء جيد، إلا أنها كانت متوقعة. مائتي ثانية لم تكن كافية لوصول الكثير من المدافعين الراغبين. حتى أولئك الذين كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم في محاولة لحماية المدنيين كانوا يحتاجون إلى وقت للوصول إلى البوابة، بعد كل شيء… كانت هذه المجموعة هم أولئك الذين كانوا بالفعل في منطقة التأثير المباشر عندما تم إرسال التنبيه إلى جهات الاتصال الخاصة بهم، تمامًا مثل ساني.
‘غريب… لم يسبق لي أن رأيت بوابة مفتوحة عن قرب من قبل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ستة منهم فقط…’
‘أنا ولساني اللعين.’
في الواقع، بدا الشارع المهجور أمامه غريبًا للغاية. ليس فقط لأنه كان فارغًا تمامًا تقريبًا، سواء من المشاة أو من مركبات النقل المندفعة، ولكن أيضًا لأن النور والظلال كانا يتصرفان بغرابة شديدة، حيث كان لون النور خاطئًا بعض الشيء، وحركة الظلال غير منتظمة بعض الشيء.
وفي عيون القناع المخيف لم يكن هناك سوى الظلام.
كان الصوت غريبًا أيضًا. كان الجو هادئًا للغاية، لكن في الوقت نفسه، لم يتمكن ساني من التخلص من الشعور بأن هناك أصواتًا بالكاد مسموعة قادمة من كل الاتجاهات، لتهاجم أذنيه مثل تنافر غير مسموع من صرخات مكتومة بعيدة ومختلة.
رد الأشخاص الستة على وصوله بالحماس. كان وجود مستيقظ آخر يقاتل معهم أمرًا جيدًا بالفعل، لكن هذ المستيقظ، على وجه الخصوص، بدا مهيبًا بشكل خاص. من الواضح أن درعه العقيقي ونصله المخيف كانا بمثابة قطع عالية من الذكريات، وكان سلوكه الهادئ يشير إما إلى مقاتل متمرس… أو رجل مجنون.
استراح ثعبان الروح على كتفه.
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من السهل التعرف على البوابة نفسها. بدت وكأنها صدع عمودي طويل في نسيج العالم، مكان ينكسر فيه النور بطرق غير طبيعية، ومكان حيث الصرخات غير المسموعة كانت في أعلى صوتها… لم يكن صدعًا في الواقع، بعد، ولكنه كان تلميحًا إلى واحد.
“واحد مني يكفي لقتلهم جميعًا.”
“ابقوا في الخلف، واقتلوا أي شيء يمر من جانبي.”
أمام البوابة، وقف ستة أشخاص، يحدقون بها في صمت متوتر. المستيقظين الذين قرروا، تمامًا مثل ساني، الرد على النداء.
ومن ثم، تعرف عليه شخص ما.
‘ستة منهم فقط…’
وفي حين أن هذه الحقيقة لم تعده بأي شيء جيد، إلا أنها كانت متوقعة. مائتي ثانية لم تكن كافية لوصول الكثير من المدافعين الراغبين. حتى أولئك الذين كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم في محاولة لحماية المدنيين كانوا يحتاجون إلى وقت للوصول إلى البوابة، بعد كل شيء… كانت هذه المجموعة هم أولئك الذين كانوا بالفعل في منطقة التأثير المباشر عندما تم إرسال التنبيه إلى جهات الاتصال الخاصة بهم، تمامًا مثل ساني.
ربما كانوا واثقين بشكل مفرط في قدراتهم، أو ربما، مثله تمامًا، كان لديهم أشخاص يهتمون بهم في المنطقة المحيطة، ربما حتى في نفس المدرسة التي كانت فيها رَين، والتي تقع على بعد بضع مئات من الأمتار خلف ظهورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…حمقى، حمقى شجعان.’
على أي حال، لم يكن بوسعه إلا أن يشعر ببعض الاحترام تجاه هؤلاء الناس. لقد تطلب القدوم إلى البوابة الكثير من الشجاعة بالفعل… لكن البقاء حتى بعد علمهم أنه سيكون هناك أقل من عشرة مستيقظين يقاتلون جنبًا إلى جنب معهم لإيقاف مد الوحوش، كان يستحق الاحترام أكثر.
“هذا… هذا اللورد مونغريل! ألم تسمعوا عنه؟”
كان هؤلاء الناس على استعداد للموت من أجل أداء واجبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بأنك لست مستيقظًا؟ إذن من أنت؟”
‘…حمقى، حمقى شجعان.’
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
رفع الرجل حاجبه.
ماذا عن ساني نفسه إذن؟.
‘أنا أحمق أيضًا. لكن واحد جبان.’
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى ساني أي خطط للموت اليوم. كان يعرف ما كان يفعله، وكان لديه طرق للهروب إذا ساءت الأمور.
دون أن يبطئ ولو قليلاً، سار بهدوء أمام الستة المستيقظين وتوقف مع ظهره لهم، أقرب إلى البوابة من أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عن غير قصد، وجد ساني نفسه واقفًا على رأس مجموعة صغيرة من المدافعين.
كان هؤلاء الناس على استعداد للموت من أجل أداء واجبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى عكسهم، لم يظهر أي علامة على الخوف. كان الآخرون يحدقون في البوابة بوجوه شاحبة، وأجسادهم متوترة، وأعينهم مليئة بعدم الارتياح والاستياء القاتم. ومع ذلك، كانت وضعية ساني واثقة وغير مبالية… وشبه مسترخية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نبقى… نبقى في الخلف؟ لكن يا سيدي، لا يمكنك القيام بذلك بمفردك! سيكون هناك حشد منهم! حتى لو كان هناك مائة منك، فلن يكون ذلك كافياً لقتلهم جميعاً!”
وفي عيون القناع المخيف لم يكن هناك سوى الظلام.
رفع الرجل حاجبه.
وعلى عكسهم، لم يظهر أي علامة على الخوف. كان الآخرون يحدقون في البوابة بوجوه شاحبة، وأجسادهم متوترة، وأعينهم مليئة بعدم الارتياح والاستياء القاتم. ومع ذلك، كانت وضعية ساني واثقة وغير مبالية… وشبه مسترخية.
رد الأشخاص الستة على وصوله بالحماس. كان وجود مستيقظ آخر يقاتل معهم أمرًا جيدًا بالفعل، لكن هذ المستيقظ، على وجه الخصوص، بدا مهيبًا بشكل خاص. من الواضح أن درعه العقيقي ونصله المخيف كانا بمثابة قطع عالية من الذكريات، وكان سلوكه الهادئ يشير إما إلى مقاتل متمرس… أو رجل مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن ثم، تعرف عليه شخص ما.
قاوم ساني الدفعة وشعر فجأة بالشعور المألوف يتخلل روحه.
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
“انتظر… أليس هذا م- مونغريل؟!”
وفي حين أن هذه الحقيقة لم تعده بأي شيء جيد، إلا أنها كانت متوقعة. مائتي ثانية لم تكن كافية لوصول الكثير من المدافعين الراغبين. حتى أولئك الذين كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم في محاولة لحماية المدنيين كانوا يحتاجون إلى وقت للوصول إلى البوابة، بعد كل شيء… كانت هذه المجموعة هم أولئك الذين كانوا بالفعل في منطقة التأثير المباشر عندما تم إرسال التنبيه إلى جهات الاتصال الخاصة بهم، تمامًا مثل ساني.
نظر الآخرون إلى الفتاة التي تحدثت بحيرة.
وتوقف لحظة ثم أضاف:
“من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليهم بعيون واسعة.
‘كيف سأفعل هذا؟’
“هذا… هذا اللورد مونغريل! ألم تسمعوا عنه؟”
كان هؤلاء الناس على استعداد للموت من أجل أداء واجبهم.
بدون أن يعيرهم أي اهتمام، سار ساني بهدوء إلى الأمام.
ظهرت لمحة من التقدير في عيون المستيقظين المتجمعين أمام البوابة المفتوحة. نظر أحدهم إلى ساني، وتوقف للحظة، وسأل:
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
“أنا آسف يا صديقي. يبدو أن هذه المرأة الشابة قد سمعت عنك. إذا جاز لي أن أسأل، هل أنت مستيقظ تتمتع ببعض الشهرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون أن يحرك عضلة، كذب ساني تقريبًا على الوضع الآلي:
محبطًا، سأل ساني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرياح تعوي في الشارع الفارغ، كما لو كان الهواء يُمتص إلى الصدع المتسع.
“… أنا لست مستيقظًا. ليس لدي أي شهرة.”
لم يتبق سوى ثلاثين ثانية قبل أن تفتح البوابة. كانت هناك هزات خفيفة تجري عبر الأرض تحت قدميه، وقطع الغبار والحصى الصغيرة ترتفع ببطء في الهواء، مع تيارات الطاقة غير المرئية التي تتدفق عبر الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرياح تعوي في الشارع الفارغ، كما لو كان الهواء يُمتص إلى الصدع المتسع.
رفع الرجل حاجبه.
ومع ذلك، كانت ساقيه ترتعش قليلاً.
“ماذا تقصد بأنك لست مستيقظًا؟ إذن من أنت؟”
دون أن يبطئ ولو قليلاً، سار بهدوء أمام الستة المستيقظين وتوقف مع ظهره لهم، أقرب إلى البوابة من أي شخص آخر.
لعن ساني داخليًا.
نظر الآخرون إلى الفتاة التي تحدثت بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا ولساني اللعين.’
وعلى عكسهم، لم يظهر أي علامة على الخوف. كان الآخرون يحدقون في البوابة بوجوه شاحبة، وأجسادهم متوترة، وأعينهم مليئة بعدم الارتياح والاستياء القاتم. ومع ذلك، كانت وضعية ساني واثقة وغير مبالية… وشبه مسترخية.
صر على أسنانه، وبقي صامتا للحظة، ثم أجاب بنبرة هادئة:
“أنا مجرد بشري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أنا لست مستيقظًا. ليس لدي أي شهرة.”
ثم تنهد وأدار رأسه قليلاً، وحدق في الستة مستيقظين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
من مظهر ذكرياتهم وطريقة تصرفهم، لم يكونوا من النخب. بدا أن العديد منهم يعرفون كيفية حمل السيف، لكن هذا كان كل شيء. كانوا سيؤكلون أحياء بمجرد فتح البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
محبطًا، سأل ساني:
‘غريب… لم يسبق لي أن رأيت بوابة مفتوحة عن قرب من قبل.’
“أي جوانبٍ قتالية؟”
لم يكن لدى ساني أي خطط للموت اليوم. كان يعرف ما كان يفعله، وكان لديه طرق للهروب إذا ساءت الأمور.
نظر المدافعون إلى بعضهم البعض، ثم أجابت الفتاة التي تعرفت عليه:
نظر الآخرون إلى الفتاة التي تحدثت بحيرة.
“أنا لدي جانب مستيقظ يعزز خفة حركتي ويسمح لي بالضرب بدقة مميتة. لدى اثنان هنا جوانب نائمة تتمحور حول القدرة على التحمل والقوة، ويمكن للاثنين الآخرَين تنفيذ هجمات عنصرية بعيدة المدى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…حمقى، حمقى شجعان.’
“أي جوانبٍ قتالية؟”
إذن، ثلاثة جوانب قتالية ضعيفة، ومقاتلان داعمان، ولا أحد قادر على تقديم الدعم المناسب أو الشفاء.
“…واجعلوهم ينزفون.”
خفض رأسه للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا، ترك ساني الفتاة واقفة هناك بفم مفتوح، وسار للأمام.
لم يتبق سوى ثلاثين ثانية قبل أن تفتح البوابة. كانت هناك هزات خفيفة تجري عبر الأرض تحت قدميه، وقطع الغبار والحصى الصغيرة ترتفع ببطء في الهواء، مع تيارات الطاقة غير المرئية التي تتدفق عبر الهواء.
‘أنا ولساني اللعين.’
نظر الآخرون إلى الفتاة التي تحدثت بحيرة.
‘كيف سأفعل هذا؟’
عندما فشل في التوصل إلى كذبة أفضل، فتح فمه وقال ببرود:
أمسك ساني بمقبض ثعبان الروح بقوة أكبر، ثم قال بصوت أجش:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابقوا في الخلف، واقتلوا أي شيء يمر من جانبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وتوقف لحظة ثم أضاف:
محبطًا، سأل ساني:
محبطًا، سأل ساني:
“…واجعلوهم ينزفون.”
نظرت إليه الفتاة بعيون واسعة.
“نبقى… نبقى في الخلف؟ لكن يا سيدي، لا يمكنك القيام بذلك بمفردك! سيكون هناك حشد منهم! حتى لو كان هناك مائة منك، فلن يكون ذلك كافياً لقتلهم جميعاً!”
كان الصوت غريبًا أيضًا. كان الجو هادئًا للغاية، لكن في الوقت نفسه، لم يتمكن ساني من التخلص من الشعور بأن هناك أصواتًا بالكاد مسموعة قادمة من كل الاتجاهات، لتهاجم أذنيه مثل تنافر غير مسموع من صرخات مكتومة بعيدة ومختلة.
على أي حال، لم يكن بوسعه إلا أن يشعر ببعض الاحترام تجاه هؤلاء الناس. لقد تطلب القدوم إلى البوابة الكثير من الشجاعة بالفعل… لكن البقاء حتى بعد علمهم أنه سيكون هناك أقل من عشرة مستيقظين يقاتلون جنبًا إلى جنب معهم لإيقاف مد الوحوش، كان يستحق الاحترام أكثر.
استدار ساني ونظر إلى الصدع الذي ينفتح ببطء أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطريق أمام ساني فارغًا تقريبًا. كان لا يزال يمكن رؤية عدة أشخاص قليلين فقط، وهم يهربون من الخط العمودي حيث كان الهواء يتموج خلف ظهورهم بشكل غريب. عندما رأوا شخصيته الخطيرة، ارتعد المتخلفون منهم. أطلق شخص ما صرخة خائفة.
كيف يقنع هؤلاء الناس بالابتعاد عن طريقه؟ كان أفضل مكان لهم في الخلف، لإنهاء أي شيء فشل ساني في قتله ومنع مخلوقات الكابوس من الهروب إلى المدينة… أو الهروب نحو مدرسة رَين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فشل في التوصل إلى كذبة أفضل، فتح فمه وقال ببرود:
استدار ساني ونظر إلى الصدع الذي ينفتح ببطء أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…حمقى، حمقى شجعان.’
“واحد مني يكفي لقتلهم جميعًا.”
وبهذا، ترك ساني الفتاة واقفة هناك بفم مفتوح، وسار للأمام.
ثم، انتشرت موجة صدمة غير مرئية منه، لتحطم النوافذ في المبنى المحيط.
‘إنه ليس بالأمر الجلل، على أي حال؟ إنها…إنها مجرد بوابة كابوس…’
انفجرت الظلال في رقصةٍ جنونية، وأصبح نور الشمس خافتًا وشبحيًا.
‘إنه ليس بالأمر الجلل، على أي حال؟ إنها…إنها مجرد بوابة كابوس…’
ومع ذلك، كانت ساقيه ترتعش قليلاً.
استراح ثعبان الروح على كتفه.
فقط في تلك اللحظة، مرت هزة قوية بشكل خاص عبر الأرض.
ومع ذلك، كانت ساقيه ترتعش قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نبقى… نبقى في الخلف؟ لكن يا سيدي، لا يمكنك القيام بذلك بمفردك! سيكون هناك حشد منهم! حتى لو كان هناك مائة منك، فلن يكون ذلك كافياً لقتلهم جميعاً!”
انفجرت الظلال في رقصةٍ جنونية، وأصبح نور الشمس خافتًا وشبحيًا.
كانت الرياح تعوي في الشارع الفارغ، كما لو كان الهواء يُمتص إلى الصدع المتسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرياح تعوي في الشارع الفارغ، كما لو كان الهواء يُمتص إلى الصدع المتسع.
ثم، انتشرت موجة صدمة غير مرئية منه، لتحطم النوافذ في المبنى المحيط.
قاوم ساني الدفعة وشعر فجأة بالشعور المألوف يتخلل روحه.
“…واجعلوهم ينزفون.”
‘غريب… لم يسبق لي أن رأيت بوابة مفتوحة عن قرب من قبل.’
…نداء الكابوس.
لقد فُتحت البوابة.
عندما فشل في التوصل إلى كذبة أفضل، فتح فمه وقال ببرود:
“واحد مني يكفي لقتلهم جميعًا.”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ساني بمقبض ثعبان الروح بقوة أكبر، ثم قال بصوت أجش:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
