دعوة للسلام
الفصل 482 : دعوة للسلام
‘…ما هو الصقر بحق؟ شيء سيء، على ما أعتقد…’
ولكن ظاهريًا، ظل هادئًا.
كان ساني مهتزًا بشدة بما حدث للتو ليتمكن من فعل أي شيء آخر اليوم. لذلك، نزل فقط إلى الطابق السفلي، ودخل إلى عالم الأحلام، وبقي في غرفته الصغيرة في الملاذ بدلاً من الخروج لمحاربة مخلوقات الكابوس.
“تفضل. لقد أعدته أمي. لقد طلبت صديقتك الطعام، صحيح؟ أوه… وأنا آسفة حقًا. كما تعلم… بالأمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هنا، كان ينام بسلام طوال الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا تصرفًا غريبًا للغاية من ساني، لكن العديد من المستيقظين كانوا يفعلون ذلك كل يوم. ما لم تكن قلعتهم تتعرض للهجوم – وهو ما كان يحدث بشكل متكرر في معظم أنحاء عالم الأحلام – أو تم تكليفهم بواجب معين، كان الناس يبقون في أماكنهم، وينامون، ثم يعودوا إلى العالم الحقيقي دون إلقاء أنفسهم في أي نوع من الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنا ساني. تشرفت بلقائك يا رَين.”
قام آخرون بمهام مختلفة لكسب لقمة العيش في القلعة، مع البقاء بأمان خلف أسوارها. قليلون هم الذين غامروا كثيرًا بالخروج وتحدوا برية عالم الأحلام.
ومن يمكن أن يلومهم؟.
“لا، لا شيء من هذا القبيل.”
إذا كان هناك أي شيء، فقد كان ساني هو الذي يتصرف بشكل غير طبيعي.
استيقظ معظم الناس ضد إرادتهم بعد كل شيء. لقد كانت التعويذة هي التي أرادت من البشر أن يخاطروا بحياتهم، وأن يمروا بتجارب مميتة ويتحملوا معاناة مروعة، وليس الناس أنفسهم. لذا، فلا حرج على الشخص الذي يريد البقاء آمنًا قدر الإمكان، ولأطول فترة ممكنة.
“لا، لا شيء من هذا القبيل.”
‘اللعنة على إيفي… من قال لها أن تطلب الطعام؟ أنا أطبخ طعامًا رائعًا لكلينا بنفسي بالفعل!’
إذا كان هناك أي شيء، فقد كان ساني هو الذي يتصرف بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
على أية حال، شعر بالانتعاش والتوازن عندما عاد إلى العالم الحقيقي في الصباح. ساعدته ليلة نوم جيدة على وضع لقائه غير المتوقع مع رَين في منظوره الصحيح.
إذا كان هناك أي شيء، فقد كان ساني هو الذي يتصرف بشكل غير طبيعي.
نعم، لقد كان خطأً مؤسفًا من جانبه، ونعم، حقيقة أنها تعرف الآن وجهه واسمه لم تكن مثالية. ولكن في الحقيقة، لم يحدث شيء سيء للغاية. لقد اعتبرته رَين جارًا فقط. ولا حتى أحد معارفها، مجرد… غريب.
‘…ما هو الصقر بحق؟ شيء سيء، على ما أعتقد…’
استيقظ معظم الناس ضد إرادتهم بعد كل شيء. لقد كانت التعويذة هي التي أرادت من البشر أن يخاطروا بحياتهم، وأن يمروا بتجارب مميتة ويتحملوا معاناة مروعة، وليس الناس أنفسهم. لذا، فلا حرج على الشخص الذي يريد البقاء آمنًا قدر الإمكان، ولأطول فترة ممكنة.
والذي كان تمامًا كما أراده ساني. ولكي يكون في الجانب الآمن، يمكنه حتى تجنب مغادرة المنزل تمامًا لفترة من الوقت.
استعادت الفتاة حقيبة ظهرها واستدارت، وغادرت.
…ومع ذلك، في المساء، وجد نفسه جالسًا في الشرفة مرة أخرى، يستمتع بالمنظر ويحتسي كوبًا من الشاي، كما اعتاد على ذلك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والذي كان تمامًا كما أراده ساني. ولكي يكون في الجانب الآمن، يمكنه حتى تجنب مغادرة المنزل تمامًا لفترة من الوقت.
‘بعد الأمس، أشك في أنها سترغب في الاقتراب من هذا المنزل مرة أخرى. لذا يجب أن أكون بخير…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن كما اتضح، لم يكن كذلك.
هنا، كان ينام بسلام طوال الليل.
“أجل. إنها ستبقى هنا حتى تجد مكانًا خاصًا بها، رغم ذلك. لماذا؟”
لقد لاحظ رَين تسير من محطة النقل العام قبل وقت طويل من مجيئها بالقرب من منزله، لأن أحد ظلاله كان متمركزًا بالفعل في الشارع ليراقب. تنهد ساني، ثم خفض عينيه وتظاهر بدراسة سطح الخشب الصناعي في الشرفة، على أمل أن يتجنب التواصل البصري مع الفتاة المراهقة.
“لا، لا شيء من هذا القبيل.”
هذه المرة، لم يكن سيعطيها سببًا للاقتراب والتحدث معه.
ومع ذلك، كان كل ذلك هباءً. عندما اقتربت رَين من الطريق المؤدي إلى بابه، أبطأت سرعتها قليلاً، وترددت، ثم استدارت وسارت نحوه مباشرة.
“إنه شيء بسيط، فقط بعض المعكرونة مع الفطر وصلصة الكريمة. الطعام المفضل لدي. اه… ساني، صحيح؟ أنا رَين، بالمناسبة.”
‘بـحق…’
كان ساني مهتزًا بشدة بما حدث للتو ليتمكن من فعل أي شيء آخر اليوم. لذلك، نزل فقط إلى الطابق السفلي، ودخل إلى عالم الأحلام، وبقي في غرفته الصغيرة في الملاذ بدلاً من الخروج لمحاربة مخلوقات الكابوس.
رفع ساني رأسه وحدق بها بشيء من المفاجأة.
ابتسمت قليلاً وترددت للحظات، ثم سألت:
“آه… مرحبًا. إنه أنتِ مرة أخرى.”
…ومع ذلك، في المساء، وجد نفسه جالسًا في الشرفة مرة أخرى، يستمتع بالمنظر ويحتسي كوبًا من الشاي، كما اعتاد على ذلك بالفعل.
أومأت برأسها، ثم خلعت حقيبة ظهرها وأخرجت منها علبة طعام كبيرة، على ما يبدو مليئة بشيء لذيذ. ثم سلمتها رَين إلى ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا أستطيع الاستمرار هكذا في عدم فعل أي شيء… أحتاج إلى اتخاذ قرار والمضي قدمًا. لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل…’
“تفضل. لقد أعدته أمي. لقد طلبت صديقتك الطعام، صحيح؟ أوه… وأنا آسفة حقًا. كما تعلم… بالأمس.”
‘بـحق…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ساني عدة مرات، ثم أخذ العلبة من يديها وحدق فيها قليلاً.
ابتسمت رَين، كما لو أنها سمعت الشيء الأكثر روعة على الإطلاق.
‘اللعنة على إيفي… من قال لها أن تطلب الطعام؟ أنا أطبخ طعامًا رائعًا لكلينا بنفسي بالفعل!’
نظر إلى علبة الطعام مرة أخرى، وأعاد تقييم الموقف من وجودها. لا شيء مميز، هاه… كان على استعداد للمراهنة على أن المكونات التي ذكرتها كانت طبيعية أيضًا. أي بعيدة كل البعد عن المعجون الصناعي الذي استهلكه الأشخاص مثله عادة لإبقاء بطونهم ممتلئة في الضواحي. كان ساني يعرف عددًا قليلًا من الرجال الذين قد يقتلون ليأكلوا شيئًا كهذا.
ثم تظاهر بالابتسام وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه الفتاة بعيون واسعة.
“نعم، لقد طلبت ايفي ذلك. لا توجد مشكلة. قلِ شكرًا لوالدتكِ.”
اعتقد ساني أن المحادثة ستنتهي بعد ذلك، لكن رين واصلت. كان هناك تعبير غريب نوعًا ما على وجهها.
“ولقد سمح لك والديك بذلك؟ إنهم لا يحاضرونك كل يوم عن المستقبل، وأهمية الحصول على مهنة مثمرة، وكيف يجب أن تكون مستعدًا دائمًا في حالة إصابتك بالتعويذة؟”
“إنه شيء بسيط، فقط بعض المعكرونة مع الفطر وصلصة الكريمة. الطعام المفضل لدي. اه… ساني، صحيح؟ أنا رَين، بالمناسبة.”
‘…ما هو الصقر بحق؟ شيء سيء، على ما أعتقد…’
نظر إلى علبة الطعام مرة أخرى، وأعاد تقييم الموقف من وجودها. لا شيء مميز، هاه… كان على استعداد للمراهنة على أن المكونات التي ذكرتها كانت طبيعية أيضًا. أي بعيدة كل البعد عن المعجون الصناعي الذي استهلكه الأشخاص مثله عادة لإبقاء بطونهم ممتلئة في الضواحي. كان ساني يعرف عددًا قليلًا من الرجال الذين قد يقتلون ليأكلوا شيئًا كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت ابتسامته أكثر صدقًا.
ولكن ظاهريًا، ظل هادئًا.
“نعم، أنا ساني. تشرفت بلقائك يا رَين.”
ثم تظاهر بالابتسام وقال:
ابتسمت قليلاً وترددت للحظات، ثم سألت:
“ولقد سمح لك والديك بذلك؟ إنهم لا يحاضرونك كل يوم عن المستقبل، وأهمية الحصول على مهنة مثمرة، وكيف يجب أن تكون مستعدًا دائمًا في حالة إصابتك بالتعويذة؟”
“إذن، أنت حقًا في الثامنة عشرة من عمرك؟ وتعيش بمفردك في منزلك الخاص؟ أعني مع صديقتك اللطيفة تلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هناك أي شيء، فقد كان ساني هو الذي يتصرف بشكل غير طبيعي.
هز ساني كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أعني… من يطبخ طعامك؟ لا، انتظر… من يشتري حطبك؟ هل تحصل على مصروف؟ أم لديك راتب من جامعتك؟ انتظر… هل تذهب حتى إلى الجامعة؟ لدي الكثير من الأسئلة!”
“أجل. إنها ستبقى هنا حتى تجد مكانًا خاصًا بها، رغم ذلك. لماذا؟”
“أوه… فهمت. آسفة. لم أكن أعرف.”
رمش ساني عدة مرات، ثم أخذ العلبة من يديها وحدق فيها قليلاً.
نظرت إليه الفتاة بعيون واسعة.
هز ساني كتفيه.
“لا، لا شيء من هذا القبيل.”
“أعني… ألست صغيرًا بعض الشيء لتعيش بمفردك؟ ألا يشعر والديك بالقلق؟”
رفع ساني رأسه وحدق بها بشيء من المفاجأة.
حدق بها لبضع ثوان ثم أمال رأسه قليلاً.
هنا، كان ينام بسلام طوال الليل.
“أعتقد أنني في عمر مثالي للعيش بمفردي. وكلا، والدي ليسا قلقين عليّ على الإطلاق.”
أصبحت ابتسامته أكثر صدقًا.
ابتسمت رَين، كما لو أنها سمعت الشيء الأكثر روعة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أعني… من يطبخ طعامك؟ لا، انتظر… من يشتري حطبك؟ هل تحصل على مصروف؟ أم لديك راتب من جامعتك؟ انتظر… هل تذهب حتى إلى الجامعة؟ لدي الكثير من الأسئلة!”
“ولكن أعني… من يطبخ طعامك؟ لا، انتظر… من يشتري حطبك؟ هل تحصل على مصروف؟ أم لديك راتب من جامعتك؟ انتظر… هل تذهب حتى إلى الجامعة؟ لدي الكثير من الأسئلة!”
ومع ذلك، كان كل ذلك هباءً. عندما اقتربت رَين من الطريق المؤدي إلى بابه، أبطأت سرعتها قليلاً، وترددت، ثم استدارت وسارت نحوه مباشرة.
تأوه ساني عقليًا.
على أية حال، شعر بالانتعاش والتوازن عندما عاد إلى العالم الحقيقي في الصباح. ساعدته ليلة نوم جيدة على وضع لقائه غير المتوقع مع رَين في منظوره الصحيح.
‘أسئلة… أنا أكره الأسئلة!’
“…لا تكوني قاسية على والديكِ. أنتِ الشخص المحظوظ هنا حقًا. لقد قمت بتحريف الحقيقة قليلاً. والداي لا يهتمان بمكان وجودي وماذا أفعل… لأنني ليس لدي والدين. لذا… أفضل أن أكون في وضعكِ بدلاً من وضعي، بغض النظر عن روعته. فوضعكِ أروع قليلاً.”
ولكن ظاهريًا، ظل هادئًا.
“أي نوع من الأسئلة هذه؟ بالطبع أنا أشتري وأطبخ طعامي بنفسي. ومن يحتاج إلى جامعة؟ أو راتب! إذا كنت تريدين أن تعرفي، فأنا رجل أعمال شاب ناجح للغاية. باختصار، أنا أفعل ما أريد.”
“تفضل. لقد أعدته أمي. لقد طلبت صديقتك الطعام، صحيح؟ أوه… وأنا آسفة حقًا. كما تعلم… بالأمس.”
حدقت فيه رَين.
…ومع ذلك، في المساء، وجد نفسه جالسًا في الشرفة مرة أخرى، يستمتع بالمنظر ويحتسي كوبًا من الشاي، كما اعتاد على ذلك بالفعل.
“ولقد سمح لك والديك بذلك؟ إنهم لا يحاضرونك كل يوم عن المستقبل، وأهمية الحصول على مهنة مثمرة، وكيف يجب أن تكون مستعدًا دائمًا في حالة إصابتك بالتعويذة؟”
جعد ساني جبينه.
“لا، لا شيء من هذا القبيل.”
كان هذا تصرفًا غريبًا للغاية من ساني، لكن العديد من المستيقظين كانوا يفعلون ذلك كل يوم. ما لم تكن قلعتهم تتعرض للهجوم – وهو ما كان يحدث بشكل متكرر في معظم أنحاء عالم الأحلام – أو تم تكليفهم بواجب معين، كان الناس يبقون في أماكنهم، وينامون، ثم يعودوا إلى العالم الحقيقي دون إلقاء أنفسهم في أي نوع من الخطر.
“لا، لا شيء من هذا القبيل.”
هنا، كان ينام بسلام طوال الليل.
نظرت إليه رَين بحسد وتنهدت.
نعم، لقد كان خطأً مؤسفًا من جانبه، ونعم، حقيقة أنها تعرف الآن وجهه واسمه لم تكن مثالية. ولكن في الحقيقة، لم يحدث شيء سيء للغاية. لقد اعتبرته رَين جارًا فقط. ولا حتى أحد معارفها، مجرد… غريب.
“أنت محظوظ! أمي وأبي مثل الصقور!”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن يمكن أن يلومهم؟.
‘…ما هو الصقر بحق؟ شيء سيء، على ما أعتقد…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن يمكن أن يلومهم؟.
بقي صامتًا لفترة، مع ظهور تعبير معقد على وجهه.
وفي النهاية قال ساني:
ابتسمت قليلا ثم لوحت.
“…لا تكوني قاسية على والديكِ. أنتِ الشخص المحظوظ هنا حقًا. لقد قمت بتحريف الحقيقة قليلاً. والداي لا يهتمان بمكان وجودي وماذا أفعل… لأنني ليس لدي والدين. لذا… أفضل أن أكون في وضعكِ بدلاً من وضعي، بغض النظر عن روعته. فوضعكِ أروع قليلاً.”
“…لا تكوني قاسية على والديكِ. أنتِ الشخص المحظوظ هنا حقًا. لقد قمت بتحريف الحقيقة قليلاً. والداي لا يهتمان بمكان وجودي وماذا أفعل… لأنني ليس لدي والدين. لذا… أفضل أن أكون في وضعكِ بدلاً من وضعي، بغض النظر عن روعته. فوضعكِ أروع قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت رَين عن الابتسام ونظرت إليه بتعبير حزين يصعب قراءته على وجهها الشاحب. ثم قالت بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه رَين.
“أوه… فهمت. آسفة. لم أكن أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت قليلاً وترددت للحظات، ثم سألت:
ابتسمت قليلا ثم لوحت.
“أعتقد أنني في عمر مثالي للعيش بمفردي. وكلا، والدي ليسا قلقين عليّ على الإطلاق.”
“حسنًا، سأذهب إذن. استمتع بالمعكرونة يا ساني!”
قام آخرون بمهام مختلفة لكسب لقمة العيش في القلعة، مع البقاء بأمان خلف أسوارها. قليلون هم الذين غامروا كثيرًا بالخروج وتحدوا برية عالم الأحلام.
استعادت الفتاة حقيبة ظهرها واستدارت، وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد طلبت ايفي ذلك. لا توجد مشكلة. قلِ شكرًا لوالدتكِ.”
بقي ساني على الشرفة لفترة، محدقًا في علبة الطعام. ببطء، واستقر تعبير قاتم على وجهه.
{ترجمة نارو…}
أصبحت ابتسامته أكثر صدقًا.
‘لا أستطيع الاستمرار هكذا في عدم فعل أي شيء… أحتاج إلى اتخاذ قرار والمضي قدمًا. لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل…’
ولكن ظاهريًا، ظل هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، لم يكن سيعطيها سببًا للاقتراب والتحدث معه.
تجنب القيام بأي شيء يتعلق بإعداد رَين لاحتمال إصابتها بالتعويذة، لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل وكيف.
هز ساني كتفيه.
نظرت إليه رَين بحسد وتنهدت.
لكن هذا التقاعس كان لا بد أن يتوقف. كان عليه أن يأتي بشيء ما…
“حسنًا، سأذهب إذن. استمتع بالمعكرونة يا ساني!”
{ترجمة نارو…}
“حسنًا، سأذهب إذن. استمتع بالمعكرونة يا ساني!”
اعتقد ساني أن المحادثة ستنتهي بعد ذلك، لكن رين واصلت. كان هناك تعبير غريب نوعًا ما على وجهها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
