تزداد العاطفةُ سخونةً في قلبٍ يأسٍ بارد
الفصل 464 : تزداد العاطفةُ سخونةً في قلبٍ يأسٍ بارد
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق به كل من ساني وإيفي متفاجأين. وبعد فترة، سألت الصيادة السابقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تحدي الكابوس معنا؟ أليس لديك موقع رائع في قلعة باستيون، آمنًا خلف أسوارها؟ هل أصابك ساني بجنونه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة حزينة على وجهه.
“مستحيل! لقد انتهوا من تصويره؟”
عبس كاي ثم نظر بعيدًا. وبعد فترة قال:
“نعم، لدي. ولكن… هل تتذكرون آيكو يا رفاق؟ كان لديها وكر قمار في القلعة الساطعة. حسنًا، على أي حال، كانت لدى آيكو موهبة حقيقية في إدارة الأشياء المختلفة، لذلك وظفتها الوكالة كمديرة لي. في إحدى الأمسيات، انتهى بنا الأمر بالحديث عن المدينة المظلمة.”
وتحته بخط أصغر:
ظهرت ابتسامة حزينة على وجهه.
“تحدي الكابوس معنا؟ أليس لديك موقع رائع في قلعة باستيون، آمنًا خلف أسوارها؟ هل أصابك ساني بجنونه؟”
“كلاكما عاش فقط في المستوطنة الخارجية، والتي كان لها نصيبها الخاص من التحديات، بالطبع. أكثر خطورة بكثير مما واجهناه نحن الذين قدمنا الجزية في القلعة. ولكن… لكن الحياة لم تكن مشرقة هناك أيضًا.”
“حسنًا… إذا وضعت الأمر هكذا…”
يبدو أنها دعوة من نوع ما. كانت عليها صورة لشخصين يقفان ظهرًا لظهر ويحملان سيوفًا في أيديهما، وكلاهما في غاية الجمال، بطريقة احترافية.
صمت قليلاً ثم تابع:
“كان حال إيكو أسوأ مني بكثير. خاصة بعد أن حرص أحد المستكشفين على جعل حياتها جحيمًا لا يطاق… أندل، الذي نحرت السيدة نيفيس رأسه في النهاية. كنا جميعًا نعرف ذلك، لكن لم يساعدها أحد حقًا.”
“كان حال إيكو أسوأ مني بكثير. خاصة بعد أن حرص أحد المستكشفين على جعل حياتها جحيمًا لا يطاق… أندل، الذي نحرت السيدة نيفيس رأسه في النهاية. كنا جميعًا نعرف ذلك، لكن لم يساعدها أحد حقًا.”
ثم، عبس ساني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هربت تنهيدة ثقيلة من شفاه كاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان حال إيكو أسوأ مني بكثير. خاصة بعد أن حرص أحد المستكشفين على جعل حياتها جحيمًا لا يطاق… أندل، الذي نحرت السيدة نيفيس رأسه في النهاية. كنا جميعًا نعرف ذلك، لكن لم يساعدها أحد حقًا.”
“لأن، ما الذي يمكن لأي منا فعله حقًا ضد أحد المستكشفين؟ ولكن كان هناك الكثير من هذه التنازلات، والكثير من هذه الأكاذيب الصغيرة التي قلناها لأنفسنا عندما أغمضنا أعيننا عن كل شيء مظلم وقذر يدور حولنا.”
حدق به كل من ساني وإيفي متفاجأين. وبعد فترة، سألت الصيادة السابقة:
“حسنًا… إذا وضعت الأمر هكذا…”
نظر إلى إيفي وقال:
هز رأسه ببطء.
“كان الناس يتضورون جوعًا في المستوطنة الخارجية بينما كانت بطوننا ممتلئة؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا، لأن القلعة لم تكن قادرة على إطعام الجميع. من المؤكد أنه لو كان هناك المزيد من الطعام، لكنا قد تقاسمناه. هل قرر الحرس مضايقة شخص ما؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا أيضًا، لأن تيساي كان قويًا جدًا، وكنا أضعف من أن نقاومه. وهكذا، إلى ما لا نهاية. ذهب الجميع إلى أقصى الحدود لمواصلة التفكير في أنفسهم على أنهم رجال الطيبين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليهم ثم ابتسم.
صمت كاي ثم قال بهدوء:
“أوه… هيي ساني، هل تتذكر كيف قلت إن لدي شرطًا واحدًا فقط للانضمام إليك في الكابوس؟ حسنًا، أنا أسحب كلامي. في الواقع، لدي شرطان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن، كما ترى، لقد كان خطأنا في الواقع. لقد ارتكبنا جميعًا نفس الجريمة… كنا جميعًا ضعفاء. عندما تحدثت إلى آيكو، أدركت أخيرًا أنه في هذا العالم، كونك ضعيفًا هو خطيئة أيضًا. على الأقل بالنسبة لنا نحن، المستيقظون. لذلك… نعم، أريد تحدي الكابوس الثاني، بالرغم من كوني آمنًا وسالمًا خلف جدران المعقل. لأنني لا أريد أبدًا أن أغمض عيني عن أي شيء، مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كانت ترتدي أيضًا درعًا غريبًا وغير عملي للغاية، وعباءة ملكية، وشعرًا فضيًا مستعارًا باهظ الثمن.
نظر إليهم ثم ابتسم.
“سبعة أشهر؟ هذا وقت أكثر من كافي لي للاستعداد. بالإضافة إلى ذلك، ألا تحتاجون إلى شخص يمكنه الطيران؟ أم أنك ستقفز ببساطة إلى تلك السماء الغريبة مرة أخرى وتأمل فقط أن تتجنب كل ذلك اللهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سعل ساني.
نظر إلى إيفي وقال:
“كان حال إيكو أسوأ مني بكثير. خاصة بعد أن حرص أحد المستكشفين على جعل حياتها جحيمًا لا يطاق… أندل، الذي نحرت السيدة نيفيس رأسه في النهاية. كنا جميعًا نعرف ذلك، لكن لم يساعدها أحد حقًا.”
كان لدى كاي نقطة…
نظر إلى إيفي وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يشرق النور أكثر سطوعًا في أحلك الليالي. وتزداد العاطفةُ سخونةً في قلبٍ يأسٍ بارد.”
“حسنًا… إذا وضعت الأمر هكذا…”
صمت كاي ثم قال بهدوء:
***
‘ما هذا بـحق؟!”
بعد اعتراف كاي غير المتوقع والمؤثر، أمضوا بعض الوقت في الاسترخاء والضحك والاستمتاع بطعامهم والدردشة حول هذا وذاك. شارك كاي تجربته في الفوز باثني عشر أسبوعًا متتاليًا في مسابقة مغنى الصورة الرمزية واضطراره إلى الخسارة عمدًا في النهاية، والضجة التي حدثت في عالم الموسيقى وبين المعجبين بعدما كشف عن وجهه وإعلانه عن ألبوم عودة العندليب القادم.
‘ما هذا بـحق؟!”
…كما اشتكى من اضطراره إلى تعيين وكيل إعلامي ثانٍ بسبب فضيحة غريبة تورط فيها بطريقة أو بأخرى على الشبكة، والذي جعل ساني ينظر بعيدًا بخجل ويبقي فمه مغلقًا بإحكام.
تحدثت إيفي في الغالب عن جميع أجنحة الدجاج المقلية التي أكلتها وجميع أنواع البيرة التي شربتها، بالإضافة إلى أنواع مخلوقات الكابوس التي اصطادتها… وشوتها وأكلها. كما مازحت حول كل أحداث البروباغاندا التي أرادت الحكومة منها أن تشارك فيها، والطرق المختلفة التي تمكنت من خلالها مراوغة معظمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شارك ساني تجربته في شراء منزل وكيف شعر به. كاد أن يكون عاطفيًا عندما فكر في أبوابه المصفحة الجميلة التي حطمتها إيفي، وفي ثلاجته الجديدة اللامعة باهظة الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ ساني واحدة وحدق بها بتعبير متحير.
وأخيرًا، كان على كاي العودة إلى جدول أعماله. قبل أن يفترقوا، تردد، ثم أخرج قطعتين ملونتين من الورق الاصطناعي من جيبه، كان على وجهه تعبير محرج للغاية.
أخذ ساني واحدة وحدق بها بتعبير متحير.
ومن دون أن يقول أي شيء، قام بتسليم الكتيبات إلى ساني وإيفي.
“لا، انتظر… لا، في الواقع، ما هذا الشيء؟!”
أخذ ساني واحدة وحدق بها بتعبير متحير.
يبدو أنها دعوة من نوع ما. كانت عليها صورة لشخصين يقفان ظهرًا لظهر ويحملان سيوفًا في أيديهما، وكلاهما في غاية الجمال، بطريقة احترافية.
حدق ساني في قطعة الورق في يده بأعينٍ واسعة.
كان الرجل ذو بشرة داكنة ووسيمًا، بأكتاف عريضة ووجه ذكوري بشكل لا يصدق. كانت الفتاة نحيفة وواهنة، ذات جسم نحيف يكاد يكون أكثر نحافة مما كان عليه ساني في أيام ضواحيه. كان لديها وجه دمية بعيون كبيرة متلألئة وشفاه ممتلئة ومتباعدة قليلاً.
شارك ساني تجربته في شراء منزل وكيف شعر به. كاد أن يكون عاطفيًا عندما فكر في أبوابه المصفحة الجميلة التي حطمتها إيفي، وفي ثلاجته الجديدة اللامعة باهظة الثمن.
…كانت ترتدي أيضًا درعًا غريبًا وغير عملي للغاية، وعباءة ملكية، وشعرًا فضيًا مستعارًا باهظ الثمن.
“سبعة أشهر؟ هذا وقت أكثر من كافي لي للاستعداد. بالإضافة إلى ذلك، ألا تحتاجون إلى شخص يمكنه الطيران؟ أم أنك ستقفز ببساطة إلى تلك السماء الغريبة مرة أخرى وتأمل فقط أن تتجنب كل ذلك اللهب؟”
‘ما هذا بـحق؟!”
“حسنًا… حسنًا، لقد فهمت. ولكن لماذا قد أرغب في الذهاب ومشاهدة هذا؟ أنا أفضل آكل محاكي لئيم آخر! آسف، يا كاي، لكنني لن أذهب…”
وأتى العنوان في أعلى الكتيب كما يلي:
“أغنية النور والظلام”
“كلاكما عاش فقط في المستوطنة الخارجية، والتي كان لها نصيبها الخاص من التحديات، بالطبع. أكثر خطورة بكثير مما واجهناه نحن الذين قدمنا الجزية في القلعة. ولكن… لكن الحياة لم تكن مشرقة هناك أيضًا.”
وتحته بخط أصغر:
هز رأسه ببطء.
“لا، انتظر… لا، في الواقع، ما هذا الشيء؟!”
“يشرق النور أكثر سطوعًا في أحلك الليالي. وتزداد العاطفةُ سخونةً في قلبٍ يأسٍ بارد.”
‘ما هذا بـحق؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني في قطعة الورق في يده بأعينٍ واسعة.
“كاي… يا صديقي… ماذا سلمتني للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت إيفي.
تحدثت إيفي في الغالب عن جميع أجنحة الدجاج المقلية التي أكلتها وجميع أنواع البيرة التي شربتها، بالإضافة إلى أنواع مخلوقات الكابوس التي اصطادتها… وشوتها وأكلها. كما مازحت حول كل أحداث البروباغاندا التي أرادت الحكومة منها أن تشارك فيها، والطرق المختلفة التي تمكنت من خلالها مراوغة معظمها.
“مستحيل! لقد انتهوا من تصويره؟”
سعل كاي.
{ترجمة نارو…}
“هذا، اه… نعم. الإعلان التشويقي سيكون في غضون أسبوع، في الواقع. لقد رتبت وكالتي لي للحضور وإلقاء خطاب قصير. لذا، اه… هل ستأتيان، من فضلكما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن، ما الذي يمكن لأي منا فعله حقًا ضد أحد المستكشفين؟ ولكن كان هناك الكثير من هذه التنازلات، والكثير من هذه الأكاذيب الصغيرة التي قلناها لأنفسنا عندما أغمضنا أعيننا عن كل شيء مظلم وقذر يدور حولنا.”
هز ساني رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، انتظر… لا، في الواقع، ما هذا الشيء؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليهم ثم ابتسم.
نظرت إليه إيفي بشفقة.
“كلاكما عاش فقط في المستوطنة الخارجية، والتي كان لها نصيبها الخاص من التحديات، بالطبع. أكثر خطورة بكثير مما واجهناه نحن الذين قدمنا الجزية في القلعة. ولكن… لكن الحياة لم تكن مشرقة هناك أيضًا.”
تحدثت إيفي في الغالب عن جميع أجنحة الدجاج المقلية التي أكلتها وجميع أنواع البيرة التي شربتها، بالإضافة إلى أنواع مخلوقات الكابوس التي اصطادتها… وشوتها وأكلها. كما مازحت حول كل أحداث البروباغاندا التي أرادت الحكومة منها أن تشارك فيها، والطرق المختلفة التي تمكنت من خلالها مراوغة معظمها.
“ألم تسمع؟ لقد صنعوا فيلمًا عنا. أعني عما حدث في الشاطئ المنسي… نوعًا ما. ألم تسمع عن كل أخبار اختيار الممثلين؟”
ثم، عبس ساني:
نظر إلى إيفي وقال:
هز رأسه ببطء.
حدق به كل من ساني وإيفي متفاجأين. وبعد فترة، سألت الصيادة السابقة:
‘ما هذا بـحق؟!”
“لا!”
ثم، عبس ساني:
“كان الناس يتضورون جوعًا في المستوطنة الخارجية بينما كانت بطوننا ممتلئة؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا، لأن القلعة لم تكن قادرة على إطعام الجميع. من المؤكد أنه لو كان هناك المزيد من الطعام، لكنا قد تقاسمناه. هل قرر الحرس مضايقة شخص ما؟ حسنًا، لم يكن هذا خطأنا أيضًا، لأن تيساي كان قويًا جدًا، وكنا أضعف من أن نقاومه. وهكذا، إلى ما لا نهاية. ذهب الجميع إلى أقصى الحدود لمواصلة التفكير في أنفسهم على أنهم رجال الطيبين.”
“حسنًا… حسنًا، لقد فهمت. ولكن لماذا قد أرغب في الذهاب ومشاهدة هذا؟ أنا أفضل آكل محاكي لئيم آخر! آسف، يا كاي، لكنني لن أذهب…”
وتحته بخط أصغر:
“لكن، كما ترى، لقد كان خطأنا في الواقع. لقد ارتكبنا جميعًا نفس الجريمة… كنا جميعًا ضعفاء. عندما تحدثت إلى آيكو، أدركت أخيرًا أنه في هذا العالم، كونك ضعيفًا هو خطيئة أيضًا. على الأقل بالنسبة لنا نحن، المستيقظون. لذلك… نعم، أريد تحدي الكابوس الثاني، بالرغم من كوني آمنًا وسالمًا خلف جدران المعقل. لأنني لا أريد أبدًا أن أغمض عيني عن أي شيء، مرة أخرى.”
نظرت إليه إيفي بخبث وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن، ما الذي يمكن لأي منا فعله حقًا ضد أحد المستكشفين؟ ولكن كان هناك الكثير من هذه التنازلات، والكثير من هذه الأكاذيب الصغيرة التي قلناها لأنفسنا عندما أغمضنا أعيننا عن كل شيء مظلم وقذر يدور حولنا.”
ثم، عبس ساني:
“أوه… هيي ساني، هل تتذكر كيف قلت إن لدي شرطًا واحدًا فقط للانضمام إليك في الكابوس؟ حسنًا، أنا أسحب كلامي. في الواقع، لدي شرطان…”
“هذا، اه… نعم. الإعلان التشويقي سيكون في غضون أسبوع، في الواقع. لقد رتبت وكالتي لي للحضور وإلقاء خطاب قصير. لذا، اه… هل ستأتيان، من فضلكما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
“لكن، كما ترى، لقد كان خطأنا في الواقع. لقد ارتكبنا جميعًا نفس الجريمة… كنا جميعًا ضعفاء. عندما تحدثت إلى آيكو، أدركت أخيرًا أنه في هذا العالم، كونك ضعيفًا هو خطيئة أيضًا. على الأقل بالنسبة لنا نحن، المستيقظون. لذلك… نعم، أريد تحدي الكابوس الثاني، بالرغم من كوني آمنًا وسالمًا خلف جدران المعقل. لأنني لا أريد أبدًا أن أغمض عيني عن أي شيء، مرة أخرى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
