أصفاد الأمل
الفصل 458 : أصفاد الأمل
ضحك مرة أخرى ثم أضاف:
تجمد ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف وحدق في جدران القاعة الكبرى.
توتر ساني ونظر إلى الصدع المظلم النابض، ثم أدرك أن السحب كان ينبعث من الأصفاد وأنها كانت مصدره.
كان توقيت موردريت، هذه المرة، لا يشوبه شائبة.
حتى لو كان مجرد وهم، فإن الوهم الذي صنعته التعويذة لم يكن شيئًا بسيطًا.
لم يكن الأمر كما لو أن ساني قد خطط للاقتراب كثيرًا من كتلة الظلام، لكن يبدو أنه قلل من شأن الخطر التي تمثله. ليكون صادقًا، لقد شعر أنه لم يكن يفكر بشكل صحيح تمامًا… ليس فقد السيطرة حقًا، لكن السحب الغريب الذي شعر به خارج البرج كان أقوى بكثير هنا، وكان له تأثير خفي على عقله.
توتر ساني ونظر إلى الصدع المظلم النابض، ثم أدرك أن السحب كان ينبعث من الأصفاد وأنها كانت مصدره.
توتر ساني ونظر إلى الصدع المظلم النابض، ثم أدرك أن السحب كان ينبعث من الأصفاد وأنها كانت مصدره.
“…ولكن الأهم من ذلك، فإن طبيعة الكابوس الذي تتحداه ستحدد المعرفة التي تتلقاها، والسر الذي ستتمكن من استخلاصه. كباحث، لا بد أنك تعرف أن الدروس التي يمكن أن يتعلمها البشر من الآثار المتهالكة في عالم الأحلام ليست عميقة إلى هذا الحد. ومن أين تأتي معظم معرفتنا في رأيك؟ إنها تأتي من القصص التي يجلبها الناس من كوابيسهم، بالطبع.”
“…لماذا؟ ما هذا الشيء؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أنها كانت تسحبه.
بقي الأمير الضائع صامتًا لبضعة لحظات، ثم تنهد.
ضحك الأمير الضائع.
“أنا حقًا لا أستطيع أن أفهمك.”
فكر ساني مرة أخرى في ترسانة ذكرياته، وكان عليه أن يعترف بأنه كلما كانت مخلوقات الكابوس التي حاربها فريدة من نوعها، كانت المكافأة أكبر. وفي هذا الصدد، فإن تحدي… كابوس ‘فريد‘ من شأنه بالتأكيد أن يشكل خطرًا أكبر، ولكنه يعد أيضًا بمكافأة أكبر.
رمش ساني.
بقي الأمير الضائع صامتًا لبضعة لحظات، ثم تنهد.
لم يكن هذا الجواب ما كان يتوقعه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أنها كانت تسحبه.
“ماذا؟ ماذا يفترض أن يعني ذلك؟“
“على أية حال… هل أنت متأكد من أن هذا ما هي عليه حقًا؟“
أجاب موردريت مع قليل من الشك في صوته.
أجاب موردريت مع قليل من الشك في صوته.
“لا شيء حقًا. الأمر فقط… أن بعض الأشياء فيك تشير إلى خلفية معينة، ولكن هناك العديد من التناقضات. ألا تعرف كيف تبدو بذرة الكابوس؟“
“حسنًا… ليس الأمر كما لو أنني تمكنت من القيام بذلك أيضًا.”
قفز ساني إلى الخلف، ثم نظر بحذر إلى كتلة الظلام المتلألئة مرة أخرى.
تجمد ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف وحدق في جدران القاعة الكبرى.
إذن… كانت تلك بذرة كابوس. مظهر حقير من التعويذة وتنمو في عالم الأحلام لتزدهر في نهاية المطاف، ثم تفتح بوابة للعالم الحقيقي لدخول مخلوقات الكابوس منها. الشيء الذي كان من المفترض أن يبحث عنه المستيقظين ويدمرونه من خلال تحدي الكابوس الموجود بداخلها.
“…ولكن الأهم من ذلك، فإن طبيعة الكابوس الذي تتحداه ستحدد المعرفة التي تتلقاها، والسر الذي ستتمكن من استخلاصه. كباحث، لا بد أنك تعرف أن الدروس التي يمكن أن يتعلمها البشر من الآثار المتهالكة في عالم الأحلام ليست عميقة إلى هذا الحد. ومن أين تأتي معظم معرفتنا في رأيك؟ إنها تأتي من القصص التي يجلبها الناس من كوابيسهم، بالطبع.”
لا عجب أنها كانت تسحبه.
كيف يمكن أن تكون البذرة مميزة؟.
ضحك ثم قال بانزعاج:
تجمد ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف وحدق في جدران القاعة الكبرى.
“كيف من المفترض أن أعرف كيف تبدو بذرة الكابوس؟ لقد أصبحت مستيقظًا منذ بضعة أشهر فقط!”
فكر موردريت قليلاً ثم قال:
تحدث موردريت بلهجته المهذبة المعتادة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر عبوس عميق على وجهه.
“ألم يعلمك شيوخ عشيرتك شيئًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ماذا يفترض أن يعني ذلك؟“
فتح ساني عينيه على نطاق واسع، وظهر تعبير من الصدمة على وجهه.
ضحك الأمير الضائع.
“عشيرة؟ أي عشيرة؟! هل أبدو لك كإرث؟!”
كان توقيت موردريت، هذه المرة، لا يشوبه شائبة.
لم يجب الأمير الضائع، تاركًا ساني يغلي من الغضب في صمت. أخيرًا، زفر ببطء وسأل مكتئبًا:
بقي الأمير الضائع صامتًا لبضعة لحظات، ثم تنهد.
“على أية حال… هل أنت متأكد من أن هذا ما هي عليه حقًا؟“
“أوه، لا! لم يطلب مني أحد أن أبحث عنها. لقد كان هذا قراري وحدي. في الواقع، أظن أن شخصين فقط في هذا العالم وعالم اليقظة يعلمان بوجودها. أنا… والآن أنت.”
انتظر موردريت لفترة طويلة، ثم قال بهدوء:
لم يكن الأمر كما لو أن ساني قد خطط للاقتراب كثيرًا من كتلة الظلام، لكن يبدو أنه قلل من شأن الخطر التي تمثله. ليكون صادقًا، لقد شعر أنه لم يكن يفكر بشكل صحيح تمامًا… ليس فقد السيطرة حقًا، لكن السحب الغريب الذي شعر به خارج البرج كان أقوى بكثير هنا، وكان له تأثير خفي على عقله.
“نعم. فلقد بحثت عنها لفترة طويلة، بعد كل شيء.”
تحدث موردريت بلهجته المهذبة المعتادة:
عند سماع هذه الكلمات، عبس ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بُنيت معظم المعرفة التي يمتلكها ساني على أساس ما تعلمه من المبارز النبيل والباحث. إلى أي مدى كان سيعرف إذا كان قد دخل في الكابوس بهدف ليس فقط النجاة منه، ولكن أيضًا التعلم؟.
‘…ماذا؟‘
لكن موردريت لم ينته من الحديث.
“انتظر… هل هذا هو سبب محاولتك للوصول إلى البرج العاجي؟ لتحدي الكابوس؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر عبوس عميق على وجهه.
فرك وجهه في انزعاج، محاولاً إيجاد طريقة لفهم ما قاله موردريت، ثم هز رأسه:
فكر موردريت قليلاً ثم قال:
“لماذا قد تفعل ذلك بحق؟ لا يوجد نقص في بذور الكابوس في كل مكان في عالم الأحلام، تلك التي ليست مخفية خلف فراغ لا نهاية له ومحيط من اللهب السامي!”
ضحك الأمير الضائع.
لم تكن تلك الأشياء كثيرة جدًا بحيث يتعثر المرء فيها كل يوم، ولكنها أيضًا لم تكن نادرة جدًا بحيث يذهب إلى هذا الحد للوصول إلى واحدة. بماذا كان يفكر موردريت؟.
“لا شيء حقًا. الأمر فقط… أن بعض الأشياء فيك تشير إلى خلفية معينة، ولكن هناك العديد من التناقضات. ألا تعرف كيف تبدو بذرة الكابوس؟“
أجاب الأمير الضائع بعد وقفة قصيرة، وكان صوته متسليًا بعض الشيء:
عند سماع هذه الكلمات، عبس ساني.
“…أنت لست إرثًا، فعلاً.”
تجمد ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف وحدق في جدران القاعة الكبرى.
أطلق ساني تنهيدة ثقيلة.
“لا شيء حقًا. الأمر فقط… أن بعض الأشياء فيك تشير إلى خلفية معينة، ولكن هناك العديد من التناقضات. ألا تعرف كيف تبدو بذرة الكابوس؟“
“إما أنك غامض للغاية اليوم، أو لا أستطيع أن أفهمك لسبب ما. ما علاقة الورثة بكل هذا؟“
كيف يمكن أن تكون البذرة مميزة؟.
فكر موردريت قليلاً ثم قال:
أجاب موردريت مع قليل من الشك في صوته.
“بذرة الكابوس هذه… هي بذرة مميزة جدًا.”
فكر موردريت قليلاً ثم قال:
‘ما الذي يتحدث عنه؟‘
تنهد وصمت للحظات ثم أضاف بنبرة حزينة:
الشيء الوحيد الذي ميز البذور، في ذهن ساني، هو فئتها. ستزدهر بذرة الفئة الثانية لتتحول إلى بوابة من الفئة الثانية، وتحتوي على كابوس ثانٍ. إذا تحداها المستيقظ واجتاز الاختبار، فسيصبح سيدًا. وإذا تحدى السيد بذرة من الفئة الثالثة ونجا من الكابوس الثالث، فسيصبح قديسًا.
فكر ساني مرة أخرى في ترسانة ذكرياته، وكان عليه أن يعترف بأنه كلما كانت مخلوقات الكابوس التي حاربها فريدة من نوعها، كانت المكافأة أكبر. وفي هذا الصدد، فإن تحدي… كابوس ‘فريد‘ من شأنه بالتأكيد أن يشكل خطرًا أكبر، ولكنه يعد أيضًا بمكافأة أكبر.
الشيء نفسه انطبق على السياديين، على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى ثلاثة أو أربع كوابيس تم التغلب عليها في كل تاريخ البشرية، على حد معرفة ساني… وكان يعرف أكثر من معظم الناس.
تحدث موردريت بلهجته المهذبة المعتادة:
كيف يمكن أن تكون البذرة مميزة؟.
“حسنًا… ليس الأمر كما لو أنني تمكنت من القيام بذلك أيضًا.”
كما لو كان يخمن ما كان يفكر فيه، تحدث موردريت:
ضحك مرة أخرى ثم أضاف:
“هناك الكثير من الأسياد، ولكن ليس كل الأسياد متساوين. هناك بضع عشرات من القديسين، ولكن أيضًا ليس كل القديسين متساوين. وبالمثل، هناك العديد من الكوابيس… ولكن ليست كل الكوابيس متساوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أنها كانت تسحبه.
عبس ساني.
فكر موردريت قليلاً ثم قال:
“كيف ذلك؟ هل تكون أسهل؟ وأكثر صعوبة؟“
لم يكن الأمر كما لو أن ساني قد خطط للاقتراب كثيرًا من كتلة الظلام، لكن يبدو أنه قلل من شأن الخطر التي تمثله. ليكون صادقًا، لقد شعر أنه لم يكن يفكر بشكل صحيح تمامًا… ليس فقد السيطرة حقًا، لكن السحب الغريب الذي شعر به خارج البرج كان أقوى بكثير هنا، وكان له تأثير خفي على عقله.
تنهد الأمير الضائع.
كما لو كان يخمن ما كان يفكر فيه، تحدث موردريت:
“لا. لا. بقدر ما يتعلق الأمر بصعوبة الإختبار، فإن التعويذة عادلة دائمًا… بطريقتها المنحرفة بالطبع. ومع ذلك، هذا لا يعني أن النتيجة هي نفسها دائمًا. الأعداء الذين تهزمهم يحددون الذكريات والأصداء التي تتلقاها. والمعارك التي تخوضها تحدد الخبرة التي ستعيدها معك.”
أعطاه موردريت الوقت للتفكير، ثم قال بنبرة هادئة:
فكر ساني مرة أخرى في ترسانة ذكرياته، وكان عليه أن يعترف بأنه كلما كانت مخلوقات الكابوس التي حاربها فريدة من نوعها، كانت المكافأة أكبر. وفي هذا الصدد، فإن تحدي… كابوس ‘فريد‘ من شأنه بالتأكيد أن يشكل خطرًا أكبر، ولكنه يعد أيضًا بمكافأة أكبر.
“لهذا السبب، تختار العشائر القديمة بعناية فائقة – ليس كلها، ولكن العشائر القوية حقًا – الكوابيس لكي يتحداها أعضاؤها.”
أضف وجود ذكريات النسب إلى المعادلة…
“كيف من المفترض أن أعرف كيف تبدو بذرة الكابوس؟ لقد أصبحت مستيقظًا منذ بضعة أشهر فقط!”
ظهر عبوس عميق على وجهه.
تجمد ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف وحدق في جدران القاعة الكبرى.
لكن موردريت لم ينته من الحديث.
“…ولكن الأهم من ذلك، فإن طبيعة الكابوس الذي تتحداه ستحدد المعرفة التي تتلقاها، والسر الذي ستتمكن من استخلاصه. كباحث، لا بد أنك تعرف أن الدروس التي يمكن أن يتعلمها البشر من الآثار المتهالكة في عالم الأحلام ليست عميقة إلى هذا الحد. ومن أين تأتي معظم معرفتنا في رأيك؟ إنها تأتي من القصص التي يجلبها الناس من كوابيسهم، بالطبع.”
“…ولكن الأهم من ذلك، فإن طبيعة الكابوس الذي تتحداه ستحدد المعرفة التي تتلقاها، والسر الذي ستتمكن من استخلاصه. كباحث، لا بد أنك تعرف أن الدروس التي يمكن أن يتعلمها البشر من الآثار المتهالكة في عالم الأحلام ليست عميقة إلى هذا الحد. ومن أين تأتي معظم معرفتنا في رأيك؟ إنها تأتي من القصص التي يجلبها الناس من كوابيسهم، بالطبع.”
هذا… منطقي. كان هناك مواطنون حقيقيون في عالم الأحلام موجودون في الكوابيس بعد كل شيء. مثل أورو من التسعة.
فرك وجهه في انزعاج، محاولاً إيجاد طريقة لفهم ما قاله موردريت، ثم هز رأسه:
حتى لو كان مجرد وهم، فإن الوهم الذي صنعته التعويذة لم يكن شيئًا بسيطًا.
تنهد الأمير الضائع.
بُنيت معظم المعرفة التي يمتلكها ساني على أساس ما تعلمه من المبارز النبيل والباحث. إلى أي مدى كان سيعرف إذا كان قد دخل في الكابوس بهدف ليس فقط النجاة منه، ولكن أيضًا التعلم؟.
تحدث موردريت بلهجته المهذبة المعتادة:
نظر ساني إلى البذرة المظلمة.
“ألم يعلمك شيوخ عشيرتك شيئًا؟“
لقد نمت في البرج الذي كان ينتمي ذات يوم إلى أحد الأرواح الشريرة السبعة. ما هي الألغاز التي سيكشفها له هذا الكابوس؟.
بقي الأمير الضائع صامتًا لبضعة لحظات، ثم تنهد.
أعطاه موردريت الوقت للتفكير، ثم قال بنبرة هادئة:
أعطاه موردريت الوقت للتفكير، ثم قال بنبرة هادئة:
“لهذا السبب، تختار العشائر القديمة بعناية فائقة – ليس كلها، ولكن العشائر القوية حقًا – الكوابيس لكي يتحداها أعضاؤها.”
عبس ساني.
صمت ساني قليلاً ثم رفع حاجبه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أنها كانت تسحبه.
“…ما العشيرة المجنونة التي اختارت تلك البذرة الملعونة لتحاول العثور عليها إذن؟“
تنهد الأمير الضائع.
ضحك الأمير الضائع.
لم تكن تلك الأشياء كثيرة جدًا بحيث يتعثر المرء فيها كل يوم، ولكنها أيضًا لم تكن نادرة جدًا بحيث يذهب إلى هذا الحد للوصول إلى واحدة. بماذا كان يفكر موردريت؟.
“أوه، لا! لم يطلب مني أحد أن أبحث عنها. لقد كان هذا قراري وحدي. في الواقع، أظن أن شخصين فقط في هذا العالم وعالم اليقظة يعلمان بوجودها. أنا… والآن أنت.”
‘…ماذا؟‘
ضحك مرة أخرى ثم أضاف:
فرك وجهه في انزعاج، محاولاً إيجاد طريقة لفهم ما قاله موردريت، ثم هز رأسه:
“ولكن هذا ما يجعلها مميزة جدًا أيضًا. لم يكن بإمكان أي منهم أن يعلموا بوجودها، أو يصلوا إليها، أو يأخذوا مكافآتها لأنفسهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف ذلك؟ هل تكون أسهل؟ وأكثر صعوبة؟“
بعد ذلك، صمت موردريت فجأة. بقي على هذا الحال لبعض الوقت، ثم أضاف بهدوء:
“حسنًا… ليس الأمر كما لو أنني تمكنت من القيام بذلك أيضًا.”
أعطاه موردريت الوقت للتفكير، ثم قال بنبرة هادئة:
تنهد وصمت للحظات ثم أضاف بنبرة حزينة:
لم يكن هذا الجواب ما كان يتوقعه!.
“هل يمكنك أن تتخيل ما هي الأسرار التي تخفيها تلك البذرة؟ ما الذي سيتعلمه المرء من هذا الكابوس؟ كابوس… كابوس تم إنشاؤه من السلاسل التي كانت هوب – الامل نفسها مقيدة بها…”
بقي الأمير الضائع صامتًا لبضعة لحظات، ثم تنهد.
{ترجمة نارو…}
كان توقيت موردريت، هذه المرة، لا يشوبه شائبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء نفسه انطبق على السياديين، على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى ثلاثة أو أربع كوابيس تم التغلب عليها في كل تاريخ البشرية، على حد معرفة ساني… وكان يعرف أكثر من معظم الناس.
“حسنًا… ليس الأمر كما لو أنني تمكنت من القيام بذلك أيضًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
