لم يترك شيئًا خلفه
الفصل 456 : لم يترك شيئًا خلفه
ابتلع لعابه.
في الأيام القليلة التالية، أصبحت حياة ساني رتيبة إلى حد ما. كان يتأمل بينما يقوم بتدوير جوهر الظل خلال لفائف ثعبان الروح ليعزز سرعة تجديده، ثم يصبه في القوس السجي… ويكرر العملية.
وبينما ضرب النور الساطع فجأة عيني ساني، تراجع بشكل لا إرادي إلى الخلف ورفع يده لحمايتهم. داعب نسيم بارد وجهه، وفجأة استطاع أن يشم رائحة اللحاء والعشب والتربة.
مع كل دورة، أصبحت الأحرف الرونية المحيطة بالبوابة أكثر سطوعًا وإشراقًا. كانت البوابة تنبض بالحياة ببطء، وشعر ساني بالأمل الشديد لدرجة أنه كافح لاحتوائه. لم يكن لديه شك في أنه سيكون قادرًا على تفعيل القوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، بالنظر إلى مدى تأرجح العشب تحت الريح ومدى تحرك أغصان الشجرة ببطء، فإن الجزيرة السماوية كانت حقًا… لم تتأثر حقًا بالسحق.
ومن ثم… سيذهب إلى البرج العاجي، ويجد طريقة للنزول مرة أخرى إلى الجزر المقيدة، بطريقة ما، والعودة إلى العالم الحقيقي.
كان بإمكان ساني رؤية السماء، ولكن أيضًا الأرض. امتد مرج أخضر جميل من حيث انتهت الأرضية السجية، وكان مليئًا بالحيوية والحياة. كان ظل شجرة طويلة يغيم بالقرب من البوابة، وطريق من الحجر الأبيض يقود نحو…
في هذه الأثناء، كانت دائرة الأحرف الرونية تحترق بإشعاع أبيض غاضب، محولة القاعة السوداء الكئيبة إلى نسيج صارخ من الظلام والنور. بدا كما لو أن الهواء داخل القوس كان متموجًا قليلاً، ضبابيًا بسبب الحرارة.
ويشتري ثلاجة جديدة.
مع كل دورة، أصبحت الأحرف الرونية المحيطة بالبوابة أكثر سطوعًا وإشراقًا. كانت البوابة تنبض بالحياة ببطء، وشعر ساني بالأمل الشديد لدرجة أنه كافح لاحتوائه. لم يكن لديه شك في أنه سيكون قادرًا على تفعيل القوس.
‘وازودها بجميع أنواع الطعام!’
ولكن لا، لم يكن هناك خطأ. السحران الأولان كانا كما كانا من قبل، [عباءة الأكاذيب] و [خدعة بسيطة]. ومع ذلك، فإن الإسم الثالث كان لديه الآن حروف رونية جديدة تصفه…
جلس ساني على الأرضية الحجرية في أعلى طابق من لبرج الأبنوس، ناظرًا إلى الصندوق الطامع الذي كان يقف في مكان قريب، بتعبير مستاء. كان يعلم جيدًا أنه لم يبق هناك لحم به أو أي نوع آخر من الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من كان يعلم أنه سيفتقد اللحم الدنيء للمحاكي اللئيم ذات يوم؟.
“آه… يا إلهي… أين عيني! هذا لا يقدر بثمن!”
على بعد مسافة ما، ارتفع جدار أبيض نقي أعلى مما يمكن لساني رؤيته من خلال البوابة. كان محاطًا بالسماء الزرقاء والسحب والعشب الأخضر النابض بالحياة، بدا وكأنه مثال للجمال والهدوء.
‘أظن أنه لا ينبغي للمرء أبدًا أن يقول أبدًا…’
كان بإمكان ساني رؤية السماء، ولكن أيضًا الأرض. امتد مرج أخضر جميل من حيث انتهت الأرضية السجية، وكان مليئًا بالحيوية والحياة. كان ظل شجرة طويلة يغيم بالقرب من البوابة، وطريق من الحجر الأبيض يقود نحو…
كان ساني على وشك تجديد جوهر الظل بالكامل، لذلك بدأت أفكاره في التبعثر.
…ومع ذلك، كانت هناك سماء زرقاء صافية داخل البوابة. لقد اجتاح نور الشمس فجأة البرج الأبنوسي بعد أن قضى آلاف السنين في ظلام دامس، وجلب معه أصوات الرياح وحفيف أوراق الشجر.
بسبب الملل، غاص في بحر روحه، وحدق في الظلال لفترة، ثم تجول واستدعى بعض ذكرياته وقرأ أوصافها للمرة المائة، ثم حدق في شمسين نوى الظل اللتان تلوحان في الأفق، ثم سار بخطى أسرع، واستدعى بعض الذكريات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ممل…هذا ممل للغاية…’
‘ممل…هذا ممل للغاية…’
ومن ثم… سيذهب إلى البرج العاجي، ويجد طريقة للنزول مرة أخرى إلى الجزر المقيدة، بطريقة ما، والعودة إلى العالم الحقيقي.
بعد فترة من الوقت، جذب شيء ما انتباهه أخيرًا.
“آه… يا إلهي… أين عيني! هذا لا يقدر بثمن!”
كانت إحدى زوايا شفاه الشاب ملتوية للأعلى قليلاً، لتشكل لمحة من الابتسامة.
يبدو أن الأحرف الرونية لقناع ويفر قد تغيرت قليلاً.
كان موردريت سعيدًا لرؤية هروب ساني أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش عدة مرات، ثم نظر إلى الأحرف الرونية مرة أخرى.
من قبل، كان هناك [؟؟؟] بدلاً من اسم سحرها الثالث. ومع ذلك، بعد أن قام ساني بتنشيط هذا السحر… وكاد يحرق دماغه في هذه العملية… تغير الاسم.
“اللعنات!”
بعد لحظات قليلة من عبور ساني البوابة وظهوره على جزيرة البرج العاجي…
رمش عدة مرات، ثم نظر إلى الأحرف الرونية مرة أخرى.
جلس ساني على الأرضية الحجرية في أعلى طابق من لبرج الأبنوس، ناظرًا إلى الصندوق الطامع الذي كان يقف في مكان قريب، بتعبير مستاء. كان يعلم جيدًا أنه لم يبق هناك لحم به أو أي نوع آخر من الطعام.
“هل… هل قرأت ذلك بشكل صحيح؟”
كانت هناك سبع مرايا واقفة عند كل جدار من جدران الغرفة السبعة، موجهة نحو مركز الغرفة.
كان ساني على وشك تجديد جوهر الظل بالكامل، لذلك بدأت أفكاره في التبعثر.
ولكن لا، لم يكن هناك خطأ. السحران الأولان كانا كما كانا من قبل، [عباءة الأكاذيب] و [خدعة بسيطة]. ومع ذلك، فإن الإسم الثالث كان لديه الآن حروف رونية جديدة تصفه…
سحر الذاكرة: [أين عيني؟].
‘أظن أنه لا ينبغي للمرء أبدًا أن يقول أبدًا…’
[أين عيني؟] وصف السحر: “يمكّن حامله من التحديق في نسيج القدر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ساني إلى الأحرف الرونية بتعبير جامد لبضعة لحظات، ثم ضحك بشدة لدرجة أنه خرج من بحر الروح.
حياة.
مع كل دورة، أصبحت الأحرف الرونية المحيطة بالبوابة أكثر سطوعًا وإشراقًا. كانت البوابة تنبض بالحياة ببطء، وشعر ساني بالأمل الشديد لدرجة أنه كافح لاحتوائه. لم يكن لديه شك في أنه سيكون قادرًا على تفعيل القوس.
“آه… يا إلهي… أين عيني! هذا لا يقدر بثمن!”
كان كل شيء حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الوقت الذي انتهى فيه من الضحك على منطق تسمية ويفر الغريبة، كانت دورة استعادة جوهر الظل قد اكتملت.
كان موردريت سعيدًا لرؤية هروب ساني أيضًا.
مع كل دورة، أصبحت الأحرف الرونية المحيطة بالبوابة أكثر سطوعًا وإشراقًا. كانت البوابة تنبض بالحياة ببطء، وشعر ساني بالأمل الشديد لدرجة أنه كافح لاحتوائه. لم يكن لديه شك في أنه سيكون قادرًا على تفعيل القوس.
هز ساني رأسه، وابتسم، ثم وقف واستدعى المشهد القاسي.
‘…البرج العاجي. لقد كان موردريت على حق!’
في هذه الأثناء، كانت دائرة الأحرف الرونية تحترق بإشعاع أبيض غاضب، محولة القاعة السوداء الكئيبة إلى نسيج صارخ من الظلام والنور. بدا كما لو أن الهواء داخل القوس كان متموجًا قليلاً، ضبابيًا بسبب الحرارة.
‘…البرج العاجي. لقد كان موردريت على حق!’
علاوة على ذلك، بالنظر إلى مدى تأرجح العشب تحت الريح ومدى تحرك أغصان الشجرة ببطء، فإن الجزيرة السماوية كانت حقًا… لم تتأثر حقًا بالسحق.
سار نحو قوس السج، ودون إضاعة أي وقت، لمسه برأس الرمح الفضي. ومرة أخرى، تم التهام جوهر روحه بسرعة مروعة.
الآن، كان عليه فقط الهروب حيًا.
ولكن هذه المرة، تم استهلاك نصف الكمية فقط.
“هل… هل قرأت ذلك بشكل صحيح؟”
وبينما ضرب النور الساطع فجأة عيني ساني، تراجع بشكل لا إرادي إلى الخلف ورفع يده لحمايتهم. داعب نسيم بارد وجهه، وفجأة استطاع أن يشم رائحة اللحاء والعشب والتربة.
كانت إحدى زوايا شفاه الشاب ملتوية للأعلى قليلاً، لتشكل لمحة من الابتسامة.
حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تكيفت عيناه مع السطوع، خفض ساني يده ببطء ونظر إلى القوس بتعبير محير.
بينما كان ساني يشعر بفرحة الهروب من السماء السفلى، حدث شيء آخر.
كان الأمر كما لو أن صدعًا في الواقع قد ظهر داخل البرج الأبنوسي.
ابتلع لعابه.
في جميع أنحاء البوابة، كانت القاعة كما كانت من قبل: مظلمة، كئيبة، مقطوعة من الحجر الأسود عديم اللمعان.
لمست أصابعه العشب الناعم، ومع إحساسه اللمسي المعزز بنسيج العظام، شعر ساني بكل التفاصيل الدقيقة لملمسه، والتربة الغنية تحته، وحرارة الشمس على جلده.
بينما كان ساني يشعر بفرحة الهروب من السماء السفلى، حدث شيء آخر.
…ومع ذلك، كانت هناك سماء زرقاء صافية داخل البوابة. لقد اجتاح نور الشمس فجأة البرج الأبنوسي بعد أن قضى آلاف السنين في ظلام دامس، وجلب معه أصوات الرياح وحفيف أوراق الشجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكان ساني رؤية السماء، ولكن أيضًا الأرض. امتد مرج أخضر جميل من حيث انتهت الأرضية السجية، وكان مليئًا بالحيوية والحياة. كان ظل شجرة طويلة يغيم بالقرب من البوابة، وطريق من الحجر الأبيض يقود نحو…
حياة.
على بعد مسافة ما، ارتفع جدار أبيض نقي أعلى مما يمكن لساني رؤيته من خلال البوابة. كان محاطًا بالسماء الزرقاء والسحب والعشب الأخضر النابض بالحياة، بدا وكأنه مثال للجمال والهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المنظر كله مثل الجنة.
ابتلع لعابه.
في مكان ما بعيدًا، أو ربما قريبًا، كانت هناك غرفة مبنية من الحجر البارد، يملؤها الصمت الذي يصم الآذان. كانت مظلمة وفارغة، مرتبة على شكل سباعي، مع سبع زوايا غارقة في الظلال العميقة.
‘…البرج العاجي. لقد كان موردريت على حق!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن صدعًا في الواقع قد ظهر داخل البرج الأبنوسي.
الفصل 456 : لم يترك شيئًا خلفه
علاوة على ذلك، بالنظر إلى مدى تأرجح العشب تحت الريح ومدى تحرك أغصان الشجرة ببطء، فإن الجزيرة السماوية كانت حقًا… لم تتأثر حقًا بالسحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار نحو قوس السج، ودون إضاعة أي وقت، لمسه برأس الرمح الفضي. ومرة أخرى، تم التهام جوهر روحه بسرعة مروعة.
وفي هذا الصدد، على الأقل، كانت آمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘وازودها بجميع أنواع الطعام!’
‘نعم!’
كان كل شيء حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن صدعًا في الواقع قد ظهر داخل البرج الأبنوسي.
متوترًا فجأة، نظر ساني بسرعة إلى دائرة الأحرف الرونية. تماما كما كان يتوقع، كانت أكثر قتامة بالفعل. كانت البوابة تحرق الكمية الضئيلة من اللهب السامي الذي تمكن ساني من شحنه خلال هذه الأيام الماضية، وكانت على وشك الإغلاق قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن، كان عليه فقط الهروب حيًا.
“اللعنات!”
…ومع ذلك، كانت هناك سماء زرقاء صافية داخل البوابة. لقد اجتاح نور الشمس فجأة البرج الأبنوسي بعد أن قضى آلاف السنين في ظلام دامس، وجلب معه أصوات الرياح وحفيف أوراق الشجر.
مع كل دورة، أصبحت الأحرف الرونية المحيطة بالبوابة أكثر سطوعًا وإشراقًا. كانت البوابة تنبض بالحياة ببطء، وشعر ساني بالأمل الشديد لدرجة أنه كافح لاحتوائه. لم يكن لديه شك في أنه سيكون قادرًا على تفعيل القوس.
حسنًا… لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن مستعدًا للمرور عبر القوس بمجرد فتحه. فقد فعل كل ما أراد أن يفعله في برج الأبنوس بالفعل. ليس وكأن هناك الكثير للقيام به، في البداية. لقد دمر الوقت كل شيء قيم يمكن أن يجده، وكانت الكنوز الأكثر قيمة – نسيج العظام ومعرفة الخريطة التي تركها أمير العالم السفلي – في حوزته بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب ساكنًا بلا حراك، كما لو كان مجرد تمثال وليس كائنًا حيًا.
الآن، كان عليه فقط الهروب حيًا.
عندما ومضت البوابة وأغلقت خلفه، أغلق ساني عينيه بإحكام وأطلق صرخة قصيرة وهادئة. كان لديه الكثير من المشاعر التي تغلي في قلبه بحيث لم يتمكن من وضعها في الكلمات.
طاردًا كل ذكرياته، لف ساني كلا الظلال حول جسده… وانطلق نحو النور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار نحو قوس السج، ودون إضاعة أي وقت، لمسه برأس الرمح الفضي. ومرة أخرى، تم التهام جوهر روحه بسرعة مروعة.
لمست أصابعه العشب الناعم، ومع إحساسه اللمسي المعزز بنسيج العظام، شعر ساني بكل التفاصيل الدقيقة لملمسه، والتربة الغنية تحته، وحرارة الشمس على جلده.
‘رجاءً، رجاءً لا تكون وهمًا!’
‘أظن أنه لا ينبغي للمرء أبدًا أن يقول أبدًا…’
اقترب من البوابة، غاص في الداخل… وتعثر وسقط على ركبتيه.
حسنًا… لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن مستعدًا للمرور عبر القوس بمجرد فتحه. فقد فعل كل ما أراد أن يفعله في برج الأبنوس بالفعل. ليس وكأن هناك الكثير للقيام به، في البداية. لقد دمر الوقت كل شيء قيم يمكن أن يجده، وكانت الكنوز الأكثر قيمة – نسيج العظام ومعرفة الخريطة التي تركها أمير العالم السفلي – في حوزته بالفعل.
لمست أصابعه العشب الناعم، ومع إحساسه اللمسي المعزز بنسيج العظام، شعر ساني بكل التفاصيل الدقيقة لملمسه، والتربة الغنية تحته، وحرارة الشمس على جلده.
بعد لحظات قليلة من عبور ساني البوابة وظهوره على جزيرة البرج العاجي…
ويشتري ثلاجة جديدة.
كان كل شيء حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل رائعًا!.
عندما ومضت البوابة وأغلقت خلفه، أغلق ساني عينيه بإحكام وأطلق صرخة قصيرة وهادئة. كان لديه الكثير من المشاعر التي تغلي في قلبه بحيث لم يتمكن من وضعها في الكلمات.
جلس ساني على الأرضية الحجرية في أعلى طابق من لبرج الأبنوس، ناظرًا إلى الصندوق الطامع الذي كان يقف في مكان قريب، بتعبير مستاء. كان يعلم جيدًا أنه لم يبق هناك لحم به أو أي نوع آخر من الطعام.
لقد فعلها. هرب من الفراغ.
الفصل 456 : لم يترك شيئًا خلفه
ولكن هذه المرة، تم استهلاك نصف الكمية فقط.
ولم يترك شيئًا خلفه…
ولم يترك شيئًا خلفه…
بينما كان ساني يشعر بفرحة الهروب من السماء السفلى، حدث شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار نحو قوس السج، ودون إضاعة أي وقت، لمسه برأس الرمح الفضي. ومرة أخرى، تم التهام جوهر روحه بسرعة مروعة.
كانت إحدى زوايا شفاه الشاب ملتوية للأعلى قليلاً، لتشكل لمحة من الابتسامة.
***
كان ساني على وشك تجديد جوهر الظل بالكامل، لذلك بدأت أفكاره في التبعثر.
في مكان ما بعيدًا، أو ربما قريبًا، كانت هناك غرفة مبنية من الحجر البارد، يملؤها الصمت الذي يصم الآذان. كانت مظلمة وفارغة، مرتبة على شكل سباعي، مع سبع زوايا غارقة في الظلال العميقة.
مع كل دورة، أصبحت الأحرف الرونية المحيطة بالبوابة أكثر سطوعًا وإشراقًا. كانت البوابة تنبض بالحياة ببطء، وشعر ساني بالأمل الشديد لدرجة أنه كافح لاحتوائه. لم يكن لديه شك في أنه سيكون قادرًا على تفعيل القوس.
عندما تكيفت عيناه مع السطوع، خفض ساني يده ببطء ونظر إلى القوس بتعبير محير.
كانت هناك سبع مرايا واقفة عند كل جدار من جدران الغرفة السبعة، موجهة نحو مركز الغرفة.
بعد فترة من الوقت، جذب شيء ما انتباهه أخيرًا.
لم يكن هناك شيء هناك.
…ولكن في كل مرآة من المرايا السبعة، انعكست صورة شاب يجلس على الأرض الحجرية ويداه مقيدتان خلف ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل رائعًا!.
كانت إحدى زوايا شفاه الشاب ملتوية للأعلى قليلاً، لتشكل لمحة من الابتسامة.
كان الشاب ساكنًا بلا حراك، كما لو كان مجرد تمثال وليس كائنًا حيًا.
ولكن بعد ذلك، تغير شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم!’
بعد لحظات قليلة من عبور ساني البوابة وظهوره على جزيرة البرج العاجي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاردًا كل ذكرياته، لف ساني كلا الظلال حول جسده… وانطلق نحو النور.
كانت إحدى زوايا شفاه الشاب ملتوية للأعلى قليلاً، لتشكل لمحة من الابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب ساكنًا بلا حراك، كما لو كان مجرد تمثال وليس كائنًا حيًا.
كان موردريت سعيدًا لرؤية هروب ساني أيضًا.
{ترجمة نارو…}
علاوة على ذلك، بالنظر إلى مدى تأرجح العشب تحت الريح ومدى تحرك أغصان الشجرة ببطء، فإن الجزيرة السماوية كانت حقًا… لم تتأثر حقًا بالسحق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
