افعلها أو مت
الفصل 439 : افعلها أو مت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني في الظلام بتعبير غير مصدق، ثم هز كتفيه:
كلما اقترب ساني من النجوم المبيدة، أصبح أكثر هدوءًا. الآن بعد أن اقترب الخطر المميت، لم يكن لدى عقله الوقت والسبب لتدمير نفسه ببطء. كما كان العدم المطلق للفراغ الذي اعتدى عليه، أقل فراغًا بكثير الآن.
“حسنًا. أيًا كان. تشرفت بمعرفتك… يا صاحب السمو. بالمناسبة، ادعى بلا شمس. وللأسف، ليس لدي لقب.”
صمت للحظات ثم قال بتردد:
بصمت، مع ذلك، بقي يفكر:
‘…الأمير الشاب الذي أخذه وليد الأحلام؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غافلاً عن شكوكه، تردد موردريت، ثم سأل بأدب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بلا حراك لفترة من الوقت، محدقًا في العدم اللامتناهي للسماء السفلى.
فكر الأمير الضائع للحظات ثم قال:
“بلا شمس؟ يا له من اسم غير معتاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد طرد ساني العناصر الجلدية لرداء محرك الدمى وفكّ أربطة ثوبه العلوي. عاريًا حتى الخصر، تأمل في الظلام، وثعبان الروح يلتف حول جسده الشاحب والرشيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ساني.
“الشق… ينبغي أن يكون في مكان ما بالقرب من الشق. أعتقد…”
“لا، لا. لا زال لدي وقت. كنت أفكر فقط…”
“نعم. كان لدى أمي… بالتفكير في الأمر، انسى ذلك! هل ستخبرني عن اللهب السامي أم لا؟”
تنهد موردريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت أمير اللاشيء قليلاً ثم قال:
تردد ثم أضاف على مضض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بلا حراك لفترة من الوقت، محدقًا في العدم اللامتناهي للسماء السفلى.
“ليس هناك الكثير لقوله. حرارة تلك النيران مميتة تمامًا. ما لم يكن لديك طريقة ما للطيران، فأنت في مشكلة كبيرة. وأنا أفترض أنك لا تفعل ذلك… وإلا فلن تكون في هذا المأزق من البداية. صحيح؟”
تنهد ساني.
كانت ذراعه المكسورة قد شفيت تقريبًا، لذا أزال الجبيرة وأمضى بعض الوقت كل يوم في عمل تمارين بسيطة لإعادتها إلى قوتها السابقة. كان عليه أن يكون حذرًا حتى لا يجهدها في وقت مبكر جدًا مع ذلك.
‘حسنًا… لا يمكنك الجدال مع المنطق السليم، على ما أظن!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإن كان يهم ذكر ذلك، فإن قدرة جانبي تسمح لي بالتحول إلى شكل غير مادي، بالإضافة إلى الانتقال الفوري لمسافات قصيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك الكثير لقوله. حرارة تلك النيران مميتة تمامًا. ما لم يكن لديك طريقة ما للطيران، فأنت في مشكلة كبيرة. وأنا أفترض أنك لا تفعل ذلك… وإلا فلن تكون في هذا المأزق من البداية. صحيح؟”
تنهد ساني.
“…أستطيع التحكم في اتجاه السقوط، لكن أجل، ليس طيرانًا حقيقيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان حقل النجوم الزائفة واسعًا، وكان الصدع صغيرًا بالمقارنة. وبالسرعة التي يسقط بها، سيكون تفويته سهلاً للغاية.
تردد ثم أضاف على مضض:
“وإن كان يهم ذكر ذلك، فإن قدرة جانبي تسمح لي بالتحول إلى شكل غير مادي، بالإضافة إلى الانتقال الفوري لمسافات قصيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يريد حقًا مشاركة تفاصيل قوته مع الأمير الغامض، ولكن حاليًا، لم يكن هناك خيار آخر. من الواضح أن موردريت كان يعرف عن السماء السفلى أكثر من ساني، لذلك كانت نصائحه حيوية.
فكر الأمير الضائع للحظات ثم قال:
‘إفعلها أو مت…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ساني رأسه، وسأل بحذر:
“التحول إلى شكل غير مادي سيساعدك على تجنب طهيك بسبب الحرارة، ولكنه لن ينقذك من اللهب السامي نفسه. ومع ذلك، يوجد أمل. على الرغم من أنك لا تستطيع الطيران، إلا أنك تتمتع ببعض القدرة على الحركة. مع بعض الحظ، قد تكون قادرًا على تفادي الحريق.”
صمت للحظات ثم قال بتردد:
نظر ساني إلى الظلام بتعبير مستاء.
لم يكن مليئًا بالتهديد فحسب، ولكن أيضًا بالحرارة والنور.
“لقد اكتشفت ذلك بنفسي بالفعل. أخبرني بشيء لا أعرفه أيها العبقري.”
ضحك الفراغ.
كان حقل النجوم الزائفة واسعًا، وكان الصدع صغيرًا بالمقارنة. وبالسرعة التي يسقط بها، سيكون تفويته سهلاً للغاية.
“جيد. سأخبرك فقط لأنك سألت بلطف…”
صمت للحظات ثم قال بتردد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس بلا حراك لفترة من الوقت، محدقًا في العدم اللامتناهي للسماء السفلى.
ثم اختفى.
ارتعش وجه ساني.
“اللعنة! لقد رحل مرة أخرى!”
ولكن بعد ثانية واحدة، دوى صوت موردريت فجأة من الظلام:
فكر الأمير الضائع للحظات ثم قال:
“لا، لا. لا زال لدي وقت. كنت أفكر فقط…”
وبهذا، شعر ساني أنه أصبح وحيدًا في الظلام مرة أخرى. كان الأمير الغامض قد رحل هذه المرة حقًا.
ارتعش وجه ساني.
صمت للحظات ثم قال بتردد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان من الصعب السيطرة على عواطفه هذه الأيام، إلا أن ساني بذل قصارى جهده لقمع غضبه وتهدئة نفسه. عندما تحدث، بدا صوته متزنًا تقريبًا:
“في الواقع، هناك طريق عبر اللهب السامي. صدع فارغ في نسيج النجوم حيث لم يبق أي منها. إذا وجدته، فقد تنجو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بعد ثانية واحدة، دوى صوت موردريت فجأة من الظلام:
على الرغم من أنه كان من الصعب السيطرة على عواطفه هذه الأيام، إلا أن ساني بذل قصارى جهده لقمع غضبه وتهدئة نفسه. عندما تحدث، بدا صوته متزنًا تقريبًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك الكثير لقوله. حرارة تلك النيران مميتة تمامًا. ما لم يكن لديك طريقة ما للطيران، فأنت في مشكلة كبيرة. وأنا أفترض أنك لا تفعل ذلك… وإلا فلن تكون في هذا المأزق من البداية. صحيح؟”
“لماذا لم تخبرني عاجلاً؟ إلى أي مدى أنا بعيد عن هذا الصدع؟”
نظر ساني إلى الظلام بتعبير مستاء.
تنهد موردريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اكتشفت ذلك بنفسي بالفعل. أخبرني بشيء لا أعرفه أيها العبقري.”
“كيف لي أن أعرف؟ ليس الأمر وكأنني أعرف مكانك بالضبط. والأهم من ذلك، لم أتمكن أبدًا من العثور على الصدع بنفسي. فالسماء السفلى شاسعة ومميتة، بعد كل شيء…”
“الشق… ينبغي أن يكون في مكان ما بالقرب من الشق. أعتقد…”
‘…إذن فقد كان يستكشف هذه الهاوية أيضًا. لماذا؟ ماذا يوجد هناك، خلف النجوم المزيفة؟’
‘…الأمير الشاب الذي أخذه وليد الأحلام؟’
أمال ساني رأسه، وسأل بحذر:
“إذا لم تجده أبدًا، فكيف تعرف أنه موجود؟”
“حسنًا. أيًا كان. تشرفت بمعرفتك… يا صاحب السمو. بالمناسبة، ادعى بلا شمس. وللأسف، ليس لدي لقب.”
بقي الفراغ صامتا لبعض الوقت. وبعد فترة من الوقت، عندما تحدث موردريت مرة أخرى، بدا صوته بعيدًا وضعيفًا:
“الشق… ينبغي أن يكون في مكان ما بالقرب من الشق. أعتقد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد طرد ساني العناصر الجلدية لرداء محرك الدمى وفكّ أربطة ثوبه العلوي. عاريًا حتى الخصر، تأمل في الظلام، وثعبان الروح يلتف حول جسده الشاحب والرشيق.
وبهذا، شعر ساني أنه أصبح وحيدًا في الظلام مرة أخرى. كان الأمير الغامض قد رحل هذه المرة حقًا.
صمت أمير اللاشيء قليلاً ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اكتشفت ذلك بنفسي بالفعل. أخبرني بشيء لا أعرفه أيها العبقري.”
جلس بلا حراك لفترة من الوقت، محدقًا في العدم اللامتناهي للسماء السفلى.
تنهد موردريت.
“بالقرب من الشق…”
“الشق… ينبغي أن يكون في مكان ما بالقرب من الشق. أعتقد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وإن كان يهم ذكر ذلك، فإن قدرة جانبي تسمح لي بالتحول إلى شكل غير مادي، بالإضافة إلى الانتقال الفوري لمسافات قصيرة.”
خيط القدر أيضًا كان يشير نحو الشق. إلى مكان قريب جدًا من مركزه. إذا كان لدى الصدع الموجود في حقل اللهب السامي أي علاقة بالخيط الذهبي، فإن فرصة ساني في العثور عليه عبر النجوم القاسية ستكون أفضل بكثير من فرصة موردريت.
‘…الأمير الشاب الذي أخذه وليد الأحلام؟’
عبس ساني.
…كان قد وجده بالفعل تقريبًا.
بالنظر إلى الأسفل، تنهد ساني وأغلق عينيه مرة أخرى، وعاد إلى الروتين الذي لا نهاية له المتمثل في تدوير جوهر الظل عبر جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما الخيار الذي لديه؟.
“حسنًا. أيًا كان. تشرفت بمعرفتك… يا صاحب السمو. بالمناسبة، ادعى بلا شمس. وللأسف، ليس لدي لقب.”
***
تردد ثم أضاف على مضض:
مر يوم بعد يوم.
كانت خطته في كيفية النجاة من حقل النجوم تتشكل ببطء في ذهنه. حتمًا سوف يكون الأمر مقامرة بطريقة أو بأخرى، لكن ساني لن يستسلم دون أن يفعل كل ما في وسعه للبقاء على قيد الحياة.
“بلا شمس؟ يا له من اسم غير معتاد.”
كلما اقترب ساني من النجوم المبيدة، أصبح أكثر هدوءًا. الآن بعد أن اقترب الخطر المميت، لم يكن لدى عقله الوقت والسبب لتدمير نفسه ببطء. كما كان العدم المطلق للفراغ الذي اعتدى عليه، أقل فراغًا بكثير الآن.
بقي الفراغ صامتا لبعض الوقت. وبعد فترة من الوقت، عندما تحدث موردريت مرة أخرى، بدا صوته بعيدًا وضعيفًا:
‘…إذن فقد كان يستكشف هذه الهاوية أيضًا. لماذا؟ ماذا يوجد هناك، خلف النجوم المزيفة؟’
لم يكن مليئًا بالتهديد فحسب، ولكن أيضًا بالحرارة والنور.
“جيد. سأخبرك فقط لأنك سألت بلطف…”
والظلال…
تنهد ساني.
كان قد طرد ساني العناصر الجلدية لرداء محرك الدمى وفكّ أربطة ثوبه العلوي. عاريًا حتى الخصر، تأمل في الظلام، وثعبان الروح يلتف حول جسده الشاحب والرشيق.
خيط القدر أيضًا كان يشير نحو الشق. إلى مكان قريب جدًا من مركزه. إذا كان لدى الصدع الموجود في حقل اللهب السامي أي علاقة بالخيط الذهبي، فإن فرصة ساني في العثور عليه عبر النجوم القاسية ستكون أفضل بكثير من فرصة موردريت.
بسبب النظام الغذائي القاسي المتمثل في أكل اللحم السام للطاغوت الميت فقط، لم يبق لديه أي دهون تقريبًا. بدا جلده محمومًا بعض الشيء ومشدودًا على عضلاته الهزيلة، مما أدى إلى ظهور مشهد رائع ومضطرب بعض الشيء.
“كيف لي أن أعرف؟ ليس الأمر وكأنني أعرف مكانك بالضبط. والأهم من ذلك، لم أتمكن أبدًا من العثور على الصدع بنفسي. فالسماء السفلى شاسعة ومميتة، بعد كل شيء…”
كانت ذراعه المكسورة قد شفيت تقريبًا، لذا أزال الجبيرة وأمضى بعض الوقت كل يوم في عمل تمارين بسيطة لإعادتها إلى قوتها السابقة. كان عليه أن يكون حذرًا حتى لا يجهدها في وقت مبكر جدًا مع ذلك.
صمت أمير اللاشيء قليلاً ثم قال:
كانت خطته في كيفية النجاة من حقل النجوم تتشكل ببطء في ذهنه. حتمًا سوف يكون الأمر مقامرة بطريقة أو بأخرى، لكن ساني لن يستسلم دون أن يفعل كل ما في وسعه للبقاء على قيد الحياة.
بالنظر إلى الأسفل، تنهد ساني وأغلق عينيه مرة أخرى، وعاد إلى الروتين الذي لا نهاية له المتمثل في تدوير جوهر الظل عبر جسده.
حسنًا… ومنذ متى كان الوضع مختلفًا؟.
…وقد تعززت ثقته إلى حد ما من خلال حقيقة أنه، على الأرجح، وجد الصدع الذي أخبره عنه موردريت.
بقي الفراغ صامتا لبعض الوقت. وبعد فترة من الوقت، عندما تحدث موردريت مرة أخرى، بدا صوته بعيدًا وضعيفًا:
“التحول إلى شكل غير مادي سيساعدك على تجنب طهيك بسبب الحرارة، ولكنه لن ينقذك من اللهب السامي نفسه. ومع ذلك، يوجد أمل. على الرغم من أنك لا تستطيع الطيران، إلا أنك تتمتع ببعض القدرة على الحركة. مع بعض الحظ، قد تكون قادرًا على تفادي الحريق.”
متبعًا اتجاه خيط القدر الذهبي الذي كان محفورًا عمليًا في ذهنه، درس ساني مجموعة معينة من النجوم لمدة أسبوع كامل قبل أن يلاحظ أخيرًا شيئًا يبدو وكأنه فجوة صغيرة جدًا تكاد تكون غير ملحوظة في النسيج الواسع للأنوار المتلألئة التي لا تحصى.
‘حسنًا… لا يمكنك الجدال مع المنطق السليم، على ما أظن!’
“جيد. سأخبرك فقط لأنك سألت بلطف…”
وثقًا في حكمه، استدعى الجناح المظلم واستخدمه لدفع صندوق الكنز نحو تلك المجموعة المعينة. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا جدًا عنها… على الأرجح لأنه كان يهدف إلى متابعة الخيط الذهبي منذ بداية سقوطه.
ومع مرور بضعة أيام أخرى وازدياد حجم النجوم، أصبح ساني متأكدًا إلى حدٍ ما من أن الفجوة الصغيرة كانت موجودة هناك بالفعل. فقد ازدادت كبرًا قليلاً أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ما لم يكن متأكدًا منه هو قدرته على الوصول إلى الصدع دون أن يحترق بسبب حرارة اللهب السامي.
“في الواقع، هناك طريق عبر اللهب السامي. صدع فارغ في نسيج النجوم حيث لم يبق أي منها. إذا وجدته، فقد تنجو.”
كان حقل النجوم الزائفة واسعًا، وكان الصدع صغيرًا بالمقارنة. وبالسرعة التي يسقط بها، سيكون تفويته سهلاً للغاية.
ولكن ما الخيار الذي لديه؟.
لكن ما لم يكن متأكدًا منه هو قدرته على الوصول إلى الصدع دون أن يحترق بسبب حرارة اللهب السامي.
‘إفعلها أو مت…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متبعًا اتجاه خيط القدر الذهبي الذي كان محفورًا عمليًا في ذهنه، درس ساني مجموعة معينة من النجوم لمدة أسبوع كامل قبل أن يلاحظ أخيرًا شيئًا يبدو وكأنه فجوة صغيرة جدًا تكاد تكون غير ملحوظة في النسيج الواسع للأنوار المتلألئة التي لا تحصى.
حسنًا… ومنذ متى كان الوضع مختلفًا؟.
“كيف لي أن أعرف؟ ليس الأمر وكأنني أعرف مكانك بالضبط. والأهم من ذلك، لم أتمكن أبدًا من العثور على الصدع بنفسي. فالسماء السفلى شاسعة ومميتة، بعد كل شيء…”
“جيد. سأخبرك فقط لأنك سألت بلطف…”
{ترجمة نارو…}
والظلال…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
