صندوق كنز مذهل في الأمام.
الفصل 420 : صندوق كنز مذهل في الأمام.
اقترب ساني من الباب المصفح وحاول استشعار ما إذا كان هناك شيء يتحرك على الجانب الآخر منه.
لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك لا، لم يكن سهلاً جدًا الوصول إلى المكان الذي كان يقف فيه حاليًا. لم يكن سهلاً على الإطلاق. وعلى أي حال، كان ساني يستحق بعض الحظ السعيد. في الآونة الأخيرة، لم يسير أي شيء كما أراد حقًا… خذ فشل مونغريل بأكمله على سبيل المثال. أو كل ما حصل في البرج القرمزي.
لم يشعر كما لو أن شيئًا خطيرًا كان ينتظره داخل الخزانة. على العكس من ذلك، مع نقاء الهواء ونظافة الأرضية، بدت الخزانة… جذابة تقريبًا.
ومع ذلك، لم يكن مقتنعًا تمامًا.
تباطأ ساني لفترة، ثم أمر الظل السعيد أن يترك جسده وينزلق تحت الباب. كان سيبقى قريبًا جدًا منه، لذلك كان على استعداد للمخاطرة بإضعاف نفسه قليلاً.
لم يكن هناك خطر داخل الخزانة. ولم يكن هناك أي شيء يتحرك خارجها. كان المخلوق المرعب الذي كان ينام في مخزن البضائع بالسفينة القديمة لا يزال نائمًا. لم تكن هناك دمى بحارة تتجول في مكان قريب أيضًا. إذن ما الذي كان يزعجه؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ساني بقلبه يقفز قليلاً وتمايل قليلاً.
‘كيف يمكنني حتى فتح هذا الشيء؟’
‘الآلاف… هناك الآلاف منهم!’
بعد لحظة، عبس ساني وغطى وجهه بكف يده.
‘ها أنا ذا…’
‘…متى أصبحت بهذا الغباء؟’
ومليئًا حتى الحافة بالعملات الذهبية الثقيلة. انسكب بعضها وكانوا مستلقين على الأرض في كومة مغرية، يظهرون إما الوجه الجميل للساحر الغامض أو الجانب الآخر الذي يصور السفينة القديمة.
بالنظر من خلال عيون الظل السعيد، رأى المقصورة المدرعة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ساني بقلبه يقفز قليلاً وتمايل قليلاً.
‘ها أنا ذا…’
كانت غرفة كبيرة ذات سقف مرتفع وفي وسطها ثلاثة صناديق ثقيلة.
لكن الجدار الخلفي للخزانة، مع ذلك، كان بأكمله مفقودًا، مما سمح بدخول تيار من أشعة الشمس من خلال الحواف الحادة للخرق الهائل.
“هذا… هذا لا يمكن أن يكون حقيقيًا…”
…ومع ذلك، كان لون أحد الأركان مختلفًا قليلًا. مثل قطعة جديدة من الجلد التي نمت فوق الجرح، ولم تتطابق تمامًا مع بقية الجلد.
‘بالطبع هو مفقود!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فبعد كل شيء، كان يجب أن تدخل دودة السلاسل إلى الداخل بطريقة ما. شك ساني في إمكانية دخول الشيطان من باب الخزانة، ناهيك عن إغلاقه بأدب خلفه بعد المغادرة.
شيء ما… لم يكن صحيحًا تمامًا.
تنهد، ثم هز رأسه وقرر أن يربط هذه الهفوة اللحظية في الحكم إلى الطبيعة المرهقة المتمثلة في تحمل آلام التسمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هناك بالفعل مئات العملات المعدنية في أحد تلك الصناديق، فسيكون ذلك بمثابة جائزة تضع كل الجوائز الأخرى في حالة من العار. اكتشاف الحياة كلها.
لم يكن هناك أحد ليشهده وهو يجعل من نفسه أحمق، على أي حال!.
‘الآلاف… هناك الآلاف منهم!’
بغض النظر، لم يكن هناك مخلوق كابوس مرعب ينتظر على الجانب الآخر من الباب المعزز. لن يهاجمه شيء إذا دخل.
قبل أن يتمكن ساني من إنهاء الفكرة، بدا أن الصندوق قد شعر بتردده. حيث اندفع فجأة إلى الأمام، وظهرت أسنان حادة ضخمة فجأة من تحت الذهب، ومع صوت مقزز لكسر العظام، أغلق غطاؤه الثقيل على يد ساني…
فكر ساني في التسلق مرة أخرى إلى أعلى هيكل السفينة وإيجاد طريقة للدخول من خلال الخرق في الجدار الخلفي للخزانة الذي خلفته دودة السلاسل، لكنه دخل ببساطة في الظلال وظهر بالداخل. لقد كان متحمسًا للغاية وغير صبور لإضاعة المزيد من الوقت… ناهيك عن أنه كلما ازداد الوقت الذي قضاه هنا، زادت فرص حدوث خطأ فادح.
‘ما الأمر… هاه، ربما يمكنني دفن الصندوق والقيام بعدة رحلات… انتظر، لا، ما الخطأ هنا؟’
إذا كان هناك بالفعل مئات العملات المعدنية في أحد تلك الصناديق، فسيكون ذلك بمثابة جائزة تضع كل الجوائز الأخرى في حالة من العار. اكتشاف الحياة كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظر ساني بضع ثوانٍ، حيث سمح لعينيه بالتكيف مع نور الشمس الساطع، ثم درس الصناديق الثلاثة الموجودة في منتصف المقصورة المدرعة.
كم عدد الأشخاص الذين يمكن أن يتباهوا بحمل إرث روح في عروقهم؟ بالنسبة لأي شخص آخر تقريبًا، كانت هذه الرحلة قاتلة. ناهيك عن أن عددًا قليلاً جدًا من الناس بإمكانه التوصل إلى سلسلة الاكتشافات والاستنتاجات المنطقية التي من شأنها أن تقودهم إلى هنا.
‘ما الأمر… هاه، ربما يمكنني دفن الصندوق والقيام بعدة رحلات… انتظر، لا، ما الخطأ هنا؟’
الثلاثة كانوا مفتوحين. اثنان كانا فارغين، لكن الثالث…
حتى أن ساني أعتقد كم كان محظوظًا لأن الشيطان قرر أن يتغذى على المعدن الذي يقوي الصندوق ويقطع قطعة منه، وابتلع العملات المعدنية في هذه العملية.
اتسعت عيناه في حالة صدمة.
فكر ساني في التسلق مرة أخرى إلى أعلى هيكل السفينة وإيجاد طريقة للدخول من خلال الخرق في الجدار الخلفي للخزانة الذي خلفته دودة السلاسل، لكنه دخل ببساطة في الظلال وظهر بالداخل. لقد كان متحمسًا للغاية وغير صبور لإضاعة المزيد من الوقت… ناهيك عن أنه كلما ازداد الوقت الذي قضاه هنا، زادت فرص حدوث خطأ فادح.
كان الصندوق الثالث طويلًا ومتماسكًا، وخشبه الداكن معززًا بشرائط من المعدن الباهت. كان كبيرًا بما يكفي ليناسب رجلاً بالغًا…
مد يده نحو العملات المعدنية… لكنه توقف فجأة. كانت يده تحوم خارج الصندوق المُغري المفتوح.
لم يكن هناك شيء.
ومليئًا حتى الحافة بالعملات الذهبية الثقيلة. انسكب بعضها وكانوا مستلقين على الأرض في كومة مغرية، يظهرون إما الوجه الجميل للساحر الغامض أو الجانب الآخر الذي يصور السفينة القديمة.
‘الآلاف… هناك الآلاف منهم!’
ومليئًا حتى الحافة بالعملات الذهبية الثقيلة. انسكب بعضها وكانوا مستلقين على الأرض في كومة مغرية، يظهرون إما الوجه الجميل للساحر الغامض أو الجانب الآخر الذي يصور السفينة القديمة.
شعر ساني بقلبه يقفز قليلاً وتمايل قليلاً.
بغض النظر، لم يكن هناك مخلوق كابوس مرعب ينتظر على الجانب الآخر من الباب المعزز. لن يهاجمه شيء إذا دخل.
كان أمامه كنزًا من شأنه أن يجلبه إلى تشكيل النواة الثالثة، وأكثر حتى. باستخدام هذه العملات المعدنية المعجزة، سيكون ساني قادرًا على محو الفجوة بينه وبين نيفيس… وربما حتى يتفوق عليها.
لم يشعر كما لو أن شيئًا خطيرًا كان ينتظره داخل الخزانة. على العكس من ذلك، مع نقاء الهواء ونظافة الأرضية، بدت الخزانة… جذابة تقريبًا.
انتظر ساني بضع ثوانٍ، حيث سمح لعينيه بالتكيف مع نور الشمس الساطع، ثم درس الصناديق الثلاثة الموجودة في منتصف المقصورة المدرعة.
“هذا… هذا لا يمكن أن يكون حقيقيًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإذا كان قد مزق قطعة من الصندوق.. لماذا لم ينقص الصندوق قطعة؟.
أراد غريزيًا أن يعتقد أن الأمر كان سهلاً للغاية… لكنه لم يكن كذلك، حقًا. لقد كاد أن يموت أثناء قتاله مع وحش المرآة، وقد سمح بإصابة القديسة في قتالها ضد دمى البحارة، وسار عبر الظلام السام للحطام القديم… الذي كان لولا نسيج الدم، لكان قد مات بالفعل.
تنهد، ثم هز رأسه وقرر أن يربط هذه الهفوة اللحظية في الحكم إلى الطبيعة المرهقة المتمثلة في تحمل آلام التسمم.
كم عدد الأشخاص الذين يمكن أن يتباهوا بحمل إرث روح في عروقهم؟ بالنسبة لأي شخص آخر تقريبًا، كانت هذه الرحلة قاتلة. ناهيك عن أن عددًا قليلاً جدًا من الناس بإمكانه التوصل إلى سلسلة الاكتشافات والاستنتاجات المنطقية التي من شأنها أن تقودهم إلى هنا.
بعد لحظة، عبس ساني وغطى وجهه بكف يده.
بأخذ عدة خطوات إلى الأمام، اقترب من الصندوق.
لذلك لا، لم يكن سهلاً جدًا الوصول إلى المكان الذي كان يقف فيه حاليًا. لم يكن سهلاً على الإطلاق. وعلى أي حال، كان ساني يستحق بعض الحظ السعيد. في الآونة الأخيرة، لم يسير أي شيء كما أراد حقًا… خذ فشل مونغريل بأكمله على سبيل المثال. أو كل ما حصل في البرج القرمزي.
الفصل 420 : صندوق كنز مذهل في الأمام.
…كان الصندوق الثقيل يقف بصمت، محاطًا بأشعة الشمس. لمعت العملات الذهبية في الإشعاع المشرق، كما لو كانت تدعوه ليأتي ويأخذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الذهب ثقيل. كيف سأحمل كل هذا إلى الملاذ؟ اللعنة! لن أكون قادرًا على دخول الظل بكل هذا الوزن أيضًا. هذه مشكلة.’
ابتلع ساني لعابه. كان هذا المنظر جميلاً جدًا. لمعت عيناه بالجشع.
‘ها أنا ذا…’
‘الآلاف… هناك الآلاف منهم!’
…كان الصندوق الثقيل يقف بصمت، محاطًا بأشعة الشمس. لمعت العملات الذهبية في الإشعاع المشرق، كما لو كانت تدعوه ليأتي ويأخذها.
بأخذ عدة خطوات إلى الأمام، اقترب من الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق عبوسه.
‘الذهب ثقيل. كيف سأحمل كل هذا إلى الملاذ؟ اللعنة! لن أكون قادرًا على دخول الظل بكل هذا الوزن أيضًا. هذه مشكلة.’
‘الآلاف… هناك الآلاف منهم!’
مد يده نحو العملات المعدنية… لكنه توقف فجأة. كانت يده تحوم خارج الصندوق المُغري المفتوح.
إذا كان هناك بالفعل مئات العملات المعدنية في أحد تلك الصناديق، فسيكون ذلك بمثابة جائزة تضع كل الجوائز الأخرى في حالة من العار. اكتشاف الحياة كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك لا، لم يكن سهلاً جدًا الوصول إلى المكان الذي كان يقف فيه حاليًا. لم يكن سهلاً على الإطلاق. وعلى أي حال، كان ساني يستحق بعض الحظ السعيد. في الآونة الأخيرة، لم يسير أي شيء كما أراد حقًا… خذ فشل مونغريل بأكمله على سبيل المثال. أو كل ما حصل في البرج القرمزي.
شيء ما… لم يكن صحيحًا تمامًا.
لم يكن هناك شيء.
اقترب ساني من الباب المصفح وحاول استشعار ما إذا كان هناك شيء يتحرك على الجانب الآخر منه.
عبس ساني.
بغض النظر، لم يكن هناك مخلوق كابوس مرعب ينتظر على الجانب الآخر من الباب المعزز. لن يهاجمه شيء إذا دخل.
قبل أن يتمكن ساني من إنهاء الفكرة، بدا أن الصندوق قد شعر بتردده. حيث اندفع فجأة إلى الأمام، وظهرت أسنان حادة ضخمة فجأة من تحت الذهب، ومع صوت مقزز لكسر العظام، أغلق غطاؤه الثقيل على يد ساني…
‘ما الأمر… هاه، ربما يمكنني دفن الصندوق والقيام بعدة رحلات… انتظر، لا، ما الخطأ هنا؟’
اقترب ساني من الباب المصفح وحاول استشعار ما إذا كان هناك شيء يتحرك على الجانب الآخر منه.
تعمق عبوسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك خطر داخل الخزانة. ولم يكن هناك أي شيء يتحرك خارجها. كان المخلوق المرعب الذي كان ينام في مخزن البضائع بالسفينة القديمة لا يزال نائمًا. لم تكن هناك دمى بحارة تتجول في مكان قريب أيضًا. إذن ما الذي كان يزعجه؟.
بعد لحظة، عبس ساني وغطى وجهه بكف يده.
‘د… دودة السلاسل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الثلاثة كانوا مفتوحين. اثنان كانا فارغين، لكن الثالث…
ابتلع ساني لعابه. كان هذا المنظر جميلاً جدًا. لمعت عيناه بالجشع.
ابتلعت دودة السلاسل عدة عملات معدنية. كان لديها أيضًا قطعة من الصندوق في معدتها، والخشب المتشقق، والشرائط المعدنية الممزقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد ليشهده وهو يجعل من نفسه أحمق، على أي حال!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ساني بقلبه يقفز قليلاً وتمايل قليلاً.
حتى أن ساني أعتقد كم كان محظوظًا لأن الشيطان قرر أن يتغذى على المعدن الذي يقوي الصندوق ويقطع قطعة منه، وابتلع العملات المعدنية في هذه العملية.
فإذا كان قد مزق قطعة من الصندوق.. لماذا لم ينقص الصندوق قطعة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإذا كان قد مزق قطعة من الصندوق.. لماذا لم ينقص الصندوق قطعة؟.
وما الذي أصاب دودة السلاسل بجروح قاتلة على أي حال؟.
‘د… دودة السلاسل…’
متحيرًا، نظر ساني إلى الصندوقين الفارغين. كانا كاملين تمامًا، ولم يكن هناك أي أجزاء مفقودة. ثم نظر مرة أخرى إلى الصندوق الكبير والثقيل أمامه، ولا تزال يده تحوم على بعد بضعة سنتيمترات من كومة الذهب بداخله.
بالنظر من خلال عيون الظل السعيد، رأى المقصورة المدرعة بأكملها.
لكن الجدار الخلفي للخزانة، مع ذلك، كان بأكمله مفقودًا، مما سمح بدخول تيار من أشعة الشمس من خلال الحواف الحادة للخرق الهائل.
كانت جميع أركانه كاملة أيضًا.
أراد غريزيًا أن يعتقد أن الأمر كان سهلاً للغاية… لكنه لم يكن كذلك، حقًا. لقد كاد أن يموت أثناء قتاله مع وحش المرآة، وقد سمح بإصابة القديسة في قتالها ضد دمى البحارة، وسار عبر الظلام السام للحطام القديم… الذي كان لولا نسيج الدم، لكان قد مات بالفعل.
…ومع ذلك، كان لون أحد الأركان مختلفًا قليلًا. مثل قطعة جديدة من الجلد التي نمت فوق الجرح، ولم تتطابق تمامًا مع بقية الجلد.
…كان الصندوق الثقيل يقف بصمت، محاطًا بأشعة الشمس. لمعت العملات الذهبية في الإشعاع المشرق، كما لو كانت تدعوه ليأتي ويأخذها.
منذ متى كانت الصناديق قادرة على شفاء نفسها؟.
‘ما الأمر… هاه، ربما يمكنني دفن الصندوق والقيام بعدة رحلات… انتظر، لا، ما الخطأ هنا؟’
‘ما بحـ…’
لكن الجدار الخلفي للخزانة، مع ذلك، كان بأكمله مفقودًا، مما سمح بدخول تيار من أشعة الشمس من خلال الحواف الحادة للخرق الهائل.
متحيرًا، نظر ساني إلى الصندوقين الفارغين. كانا كاملين تمامًا، ولم يكن هناك أي أجزاء مفقودة. ثم نظر مرة أخرى إلى الصندوق الكبير والثقيل أمامه، ولا تزال يده تحوم على بعد بضعة سنتيمترات من كومة الذهب بداخله.
قبل أن يتمكن ساني من إنهاء الفكرة، بدا أن الصندوق قد شعر بتردده. حيث اندفع فجأة إلى الأمام، وظهرت أسنان حادة ضخمة فجأة من تحت الذهب، ومع صوت مقزز لكسر العظام، أغلق غطاؤه الثقيل على يد ساني…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات