أوه لا
الفصل 408 : أوه لا
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف لساحة وهمية أن تكون مرهقة للغاية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت الرسالة بوجه يغمز ورابط فيديو مرفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مصممو مشهد الأحلام غريبين حقًا. لكن الأشخاص الذين يترددون على الكولوسيوم كانوا أكثر غرابة. لم يستطع ساني حتى البدء في فهم تصرفات سلوكهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الانتصارات: 100″
“ما… ما هذا بـحق؟!”
‘هكذا تكون الثقافات الفرعية، على ما أظن؟’
بعد فترة من الوقت، وقف وصعد إلى الطابق العلوي ليصنع لنفسه بعض الطعام ويجدد كل الطاقة التي أنفقها خلال هذه الساعة المكثفة والمرهقة.
هل كان ليو سترايكر هذا رجلاً مشهورًا؟.
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
بينما كان يستريح، رن جهاز الاتصال الخاص به.
تأوه.
أخذ رشفة من الشاي، ثم فتح الرسالة التي أرسلتها إليه إيفي.
***
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
ولم يشعروا بخيبة أمل مما رأوه، على أقل تقدير.
انتهت الرسالة بوجه يغمز ورابط فيديو مرفق.
“مونغريل”
في حيرة من أمره، نقر ساني على الرابط… وبصق كل الشاي الذي كان لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتجاهل مسح ذقنه، حدق في الشاشة ثلاثية الأبعاد أمامه بعيون واسعة.
هل كان ليو سترايكر هذا رجلاً مشهورًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما… ما هذا بـحق؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه لا!”
كان الفيديو… عنه.
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
عن مبارزته في مشهد الأحلام، على وجه الأدق.
***
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه لا. أوه لا.”
كان قد تم تسجيل مبارزته القصيرة مع الشاب الذي يرتدي درعًا ازورديًا بجودة مذهلة، وكان يتم تشغيلها على نحو متكرر، مع موسيقى ملحمية وتهديدية. كان العنوان المكتوب “المنتصر مونغريل”. حدق فيه ساني لفترة من الوقت، ثم خفض نظره ببطء ونظر إلى عدد المشاهدات أسفل الفيديو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشعوره بصداع شديد وقليل من الذعر، تصفح ساني المزيد، ووجهه يصبح شاحبًا أكثر مع كل ثانية.
كاي من العندليب!.
“س-سبعة… سبعة أصفار؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى حقيقة أنه طرد سيفه قرب نهاية الساعة ثم غادر بعد أن هز رأسه، بدا الأمر كما لو أن مونغريل لم يكن شيطانًا فحسب، بل كان يحتقر أيضًا بقية المبارزين.
هل كان ليو سترايكر هذا رجلاً مشهورًا؟.
***
فتح الرابط الأول، وكاد أن يبصق دمًا.
عاد ساني إلى رشده فقط بسبب ضغط عيبه. صر على أسنانه، وأرسل إلى إيفي رسالة قصيرة:
‘ماذا يحدث بـحق؟’
“أنا لم أر هذا.”
‘ماذا يحدث بـحق؟’
بشعوره بالقلق، دخل إلى الشبكة وكتب “مونغريل، مشهد الأحلام” في شريط البحث. على الفور، ظهرت الآلاف والآلاف من النتائج، وكلها تظهر الصورة المخيفة لقناع ويفر.
بشعوره بالقلق، دخل إلى الشبكة وكتب “مونغريل، مشهد الأحلام” في شريط البحث. على الفور، ظهرت الآلاف والآلاف من النتائج، وكلها تظهر الصورة المخيفة لقناع ويفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلع ساني لعابه.
الهزائم: 0”
“أوه لا. أوه لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الرابط الأول، وكاد أن يبصق دمًا.
بينما كان ساني يدرس الفوضى التي أحدثها، بدأت إشعارات جديدة في الظهور في الشبكة.
“مونغريل يهزم ليو سترايكر، والطاو سايفر، والأحمق في ثلاث ضربات!”
تم تشغيل مونتاج قصير لمجموعة من مبارزاته… وقد حظيت تلك بعدد مشاهدات أكبر.
“هوية مونغريل الحقيقية هي…”
‘هذا ليس له أي معنى. أكان هذان الإثنان مشهورين أيضًا؟! أي ثلاث ضربات، لقد ضربت الرجل الثاني مرتين…’
بشعوره بالقلق، دخل إلى الشبكة وكتب “مونغريل، مشهد الأحلام” في شريط البحث. على الفور، ظهرت الآلاف والآلاف من النتائج، وكلها تظهر الصورة المخيفة لقناع ويفر.
بشعوره بصداع شديد وقليل من الذعر، تصفح ساني المزيد، ووجهه يصبح شاحبًا أكثر مع كل ثانية.
كان هناك عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو والعناوين والمناقشات. كان الآلاف من الناس يناقشون بشدة مبارزاته وهويته والمعنى الخفي لكلماته. بدا الأمر كما لو أنهم أصبحوا مقتنعين بطريقة ما بأنه كان حكيمًا عميقًا، يتجول وهو ينطق بكلمات الحكمة المستنيرة.
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
تم تشغيل مونتاج قصير لمجموعة من مبارزاته… وقد حظيت تلك بعدد مشاهدات أكبر.
“أوه لا…”
بشعوره بالقلق، دخل إلى الشبكة وكتب “مونغريل، مشهد الأحلام” في شريط البحث. على الفور، ظهرت الآلاف والآلاف من النتائج، وكلها تظهر الصورة المخيفة لقناع ويفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أي واحد؟.
أمسك ساني برأسه، مدركًا أن المهرج الذي سمع مناقشته في المقهى… كان هو! بالتفكير في الأمر، العديد من زملاء رين كانوا يتحدثون عن هذا الشيء أيضًا.
والأسوأ من ذلك، على الرغم من أن ساني قد استنفد كل قوته والكثير من الجهد لتحقيق هذه الانتصارات، نظرًا لحقيقة أن وجهه كان دائمًا مخفيًا خلف القناع المخيف، إلا أنه بدا هادئًا تمامًا وغير مبالٍ، كما لو أن هزيمة الكثير من الناس على التوالي كانت شيئًا بسيطًا بالنسبة له.
هل رأت هذا الهراء أيضًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأوه.
والأسوأ من ذلك، على الرغم من أن ساني قد استنفد كل قوته والكثير من الجهد لتحقيق هذه الانتصارات، نظرًا لحقيقة أن وجهه كان دائمًا مخفيًا خلف القناع المخيف، إلا أنه بدا هادئًا تمامًا وغير مبالٍ، كما لو أن هزيمة الكثير من الناس على التوالي كانت شيئًا بسيطًا بالنسبة له.
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
“س-سبعة… سبعة أصفار؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عودة مونغريل!”
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
أمسك ساني برأسه، مدركًا أن المهرج الذي سمع مناقشته في المقهى… كان هو! بالتفكير في الأمر، العديد من زملاء رين كانوا يتحدثون عن هذا الشيء أيضًا.
بينما كان ساني يدرس الفوضى التي أحدثها، بدأت إشعارات جديدة في الظهور في الشبكة.
“أنا لم أر هذا.”
“عودة مونغريل!”
“يا رفاق، أليس هذا واضحًا؟ من الذي يعد من أفضل محاربي الشاطئ المنسي، ولديه أيضًا سبب كبير للحفاظ على هويته سرًا؟”
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
“سبعون انتصارًا في ستين دقيقة: هياج اللورد مونغريل الصادم!”
نشأ ساني في الضواحي، لذلك لم يسبق له أبدًا التعرف على ثقافة الشبكة وقاعدة المعجبين الغريبة لمشهد الأحلام. ولهذا السبب، كان قد قلل بشدة من تأثير زيارته الأخيرة على الأشخاص المهتمين بهذه الأشياء.
“مونغريل هو الابن غير الشرعي للقديس [تم الحذف]: أصبح مؤكدًا!”
“يا رفاق، أليس هذا واضحًا؟ من الذي يعد من أفضل محاربي الشاطئ المنسي، ولديه أيضًا سبب كبير للحفاظ على هويته سرًا؟”
أغمض عينيه.
فتح رابطًا عشوائيًا، وقرأ مرعوبًا:
‘…يا إلهي. ما هذا الهراء؟’
فتح رابطًا عشوائيًا، وقرأ مرعوبًا:
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب! عميق جدًا. لقد تغيرت نظرتي الكاملة للحياة.”
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “كنت هناك يا رفاق! لقد كان مذهلاً! كان مثل الكارثة الطبيعية! رائع جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
حذاء عشوائي: “هل سمعت ما قاله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب! عميق جدًا. لقد تغيرت نظرتي الكاملة للحياة.”
وآخر:
حذاء عشوائي: “واو، كان والدي يقول لي نفس الشيء عندما أحاول التحدث معه بعد المدرسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل نزهة في الحديقة.
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “انتظر. يا حذاء… هل أنت ابن مونغريل؟”
وآخر:
-قام مستخدم حذاء عشوائي بتغيير اسمه إلى ابن مونغريل-
ابن مونغريل: “ألسنا جميعًا أبناء مونغريل؟”
كان الفيديو… عنه.
أغلق ساني الرابط وانتقل إلى صفحة أخرى.
“مونغريل”
“الصمت من الذهب. ضربة سيف واحدة تساوي أكثر من ألف كلمة: تحليل متعمق لفلسفة ما بعد العدمية لمونغريل.”
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “كنت هناك يا رفاق! لقد كان مذهلاً! كان مثل الكارثة الطبيعية! رائع جدًا…”
“ما بعد… الماذا؟”
مصدومًا، فتح رابطًا آخر.
كان الفيديو… عنه.
“ما… ما هذا بـحق؟!”
“رد فعلي على انتصارات مونغريل السبعين! لو شهقت تخسر!”
وآخر:
“هوية مونغريل الحقيقية هي…”
“مونغريل لا يؤمن بالأساليب. الأساليب تفرق بين الرجال فقط…”
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
وآخر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
“ما… ما هذا بـحق؟!”
قام بإلغاء تنشيط جهاز الاتصال، وجلس بهدوء لفترة من الوقت، ثم تأوه مرة أخرى.
كاي من العندليب!.
“سبعون انتصارًا في ستين دقيقة: هياج اللورد مونغريل الصادم!”
“أوه لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذاء عشوائي: “واو، كان والدي يقول لي نفس الشيء عندما أحاول التحدث معه بعد المدرسة.”
***
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
حلق التسجيل الجديد لأداء مونغريل المذهل في الكولوسيوم حول العالم في وقت قصير جدًا. وبسبب تعطشهم للحصول على معلومات جديدة حول المقاتل الشيطاني الغامض، أصبح الناس ملتصقين بشاشات أجهزة الاتصال…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عودة مونغريل!”
ولم يشعروا بخيبة أمل مما رأوه، على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت شهرة مونغريل الكبيرة بالفعل – أو سوء سمعته، اعتمادًا على من سألته – أكثر انتشارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 408 : أوه لا
نشأ ساني في الضواحي، لذلك لم يسبق له أبدًا التعرف على ثقافة الشبكة وقاعدة المعجبين الغريبة لمشهد الأحلام. ولهذا السبب، كان قد قلل بشدة من تأثير زيارته الأخيرة على الأشخاص المهتمين بهذه الأشياء.
بتجاهل مسح ذقنه، حدق في الشاشة ثلاثية الأبعاد أمامه بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
إذا كان الناس في السابق يطلقون على مونغريل لقب شيطان السيف، فقد أصبح الآن مجرد شيطان في أعينهم.
إذا كان الناس في السابق يطلقون على مونغريل لقب شيطان السيف، فقد أصبح الآن مجرد شيطان في أعينهم.
والأسوأ من ذلك، على الرغم من أن ساني قد استنفد كل قوته والكثير من الجهد لتحقيق هذه الانتصارات، نظرًا لحقيقة أن وجهه كان دائمًا مخفيًا خلف القناع المخيف، إلا أنه بدا هادئًا تمامًا وغير مبالٍ، كما لو أن هزيمة الكثير من الناس على التوالي كانت شيئًا بسيطًا بالنسبة له.
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “كنت هناك يا رفاق! لقد كان مذهلاً! كان مثل الكارثة الطبيعية! رائع جدًا…”
مثل نزهة في الحديقة.
بالإضافة إلى حقيقة أنه طرد سيفه قرب نهاية الساعة ثم غادر بعد أن هز رأسه، بدا الأمر كما لو أن مونغريل لم يكن شيطانًا فحسب، بل كان يحتقر أيضًا بقية المبارزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه لا. أوه لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
شعر مونغريل بخيبة أمل فيهم…
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
أشعلت خيبة الأمل تلك نارًا في قلوب العديد من المبارزين في مشهد الأحلام، مما دفعهم إلى التدرب بقوة أكبر والارتقاء أعلى ليصبحوا أقوى.
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
حلق التسجيل الجديد لأداء مونغريل المذهل في الكولوسيوم حول العالم في وقت قصير جدًا. وبسبب تعطشهم للحصول على معلومات جديدة حول المقاتل الشيطاني الغامض، أصبح الناس ملتصقين بشاشات أجهزة الاتصال…
“مونغريل”
“الانتصارات: 100″
حذاء عشوائي: “هل سمعت ما قاله؟”
في حيرة من أمره، نقر ساني على الرابط… وبصق كل الشاي الذي كان لديه.
الهزائم: 0”
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
ابتلع ساني لعابه.
وبالطبع، استمروا جميعًا في التساؤل عن هويته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن مونغريل كان واحدًا من هؤلاء الأبطال المائة!.
“أوه لا…”
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
لكن أي واحد؟.
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
أصبحت شهرة مونغريل الكبيرة بالفعل – أو سوء سمعته، اعتمادًا على من سألته – أكثر انتشارًا.
“أنا لم أر هذا.”
في إحدى لوحات المناقشة على الشبكة، كتب مستخدم مجهول:
“مونغريل يهزم ليو سترايكر، والطاو سايفر، والأحمق في ثلاث ضربات!”
“يا رفاق، أليس هذا واضحًا؟ من الذي يعد من أفضل محاربي الشاطئ المنسي، ولديه أيضًا سبب كبير للحفاظ على هويته سرًا؟”
وآخر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب آخر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
“مونغريل هو الابن غير الشرعي للقديس [تم الحذف]: أصبح مؤكدًا!”
وبعد ذلك، انتشر الخبر الصادم عبر الشبكة كالنار في الهشيم:
كان قد تم تسجيل مبارزته القصيرة مع الشاب الذي يرتدي درعًا ازورديًا بجودة مذهلة، وكان يتم تشغيلها على نحو متكرر، مع موسيقى ملحمية وتهديدية. كان العنوان المكتوب “المنتصر مونغريل”. حدق فيه ساني لفترة من الوقت، ثم خفض نظره ببطء ونظر إلى عدد المشاهدات أسفل الفيديو.
“هوية مونغريل الحقيقية هي…”
ابن مونغريل: “ألسنا جميعًا أبناء مونغريل؟”
كاي من العندليب!.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
