أوه لا
الفصل 408 : أوه لا
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
نشأ ساني في الضواحي، لذلك لم يسبق له أبدًا التعرف على ثقافة الشبكة وقاعدة المعجبين الغريبة لمشهد الأحلام. ولهذا السبب، كان قد قلل بشدة من تأثير زيارته الأخيرة على الأشخاص المهتمين بهذه الأشياء.
‘كيف لساحة وهمية أن تكون مرهقة للغاية؟’
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
قام بإلغاء تنشيط جهاز الاتصال، وجلس بهدوء لفترة من الوقت، ثم تأوه مرة أخرى.
كان مصممو مشهد الأحلام غريبين حقًا. لكن الأشخاص الذين يترددون على الكولوسيوم كانوا أكثر غرابة. لم يستطع ساني حتى البدء في فهم تصرفات سلوكهم.
‘هكذا تكون الثقافات الفرعية، على ما أظن؟’
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “كنت هناك يا رفاق! لقد كان مذهلاً! كان مثل الكارثة الطبيعية! رائع جدًا…”
بعد فترة من الوقت، وقف وصعد إلى الطابق العلوي ليصنع لنفسه بعض الطعام ويجدد كل الطاقة التي أنفقها خلال هذه الساعة المكثفة والمرهقة.
بشعوره بالقلق، دخل إلى الشبكة وكتب “مونغريل، مشهد الأحلام” في شريط البحث. على الفور، ظهرت الآلاف والآلاف من النتائج، وكلها تظهر الصورة المخيفة لقناع ويفر.
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
كاي من العندليب!.
بينما كان يستريح، رن جهاز الاتصال الخاص به.
بينما كان يستريح، رن جهاز الاتصال الخاص به.
ابن مونغريل: “ألسنا جميعًا أبناء مونغريل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
أخذ رشفة من الشاي، ثم فتح الرسالة التي أرسلتها إليه إيفي.
وبالطبع، استمروا جميعًا في التساؤل عن هويته الحقيقية.
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
انتهت الرسالة بوجه يغمز ورابط فيديو مرفق.
ابتلع ساني لعابه.
في حيرة من أمره، نقر ساني على الرابط… وبصق كل الشاي الذي كان لديه.
بتجاهل مسح ذقنه، حدق في الشاشة ثلاثية الأبعاد أمامه بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما… ما هذا بـحق؟!”
‘هكذا تكون الثقافات الفرعية، على ما أظن؟’
أغمض عينيه.
كان الفيديو… عنه.
“ما بعد… الماذا؟”
عن مبارزته في مشهد الأحلام، على وجه الأدق.
‘هكذا تكون الثقافات الفرعية، على ما أظن؟’
***
كان قد تم تسجيل مبارزته القصيرة مع الشاب الذي يرتدي درعًا ازورديًا بجودة مذهلة، وكان يتم تشغيلها على نحو متكرر، مع موسيقى ملحمية وتهديدية. كان العنوان المكتوب “المنتصر مونغريل”. حدق فيه ساني لفترة من الوقت، ثم خفض نظره ببطء ونظر إلى عدد المشاهدات أسفل الفيديو.
‘هكذا تكون الثقافات الفرعية، على ما أظن؟’
وآخر:
“س-سبعة… سبعة أصفار؟!”
أصبحت شهرة مونغريل الكبيرة بالفعل – أو سوء سمعته، اعتمادًا على من سألته – أكثر انتشارًا.
كان مصممو مشهد الأحلام غريبين حقًا. لكن الأشخاص الذين يترددون على الكولوسيوم كانوا أكثر غرابة. لم يستطع ساني حتى البدء في فهم تصرفات سلوكهم.
هل كان ليو سترايكر هذا رجلاً مشهورًا؟.
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
عاد ساني إلى رشده فقط بسبب ضغط عيبه. صر على أسنانه، وأرسل إلى إيفي رسالة قصيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لم أر هذا.”
“مونغريل هو الابن غير الشرعي للقديس [تم الحذف]: أصبح مؤكدًا!”
‘ماذا يحدث بـحق؟’
الفصل 408 : أوه لا
في إحدى لوحات المناقشة على الشبكة، كتب مستخدم مجهول:
بشعوره بالقلق، دخل إلى الشبكة وكتب “مونغريل، مشهد الأحلام” في شريط البحث. على الفور، ظهرت الآلاف والآلاف من النتائج، وكلها تظهر الصورة المخيفة لقناع ويفر.
ابتلع ساني لعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
“أوه لا. أوه لا.”
فتح الرابط الأول، وكاد أن يبصق دمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت الرسالة بوجه يغمز ورابط فيديو مرفق.
“مونغريل يهزم ليو سترايكر، والطاو سايفر، والأحمق في ثلاث ضربات!”
كان هناك عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو والعناوين والمناقشات. كان الآلاف من الناس يناقشون بشدة مبارزاته وهويته والمعنى الخفي لكلماته. بدا الأمر كما لو أنهم أصبحوا مقتنعين بطريقة ما بأنه كان حكيمًا عميقًا، يتجول وهو ينطق بكلمات الحكمة المستنيرة.
إذا كان الناس في السابق يطلقون على مونغريل لقب شيطان السيف، فقد أصبح الآن مجرد شيطان في أعينهم.
تم تشغيل مونتاج قصير لمجموعة من مبارزاته… وقد حظيت تلك بعدد مشاهدات أكبر.
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
‘هذا ليس له أي معنى. أكان هذان الإثنان مشهورين أيضًا؟! أي ثلاث ضربات، لقد ضربت الرجل الثاني مرتين…’
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
بشعوره بصداع شديد وقليل من الذعر، تصفح ساني المزيد، ووجهه يصبح شاحبًا أكثر مع كل ثانية.
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
كان هناك عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو والعناوين والمناقشات. كان الآلاف من الناس يناقشون بشدة مبارزاته وهويته والمعنى الخفي لكلماته. بدا الأمر كما لو أنهم أصبحوا مقتنعين بطريقة ما بأنه كان حكيمًا عميقًا، يتجول وهو ينطق بكلمات الحكمة المستنيرة.
مثل نزهة في الحديقة.
وآخر:
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
“أوه لا…”
أخذ رشفة من الشاي، ثم فتح الرسالة التي أرسلتها إليه إيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك ساني برأسه، مدركًا أن المهرج الذي سمع مناقشته في المقهى… كان هو! بالتفكير في الأمر، العديد من زملاء رين كانوا يتحدثون عن هذا الشيء أيضًا.
هل رأت هذا الهراء أيضًا؟.
تأوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
***
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
أغمض عينيه.
بينما كان ساني يدرس الفوضى التي أحدثها، بدأت إشعارات جديدة في الظهور في الشبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عودة مونغريل!”
“عودة مونغريل!”
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
حذاء عشوائي: “هل سمعت ما قاله؟”
مصدومًا، فتح رابطًا آخر.
“سبعون انتصارًا في ستين دقيقة: هياج اللورد مونغريل الصادم!”
“أنا لم أر هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
“مونغريل هو الابن غير الشرعي للقديس [تم الحذف]: أصبح مؤكدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الانتصارات: 100″
أغمض عينيه.
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
ابتلع ساني لعابه.
‘…يا إلهي. ما هذا الهراء؟’
‘هذا ليس له أي معنى. أكان هذان الإثنان مشهورين أيضًا؟! أي ثلاث ضربات، لقد ضربت الرجل الثاني مرتين…’
فتح رابطًا عشوائيًا، وقرأ مرعوبًا:
فتح الرابط الأول، وكاد أن يبصق دمًا.
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “كنت هناك يا رفاق! لقد كان مذهلاً! كان مثل الكارثة الطبيعية! رائع جدًا…”
تم تشغيل مونتاج قصير لمجموعة من مبارزاته… وقد حظيت تلك بعدد مشاهدات أكبر.
حذاء عشوائي: “هل سمعت ما قاله؟”
‘ماذا يحدث بـحق؟’
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب! عميق جدًا. لقد تغيرت نظرتي الكاملة للحياة.”
شعر مونغريل بخيبة أمل فيهم…
وبعد ذلك، انتشر الخبر الصادم عبر الشبكة كالنار في الهشيم:
حذاء عشوائي: “واو، كان والدي يقول لي نفس الشيء عندما أحاول التحدث معه بعد المدرسة.”
وبعد ذلك، انتشر الخبر الصادم عبر الشبكة كالنار في الهشيم:
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “انتظر. يا حذاء… هل أنت ابن مونغريل؟”
“مونغريل”
-قام مستخدم حذاء عشوائي بتغيير اسمه إلى ابن مونغريل-
ابن مونغريل: “ألسنا جميعًا أبناء مونغريل؟”
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
أغلق ساني الرابط وانتقل إلى صفحة أخرى.
أمسك ساني برأسه، مدركًا أن المهرج الذي سمع مناقشته في المقهى… كان هو! بالتفكير في الأمر، العديد من زملاء رين كانوا يتحدثون عن هذا الشيء أيضًا.
“الصمت من الذهب. ضربة سيف واحدة تساوي أكثر من ألف كلمة: تحليل متعمق لفلسفة ما بعد العدمية لمونغريل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد ساني إلى رشده فقط بسبب ضغط عيبه. صر على أسنانه، وأرسل إلى إيفي رسالة قصيرة:
“ما بعد… الماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مصدومًا، فتح رابطًا آخر.
“هوية مونغريل الحقيقية هي…”
“رد فعلي على انتصارات مونغريل السبعين! لو شهقت تخسر!”
ابتلع ساني لعابه.
وآخر:
“س-سبعة… سبعة أصفار؟!”
“مونغريل لا يؤمن بالأساليب. الأساليب تفرق بين الرجال فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد ساني إلى رشده فقط بسبب ضغط عيبه. صر على أسنانه، وأرسل إلى إيفي رسالة قصيرة:
وآخر:
ابتلع ساني لعابه.
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى حقيقة أنه طرد سيفه قرب نهاية الساعة ثم غادر بعد أن هز رأسه، بدا الأمر كما لو أن مونغريل لم يكن شيطانًا فحسب، بل كان يحتقر أيضًا بقية المبارزين.
قام بإلغاء تنشيط جهاز الاتصال، وجلس بهدوء لفترة من الوقت، ثم تأوه مرة أخرى.
“أوه لا!”
***
حلق التسجيل الجديد لأداء مونغريل المذهل في الكولوسيوم حول العالم في وقت قصير جدًا. وبسبب تعطشهم للحصول على معلومات جديدة حول المقاتل الشيطاني الغامض، أصبح الناس ملتصقين بشاشات أجهزة الاتصال…
بينما كان يستريح، رن جهاز الاتصال الخاص به.
ولم يشعروا بخيبة أمل مما رأوه، على أقل تقدير.
أصبحت شهرة مونغريل الكبيرة بالفعل – أو سوء سمعته، اعتمادًا على من سألته – أكثر انتشارًا.
‘ماذا يحدث بـحق؟’
فتح الرابط الأول، وكاد أن يبصق دمًا.
نشأ ساني في الضواحي، لذلك لم يسبق له أبدًا التعرف على ثقافة الشبكة وقاعدة المعجبين الغريبة لمشهد الأحلام. ولهذا السبب، كان قد قلل بشدة من تأثير زيارته الأخيرة على الأشخاص المهتمين بهذه الأشياء.
***
أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
أخذ رشفة من الشاي، ثم فتح الرسالة التي أرسلتها إليه إيفي.
إذا كان الناس في السابق يطلقون على مونغريل لقب شيطان السيف، فقد أصبح الآن مجرد شيطان في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أي واحد؟.
والأسوأ من ذلك، على الرغم من أن ساني قد استنفد كل قوته والكثير من الجهد لتحقيق هذه الانتصارات، نظرًا لحقيقة أن وجهه كان دائمًا مخفيًا خلف القناع المخيف، إلا أنه بدا هادئًا تمامًا وغير مبالٍ، كما لو أن هزيمة الكثير من الناس على التوالي كانت شيئًا بسيطًا بالنسبة له.
مثل نزهة في الحديقة.
بالإضافة إلى حقيقة أنه طرد سيفه قرب نهاية الساعة ثم غادر بعد أن هز رأسه، بدا الأمر كما لو أن مونغريل لم يكن شيطانًا فحسب، بل كان يحتقر أيضًا بقية المبارزين.
شعر مونغريل بخيبة أمل فيهم…
مصدومًا، فتح رابطًا آخر.
أشعلت خيبة الأمل تلك نارًا في قلوب العديد من المبارزين في مشهد الأحلام، مما دفعهم إلى التدرب بقوة أكبر والارتقاء أعلى ليصبحوا أقوى.
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
‘ماذا يحدث بـحق؟’
تأوه.
“مونغريل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أي واحد؟.
أغلق ساني الرابط وانتقل إلى صفحة أخرى.
“الانتصارات: 100″
في حيرة من أمره، نقر ساني على الرابط… وبصق كل الشاي الذي كان لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الهزائم: 0”
ولم يشعروا بخيبة أمل مما رأوه، على أقل تقدير.
وبالطبع، استمروا جميعًا في التساؤل عن هويته الحقيقية.
‘ماذا يحدث بـحق؟’
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
كان قد تم تسجيل مبارزته القصيرة مع الشاب الذي يرتدي درعًا ازورديًا بجودة مذهلة، وكان يتم تشغيلها على نحو متكرر، مع موسيقى ملحمية وتهديدية. كان العنوان المكتوب “المنتصر مونغريل”. حدق فيه ساني لفترة من الوقت، ثم خفض نظره ببطء ونظر إلى عدد المشاهدات أسفل الفيديو.
من الواضح أن مونغريل كان واحدًا من هؤلاء الأبطال المائة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن أي واحد؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
في إحدى لوحات المناقشة على الشبكة، كتب مستخدم مجهول:
في إحدى لوحات المناقشة على الشبكة، كتب مستخدم مجهول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
“يا رفاق، أليس هذا واضحًا؟ من الذي يعد من أفضل محاربي الشاطئ المنسي، ولديه أيضًا سبب كبير للحفاظ على هويته سرًا؟”
“يا رفاق، أليس هذا واضحًا؟ من الذي يعد من أفضل محاربي الشاطئ المنسي، ولديه أيضًا سبب كبير للحفاظ على هويته سرًا؟”
أجاب آخر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذاء عشوائي: “واو، كان والدي يقول لي نفس الشيء عندما أحاول التحدث معه بعد المدرسة.”
“أوه لا!”
“انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
وبعد ذلك، انتشر الخبر الصادم عبر الشبكة كالنار في الهشيم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هوية مونغريل الحقيقية هي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصمت من الذهب. ضربة سيف واحدة تساوي أكثر من ألف كلمة: تحليل متعمق لفلسفة ما بعد العدمية لمونغريل.”
كاي من العندليب!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة من الوقت، وقف وصعد إلى الطابق العلوي ليصنع لنفسه بعض الطعام ويجدد كل الطاقة التي أنفقها خلال هذه الساعة المكثفة والمرهقة.
{ترجمة نارو…}
ابتلع ساني لعابه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
