كفاءة مشهد الأحلام
الفصل 407 : كفاءة مشهد الأحلام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد فقد كل اهتمامه بالمبارزة مع الهواة، ولم يستطع الانتظار لمقابلة خصوم أفضل يمكنهم أن يعلموه مجموعة متنوعة من الأساليب المصقولة.
نظرًا لأنه رأى كل ما يحتاج إليه، نهض ساني وغادر المقهى، ثم توجه إلى المنزل. غادر الظل السعيد مبنى المدرسة دون أن يلاحظه أحد، وسرعان ما لف نفسه حول جسده… ولكن ليس قبل أن يُظهر مدى فخره ورضاه عن أدائه الذي لا تشوبه شائبة.
{ترجمة نارو…}
‘نعم نعم. لقد أبليت بلاءً حسنًا.’
…بتركهم وحدهم على رمال الكولوسيوم، بقي المنافسون هادئين لبضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل هناك في مشهد الأحلام، كانت الأمور بسيطة. كان عليه فقط القتال والتعلم والفوز.
في طريق عودته، كان ساني يفكر فيما عرفه عن رين. بدت أخته ذكية ومستقرة بشكل جيد، وتتلقى هذا النوع من التدريب الذي لا يمكن أن يحلم به معظم الأطفال في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف. ولا أحد يستطيع أن يعرف، حقًا.
ولكن هل كان ذلك كافيًا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ماذا يمكنه أن يفعل؟ كان عليه فقط أن ينجز الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب. لا تضيعوا أنفاسي!”
لم يكن يعرف. ولا أحد يستطيع أن يعرف، حقًا.
نظر المتحدون إلى بعضهم البعض بتعبيرات مدركة غريبة، ثم أصبحوا هادئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عودته من الشاطئ المنسي، أخبره العديد من الأشخاص أنهم ما كانوا لينجوا أبدًا من هذا الجحيم. لكن كلماتهم كانت فارغة بالنسبة إلى ساني، لأنه كيف لهم أن يعرفوا؟ وإلى أن يتم إلقاء شخص ما في هذا الموقف، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما سيبقى من عزمهم بمجرد تجريد كل شيء آخر منه.
الفصل 407 : كفاءة مشهد الأحلام
انكسر الشجعان، بينما وجد الجبناء قوة لم يعرفوا حتى أنها بداخلهم. أصبح الأشخاص الطيبون قاسيين، بينما أصبح القساة تائهين. فقط من خلال النظر إلى مرآة الكابوس، يمكن للمرء حقًا أن يرى وجهه الحقيقي.
قبل أن يدخل ساني الشاطئ المنسي، كان يعتقد أنه قوي. ولكن بمجرد وصوله إلى هناك، كان عليه أن يعرف بالطريقة الصعبة أن قوته كانت هشة ووهمية، وأنها يمكن أن تتحطم تحت أقل قدر من الضغط. ولكي يبقى على قيد الحياة، كان عليه أن يبني داخل نفسه نوعًا جديدًا من القوة، قوة لا يمكن لأي شيء أو أي شخص أن يكسرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في المرأة الشابة التي تتحداه، ثم أجاب بغضب طفيف:
هكذا نجا.
كيف من المفترض أن يعرف كيف ستتصرف رين ضد أهوال التعويذة؟ وكيف كان من المفترض أن يجعل فرصها في النجاة من اختبارها تزيد؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في المرأة الشابة التي تتحداه، ثم أجاب بغضب طفيف:
مستهلكًا بهذه الأفكار، عاد ساني إلى المنزل وحاول تهدئة عقله.
لحسن الحظ، لم يكن لديه سوى عدد قليل من المبارزات للفوز.
لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يقرره على عجل، على أي حال. في الوقت الحالي، كان لديه الكثير من الأشياء الأخرى للقيام بها.
هكذا نجا.
بعد تنشيط كبسولة مشهد الأحلام، صعد ساني إلى الداخل وأغلق عينيه.
نظرًا لأنه رأى كل ما يحتاج إليه، نهض ساني وغادر المقهى، ثم توجه إلى المنزل. غادر الظل السعيد مبنى المدرسة دون أن يلاحظه أحد، وسرعان ما لف نفسه حول جسده… ولكن ليس قبل أن يُظهر مدى فخره ورضاه عن أدائه الذي لا تشوبه شائبة.
‘حان الوقت للاسترخاء قليلاً…’
‘آه، من الأفضل فعل ذلك بسرعة.’
على الأقل هناك في مشهد الأحلام، كانت الأمور بسيطة. كان عليه فقط القتال والتعلم والفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف. ولا أحد يستطيع أن يعرف، حقًا.
… صحيح أن زيارته السابقة للكولوسيوم كانت فاشلة. لكن ساني كان لديه آمال كبيرة في ساحات النخبة. كان عليه فقط أن يحصل على ما يكفي من الانتصارات لدخولها – حوالي سبعين انتصارًا إضافيًا للوصول إلى أحلام المحترفين ذات التصنيف الأدنى.
‘نعم نعم. لقد أبليت بلاءً حسنًا.’
ليس صعبًا للغاية…
كان قد فقد كل اهتمامه بالمبارزة مع الهواة، ولم يستطع الانتظار لمقابلة خصوم أفضل يمكنهم أن يعلموه مجموعة متنوعة من الأساليب المصقولة.
‘هذا أفضل! على الأقل هم حفنة متفهمة.’
‘حان الوقت للاسترخاء قليلاً…’
‘آه، من الأفضل فعل ذلك بسرعة.’
عبس ساني خلف القناع.
الفصل 407 : كفاءة مشهد الأحلام
عند ظهوره على رمال الكولوسيوم، تنهد ساني خلف القناع وأمر لثعبان الروح أن يتخذ شكل الأوداتشي الكئيب.
‘هاه… هذا غريب.’
بعد حوالي ساعة من دخوله الكولوسيوم، وصل ساني أخيرًا إلى ما يكفي من الانتصارات للتأهل إلى ساحة أفضل. بحلول ذلك الوقت، كان متعبًا جدًا لدرجة أنه شعر بالرغبة في التقيؤ.
لسبب ما، اليوم، أراد الكثير من الناس تحديه. تجمع حشد من المستيقظين حول ساني في غضون دقيقة واحدة، يحدقون به بحدة مزعجة. كما بدا المنافسين أكثر ثرثرة بكثير…
‘آه، من الأفضل فعل ذلك بسرعة.’
‘ما الأمر مع هؤلاء الحمقى؟’
وبهذا أعطى الأمر لمشهد الأحلام وترك الوهم مرهقًا وراضيًا عن تقدمه.
“مرحبًا، مونغريل! ما هو اسمك الحقيقي؟”
بإلقاء نظرة أخيرة على حشد المستيقظين الصامت، هز ساني رأسه.
حدق ساني في المرأة الشابة التي تتحداه، ثم أجاب بغضب طفيف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يا لهم من حفنة غريبة الأطوار…’
“مونغريل.”
نظرًا لأنه رأى كل ما يحتاج إليه، نهض ساني وغادر المقهى، ثم توجه إلى المنزل. غادر الظل السعيد مبنى المدرسة دون أن يلاحظه أحد، وسرعان ما لف نفسه حول جسده… ولكن ليس قبل أن يُظهر مدى فخره ورضاه عن أدائه الذي لا تشوبه شائبة.
نظر المتحدون إلى بعضهم البعض بتعبيرات مدركة غريبة، ثم أصبحوا هادئين.
ابتسمت عن علم، وكأنما أصيبت بوحي غامض، ثم سألت:
“ما هو الأسلوب الذي تمارسه؟”
“التالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ساني خلف القناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا أعطى الأمر لمشهد الأحلام وترك الوهم مرهقًا وراضيًا عن تقدمه.
“أنا لا أمارس أي أسلوب.”
بعد تنشيط كبسولة مشهد الأحلام، صعد ساني إلى الداخل وأغلق عينيه.
فتحت الفتاة فمها لتقول شيئا آخر، لكنه قاطعها بالتقدم إلى الأمام وتفعيل التحدي.
‘نعم نعم. لقد أبليت بلاءً حسنًا.’
وبهذا أعطى الأمر لمشهد الأحلام وترك الوهم مرهقًا وراضيًا عن تقدمه.
وبعد ثانيتين، كانت جثة الفتاة قد تحولت بالفعل إلى وابل من الشرارات.
بعد عودته من الشاطئ المنسي، أخبره العديد من الأشخاص أنهم ما كانوا لينجوا أبدًا من هذا الجحيم. لكن كلماتهم كانت فارغة بالنسبة إلى ساني، لأنه كيف لهم أن يعرفوا؟ وإلى أن يتم إلقاء شخص ما في هذا الموقف، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما سيبقى من عزمهم بمجرد تجريد كل شيء آخر منه.
‘لماذا هم ثرثارون جدًا اليوم؟ ليس لدي الكثير من الوقت. إذا كنت أرغب في الدخول إلى الساحة الاحترافية في المرة القادمة، يجب أن أكون سريعًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند النظر إلى حشد المستيقظين، تنهد ساني باكتئاب وزمجر:
“مرحبًا، مونغريل! ما هو اسمك الحقيقي؟”
“الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب. لا تضيعوا أنفاسي!”
نظر المتحدون إلى بعضهم البعض بتعبيرات مدركة غريبة، ثم أصبحوا هادئين.
هكذا نجا.
‘آه، من الأفضل فعل ذلك بسرعة.’
‘هذا أفضل! على الأقل هم حفنة متفهمة.’
بعد عودته من الشاطئ المنسي، أخبره العديد من الأشخاص أنهم ما كانوا لينجوا أبدًا من هذا الجحيم. لكن كلماتهم كانت فارغة بالنسبة إلى ساني، لأنه كيف لهم أن يعرفوا؟ وإلى أن يتم إلقاء شخص ما في هذا الموقف، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما سيبقى من عزمهم بمجرد تجريد كل شيء آخر منه.
الآن بعد أن فقد الناس رغبتهم في الدردشة دون جدوى قبل كل مبارزة لعينة، سارت الأمور بشكل أسرع بكثير. لم يكن لدى ساني أي خطط لنسخ أسلوب هؤلاء الهواة الموهوبين اليوم، حتى يكون فعالًا قدر الإمكان.
بعد حوالي ساعة من دخوله الكولوسيوم، وصل ساني أخيرًا إلى ما يكفي من الانتصارات للتأهل إلى ساحة أفضل. بحلول ذلك الوقت، كان متعبًا جدًا لدرجة أنه شعر بالرغبة في التقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بعيدًا عن تحقيق هدفه لهذا اليوم، وكانت عباءة العالم السفلي بمثابة سلاح في حد ذاتها. خاصة إذا تلاعب بثقلها لجعل ضرباته ثقيلة كالجبل… مجازاً…
على الرغم من ذلك، فقد تطلب الأمر منه بذل قصارى جهده حقًا. كانوا جميعهم مستيقظين، بعد كل شيء… كل واحد منهم كذلك. خلف القناع الأسود، كان ساني يتصبب عرقًا ويهمس اللعنات بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن فقد الناس رغبتهم في الدردشة دون جدوى قبل كل مبارزة لعينة، سارت الأمور بشكل أسرع بكثير. لم يكن لدى ساني أي خطط لنسخ أسلوب هؤلاء الهواة الموهوبين اليوم، حتى يكون فعالًا قدر الإمكان.
ولكن ماذا يمكنه أن يفعل؟ كان عليه فقط أن ينجز الأمر.
عندما تقدم المنافس التالي للأمام، اندفع ساني نحوه، وتصدى للضربة الخاطفة من صولجانه الشائك بدعامة الدرع، وضرب الشاب في وجهه بكل القوة التي استطاع حشدها. أصبح قفاز العقيق الأسود ثقيلًا بشكل مروع أثناء طيرانه في الهواء، ولكم بقوة… تسببت في انفجار جمجمة الشاب.
نظرًا لأنه لم يأخذ فترات راحة بين المبارزات، فقد انخفض احتياطه من جوهر الظل بشكل خطير في مرحلة ما. أضطر ساني إلى إصدار أمر لثعبان الروح بالعودة إلى جسده لتسريع تراكم الجوهر وإبطاء إنفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما لاحظ المنافسون أنه تخلى عن سيفه، افترضوا أنه لن يقاتل بعد الآن وتنهدوا بخيبة أمل.
‘حان الوقت للاسترخاء قليلاً…’
بالنظر إليهم، صر ساني على أسنانه وهسهس:
‘لماذا هم ثرثارون جدًا اليوم؟ ليس لدي الكثير من الوقت. إذا كنت أرغب في الدخول إلى الساحة الاحترافية في المرة القادمة، يجب أن أكون سريعًا…’
بعد عودته من الشاطئ المنسي، أخبره العديد من الأشخاص أنهم ما كانوا لينجوا أبدًا من هذا الجحيم. لكن كلماتهم كانت فارغة بالنسبة إلى ساني، لأنه كيف لهم أن يعرفوا؟ وإلى أن يتم إلقاء شخص ما في هذا الموقف، لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما سيبقى من عزمهم بمجرد تجريد كل شيء آخر منه.
“التالي!”
“مونغريل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل هناك في مشهد الأحلام، كانت الأمور بسيطة. كان عليه فقط القتال والتعلم والفوز.
لم يكن بعيدًا عن تحقيق هدفه لهذا اليوم، وكانت عباءة العالم السفلي بمثابة سلاح في حد ذاتها. خاصة إذا تلاعب بثقلها لجعل ضرباته ثقيلة كالجبل… مجازاً…
“لقد هز رأسه.”
احتجت عضلاته المنهكة، لكنه تحمل العذاب واستمر.
“التالي!”
‘هاه… هذا غريب.’
‘فقط أكثر قليلاً…’
عندما تقدم المنافس التالي للأمام، اندفع ساني نحوه، وتصدى للضربة الخاطفة من صولجانه الشائك بدعامة الدرع، وضرب الشاب في وجهه بكل القوة التي استطاع حشدها. أصبح قفاز العقيق الأسود ثقيلًا بشكل مروع أثناء طيرانه في الهواء، ولكم بقوة… تسببت في انفجار جمجمة الشاب.
لهث ساني سرًا ولعن.
على الرغم من ذلك، فقد تطلب الأمر منه بذل قصارى جهده حقًا. كانوا جميعهم مستيقظين، بعد كل شيء… كل واحد منهم كذلك. خلف القناع الأسود، كان ساني يتصبب عرقًا ويهمس اللعنات بصمت.
‘هذا… اه… لا أستطيع الاستمرار في هذا لفترة أطول…’
لسبب ما، اليوم، أراد الكثير من الناس تحديه. تجمع حشد من المستيقظين حول ساني في غضون دقيقة واحدة، يحدقون به بحدة مزعجة. كما بدا المنافسين أكثر ثرثرة بكثير…
لحسن الحظ، لم يكن لديه سوى عدد قليل من المبارزات للفوز.
‘حان الوقت للاسترخاء قليلاً…’
بعد حوالي ساعة من دخوله الكولوسيوم، وصل ساني أخيرًا إلى ما يكفي من الانتصارات للتأهل إلى ساحة أفضل. بحلول ذلك الوقت، كان متعبًا جدًا لدرجة أنه شعر بالرغبة في التقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… اه… لا أستطيع الاستمرار في هذا لفترة أطول…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… اه… لا أستطيع الاستمرار في هذا لفترة أطول…’
‘اللعنة… كان ذلك صعبًا بشكل لا يصدق. أمر روتيني، أظن…’
بعد حوالي ساعة من دخوله الكولوسيوم، وصل ساني أخيرًا إلى ما يكفي من الانتصارات للتأهل إلى ساحة أفضل. بحلول ذلك الوقت، كان متعبًا جدًا لدرجة أنه شعر بالرغبة في التقيؤ.
“مرحبًا، مونغريل! ما هو اسمك الحقيقي؟”
بإلقاء نظرة أخيرة على حشد المستيقظين الصامت، هز ساني رأسه.
عندما لاحظ المنافسون أنه تخلى عن سيفه، افترضوا أنه لن يقاتل بعد الآن وتنهدوا بخيبة أمل.
‘يا لهم من حفنة غريبة الأطوار…’
“ما هو الأسلوب الذي تمارسه؟”
وبهذا أعطى الأمر لمشهد الأحلام وترك الوهم مرهقًا وراضيًا عن تقدمه.
لهث ساني سرًا ولعن.
…بتركهم وحدهم على رمال الكولوسيوم، بقي المنافسون هادئين لبضع دقائق.
ولكن هل كان ذلك كافيًا؟.
فتحت الفتاة فمها لتقول شيئا آخر، لكنه قاطعها بالتقدم إلى الأمام وتفعيل التحدي.
وبعد فترة قال أحدهم:
فتحت الفتاة فمها لتقول شيئا آخر، لكنه قاطعها بالتقدم إلى الأمام وتفعيل التحدي.
بعد حوالي ساعة من دخوله الكولوسيوم، وصل ساني أخيرًا إلى ما يكفي من الانتصارات للتأهل إلى ساحة أفضل. بحلول ذلك الوقت، كان متعبًا جدًا لدرجة أنه شعر بالرغبة في التقيؤ.
“لقد هز رأسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انكسر الشجعان، بينما وجد الجبناء قوة لم يعرفوا حتى أنها بداخلهم. أصبح الأشخاص الطيبون قاسيين، بينما أصبح القساة تائهين. فقط من خلال النظر إلى مرآة الكابوس، يمكن للمرء حقًا أن يرى وجهه الحقيقي.
تنهد مستيقظ آخر بشدة، ثم قال بنبرة صارمة:
وبعد ثانيتين، كانت جثة الفتاة قد تحولت بالفعل إلى وابل من الشرارات.
لسبب ما، اليوم، أراد الكثير من الناس تحديه. تجمع حشد من المستيقظين حول ساني في غضون دقيقة واحدة، يحدقون به بحدة مزعجة. كما بدا المنافسين أكثر ثرثرة بكثير…
“نعم. نحن لسنا جديرين بما فيه الكفاية…”
‘فقط أكثر قليلاً…’
نظرًا لأنه رأى كل ما يحتاج إليه، نهض ساني وغادر المقهى، ثم توجه إلى المنزل. غادر الظل السعيد مبنى المدرسة دون أن يلاحظه أحد، وسرعان ما لف نفسه حول جسده… ولكن ليس قبل أن يُظهر مدى فخره ورضاه عن أدائه الذي لا تشوبه شائبة.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في طريق عودته، كان ساني يفكر فيما عرفه عن رين. بدت أخته ذكية ومستقرة بشكل جيد، وتتلقى هذا النوع من التدريب الذي لا يمكن أن يحلم به معظم الأطفال في هذا العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
