ضربة واحدة
الفصل 394 : ضربة واحدة
ظهر ليو سترايكر في الكولوسيوم ونظر حوله بقليل من الحنين. قبل بضع سنوات، في بداية حياته المهنية، كان زائرًا متكررًا لهذه الساحة… كان هذا المكان حيث بدأ فيه كل شيء بالنسبة له.
كان وقته في العالم الحقيقي محدودًا، لذلك كان يأمل حقًا في تجربة مجموعة متنوعة من الخصوم قبل نفاد الوقت.
لقد تغيرت الأوقات بالطبع.
***
باستخدام اللحظات القليلة التي سبقت التعرف عليه، أخرج ليو إبتسامة كبيرة وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقولون يا القوة الضاربة؟ هل نتحدى ذلك الرجل الوسيم والأسود هناك؟”
“حسنًا، حسنًا، حسنًا. هل اعتقدتم حقًا أنني سأنسى أيام الاثنين العامة يا رفاق؟ بالطبع لا! هذا تقليد مقدس… مقدس يا رفاق. قد يتذكر بعض المتابعين القدامى لـ[القوة الضاربة] كيف كانت بدايتي في ساحات الهواة، والآن بعد أن أصبحت أحد المشاهير اللامعين والوسيمين بشكل لا يصدق، علي أن أعود إلى هنا من وقت لآخر. لكي، كما تعلمون… ابق متواضعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك حاليًا حوالي عشرين ألف شخص يشاهدون بثه، وجميعهم تقريبًا انفجروا على الفور بسيل من الرسائل الساخرة. بإلقاء نظرة سريعة على واجهة البث التي قدمها مشهد الأحلام للمبارزين المشهورين مثله، أخرج ابتسامة عريضة وغمز، مستمتعًا ببعض الإهانات الطيبة التي ألقيت عليه.
لم يكن ليو سترايكر هو المقاتل الأكثر استثنائية في مشهد الأحلام، ولكن خلال السنوات القليلة الماضية، كان قد جمع عددًا كبيرًا من المتابعين بفضل مهارته وذوقه وشخصيته الصاخبة. لقد كان يتمتع بشعبية كبيرة، في الواقع، لدرجة أن الآلاف من الشباب المستيقظين أصبحوا مفتونين بأسلوب المعركة الذي يمارسه هو وعدد قليل من رفاقه المبارزين.
ونتيجة لذلك، أصبح أسلوب ضربة الأسد الزائر شائعًا بين المبارزين الهواة، وأصبح معلمه القديم الآن غارقًا في طوفان من التلاميذ الجدد. هذه الحقيقة أدفأت قلب ليو حقًا… لقد كان سعيدًا لأنه تمكن من تعويض الرجل العجوز عن كل صبره.
“ليو! أحبك يا رجل! أنت متواضعٌ كما هو الحال دائمًا!”
وفي الوقت نفسه، ابتسم خصمه.
قضى ليو معظم أيامه في المشاركة في مبارزات رفيعة المستوى في ساحات الدوري الاحترافي، ولكن في أيام الاثنين، كان يحب زيارة حلم عام أو اثنين، والدردشة مع المشجعين، ومحاربة عدد قليل من الهواة وتزويدهم بالإرشادات، كوسيلة لرد الجميل إلى المجتمع.
‘لماذا لا يستطيع هذا الرجل فهم تلميحه؟!’
‘… أن ترتدي خوذة في المعركة، أيها الأحمق.’ أكمل ساني
كان اليوم أحد أيام الإثنين تلك.
انفجر المشاهدون مرة أخرى بسيل من الرسائل، وفي الوقت نفسه أعلن صوت مشهد الأحلام:
“هذا، يا القوة الضاربة، هو ما يسميه الناس بالعثور على الماس في كومة من… آه… الروث! إنه حظ لا يصدق! نعم، بالتأكيد ضربة حظ. أوه، بالمناسبة… هل قام أحد بتسجيل ذلك؟”
أثناء نظره حول الكولوسيوم، لاحظ ليو تجمعًا صغيرًا على بعد حوالي عشرة أمتار منه وتوجه نحوه. وبينما كان يسير سمع أصواتاً متحمسة:
على أي حال، كان هذا الرجل لافتًا بشكل لا يصدق. لن تكون المبارزة معه مثيرة للاهتمام بسبب الفجوة في مهاراتهم، لكنها ستبدو مذهلة بالتأكيد. شعر ليو بالخجل قليلاً لكسر سلسلة مونغريل المثالية، ولكن الهاوي الموهوب سيحصل على نصيحة مفيدة في المقابل، والتي ستكون أكثر فائدة بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة على ذلك!’
“مهلاً… أليس هذا ليو سترايكر؟!”
‘ربما لا يزال هناك أمل. ربما الخصم التالي سيكون مختلفًا.’
ظهر ليو سترايكر في الكولوسيوم ونظر حوله بقليل من الحنين. قبل بضع سنوات، في بداية حياته المهنية، كان زائرًا متكررًا لهذه الساحة… كان هذا المكان حيث بدأ فيه كل شيء بالنسبة له.
“مستحيل… انتظر! إنه هو! يمكنني التعرف على هذا الدرع الرائع وعيني مغلقتين!”
“ليو! أحبك يا رجل! أنت متواضعٌ كما هو الحال دائمًا!”
على الرغم من أن ساني لم يتمكن من قول كلمة واحدة حقيقية أثناء ارتداء قناع ويفر، إلا أنه حاول التعبير عن إمتناعه عن القتال… ولكن دون أي جدوى على الإطلاق.
“لا.”
“زئير القوة الضاربة! لقد شاهدت بثوثك لمدة عامين، يا ليو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت ابتسامة ودية على وجهه. لوح للعديد من المشجعين واقترب من حشد المنافسين وألقى نظرة خاطفة على الشخص الوحيد الذي يقف في المساحة الفارغة في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة على ذلك!’
‘واو! هذا المتأنق لديه ذوق!’
“لا.”
“مهلاً… أليس هذا ليو سترايكر؟!”
كان الرجل الموجود وسط الحشد يرتدي درعًا جميلًا من العقيق ويشع إحساس بالتهديد القاتم. كان وجهه مخفيًا خلف قناع أسود مخيف، مع ثلاثة قرون ملتوية بارزة منه مثل تاج مسنن. كان شعره أبيضًا نقيًا، وكانت هناك بركتان من الظلام الذي لا يمكن اختراقه في المكان الذي من المفترض أن تكون فيه عيناه.
عند النظر إلى الكاميرا غير المرئية، رفع ليو حاجبه وسأل:
كان سلاحه المستخدم هو أوداتشي طويل ومنحني مصنوع من الفولاذ الأسود عديم اللمعان. مستقر على كتفه، بدا أنه يلتهم النور الساطع للشمس الوهمية.
كانت مضايقة الخصم تقليدًا مقدسًا آخر في مشهد الأحلام، وكان ليو جيدًا في ذلك.
كان الغريب أشبه بالشيطان منه للإنسان.
أطلق ليو صافرة إعجاب.
‘لماذا لا يستطيع هذا الرجل فهم تلميحه؟!’
“هل هو مذيع أيضًا؟ هاه، أنا لا أتعرف على تلك الذكريات.
كان اليوم أحد أيام الإثنين تلك.
تحقق من إحصائيات المحارب الشيطاني.
كان الرجل الموجود وسط الحشد يرتدي درعًا جميلًا من العقيق ويشع إحساس بالتهديد القاتم. كان وجهه مخفيًا خلف قناع أسود مخيف، مع ثلاثة قرون ملتوية بارزة منه مثل تاج مسنن. كان شعره أبيضًا نقيًا، وكانت هناك بركتان من الظلام الذي لا يمكن اختراقه في المكان الذي من المفترض أن تكون فيه عيناه.
ظهر ليو سترايكر في الكولوسيوم ونظر حوله بقليل من الحنين. قبل بضع سنوات، في بداية حياته المهنية، كان زائرًا متكررًا لهذه الساحة… كان هذا المكان حيث بدأ فيه كل شيء بالنسبة له.
“مونغريل”
ثم اتسعت ابتسامته وأصبحت صادقة.
“الانتصارات: 27.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقولون يا القوة الضاربة؟ هل نتحدى ذلك الرجل الوسيم والأسود هناك؟”
“الهزائم: 0.”
لم يكن ليو سترايكر هو المقاتل الأكثر استثنائية في مشهد الأحلام، ولكن خلال السنوات القليلة الماضية، كان قد جمع عددًا كبيرًا من المتابعين بفضل مهارته وذوقه وشخصيته الصاخبة. لقد كان يتمتع بشعبية كبيرة، في الواقع، لدرجة أن الآلاف من الشباب المستيقظين أصبحوا مفتونين بأسلوب المعركة الذي يمارسه هو وعدد قليل من رفاقه المبارزين.
‘مبتدئ…ولكن موهوب! احصائيات مثالية، يا له من أمر نادر!’
انفجر المشاهدون مرة أخرى بسيل من الرسائل، وفي الوقت نفسه أعلن صوت مشهد الأحلام:
على أي حال، كان هذا الرجل لافتًا بشكل لا يصدق. لن تكون المبارزة معه مثيرة للاهتمام بسبب الفجوة في مهاراتهم، لكنها ستبدو مذهلة بالتأكيد. شعر ليو بالخجل قليلاً لكسر سلسلة مونغريل المثالية، ولكن الهاوي الموهوب سيحصل على نصيحة مفيدة في المقابل، والتي ستكون أكثر فائدة بكثير.
ومن يدري، فقد يلتقيان مرة أخرى في الساحة الاحترافية يومًا ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند النظر إلى الكاميرا غير المرئية، رفع ليو حاجبه وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء نظره حول الكولوسيوم، لاحظ ليو تجمعًا صغيرًا على بعد حوالي عشرة أمتار منه وتوجه نحوه. وبينما كان يسير سمع أصواتاً متحمسة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهزائم: 0.”
“ماذا تقولون يا القوة الضاربة؟ هل نتحدى ذلك الرجل الوسيم والأسود هناك؟”
عندما أعرب المشاهدون عن موافقتهم، اقترب من مونغريل وأعطاه ابتسامة ودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا يا صديقي. يا له من سيفٍ كبيرٍ لديك هنا. هل تعرف حتى كيفية استخدامه؟”
انفجر المشاهدون مرة أخرى بسيل من الرسائل، وفي الوقت نفسه أعلن صوت مشهد الأحلام:
لم تكن لديه أي ضغينة ضد المنافس الجديد… اه، ماذا أطلق عليه مشهد الأحلام، ليو؟… ولكن كانت هناك مشكلة واحدة.
كانت مضايقة الخصم تقليدًا مقدسًا آخر في مشهد الأحلام، وكان ليو جيدًا في ذلك.
قضى ليو معظم أيامه في المشاركة في مبارزات رفيعة المستوى في ساحات الدوري الاحترافي، ولكن في أيام الاثنين، كان يحب زيارة حلم عام أو اثنين، والدردشة مع المشجعين، ومحاربة عدد قليل من الهواة وتزويدهم بالإرشادات، كوسيلة لرد الجميل إلى المجتمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهزائم: 0.”
التفت مونغريل قليلاً وواجهه. عندما حدق القناع المزعج في ليو، ارتجف قليلاً دون سبب واضح.
“دعني أعلمك الدرس الأول يا مبتدئ. عليك دائمًا أن…”
“لا.”
التفت مونغريل قليلاً وواجهه. عندما حدق القناع المزعج في ليو، ارتجف قليلاً دون سبب واضح.
ضحك ليو.
ونتيجة لذلك، أصبح أسلوب ضربة الأسد الزائر شائعًا بين المبارزين الهواة، وأصبح معلمه القديم الآن غارقًا في طوفان من التلاميذ الجدد. هذه الحقيقة أدفأت قلب ليو حقًا… لقد كان سعيدًا لأنه تمكن من تعويض الرجل العجوز عن كل صبره.
“لا؟ أنت لا تعرف كيفية استخدام سيفك؟ حسنا، هل تريد مني أن أعلمك؟”
حدق به المحارب الشيطاني ولم يتحرك حتى.
‘ربما لا يزال هناك أمل. ربما الخصم التالي سيكون مختلفًا.’
“ليو! أحبك يا رجل! أنت متواضعٌ كما هو الحال دائمًا!”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة ودية على وجهه. لوح للعديد من المشجعين واقترب من حشد المنافسين وألقى نظرة خاطفة على الشخص الوحيد الذي يقف في المساحة الفارغة في المنتصف.
‘ما الأمر مع هذا المتأنق؟ ألا يعرف كلمات أخرى؟ بحقك، اعمل معي هنا يا صديقي! أنا أموت هنا، محاولاً جعل هذه المبارزة مسلية…’
مع تنهيدة، تقدم ليو إلى الأمام وأخرج نصله الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ضربة واحدة… ضربة واحدة! قتلني بضربة واحدة؟’
انفجر المشاهدون مرة أخرى بسيل من الرسائل، وفي الوقت نفسه أعلن صوت مشهد الأحلام:
“مستحيل… انتظر! إنه هو! يمكنني التعرف على هذا الدرع الرائع وعيني مغلقتين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهزائم: 0.”
“… لقد تحدى ليو سترايكر مونغريل!”
لم يكن ليو سترايكر هو المقاتل الأكثر استثنائية في مشهد الأحلام، ولكن خلال السنوات القليلة الماضية، كان قد جمع عددًا كبيرًا من المتابعين بفضل مهارته وذوقه وشخصيته الصاخبة. لقد كان يتمتع بشعبية كبيرة، في الواقع، لدرجة أن الآلاف من الشباب المستيقظين أصبحوا مفتونين بأسلوب المعركة الذي يمارسه هو وعدد قليل من رفاقه المبارزين.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقولون يا القوة الضاربة؟ هل نتحدى ذلك الرجل الوسيم والأسود هناك؟”
‘اللعنة على ذلك!’
بالاندفاع إلى الأمام، تمكن ساني بسهولة من إبعاد ضربة ليو واختراق رأسه بضربة واحدة نظيفة في نفس الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني في الشاب الذي يرتدي درعًا أزورديًا جميلًا، ولعن حظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لبضعة لحظات، ثم التفت إلى الكاميرا غير المرئية وابتسم ابتسامة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط من الطريقة التي سار بها الشاب، كان بإمكان ساني أن يعرف أنه يمارس نفس أسلوب المعركة اللعين الذي يبدو أن الجميع هنا مارسوه. وكان ساني قد اكتفى منه لليوم.
‘لماذا لا يستطيع هذا الرجل فهم تلميحه؟!’
ظهر ليو سترايكر في الكولوسيوم ونظر حوله بقليل من الحنين. قبل بضع سنوات، في بداية حياته المهنية، كان زائرًا متكررًا لهذه الساحة… كان هذا المكان حيث بدأ فيه كل شيء بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن ساني لم يتمكن من قول كلمة واحدة حقيقية أثناء ارتداء قناع ويفر، إلا أنه حاول التعبير عن إمتناعه عن القتال… ولكن دون أي جدوى على الإطلاق.
لم تكن لديه أي ضغينة ضد المنافس الجديد… اه، ماذا أطلق عليه مشهد الأحلام، ليو؟… ولكن كانت هناك مشكلة واحدة.
ظهر ليو سترايكر في الكولوسيوم ونظر حوله بقليل من الحنين. قبل بضع سنوات، في بداية حياته المهنية، كان زائرًا متكررًا لهذه الساحة… كان هذا المكان حيث بدأ فيه كل شيء بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لبضعة لحظات، ثم التفت إلى الكاميرا غير المرئية وابتسم ابتسامة غريبة.
فقط من الطريقة التي سار بها الشاب، كان بإمكان ساني أن يعرف أنه يمارس نفس أسلوب المعركة اللعين الذي يبدو أن الجميع هنا مارسوه. وكان ساني قد اكتفى منه لليوم.
لم تكن لديه أي ضغينة ضد المنافس الجديد… اه، ماذا أطلق عليه مشهد الأحلام، ليو؟… ولكن كانت هناك مشكلة واحدة.
عند النظر إلى الكاميرا غير المرئية، رفع ليو حاجبه وسأل:
‘اغغ…’
كان وقته في العالم الحقيقي محدودًا، لذلك كان يأمل حقًا في تجربة مجموعة متنوعة من الخصوم قبل نفاد الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ليو صافرة إعجاب.
‘ربما لا يزال هناك أمل. ربما الخصم التالي سيكون مختلفًا.’
ونتيجة لذلك، أصبح أسلوب ضربة الأسد الزائر شائعًا بين المبارزين الهواة، وأصبح معلمه القديم الآن غارقًا في طوفان من التلاميذ الجدد. هذه الحقيقة أدفأت قلب ليو حقًا… لقد كان سعيدًا لأنه تمكن من تعويض الرجل العجوز عن كل صبره.
لم يكن ليو سترايكر هو المقاتل الأكثر استثنائية في مشهد الأحلام، ولكن خلال السنوات القليلة الماضية، كان قد جمع عددًا كبيرًا من المتابعين بفضل مهارته وذوقه وشخصيته الصاخبة. لقد كان يتمتع بشعبية كبيرة، في الواقع، لدرجة أن الآلاف من الشباب المستيقظين أصبحوا مفتونين بأسلوب المعركة الذي يمارسه هو وعدد قليل من رفاقه المبارزين.
كان من الأفضل إنهاء هذه المعركة بسرعة إذن.
بإرسال الظل السعيد من زهرة الخريف إلى جسده، أنزل ساني ثعبان الظل واتخذ خطوة للأمام.
كان سلاحه المستخدم هو أوداتشي طويل ومنحني مصنوع من الفولاذ الأسود عديم اللمعان. مستقر على كتفه، بدا أنه يلتهم النور الساطع للشمس الوهمية.
وفي الوقت نفسه، ابتسم خصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني أعلمك الدرس الأول يا مبتدئ. عليك دائمًا أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘… أن ترتدي خوذة في المعركة، أيها الأحمق.’ أكمل ساني
“لا.”
بالاندفاع إلى الأمام، تمكن ساني بسهولة من إبعاد ضربة ليو واختراق رأسه بضربة واحدة نظيفة في نفس الحركة.
كان سلاحه المستخدم هو أوداتشي طويل ومنحني مصنوع من الفولاذ الأسود عديم اللمعان. مستقر على كتفه، بدا أنه يلتهم النور الساطع للشمس الوهمية.
وبينما سقطت جثة الشاب فصيح اللسان وتحللت إلى وابل من الشرارات، رفع الأوداتشي بأناقة مرة أخرى لتنظيفه من الدماء، وعاد إلى مكانه السابق، ووضع السيف على كتفه بلا مبالاة.
‘أقسم. من الأفضل للشخص التالي الذي يتحداني أن يستخدم أسلوبًا مختلفًا. وإلا… قد أغضب!’
“كان ذلك… اه… كان ذلك غير متوقع حقًا، أليس كذلك يا رفاق؟”
وجد ليو سترايكر نفسه واقفًا في فراغ أسود لا حدود له، وفمه مفتوحًا.
كان اليوم أحد أيام الإثنين تلك.
بالاندفاع إلى الأمام، تمكن ساني بسهولة من إبعاد ضربة ليو واختراق رأسه بضربة واحدة نظيفة في نفس الحركة.
وكان مشاهدوه أيضًا صامتين على نحو غير معهود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ليو صافرة إعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حاليًا حوالي عشرين ألف شخص يشاهدون بثه، وجميعهم تقريبًا انفجروا على الفور بسيل من الرسائل الساخرة. بإلقاء نظرة سريعة على واجهة البث التي قدمها مشهد الأحلام للمبارزين المشهورين مثله، أخرج ابتسامة عريضة وغمز، مستمتعًا ببعض الإهانات الطيبة التي ألقيت عليه.
‘ضربة واحدة… ضربة واحدة! قتلني بضربة واحدة؟’
‘اغغ…’
توقف لبضعة لحظات، ثم التفت إلى الكاميرا غير المرئية وابتسم ابتسامة غريبة.
كان سلاحه المستخدم هو أوداتشي طويل ومنحني مصنوع من الفولاذ الأسود عديم اللمعان. مستقر على كتفه، بدا أنه يلتهم النور الساطع للشمس الوهمية.
“كان ذلك… اه… كان ذلك غير متوقع حقًا، أليس كذلك يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باستخدام اللحظات القليلة التي سبقت التعرف عليه، أخرج ليو إبتسامة كبيرة وقال:
ثم اتسعت ابتسامته وأصبحت صادقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
“هذا، يا القوة الضاربة، هو ما يسميه الناس بالعثور على الماس في كومة من… آه… الروث! إنه حظ لا يصدق! نعم، بالتأكيد ضربة حظ. أوه، بالمناسبة… هل قام أحد بتسجيل ذلك؟”
“الانتصارات: 27.”
عندما أعرب المشاهدون عن موافقتهم، اقترب من مونغريل وأعطاه ابتسامة ودية.
{ترجمة نارو…}
كان الرجل الموجود وسط الحشد يرتدي درعًا جميلًا من العقيق ويشع إحساس بالتهديد القاتم. كان وجهه مخفيًا خلف قناع أسود مخيف، مع ثلاثة قرون ملتوية بارزة منه مثل تاج مسنن. كان شعره أبيضًا نقيًا، وكانت هناك بركتان من الظلام الذي لا يمكن اختراقه في المكان الذي من المفترض أن تكون فيه عيناه.
كان سلاحه المستخدم هو أوداتشي طويل ومنحني مصنوع من الفولاذ الأسود عديم اللمعان. مستقر على كتفه، بدا أنه يلتهم النور الساطع للشمس الوهمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
