طرق منفصلة
الفصل 375 : طرق منفصلة
“أرى، أرى. يا لها من قدرة عظيمة!”
ابتسم ساني واتكأ على كرسيه، ثم نظر إلى أصدقائه بفضول.
الآن عرف لماذا قالت أنه بالنسبة لها، كان السعي للتغلب على الكابوس الثاني هي الطريقة الوحيدة.
اختبأ كاي خلف كوبه، وانتظر قليلاً، ثم أجاب بصوت ضئيل:
كان هناك سؤال يريد طرحه حقًا، لكنه حاول ألا يسأله حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك سؤال يريد طرحه حقًا، لكنه حاول ألا يسأله حتى الآن.
“…ما هي قدرتكِ الثانية، على أي حال؟”
“لا. لماذا قد أريد طعنكِ؟”
بينما كان ساني يحاول أن يفهم سبب رفض كاي في النظر عبر الجدران، ضحكت إيفي بصوت عالٍ.
علقت كلماته في الهواء لبضعة لحظات. فجأة، سعل كاي من الحرج ونظر بعيدًا. بعد بضع ثوان قال بنبرة غريبة:
“أنا، آه… أستطيع أن أرى بعيدًا حقًا الآن، عندما أريد ذلك. حتى عندما لا يوجد نور. من المفترض أيضًا أن أكون قادرًا على الرؤية من خلال الأوهام وجميع أشكال التشويش، أيًا كان معنى ذلك. و… آه… يمكنني أيضًا انظر من خلال الأشياء.
تباطأ ساني للحظة، ثم قال بجدية:
حدق فيه ساني وإيفي وسألوا في وقت واحد تقريبًا:
“نعم، يبدو خاطئًا.”
…لكنه لم يكن مستعدًا لاتخاذ القرار بعد. كان عليه أن يفعل المزيد من الأشياء.
“مثل، من خلال الجدران؟”
“نوع أنيق للغاية من الإنتقال الآني المشروط لمسافات قصيرة. يستطيع كاي أن يرى من خلال الجدران، ويمكنني المرور عبر الجدران… بينما أنتِ يمكنكِ فقط سحقها، على ما أعتقد. بأسلوبكِ الهمجي المعتاد…”
“مثل، من خلال الملابس؟”
عبس ساني.
اختبأ كاي خلف كوبه، وانتظر قليلاً، ثم أجاب بصوت ضئيل:
بقي كاي صامتًا لبضعة لحظات. ثم تنهد هو أيضًا.
“…نعم. لكنني لن أفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأفضل أو للأسوأ، كانوا على وشك الذهاب في طرقهم المنفصلة. ربما يجمعهم القدر مرة أخرى، يومًا ما… أو ربما لن يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس في حيرة، ثم رفع حاجبه.
بينما كان ساني يحاول أن يفهم سبب رفض كاي في النظر عبر الجدران، ضحكت إيفي بصوت عالٍ.
مثل التحقق أخيرًا من ذاكرته الجديدة…
“أرى، أرى. يا لها من قدرة عظيمة!”
هزت رأسها ثم التفتت إلى ساني وسألت:
اختبأ كاي خلف كوبه، وانتظر قليلاً، ثم أجاب بصوت ضئيل:
“هيي دوفوس، أراهن أنك كثيرًا ما أردت طعني بشيء حاد. هل تريد المحاولة؟”
“إذن أي واحدة ستختار؟”
“آه، هذا عار. أردت أن أبين لك قدرتي الثانية. باختصار، تجعل جسدي كله محصنًا. حسنًا… نسبيًا بالطبع. جلد من الفولاذ، هذا النوع من الأشياء. تعزيز دفاعي رائع جدًا، إذا قلت ذلك بنفسي!”
عبس في حيرة، ثم رفع حاجبه.
ابتسم ساني واتكأ على كرسيه، ثم نظر إلى أصدقائه بفضول.
ابتسم ساني واتكأ على كرسيه، ثم نظر إلى أصدقائه بفضول.
“لا. لماذا قد أريد طعنكِ؟”
نظرت إليه إيفي بتوقع مكتوب بوضوح على وجهها، ثم تنهدت بخيبة أمل عندما لم يتحرك.
“آه، هذا عار. أردت أن أبين لك قدرتي الثانية. باختصار، تجعل جسدي كله محصنًا. حسنًا… نسبيًا بالطبع. جلد من الفولاذ، هذا النوع من الأشياء. تعزيز دفاعي رائع جدًا، إذا قلت ذلك بنفسي!”
حدق كل من إيفي وكاي في وجهه بتعبيرات مذهولة، من الواضح أنهما كانا يحاولان تخيل ساني كأكاديمي، أو حتى مدرب. ثم هز كلاهما رأسهما في نفس الوقت.
رمش ساني ونظر إلى الشابة الهزيلة بشيء من الدهشة. فعلاً، كانت تلك قدرة قوية جدًا. جنبًا إلى جنب مع قدرة إيفي السابقة، حولها ذلك إلى حضور هائل للغاية في ساحة المعركة. ليس وأنها لم تكن بالفعل خطرًا حقيقيًا من قبل…
ابتسم ساني واتكأ على كرسيه، ثم نظر إلى أصدقائه بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه إيفي وسألت بفضول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأفضل أو للأسوأ، كانوا على وشك الذهاب في طرقهم المنفصلة. ربما يجمعهم القدر مرة أخرى، يومًا ما… أو ربما لن يفعل.
“حسنا، وماذا عنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السباكة! سر الحياة السعيدة هو العثور على قلعة بها سباكة رائعة…”
“إذن، آه… ما هي خططكم يا رفاق؟ ما القلاع التي ستذهبوا إليها؟”
اهتز قليلاً.
غير ساني الموضوع على عجل.
نظرت إليه إيفي بتوقع مكتوب بوضوح على وجهها، ثم تنهدت بخيبة أمل عندما لم يتحرك.
“نوع أنيق للغاية من الإنتقال الآني المشروط لمسافات قصيرة. يستطيع كاي أن يرى من خلال الجدران، ويمكنني المرور عبر الجدران… بينما أنتِ يمكنكِ فقط سحقها، على ما أعتقد. بأسلوبكِ الهمجي المعتاد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت إيفي.
نظرت إلى كرسيها المتحرك، ثم غرقت فيه بتعب.
“سحقها، هاه؟ اختيار كلمات مثير للاهتمام. أتساءل عما إذا…”
لو كان بشريًا عاديًا، فلربما إنفجر قلبه من إحدى هذه اللصقات. لم تكن الحكومة تمزح مع تقنيتها العسكرية.
“إذن، آه… ما هي خططكم يا رفاق؟ ما القلاع التي ستذهبوا إليها؟”
غير ساني الموضوع على عجل.
…المضحك أن ساني انتهى به الأمر في وضع مماثل، لكن دون أي رغبة منه.
“إذن، آه… ما هي خططكم يا رفاق؟ ما القلاع التي ستذهبوا إليها؟”
فكر قليلاً، ثم هز كتفيه.
غير سؤاله المفاجئ مزاج المحادثة. علق بينهم صمت غريب لبعض الوقت. كان لدى الثلاثة تعبيرات تأملية وحزينة على وجوههم.
“نعم، يبدو خاطئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الموقف لا مفر منه حقًا، لكنهم حاولوا تجنب المناقشة لأطول فترة ممكنة. في الغالب لأنه كان محرجًا بعض الشيء وحزينًا بعض الشيء. بالعودة إلى الشاطئ المنسي، قام الثلاثة بتكوين رابطة، والآن، اعتمادًا على اختياراتهم، من المرجح أن تضعف هذه الرابطة أو تنكسر. كان المستقبل سيقود كل واحد إلى طريقه الخاص، ربما في اتجاهين متعاكسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأفضل أو للأسوأ، كانوا على وشك الذهاب في طرقهم المنفصلة. ربما يجمعهم القدر مرة أخرى، يومًا ما… أو ربما لن يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة، تنهدت إيفي.
“لا أعرف، حقًا. لقد تلقيت دعوات من كل من عشيرة فالور وعشيرة سونغ، ولكن… أنت تعرفني. لا أتعامل جيدًا مع السلطة. بالإضافة، لم يحرك أي منهم إصبعًا لمساعدتي عندما كنت في حاجة إلى المساعدة حقًا. الآن فقط بعد أن أصبحت سلعة ساخنة، أصبحوا فجأة لطيفين وودودين. يجعلني هذا أشعر بالضيق، لأكون صادقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، آه… أستطيع أن أرى بعيدًا حقًا الآن، عندما أريد ذلك. حتى عندما لا يوجد نور. من المفترض أيضًا أن أكون قادرًا على الرؤية من خلال الأوهام وجميع أشكال التشويش، أيًا كان معنى ذلك. و… آه… يمكنني أيضًا انظر من خلال الأشياء.
نظرت إلى كرسيها المتحرك، ثم غرقت فيه بتعب.
رمش ساني ونظر إلى الشابة الهزيلة بشيء من الدهشة. فعلاً، كانت تلك قدرة قوية جدًا. جنبًا إلى جنب مع قدرة إيفي السابقة، حولها ذلك إلى حضور هائل للغاية في ساحة المعركة. ليس وأنها لم تكن بالفعل خطرًا حقيقيًا من قبل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على أي حال… قد أقبل عرضهم، أو قد لا أفعل. يعتمد ذلك على الطريقة الأسرع للاستعداد إلى الكابوس الثاني. ربما ستكون لدي فرصة أفضل لأصبح سيدة أسرع إذا بقيت مستقلة بدون التنافس مع الورثة الفعليين على الموارد والاهتمام.”
بعد الكابوس الثاني، يصبح الجسد الروحي للمرء هو جسده المادي. كان الوصول إلى رتبة السيد سيحرر إيفي من إعاقتها المروعة، لذلك فهم ساني دوافعها تمامًا.
“لا أستطيع أن أتخيل.”
فكر قليلاً، ثم هز كتفيه.
الآن عرف لماذا قالت أنه بالنسبة لها، كان السعي للتغلب على الكابوس الثاني هي الطريقة الوحيدة.
…المضحك أن ساني انتهى به الأمر في وضع مماثل، لكن دون أي رغبة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأفضل أو للأسوأ، كانوا على وشك الذهاب في طرقهم المنفصلة. ربما يجمعهم القدر مرة أخرى، يومًا ما… أو ربما لن يفعل.
غير ساني الموضوع على عجل.
بقي كاي صامتًا لبضعة لحظات. ثم تنهد هو أيضًا.
“بالنسبة لي… لقد ضمنت لي وكالتي موقعًا جيدًا للغاية في باستيون. لذا سأذهب إلى هناك قريبًا. لن أضطر إلى محاربة مخلوق كابوس آخر لفترة طويلة جدًا. أظن، وربما للأبد.”
حدق كل من إيفي وكاي في وجهه بتعبيرات مذهولة، من الواضح أنهما كانا يحاولان تخيل ساني كأكاديمي، أو حتى مدرب. ثم هز كلاهما رأسهما في نفس الوقت.
بالنسبة لشخص يتحدث عن كونه آمنًا ومرتاحًا لبقية حياته، لم يبدو سعيدًا جدًا. كانت هناك نبرة ممانعة في صوته. بل… عار حتى.
…المضحك أن ساني انتهى به الأمر في وضع مماثل، لكن دون أي رغبة منه.
عبس ساني.
نظرت إليه إيفي بتوقع مكتوب بوضوح على وجهها، ثم تنهدت بخيبة أمل عندما لم يتحرك.
“مثل، من خلال الجدران؟”
“أسقط تلك النبرة على الفور يا كاي. لا حرج في العيش كما ينبغي على الإنسان، أي دون الحاجة إلى القلق بشأن أن يتم أكله كل يوم ملعون. لا تفكر حتى في الشعور بالسوء حيال ذلك. فهمت؟”
اهتز قليلاً.
ابتسم الشاب الساحر بحزن وأومأ رأسه.
كان الوقت المساء بالفعل، وكانت عيناه مليئتين بالنعاس. بزمجرة مزعجة، أخذ ساني إحدى اللصقات المنشطة من العبوة ووضعها على جلده.
“أنا أفعل. رجاء سامح عدم امتناني. لكن ماذا عنك يا ساني؟”
“نوع أنيق للغاية من الإنتقال الآني المشروط لمسافات قصيرة. يستطيع كاي أن يرى من خلال الجدران، ويمكنني المرور عبر الجدران… بينما أنتِ يمكنكِ فقط سحقها، على ما أعتقد. بأسلوبكِ الهمجي المعتاد…”
حك ساني مؤخرة رأسه ثم هز كتفيه.
“حسنًا… أنا غني الآن. لن تصدقوا ذلك يا رفاق، ولكن كما اتضح، كتابة بضع كلمات حول الأشياء التي تراها في عالم الأحلام يمكن أن يكسبك المال حقًا. وأيضًا، أعتقد أنني أستطيع أن أشق طريقي لتلقي راتب من الأكاديمية كمساعد باحث، أيًا كان معنى ذلك. لذا، آه… في الواقع، لم أقرر بشأن قلعة معينة بعد. ولكن يمكنني اختيار أي منها تقريبًا، نظرًا لأن الحكومة ودودة معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السباكة! سر الحياة السعيدة هو العثور على قلعة بها سباكة رائعة…”
حدق كل من إيفي وكاي في وجهه بتعبيرات مذهولة، من الواضح أنهما كانا يحاولان تخيل ساني كأكاديمي، أو حتى مدرب. ثم هز كلاهما رأسهما في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع أن أتخيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، يبدو خاطئًا.”
***
“حول القلاع، رغم ذلك.”
“حسنًا… أنا غني الآن. لن تصدقوا ذلك يا رفاق، ولكن كما اتضح، كتابة بضع كلمات حول الأشياء التي تراها في عالم الأحلام يمكن أن يكسبك المال حقًا. وأيضًا، أعتقد أنني أستطيع أن أشق طريقي لتلقي راتب من الأكاديمية كمساعد باحث، أيًا كان معنى ذلك. لذا، آه… في الواقع، لم أقرر بشأن قلعة معينة بعد. ولكن يمكنني اختيار أي منها تقريبًا، نظرًا لأن الحكومة ودودة معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لشخص يتحدث عن كونه آمنًا ومرتاحًا لبقية حياته، لم يبدو سعيدًا جدًا. كانت هناك نبرة ممانعة في صوته. بل… عار حتى.
“إذن أي واحدة ستختار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأفضل أو للأسوأ، كانوا على وشك الذهاب في طرقهم المنفصلة. ربما يجمعهم القدر مرة أخرى، يومًا ما… أو ربما لن يفعل.
فكر قليلاً، ثم هز كتفيه.
“أنا أفعل. رجاء سامح عدم امتناني. لكن ماذا عنك يا ساني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعرف حتى الآن. ولكن يمكنني أن أخبركم بسر… شيء يعرفه أو يفكر فيه عدد قليل جدًا من الناس. أخبرني رجل حكيم جدًا أن أبني خياري عليه.”
…لكنه لم يكن مستعدًا لاتخاذ القرار بعد. كان عليه أن يفعل المزيد من الأشياء.
تباطأ ساني للحظة، ثم قال بجدية:
ابتسم ساني واتكأ على كرسيه، ثم نظر إلى أصدقائه بفضول.
رمش ساني ونظر إلى الشابة الهزيلة بشيء من الدهشة. فعلاً، كانت تلك قدرة قوية جدًا. جنبًا إلى جنب مع قدرة إيفي السابقة، حولها ذلك إلى حضور هائل للغاية في ساحة المعركة. ليس وأنها لم تكن بالفعل خطرًا حقيقيًا من قبل…
“السباكة! سر الحياة السعيدة هو العثور على قلعة بها سباكة رائعة…”
اهتز قليلاً.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة، تنهدت إيفي.
سرعان ما حان الوقت لقول الوداع. كان فراقهم دافئًا ومُرًا. بعد توديع كاي وإيفي، بقى ساني في الخارج قليلاً، ثم عاد إلى غرفته في أحد الطوابق تحت الأرض لمجمع المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوقت المساء بالفعل، وكانت عيناه مليئتين بالنعاس. بزمجرة مزعجة، أخذ ساني إحدى اللصقات المنشطة من العبوة ووضعها على جلده.
على الفور، تدفقت نار باردة عبر عروقه. تسارع قلبه وصاف عقله. شعر ساني بالانتعاش والحيوية والاستعداد لمضغ الجبال.
نظرت إليه إيفي بتوقع مكتوب بوضوح على وجهها، ثم تنهدت بخيبة أمل عندما لم يتحرك.
بالطبع، كان هناك ثمن يجب دفعه مقابل مثل هذا التعزيز. سوف يتبعه حتمًا انهيار منهك بنفس الحجم. ما لم يستخدم منشطًا آخر، ثم آخر، ثم آخر. لكن مع كل واحد جديد، ستقصر مدة التأثير، وسيزداد الضغط على جسده.
لو كان بشريًا عاديًا، فلربما إنفجر قلبه من إحدى هذه اللصقات. لم تكن الحكومة تمزح مع تقنيتها العسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…لكنه لم يكن مستعدًا لاتخاذ القرار بعد. كان عليه أن يفعل المزيد من الأشياء.
ابتسم الشاب الساحر بحزن وأومأ رأسه.
ابتسمت إيفي.
مثل التحقق أخيرًا من ذاكرته الجديدة…
الآن عرف لماذا قالت أنه بالنسبة لها، كان السعي للتغلب على الكابوس الثاني هي الطريقة الوحيدة.
كان هذا الموقف لا مفر منه حقًا، لكنهم حاولوا تجنب المناقشة لأطول فترة ممكنة. في الغالب لأنه كان محرجًا بعض الشيء وحزينًا بعض الشيء. بالعودة إلى الشاطئ المنسي، قام الثلاثة بتكوين رابطة، والآن، اعتمادًا على اختياراتهم، من المرجح أن تضعف هذه الرابطة أو تنكسر. كان المستقبل سيقود كل واحد إلى طريقه الخاص، ربما في اتجاهين متعاكسين.
{ترجمة نارو…}
…المضحك أن ساني انتهى به الأمر في وضع مماثل، لكن دون أي رغبة منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات