المواطن ساني
الفصل 363 : المواطن ساني
“من أين تعتقد أن كل هذا أتى؟”
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، اتسعت عيناه قليلاً عندما أدرك ساني أن كل الخشب المحيط به طبيعي وليس صناعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا للإسراف! يا للتبذير!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأخذ أطباقه من الدرج الآلي، حدق ساني في الوليمة أمامه بعيون جامحة. كانت هناك بطاطس مقلية، وفاصوليا مخبوزة، ولحم مشوي، وسلطة مصنوعة من خضروات حقيقية، ووعاء من الحساء العطري، وعدة قطع من خبز الفرن، والزبدة، والمربى، وحتى بودنغ الشوكولاتة للتحلية.
“تهانينا، يا مستيقظ بلا شمس. أنت الآن مواطن رسمي. من المرتبة السابعة، وليس أقل.”
بملاحظة تعابير وجهه، ابتسمت السيدة جيت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني أخمن، لم ترَ هذا القدر من الخشب الحقيقي في مكان واحد من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. على الرغم من أنه بعد عام من عدم تناول أي شيء تقريبًا باستثناء لحم الوحوش، كنت سأكون راضيًا حتى على أكل معجون اصطناعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد ساني، ثم أعطاها إيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت السيدة جيت الصندوق وأخرجت عدة أشياء – جهاز اتصال أملس مصنوع من زجاج مرن، وشريحة ذاكرة مع ختم حكومي محفور على سطحها، وشارة حديدية صغيرة عليها نجمتان محفورتين فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط في عالم الأحلام …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله، ورأى صالة المدربين في الأكاديمية من منظور جديد تمامًا، ثم جلس بصمت، لا يجد الكلمات.
ضحكت الشابة، وسحبت كرسيًا بقدمها، وجلست على إحدى الطاولات.
هزت رأسها وتنهدت.
“من أين تعتقد أن كل هذا أتى؟”
“اسمع… من بين جميع النائمين الذين عادوا من عالم الأحلام في السنوات القليلة الماضية، هناك خمسة فقط تم وضع علامة على ملفاتهم على أنها SS. وأنت واحد منهم.”
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
نظر حوله، ورأى صالة المدربين في الأكاديمية من منظور جديد تمامًا، ثم جلس بصمت، لا يجد الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
استدعت السيدة جيت القائمة، وقامت بالاختيار، ثم انحنت إلى الخلف وفركت وجهها بتعب.
“صدق أو لا تصدق، الكرسي الذي تجلس عليه مصنوع من جبار ميت.”
بملاحظة تعابير وجهه، ابتسمت السيدة جيت قليلاً.
“صدق أو لا تصدق، الكرسي الذي تجلس عليه مصنوع من جبار ميت.”
نظرت إليه السيدة جيت بابتسامة جافة.
“اسمع… من بين جميع النائمين الذين عادوا من عالم الأحلام في السنوات القليلة الماضية، هناك خمسة فقط تم وضع علامة على ملفاتهم على أنها SS. وأنت واحد منهم.”
حدق ساني في وجهها، مصدومًا. فجأة، أصبح لديه دافع قوي للقفز من الكرسي.
“لابد أنك تتساءل لماذا قمت بزيارتك، أليس كذلك؟”
….فقد كان جزءًا من جبار ذات يوم، بعد كل شيء!.
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، تغير تعبيره وأصبح قاتمًا. نظر إلى السيدة جيت، وسأل بنبرة كئيبة:
ضحكت وأشارت حولها:
“… نعم. بصراحة، أنا فضولي للغاية.”
بوضع الصندوق على الطاولة، نظرت إلى ساني وسألت:
“كل هذا، في الواقع. عندما تم إنشاء قلعة باستيون لأول مرة، كانت محاطة بغابة شاسعة – وجائعة للغاية – كان كل شيء عبارة عن مخلوق جبار واحد فقط. أمضت عشيرة فالور عقودًا في الحرب معه، وخسرت العديد من الفرسان. وفي النهاية، دُمرت الغابة، تاركة خلفها الكثير من الأخشاب عالية الجودة. وها نحن ذا.”
حدق ساني في وجهها، مصدومًا. فجأة، أصبح لديه دافع قوي للقفز من الكرسي.
حك ساني مؤخرة رأسه، ثم طرق بحذر على الطاولة الخشبية. كان الشيء ميتًا، لكنه قرر البقاء في حالة تأهب، فقط في حالة حدوث شيء.
….فقد كان جزءًا من جبار ذات يوم، بعد كل شيء!.
“…ماذا؟”
‘يا للإسراف! يا للتبذير!’
سرعان ما وصل طعامهم. كان ساني نصف متوقعًا أن يتم تقديمه بواسطة صدى فعلي، ولكن لحسن الحظ، تم إحضاره بواسطة خادم آلي عادي.
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
بأخذ أطباقه من الدرج الآلي، حدق ساني في الوليمة أمامه بعيون جامحة. كانت هناك بطاطس مقلية، وفاصوليا مخبوزة، ولحم مشوي، وسلطة مصنوعة من خضروات حقيقية، ووعاء من الحساء العطري، وعدة قطع من خبز الفرن، والزبدة، والمربى، وحتى بودنغ الشوكولاتة للتحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
ضربت كلماتها ساني مثل المطرقة. صامتًا، حدق في الأشياء الثلاثة أمامه، ووجهه لا يظهر حتى تلميحًا من العاطفة.
كانت أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها بعض هذه الأشياء في الحياة الواقعية. فجأة، أصبح منصب مساعد الباحث الذي وعده به المعلم يوليوس جذابًا.
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
“آه… من فضلك اعذريني…”
“… نعم. بصراحة، أنا فضولي للغاية.”
لوحت له السيدة جيت وركزت على طعامها. بدون أن يضيع أي وقت للاهتمام بالآداب، اعتدى ساني على وجبة الإفطار بنفس المستوى الشراسة عند محاربة مخلوقات الكابوس.
بوضع الصندوق على الطاولة، نظرت إلى ساني وسألت:
…بعد مرور بعض الوقت، وبطنه على وشك أن ينفجر، دفع الأطباق الفارغة بعيدًا وانحنى إلى الخلف بابتسامة راضية على وجهه.
‘آه… هذه هي الحياة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت أنني سأصبح مواطناً بعد الإستيقاظ. لكن… المرتبة السابعة؟ أليس هذا كثيرًا جدًا؟”
نظرت إليه السيدة جيت بابتسامة جافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا قلت لك؟ هذا هو المكان الذي يخفون فيه الأشياء الجيدة.”
حدق ساني في وجهها، مصدومًا. فجأة، أصبح لديه دافع قوي للقفز من الكرسي.
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
وها هو، لم يصبح مواطناً فحسب، بل قفز فوق كل الخطوات ووصل إلى قمة التسلسل الهرمي الاجتماعي دفعة واحدة. ليس مجرد مواطن ولا حتى مواطن من رتبة عالية، ولكن من أعلى المستويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. على الرغم من أنه بعد عام من عدم تناول أي شيء تقريبًا باستثناء لحم الوحوش، كنت سأكون راضيًا حتى على أكل معجون اصطناعي.”
“صدق أو لا تصدق، الكرسي الذي تجلس عليه مصنوع من جبار ميت.”
خفتت ابتسامتها عندما ذكر أكثر الأطعمة شيوعًا في الضواحي.
استدعت السيدة جيت القائمة، وقامت بالاختيار، ثم انحنت إلى الخلف وفركت وجهها بتعب.
بينما كان كوبان من الشاي الداكن الجميل يخرجان البخار أمامهما، تنهدت السيدة جيت، ثم أخرجت شيئًا من الجيب الداخلي لزيها. كان صندوقًا معدنيًا صغيرًا به مستشعر على غطائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوضع الصندوق على الطاولة، نظرت إلى ساني وسألت:
“لابد أنك تتساءل لماذا قمت بزيارتك، أليس كذلك؟”
بينما كان كوبان من الشاي الداكن الجميل يخرجان البخار أمامهما، تنهدت السيدة جيت، ثم أخرجت شيئًا من الجيب الداخلي لزيها. كان صندوقًا معدنيًا صغيرًا به مستشعر على غطائه.
“آه… من فضلك اعذريني…”
أمال ساني رأسه قليلاً، وحدق في الصندوق المعدني لبضع ثوان، ثم أجاب بنبرة حذرة:
“… نعم. بصراحة، أنا فضولي للغاية.”
أومأت رأسها، ثم ابتسمت لتطمئنه.
لوحت له السيدة جيت وركزت على طعامها. بدون أن يضيع أي وقت للاهتمام بالآداب، اعتدى ساني على وجبة الإفطار بنفس المستوى الشراسة عند محاربة مخلوقات الكابوس.
“…ماذا؟”
“لا تكن عصبيًا. إنه مجرد إجراء شكلي، ومفيد للغاية. ضع إصبعك على المستشعر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أخمن، لم ترَ هذا القدر من الخشب الحقيقي في مكان واحد من قبل؟”
تردد، ثم فعل كما قالت. رن جهاز الاستشعار لمدة نصف دقيقة، ثم اشتعل نور أخضر صغير على الصندوق المعدني. وتم فتحه بصوت نقرة هادئة.
فتحت السيدة جيت الصندوق وأخرجت عدة أشياء – جهاز اتصال أملس مصنوع من زجاج مرن، وشريحة ذاكرة مع ختم حكومي محفور على سطحها، وشارة حديدية صغيرة عليها نجمتان محفورتين فيها.
“فهمت أنني سأصبح مواطناً بعد الإستيقاظ. لكن… المرتبة السابعة؟ أليس هذا كثيرًا جدًا؟”
حك ساني مؤخرة رأسه، ثم طرق بحذر على الطاولة الخشبية. كان الشيء ميتًا، لكنه قرر البقاء في حالة تأهب، فقط في حالة حدوث شيء.
بدفعهم نحو ساني، توقفت للحظة، ثم قالت بنبرة خفيفة:
وها هو، لم يصبح مواطناً فحسب، بل قفز فوق كل الخطوات ووصل إلى قمة التسلسل الهرمي الاجتماعي دفعة واحدة. ليس مجرد مواطن ولا حتى مواطن من رتبة عالية، ولكن من أعلى المستويات.
نظر إليها ساني بلا تسلية، ثم قال:
“تهانينا، يا مستيقظ بلا شمس. أنت الآن مواطن رسمي. من المرتبة السابعة، وليس أقل.”
ضحكت السيدة جيت.
ضربت كلماتها ساني مثل المطرقة. صامتًا، حدق في الأشياء الثلاثة أمامه، ووجهه لا يظهر حتى تلميحًا من العاطفة.
أومأت رأسها، ثم ابتسمت لتطمئنه.
مواطن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أخمن، لم ترَ هذا القدر من الخشب الحقيقي في مكان واحد من قبل؟”
في الضواحي، عاش الناس وماتوا وهم يحلمون بأن يصبحوا أحد المواطنين الحقيقيين. هذه الكلمة البسيطة أخفت الكثير من المعنى. الحصول على الغذاء المناسب وحقوق الإنسان وحياة أفضل. على كل الأشياء التي لم تكن لدى أي منهم حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للحصول على المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أخمن، لم ترَ هذا القدر من الخشب الحقيقي في مكان واحد من قبل؟”
قلة قليلة من هؤلاء الأشخاص حصلوا على فرصة لسماع كلمة “مواطن” مرتبطة بأسمائهم. كونك فقيرًا ومتواضعًا أدى فقط إلى أن تصبح معدمًا والسقوط في القاع. نادرًا ما أدى إلى الارتفاع إلى أعلى، ناهيك عن الارتفاع إلى الذروة.
“…ماذا؟”
وها هو، لم يصبح مواطناً فحسب، بل قفز فوق كل الخطوات ووصل إلى قمة التسلسل الهرمي الاجتماعي دفعة واحدة. ليس مجرد مواطن ولا حتى مواطن من رتبة عالية، ولكن من أعلى المستويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت كلماتها ساني مثل المطرقة. صامتًا، حدق في الأشياء الثلاثة أمامه، ووجهه لا يظهر حتى تلميحًا من العاطفة.
‘المرتبة السابعة… حرفيًا لا يوجد شيء أعلى منها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، تغير تعبيره وأصبح قاتمًا. نظر إلى السيدة جيت، وسأل بنبرة كئيبة:
حك ساني مؤخرة رأسه، ثم طرق بحذر على الطاولة الخشبية. كان الشيء ميتًا، لكنه قرر البقاء في حالة تأهب، فقط في حالة حدوث شيء.
“فهمت أنني سأصبح مواطناً بعد الإستيقاظ. لكن… المرتبة السابعة؟ أليس هذا كثيرًا جدًا؟”
مواطن…
ضحكت السيدة جيت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بعد مرور بعض الوقت، وبطنه على وشك أن ينفجر، دفع الأطباق الفارغة بعيدًا وانحنى إلى الخلف بابتسامة راضية على وجهه.
“بلا شمس… أنت لا تعرف حقًا ماذا فعلت، أليس كذلك؟”
“كل هذا، في الواقع. عندما تم إنشاء قلعة باستيون لأول مرة، كانت محاطة بغابة شاسعة – وجائعة للغاية – كان كل شيء عبارة عن مخلوق جبار واحد فقط. أمضت عشيرة فالور عقودًا في الحرب معه، وخسرت العديد من الفرسان. وفي النهاية، دُمرت الغابة، تاركة خلفها الكثير من الأخشاب عالية الجودة. وها نحن ذا.”
نظر إليها ساني بلا تسلية، ثم قال:
ضحكت الشابة، وسحبت كرسيًا بقدمها، وجلست على إحدى الطاولات.
“أنا متأكد من أنني أعرف، لكن من فضلكِ، نوريني.”
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
“لابد أنك تتساءل لماذا قمت بزيارتك، أليس كذلك؟”
هزت رأسها وتنهدت.
“اسمع… من بين جميع النائمين الذين عادوا من عالم الأحلام في السنوات القليلة الماضية، هناك خمسة فقط تم وضع علامة على ملفاتهم على أنها SS. وأنت واحد منهم.”
نظرت إليه السيدة جيت بابتسامة جافة.
‘يا للإسراف! يا للتبذير!’
{ترجمة نارو…}
بينما كان كوبان من الشاي الداكن الجميل يخرجان البخار أمامهما، تنهدت السيدة جيت، ثم أخرجت شيئًا من الجيب الداخلي لزيها. كان صندوقًا معدنيًا صغيرًا به مستشعر على غطائه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات