المواطن ساني
الفصل 363 : المواطن ساني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت السيدة جيت الصندوق وأخرجت عدة أشياء – جهاز اتصال أملس مصنوع من زجاج مرن، وشريحة ذاكرة مع ختم حكومي محفور على سطحها، وشارة حديدية صغيرة عليها نجمتان محفورتين فيها.
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
ومع ذلك، اتسعت عيناه قليلاً عندما أدرك ساني أن كل الخشب المحيط به طبيعي وليس صناعي.
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
أومأت رأسها، ثم ابتسمت لتطمئنه.
‘يا للإسراف! يا للتبذير!’
“آه… من فضلك اعذريني…”
بملاحظة تعابير وجهه، ابتسمت السيدة جيت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني أخمن، لم ترَ هذا القدر من الخشب الحقيقي في مكان واحد من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت السيدة جيت الصندوق وأخرجت عدة أشياء – جهاز اتصال أملس مصنوع من زجاج مرن، وشريحة ذاكرة مع ختم حكومي محفور على سطحها، وشارة حديدية صغيرة عليها نجمتان محفورتين فيها.
قلة قليلة من هؤلاء الأشخاص حصلوا على فرصة لسماع كلمة “مواطن” مرتبطة بأسمائهم. كونك فقيرًا ومتواضعًا أدى فقط إلى أن تصبح معدمًا والسقوط في القاع. نادرًا ما أدى إلى الارتفاع إلى أعلى، ناهيك عن الارتفاع إلى الذروة.
تردد ساني، ثم أعطاها إيماءة.
“فقط في عالم الأحلام …”
“آه… من فضلك اعذريني…”
بينما كان كوبان من الشاي الداكن الجميل يخرجان البخار أمامهما، تنهدت السيدة جيت، ثم أخرجت شيئًا من الجيب الداخلي لزيها. كان صندوقًا معدنيًا صغيرًا به مستشعر على غطائه.
ضحكت الشابة، وسحبت كرسيًا بقدمها، وجلست على إحدى الطاولات.
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
“من أين تعتقد أن كل هذا أتى؟”
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
نظر إليها ساني بلا تسلية، ثم قال:
نظر حوله، ورأى صالة المدربين في الأكاديمية من منظور جديد تمامًا، ثم جلس بصمت، لا يجد الكلمات.
‘يا للإسراف! يا للتبذير!’
استدعت السيدة جيت القائمة، وقامت بالاختيار، ثم انحنت إلى الخلف وفركت وجهها بتعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صدق أو لا تصدق، الكرسي الذي تجلس عليه مصنوع من جبار ميت.”
‘المرتبة السابعة… حرفيًا لا يوجد شيء أعلى منها.’
قلة قليلة من هؤلاء الأشخاص حصلوا على فرصة لسماع كلمة “مواطن” مرتبطة بأسمائهم. كونك فقيرًا ومتواضعًا أدى فقط إلى أن تصبح معدمًا والسقوط في القاع. نادرًا ما أدى إلى الارتفاع إلى أعلى، ناهيك عن الارتفاع إلى الذروة.
حدق ساني في وجهها، مصدومًا. فجأة، أصبح لديه دافع قوي للقفز من الكرسي.
ضحكت الشابة، وسحبت كرسيًا بقدمها، وجلست على إحدى الطاولات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ساني رأسه قليلاً، وحدق في الصندوق المعدني لبضع ثوان، ثم أجاب بنبرة حذرة:
“…ماذا؟”
نظر إليها ساني بلا تسلية، ثم قال:
ضحكت وأشارت حولها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأخذ أطباقه من الدرج الآلي، حدق ساني في الوليمة أمامه بعيون جامحة. كانت هناك بطاطس مقلية، وفاصوليا مخبوزة، ولحم مشوي، وسلطة مصنوعة من خضروات حقيقية، ووعاء من الحساء العطري، وعدة قطع من خبز الفرن، والزبدة، والمربى، وحتى بودنغ الشوكولاتة للتحلية.
“كل هذا، في الواقع. عندما تم إنشاء قلعة باستيون لأول مرة، كانت محاطة بغابة شاسعة – وجائعة للغاية – كان كل شيء عبارة عن مخلوق جبار واحد فقط. أمضت عشيرة فالور عقودًا في الحرب معه، وخسرت العديد من الفرسان. وفي النهاية، دُمرت الغابة، تاركة خلفها الكثير من الأخشاب عالية الجودة. وها نحن ذا.”
الفصل 363 : المواطن ساني
ضربت كلماتها ساني مثل المطرقة. صامتًا، حدق في الأشياء الثلاثة أمامه، ووجهه لا يظهر حتى تلميحًا من العاطفة.
حك ساني مؤخرة رأسه، ثم طرق بحذر على الطاولة الخشبية. كان الشيء ميتًا، لكنه قرر البقاء في حالة تأهب، فقط في حالة حدوث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
….فقد كان جزءًا من جبار ذات يوم، بعد كل شيء!.
“بلا شمس… أنت لا تعرف حقًا ماذا فعلت، أليس كذلك؟”
سرعان ما وصل طعامهم. كان ساني نصف متوقعًا أن يتم تقديمه بواسطة صدى فعلي، ولكن لحسن الحظ، تم إحضاره بواسطة خادم آلي عادي.
بأخذ أطباقه من الدرج الآلي، حدق ساني في الوليمة أمامه بعيون جامحة. كانت هناك بطاطس مقلية، وفاصوليا مخبوزة، ولحم مشوي، وسلطة مصنوعة من خضروات حقيقية، ووعاء من الحساء العطري، وعدة قطع من خبز الفرن، والزبدة، والمربى، وحتى بودنغ الشوكولاتة للتحلية.
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها بعض هذه الأشياء في الحياة الواقعية. فجأة، أصبح منصب مساعد الباحث الذي وعده به المعلم يوليوس جذابًا.
“آه… من فضلك اعذريني…”
لوحت له السيدة جيت وركزت على طعامها. بدون أن يضيع أي وقت للاهتمام بالآداب، اعتدى ساني على وجبة الإفطار بنفس المستوى الشراسة عند محاربة مخلوقات الكابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…بعد مرور بعض الوقت، وبطنه على وشك أن ينفجر، دفع الأطباق الفارغة بعيدًا وانحنى إلى الخلف بابتسامة راضية على وجهه.
“لا تكن عصبيًا. إنه مجرد إجراء شكلي، ومفيد للغاية. ضع إصبعك على المستشعر.”
‘آه… هذه هي الحياة!’
نظرت إليه السيدة جيت بابتسامة جافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا قلت لك؟ هذا هو المكان الذي يخفون فيه الأشياء الجيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
“نعم. على الرغم من أنه بعد عام من عدم تناول أي شيء تقريبًا باستثناء لحم الوحوش، كنت سأكون راضيًا حتى على أكل معجون اصطناعي.”
{ترجمة نارو…}
خفتت ابتسامتها عندما ذكر أكثر الأطعمة شيوعًا في الضواحي.
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
‘يا للإسراف! يا للتبذير!’
بينما كان كوبان من الشاي الداكن الجميل يخرجان البخار أمامهما، تنهدت السيدة جيت، ثم أخرجت شيئًا من الجيب الداخلي لزيها. كان صندوقًا معدنيًا صغيرًا به مستشعر على غطائه.
بوضع الصندوق على الطاولة، نظرت إلى ساني وسألت:
“لابد أنك تتساءل لماذا قمت بزيارتك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمال ساني رأسه قليلاً، وحدق في الصندوق المعدني لبضع ثوان، ثم أجاب بنبرة حذرة:
‘المرتبة السابعة… حرفيًا لا يوجد شيء أعلى منها.’
هزت رأسها وتنهدت.
“… نعم. بصراحة، أنا فضولي للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، تغير تعبيره وأصبح قاتمًا. نظر إلى السيدة جيت، وسأل بنبرة كئيبة:
أومأت رأسها، ثم ابتسمت لتطمئنه.
هزت رأسها وتنهدت.
“لا تكن عصبيًا. إنه مجرد إجراء شكلي، ومفيد للغاية. ضع إصبعك على المستشعر.”
“صدق أو لا تصدق، الكرسي الذي تجلس عليه مصنوع من جبار ميت.”
تردد، ثم فعل كما قالت. رن جهاز الاستشعار لمدة نصف دقيقة، ثم اشتعل نور أخضر صغير على الصندوق المعدني. وتم فتحه بصوت نقرة هادئة.
“… نعم. بصراحة، أنا فضولي للغاية.”
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
فتحت السيدة جيت الصندوق وأخرجت عدة أشياء – جهاز اتصال أملس مصنوع من زجاج مرن، وشريحة ذاكرة مع ختم حكومي محفور على سطحها، وشارة حديدية صغيرة عليها نجمتان محفورتين فيها.
تردد، ثم فعل كما قالت. رن جهاز الاستشعار لمدة نصف دقيقة، ثم اشتعل نور أخضر صغير على الصندوق المعدني. وتم فتحه بصوت نقرة هادئة.
للحصول على المستقبل.
بدفعهم نحو ساني، توقفت للحظة، ثم قالت بنبرة خفيفة:
….فقد كان جزءًا من جبار ذات يوم، بعد كل شيء!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أخمن، لم ترَ هذا القدر من الخشب الحقيقي في مكان واحد من قبل؟”
“تهانينا، يا مستيقظ بلا شمس. أنت الآن مواطن رسمي. من المرتبة السابعة، وليس أقل.”
استدعت السيدة جيت القائمة، وقامت بالاختيار، ثم انحنت إلى الخلف وفركت وجهها بتعب.
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
ضربت كلماتها ساني مثل المطرقة. صامتًا، حدق في الأشياء الثلاثة أمامه، ووجهه لا يظهر حتى تلميحًا من العاطفة.
“… نعم. بصراحة، أنا فضولي للغاية.”
مواطن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت وأشارت حولها:
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
في الضواحي، عاش الناس وماتوا وهم يحلمون بأن يصبحوا أحد المواطنين الحقيقيين. هذه الكلمة البسيطة أخفت الكثير من المعنى. الحصول على الغذاء المناسب وحقوق الإنسان وحياة أفضل. على كل الأشياء التي لم تكن لدى أي منهم حقًا.
للحصول على المستقبل.
قلة قليلة من هؤلاء الأشخاص حصلوا على فرصة لسماع كلمة “مواطن” مرتبطة بأسمائهم. كونك فقيرًا ومتواضعًا أدى فقط إلى أن تصبح معدمًا والسقوط في القاع. نادرًا ما أدى إلى الارتفاع إلى أعلى، ناهيك عن الارتفاع إلى الذروة.
ضحكت الشابة، وسحبت كرسيًا بقدمها، وجلست على إحدى الطاولات.
‘يا للإسراف! يا للتبذير!’
وها هو، لم يصبح مواطناً فحسب، بل قفز فوق كل الخطوات ووصل إلى قمة التسلسل الهرمي الاجتماعي دفعة واحدة. ليس مجرد مواطن ولا حتى مواطن من رتبة عالية، ولكن من أعلى المستويات.
‘المرتبة السابعة… حرفيًا لا يوجد شيء أعلى منها.’
“…ماذا؟”
أخيرًا، تغير تعبيره وأصبح قاتمًا. نظر إلى السيدة جيت، وسأل بنبرة كئيبة:
….فقد كان جزءًا من جبار ذات يوم، بعد كل شيء!.
“فهمت أنني سأصبح مواطناً بعد الإستيقاظ. لكن… المرتبة السابعة؟ أليس هذا كثيرًا جدًا؟”
تردد، ثم فعل كما قالت. رن جهاز الاستشعار لمدة نصف دقيقة، ثم اشتعل نور أخضر صغير على الصندوق المعدني. وتم فتحه بصوت نقرة هادئة.
ضحكت السيدة جيت.
“تهانينا، يا مستيقظ بلا شمس. أنت الآن مواطن رسمي. من المرتبة السابعة، وليس أقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ساني رأسه قليلاً، وحدق في الصندوق المعدني لبضع ثوان، ثم أجاب بنبرة حذرة:
“بلا شمس… أنت لا تعرف حقًا ماذا فعلت، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها ساني بلا تسلية، ثم قال:
“بلا شمس… أنت لا تعرف حقًا ماذا فعلت، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الضواحي، عاش الناس وماتوا وهم يحلمون بأن يصبحوا أحد المواطنين الحقيقيين. هذه الكلمة البسيطة أخفت الكثير من المعنى. الحصول على الغذاء المناسب وحقوق الإنسان وحياة أفضل. على كل الأشياء التي لم تكن لدى أي منهم حقًا.
“أنا متأكد من أنني أعرف، لكن من فضلكِ، نوريني.”
بملاحظة تعابير وجهه، ابتسمت السيدة جيت قليلاً.
تردد، ثم فعل كما قالت. رن جهاز الاستشعار لمدة نصف دقيقة، ثم اشتعل نور أخضر صغير على الصندوق المعدني. وتم فتحه بصوت نقرة هادئة.
هزت رأسها وتنهدت.
“آه… من فضلك اعذريني…”
‘آه… هذه هي الحياة!’
“اسمع… من بين جميع النائمين الذين عادوا من عالم الأحلام في السنوات القليلة الماضية، هناك خمسة فقط تم وضع علامة على ملفاتهم على أنها SS. وأنت واحد منهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
