ثعبان الروح
الفصل 359 : ثعبان الروح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا تحول الظل الجديد إلى وشم؟
حدق ساني في الأحرف الرونية لفترة، ثم أمال رأسه قليلاً.
لقد تغير تدفق جوهر الظل عبر جسده. إذا كان يتدفق بشكل طبيعي في السابق، الآن، يبدو أنه يتبع لفائف الثعبان، ويتحرك بشكل أسرع ونية أكبر، كما لو كان موجهًا من قبل اللفائف.
‘ظل…‘
‘هذا… ظل مفيد للغاية.’
يا لها من نعمة غير متوقعة.
يتبع أمر ساني العقلي، انزلق ثعبان الروح إلى يده، ثم خرج منها، وتحول إلى نصل داكن. بينما تتحرك اللفائف عبر جسده، أصبح النصل أطول وأطول، حتى استقر مقبض ملفوف بالجلد الأسود في قبضته بشكل مريح.
عادة، تأتي آثار الإرث في شكل ذكرى، أو نادراً ما تأتي على شكل صدى. ربما كانت هناك أنواع أخرى من الآثار، لكنه لم يسمع عنها من قبل.
شعر بالفرق على الفور. لم يكن فقط قادرًا على التحكم في الجوهر بشكل أفضل، ولكن بدا أيضًا أنه يتم استهلاكه بوتيرة أبطأ قليلاً، واستعادته بوتيرة أسرع.
لم يعن هذا أي شيء مع ذلك. بحلول الآن، كان ساني متأكدًا من أن هناك الكثير من الأشياء التي لم يسمع عنها من قبل، وكذلك بقية البشر العاديين. فقد احتفظ المستيقظين بالكثير من الأسرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شكل سلا… انتظر، ماذا؟‘
ومع ذلك، فإن تلقي الظل قد فاجأه بسرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك على بشرته الشاحبة، تم وشم صورة معقدة لثعبان أسود، مفصلة للغاية لدرجة أنه بدا على قيد الحياة تقريبًا. التف الثعبان حول ذراعيه وجذعه، واستقر ذيله فوق يده اليمنى مباشرة، ورأسه فوق اليسرى.
بالنظر إلى أعلى، رأى أحرف الرونية جديدة تظهر من الفراغ:
وصف الظل: [عندما حلت النهاية، كان الظل آخر آلـهة الذين دُمّروا. استاء منه الكثيرون لإنشائه الموت، ولكن في النهاية، أحتضن الموت الجميع.]
الظلال: [القديسة الرخامية]، [ثعبان الروح].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن الحروف الأخيرة، التي اعتاد أن يوليها أكبر قدر من الاهتمام عندما يتعلق الأمر بالقديسة، كانت مفقودة. لم يكن هناك ما يشير إلى عدد شظايا الظل التي سيستغرقها الثعبان ليتطور.
تردد ساني لبضعة لحظات، ثم نظر حوله خفية. كانت الغرفة الصغيرة فارغة وهادئة.
الظلال: [القديسة الرخامية]، [ثعبان الروح].
بشعوره بالغباء قليلاً، هز ساني رأسه واستدعى الظل الجديد لإلقاء نظرة فاحصة عليه.
…ولكن كيف كان من المفترض أن يغذي الذكريات لوشم؟.
حرك نسيم خفيف شعره، وفي الثانية التالية…
وسرعان ما لاحظ اختلافًا بسيطًا.
لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك على بشرته الشاحبة، تم وشم صورة معقدة لثعبان أسود، مفصلة للغاية لدرجة أنه بدا على قيد الحياة تقريبًا. التف الثعبان حول ذراعيه وجذعه، واستقر ذيله فوق يده اليمنى مباشرة، ورأسه فوق اليسرى.
‘هاه؟‘
فئة الظل: مسخ.
عبس ساني ونظر في جميع أنحاء الغرفة، ثم حك مؤخرة رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك على بشرته الشاحبة، تم وشم صورة معقدة لثعبان أسود، مفصلة للغاية لدرجة أنه بدا على قيد الحياة تقريبًا. التف الثعبان حول ذراعيه وجذعه، واستقر ذيله فوق يده اليمنى مباشرة، ورأسه فوق اليسرى.
‘بـحق؟ أين الأفعى اللعينة؟‘
بالنظر إلى أعلى، رأى أحرف الرونية جديدة تظهر من الفراغ:
كان يأمل في رؤية ثعبان عملاق مصنوع من الظلال يظهر أمامه، بحراشف سوداء سميكة مثل درع صفيحي وفم عريض بما يكفي لابتلاع أعدائه بالكامل. أو ثعبان متوسط الحجم على الأقل!.
كانت علامة إلـه الظلال.
لكن لم يكن هناك شيء.
شعر بالفرق على الفور. لم يكن فقط قادرًا على التحكم في الجوهر بشكل أفضل، ولكن بدا أيضًا أنه يتم استهلاكه بوتيرة أبطأ قليلاً، واستعادته بوتيرة أسرع.
حتى أنه تحقق ليرى ما إذا كان ظل جديد قد انضم إلى مساعديه الاثنين الثمينين، لكن لا. كان كلاهما يستريحان على الأرض، أحدهما يبدو راضيًا، والآخر يشعر بالملل وفي مزاج سيء دائمًا.
كان هناك شيء غامق على جلد معصمه، يخرج قليلاً من تحت الكم.
‘غريب…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بـحق؟ أين الأفعى اللعينة؟‘
رفع يده لفرك عينيه، لكنه تجمد في اللحظة الأخيرة.
‘…هاه؟!’
“ما هذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو حصل على أداة رائعة مثل تلك، عمليًا مجانًا.
كان هناك شيء غامق على جلد معصمه، يخرج قليلاً من تحت الكم.
الفصل 359 : ثعبان الروح
يتبع حدسه، وقف ساني على عجل وخلع الجزء العلوي من بدلة التدريب التي قدمها له موظفو مجمع المستشفى. بتركه عاريًا حتى الخصر، نظر بعدها إلى نفسه من خلال عيون الظل.
عبس ساني ونظر في جميع أنحاء الغرفة، ثم حك مؤخرة رأسه.
‘…هاه؟!’
وسرعان ما لاحظ اختلافًا بسيطًا.
هناك على بشرته الشاحبة، تم وشم صورة معقدة لثعبان أسود، مفصلة للغاية لدرجة أنه بدا على قيد الحياة تقريبًا. التف الثعبان حول ذراعيه وجذعه، واستقر ذيله فوق يده اليمنى مباشرة، ورأسه فوق اليسرى.
وصف الظل: [عندما حلت النهاية، كان الظل آخر آلـهة الذين دُمّروا. استاء منه الكثيرون لإنشائه الموت، ولكن في النهاية، أحتضن الموت الجميع.]
‘…ماذا؟ لدي… وشم الآن؟‘
وصف الظل: [عندما حلت النهاية، كان الظل آخر آلـهة الذين دُمّروا. استاء منه الكثيرون لإنشائه الموت، ولكن في النهاية، أحتضن الموت الجميع.]
في ظلام الغرفة الصغيرة، بدا وكأن الثعبان يتحرك تحت جلده، وأنيابه المنحنية تهدد بكسر سطحه. كان مذهلاً وجميلاً ومربكًا.
كان يأمل في رؤية ثعبان عملاق مصنوع من الظلال يظهر أمامه، بحراشف سوداء سميكة مثل درع صفيحي وفم عريض بما يكفي لابتلاع أعدائه بالكامل. أو ثعبان متوسط الحجم على الأقل!.
وبالطبع، تعرف ساني على الثعبان على الفور. كان لكل من عبد المعبد عديم الأسم وأمه صورة متشابهة جدًا تميز جلدهما، بعد كل شيء.
كانت علامة إلـه الظلال.
كانت علامة إلـه الظلال.
لقد حان الوقت لفعل شيء كان يخشى فعله منذ عودته إلى العالم الحقيقي.
لكن لماذا تحول الظل الجديد إلى وشم؟
لم يحدث شيء.
في حيرة من أمره، استمع ساني لجسده وروحه، محاولًا الشعور بما إذا كان هناك شيء قد تغير بشأنهما.
لربما… ربما لم تكن رتبته مرتبطة بروح ساني، ولكن بفهمه لرقصة الظل؟ في الوقت الحالي، لم يتقن سوى الخطوة الأولى من الخطوات السبع لفن المعركة، وكان الثعبان ينتمي إلى الصف الأول من الرتب السبع. هل سيتطور إلى رتبة أعلى إذا أتقن المزيد من الخطوات؟.
وسرعان ما لاحظ اختلافًا بسيطًا.
لقد تغير تدفق جوهر الظل عبر جسده. إذا كان يتدفق بشكل طبيعي في السابق، الآن، يبدو أنه يتبع لفائف الثعبان، ويتحرك بشكل أسرع ونية أكبر، كما لو كان موجهًا من قبل اللفائف.
وصف الظل: [عندما حلت النهاية، كان الظل آخر آلـهة الذين دُمّروا. استاء منه الكثيرون لإنشائه الموت، ولكن في النهاية، أحتضن الموت الجميع.]
‘ثعبان الروح… هل هذا الشيء يعزز التحكم في جوهر الظل خاصتي؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد ساني نفسه يحمل سيفًا عديم اللمعان. كان أوداتشي مميتًا، وهائلًا، وينذر بالخطر.
للتجربة، سكب ساني الجوهر في أطرافه ثم قام بالعديد من حركات رقصة الظل. بعد ذلك، قفز من ظل إلى آخر عدة مرات، منفقًا المزيد من الجوهر.
وصف الظل: [عندما حلت النهاية، كان الظل آخر آلـهة الذين دُمّروا. استاء منه الكثيرون لإنشائه الموت، ولكن في النهاية، أحتضن الموت الجميع.]
شعر بالفرق على الفور. لم يكن فقط قادرًا على التحكم في الجوهر بشكل أفضل، ولكن بدا أيضًا أنه يتم استهلاكه بوتيرة أبطأ قليلاً، واستعادته بوتيرة أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعن هذا أي شيء مع ذلك. بحلول الآن، كان ساني متأكدًا من أن هناك الكثير من الأشياء التي لم يسمع عنها من قبل، وكذلك بقية البشر العاديين. فقد احتفظ المستيقظين بالكثير من الأسرار.
كان ثعبان الروح بمثابة قناة للجوهر، موجودًا على كل من المستويين المادي والروحي. وعلى هذا النحو، كان مرتبطًا بنواه وجسمه، مما أدى إلى إنشاء جسر غريب سمح لساني باستخدام جوهر الظل خاصته بكفاءة أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو حصل على أداة رائعة مثل تلك، عمليًا مجانًا.
‘هذا… ظل مفيد للغاية.’
في ظلام الغرفة الصغيرة، بدا وكأن الثعبان يتحرك تحت جلده، وأنيابه المنحنية تهدد بكسر سطحه. كان مذهلاً وجميلاً ومربكًا.
كانت تلك الكلمات استهانة فظيعة. فقد فهم ساني بالفعل مدى أهمية وحيوية إدارة الجوهر بالنسبة للمستيقظين – أي أداة يمكن أن تعزز هذا الجانب من قوتهم كانت ثمينة حقًا.
كان أيضًا على يقين من أن الثعبان سيصبح أكثر قوة في المستقبل، بشرط أن يحافظ على تغذيته جيدًا، بالطبع.
وهو حصل على أداة رائعة مثل تلك، عمليًا مجانًا.
اذا تم احتساب المقبض، فكان الاوداتشي طويلاً بنفس طول ساني. وكان خفيفًا بشكل مدهش لطوله، ولكن ثقيل بما يكفي لإحداث جروح مدمرة حقًا.
كان أيضًا على يقين من أن الثعبان سيصبح أكثر قوة في المستقبل، بشرط أن يحافظ على تغذيته جيدًا، بالطبع.
“ما هذا؟“
…ولكن كيف كان من المفترض أن يغذي الذكريات لوشم؟.
كان يأمل في رؤية ثعبان عملاق مصنوع من الظلال يظهر أمامه، بحراشف سوداء سميكة مثل درع صفيحي وفم عريض بما يكفي لابتلاع أعدائه بالكامل. أو ثعبان متوسط الحجم على الأقل!.
متحيرًا، فكر ساني قليلاً، ثم ركز أخيرًا على الأحرف الرونية مرة أخرى.
لكن لم يكن هناك شيء.
الظل: [ثعبان الروح].
لربما… ربما لم تكن رتبته مرتبطة بروح ساني، ولكن بفهمه لرقصة الظل؟ في الوقت الحالي، لم يتقن سوى الخطوة الأولى من الخطوات السبع لفن المعركة، وكان الثعبان ينتمي إلى الصف الأول من الرتب السبع. هل سيتطور إلى رتبة أعلى إذا أتقن المزيد من الخطوات؟.
رتبة الظل: خامل.
كانت تلك الكلمات استهانة فظيعة. فقد فهم ساني بالفعل مدى أهمية وحيوية إدارة الجوهر بالنسبة للمستيقظين – أي أداة يمكن أن تعزز هذا الجانب من قوتهم كانت ثمينة حقًا.
فئة الظل: مسخ.
شعر بالفرق على الفور. لم يكن فقط قادرًا على التحكم في الجوهر بشكل أفضل، ولكن بدا أيضًا أنه يتم استهلاكه بوتيرة أبطأ قليلاً، واستعادته بوتيرة أسرع.
سمات الظل: [مرشد الظل]، [سلاح الروح].
لم يحدث شيء.
وصف الظل: [عندما حلت النهاية، كان الظل آخر آلـهة الذين دُمّروا. استاء منه الكثيرون لإنشائه الموت، ولكن في النهاية، أحتضن الموت الجميع.]
كان من الواضح أن هذا الظل الغريب مرتبطًا بروحه. ربما لم تكن مصادفة أنه كان مسخًا – كان ساني نفسه مسخًا بعد كل شيء. لذلك، ربما، لن يطور الثعبان فئته مثلما فعلت القديسة، أي من خلال استهلاك نواة الروح لمخلوق كابوس مناسب. بل على الأرجح، سينمو جنبًا إلى جنب مع ساني نفسه.
ملاحظًا التفاصيل المثيرة للإهتمام في العلاقة بين إلـه الظلال والموت، خفض ساني نظرته.
وصف الظل: [عندما حلت النهاية، كان الظل آخر آلـهة الذين دُمّروا. استاء منه الكثيرون لإنشائه الموت، ولكن في النهاية، أحتضن الموت الجميع.]
ومع ذلك، فإن الحروف الأخيرة، التي اعتاد أن يوليها أكبر قدر من الاهتمام عندما يتعلق الأمر بالقديسة، كانت مفقودة. لم يكن هناك ما يشير إلى عدد شظايا الظل التي سيستغرقها الثعبان ليتطور.
‘يا له من حصاد وافر حظيت به اليوم.’
عبس ساني.
في ظلام الغرفة الصغيرة، بدا وكأن الثعبان يتحرك تحت جلده، وأنيابه المنحنية تهدد بكسر سطحه. كان مذهلاً وجميلاً ومربكًا.
بالتفكير في الأمر…
يا لها من نعمة غير متوقعة.
كان من الواضح أن هذا الظل الغريب مرتبطًا بروحه. ربما لم تكن مصادفة أنه كان مسخًا – كان ساني نفسه مسخًا بعد كل شيء. لذلك، ربما، لن يطور الثعبان فئته مثلما فعلت القديسة، أي من خلال استهلاك نواة الروح لمخلوق كابوس مناسب. بل على الأرجح، سينمو جنبًا إلى جنب مع ساني نفسه.
حدق ساني في الظلام لبضع دقائق، ثم تنهد بشدة.
ولكن لماذا كان من رتبة خامل، بينما ساني قد أصبح مستيقظًا بالفعل؟..
في حيرة من أمره، استمع ساني لجسده وروحه، محاولًا الشعور بما إذا كان هناك شيء قد تغير بشأنهما.
‘هاه…‘
‘… حقًا، هذا سلاحٌ جديرٌ لظل.’
لربما… ربما لم تكن رتبته مرتبطة بروح ساني، ولكن بفهمه لرقصة الظل؟ في الوقت الحالي، لم يتقن سوى الخطوة الأولى من الخطوات السبع لفن المعركة، وكان الثعبان ينتمي إلى الصف الأول من الرتب السبع. هل سيتطور إلى رتبة أعلى إذا أتقن المزيد من الخطوات؟.
وسرعان ما لاحظ اختلافًا بسيطًا.
مليئًا بالأفكار، تنهد ساني ووجه انتباهه إلى سمات الظل.
‘…ماذا؟ لدي… وشم الآن؟‘
[مرشد الظل] وصف السمة: “يرشد ثعبان الروح جوهر الظل أثناء تدفقه عبر جسدك.”
عادة، تأتي آثار الإرث في شكل ذكرى، أو نادراً ما تأتي على شكل صدى. ربما كانت هناك أنواع أخرى من الآثار، لكنه لم يسمع عنها من قبل.
[سلاح الروح] وصف السمة: “بإمكان ثعبان الروح أن يتخذ شكل سلاح.”
يتبع حدسه، وقف ساني على عجل وخلع الجزء العلوي من بدلة التدريب التي قدمها له موظفو مجمع المستشفى. بتركه عاريًا حتى الخصر، نظر بعدها إلى نفسه من خلال عيون الظل.
‘شكل سلا… انتظر، ماذا؟‘
سمات الظل: [مرشد الظل]، [سلاح الروح].
رمش ساني عينه عدة مرات، ثم حدق في معصمه الأيسر، حيث تم رسم رأس ثعبان الروح تحت جلده. كانت قشوره معقدة للغاية لدرجة أنه بدا كما لو كان المخلوق يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك على بشرته الشاحبة، تم وشم صورة معقدة لثعبان أسود، مفصلة للغاية لدرجة أنه بدا على قيد الحياة تقريبًا. التف الثعبان حول ذراعيه وجذعه، واستقر ذيله فوق يده اليمنى مباشرة، ورأسه فوق اليسرى.
الآن… كان يتحرك حقًا.
مليئًا بالأفكار، تنهد ساني ووجه انتباهه إلى سمات الظل.
يتبع أمر ساني العقلي، انزلق ثعبان الروح إلى يده، ثم خرج منها، وتحول إلى نصل داكن. بينما تتحرك اللفائف عبر جسده، أصبح النصل أطول وأطول، حتى استقر مقبض ملفوف بالجلد الأسود في قبضته بشكل مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال ضعيفًا رغم ذلك. لو كان ذكرى، لكانت مجرد واحدة خاملة من الطبقة الثانية. كان على ساني بذل بعض الجهد لجعل الاوداتشي الداكن مخيفًا حقًا.
لقد اختفى الوشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لماذا تحول الظل الجديد إلى وشم؟
وجد ساني نفسه يحمل سيفًا عديم اللمعان. كان أوداتشي مميتًا، وهائلًا، وينذر بالخطر.
مليئًا بالأفكار، تنهد ساني ووجه انتباهه إلى سمات الظل.
اذا تم احتساب المقبض، فكان الاوداتشي طويلاً بنفس طول ساني. وكان خفيفًا بشكل مدهش لطوله، ولكن ثقيل بما يكفي لإحداث جروح مدمرة حقًا.
‘…ماذا؟ لدي… وشم الآن؟‘
بشكل غير مرئي تقريبًا على الفولاذ الداكن، تم حفر صورة نابضة بالحياة لثعبان ملفوف في نصله.
وبالطبع، تعرف ساني على الثعبان على الفور. كان لكل من عبد المعبد عديم الأسم وأمه صورة متشابهة جدًا تميز جلدهما، بعد كل شيء.
أحس بوزن السيف العظيم في يديه لفترة، ثم ابتسم بشكل قاتم.
‘…ماذا؟ لدي… وشم الآن؟‘
‘… حقًا، هذا سلاحٌ جديرٌ لظل.’
كان ثعبان الروح بمثابة قناة للجوهر، موجودًا على كل من المستويين المادي والروحي. وعلى هذا النحو، كان مرتبطًا بنواه وجسمه، مما أدى إلى إنشاء جسر غريب سمح لساني باستخدام جوهر الظل خاصته بكفاءة أفضل.
كان لا يزال ضعيفًا رغم ذلك. لو كان ذكرى، لكانت مجرد واحدة خاملة من الطبقة الثانية. كان على ساني بذل بعض الجهد لجعل الاوداتشي الداكن مخيفًا حقًا.
لكن لم يكن هناك شيء.
بتنهد، أمر الثعبان بالعودة إلى جسده، ثم الاختفاء تمامًا. بعد ثوانٍ، كان جلده نظيفًا وخاليًا مرة أخرى.
…ولكن كيف كان من المفترض أن يغذي الذكريات لوشم؟.
‘يا له من حصاد وافر حظيت به اليوم.’
بالتفكير في الأمر…
حدق ساني في الظلام لبضع دقائق، ثم تنهد بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بـحق؟ أين الأفعى اللعينة؟‘
لقد حان الوقت لفعل شيء كان يخشى فعله منذ عودته إلى العالم الحقيقي.
يتبع حدسه، وقف ساني على عجل وخلع الجزء العلوي من بدلة التدريب التي قدمها له موظفو مجمع المستشفى. بتركه عاريًا حتى الخصر، نظر بعدها إلى نفسه من خلال عيون الظل.
لم يعد بإمكانه تأجيله أكثر من ذلك.
في ظلام الغرفة الصغيرة، بدا وكأن الثعبان يتحرك تحت جلده، وأنيابه المنحنية تهدد بكسر سطحه. كان مذهلاً وجميلاً ومربكًا.
{ترجمة نارو…}
[سلاح الروح] وصف السمة: “بإمكان ثعبان الروح أن يتخذ شكل سلاح.”
في ظلام الغرفة الصغيرة، بدا وكأن الثعبان يتحرك تحت جلده، وأنيابه المنحنية تهدد بكسر سطحه. كان مذهلاً وجميلاً ومربكًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
