حصار البرج القرمزي (7)
الفصل 321 : حصار البرج القرمزي (7)
“حان الوقت.”
وقف ساني على قمة تل مرجاني شاهق، يراقب المعركة التي احتدمت أدناه. كان هناك عبوس طفيف على وجهه، لكن عينيه كانتا هادئتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم محاصرة جيش الحالمين من الجانبين. كان حشد من الرجسات يلتهم ببطء خطه الأمامي، بينما سقط عليه الآخر من الأعلى، متوقفًا للوقت الحالي بواسطة الشبكة الواسعة من الأسلاك الحديدية الحادة.
…كان مثل مشهد من كابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار ساني رأسه عن منظر ساحة المعركة الملطخ بالدماء، ونظر إلى نيفيس.
كل ثانية، كان البشر يموتون، ممزقين بمخالب وأنياب حشد الوحوش المروع. اندمجت صرخاتهم وصيحاتهم مع عويل مخلوقات الكابوس في موجة تصم الآذان من الضوضاء المتنافرة. انجرفت تلك الموجة فوق المرجان القرمزي، وأرسلت قشعريرة تسيل إلى أسفل عموده الفقري.
على تل شاهق من المرجان القرمزي، فتحت نجمة التغيير عينيها فجأة ونظرت إلى ساني.
{ترجمة نارو…}
أدار ساني رأسه عن منظر ساحة المعركة الملطخ بالدماء، ونظر إلى نيفيس.
كانت نجمة التغيير جالسة على الأرض. كان وجهها هادئًا وعيناها مغمضتان. على جبينها، احترقت جوهرة شظية الفجر بنور أبيض غاضب، مما أدى إلى تغذية مئات ومئات من الذكريات بالقوة الخام. بدت وكأنها في أعماق التأمل العميق، غير متأثرة على ما يبدو بالفناء المروع الذي كان يحدث تحتها على الإطلاق.
…ومع ذلك، كان البشر يموتون. واحدًا تلو الآخر، سقطوا، تاركين محاربين أقل لكبح الحشد الشره.
كانت كاسي تقف بجانبها وتنظر إلى الأرض. استقرت يدها على مقبض الراقصة الهادئة. كانا الصديان الآخران للفتاة العمياء مع الصف الأول للجيش أثناء الهجمة الأولى؛ بحلول الآن، تم تدميرهم بالفعل.
***
أراد ساني أن يقول شيئًا، لكنه قرر ألا يفعل. لقد انتهى وقت المحادثات.
وقف ساني على قمة تل مرجاني شاهق، يراقب المعركة التي احتدمت أدناه. كان هناك عبوس طفيف على وجهه، لكن عينيه كانتا هادئتين.
بدلاً من ذلك، واجه البرج القرمزي. بقيت نظرته عليه لبضعة لحظات، ثم انزلقت مرة أخرى إلى مشهد المذبحة المروع. مجهدًا عينيه، حاول ساني التمييز بين أشكال إيفي وكاي في التشكيل الفوضوي لجيش الحالمين.
…والقتل بالطبع.
‘لا تموتوا بعد أيها الحمقى…’
“حان الوقت.”
***
بدلاً من ذلك، واجه البرج القرمزي. بقيت نظرته عليه لبضعة لحظات، ثم انزلقت مرة أخرى إلى مشهد المذبحة المروع. مجهدًا عينيه، حاول ساني التمييز بين أشكال إيفي وكاي في التشكيل الفوضوي لجيش الحالمين.
في الأسفل، محاطة بمحاربي الصف الأول الذين ما زالوا يتشبثون بالحياة بعناد، نست إيفي منذ فترة طويلة أي شيء آخر غير إراقة الدماء والصراع. تقلص نطاق العالم إلى الحدود الخانقة للمعركة الشرسة، واستهلك كل من الماضي والمستقبل.
فقد كاي عدد الوحوش التي قتلها. بسبب الدورة المستمرة لفقدان الدم واستعادته بطريقة سحرية، شعر بدوار طفيف. لحسن الحظ، لم يخطأ الهدف بعد… ربما؟… وكان قادرًا على مواصلة إطلاق السهام.
لم يكن هناك سوى الحاضر فقط، والحاضر لا يتألف إلا من العنف والموت.
كانت متعبة.
…والقتل بالطبع.
***
بابتسامة مجنونة على وجهها الملطخ بالدماء، واجهت رجسًا تلو الآخر، وسحتقهم، وكسرتهم، ومزقتهم. تحول جسدها الطويل النحيل إلى آلة قتال مميتة، تتحرك بسرعة شرسة وقوة مدمرة ودقة قاتلة وإرادة مميتة. تصرف كل من الذروة والغسق مثل الامتدادات الطبيعية لأطرافها، بالتناوب بين الهجوم والدفاع لجني حياة واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت المزيد والمزيد من الجثث على الشبكة الحديدية، وتدفقت دمائهم على الناس في الأسفل. كان الأمر كما لو كانوا يقاتلون الآن تحت المطر. أمطار حمراء نتنة من الدم…
…كان مثل مشهد من كابوس.
تم اختراق درعها عدة مرات، لكنها لم تهتم. لا يهم. كل ما كان يهم هو قتل أكبر عدد ممكن من مخلوقات الكابوس، لطمس أكبر عدد ممكن من الرجسات. تراكمت جثثهم، وغطت المرجان القرمزي بكتلة نازفة مستمرة من اللحم المقطع. بعد فترة، كان على إيفي أن تبدأ في مراقبة خطواتها بعناية.
كانت الشبكة الواقية على وشك الانهيار قريبًا.
لم يكن هناك الكثير من نور النهار يتسرب عبر الشبكة الآن، وكان الجو يزداد قتامة مع كل ثانية.
على الرغم من ذلك، لم يظهر عدد الرجسات أي علامة على تقلص حجمه. كان الأمر كما لو أن الحشد لا نهاية له ولا حدود له. لكنها لم تكن خائفة…
في الواقع، كانت إيفي تستمتع بوقتها.
تم اختراق درعها عدة مرات، لكنها لم تهتم. لا يهم. كل ما كان يهم هو قتل أكبر عدد ممكن من مخلوقات الكابوس، لطمس أكبر عدد ممكن من الرجسات. تراكمت جثثهم، وغطت المرجان القرمزي بكتلة نازفة مستمرة من اللحم المقطع. بعد فترة، كان على إيفي أن تبدأ في مراقبة خطواتها بعناية.
أوه، هذا مبهج جدًا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تهربت من مخلب مسنن، واندفعت إلى الأمام وسحقت القفص الصدري لوحش مهاجم بحافة ترسها، ثم استخدمت الزخم المتبقي لثقب وحش آخر على رمحها. مع عدم وجود وقت لاستعادة سلاحها والالتفات، استخدمت عمود شظية الذروة لصد ضربة من خطاف قوي يعود لزبال قوقعة وركلت الوحش بشراسة، محطمة قوقعته الصلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تموتوا بعد أيها الحمقى…’
كان النائمون الآخرون يقاتلون حولها، مستخدمين الصيادة المخيفة كمرساة في بحر الموت. كانوا لا يزالون يصمدون ويتنفسون. تكونت جزيرتان أخرتان من المقاومة حول جيما وكاستر، اللذان كانا أيضًا في خضم نشوة المعركة.
بدلاً من ذلك، واجه البرج القرمزي. بقيت نظرته عليه لبضعة لحظات، ثم انزلقت مرة أخرى إلى مشهد المذبحة المروع. مجهدًا عينيه، حاول ساني التمييز بين أشكال إيفي وكاي في التشكيل الفوضوي لجيش الحالمين.
‘لماذا، لماذا لا يهاجمون؟!’
تحول الإرث الفخور إلى زوبعة من الفولاذ الشبحي، ينزع أحشاء أي مخلوق تجرأ على الاقتراب منه. كانت تحركاته سريعة لدرجة أن دماء أعدائه لم تتمكن حتى من السقوط على الأرض. نتيجة لذلك، كان كاستر محاطًا دائمًا بسحابة من الضباب الأحمر.
نظر كاي مرة أخرى، أدرك أن الشبكة بأكملها مغطاة الآن بالجثث. كان هناك الكثير من مخلوقات الكابوس الميتة لدرجة أنهم شكلوا سجادة مروعة حجبت الشمس عن ساحة المعركة.
قاتل الصياد ذو الخبرة بالمكر والمهارة، مرسلاً رجسًا تلو الآخر إلى أحضان الموت. مهما كانت الجروح التي ظهرت على جسد جيما فسرعان ما اختفت، ولم تترك حتى أثرًا. تم قتل العديد من المخلوقات المخيفة على، غير قادرة على إلحاق أي ضرر بالرجل الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهربت من مخلب مسنن، واندفعت إلى الأمام وسحقت القفص الصدري لوحش مهاجم بحافة ترسها، ثم استخدمت الزخم المتبقي لثقب وحش آخر على رمحها. مع عدم وجود وقت لاستعادة سلاحها والالتفات، استخدمت عمود شظية الذروة لصد ضربة من خطاف قوي يعود لزبال قوقعة وركلت الوحش بشراسة، محطمة قوقعته الصلبة.
…ومع ذلك، كان البشر يموتون. واحدًا تلو الآخر، سقطوا، تاركين محاربين أقل لكبح الحشد الشره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت إيفي تقاتل، دخلت فكرة مفاجئة في ذهنها، مما أدى إلى ارتعاش طفيف في جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…والقتل بالطبع.
‘…ثقيل. هذا الترس اللعين ثقيل جدًا…’
…ومع ذلك، كان البشر يموتون. واحدًا تلو الآخر، سقطوا، تاركين محاربين أقل لكبح الحشد الشره.
كانت متعبة.
***
كانت كاسي تقف بجانبها وتنظر إلى الأرض. استقرت يدها على مقبض الراقصة الهادئة. كانا الصديان الآخران للفتاة العمياء مع الصف الأول للجيش أثناء الهجمة الأولى؛ بحلول الآن، تم تدميرهم بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقد كاي عدد الوحوش التي قتلها. بسبب الدورة المستمرة لفقدان الدم واستعادته بطريقة سحرية، شعر بدوار طفيف. لحسن الحظ، لم يخطأ الهدف بعد… ربما؟… وكان قادرًا على مواصلة إطلاق السهام.
كل ثانية، كان البشر يموتون، ممزقين بمخالب وأنياب حشد الوحوش المروع. اندمجت صرخاتهم وصيحاتهم مع عويل مخلوقات الكابوس في موجة تصم الآذان من الضوضاء المتنافرة. انجرفت تلك الموجة فوق المرجان القرمزي، وأرسلت قشعريرة تسيل إلى أسفل عموده الفقري.
سقطت المزيد والمزيد من الجثث على الشبكة الحديدية، وتدفقت دمائهم على الناس في الأسفل. كان الأمر كما لو كانوا يقاتلون الآن تحت المطر. أمطار حمراء نتنة من الدم…
دم، دم، دم. بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه، لم ير سوى الدماء.
دم، دم، دم. بغض النظر عن المكان الذي نظر إليه، لم ير سوى الدماء.
قاتل الصياد ذو الخبرة بالمكر والمهارة، مرسلاً رجسًا تلو الآخر إلى أحضان الموت. مهما كانت الجروح التي ظهرت على جسد جيما فسرعان ما اختفت، ولم تترك حتى أثرًا. تم قتل العديد من المخلوقات المخيفة على، غير قادرة على إلحاق أي ضرر بالرجل الطويل.
لقد سئم منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأسهم تنفد.
صر كاي على أسنانه، وسحب قوسه مرة أخرى، صوب بين مخلوقين ميتين فوقه، وأرسل سهمًا يطير.
فقد كاي عدد الوحوش التي قتلها. بسبب الدورة المستمرة لفقدان الدم واستعادته بطريقة سحرية، شعر بدوار طفيف. لحسن الحظ، لم يخطأ الهدف بعد… ربما؟… وكان قادرًا على مواصلة إطلاق السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تموتوا بعد أيها الحمقى…’
[لقد قتلت وحشًا مستيقظًا…]
تم محاصرة جيش الحالمين من الجانبين. كان حشد من الرجسات يلتهم ببطء خطه الأمامي، بينما سقط عليه الآخر من الأعلى، متوقفًا للوقت الحالي بواسطة الشبكة الواسعة من الأسلاك الحديدية الحادة.
***
كانت الأسهم تنفد.
على الرغم من ذلك، لم يظهر عدد الرجسات أي علامة على تقلص حجمه. كان الأمر كما لو أن الحشد لا نهاية له ولا حدود له. لكنها لم تكن خائفة…
بدأت رماح معدات الحصار بالنفاذ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت إيفي تقاتل، دخلت فكرة مفاجئة في ذهنها، مما أدى إلى ارتعاش طفيف في جسدها.
وكان المرسولين اللعينين لا يزالون يحلقون عالياً، ولا يحاولون حتى النزول.
‘لماذا، لماذا لا يهاجمون؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار ساني رأسه عن منظر ساحة المعركة الملطخ بالدماء، ونظر إلى نيفيس.
بالنظر إلى أسفل، حاول كاي التقاط أنفاسه وتمتم:
وكان المرسولين اللعينين لا يزالون يحلقون عالياً، ولا يحاولون حتى النزول.
كل ثانية، كان البشر يموتون، ممزقين بمخالب وأنياب حشد الوحوش المروع. اندمجت صرخاتهم وصيحاتهم مع عويل مخلوقات الكابوس في موجة تصم الآذان من الضوضاء المتنافرة. انجرفت تلك الموجة فوق المرجان القرمزي، وأرسلت قشعريرة تسيل إلى أسفل عموده الفقري.
“اللعنات…”
لماذا كان الجو مظلمًا جدًا؟ لم يستطع رؤية مكان جعبته.
…ومع ذلك، كان البشر يموتون. واحدًا تلو الآخر، سقطوا، تاركين محاربين أقل لكبح الحشد الشره.
قاتل الصياد ذو الخبرة بالمكر والمهارة، مرسلاً رجسًا تلو الآخر إلى أحضان الموت. مهما كانت الجروح التي ظهرت على جسد جيما فسرعان ما اختفت، ولم تترك حتى أثرًا. تم قتل العديد من المخلوقات المخيفة على، غير قادرة على إلحاق أي ضرر بالرجل الطويل.
تحرك شيء في عقله، ثم رمش.
وقف ساني على قمة تل مرجاني شاهق، يراقب المعركة التي احتدمت أدناه. كان هناك عبوس طفيف على وجهه، لكن عينيه كانتا هادئتين.
نظر كاي مرة أخرى، أدرك أن الشبكة بأكملها مغطاة الآن بالجثث. كان هناك الكثير من مخلوقات الكابوس الميتة لدرجة أنهم شكلوا سجادة مروعة حجبت الشمس عن ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك الكثير من نور النهار يتسرب عبر الشبكة الآن، وكان الجو يزداد قتامة مع كل ثانية.
بدأت رماح معدات الحصار بالنفاذ أيضًا.
اتسعت عيناه.
***
ليس بسبب الظلام الدامس، ولكن لأن كاي سمع فجأة الأسلاك الحديدية تئن تحت كل هذا الوزن. تقريبا كما لو كانت مشددة جدًا وعلى وشك التمزق.
كانت الشبكة الواقية على وشك الانهيار قريبًا.
شحب وجهه.
كانت الشبكة الواقية على وشك الانهيار قريبًا.
“أوه لا!”
…والقتل بالطبع.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على تل شاهق من المرجان القرمزي، فتحت نجمة التغيير عينيها فجأة ونظرت إلى ساني.
كانت الشبكة الواقية على وشك الانهيار قريبًا.
“حان الوقت.”
بدلاً من ذلك، واجه البرج القرمزي. بقيت نظرته عليه لبضعة لحظات، ثم انزلقت مرة أخرى إلى مشهد المذبحة المروع. مجهدًا عينيه، حاول ساني التمييز بين أشكال إيفي وكاي في التشكيل الفوضوي لجيش الحالمين.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
