الحساب
الفصل 290 : الحساب
“يا له من… كشف. وها أنا كنت أفكر في أنكِ مدافع عظيم عن العدالة. ألم تكوني كذلك، يا نجمة التغيير؟ أم أن إحساسكِ بالعدل يقتصر فقط على جرائم أولئك الذين لا يخدمونكِ؟”
أدت كلمات نجمة التغيير إلى صمت تام في الغرفة. كان الناس يعدون أنفسهم ببطء على كلا الجانبين، والاستياء القاتم يشتعل في أعينهم. بدا كما لو أن التوتر قد وصل إلى كتلة حرجة وكان على وشك الانفجار إلى عاصفة من العنف.
…ومع ذلك، في مرحلة ما، تغيرت نبرتهم، حيث وجد شعور واضح تقريبًا بإراقة الدماء طريقه إلى أصوات الناس. كما تم استبدال الكلمة التي كانوا يصرخونها، وسرعان ما بدأ الحشد يهتف بشيء آخر. الدعوة ليس من أجل العدالة، ولكن من أجل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد وأضاف، صوته مليء بخيبة الأمل:
بقي ثلاثة أشخاص فقط هادئين ولم يتأثروا بقسوة الموقف: نيفيس نفسها، وساني… وتيساي.
ظهر تعبير عن عدم الرضا على وجه تيساي. بعبوس عميق، نظر إلى نيف من ارتفاعه القمعي وقال بصوت هدير:
كشف العملاق عن أنيابه مبتسمًا. ومع ذلك، بقيت عيناه باردتان مثل الجليد.
“أيها الأوغاد! دعوها تذهب!”
كان كل هذا قناعًا، مع ذلك. أداء بارع لإخفاء مشاعره الحقيقية…
“يا له من… كشف. وها أنا كنت أفكر في أنكِ مدافع عظيم عن العدالة. ألم تكوني كذلك، يا نجمة التغيير؟ أم أن إحساسكِ بالعدل يقتصر فقط على جرائم أولئك الذين لا يخدمونكِ؟”
كان كل هذا قناعًا، مع ذلك. أداء بارع لإخفاء مشاعره الحقيقية…
تنهد وأضاف، صوته مليء بخيبة الأمل:
“تلك الصيادة خاصتكِ متهمة بالقتل. لماذا تحاولين منعي من تقديمها إلى العدالة؟ ظننت أنكِ، من بين كل الناس، لن تعترضي طريق العدالة.”
لقد أتى إلى هنا بحجة تقديم إيفي إلى العدالة، لكن هدفه الحقيقي كان دائمًا نيفيس. كانت هي التي أراد غونلوغ تدميرها. والآن، كانت تذهب بنفسها إليه، مثل حمَل ذاهب ليُذبح.
عبست نيفيس.
“لقد أخذوا إيفي!”
ظهر تعبير عن عدم الرضا على وجه تيساي. بعبوس عميق، نظر إلى نيف من ارتفاعه القمعي وقال بصوت هدير:
“الاتهام لا يعني الإدانة. لماذا تدعي أنها مذنبة؟”
حدق تيساي في وجهها وقال، صوته المنخفض يرسل هزات عبر الصالة الحجرية:
النصر والبهجة.
“هناك الكثير من الأدلة. هناك الكثير من الشهود. تقدم الكثير من الناس للإدلاء بشهادتهم! ذنبها لا يمكن إنكاره. كيف ستجيبين على ذلك، يا نجمة التغيير؟”
ابتسم ساني قليلاً.
عبست إيفي ونظرت إليها بتعبير مضحك. لم يرفع ساني عينيه عن تيساي، ومع ذلك، حدق ظله في نيفيس، أيضًا.
“هذا مستحيل! أنا…”
كم هذا غريب. يبدو أن الكثير من الناس قد رأوا إيفي تقتل هؤلاء الحمقى. هل تخيلت قتلهم أم ماذا؟ كنت مجنونًا بعض الشيء في ذلك الوقت، لأكون صادقًا. ها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تجيب نيفيس، اتخذ كاي فجأة خطوة إلى الأمام وصرخ:
…وفي مرحلة ما، ظهر كاستر من العدم واتخذ موقعه خلف نيفيس مباشرة. بدا الإرث الفخور شاحبًا وأشعثًا بعض الشيء، لكن يبدو أنه تمكن من إكمال المهمة الغامضة التي كلفته بها نجمة التغيير دون تلقي أي جروح.
“هذا مستحيل! أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك الكثير من الأدلة. هناك الكثير من الشهود. تقدم الكثير من الناس للإدلاء بشهادتهم! ذنبها لا يمكن إنكاره. كيف ستجيبين على ذلك، يا نجمة التغيير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بها العملاق بتعبير معقد. بدا كما لو كان ممزقًا بين الكبرياء… والخوف.
ومع ذلك، فقد جعلته يتوقف بنظرة صارمة. تردد الشاب الساحر، ثم صر أسنانه وسكت، محدقًا في تيساي بسخط شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ومع ذلك، سوف آتي معها. جميعنا، في الواقع. نحن فضوليون للغاية لرؤية تلك الأدلة وسماع هؤلاء الشهود. والأهم من ذلك كله، نحن جميعًا نتوق لرؤية العدالة تتحقق ومعاقبة المذنبون. بالتأكيد، اللورد غونلوغ لن يمانع.”
التفتت نجمة التغيير إلى العملاق المهيب وابتسمت.
عبست إيفي ونظرت إليها بتعبير مضحك. لم يرفع ساني عينيه عن تيساي، ومع ذلك، حدق ظله في نيفيس، أيضًا.
“…حسنًا، حسنًا. هذا يغير كل شيء، إذن. رجاء سامحني، إذا استطعت. لقد كنت بعيدة عن المدينة المظلمة لفترة طويلة، ولم يتم إخباري بهذه التطورات… إذا كان هذا هو الحال، إذن بكل تأكيد خذها.”
عبست إيفي ونظرت إليها بتعبير مضحك. لم يرفع ساني عينيه عن تيساي، ومع ذلك، حدق ظله في نيفيس، أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا مستحيل! أنا…”
اختفت الابتسامة فجأة من وجهها، وحل محلها برودة لا حدود لها.
“…حسنًا. افعلي ما يحلو لكِ. تعالي معي إلى القلعة إذا أردتِ. أحضري فئرانكِ معكِ. ستشهدون جميعًا تألق مولانا!”
“…ومع ذلك، سوف آتي معها. جميعنا، في الواقع. نحن فضوليون للغاية لرؤية تلك الأدلة وسماع هؤلاء الشهود. والأهم من ذلك كله، نحن جميعًا نتوق لرؤية العدالة تتحقق ومعاقبة المذنبون. بالتأكيد، اللورد غونلوغ لن يمانع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى العدد المتزايد من الناس الذين يتجمعون حولهم، ابتسمت لتطمئنهم وقالت:
ما لم يعرفه تيساي هو أن نجمة التغيير كانت أبعد ما يكون عن الحمَل.
ظهر تعبير عن عدم الرضا على وجه تيساي. بعبوس عميق، نظر إلى نيف من ارتفاعه القمعي وقال بصوت هدير:
“الحساب! الحساب!”
“لماذا تعتقدين أنه يمكنكِ المجيء أيتها العاهرة؟”
كانت نجمة التغيير صامتة لبضعة لحظات، ناظرةً إليه بهدوء فقط. ثم أشرقت عيناها فجأة بنور أبيض غاضب. وبصوت يعد بالعذاب والموت، قالت بازدراء:
بعد لحظات قليلة، دخلوا القلعة الساطعة.
“…من سيوقفني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق بها العملاق بتعبير معقد. بدا كما لو كان ممزقًا بين الكبرياء… والخوف.
كان كل هذا قناعًا، مع ذلك. أداء بارع لإخفاء مشاعره الحقيقية…
…ومع ذلك، في مرحلة ما، تغيرت نبرتهم، حيث وجد شعور واضح تقريبًا بإراقة الدماء طريقه إلى أصوات الناس. كما تم استبدال الكلمة التي كانوا يصرخونها، وسرعان ما بدأ الحشد يهتف بشيء آخر. الدعوة ليس من أجل العدالة، ولكن من أجل…
كان كل هذا قناعًا، مع ذلك. أداء بارع لإخفاء مشاعره الحقيقية…
كان كل هذا قناعًا، مع ذلك. أداء بارع لإخفاء مشاعره الحقيقية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أقرب إلى شيطان في ثياب حمل.’
النصر والبهجة.
لقد أتى إلى هنا بحجة تقديم إيفي إلى العدالة، لكن هدفه الحقيقي كان دائمًا نيفيس. كانت هي التي أراد غونلوغ تدميرها. والآن، كانت تذهب بنفسها إليه، مثل حمَل ذاهب ليُذبح.
ما لم يعرفه تيساي هو أن نجمة التغيير كانت أبعد ما يكون عن الحمَل.
ما لم يعرفه تيساي هو أن نجمة التغيير كانت أبعد ما يكون عن الحمَل.
“…من سيوقفني؟”
‘…أقرب إلى شيطان في ثياب حمل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربوا من الدرجات المؤدية إلى مدخل القلعة، كان يتبعهم ما يقرب من مائة شخص. حدق الحراس الواقفون عند البوابات في الحشد بشيء من الخوف في أعينهم.
نظر ساني إلى العملاق البائس بشيء من الشفقة. وفي الوقت نفسه، هز تيساي رأسه ببطء وقال، صوته مليء بالتردد الكاذب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حسنًا. افعلي ما يحلو لكِ. تعالي معي إلى القلعة إذا أردتِ. أحضري فئرانكِ معكِ. ستشهدون جميعًا تألق مولانا!”
النصر والبهجة.
“…حسنًا، حسنًا. هذا يغير كل شيء، إذن. رجاء سامحني، إذا استطعت. لقد كنت بعيدة عن المدينة المظلمة لفترة طويلة، ولم يتم إخباري بهذه التطورات… إذا كان هذا هو الحال، إذن بكل تأكيد خذها.”
***
عبست إيفي ونظرت إليها بتعبير مضحك. لم يرفع ساني عينيه عن تيساي، ومع ذلك، حدق ظله في نيفيس، أيضًا.
…ومع ذلك، في مرحلة ما، تغيرت نبرتهم، حيث وجد شعور واضح تقريبًا بإراقة الدماء طريقه إلى أصوات الناس. كما تم استبدال الكلمة التي كانوا يصرخونها، وسرعان ما بدأ الحشد يهتف بشيء آخر. الدعوة ليس من أجل العدالة، ولكن من أجل…
خرجوا جميعهم من المسكن. كان تيساي يسير في المقدمة، ممسكًا الصيادة الطويلة من كتفها. كانت يداها مقيدتين خلف ظهرها بحبل واهٍ – مع الأخذ في الاعتبار قوة إيفي، كانت هذه لفتة رمزية أكثر من كونها قيدًا حقيقيًا. كانت نيفيس بالقرب منهم، بوجه هادئ وغير مبال.
“…من سيوقفني؟”
“لماذا تعتقدين أنه يمكنكِ المجيء أيتها العاهرة؟”
كان الحرس وأعضاء فصيل نجمة التغيير خلفهم مباشرة، يلقون نظرات مهددة على بعضهم البعض. كانت وجوههم قاتمة ومليئة بالاستياء. كان ساني قد اختبأ في الحشد، حيث لم يكن يرغب في لفت أي انتباه. والآن، كان يتحرك مع الحشد ويشعر بالإثارة التي لا تهدأ من خلال الحركة الفوضوية للظلال المحيطة.
عبست نيفيس.
“العدالة! العدالة!”
مع تقدمهم نحو القلعة، أحاط بهم المزيد والمزيد من سكان الأحياء الفقيرة، ووجوههم مليئة بالصدمة والغضب.
“لقد أخذوا إيفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حسنًا، حسنًا. هذا يغير كل شيء، إذن. رجاء سامحني، إذا استطعت. لقد كنت بعيدة عن المدينة المظلمة لفترة طويلة، ولم يتم إخباري بهذه التطورات… إذا كان هذا هو الحال، إذن بكل تأكيد خذها.”
“أيها الأوغاد! دعوها تذهب!”
كانت نجمة التغيير صامتة لبضعة لحظات، ناظرةً إليه بهدوء فقط. ثم أشرقت عيناها فجأة بنور أبيض غاضب. وبصوت يعد بالعذاب والموت، قالت بازدراء:
“سيدة نيفيس! افعلي شيئًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحساب.
حدق تيساي في وجهها وقال، صوته المنخفض يرسل هزات عبر الصالة الحجرية:
بالنظر إلى العدد المتزايد من الناس الذين يتجمعون حولهم، ابتسمت لتطمئنهم وقالت:
…وفي مرحلة ما، ظهر كاستر من العدم واتخذ موقعه خلف نيفيس مباشرة. بدا الإرث الفخور شاحبًا وأشعثًا بعض الشيء، لكن يبدو أنه تمكن من إكمال المهمة الغامضة التي كلفته بها نجمة التغيير دون تلقي أي جروح.
“سيدة نيفيس! افعلي شيئًا!”
“ابقوا هادئين! تعالوا معنا إن كنتم تريدون. اليوم، سنرى العدالة تتحقق!”
مع تقدمهم نحو القلعة، أحاط بهم المزيد والمزيد من سكان الأحياء الفقيرة، ووجوههم مليئة بالصدمة والغضب.
ومع ذلك، فإن ندائها لإلتزام الهدوء كان له تأثيرًا معاكسًا على الحشد. لقد أشعلهم بدلاً من ذلك، وسرعان ما ارتفع صخب من الصيحات فوق المستوطنة الخارجية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بها العملاق بتعبير معقد. بدا كما لو كان ممزقًا بين الكبرياء… والخوف.
“…حسنًا. افعلي ما يحلو لكِ. تعالي معي إلى القلعة إذا أردتِ. أحضري فئرانكِ معكِ. ستشهدون جميعًا تألق مولانا!”
“العدالة! العدالة!”
…ومع ذلك، في مرحلة ما، تغيرت نبرتهم، حيث وجد شعور واضح تقريبًا بإراقة الدماء طريقه إلى أصوات الناس. كما تم استبدال الكلمة التي كانوا يصرخونها، وسرعان ما بدأ الحشد يهتف بشيء آخر. الدعوة ليس من أجل العدالة، ولكن من أجل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحساب.
“تلك الصيادة خاصتكِ متهمة بالقتل. لماذا تحاولين منعي من تقديمها إلى العدالة؟ ظننت أنكِ، من بين كل الناس، لن تعترضي طريق العدالة.”
“الحساب! الحساب!”
مع تقدمهم نحو القلعة، أحاط بهم المزيد والمزيد من سكان الأحياء الفقيرة، ووجوههم مليئة بالصدمة والغضب.
“الحساب! الحساب!”
راقب ساني الوحش المستعر للحشد البشري بعبوس مضطرب. استحوذت مشاعر باردة ومألوفة على قلبه. كان يعرف هذا الشعور المقزز جيدًا.
***
كم هذا غريب. يبدو أن الكثير من الناس قد رأوا إيفي تقتل هؤلاء الحمقى. هل تخيلت قتلهم أم ماذا؟ كنت مجنونًا بعض الشيء في ذلك الوقت، لأكون صادقًا. ها.
كانت نفس الطريقة التي شعر بها عند مواجهة مخلوقات الكابوس المسعورة.
‘ما هذا بحق…’
***
عندما اقتربوا من الدرجات المؤدية إلى مدخل القلعة، كان يتبعهم ما يقرب من مائة شخص. حدق الحراس الواقفون عند البوابات في الحشد بشيء من الخوف في أعينهم.
مع تقدمهم نحو القلعة، أحاط بهم المزيد والمزيد من سكان الأحياء الفقيرة، ووجوههم مليئة بالصدمة والغضب.
…وفي مرحلة ما، ظهر كاستر من العدم واتخذ موقعه خلف نيفيس مباشرة. بدا الإرث الفخور شاحبًا وأشعثًا بعض الشيء، لكن يبدو أنه تمكن من إكمال المهمة الغامضة التي كلفته بها نجمة التغيير دون تلقي أي جروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربوا من الدرجات المؤدية إلى مدخل القلعة، كان يتبعهم ما يقرب من مائة شخص. حدق الحراس الواقفون عند البوابات في الحشد بشيء من الخوف في أعينهم.
ومع ذلك، فإن ندائها لإلتزام الهدوء كان له تأثيرًا معاكسًا على الحشد. لقد أشعلهم بدلاً من ذلك، وسرعان ما ارتفع صخب من الصيحات فوق المستوطنة الخارجية:
بعد لحظات قليلة، دخلوا القلعة الساطعة.
النصر والبهجة.
{ترجمة نارو…}
كانت نفس الطريقة التي شعر بها عند مواجهة مخلوقات الكابوس المسعورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات