تقرير بالتقدم
الفصل 288 : تقرير بالتقدم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الشاب إلى الأسفل في حرج ونظف حلقه.
بعد مرور فترة، دخلوا المسكن الحجري ووجدوا أنفسهم وسط حشد آخر أصغر. تجمع حوالي ثلاثين أو أربعين شخصًا في الصالة الرئيسية لمسكن نجمة التغيير، مما جعل الصالة تبدو أصغر عما كانت عليه من قبل.
بقيت نجمة التغيير صامتة وحدقت فيه فقط. تنهد الشاب.
ومع ذلك، لم يكن هؤلاء مجرد نائمين من الأحياء الفقيرة. كان معظمهم من المقاتلين ذوي الخبرة من فرق الصيد القليلة في المستوطنة الخارجية، وكذلك الأشخاص الذين جندتهم نيفيس في فصيلها خلال فترة وجودها في المدينة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه … ليست مكافأة، ولا هي هدية. هذا مجرد شيء تستحقوه جميعًا، وستحتاجون إليه قريبًا جدًا.”
في السابق عندما كان ساني جزءًا من الفوج، كانوا شبابًا وشابات ضعيفين ويائسين نجوا بالكاد في الواقع القاسي للشاطئ المنسي. والآن، لقد تغيرت الأمور. كان مساعدو نيف الصغار مسلحين بأسلحة يدوية الصنع ويرتدون دروعًا مصنوعة من مجموعة متنوعة من مواد تم التنقيب عنها، في حين كان البعض منهم حتى يمتلك ذكريات. كما أنهم تصرفوا بشكل مختلف تمامًا عن السابق.
“ماذا عن تعليماتي الأخيرة؟”
بصراحة، الفرق بينهم وبين الصيادين لم يكن بهذه الضخامة الآن. إذا لم يعرف ساني أيهما هم، فقد يكون قد أخطأ أحدهم على الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
سارت نجمة التغيير عبر الحشد واقتربت من النافذة التي فُتحت على المنظر القاتم للأنقاض الملعونة. نظرت إليها لبرهة قصيرة، ثم استدارت، وظهر تعبير قاتم على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أخبروني.”
ومع ذلك، لم يكن هؤلاء مجرد نائمين من الأحياء الفقيرة. كان معظمهم من المقاتلين ذوي الخبرة من فرق الصيد القليلة في المستوطنة الخارجية، وكذلك الأشخاص الذين جندتهم نيفيس في فصيلها خلال فترة وجودها في المدينة المظلمة.
ألقى قادة فرق الصيد نظرة على بعضهم البعض. تحدث أحدهم بشيء من عدم اليقين، وهو شاب سمين قليلاً ذو شعر فوضوي طويل وثلاث ندوب قبيحة تمتد من جبهته إلى ذقنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا بعودتكِ، يا سيدة نيفيس. من الجيد أنكِ على قيد الحياة وبصحة جيدة.”
عندما ظهرت ابتسامات واسعة على وجوههم، أخذت حقيبة إيفي التي لا نهاية لها وفتحتها مرة أخرى. قالت نجمة التغيير، وهي تقلب الحقيبة رأسًا على عقب:
أعطته إيماءة. توقف الصياد، ثم تابع، صوته حزين:
نظر إليها الصياد دون تسلية في عينيه.
“نحن، أه… اتبعنا أوامركِ ونصائحكِ في الأشهر الماضية… المليشيا التي أنشأتيها تم تعزيزها وتنظيمها لحماية المستوطنة من الوحوش المهاجمة. ومع الذكريات التي أنتِ وفوجكِ قمتم بصيدها لنا من الأنقاض، كانت خسائر الحراس والمدنيين منخفضة. أعني مقارنة بالسابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني متهمة ظلمًا؟”
بقيت نجمة التغيير صامتة وحدقت فيه فقط. تنهد الشاب.
لكن ما الذي قد تريده نيفيس منها ليكون مهمًا جدًا هكذا؟ ولماذا كان الصياد خائفًا جدًا من الصندوق الصغير؟.
فتحت إيفي فمها لتقول شيئًا، لكن نيفيس قاطعتها:
“فيما يتعلق بالشيء الآخر… سار الأمر تمامًا كما أخبرتينا أنه سيكون. أتى أعضاء حشد غونلوغ إلى المستوطنة بعد وقت قصير من مغادرتكِ، وطالبوا إيفي بتسليم نفسها للمحاكمة على اختفاء هؤلاء الحراس. عندما أخبرناهم أنها اختفت، أصبحوا عنيفين، وأصيب عدة أشخاص، لكن لم يمت أحد.”
سخرت إيفي. أعطاها الصياد نظرة معقدة وحك خده.
“آه، لا. في الواقع، العكس. إنهم يقدرون حقًا حقيقة أنكِ… حسبما زُعم… قتلتي نصف دزينة من الحرس. في الواقع، أسفهم الوحيد هو أنكِ لم تقتلي المزيد. هناك حكايات أيضًا حول كيفية تعاملك معهم بالضبط، كل واحدة أسخن من الأخرى. الأكثر شعبية هي، أه… أن الحرس أرادوا سلب، آه، شرفكِ، ولهذا السبب كان عليكِ تعليم أهل القلعة درسًا.”
سخرت إيفي. أعطاها الصياد نظرة معقدة وحك خده.
لكن ما الذي قد تريده نيفيس منها ليكون مهمًا جدًا هكذا؟ ولماذا كان الصياد خائفًا جدًا من الصندوق الصغير؟.
بأخذه بعناية، نظرت نجمة التغيير إلى الصندوق لبضعة لحظات، ثم سلمته إلى كاستر.
“بعد ذلك، كانوا يأتون مرة أخرى كل أسبوع أو نحو ذلك، ويؤذون عددًا قليلاً من الأشخاص ويكسرون الأشياء، دائمًا بنفس الطلب. لكننا حافظنا على هدوئنا و… حسنًا. تقبلنا الأمر. كما طلبتِ منا أن نفعل. بدا أن ذلك جعلهم فقط أكثر غضبًا، لكن لم يكن لديهم سبب حقيقي لتصعيد الأمور. في النهاية، قرروا فقط جعل حياتنا أصعب ودفع الناس بالأرجاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت الصيادة الطويلة رأسها.
حدق ساني في الكومة الطويلة من الكريستالات اللامعة وتنهد. في السابق قبل أن يبدأ كل هذا، كان لديه كومة مثل تلك خاصة به… فقط أصغر بكثير. كانت فخره وسعادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد.
“ما الأمر مع تردد الناس عند إلقاء التحية علي؟ عن ماذا هذا حقًا؟”
ومع ذلك، لم يكن هؤلاء مجرد نائمين من الأحياء الفقيرة. كان معظمهم من المقاتلين ذوي الخبرة من فرق الصيد القليلة في المستوطنة الخارجية، وكذلك الأشخاص الذين جندتهم نيفيس في فصيلها خلال فترة وجودها في المدينة المظلمة.
نظر الشاب إلى الأسفل في حرج ونظف حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد.
“آه، هذا… حسنًا، كما ترين، كلما أعلنت القلعة أنه يتعين عليكِ الرد على مقتل هؤلاء الحراس، كلما أصبح الناس في المستوطنة، كيف أقول هذا… أكثر امتنانًا لكِ؟”
“لقد ظهر الصندوق والملاحظة ببساطة على وسادتي ذات يوم. كدت أموت بنوبة قلبية عندما قرأت ما يفترض أن يكون هذا الشيء.”
نظرت إليه إيفي بتعبير محير.
“…أخبروني.”
“لأنني متهمة ظلمًا؟”
نظرت إليه إيفي بتعبير محير.
ابتسم بخجل.
“…شرفي؟ منذ متى لدي شرف؟”
“آه، لا. في الواقع، العكس. إنهم يقدرون حقًا حقيقة أنكِ… حسبما زُعم… قتلتي نصف دزينة من الحرس. في الواقع، أسفهم الوحيد هو أنكِ لم تقتلي المزيد. هناك حكايات أيضًا حول كيفية تعاملك معهم بالضبط، كل واحدة أسخن من الأخرى. الأكثر شعبية هي، أه… أن الحرس أرادوا سلب، آه، شرفكِ، ولهذا السبب كان عليكِ تعليم أهل القلعة درسًا.”
كانت هناك قطرات من العرق على جبهته.
رمشت الصيادة الطويلة.
في السابق عندما كان ساني جزءًا من الفوج، كانوا شبابًا وشابات ضعيفين ويائسين نجوا بالكاد في الواقع القاسي للشاطئ المنسي. والآن، لقد تغيرت الأمور. كان مساعدو نيف الصغار مسلحين بأسلحة يدوية الصنع ويرتدون دروعًا مصنوعة من مجموعة متنوعة من مواد تم التنقيب عنها، في حين كان البعض منهم حتى يمتلك ذكريات. كما أنهم تصرفوا بشكل مختلف تمامًا عن السابق.
“…شرفي؟ منذ متى لدي شرف؟”
ألقى قادة فرق الصيد نظرة على بعضهم البعض. تحدث أحدهم بشيء من عدم اليقين، وهو شاب سمين قليلاً ذو شعر فوضوي طويل وثلاث ندوب قبيحة تمتد من جبهته إلى ذقنه:
ضحك الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن… أنا لم أقتلهم، مع ذلك؟”
“مهلاً، لا تنظري إلي. هذه لم تكن فعلتي، حسنًا؟ لومي بارك، كانت فكرته.”
كانت قد اختفت الآن، للأسف.
“طلبت منا السيدة نيفيس بذل قصارى جهدنا لجعل الناس في المستوطنة يدعمونكِ. لقد نجح الأمر، أليس كذلك؟”
نظرت إيفي بشكل قاتم إلى صياد آخر، والذي هز كتفيه فقط.
بصراحة، الفرق بينهم وبين الصيادين لم يكن بهذه الضخامة الآن. إذا لم يعرف ساني أيهما هم، فقد يكون قد أخطأ أحدهم على الآخر.
“طلبت منا السيدة نيفيس بذل قصارى جهدنا لجعل الناس في المستوطنة يدعمونكِ. لقد نجح الأمر، أليس كذلك؟”
لكن ما الذي قد تريده نيفيس منها ليكون مهمًا جدًا هكذا؟ ولماذا كان الصياد خائفًا جدًا من الصندوق الصغير؟.
{ترجمة نارو…}
فركت الصيادة الجامحة وجهها بتعبير غاضب.
فتحت إيفي فمها لتقول شيئًا، لكن نيفيس قاطعتها:
“لكن… أنا لم أقتلهم، مع ذلك؟”
نظر إليها الصياد دون تسلية في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتحت إيفي فمها لتقول شيئًا، لكن نيفيس قاطعتها:
“ومن يهتم؟”
عبس، ثم أخرج صندوقًا خشبيًا صغيرًا من حقيبة جلدية مربوطة بحزامه. أمسك الشاب بالصندوق الصغير كما لو كان يحمل أفظع مخلوق كابوس. تعامل بحذر شديد، واقترب من نيفيس وسلمه لها.
فتحت إيفي فمها لتقول شيئًا، لكن نيفيس قاطعتها:
“الوقت قصير. لا تضيعيه على الثرثرة غير المجدية.”
ثم التفتت إلى الصياد ذو الندوب على وجهه وسألته:
“ماذا عن تعليماتي الأخيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت نجمة التغيير عبر الحشد واقتربت من النافذة التي فُتحت على المنظر القاتم للأنقاض الملعونة. نظرت إليها لبرهة قصيرة، ثم استدارت، وظهر تعبير قاتم على وجهها.
عبس، ثم أخرج صندوقًا خشبيًا صغيرًا من حقيبة جلدية مربوطة بحزامه. أمسك الشاب بالصندوق الصغير كما لو كان يحمل أفظع مخلوق كابوس. تعامل بحذر شديد، واقترب من نيفيس وسلمه لها.
“الوقت قصير. لا تضيعيه على الثرثرة غير المجدية.”
“لقد ظهر الصندوق والملاحظة ببساطة على وسادتي ذات يوم. كدت أموت بنوبة قلبية عندما قرأت ما يفترض أن يكون هذا الشيء.”
كانت هناك قطرات من العرق على جبهته.
“هذا… هو ما أحضره الشخص من القلعة. لا أعرف ما الذي استخدموه لجعل كيدو تنشئ هذا الشيء، لكن النتيجة كانت تمامًا كما أردتِ، على الأقل وفقًا للملاحظة التي تركوها.”
ألقى قادة فرق الصيد نظرة على بعضهم البعض. تحدث أحدهم بشيء من عدم اليقين، وهو شاب سمين قليلاً ذو شعر فوضوي طويل وثلاث ندوب قبيحة تمتد من جبهته إلى ذقنه:
تردد.
رمشت الصيادة الطويلة.
“لقد ظهر الصندوق والملاحظة ببساطة على وسادتي ذات يوم. كدت أموت بنوبة قلبية عندما قرأت ما يفترض أن يكون هذا الشيء.”
“لقد ظهر الصندوق والملاحظة ببساطة على وسادتي ذات يوم. كدت أموت بنوبة قلبية عندما قرأت ما يفترض أن يكون هذا الشيء.”
نظر الشاب إلى الأسفل في حرج ونظف حلقه.
حدق ساني في الصندوق باهتمام. كانت كيدو إحدى ملازمي غونلوغ، وهي شابة مسؤولة عن الحرفيين. سمحت لها قدرة جانبها بالتلاعب بصفات معينة من النباتات، والتي كانت ذات فائدة هائلة هنا على الشاطئ المنسي، حيث كان الطعام نادرًا ورتيبًا.
“الوقت قصير. لا تضيعيه على الثرثرة غير المجدية.”
“مرحبًا بعودتكِ، يا سيدة نيفيس. من الجيد أنكِ على قيد الحياة وبصحة جيدة.”
لكن ما الذي قد تريده نيفيس منها ليكون مهمًا جدًا هكذا؟ ولماذا كان الصياد خائفًا جدًا من الصندوق الصغير؟.
سخرت إيفي. أعطاها الصياد نظرة معقدة وحك خده.
بأخذه بعناية، نظرت نجمة التغيير إلى الصندوق لبضعة لحظات، ثم سلمته إلى كاستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن، أه… اتبعنا أوامركِ ونصائحكِ في الأشهر الماضية… المليشيا التي أنشأتيها تم تعزيزها وتنظيمها لحماية المستوطنة من الوحوش المهاجمة. ومع الذكريات التي أنتِ وفوجكِ قمتم بصيدها لنا من الأنقاض، كانت خسائر الحراس والمدنيين منخفضة. أعني مقارنة بالسابق.”
“أنت تعرف ماذا تفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بإيماءة قصيرة، سار كاستر نحو الباب واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي نفس الوقت، التفتت نيفيس إلى الصيادين وقالت بنبرة ثابتة:
فتحت إيفي فمها لتقول شيئًا، لكن نيفيس قاطعتها:
“لقد قمتم بعمل جيد. شكرا لكم جميعًا.”
“آه، هذا… حسنًا، كما ترين، كلما أعلنت القلعة أنه يتعين عليكِ الرد على مقتل هؤلاء الحراس، كلما أصبح الناس في المستوطنة، كيف أقول هذا… أكثر امتنانًا لكِ؟”
“مهلاً، لا تنظري إلي. هذه لم تكن فعلتي، حسنًا؟ لومي بارك، كانت فكرته.”
عندما ظهرت ابتسامات واسعة على وجوههم، أخذت حقيبة إيفي التي لا نهاية لها وفتحتها مرة أخرى. قالت نجمة التغيير، وهي تقلب الحقيبة رأسًا على عقب:
“طلبت منا السيدة نيفيس بذل قصارى جهدنا لجعل الناس في المستوطنة يدعمونكِ. لقد نجح الأمر، أليس كذلك؟”
“هذه … ليست مكافأة، ولا هي هدية. هذا مجرد شيء تستحقوه جميعًا، وستحتاجون إليه قريبًا جدًا.”
سخرت إيفي. أعطاها الصياد نظرة معقدة وحك خده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن، أه… اتبعنا أوامركِ ونصائحكِ في الأشهر الماضية… المليشيا التي أنشأتيها تم تعزيزها وتنظيمها لحماية المستوطنة من الوحوش المهاجمة. ومع الذكريات التي أنتِ وفوجكِ قمتم بصيدها لنا من الأنقاض، كانت خسائر الحراس والمدنيين منخفضة. أعني مقارنة بالسابق.”
بعد لحظة، تدفق نهر من الكريستالات المتلألئة من الحقيبة، متناثرًا على سطح الطاولة. كان هناك المئات والمئات منهم، كل منهم يلمع بنور خفي وجذاب. وسرعان ما انزلقت الكريستالات من حواف الطاولة وسقطت على الأرض.
{ترجمة نارو…}
بعد لحظات قليلة، ظهرت أكثر من ألف شظية أمام الأشخاص المذهولين الذين تجمعوا في الغرفة. أخيرًا نفدت الحقيبة التي بلا نهاية.
أعطته إيماءة. توقف الصياد، ثم تابع، صوته حزين:
فتحت إيفي فمها لتقول شيئًا، لكن نيفيس قاطعتها:
حدق ساني في الكومة الطويلة من الكريستالات اللامعة وتنهد. في السابق قبل أن يبدأ كل هذا، كان لديه كومة مثل تلك خاصة به… فقط أصغر بكثير. كانت فخره وسعادته.
كانت قد اختفت الآن، للأسف.
وفي نفس الوقت، التفتت نيفيس إلى الصيادين وقالت بنبرة ثابتة:
‘يا له من منظر. وأنا من اعتقدت أنني غني…’
الفصل 288 : تقرير بالتقدم
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
