شرنقة
الفصل 273 : شرنقة
لا، ليست نواة الروح.
ما كانت تمسكه الظل في قبضة يدها كانت جوهرة غريبة وجميلة ومشؤومة. كانت سوداء تمامًا، كما لو كانت مشبعة بظلام لا يمكن اختراقه. بدا سطحها الأسود اللامع وكأنه يلتهم النور، مما جعل القاعة الشاسعة للكاتدرائية المدمرة أغمق عما كانت عليه من قبل.
في أعماق هذا الفراغ الأسود، كانت ألسنة لهب قرمزية تشتعل بتوهج أحمر خطير. ينبض بإيقاع بطيء وغريب، يغرق كل شيء حوله في نورٍ أحمر خافت. ومطليةً به، بدت القديسة الحجرية وكأنها غارقة في الدم. بدت الجوهرة التي تحملها مثل قلب دموي لا يزال ينبض بالحياة وقد مزقت صدر شخصٍ ما وسلبته منه للتو.
وتمامًا مثل ذلك، تم التهام روح الفارس الأسود. اختفى التوهج الأحمر المنبعث، مما أعاد العالم إلى لونه الطبيعي.
عند النظر إلى الجوهرة، شعر ساني بشعور غريب بالنذير.
‘…ماذا؟’
بالتركيز على الأحرف الرونية التي تصف اسمها، جعلها ساني تتوسع وقرأ:
‘ماذا بحق هو هذا الشيء؟’
“لم يتبق أي شظايا. إنه فارغ.”
بدت الجوهرة نوعًا ما مثل شظية روح، ولكن… مختلفة. في بادئ الأمر، لم ير قط شظية سوداء، أو واحدة تشع مثل هذا التوهج الشديد. كما أنها لا تبدو وكأنها قطعة من نواة مكسورة. على العكس من ذلك، بدت… كاملة؟.
بل الروح؟.
‘أهذا ما تبدو عليه نواة روح مخلوق الكابوس؟’
وقف العملاق الفولاذي بين جميع المخلوقات الأخرى التي قتلها ساني، فارغًا تمامًا مثل باقي المخلوقات. لم يكن هناك أي أثر للطاغوت الساقط المهدد والمميت بعد الآن، بل مجرد أحد الظلال.
لا، ليست نواة الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يستطع الانتظار لمعرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل الروح؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مصدومًا، عد ساني ألسنة اللهب القرمزية المشتعلة في أعماق الجوهرة السوداء. واحد، إثنان، ثلاثة… أربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني، ثم كرر الاستدعاء مرة أخرى – لنفس النتيجة. قلق فجأة، استدعى الأحرف الرونية في الهواء أمامه.
فئة الظل: مسخ.
أربعة نيران لأربعة أنوية للطاغوت الساقط.
بالتركيز على الأحرف الرونية التي تصف اسمها، جعلها ساني تتوسع وقرأ:
“مرحبًا، أيها اللـقيط. أعتبره منزلك. فأنت لن تذهب إلى أي مكان آخر على الإطلاق، على أي حال.”
الشيء الذي حمله ظله في يدها كانت روح الفارس الأسود… أو شيئًا من جوهره، على الأقل. لكن كيف تحولت إلى شكل مادي؟.
‘…ماذا؟’
رمش ساني.
هل كان هذا فعل القديسة الحجرية؟ وإذا كان الأمر كذلك، فكيف…؟ لا، بل لماذا؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة من ذلك، دخلت القديسة الحجرية في الظلال واختفت أيضًا.
‘ماذا تفعل بها؟!’
“مرحبًا، أيها اللـقيط. أعتبره منزلك. فأنت لن تذهب إلى أي مكان آخر على الإطلاق، على أي حال.”
بينما كان ساني ونيفيس في صمت مذهول، تحركت الظل أخيرًا. بتقريبها الجوهرة السوداء من وجهها، بقيت للحظة. وظهر تلميح من عاطفة قاتمة ومروعة في عينيها.
نظرت إليه نيفيس بتعبير من الحيرة.
ثم، قامت القديسة الحجرية… بابتلاعها.
الظل: [القديسة الحجرية].
رمش ساني.
لقد كان مجرد ظل الآن، بعد كل شيء. كان ركله سيكون مثل ركل الهواء. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن ساني انتقاميًا إلى هذه الدرجة. كان قتل اللـقيط مرة واحدة كافيًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رتبة الظل: مستيقظ.
‘…ماذا؟’
الظل: [القديسة الحجرية].
بل الروح؟.
فتحت الظل فمها، وعضت في البلورة المخيفة، وابتلعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني، ثم كرر الاستدعاء مرة أخرى – لنفس النتيجة. قلق فجأة، استدعى الأحرف الرونية في الهواء أمامه.
“ماذا حدث للتو؟ ماذا فعلت؟”
وتمامًا مثل ذلك، تم التهام روح الفارس الأسود. اختفى التوهج الأحمر المنبعث، مما أعاد العالم إلى لونه الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الجوهرة نوعًا ما مثل شظية روح، ولكن… مختلفة. في بادئ الأمر، لم ير قط شظية سوداء، أو واحدة تشع مثل هذا التوهج الشديد. كما أنها لا تبدو وكأنها قطعة من نواة مكسورة. على العكس من ذلك، بدت… كاملة؟.
وبعد لحظة من ذلك، دخلت القديسة الحجرية في الظلال واختفت أيضًا.
‘مهلاً… أنا لم اطردها. ماذا يحدث؟’
نظرت إليه نيفيس بتعبير من الحيرة.
“ماذا حدث للتو؟ ماذا فعلت؟”
‘أهذا ما تبدو عليه نواة روح مخلوق الكابوس؟’
للمرة الأولى، لم يضطر ساني إلى تحريف الحقيقة وخداع أي شخص. فتح فمه وقال بصدق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، قامت القديسة الحجرية… بابتلاعها.
“ليس لدي أي فكرة.”
[…القديسة الحجرية تتطور.]
سائرًا إلى كومة الفولاذ الصدئ التي بقيت بعد الطاغوت، حركها ساني بقدمه قليلاً ثم تمتم:
“لم يتبق أي شظايا. إنه فارغ.”
لا، ليست نواة الروح.
بقيت نجمة التغيير صامتة لبضعة لحظات، ثم عبست.
الظل: [القديسة الحجرية].
الظل: [القديسة الحجرية].
أخيرًا قالت:
رمش ساني.
{ترجمة نارو…}
“…صداك غريب جدًا.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان الجميع يتعافون من القتال ويعتنون بجروحهم، سار ساني إلى زاوية منعزلة وغاص في بحر روحه.
{ترجمة نارو…}
استحوذ على قلبه شعور بالرضا العميق والقاتم. بتحديقه في الشكل الساكن لعدوه اللدود، كان على ساني أن يمنع نفسه من ركل الفارس الأسود بكل قوته.
قابله الامتداد الهادئ للمياه الراكدة بصمت مألوف. بإلقاء نظرة خاطفة على صفوف الظلال الثابتة التي تقف على حافته، لاحظ ساني أن الفارس الأسود قد انضم إلى صفوفهم.
للمرة الأولى، لم يضطر ساني إلى تحريف الحقيقة وخداع أي شخص. فتح فمه وقال بصدق:
لكنه كان لا يزال هنا على الرغم من كل منهم، لم يُدمَّر ولم يُخضع. كان حرًا، حيًا، ويزداد قوة مع كل يوم.
وقف العملاق الفولاذي بين جميع المخلوقات الأخرى التي قتلها ساني، فارغًا تمامًا مثل باقي المخلوقات. لم يكن هناك أي أثر للطاغوت الساقط المهدد والمميت بعد الآن، بل مجرد أحد الظلال.
بالتركيز على الأحرف الرونية التي تصف اسمها، جعلها ساني تتوسع وقرأ:
ابتسم ساني.
بينما كان الجميع يتعافون من القتال ويعتنون بجروحهم، سار ساني إلى زاوية منعزلة وغاص في بحر روحه.
رمش ساني.
“مرحبًا، أيها اللـقيط. أعتبره منزلك. فأنت لن تذهب إلى أي مكان آخر على الإطلاق، على أي حال.”
استحوذ على قلبه شعور بالرضا العميق والقاتم. بتحديقه في الشكل الساكن لعدوه اللدود، كان على ساني أن يمنع نفسه من ركل الفارس الأسود بكل قوته.
لقد كان مجرد ظل الآن، بعد كل شيء. كان ركله سيكون مثل ركل الهواء. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن ساني انتقاميًا إلى هذه الدرجة. كان قتل اللـقيط مرة واحدة كافيًا بالنسبة له.
لقد كان مجرد ظل الآن، بعد كل شيء. كان ركله سيكون مثل ركل الهواء. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن ساني انتقاميًا إلى هذه الدرجة. كان قتل اللـقيط مرة واحدة كافيًا بالنسبة له.
بالتركيز على الأحرف الرونية التي تصف اسمها، جعلها ساني تتوسع وقرأ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة من ذلك، دخلت القديسة الحجرية في الظلال واختفت أيضًا.
“ومن يضحك الآن، هاه؟ أنا لن أنكر ذلك، لقد نلت مني جيدًا. لكنني ما زلت أتنفس وأنت ميت. في نهاية المطاف، هذا كل ما يهم.”
وما نوع التحول الذي ستمر به القديسة؟.
‘إذن ماذا يجري معها؟’
هذا العالم – لا، بل كل من هذا العالم والعالم الحقيقي كانا مليئين بالمخلوقات التي كانت أكبر وأقوى من ساني. كثير منهم إما هددوا وجوده أو شعروا بأنهم مضطرون لمعاملته مثل الأوساخ لإظهار تفوقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الجوهرة نوعًا ما مثل شظية روح، ولكن… مختلفة. في بادئ الأمر، لم ير قط شظية سوداء، أو واحدة تشع مثل هذا التوهج الشديد. كما أنها لا تبدو وكأنها قطعة من نواة مكسورة. على العكس من ذلك، بدت… كاملة؟.
لكنه كان لا يزال هنا على الرغم من كل منهم، لم يُدمَّر ولم يُخضع. كان حرًا، حيًا، ويزداد قوة مع كل يوم.
في يوم من الأيام، سيكونون هم الذين يرتعدون أمامه أو يُدمرون بواسطته. تمامًا مثل الحال مع الفارس الأسود.
بتعبير قاتم، استدار ساني بعيدًا وسار للوقوف تحت الشمس السوداء لنواة ظله. ثم استدعى القديسة الحجرية.
…ولكن لم يحدث شىء.
قابله الامتداد الهادئ للمياه الراكدة بصمت مألوف. بإلقاء نظرة خاطفة على صفوف الظلال الثابتة التي تقف على حافته، لاحظ ساني أن الفارس الأسود قد انضم إلى صفوفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ساني، ثم كرر الاستدعاء مرة أخرى – لنفس النتيجة. قلق فجأة، استدعى الأحرف الرونية في الهواء أمامه.
***
بينما كان ساني ونيفيس في صمت مذهول، تحركت الظل أخيرًا. بتقريبها الجوهرة السوداء من وجهها، بقيت للحظة. وظهر تلميح من عاطفة قاتمة ومروعة في عينيها.
لحسن الحظ، لم تتحقق أسوأ مخاوفه. كانت القديسة الحجرية لا تزال مدرجة كظله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ساني، ثم كرر الاستدعاء مرة أخرى – لنفس النتيجة. قلق فجأة، استدعى الأحرف الرونية في الهواء أمامه.
‘إذن ماذا يجري معها؟’
كم من الوقت ستستغرق عملية التطور تلك؟.
‘…ماذا؟’
بالتركيز على الأحرف الرونية التي تصف اسمها، جعلها ساني تتوسع وقرأ:
“ومن يضحك الآن، هاه؟ أنا لن أنكر ذلك، لقد نلت مني جيدًا. لكنني ما زلت أتنفس وأنت ميت. في نهاية المطاف، هذا كل ما يهم.”
الظل: [القديسة الحجرية].
“ومن يضحك الآن، هاه؟ أنا لن أنكر ذلك، لقد نلت مني جيدًا. لكنني ما زلت أتنفس وأنت ميت. في نهاية المطاف، هذا كل ما يهم.”
قابله الامتداد الهادئ للمياه الراكدة بصمت مألوف. بإلقاء نظرة خاطفة على صفوف الظلال الثابتة التي تقف على حافته، لاحظ ساني أن الفارس الأسود قد انضم إلى صفوفهم.
رتبة الظل: مستيقظ.
بينما كان الجميع يتعافون من القتال ويعتنون بجروحهم، سار ساني إلى زاوية منعزلة وغاص في بحر روحه.
فئة الظل: مسخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد لبضعة لحظات، ثم نظر إلى نواة الظل.
سمات الظل: [سيدة المعارك]، [ثابتة]، [شرارة السمو].
هل كان هذا فعل القديسة الحجرية؟ وإذا كان الأمر كذلك، فكيف…؟ لا، بل لماذا؟.
مصدومًا، عد ساني ألسنة اللهب القرمزية المشتعلة في أعماق الجوهرة السوداء. واحد، إثنان، ثلاثة… أربعة.
وصف الظل: [تم صنع القديسة الحجرية بواسطة الغادر الضائع من النور وسط ظلمات الشاطئ المنسي الملعونة.]
سائرًا إلى كومة الفولاذ الصدئ التي بقيت بعد الطاغوت، حركها ساني بقدمه قليلاً ثم تمتم:
شظايا الظل: [80/200].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أربعة نيران لأربعة أنوية للطاغوت الساقط.
حتى الآن، كان كل شيء على حاله. حتى عدد شظايا الظل التي أطعمها لها لم يتغير.
الشيء الذي حمله ظله في يدها كانت روح الفارس الأسود… أو شيئًا من جوهره، على الأقل. لكن كيف تحولت إلى شكل مادي؟.
ومع ذلك، كانت هناك سلسلة جديدة من الأحرف الرونية تلمع تحت هذا الرقم، حيث لم يكن هناك شيء من قبل.
الظل: [القديسة الحجرية].
رمش ساني.
عندما رآها ساني، اتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رآها ساني، اتسعت عيناه.
كانت الأحرف الرونية تقرأ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صداك غريب جدًا.”
ومع ذلك، كانت هناك سلسلة جديدة من الأحرف الرونية تلمع تحت هذا الرقم، حيث لم يكن هناك شيء من قبل.
[…القديسة الحجرية تتطور.]
تجمد لبضعة لحظات، ثم نظر إلى نواة الظل.
الظل: [القديسة الحجرية].
بالتركيز على الأحرف الرونية التي تصف اسمها، جعلها ساني تتوسع وقرأ:
في مكان ما بالداخل، كانت ظله تستريح في موجات اللهب الداكنة المغذية، حيث كان كيانها بالكامل يمر بتحول غامض. بدا الأمر كما لو أن أكل روح الفارس الأسود سمح لها بالدخول في مرحلة من النمو لم يكن ساني يتوقعها.
لا، ليست نواة الروح.
شظايا الظل: [80/200].
كم من الوقت ستستغرق عملية التطور تلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا العالم – لا، بل كل من هذا العالم والعالم الحقيقي كانا مليئين بالمخلوقات التي كانت أكبر وأقوى من ساني. كثير منهم إما هددوا وجوده أو شعروا بأنهم مضطرون لمعاملته مثل الأوساخ لإظهار تفوقهم.
وما نوع التحول الذي ستمر به القديسة؟.
لم يكن لدى ساني أدنى فكرة.
سمات الظل: [سيدة المعارك]، [ثابتة]، [شرارة السمو].
ومع ذلك، لم يستطع الانتظار لمعرفة ذلك.
ومع ذلك، كانت هناك سلسلة جديدة من الأحرف الرونية تلمع تحت هذا الرقم، حيث لم يكن هناك شيء من قبل.
رمش ساني.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
